الواشي
الفصل 23. الواشي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووووم!
بوووووم!
عند سماع بلاغ 1068، استدار فجأة الجراد الطائر الثلاثة الذي كان لا يزال يتقيأ الفئران. تحولت أعينهم الثمانية عشر إلى تشارلز الذي كان محشورًا في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت ابن دموي لـ – !!”
أحدث السم المسبب للتآكل ثقوبًا كبيرة وصغيرة في ملابسه، وتلامس الحمض اللزج مع جلده، مما أدى إلى انبعاث نفث من الدخان الأبيض.
حرر تشارلز نفسه على الفور واندفع نحو الباب. وصلت يده اليسرى إلى مسدسه.
خطر على بال تشارلز إدراك مفاجئ.
بانج!
وعندما كان على وشك الخروج من الغرفة، أطلق النار من سلاحه وتم طمس نصف رأس 1068 الملطخ بالدماء في عرض بشع لللحم المتفجر. وسط صرخات وشتائم عام 1068، اندفع تشارلز خارج الغرفة وركض لإنقاذ حياته.
هذه المرة، لم يعد الجراد يشتبك مع تشارلز في قتال متلاحم. تجمعت الوحوش الثلاثة المحمولة جواً على مسافة بعيدة ووجهت سمومها المسببة للتآكل بشكل مستمر إلى تشارلز. لوى تشارلز جسده للمناورة بسرعة وسط ‘وابل الرصاص’ أثناء هروبه.
مراقبة بحر الضوء الأحمر، لم يستطع تشارلز إلا أن يقول: “كم هو جميل. حتى أداء طائرة بدون طيار يتضاءل بالمقارنة.”
ومع ذلك، كانت هذه مجرد البداية. المزيد والمزيد من الجراد يلاحق تشارلز، ولأول مرة منذ فترة طويلة، عاد المختبر الصامت 3 إلى الحياة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع مطاردة الجراد الطائر، وجد تشارلز طريق العودة إلى حيث أتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، لم يعد الجراد يشتبك مع تشارلز في قتال متلاحم. تجمعت الوحوش الثلاثة المحمولة جواً على مسافة بعيدة ووجهت سمومها المسببة للتآكل بشكل مستمر إلى تشارلز. لوى تشارلز جسده للمناورة بسرعة وسط ‘وابل الرصاص’ أثناء هروبه.
بينما كان يكافح للخروج من المختبر، انبعث ضوء أحمر يعمي البصر من خلفه. استدار مذعورًا ليرى أن الجدار بأكمله مضاء باللون الأحمر. زأرت المخلوقات عندما خرجت من الجدران، وكانت أعينها مثبتة عليه بنظرة غاضبة.
وعندما رأى أفراد الطاقم أن قبطانهم قد عاد إلى طبيعته، تنفسوا الصعداء بشكل جماعي. وحملوا تشارلز على عجل واندفعوا به. إلى مقر القبطان.
مئات، إن لم يكن الآلاف، من الجراد الطائر لوت أجسادهم واختفت في الهواء.
سرت قشعريرة فورية عبر جسد تشارلز. استدار بسرعة واندفع نحو الساحل بكل القوة التي استطاع حشدها.
“اللعنة. هل حاولت النوم مع زوجتك؟ كيف بحق الجحيم أستحق هذا المسعى؟” رثى تشارلز وهو يقفز من حجر إلى آخر ليصعد على حافة ارتفاعها ثلاثة أمتار. بفضل تحكمه الاستثنائي في جسده، قفز بمهارة من صخرة إلى صخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى تشارلز على سطح السفينة وهو مرهق تمامًا، واستدار لينظر إلى الآثار القليلة الرطبة الموجودة بجانبه. انفجر فجأة في ضحكة مجنونة، “هاهاها! أيها الحشرات! أترى هذا؟ لقد أخذت أغراضك وهربت! لقد فزت هذه المرة! ”
بلوب، بلوب، بلوب
مسلحًا برؤية ليلية محسنة، ركض تشارلز بسرعة مذهلة. ومع ذلك، لم يشعر بأي شعور بالطمأنينة. قام بمسح المناطق المحيطة بتعبير متوتر خوفًا من الظهور المفاجئ لذلك الجراد غير المرئي.
بغض النظر عن عدد الجراد الطائر، لم يكن أكثر من مجرد كائنات لحمية قبل قذائف المدفعية.
في تلك اللحظة، رأى كشافًا ساطعًا ناروال البحر من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت هذه مجرد البداية. المزيد والمزيد من الجراد يلاحق تشارلز، ولأول مرة منذ فترة طويلة، عاد المختبر الصامت 3 إلى الحياة مرة أخرى.
إذا أضاءت الأضواء، فهذا يعني أن الطاقم قد صعد على متن السفينة. أنا فقط بحاجة للعودة إلى الشاطئ لأكون آمنًا! بهذه الفكرة، قام تشارلز بتسريع وتيرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كل الجراد الطائر بقذف سائله المسبب للتآكل وبدأت السماء الحمراء المضيئة تمطر بالمطر الحمضي.
يقف على جسر. قطعة صغيرة من الأرض المفتوحة على قدم واحدة، ارتدى تشارلز تعبيرًا عن النشوة خلف قناعه. “هذا هو مدفع سطح ناروال! طاقمي هنا لإنقاذ اليوم!”
بزززززز.
“أيها القبطان، هل أنت بخير؟ ما الخطب؟” سأل ديب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صدى صوت الجراد الطائر في جميع أنحاء المنطقة عندما كشف عن نفسه. مساحة واسعة من الضوء الأحمر أغلقت طريق تشارلز، وشكلت تشكيل جيب عندما اقتربوا منه.
ومرة أخرى، غاص تشارلز في متاهة الصخور، وخطط للاستفادة من الصخور كغطاء ليشق طريقه. إلى الساحل.
“يشرفني جدًا أن تفكروا بي كثيرًا يا رفاق حتى أنكم تستخدمون التكتيكات للتعامل مع شخص واحد فقط،” قال تشارلز بابتسامة بينما كان يقف على قمة صخرة لالتقاط أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مراقبة بحر الضوء الأحمر، لم يستطع تشارلز إلا أن يقول: “كم هو جميل. حتى أداء طائرة بدون طيار يتضاءل بالمقارنة.”
عند سماع بلاغ 1068، استدار فجأة الجراد الطائر الثلاثة الذي كان لا يزال يتقيأ الفئران. تحولت أعينهم الثمانية عشر إلى تشارلز الذي كان محشورًا في الزاوية.
“ولكن هل تعلم. مقارنةً بالحشرات المتوهجة، أفضل رؤية بعض الطائرات بدون طيار.” أمسك تشارلز بإحكام بالقطع الأثرية القليلة المتبقية في حوزته. وبركلة، اندفع نحو جدار الضوء الأحمر في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة وجيزة، اجتاح تشارلز شعورًا بعدم الارتياح.
بلوب، بلوب، بلوب
“أيها القبطان، هل أنت بخير؟ ما الخطب؟” سأل ديب.
بدأ كل الجراد الطائر بقذف سائله المسبب للتآكل وبدأت السماء الحمراء المضيئة تمطر بالمطر الحمضي.
مراقبة بحر الضوء الأحمر، لم يستطع تشارلز إلا أن يقول: “كم هو جميل. حتى أداء طائرة بدون طيار يتضاءل بالمقارنة.”
ومرة أخرى، غاص تشارلز في متاهة الصخور، وخطط للاستفادة من الصخور كغطاء ليشق طريقه. إلى الساحل.
بعد موجة من النشاط، تم ضمادات جروح تشارلز المتآكلة بالحمض أخيرًا. في الوقت الحالي، يبدو تشارلز أشبه بالمومياء مقارنة بالضمادات.
لولا مساعدة مدفع سطح السفي
تردد صدى صوت الأزيز في الأعلى بينما أدى الحمض إلى تآكل الحجارة. استخدم تشارلز الأرض المتبقية كموطئ قدم لدفع نفسه للأمام. كان يسد الفجوة بينه وبين الخط الساحلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ويبدو أن الجراد قد توقع تصرفات تشارلز. ظهرت أجزاء فم لا تعد ولا تحصى ذات أسنان حادة من الأرض واستهدفت ساقيه.
لولا مساعدة مدفع سطح السفي
تجاهل تشارلز رئيس الملاحين وجلس على الأرض وكأنه ينتظر شيئًا ما. بمجرد أن أدرك أن الصوت في رأسه قد اختفى بعد أن أزال القناع، أطلق أخيرًا تنهيدة ارتياح شديدة.
غير قادر على اكتساب القوة، دفع تشارلز بقوة من على الحائط ليعود إلى قمة الصخرة، فقط ليتم استقباله بوابل آخر من المطر الحمضي.
مئات، إن لم يكن الآلاف، من الجراد الطائر لوت أجسادهم واختفت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من ذلك، خفة الحركة، كانت مناورات تشارلز البهلوانية في الجو غير مجدية في النهاية.
أحدث السم المسبب للتآكل ثقوبًا كبيرة وصغيرة في ملابسه، وتلامس الحمض اللزج مع جلده، مما أدى إلى انبعاث نفث من الدخان الأبيض.
حرر تشارلز نفسه على الفور واندفع نحو الباب. وصلت يده اليسرى إلى مسدسه.
هززز~
بغض النظر عن عدد الجراد الطائر، لم يكن أكثر من مجرد كائنات لحمية قبل قذائف المدفعية.
شعر تشارلز بإحساس حارق في جسده يزداد كثافة ويوسع نطاقه ببطء .لقد كان محاصرًا باليأس وأدرك أنه لا يستطيع الصمود لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 23. الواشي
“هل هذه هي النهاية؟”
ركض ديب بعصبية نحو تشارلز وساعده. ثم علق بسرعة، “أيها القبطات، انزع هذا القناع بسرعة.”
بوووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزق جزء آخر من الستار الأحمر. بدا وكأن الجراد قد تم التخلص منه وتشوش. لم يعرفوا ما إذا كان عليهم الركض أم الاستمرار في مطاردة تشارلز.
فجأة سمع صوت انفجار مدو من بعيد وتلاشى جزء كبير من الضوء الأحمر فوق رأسه.
في تلك اللحظة، رأى كشافًا ساطعًا ناروال البحر من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى تشارلز على سطح السفينة وهو مرهق تمامًا، واستدار لينظر إلى الآثار القليلة الرطبة الموجودة بجانبه. انفجر فجأة في ضحكة مجنونة، “هاهاها! أيها الحشرات! أترى هذا؟ لقد أخذت أغراضك وهربت! لقد فزت هذه المرة! ”
يقف على جسر. قطعة صغيرة من الأرض المفتوحة على قدم واحدة، ارتدى تشارلز تعبيرًا عن النشوة خلف قناعه. “هذا هو مدفع سطح ناروال! طاقمي هنا لإنقاذ اليوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى تشارلز على سطح السفينة وهو مرهق تمامًا، واستدار لينظر إلى الآثار القليلة الرطبة الموجودة بجانبه. انفجر فجأة في ضحكة مجنونة، “هاهاها! أيها الحشرات! أترى هذا؟ لقد أخذت أغراضك وهربت! لقد فزت هذه المرة! ”
بغض النظر عن عدد الجراد الطائر، لم يكن أكثر من مجرد كائنات لحمية قبل قذائف المدفعية.
ومع انخفاض الضغط بشكل كبير، انطلق تشارلز بسرعة قصوى ووصل إلى الشاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة. هل حاولت النوم مع زوجتك؟ كيف بحق الجحيم أستحق هذا المسعى؟” رثى تشارلز وهو يقفز من حجر إلى آخر ليصعد على حافة ارتفاعها ثلاثة أمتار. بفضل تحكمه الاستثنائي في جسده، قفز بمهارة من صخرة إلى صخرة.
بوووووم!
تمزق جزء آخر من الستار الأحمر. بدا وكأن الجراد قد تم التخلص منه وتشوش. لم يعرفوا ما إذا كان عليهم الركض أم الاستمرار في مطاردة تشارلز.
غير قادر على اكتساب القوة، دفع تشارلز بقوة من على الحائط ليعود إلى قمة الصخرة، فقط ليتم استقباله بوابل آخر من المطر الحمضي.
ومع انخفاض الضغط بشكل كبير، انطلق تشارلز بسرعة قصوى ووصل إلى الشاطئ.
ركض ديب بعصبية نحو تشارلز وساعده. ثم علق بسرعة، “أيها القبطات، انزع هذا القناع بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت الجراد الطائر في جميع أنحاء المنطقة عندما كشف عن نفسه. مساحة واسعة من الضوء الأحمر أغلقت طريق تشارلز، وشكلت تشكيل جيب عندما اقتربوا منه.
وقفز في مياه البحر، وقد خفف الإحساس الجليدي مؤقتًا من الألم الحارق الذي كان يشعر به. شعر في جميع أنحاء جسده. اصطدمت أطرافه بعنف بينما كان يسبح باتجاه ناروال.
وكانت الكلمات الأولى التي خرجت من شفتيه عندما تسلق سلم الحبل إلى سطح السفينة هي، “أبحر الآن!”
شعر تشارلز بإحساس حارق في جسده يزداد كثافة ويوسع نطاقه ببطء .لقد كان محاصرًا باليأس وأدرك أنه لا يستطيع الصمود لفترة أطول.
عندما رأى قبطانه واقفًا في حالة ذهول، مدّ ديب يده ولوّح بها أمام عيون تشارلز.
، وقد استعدت ناروال بالكامل بالفعل، وقام بتشغيل محركاته وغادر الجزيرة بسرعة.
#Stephan
استلقى تشارلز على سطح السفينة وهو مرهق تمامًا، واستدار لينظر إلى الآثار القليلة الرطبة الموجودة بجانبه. انفجر فجأة في ضحكة مجنونة، “هاهاها! أيها الحشرات! أترى هذا؟ لقد أخذت أغراضك وهربت! لقد فزت هذه المرة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا! أنا!” تسلقت الفأرة البيضاء، ليلي، ملاءات الأسرة ووضعت نفسها أمام تشارلز.
بينما كان يكافح للخروج من المختبر، انبعث ضوء أحمر يعمي البصر من خلفه. استدار مذعورًا ليرى أن الجدار بأكمله مضاء باللون الأحمر. زأرت المخلوقات عندما خرجت من الجدران، وكانت أعينها مثبتة عليه بنظرة غاضبة.
ركض ديب بعصبية نحو تشارلز وساعده. ثم علق بسرعة، “أيها القبطات، انزع هذا القناع بسرعة.”
نة، لما تمكن من العودة أبدًا.
خطر على بال تشارلز إدراك مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ متى وأنا أرتدي هذا القناع؟
قبل أن يتمكن من معالجة هذه الفكرة بشكل كامل، ظهر صوت أجنبي مفاجئ في رأسه.
ركض ديب بعصبية نحو تشارلز وساعده. ثم علق بسرعة، “أيها القبطات، انزع هذا القناع بسرعة.”
“والله* أعلم. ربما ساعة أو ساعتين. على الأقل.”
(والله مكتوب زي كذا God knows)
في تلك اللحظة، رأى كشافًا ساطعًا ناروال البحر من مسافة بعيدة.
خطر على بال تشارلز إدراك مفاجئ.
قام تشارلز بإزالة القناع بسرعة عن وجهه. في تلك اللحظة، خفت محيطه على الفور بعدة درجات من السطوع، وتفاقم الألم الذي يسري في جسده عدة أضعاف.
ومع انخفاض الضغط بشكل كبير، انطلق تشارلز بسرعة قصوى ووصل إلى الشاطئ.
ومع ذلك، كان تركيز تشارلز منصبًا على هذا الصوت في ذهنه. كان يتساءل باستمرار عن هويتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة وجيزة، اجتاح تشارلز شعورًا بعدم الارتياح.
عندما رأى قبطانه واقفًا في حالة ذهول، مدّ ديب يده ولوّح بها أمام عيون تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة وجيزة، اجتاح تشارلز شعورًا بعدم الارتياح.
“أيها القبطان، هل أنت بخير؟ ما الخطب؟” سأل ديب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى تشارلز على سطح السفينة وهو مرهق تمامًا، واستدار لينظر إلى الآثار القليلة الرطبة الموجودة بجانبه. انفجر فجأة في ضحكة مجنونة، “هاهاها! أيها الحشرات! أترى هذا؟ لقد أخذت أغراضك وهربت! لقد فزت هذه المرة! ”
تجاهل تشارلز رئيس الملاحين وجلس على الأرض وكأنه ينتظر شيئًا ما. بمجرد أن أدرك أن الصوت في رأسه قد اختفى بعد أن أزال القناع، أطلق أخيرًا تنهيدة ارتياح شديدة.
مئات، إن لم يكن الآلاف، من الجراد الطائر لوت أجسادهم واختفت في الهواء.
وكانت الكلمات الأولى التي خرجت من شفتيه عندما تسلق سلم الحبل إلى سطح السفينة هي، “أبحر الآن!”
وبعد فترة وجيزة، اجتاح تشارلز شعورًا بعدم الارتياح.
وقفز في مياه البحر، وقد خفف الإحساس الجليدي مؤقتًا من الألم الحارق الذي كان يشعر به. شعر في جميع أنحاء جسده. اصطدمت أطرافه بعنف بينما كان يسبح باتجاه ناروال.
“شكرا لله. لو احتفظت بالقناع لبضع دقائق أخرى، أخشى أنني كنت سأتقاتل مع شخصياتي الأخرى للسيطرة على جسدي في هذا الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحتاج إلى توخي الحذر بشأن ارتداء هذا القناع في المرة القادمة. . الفوائد عظيمة ولكن عيوبها مثيرة للقلق بنفس القدر.” وتابع تشارلز: “على الرغم من أنني لا أقاوم خلع القناع، يبدو أنني أصبحت مندفعًا جدًا”.
وعندما رأى أفراد الطاقم أن قبطانهم قد عاد إلى طبيعته، تنفسوا الصعداء بشكل جماعي. وحملوا تشارلز على عجل واندفعوا به. إلى مقر القبطان.
وعندما رأى أفراد الطاقم أن قبطانهم قد عاد إلى طبيعته، تنفسوا الصعداء بشكل جماعي. وحملوا تشارلز على عجل واندفعوا به. إلى مقر القبطان.
بعد موجة من النشاط، تم ضمادات جروح تشارلز المتآكلة بالحمض أخيرًا. في الوقت الحالي، يبدو تشارلز أشبه بالمومياء مقارنة بالضمادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي حالته الضعيفة، كان يسند نفسه للجلوس على مسند السرير. قام بمسح دائرة أفراد الطاقم المحيطة به وسأل: “من أطلق المدفع الآن؟”
وعندما كان على وشك الخروج من الغرفة، أطلق النار من سلاحه وتم طمس نصف رأس 1068 الملطخ بالدماء في عرض بشع لللحم المتفجر. وسط صرخات وشتائم عام 1068، اندفع تشارلز خارج الغرفة وركض لإنقاذ حياته.
لولا مساعدة مدفع سطح السفي
أحدث السم المسبب للتآكل ثقوبًا كبيرة وصغيرة في ملابسه، وتلامس الحمض اللزج مع جلده، مما أدى إلى انبعاث نفث من الدخان الأبيض.
نة، لما تمكن من العودة أبدًا.
بغض النظر عن عدد الجراد الطائر، لم يكن أكثر من مجرد كائنات لحمية قبل قذائف المدفعية.
“أنا! أنا!” تسلقت الفأرة البيضاء، ليلي، ملاءات الأسرة ووضعت نفسها أمام تشارلز.
إذا في أي خطأ او جمل غير مفهومة أخبروني في صفحة الرواية 👍
ومع مطاردة الجراد الطائر، وجد تشارلز طريق العودة إلى حيث أتى.
وعندما رأى أفراد الطاقم أن قبطانهم قد عاد إلى طبيعته، تنفسوا الصعداء بشكل جماعي. وحملوا تشارلز على عجل واندفعوا به. إلى مقر القبطان.
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات