ترجمة : [ Yama ]
لو كان ذلك صحيحا حقا، لما حدث ذلك.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 439
هل كان يريد الموت حقاً؟
وكانت ذكرى ذلك الكابوس لا تزال حية.
ومع ذلك، ربما، ربما لم يكن الأمر كذلك، لم يكن ممكنًا.
“لقد مات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أنا أحترم وأقبل اختيار المعلم.
“ماذا…؟”
وقد تخلت عن الكثير.
“إنه شيء أراده لفترة طويلة، وكانت إرادته. وحتى بصفتي تلميذته، فليس لي الحق في منعه من فعل ما يريد.”
وكانت ذكرى ذلك الكابوس لا تزال حية.
امرأة ذات شعر أسود مثلها. لم تكن بهذا السوء. لأكون صادقًا، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخطر على بالها، ولكن كانت هناك بالتأكيد بعض النقاط التي لا يمكنها تجاهلها. علاوة على ذلك، بالنظر إلى الوراء، ربما لم تكرهها سيدي كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سيدي لم تستطع قبول ذلك.
ومع ذلك، عندما سمعت ذلك، كادت سيدي أن تقتل تلك المرأة، مين ها-رين، في لحظة.
لا يمكن لأي ابنة أن تتقبل وفاة والدها بهذه السهولة.
“أنتِ… ما الذي تتحدثين عنه؟”
ووجدت دليلاً لتحقيق رغبتها.
من المؤكد أن هناك عدة أسباب جعلتها عاطفية وغاضبة.
ومع ذلك، عندما سمعت ذلك، كادت سيدي أن تقتل تلك المرأة، مين ها-رين، في لحظة.
تعبيرها المنفصل ونبرة الصوت المنخفضة. كل هذا أظهر لها أن مين ها رين كان تحاول الحفاظ على رباطة جأشها.
كانت خائفة، لكنها لم تستسلم.
هل فقدت عقلها؟
“وأنت… تركته وحده؟”
هل يمكن لهذه المرأة حقًا إظهار هذا الموقف عند الحديث عن وفاة سيدها؟
هل كان من الصواب قبول اختيار لوكاس وموته؟
اقترب وجه مين ها رين. ولم يكن غيرها هو الذي جعل ذلك كذلك. قبل أن تدرك سيدي، أمسكت بمين ها رين من ياقتها وقربتها منها.
ووجدت دليلاً لتحقيق رغبتها.
“… لا تحاول الالتفاف حول الأدغال، أخبريني مباشرة. ماذا حدث لأبي؟”
هذا كل شئ.
في الواقع، كانت تعرف بالفعل.
ولم يكن الأمر مختلفا عن ذلك.
ومع ذلك، ربما، ربما لم يكن الأمر كذلك، لم يكن ممكنًا.
“لن أقبل هذا.”
أنكرت الواقع. وكانت تأمل بشدة أن يكون الجواب الذي تلقته مختلفًا عما توقعته.
“…”
“إنه ميت.”
من المؤكد أن هناك عدة أسباب جعلتها عاطفية وغاضبة.
لم تستطع التنفس. شعرت بصدرها أصبح ضيقًا وعقلها فارغًا.
ومع ذلك، قبل لوكاس عنادها.
وبينما حدث هذا، تحرك فمها وسألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …هي تعرف. في النهاية، كانت سيدي هي التي أجبرت نفسها على أن تكون ابنته، وكانت سيدي هي التي تشبثت بلقب العائلة.
“…ميت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت سيدي دموعها.
“نعم.”
ومع ذلك، ربما، ربما لم يكن الأمر كذلك، لم يكن ممكنًا.
“وأنت… تركته وحده؟”
حدث الكثير.
فتحت فم مين ها رين مرة أخرى. ربما كان لديها ما تقوله عن الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سعيها اليائس لمقابلة لوكاس مرة أخرى بمثابة إنكار كامل لاختيار لوكاس، الذي كان لديه نوع من الدافع الخفي.
لكن سيدي لم تستطع قبول ذلك.
ترجمة : [ Yama ]
بابمب، بابمب.
اقترب وجه مين ها رين. ولم يكن غيرها هو الذي جعل ذلك كذلك. قبل أن تدرك سيدي، أمسكت بمين ها رين من ياقتها وقربتها منها.
اهتزت رؤيتها مع نبضات قلبها. قبل أن تدرك ذلك، شعرت أن المناطق المحيطة بها قد تحولت إلى اللون الأسود، وشعرت وكأن كل صوت أصبح بعيدًا كما لو أن طبلة الأذن قد تمزقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أنا أحترم وأقبل اختيار المعلم.
“…صحيح. لا بأس بما أنكم نجوتم يا رفاق، لأنه أنقذ حياتكم.”
من المؤكد أن هناك عدة أسباب جعلتها عاطفية وغاضبة.
“أنا لا أعتقد ذلك.”
ترجمة : [ Yama ]
“اخرسي.”
شعرت أنها إذا قبلت الحقائق التي تم الكشف عنها كما هي، فسوف تصاب بالجنون.
لو كان ذلك صحيحا حقا، لما حدث ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصبح الأمر أصعب يوما بعد يوم، لكن رغبتها في تحقيق هدفها لم تتلاشى على الإطلاق. لقد جعلها ذلك سعيدة، ولكن من ناحية أخرى، كانت خائفة أيضًا. لم تستطع معرفة ما سيحدث إذا اختفى هذا الطموح.
هل كان يريد الموت حقاً؟
امرأة ذات شعر أسود مثلها. لم تكن بهذا السوء. لأكون صادقًا، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخطر على بالها، ولكن كانت هناك بالتأكيد بعض النقاط التي لا يمكنها تجاهلها. علاوة على ذلك، بالنظر إلى الوراء، ربما لم تكرهها سيدي كثيرًا.
ثم ماذا عنها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. ذلك لم يكن صحيحا.
هل كانت العلاقة معها غير مهمة بالنسبة لذلك الشخص؟ هل كان الأمر غير مهم لدرجة أنه لن يقول لها أي شيء في مواجهة الموت؟
اقترب وجه مين ها رين. ولم يكن غيرها هو الذي جعل ذلك كذلك. قبل أن تدرك سيدي، أمسكت بمين ها رين من ياقتها وقربتها منها.
…هي تعرف. في النهاية، كانت سيدي هي التي أجبرت نفسها على أن تكون ابنته، وكانت سيدي هي التي تشبثت بلقب العائلة.
…عندما برد رأسها، أدركت شيئًا ما.
ومع ذلك، قبل لوكاس عنادها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما حدث هذا، تحرك فمها وسألت.
“لن أقبل هذا.”
…عندما برد رأسها، أدركت شيئًا ما.
سيكون من الأدق القول إنها لا تستطيع قبول ذلك.
“لقد مات.”
شعرت أنها إذا قبلت الحقائق التي تم الكشف عنها كما هي، فسوف تصاب بالجنون.
من المؤكد أن هناك عدة أسباب جعلتها عاطفية وغاضبة.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …هي تعرف. في النهاية، كانت سيدي هي التي أجبرت نفسها على أن تكون ابنته، وكانت سيدي هي التي تشبثت بلقب العائلة.
…عندما برد رأسها، أدركت شيئًا ما.
“أنتِ… ما الذي تتحدثين عنه؟”
فقط لأن مين ها رين كانت هكذا لا يعني أنها لم تكن حزينة. لا بد أنها كانت تعاني من ألم مشابه لسيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سيدي لم تستطع قبول ذلك.
ومع ذلك، من المضحك أنه في مواجهة وفاة أحد أفراد أسرته، بدا الإنسان أكثر نضجًا من سيدي.
ترجمة : [ Yama ]
حتى لو كان مجرد تمثيل، كان لا يزال مذهلا. لأن سيدي لم تستطع حتى أن تفعل ذلك.
ووجدت دليلاً لتحقيق رغبتها.
– أنا أحترم وأقبل اختيار المعلم.
ترجمة : [ Yama ]
ويبدو أن مين ها رين في ذاكرتها قدمت هذا الادعاء.
* * *
“هل كانت إجابتك صحيحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
هل كان من الصواب قبول اختيار لوكاس وموته؟
لو كان ذلك صحيحا حقا، لما حدث ذلك.
“…”
من المؤكد أن هناك عدة أسباب جعلتها عاطفية وغاضبة.
لا. ذلك لم يكن صحيحا.
ثم نظرت إلى السماء بعينيها الحمراء المنتفخة.
قد تكون هذه هي الإجابة الصحيحة لمين ها رين. حتى بالنسبة لتلك المرأة التي تدعى بينيانغ. وقد يكون أيضًا الاختيار الصحيح للتلاميذ الآخرين أيضًا.
شعرت أنها إذا قبلت الحقائق التي تم الكشف عنها كما هي، فسوف تصاب بالجنون.
ومع ذلك، لم تكن لسيدي ترومان. لم يكن كذلك أبدا.
ومع ذلك، من المضحك أنه في مواجهة وفاة أحد أفراد أسرته، بدا الإنسان أكثر نضجًا من سيدي.
لا يمكن لأي ابنة أن تتقبل وفاة والدها بهذه السهولة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 439
“على أية حال، إنها حياة الأب… لن أقول أشياء طفولية من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما حدث هذا، تحرك فمها وسألت.
مسحت سيدي دموعها.
ومع ذلك، عندما سمعت ذلك، كادت سيدي أن تقتل تلك المرأة، مين ها-رين، في لحظة.
ثم نظرت إلى السماء بعينيها الحمراء المنتفخة.
ويبدو أن مين ها رين في ذاكرتها قدمت هذا الادعاء.
“فقط… لأنني أريد ذلك.”
هل كانت العلاقة معها غير مهمة بالنسبة لذلك الشخص؟ هل كان الأمر غير مهم لدرجة أنه لن يقول لها أي شيء في مواجهة الموت؟
هذا كل شئ.
“فقط… لأنني أريد ذلك.”
ولهذا السبب، من الآن فصاعدا، ما كانت ستفعله كان برًا ذاتيًا تمامًا. لقد فهمت سيدي هذه الحقيقة وقبلتها أولاً.
وقد تخلت عن الكثير.
كان سعيها اليائس لمقابلة لوكاس مرة أخرى بمثابة إنكار كامل لاختيار لوكاس، الذي كان لديه نوع من الدافع الخفي.
وقد تخلت عن الكثير.
ولم يكن الأمر مختلفا عن ذلك.
ولم يكن الأمر مختلفا عن ذلك.
* * *
“… لا تحاول الالتفاف حول الأدغال، أخبريني مباشرة. ماذا حدث لأبي؟”
حدث الكثير.
“على أية حال، إنها حياة الأب… لن أقول أشياء طفولية من هذا القبيل.”
وقد تخلت عن الكثير.
ووجدت دليلاً لتحقيق رغبتها.
وأصبح الأمر أصعب يوما بعد يوم، لكن رغبتها في تحقيق هدفها لم تتلاشى على الإطلاق. لقد جعلها ذلك سعيدة، ولكن من ناحية أخرى، كانت خائفة أيضًا. لم تستطع معرفة ما سيحدث إذا اختفى هذا الطموح.
“…صحيح. لا بأس بما أنكم نجوتم يا رفاق، لأنه أنقذ حياتكم.”
كانت خائفة، لكنها لم تستسلم.
هل كان يريد الموت حقاً؟
وفي مرحلة ما، توقفت عن الحركة وتذكرت هدفها.
امرأة ذات شعر أسود مثلها. لم تكن بهذا السوء. لأكون صادقًا، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخطر على بالها، ولكن كانت هناك بالتأكيد بعض النقاط التي لا يمكنها تجاهلها. علاوة على ذلك، بالنظر إلى الوراء، ربما لم تكرهها سيدي كثيرًا.
ووجدت دليلاً لتحقيق رغبتها.
ولم يكن الأمر مختلفا عن ذلك.
ترجمة : [ Yama ]
هذا كل شئ.
“…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات