ترجمة : [ Yama ]
“أنت أقوى مني.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 433
شعر بالألم كما لو أن ظهره قد كسر. أوف. لقد أطلق نفسا بطيئا.
ما كان هذا؟
“ما هذا؟”
“-هوك.”
هل كانت تتظاهر؟ ضيق كاساجين عينيه وهو ينظر إلى الطرف الآخر، ولكن بكل صدق، لم يستطع معرفة ذلك.
لم يستطع التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان رد فعلك مملاً.”
ما حدث بحق الجحيم؟
ومدت يدها مرة أخرى.
أولاً، لاحظ أنه يستطيع رؤية السماء. ثم تساءل عما إذا كان من الممكن حقًا تسميتها بالسماء لأنها تبدو وكأنها مزيج من الألوان الغريبة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.
ترجمة : [ Yama ]
ولماذا كان ينظر إلى السماء؟
وبينما كان ينظر بصراحة إلى السماء، ظهر وجه پيل فجأة على حافة رؤيته.
‘…هذا مؤلم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان بإمكان كاساجين فعله هو طرح أسئلة مباشرة.
شعر بالألم كما لو أن ظهره قد كسر. أوف. لقد أطلق نفسا بطيئا.
شعر بالألم كما لو أن ظهره قد كسر. أوف. لقد أطلق نفسا بطيئا.
كان هذا خطيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء.”
إذا لم تكن الرمال بمثابة وسادة، فمن المحتمل أن تكون تلك نهايته. لا بد أنه فقد وعيه، ولا بد أن حالة جسده كانت أسوأ بكثير.
وبينما كان ينظر بصراحة إلى السماء، ظهر وجه پيل فجأة على حافة رؤيته.
‘لذا…’
وبعد ذلك مباشرة، انقلبت نظرته، وشعر بإحساس كما لو كان جسده يطفو. كان كاساجين قد كاد أن يُدفن في الرمال، وهكذا أصبح الوضع على ما هو عليه الآن.
بدأ ببطء في استعادة ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اقترب من پيل ومد يده.
“أنا پيل!”
كان ينوي أن يعطيها نفض الغبار الإصبع. بالطبع، إذا ضربها بكامل قوتها، فسوف يكسر جمجمتها، لذلك كان ينوي التحكم في قوته إلى مستوى معتدل.
“هذه المرة، سوف آخذك على محمل الجد.”
على بعد نصف خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا خطيرا.
توقف ومد إصبعه.
ومدت يدها مرة أخرى.
وبعد ذلك مباشرة، انقلبت نظرته، وشعر بإحساس كما لو كان جسده يطفو. كان كاساجين قد كاد أن يُدفن في الرمال، وهكذا أصبح الوضع على ما هو عليه الآن.
لم يكن تعبيره فقط هو الذي أصبح جديًا. كانت الهالة التي انفجرت منه عنيفة للغاية لدرجة أنها بدأت في تعطيل الفضاء نفسه. وووو، بدأ الجو أيضًا يهتز كما لو كان خائفًا.
وبينما كان ينظر بصراحة إلى السماء، ظهر وجه پيل فجأة على حافة رؤيته.
“يا. هل تعتقد حقًا أنك في وضع يسمح لك بالحديث عن العدالة؟”
نظر كاساجين إلى ذلك الوجه البريء وسأل.
“أنا لست وقحًا لدرجة مهاجمة خصم غير مستعد.”
“من أنت؟”
“من أنت؟”
“إيه.”
“شيء من هذا القبيل،” أيتها العاهرة اللعينة! ما نوع الخدعة التي استخدمتها بحق الجحيم؟!’؟”
انتشرت خيبة الأمل الصارخة على وجه پيل.
انتشرت خيبة الأمل الصارخة على وجه پيل.
“ما خطب تعبيرك هذا؟”
توقف ومد إصبعه.
“كان رد فعلك مملاً.”
“أنا لست وقحًا لدرجة مهاجمة خصم غير مستعد.”
“ماذا توقعت؟”
ولماذا كان ينظر إلى السماء؟
“شيء من هذا القبيل،” أيتها العاهرة اللعينة! ما نوع الخدعة التي استخدمتها بحق الجحيم؟!’؟”
انتشرت خيبة الأمل الصارخة على وجه پيل.
“فقط الأوغاد الوقحون سيكونون رد فعل من هذا القبيل. أنا آسف، لكني لست كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجل دخل في قتال بثقة وسقط على الأرض بضربة واحدة.”
“هكذا إذن.”
أولاً، لاحظ أنه يستطيع رؤية السماء. ثم تساءل عما إذا كان من الممكن حقًا تسميتها بالسماء لأنها تبدو وكأنها مزيج من الألوان الغريبة، لكن هذا لم يكن مهمًا حقًا في الوقت الحالي.
ابتسمت پيل ومدت يدها
ثم نهض من تلقاء نفسه. وشعر ببعض الألم في ظهره أثناء قيامه بذلك، لكنه لم يظهر ذلك.
ربما كان ذلك عرضًا لللطف، ولكن ظهر تعبير مستاء على وجه كاساجين.
على بعد نصف خطوة.
“ماذا تأخذ مني؟”
“أجل. لذلك دعونا نحاول مرة أخرى.”
ثم نهض من تلقاء نفسه. وشعر ببعض الألم في ظهره أثناء قيامه بذلك، لكنه لم يظهر ذلك.
“لا. لم أضحك بما فيه الكفاية… بففت.”
سحبت پيل يدها الممدودة وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بحق الجحيم؟
“رجل دخل في قتال بثقة وسقط على الأرض بضربة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينوي أن يعطيها نفض الغبار الإصبع. بالطبع، إذا ضربها بكامل قوتها، فسوف يكسر جمجمتها، لذلك كان ينوي التحكم في قوته إلى مستوى معتدل.
“لنذهب مرة أخرى.”
ما كان هذا؟
عندما قال هذا، اتخذ كاساجين موقفا. تدفق تيار ضبابي من الهواء من جسده الشبيه بالصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان بإمكان كاساجين فعله هو طرح أسئلة مباشرة.
“هذه المرة، سوف آخذك على محمل الجد.”
وبهذا الموقف، كان من المستحيل استنتاج أي حقيقة أو أكاذيب. شئ مثل هذا؟ لم يكن ايريس.
لم يكن تعبيره فقط هو الذي أصبح جديًا. كانت الهالة التي انفجرت منه عنيفة للغاية لدرجة أنها بدأت في تعطيل الفضاء نفسه. وووو، بدأ الجو أيضًا يهتز كما لو كان خائفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسأل وهو ينظر، بصراحة، إلى السماء.
“إذن قررت أن تأخذني على محمل الجد الآن؟”
“رائع. لقد أمسكتها هذه المرة. هل تغير قلبك؟”
“أجل. لذلك دعونا نحاول مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تنوي الاستيلاء عليها؟”
“أهاها. في الوقت الذي قلت فيه ذلك، كان من الممكن أن تهاجم عدة مرات. ”
“ماذا تأخذ مني؟”
“أنا لست وقحًا لدرجة مهاجمة خصم غير مستعد.”
ومدت يدها مرة أخرى.
تغير تعبير پيل بمهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كاساجين إلى ذلك الوجه البريء وسأل.
“مستعد؟ هل تريد مني أن أتخذ موقفا؟”
“ما خطب تعبيرك هذا؟”
“سيكون ذلك منصفا.”
ترجمة : [ Yama ]
“بوهاهاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
أمسكت پيل بطنها وانفجرت بالضحك. لقد كانت ضحكة مشرقة وواضحة، لكن الضحكة لم تجعل كاساجين يشعر بالارتياح على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسأل وهو ينظر، بصراحة، إلى السماء.
ما الذي كان مضحكا جدا؟ ولم يكلف نفسه عناء السؤال. وبدلاً من ذلك، استمرت نظرته في البرودة مع ارتفاع زخمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى حديثا، وهلم إلي.”
ثم، عندما توقف ضحكها أخيرا، تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء.”
“هل انتهيت؟”
“أنا لست وقحًا لدرجة مهاجمة خصم غير مستعد.”
“لا. لم أضحك بما فيه الكفاية… بففت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
پيل مسحت الدموع من زوايا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما حدث بحق الجحيم؟
“يا. هل تعتقد حقًا أنك في وضع يسمح لك بالحديث عن العدالة؟”
“ماذا تأخذ مني؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستعد؟ هل تريد مني أن أتخذ موقفا؟”
“هذا يكفي. حتى عندما أكون أعزلًا هكذا، لن يشكل العم تهديدًا لي حتى لو بذلت قصارى جهدك. ”
“إيه.”
“هل يمكنك تحمل مسؤولية هذه الكلمات؟”
توقف ومد إصبعه.
“كنا نتحدث منذ فترة الآن.”
هل كانت تتظاهر؟ ضيق كاساجين عينيه وهو ينظر إلى الطرف الآخر، ولكن بكل صدق، لم يستطع معرفة ذلك.
ابتسمت پيل شابكت أصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستعد؟ هل تريد مني أن أتخذ موقفا؟”
“كفى حديثا، وهلم إلي.”
لم يستطع التنفس.
* * *
ما الذي كان مضحكا جدا؟ ولم يكلف نفسه عناء السؤال. وبدلاً من ذلك، استمرت نظرته في البرودة مع ارتفاع زخمه.
هاجم كاساجين وتم وضعه على الأرض مرة أخرى.
مثل البشر، كانت هناك أيضًا درجات مختلفة من القوة الفردية بين الأنصاف.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان بإمكان كاساجين فعله هو طرح أسئلة مباشرة.
وكان الفرق في المهارة واضحا. لأكون صادقًا، كان الأمر سخيفًا.
ما الذي كان مضحكا جدا؟ ولم يكلف نفسه عناء السؤال. وبدلاً من ذلك، استمرت نظرته في البرودة مع ارتفاع زخمه.
وسأل وهو ينظر، بصراحة، إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي كان بإمكان كاساجين فعله هو طرح أسئلة مباشرة.
“هل أنت من الأنصاف؟”
انتشرت خيبة الأمل الصارخة على وجه پيل.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كاساجين إلى ذلك الوجه البريء وسأل.
لم يشعر بأي قوة إلهية، لكن إذا كانت هذه المرأة من الأنصاف، فهذا من شأنه أن يفسر قوتها السخيفة. بالطبع، كان صحيحًا أن كاساجين قد أثبت قوته بقتل نصف إله، ولكن بكل صدق، لم يكن النصف قويًا بشكل خاص بين الأنصاف.
‘لذا…’
مثل البشر، كانت هناك أيضًا درجات مختلفة من القوة الفردية بين الأنصاف.
عندما قال هذا، اتخذ كاساجين موقفا. تدفق تيار ضبابي من الهواء من جسده الشبيه بالصخور.
أبوكايبس السم كان هكذا، واللورد، قائدهم، كان شخصًا لم يتمكنوا حتى من معرفة كيفية هزيمته.
“أجل. لذلك دعونا نحاول مرة أخرى.”
“ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبوكايبس السم كان هكذا، واللورد، قائدهم، كان شخصًا لم يتمكنوا حتى من معرفة كيفية هزيمته.
ردت پيل بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت پيل ومدت يدها
هل كانت تتظاهر؟ ضيق كاساجين عينيه وهو ينظر إلى الطرف الآخر، ولكن بكل صدق، لم يستطع معرفة ذلك.
انتشرت خيبة الأمل الصارخة على وجه پيل.
وبهذا الموقف، كان من المستحيل استنتاج أي حقيقة أو أكاذيب. شئ مثل هذا؟ لم يكن ايريس.
“هاه؟”
الشيء الوحيد الذي كان بإمكان كاساجين فعله هو طرح أسئلة مباشرة.
“كنا نتحدث منذ فترة الآن.”
“…من أنت؟”
“أهاها. في الوقت الذي قلت فيه ذلك، كان من الممكن أن تهاجم عدة مرات. ”
ومدت يدها مرة أخرى.
“…”
“أنا پيل!”
ثم نهض من تلقاء نفسه. وشعر ببعض الألم في ظهره أثناء قيامه بذلك، لكنه لم يظهر ذلك.
“…”
“ما خطب تعبيرك هذا؟”
“ألا تنوي الاستيلاء عليها؟”
توقف ومد إصبعه.
نظر كاساجين إلى يدها قبل أن يمسكها ويقف على قدميه. كانت كفه الصلبة تشبك كفًا صلبًا لا يتناسب مع جسدها النحيف على الإطلاق.
ولماذا كان ينظر إلى السماء؟
“رائع. لقد أمسكتها هذه المرة. هل تغير قلبك؟”
ابتسمت پيل شابكت أصابعها.
“أنت أقوى مني.”
“هل يمكنك تحمل مسؤولية هذه الكلمات؟”
“هاه؟”
“-هوك.”
“هذا كل شيء.”
“إيه.”
أمالت پيل رأسها إلى الجانب، لكن كاساجين لم يقل أي شيء آخر.
لم يكن تعبيره فقط هو الذي أصبح جديًا. كانت الهالة التي انفجرت منه عنيفة للغاية لدرجة أنها بدأت في تعطيل الفضاء نفسه. وووو، بدأ الجو أيضًا يهتز كما لو كان خائفًا.
وعلى وجه الدقة، فقد شعر أن پيل الحالية لديها هذا الحق.
“…من أنت؟”
لأن ذلك كان من حقوق الأقوياء الفائزين.
“كنا نتحدث منذ فترة الآن.”
ترجمة : [ Yama ]
ومدت يدها مرة أخرى.
“هاه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
