الفصل 325 - ملك الشتاء (ريكس هايميس) (13)
الفصل 325 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (13)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيسة الخدم طفلة لا يمكن الوثوق بها تمامًا. إنه لأنكِ فكرتِ هكذا أنكِ عكستِ أدوارهنّ! أخبريني إن كنتُ مخطئة!”
Ο
“…….”
* * *
“أتخذ قراراتي بعد مواجهة مشاعري مباشرة، والتداول فيها، والنظر إلى الوراء إلى الحياة التي عشتها حتى الآن، والحياة التي سأعيشها في المستقبل. حتى لو تسبّب ذلك القرار في إيقاف مشاعري، فهذا ليس هروبًا. هذه هي أنا”.
Ο
أطلقت لابيس تنهيدة أعمق.
تم وضعي بلا مبالاة في فترة زمنية حيث كنت أستيقظ وأغفو مرارًا وتكرارًا.
“هاه. كان سيادته فاقدًا للوعي لأسبوع كامل الآن. يبدو أن حتى مثل هذا الوضع لا يُعتبر “مشكلة” بالنسبة لخادمة عادية”.
كان وعيي مثل سدادة نبيذ تعوم على سطح المحيط. كانت تغرق بلا قوة كلما اصطدمت بها موجة، لكنها كانت تطفو مرة أخرى فجأةً. بين الأمواج، عندما كان عقلي هادئًا قليلاً، كنت أسمع أحيانًا صوتًا يتحدث. كانوا يبدون مثل نواري تصرخ.
“أنتنّ تتحدثن وتحدثن ضجيجًا في غرفة المريض حيث يستريح صاحب السمو. من غير المنطقي رعاية مريض عندما تتصرفنّ هكذا. هذا أمر. سألجأ إلى القانون العسكري إذا استمررتُنّ في التصرف بفحش”.
“حالة سيادته…..”
“ضمنت الآنسة جيريمي، لكن هل حقًا لا توجد أية مشاكل؟”
“حسب قول السحرة والكهنة…… بحاجة إلى…..”
“لا يمكننا وضع اللوم على إيفار”.
أصوات لورا وإيفار.
“سمعتُ أن السكاكينيات لديهنّ ميل للإدمان المفرط على حبهنّ الأول. يقولون إن رغبتهنّ المفرطة في احتكار حبهنّ الأول يدفع حبهنّ الأول إلى الهلاك”.
من المرجح أنها استخدمت السحر للمجيء إلى هنا في أمستل. كنتُ قد أخبرتُ لورا عن الخطة مسبقًا. جاءت إلى هنا بالرغم من عدم وجود حاجة للقلق من أجل جعل الوضع يبدو حرجًا لمن حولنا.
“صحبي الوزيرة إلى غرفة للضيوف”.
جاءت مرؤوسته بسرعة إلى هنا للاعتناء به. هكذا كان سوء الوضع. كان هناك حاجة للناس ليعتقدوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لستُ كذلك. لا أشكك في الآنسة جيريمي…… لكن، الآنسة جيريمي لم تسلم السم بنفسها. تصرفت رئيسة الخدم كوسيط. كما نعرف جميعًا، تحاول رئيسة الخدم تسميم سيادته في كل فرصة!”
أصبحت لورا أسطورية فورًا خلال الحرب السابقة، لذلك كانت بالطبع محط اهتمام الآن. كانت الشخص المثالي لعرض الاستعجال. اتبعت لورا أوامري بشكل جيد.
“……يرجى عدم جعلنا نقلق كثيرًا”.
“ضمنت الآنسة جيريمي، لكن هل حقًا لا توجد أية مشاكل؟”
“تتجلى قيمة الشخص الحقيقية في وقت الأزمات. خلال غياب صاحب السمو، يا لورا، أنتِ تثورين بعد أن أصبحتِ وحشًا ضخمًا أكلته مشاعرك. ما هذه الجنون. أنا أبدأ في الشك في عقل صاحب السمو عندما عيّنك وزيرة للشؤون العسكرية”.
سألت لورا بقلق. بدت منفعلة. بدت نبرتها حيوية قليلاً على الرغم من علمها أنني سأكون بخير.
“حسب قول السحرة والكهنة…… بحاجة إلى…..”
“انظري إلى قتامة لون بشرة سيادته. هل هو حقًا بخير؟”
ملأ صوت لهاث لورا الغرفة فقط. بدا الجميع متوترين.
“لقد تجاوزنا أخطر جزء. وزيرة الشؤون العسكرية، يرجى الهدوء…..”
سألت لورا بقلق. بدت منفعلة. بدت نبرتها حيوية قليلاً على الرغم من علمها أنني سأكون بخير.
“لا تجعليني أضحك! هل تعتقدين أنني أستطيع الهدوء وسيادته يبدو هكذا؟”
“لا تجعليني أضحك! هل تعتقدين أنني أستطيع الهدوء وسيادته يبدو هكذا؟”
رنّت آذاني. اعتقدتُ أن تعبيري تشوّه، لكنه في الواقع لم يتحرك إطلاقًا. شعرتُ وكأن وجهي لا ينتمي لي تقريبًا.
سمعتُ صوت لابيس الحازم. كنتُ قادرًا على سماعهم يتحدثون، لكن معنى كلماتهم لم يصلني على الفور. بدا أن هناك تأخيرًا طفيفًا بين إدراكي ووعيي.
ما أمرٌ مزعج. لن يتبقى لي شيء إذا أخذتِ وجهي مني. أنا قلق أن تقع سيدات القارة وعالم الشياطين في اليأس بسبب هذا. حقًا، أنا رجل خاطئ.
كان هذا غريبًا.
……يجب ألا أكون في حالة سيئة بما أنني أفكر في نكات غبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، ربما كان ذلك تأثيرًا جانبيًا لحقني بمخدرات. شعرتُ بوعيي حادًا وغامضًا في نفس الوقت.
حسنًا، ربما كان ذلك تأثيرًا جانبيًا لحقني بمخدرات. شعرتُ بوعيي حادًا وغامضًا في نفس الوقت.
ما أمرٌ مزعج. لن يتبقى لي شيء إذا أخذتِ وجهي مني. أنا قلق أن تقع سيدات القارة وعالم الشياطين في اليأس بسبب هذا. حقًا، أنا رجل خاطئ.
“كنتُ ضد هذه الخطة السخيفة منذ البداية! كنتِ أنتِ أيضًا واثقة أيضًا أنه لن تكون هناك أية مشاكل!”
……يجب ألا أكون في حالة سيئة بما أنني أفكر في نكات غبية.
“هذا صحيح. وزيرة، كانت المكونات التي قدمتُها للآنسة جيريمي بلا شك آمنة…..”
“لورا دي فارنيزي”.
“هاه. كان سيادته فاقدًا للوعي لأسبوع كامل الآن. يبدو أن حتى مثل هذا الوضع لا يُعتبر “مشكلة” بالنسبة لخادمة عادية”.
“ماذا…..”
زمجرت لورا مثل ذئب.
على الرغم من حالة عقلي الفارغة، فُجعت قليلاً. كان من الصعب بالفعل سماع هذا النوع من النبرة من لورا. أتذكر سماعه منذ وقتٍ طويل…… وقتٍ طويل جدًا…… لكنني لا أتذكر متى.
“أقسم أنه إذا حلّت أقل نكبة على سيادته – سألقي بكِ أنتِ، قائدة الميليشيا المدنية، ورئيسة الخدم بنفسي إلى فرسان الموت. سأريكنّ جحيمًا لا تستطعن فيه الموت حتى لو أردتنّ!”
“لا تنكري! يجب أنكِ فكرتِ بنفس الشيء أيضًا. إذا لم يكن كذلك، فلماذا جعلتِ رئيسة الخدم تتصرف كمرافقة للقدّيسة بينما جعلتِ الخادمة الجديدة تعتني بسيادته؟”
على الرغم من حالة عقلي الفارغة، فُجعت قليلاً. كان من الصعب بالفعل سماع هذا النوع من النبرة من لورا. أتذكر سماعه منذ وقتٍ طويل…… وقتٍ طويل جدًا…… لكنني لا أتذكر متى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……لورا. على محمل الجد”.
لا. لا أستطيع التذكر. شعرتُ وكأن الفكرة لم تكن في دماغي بل داخل جمجمتي.
“أنتِ خائفة. أنتِ قلقة من أنك قد لا تستطيعين السيطرة على مشاعرك”.
الأهم من ذلك، يا لورا، أنا أعرف أن إيفار أقل منكِ من حيث الرتبة، لكنكِ تعاملينها بقسوة شديدة. إيفار هشة نوعًا ما بالرغم من مظهرها، لذلك كوني أكثر اعتبارًا.
“لكن، أخت لابيس……!”
كنتُ قلقًا لأنه بخلاف لابيس، لم يكن لدى لورا بالضبط أي شخص قريب منها في جيشنا. يبدو أن الناس كانوا حذرين قليلاً منها نظرًا لكونها أيضًا حبيبة بارباتوس….
“…….”
“من فضلك، اتركي الأمر عند هذا الحد، يا لورا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع أنكِ تريدين تمريض صاحب السمو، ولكن عليكِ أيضًا أن تحصلي على قسطٍ من الراحة. سأهتم بتمريضه هذه الليلة”.
“لكن، أخت لابيس……!”
“أه، نعم. مفهوم”.
“لا يمكننا وضع اللوم على إيفار”.
“حسب قول السحرة والكهنة…… بحاجة إلى…..”
سمعتُ صوت لابيس الحازم. كنتُ قادرًا على سماعهم يتحدثون، لكن معنى كلماتهم لم يصلني على الفور. بدا أن هناك تأخيرًا طفيفًا بين إدراكي ووعيي.
الأهم من ذلك، يا لورا، أنا أعرف أن إيفار أقل منكِ من حيث الرتبة، لكنكِ تعاملينها بقسوة شديدة. إيفار هشة نوعًا ما بالرغم من مظهرها، لذلك كوني أكثر اعتبارًا.
“يا لورا، أنتِ وأنا كنا قد اتفقنا على هذا. والأهم من ذلك، أن صاحب السمو هو من دفع هذه الفكرة شخصيًا إلى الأمام. يا لورا، أنتِ على دراية بهذا أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء كان شيء ما صحيحًا أو خطأ، طبيعيًا أو غير طبيعي، فإن نظام الأشياء غير صحيح. هذا هو الحق الذي قررتُه والطبيعية التي قبلتُها. ……هناك مشكلة واحدة فقط وهي ما إذا كنتُ سأجد شخصًا يستطيع أن يغفر لي ما أعتقد أنه صحيح وطبيعي. هذا فقط”.
“…….”
كنتُ بدأتُ بالفعل في نسيان ما كان الجميع يتناقش حوله، ولكن من يهتم؟ إذا ذُكر شيء مهم حقًا، فمن المرجح أن أتذكره لاحقًا. أنا أثق بذاكرتي.
“أم أنك ربما تشككين في قدرة الآنسة جيريمي وولائها؟”
الفصل 325 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (13)
كان هذا غريبًا.
“أتخذ قراراتي بعد مواجهة مشاعري مباشرة، والتداول فيها، والنظر إلى الوراء إلى الحياة التي عشتها حتى الآن، والحياة التي سأعيشها في المستقبل. حتى لو تسبّب ذلك القرار في إيقاف مشاعري، فهذا ليس هروبًا. هذه هي أنا”.
كان وضع لابيس مختلفًا عن لورا. كانت لورا بصراحة لا تختلف عن نيت في أي وقت لم تكن فيه حرب جارية. لم يكن هناك أي شيء لتفعله خلال هذه الأوقات، بعد كل شيء. لذلك، كان من المعقول أن تغادر قلعة سيد الشياطين وتأتي لزيارتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت لورا وإيفار الجدال، لكن لابيس لم تتزعزع.
لكن لابيس غارقة دائمًا في العمل كل يوم. ليست مشهورة مثل لورا، لذلك فإن مجيئها إلى هنا لن يكون له تأثير كبير. لماذا تعبت نفسها….
“يحب سيادته الأشخاص الذين يستطيعون الوقوف بثبات على أقدامهم. إذا لم تستطيعي السيطرة على مشاعرك، فمن المرجح أن يحتقركِ سيادته. هذا ما تخافين منه. جبانة! كيف لا تعرفين أن الهروب من مشاعرك مثل ذلك هو شيء يكرهه سيادته!”
“أنا لستُ كذلك. لا أشكك في الآنسة جيريمي…… لكن، الآنسة جيريمي لم تسلم السم بنفسها. تصرفت رئيسة الخدم كوسيط. كما نعرف جميعًا، تحاول رئيسة الخدم تسميم سيادته في كل فرصة!”
علّقت لورا. كان هناك نبرة مظلمة كامنة في صوتها.
“لورا، لا يمكن لرئيسة الخدم ديزي فعل أي شيء بسبب ختم العبودية عليها…..”
أصبحت لورا أسطورية فورًا خلال الحرب السابقة، لذلك كانت بالطبع محط اهتمام الآن. كانت الشخص المثالي لعرض الاستعجال. اتبعت لورا أوامري بشكل جيد.
“من يعرف ما هي الحيلة التي استطاعت أن تلعبها!”
كان هذا غريبًا.
صرخت لورا غاضبةً.
“أه، نعم. مفهوم”.
أنا ممتنٌ للقلق، ولكنني أتمنى أن يضعوا في اعتبارهم أن هناك مريضًا هنا.
أسف، أخذت أربعة أيام إجازة من نفسي دون استشارة. حسب معدل التنزيل المعتاد، الذي هو 5 فصول في اليوم، إذاً في هذه الأربعة أيام لديكم 20 فصلًا، وأنا أنزلت عشرة منهم الآن. تبقى لديكم 10 فصول. سأنزلهم غدًا.
“كان سيادته دائمًا يضحك على ذلك، لكنه أزعجني دائمًا…. عرفتُ أن حادثًا كهذا سيحدث. يجب أن تكون تلك الطفلة قد سلّمت الأعشاب بشكل خاطئ. سأقتل رئيسة الخدم…..”!
صفعة، رنّ صوت واضح في الغرفة بأكملها.
“لورا دي فارنيزي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لستُ كذلك. لا أشكك في الآنسة جيريمي…… لكن، الآنسة جيريمي لم تسلم السم بنفسها. تصرفت رئيسة الخدم كوسيط. كما نعرف جميعًا، تحاول رئيسة الخدم تسميم سيادته في كل فرصة!”
نادرًا ما رفعت لابيس نبرتها. رن صوتها بوضوح في جميع أنحاء الغرفة مثل الهواء الشتوي البارد. ومع ذلك، لم تتراجع لورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وعدت الكابتن جيريمي أنها ستستمر لمدة ثلاثة أيام فقط، لكن حالة سيادته لم تتغير حتى الآن لمدة أسبوع. بالطبع، قد يستيقظ سيادته بخير غدًا. ومع ذلك، فإن حقيقة أننا تجاوزنا التاريخ المتوقع هي مشكلة في حد ذاتها ويجب معاقبة شخص ما عليها”.
“لا تنكري! يجب أنكِ فكرتِ بنفس الشيء أيضًا. إذا لم يكن كذلك، فلماذا جعلتِ رئيسة الخدم تتصرف كمرافقة للقدّيسة بينما جعلتِ الخادمة الجديدة تعتني بسيادته؟”
أنا ممتنٌ للقلق، ولكنني أتمنى أن يضعوا في اعتبارهم أن هناك مريضًا هنا.
“…….”
“أنتِ من تنجرفين وراء مشاعرك، يا لورا. أنتِ تشعرين بالقلق والتوتر تجاه أسوأ سيناريو ممكن وتدعين مشاعرك تنطلق. ما أبشع هذا”.
“رئيسة الخدم طفلة لا يمكن الوثوق بها تمامًا. إنه لأنكِ فكرتِ هكذا أنكِ عكستِ أدوارهنّ! أخبريني إن كنتُ مخطئة!”
“حسب قول السحرة والكهنة…… بحاجة إلى…..”
هبط ستار مثلج من الصمت على الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيسة الخدم طفلة لا يمكن الوثوق بها تمامًا. إنه لأنكِ فكرتِ هكذا أنكِ عكستِ أدوارهنّ! أخبريني إن كنتُ مخطئة!”
ملأ صوت لهاث لورا الغرفة فقط. بدا الجميع متوترين.
“حالة سيادته…..”
أردتُ فتح فمي وسبّها. يا لورا الغبية، كيف تتوقعين أن تكوني قدوة إذا كنتِ تتحدثين بوقاحة مع لابيس، شخص أعلى منكِ، بالرغم من كونك مجرد وزيرة للشؤون العسكرية؟ اجثو على ركبتيكِ واعتذري. لا، اجثو على ركبتيكِ وقبّلي أصابع قدمي لابيس.
Ο
“استدعِ رئيسة الخدم هنا”.
“أنتِ من تنجرفين وراء مشاعرك، يا لورا. أنتِ تشعرين بالقلق والتوتر تجاه أسوأ سيناريو ممكن وتدعين مشاعرك تنطلق. ما أبشع هذا”.
“……لورا. على محمل الجد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيسة الخدم طفلة لا يمكن الوثوق بها تمامًا. إنه لأنكِ فكرتِ هكذا أنكِ عكستِ أدوارهنّ! أخبريني إن كنتُ مخطئة!”
“لابيس لازوليت المستشار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء كان شيء ما صحيحًا أو خطأ، طبيعيًا أو غير طبيعي، فإن نظام الأشياء غير صحيح. هذا هو الحق الذي قررتُه والطبيعية التي قبلتُها. ……هناك مشكلة واحدة فقط وهي ما إذا كنتُ سأجد شخصًا يستطيع أن يغفر لي ما أعتقد أنه صحيح وطبيعي. هذا فقط”.
كان صوت لورا باردًا.
“لا يهم. أخت لابيس الكبرى، أنتِ أكثر من كافية لتكوني فاهمةً لسيادته”.
“أنا لست أتصرف كإحدى عشيقات صاحب السمو، بل كثالث أعلى منصب في جيش سيد الشياطين دانتاليان”.
صرخت لورا غاضبةً.
“…….”
علّقت لورا. كان هناك نبرة مظلمة كامنة في صوتها.
“وعدت الكابتن جيريمي أنها ستستمر لمدة ثلاثة أيام فقط، لكن حالة سيادته لم تتغير حتى الآن لمدة أسبوع. بالطبع، قد يستيقظ سيادته بخير غدًا. ومع ذلك، فإن حقيقة أننا تجاوزنا التاريخ المتوقع هي مشكلة في حد ذاتها ويجب معاقبة شخص ما عليها”.
“بل أنتِ هي المتعصبة الحقيقية، أخت لابيس. أنا أعرف لماذا لا تقيمين رابطًا وثيقًا مع سيادته”.
أطلقت لابيس تنهيدة.
“لورا دي فارنيزي”.
“إذا رأى صاحب السمو هذا، لكان خاب أمله فيكِ كثيرًا”.
“لا يمكننا وضع اللوم على إيفار”.
“لا يهم. أخت لابيس الكبرى، أنتِ أكثر من كافية لتكوني فاهمةً لسيادته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيسة الخدم طفلة لا يمكن الوثوق بها تمامًا. إنه لأنكِ فكرتِ هكذا أنكِ عكستِ أدوارهنّ! أخبريني إن كنتُ مخطئة!”
علّقت لورا. كان هناك نبرة مظلمة كامنة في صوتها.
“لا تنكري! يجب أنكِ فكرتِ بنفس الشيء أيضًا. إذا لم يكن كذلك، فلماذا جعلتِ رئيسة الخدم تتصرف كمرافقة للقدّيسة بينما جعلتِ الخادمة الجديدة تعتني بسيادته؟”
“هذه الفتاة الصغيرة هي سيف سيادته. إذا كان هناك شيء محتمل أن يشكل خطرًا على سيادته، فسأقطعه دون أي تردد”.
أصبحت لورا أسطورية فورًا خلال الحرب السابقة، لذلك كانت بالطبع محط اهتمام الآن. كانت الشخص المثالي لعرض الاستعجال. اتبعت لورا أوامري بشكل جيد.
“……لا قيمة لجندي يتصرف تعسفيًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان سيادته دائمًا يضحك على ذلك، لكنه أزعجني دائمًا…. عرفتُ أن حادثًا كهذا سيحدث. يجب أن تكون تلك الطفلة قد سلّمت الأعشاب بشكل خاطئ. سأقتل رئيسة الخدم…..”!
“أمرني سيادته بأن أكون جندية تستطيع التفكير بنفسها. أنا ببساطة أتصرف كما أمرني سيادته”.
صرخت لورا غاضبةً.
أطلقت لابيس تنهيدة أعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لستُ كذلك. لا أشكك في الآنسة جيريمي…… لكن، الآنسة جيريمي لم تسلم السم بنفسها. تصرفت رئيسة الخدم كوسيط. كما نعرف جميعًا، تحاول رئيسة الخدم تسميم سيادته في كل فرصة!”
“لورا، تعصبك تجاه صاحب السمو خطير تقريبًا. أن تفكري أن الشخص الذي يتصرف دائمًا بهدوء وتحكم أمام صاحب السمو هو في الواقع الأكثر تعصبًا. أراهن أن صاحب السمو نفسه لا يدري هذا”.
سمعتُ صوت تصفيق.
“أنا ببساطة أقف إلى جانب سيادته”.
نادرًا ما رفعت لابيس نبرتها. رن صوتها بوضوح في جميع أنحاء الغرفة مثل الهواء الشتوي البارد. ومع ذلك، لم تتراجع لورا.
ردت لورا على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سواء كان شيء ما صحيحًا أو خطأ، طبيعيًا أو غير طبيعي، فإن نظام الأشياء غير صحيح. هذا هو الحق الذي قررتُه والطبيعية التي قبلتُها. ……هناك مشكلة واحدة فقط وهي ما إذا كنتُ سأجد شخصًا يستطيع أن يغفر لي ما أعتقد أنه صحيح وطبيعي. هذا فقط”.
“بل أنتِ هي المتعصبة الحقيقية، أخت لابيس. أنا أعرف لماذا لا تقيمين رابطًا وثيقًا مع سيادته”.
على الرغم من حالة عقلي الفارغة، فُجعت قليلاً. كان من الصعب بالفعل سماع هذا النوع من النبرة من لورا. أتذكر سماعه منذ وقتٍ طويل…… وقتٍ طويل جدًا…… لكنني لا أتذكر متى.
“…….”
“لورا، أنتِ متعبة. لم تنمي لمدة خمسة أيام بالفعل”.
“سمعتُ أن السكاكينيات لديهنّ ميل للإدمان المفرط على حبهنّ الأول. يقولون إن رغبتهنّ المفرطة في احتكار حبهنّ الأول يدفع حبهنّ الأول إلى الهلاك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، اتركي الأمر عند هذا الحد، يا لورا”.
استهزأت لورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقر صمت أكثف من قبل على الجميع.
“أنتِ خائفة. أنتِ قلقة من أنك قد لا تستطيعين السيطرة على مشاعرك”.
“إيفار. نفس الشيء بالنسبة لكِ أيضًا. نامي حتى صباح الغد”.
“……أنتِ تستنتجين استنتاجات عشوائية”.
أصبحت لورا أسطورية فورًا خلال الحرب السابقة، لذلك كانت بالطبع محط اهتمام الآن. كانت الشخص المثالي لعرض الاستعجال. اتبعت لورا أوامري بشكل جيد.
“يحب سيادته الأشخاص الذين يستطيعون الوقوف بثبات على أقدامهم. إذا لم تستطيعي السيطرة على مشاعرك، فمن المرجح أن يحتقركِ سيادته. هذا ما تخافين منه. جبانة! كيف لا تعرفين أن الهروب من مشاعرك مثل ذلك هو شيء يكرهه سيادته!”
“لورا دي فارنيزي”.
صفعة، رنّ صوت واضح في الغرفة بأكملها.
من المرجح أنها استخدمت السحر للمجيء إلى هنا في أمستل. كنتُ قد أخبرتُ لورا عن الخطة مسبقًا. جاءت إلى هنا بالرغم من عدم وجود حاجة للقلق من أجل جعل الوضع يبدو حرجًا لمن حولنا.
استقر صمت أكثف من قبل على الجميع.
“…….”
استقر صوت لابيس الهادئ فوق ذلك الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الفتاة الصغيرة هي سيف سيادته. إذا كان هناك شيء محتمل أن يشكل خطرًا على سيادته، فسأقطعه دون أي تردد”.
“أنتِ تفهمين شيئًا خطأ. أولاً، إذا كنتِ تؤمنين حقًا بصاحب السمو، فلن تثيري ضجة كهذه. هل تعتقدين أن صاحب السمو ترك تسليم الدواء لرئيسة الخدم عن طريق الخطأ؟ السيد دانتاليان ليس من هذا النوع”.
“أنتنّ تتحدثن وتحدثن ضجيجًا في غرفة المريض حيث يستريح صاحب السمو. من غير المنطقي رعاية مريض عندما تتصرفنّ هكذا. هذا أمر. سألجأ إلى القانون العسكري إذا استمررتُنّ في التصرف بفحش”.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهزأت لورا.
“أنتِ من تنجرفين وراء مشاعرك، يا لورا. أنتِ تشعرين بالقلق والتوتر تجاه أسوأ سيناريو ممكن وتدعين مشاعرك تنطلق. ما أبشع هذا”.
سمعتُ صوت لابيس الحازم. كنتُ قادرًا على سماعهم يتحدثون، لكن معنى كلماتهم لم يصلني على الفور. بدا أن هناك تأخيرًا طفيفًا بين إدراكي ووعيي.
أه، هذه هي لابيس.
“استدعِ رئيسة الخدم هنا”.
لم أتمكن من رؤيتها أمامي، ولكنني كنت متأكدًا أنها كان لديها نظرتها الباردة واللامبالية كالمعتاد.
“لا يمكننا وضع اللوم على إيفار”.
“تتجلى قيمة الشخص الحقيقية في وقت الأزمات. خلال غياب صاحب السمو، يا لورا، أنتِ تثورين بعد أن أصبحتِ وحشًا ضخمًا أكلته مشاعرك. ما هذه الجنون. أنا أبدأ في الشك في عقل صاحب السمو عندما عيّنك وزيرة للشؤون العسكرية”.
كان صوتًا كنتُ سأستجيب له تلقائيًا لو لم أكن تحت التخدير.
“ماذا…..”
كان صوت لورا باردًا.
“وثانيًا”.
أغلقت لورا فمها.
لم تعطِ لابيس لورا الفرصة للرد.
Ο
“إنكار المرء لمشاعره لا يساوي الهروب منها”.
“أتخذ قراراتي بعد مواجهة مشاعري مباشرة، والتداول فيها، والنظر إلى الوراء إلى الحياة التي عشتها حتى الآن، والحياة التي سأعيشها في المستقبل. حتى لو تسبّب ذلك القرار في إيقاف مشاعري، فهذا ليس هروبًا. هذه هي أنا”.
“…….”
“حسب قول السحرة والكهنة…… بحاجة إلى…..”
“أتخذ قراراتي بعد مواجهة مشاعري مباشرة، والتداول فيها، والنظر إلى الوراء إلى الحياة التي عشتها حتى الآن، والحياة التي سأعيشها في المستقبل. حتى لو تسبّب ذلك القرار في إيقاف مشاعري، فهذا ليس هروبًا. هذه هي أنا”.
أنا ممتنٌ للقلق، ولكنني أتمنى أن يضعوا في اعتبارهم أن هناك مريضًا هنا.
واصلت لابيس بلا مشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استهزأت لورا.
“سواء كان شيء ما صحيحًا أو خطأ، طبيعيًا أو غير طبيعي، فإن نظام الأشياء غير صحيح. هذا هو الحق الذي قررتُه والطبيعية التي قبلتُها. ……هناك مشكلة واحدة فقط وهي ما إذا كنتُ سأجد شخصًا يستطيع أن يغفر لي ما أعتقد أنه صحيح وطبيعي. هذا فقط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم أنه إذا حلّت أقل نكبة على سيادته – سألقي بكِ أنتِ، قائدة الميليشيا المدنية، ورئيسة الخدم بنفسي إلى فرسان الموت. سأريكنّ جحيمًا لا تستطعن فيه الموت حتى لو أردتنّ!”
أغلقت لورا فمها.
“تتجلى قيمة الشخص الحقيقية في وقت الأزمات. خلال غياب صاحب السمو، يا لورا، أنتِ تثورين بعد أن أصبحتِ وحشًا ضخمًا أكلته مشاعرك. ما هذه الجنون. أنا أبدأ في الشك في عقل صاحب السمو عندما عيّنك وزيرة للشؤون العسكرية”.
عفوًا، لكن لابيس هي الشخص الوحيد في القارة الذي لا أستطيع هزيمته في مناظرة، لذلك من المستحيل بالنسبة للورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الفتاة الصغيرة هي سيف سيادته. إذا كان هناك شيء محتمل أن يشكل خطرًا على سيادته، فسأقطعه دون أي تردد”.
“لورا، أنتِ متعبة. لم تنمي لمدة خمسة أيام بالفعل”.
“استدعِ رئيسة الخدم هنا”.
“أختي…… هذه الفتاة…… أنا”.
الفصل 325 – ملك الشتاء (ريكس هايميس) (13)
“رائع أنكِ تريدين تمريض صاحب السمو، ولكن عليكِ أيضًا أن تحصلي على قسطٍ من الراحة. سأهتم بتمريضه هذه الليلة”.
“ماذا…..”
سمعتُ صوت تصفيق.
“…….”
“صحبي الوزيرة إلى غرفة للضيوف”.
Ο
“أه، نعم. مفهوم”.
0
“إيفار. نفس الشيء بالنسبة لكِ أيضًا. نامي حتى صباح الغد”.
في النهاية، سمعتُ صوت فتح الباب بعد فترة وجيزة. يجب أن الشخصين غادرا الغرفة.
حاولت لورا وإيفار الجدال، لكن لابيس لم تتزعزع.
علّقت لورا. كان هناك نبرة مظلمة كامنة في صوتها.
“أنتنّ تتحدثن وتحدثن ضجيجًا في غرفة المريض حيث يستريح صاحب السمو. من غير المنطقي رعاية مريض عندما تتصرفنّ هكذا. هذا أمر. سألجأ إلى القانون العسكري إذا استمررتُنّ في التصرف بفحش”.
“…….”
في النهاية، سمعتُ صوت فتح الباب بعد فترة وجيزة. يجب أن الشخصين غادرا الغرفة.
“لا يمكننا وضع اللوم على إيفار”.
أصبحت الغرفة هادئة أخيرًا. تمكن وعيي أخيرًا من الاسترخاء والعودة إلى النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوتًا خافتًا قبل أن يختفي وعيي تمامًا.
كنتُ بدأتُ بالفعل في نسيان ما كان الجميع يتناقش حوله، ولكن من يهتم؟ إذا ذُكر شيء مهم حقًا، فمن المرجح أن أتذكره لاحقًا. أنا أثق بذاكرتي.
“لا يمكننا وضع اللوم على إيفار”.
سمعتُ صوتًا خافتًا قبل أن يختفي وعيي تمامًا.
“لا يمكننا وضع اللوم على إيفار”.
“……يرجى عدم جعلنا نقلق كثيرًا”.
ملأ صوت لهاث لورا الغرفة فقط. بدا الجميع متوترين.
كان نبرة الصوت هادئة جدًا بحيث لا يمكن القول إنهم يوبخونني.
“أم أنك ربما تشككين في قدرة الآنسة جيريمي وولائها؟”
كان صوتًا كنتُ سأستجيب له تلقائيًا لو لم أكن تحت التخدير.
0
0
كان نبرة الصوت هادئة جدًا بحيث لا يمكن القول إنهم يوبخونني.
0
ما أمرٌ مزعج. لن يتبقى لي شيء إذا أخذتِ وجهي مني. أنا قلق أن تقع سيدات القارة وعالم الشياطين في اليأس بسبب هذا. حقًا، أنا رجل خاطئ.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تجاوزنا أخطر جزء. وزيرة الشؤون العسكرية، يرجى الهدوء…..”
0
أصبحت لورا أسطورية فورًا خلال الحرب السابقة، لذلك كانت بالطبع محط اهتمام الآن. كانت الشخص المثالي لعرض الاستعجال. اتبعت لورا أوامري بشكل جيد.
0
لا. لا أستطيع التذكر. شعرتُ وكأن الفكرة لم تكن في دماغي بل داخل جمجمتي.
أسف، أخذت أربعة أيام إجازة من نفسي دون استشارة. حسب معدل التنزيل المعتاد، الذي هو 5 فصول في اليوم، إذاً في هذه الأربعة أيام لديكم 20 فصلًا، وأنا أنزلت عشرة منهم الآن. تبقى لديكم 10 فصول. سأنزلهم غدًا.
كان صوتًا كنتُ سأستجيب له تلقائيًا لو لم أكن تحت التخدير.
“……أنتِ تستنتجين استنتاجات عشوائية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
