ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن صوت لوكاس الصارم قد أزال الصدارة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 451
تتك.
ومع ذلك، سيدي لم تقبل ذلك بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا ليس هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكنني أعتقد أن هذا النقص ضروري. بالنسبة لك وبالنسبة لي.”
اندفعت نحو لوكاس دون أن تكلف نفسها عناء مسح الدم الأسود من فمها. لقد سمع صوت المنجل وهو يقطع الهواء، لكنه لم يكن يشكل تهديدًا. في المقام الأول، الهجوم الذي كان أبطأ من سرعة الصوت لم يكن شيئًا بالنسبة للوكاس الحالي.
“في حال خسرت. لقد قطعت رأس كاساجين حتى أقتلك دون تردد. هل كانت هذه خطتك؟”
لم يكن يعتقد أن سيدي لم تعرف ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما كما كان سيدي على وشك فتح عينيها.
لقد أمال رأسه قليلاً لتفادي الهجوم. في الأصل، مع مستوى مهارة سيدي، لم يكن المراوغة بحركة صغيرة أمرًا ممكنًا. وفي الوقت نفسه، كان هذا دليلا على مدى ضعفها حاليا.
“أنا آسف… يا أبي. لشكك. لكوني مهووسة. لمحاولة إجبارك. الأمر ليس كذلك… العلاقة التي كنت أفكر فيها ليست كذلك”.
لم تتوقف سيدي حتى بعد تفادي هجومها. لقد تأرجحت بمنجلها مثل المجنون. كان هناك الكثير من المشاعر المعنية. لم يكن عرض المهارة الذي تقشعر له الأبدان والذي أظهرته سابقًا أثناء صدها للتعاويذ العديدة في الأفق.
أولكوك.
قبل بضع دقائق فقط، كان المنجل يتحرك مثل أحد أطرافها، ولكن الآن، يبدو أنها تواجه مشاكل في دعم وزنه. شعرت وكأن جسدها الصغير تم جره بواسطة السلاح.
وفي الوقت نفسه، كانت تأمل ألا يمانع لوكاس في هذه الطفولية.
كان جسدها مليئا بالثغرات.
وفي الوقت نفسه، كانت تأمل ألا يمانع لوكاس في هذه الطفولية.
لن يحتاج سوى إلى إصبع واحد لإخضاعها أو قتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاعتراف لن يكون تافهاً أبداً. و…كنت هكذا. منذ وقت طويل. قبل ان اقابلك.”
باك!
وصوفيا.
اختار لوكاس الأول. أمسك المنجل بيديه العاريتين قبل أن يرميه في المسافة. لقد كان شيئًا لم يكن بإمكانه فعله إلا لأنه لم تكن هناك قوة وراء تأرجحها.
ثم سقط المنجل مثل المقصلة.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعا يا أبي.”
على الرغم من فقدان سلاحها، لا تزال سيدي تندفع إلى الأمام بقبضتيها العاريتين. لم يكن هناك أي تردد في تصرفاتها، وكان العواء الشبيه بالحيوان بمثابة مكافأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خطأ والدها، لوكاس.
شعر لوكاس أنه لم يعد بحاجة إلى استخدام السحر أو القوة الإلهية أو القوة الخارجية.
لوكاس لم يقل أي شيء.
لقد استخدم فنون الدفاع للرد على هجمات سيدي، وإعادة توجيه القوة، ووضعها على الأرض.
اهتز المنجل الذي كان عالقًا في الأرض على بعد مسافة قصيرة قبل أن يطفو من تلقاء نفسه، وفي النهاية استقر في راحة يد لوكاس.
“كوهوك…”
لقد تذكر الماضي الذي رآه، ودار أيتام ترومان.
تأوهت سيدي. ويمكن رؤية الدم يقطر من فمها. قطع لوكاس أصابعه، مما تسبب في تحرك الأرض من حولها مثل الطين وربط جسدها بالكامل.
لقد كانت مذبحة من جانب واحد أكثر من القتل.
“كوك، إيك!”
أصبح صوت سيدي باردا مرة أخرى.
كافحت سيدي للتحرر من قيودها والوقوف على قدميها، لكن الأرض استعادت صلابتها بالفعل.
تم تحديد سيدي. لقد قررت أنها ستتحمل هذا العبء لبقية حياتها.
وقد انعكس الوضع تماما. لم يعد لوكسا هو المسجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم فنون الدفاع للرد على هجمات سيدي، وإعادة توجيه القوة، ووضعها على الأرض.
“…”
“…شكرًا.”
وبعد فترة توقف سيدي عن النضال. يمكن القول أنها استسلمت بسرعة كبيرة، ولكن في هذه الحالة، كان الأمر معقولًا تمامًا. لقد فهمت حقيقة أنها لا تستطيع التحرر بقوتها الخاصة.
هذا الرجل الأحمق.
“لقد قمت بعمل جيد حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم فنون الدفاع للرد على هجمات سيدي، وإعادة توجيه القوة، ووضعها على الأرض.
كان صوتها يتألف من مزيج غريب من العواطف.
هل اعتقدت حقًا أنه ليس أمامها خيار سوى مواصلة المشي رغم أنه كان الطريق الخطأ؟ يا للسخافة. كانت سيدي تخجل من نفسها لدرجة أنها لم تستطع تحمل ذلك.
لقد بدا الأمر حادًا، ولكن كانت هناك أيضًا نبرة واضحة من الاستنكار العميق للذات. كانت هناك العديد من المشاعر الأخرى مختلطة، لكن لوكاس لم يتمكن من التعرف عليها جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في أحد الأيام، علمت أن المرأة التي كنت أعتبرها أمي، صوفيا، كانت ترتكب جرائم فظيعة”.
“هذه ليست النهاية. على أقل تقدير، لا يمكنك إنهاء الأمر بتقييد أطرافي والنظر إليّ باحتقار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدي شخصية تشبه الأم. مثلك. يا سيدي. أنا وهي لم نكن مرتبطين بالدم.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سيدي أن تلك الكلمات لم تكن سخيفة تماما.
“أنت تعرف ما عليك القيام به.”
“لقد قمت بعمل جيد حقًا.”
“ماذا علي ان افعل؟”
ثم قال شيئا غير معقول.
ابتسمت سيدي بذقنها نحو السلاح الذي طار خلفها.
أصبح صوت سيدي باردا مرة أخرى.
“أليس المنجل سلاحًا مصنوعًا خصيصًا للإعدام؟ لذا…”
تتك.
كان لوكاس صامتا.
ثم سقط المنجل مثل المقصلة.
“لا تبقى صامتا.”
يبدو أن صوت سيدي مليئ بمشاعر غير مفهومة.
وبالنسبة لسيدي، كان هذا الصمت بمثابة رد فعل جعلها تشعر بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يرتكب الطفل خطأ، لا يدرك الطفل أنه كان خطأ. لقد أدركوا أن ما فعلوه كان خطأً فقط بعد أن وبخهم آباؤهم.
لأنه يعني أنه كان يفكر.
تم تحديد سيدي. لقد قررت أنها ستتحمل هذا العبء لبقية حياتها.
“فكر بعناية. تذكر ما فعلته بك.”
توقفت سيدي مؤقتًا قبل أن يتمتم بصوت مكسور.
يبدو أن صوت سيدي مليئ بمشاعر غير مفهومة.
كان هذا هو الفرق الحاسم بين سيدي والطفلة. (ليس مئات الآلاف من السنين؟)
“من الذي قطع أطرافك يا أبي؟ من اقتلع عينك؟ من الذي قطع رأس أعز أصدقائك؟”
“…”
“…”
ثم قال شيئا غير معقول.
“أجبني!”
“هل التعاطف خطأ؟”
كان صوت سيدي مليئا باليأس.
تأوهت سيدي. ويمكن رؤية الدم يقطر من فمها. قطع لوكاس أصابعه، مما تسبب في تحرك الأرض من حولها مثل الطين وربط جسدها بالكامل.
لم يجب لوكاس، وبدلاً من ذلك، استمر في النظر إلى سيدي بنظرة مهيبة.
تسبب صوته الصارم في موجات في قلبها.
ثم قال شيئا غير معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خطأ والدها، لوكاس.
“هل قتلتِ كاساجين للحظة كهذه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعا يا أبي.”
أدرك سيدي أن تلك الكلمات لم تكن سخيفة تماما.
تلك الكلمات الأخيرة لم تخرج من فمها. لقد كان الأمر مخزيًا جدًا.
“في حال خسرت. لقد قطعت رأس كاساجين حتى أقتلك دون تردد. هل كانت هذه خطتك؟”
“…هل هذا حقا ما تريدينه؟”
“توقف.”
تلك الكلمات الأخيرة لم تخرج من فمها. لقد كان الأمر مخزيًا جدًا.
أصبح صوت سيدي باردا مرة أخرى.
لم يكن يعتقد أن سيدي لم تعرف ذلك أيضًا.
ربما كان ذلك بسبب أنها فقدت الكثير من الدماء، لكنها شعرت أن عقلها أصبح أكثر وضوحًا قليلاً. كما تلاشت قليلاً ظاهرة حواف رؤيتها التي أصبحت مظلمة. ربما كانت سيدي الحالية هي الأكثر عقلانية منذ قدومها إلى عالم الفراغ.
ذكرت سيدي وفاتها لأول مرة.
“يبدو أنك تعتقد أن هناك شيئا خاطئا معي، ولكن لا يوجد شيء من هذا القبيل. لقد تم تضخيمه للتو. لقد فعلت ما أردت دائمًا أن أفعله.”
…كان يوبخها. وتعليمها.
حتى لو كان الدافع وراء ذلك، فإن حقيقة أنها تصرفت بهذه الطريقة لن تتغير.
بعد كل شيء، كان هذا أيضا جشعها.
توقفت سيدي مؤقتًا قبل أن يتمتم بصوت مكسور.
لا، لم يقم بإزالته. لقد خففها. أزال نصف العيب عن سيدي وأخذه على عاتقه.
“…لذا فإن كل ما فعلته، كان خياري. قراري. لذا يرجى وضع تعاطفك الرخيص جانبًا وافعل ما يجب القيام به. وإلا فإن كل شيء سوف يتكرر بعد أن يغادر أبي هذا المكان. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟”
وصوفيا.
“هل التعاطف خطأ؟”
“…”
بدلا من ذلك، سأل لوكاس مرة أخرى. واستمر قبل أن يتمكن سيدي من الإجابة.
“لقد قمت بعمل جيد حقًا.”
“أنا لا أحاول التغطية عليك. ليس لدي أي نية لراحتك. بالطبع، لن أسامحك على الأفعال الفظيعة التي ارتكبتها. ومع ذلك، القلق عليك هو حريتي. حتى لو فعلت أشياء أسوأ، سأظل أقلق عليك.”
“هل التعاطف خطأ؟”
غرق قلب سيدي عندما سمعت كلمة قلق.
أولكوك.
وقالت إنها تحاول ألا تظهر مدى إزعاجها.
ادعت سيدي أنها ابنة لوكاس، لكنها لم تكن طفلة. كانت تعرف كيف تستخدم حسها السليم وكانت شخصيتها أكثر تقدمًا من معظم الكائنات الذكية.
“… لا تنجرف بالاعترافات التافهة. أبي ليس هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد انعكس الوضع تماما. لم يعد لوكسا هو المسجون.
“الاعتراف لن يكون تافهاً أبداً. و…كنت هكذا. منذ وقت طويل. قبل ان اقابلك.”
يبدو أن صوت سيدي مليئ بمشاعر غير مفهومة.
لقد كان هكذا في الماضي، عندما كان يُدعى بالساحر العظيم.
لم يجب لوكاس، وبدلاً من ذلك، استمر في النظر إلى سيدي بنظرة مهيبة.
“اعتقدت أنه إذا ارتكب شخص ما جريمة، فمن الطبيعي أن يعاقب عليه. ما زلت لا أعتقد أن هذا خطأ. ومع ذلك… من الواضح أنه كان هناك شيء مفقود في هذا الفكر. لقد تمكنت من إدراك ذلك في هذا العالم.
“في حال خسرت. لقد قطعت رأس كاساجين حتى أقتلك دون تردد. هل كانت هذه خطتك؟”
لقد تذكر الماضي الذي رآه، ودار أيتام ترومان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا ليس هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكنني أعتقد أن هذا النقص ضروري. بالنسبة لك وبالنسبة لي.”
وصوفيا.
ترجمة : [ Yama ]
“كان لدي شخصية تشبه الأم. مثلك. يا سيدي. أنا وهي لم نكن مرتبطين بالدم.”
لم يكن يعتقد أن سيدي لم تعرف ذلك أيضًا.
كانت سيدي لا تزال تلهث، لكنها لم توقفه أو تفعل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما مثل الوالد الحقيقي.
أولاً، لأنها تعلم أن لوكاس لا يحب التحدث عن ماضيه، وثانيًا، لأنها لم تستطع إلا أن تكون مهتمة بشدة بما كان يقوله.
“… أورب.”
“ومع ذلك، اعتقدت أن علاقتنا كانت من شيء أعمق. كنت أعرف. إن مجرد كونك مرتبطًا بالدم لا يجعلك عائلة “.
بعد كل شيء، كان هذا أيضا جشعها.
“…عائلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجبني!”
“في أحد الأيام، علمت أن المرأة التي كنت أعتبرها أمي، صوفيا، كانت ترتكب جرائم فظيعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدي شخصية تشبه الأم. مثلك. يا سيدي. أنا وهي لم نكن مرتبطين بالدم.”
وبينما استمر في الحديث، شعر لوكاس كما لو أن الوضع في ذلك الوقت يتداخل مع الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك، عندما أكل جثة لوكاس آخر في موقع تفريغ النفايات وواجه ذكرى مماثلة نتيجة لذلك، قتل لوكاس صوفيا دون تردد.
“كان الأمر لا يغتفر. لقد كان الأمر فظيعًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أقول ذلك. لقد شهدت ذلك بنفسي… وقتلتها بيدي”.
“… لا تنجرف بالاعترافات التافهة. أبي ليس هكذا.”
لقد كانت مذبحة من جانب واحد أكثر من القتل.
سمعت صوتا غريبا. لقد جاء من حلقها.
بالطبع، لم يكن هذا ما فعله بالفعل في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن صوت لوكاس الصارم قد أزال الصدارة.
بدلاً من ذلك، عندما أكل جثة لوكاس آخر في موقع تفريغ النفايات وواجه ذكرى مماثلة نتيجة لذلك، قتل لوكاس صوفيا دون تردد.
غرق قلب سيدي عندما سمعت كلمة قلق.
لقد ماتت صوفيا دون أن تتمكن حتى من قول كلماتها الأخيرة. لقد كانت نهاية مناسبة لقاتل تخلى عن إنسانيته، لكنها لم تكن النهاية التي كانت مظهرًا نهائيًا مناسبًا للمرأة التي اعتبرها أمه.
[…]
“إن من الطبيعة البشرية أن تتأثر بالمشاعر حتى عندما نعلم أنها خاطئة من الناحية الأخلاقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن صوت لوكاس الصارم قد أزال الصدارة.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سيدي أن تلك الكلمات لم تكن سخيفة تماما.
عندما اقتبس ما سمعه من “لوكاس”، سمع ضحكة مكتومة في رأسه.
تلك الكلمات الأخيرة لم تخرج من فمها. لقد كان الأمر مخزيًا جدًا.
“بالطبع، هذا ليس هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكنني أعتقد أن هذا النقص ضروري. بالنسبة لك وبالنسبة لي.”
سورك-
شعر لوكاس كما لو أن الضوء قد أضاء في رأسه. ربما كان ذلك لأنه ظل يفكر في الأمر. الطريقة التي يجب أن يعاملها بها، والطريقة التي يجب أن تعامله بها. وكان الجواب واضحا الآن.
ولكن عندما سمع الصوت الذي تسرب أجاب بهدوء.
سار نحو سيدي. تم اتخاذ كل خطوة دون تردد، وعندما مد يدها إليها، التي كان جسدها بالكامل مقيدًا، جفلت سيدي بشكل غريزي وأغلقت عينيها بإحكام.
كافحت سيدي للتحرر من قيودها والوقوف على قدميها، لكن الأرض استعادت صلابتها بالفعل.
سورك-
تأوهت سيدي. ويمكن رؤية الدم يقطر من فمها. قطع لوكاس أصابعه، مما تسبب في تحرك الأرض من حولها مثل الطين وربط جسدها بالكامل.
ولكن ما شعرت به سريعًا هو لمسة الأصابع التي تمشط شعرها بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم فنون الدفاع للرد على هجمات سيدي، وإعادة توجيه القوة، ووضعها على الأرض.
تماما كما كان سيدي على وشك فتح عينيها.
كانت سيدي لا تزال تلهث، لكنها لم توقفه أو تفعل أي شيء.
تتك.
شعر لوكاس أنه لم يعد بحاجة إلى استخدام السحر أو القوة الإلهية أو القوة الخارجية.
شعرت بألم حاد في جبهتها.
“…هل هذا حقا ما تريدينه؟”
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها سيدي بهذا النوع من الألم… لا. هل كان هذا ألم أصلاً؟ عندما أصبحت في حيرة من هذا الشعور الغامض، تحدث لوكاس.
أظهر الصوت الشبيه بالوحش أن سيدي كانت تحاول بكل قوتها قمع النحيب الذي كان يريد بالخروج.
“لماذا فعلت ذلك؟”
“كان الأمر لا يغتفر. لقد كان الأمر فظيعًا لدرجة أنني لا أستطيع حتى أن أقول ذلك. لقد شهدت ذلك بنفسي… وقتلتها بيدي”.
“…!”
تسبب صوته الصارم في موجات في قلبها.
تسبب صوته الصارم في موجات في قلبها.
وبينما استمر في الحديث، شعر لوكاس كما لو أن الوضع في ذلك الوقت يتداخل مع الحاضر.
“لم يكن عليك فعل ذلك.”
ادعت سيدي أنها ابنة لوكاس، لكنها لم تكن طفلة. كانت تعرف كيف تستخدم حسها السليم وكانت شخصيتها أكثر تقدمًا من معظم الكائنات الذكية.
…كان يوبخها. وتعليمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة. لفعل أشياء خاطئة .”
لقد كان يوبخ سيدي لأنها اتخذ القرار الخاطئ بناءً على تجربته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمال رأسه قليلاً لتفادي الهجوم. في الأصل، مع مستوى مهارة سيدي، لم يكن المراوغة بحركة صغيرة أمرًا ممكنًا. وفي الوقت نفسه، كان هذا دليلا على مدى ضعفها حاليا.
تماما مثل الوالد الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أمال رأسه قليلاً لتفادي الهجوم. في الأصل، مع مستوى مهارة سيدي، لم يكن المراوغة بحركة صغيرة أمرًا ممكنًا. وفي الوقت نفسه، كان هذا دليلا على مدى ضعفها حاليا.
أولكوك.
شعر لوكاس كما لو أن الضوء قد أضاء في رأسه. ربما كان ذلك لأنه ظل يفكر في الأمر. الطريقة التي يجب أن يعاملها بها، والطريقة التي يجب أن تعامله بها. وكان الجواب واضحا الآن.
“… أورب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة. لفعل أشياء خاطئة .”
ارتفع شيء ساخن من صدرها.
“…”
ادعت سيدي أنها ابنة لوكاس، لكنها لم تكن طفلة. كانت تعرف كيف تستخدم حسها السليم وكانت شخصيتها أكثر تقدمًا من معظم الكائنات الذكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
عندما يرتكب الطفل خطأ، لا يدرك الطفل أنه كان خطأ. لقد أدركوا أن ما فعلوه كان خطأً فقط بعد أن وبخهم آباؤهم.
“أنا آسفة. هوب. أبي. هوك…”
كان هذا هو الفرق الحاسم بين سيدي والطفلة. (ليس مئات الآلاف من السنين؟)
أولكوك.
وكانت على علم تام بأخطائها. لقد كانت دائمًا على علم بحقيقة أن الطريق الذي كانت تسير فيه كان خاطئًا. كان الأمر أشبه بكتلة من الرصاص استقرت على صدرها ولم تستطع التخلص منها.
اندفعت نحو لوكاس دون أن تكلف نفسها عناء مسح الدم الأسود من فمها. لقد سمع صوت المنجل وهو يقطع الهواء، لكنه لم يكن يشكل تهديدًا. في المقام الأول، الهجوم الذي كان أبطأ من سرعة الصوت لم يكن شيئًا بالنسبة للوكاس الحالي.
تم تحديد سيدي. لقد قررت أنها ستتحمل هذا العبء لبقية حياتها.
وبالنسبة لسيدي، كان هذا الصمت بمثابة رد فعل جعلها تشعر بعدم الارتياح.
ولكن الآن، هذا العزم… قد تلاشى.
“هذه ليست النهاية. على أقل تقدير، لا يمكنك إنهاء الأمر بتقييد أطرافي والنظر إليّ باحتقار.”
لأن صوت لوكاس الصارم قد أزال الصدارة.
“آه!”
لا، لم يقم بإزالته. لقد خففها. أزال نصف العيب عن سيدي وأخذه على عاتقه.
“لم يكن عليك فعل ذلك.”
هذا الرجل الأحمق.
كان بإمكانها أن تستدير في أي وقت. كان هذا المستوى من الاختيار والإرادة موجودًا دائمًا. ومع ذلك، تجاهلهم سيدي واستمر في المشي. في الواقع، على الرغم من معرفتها بأنها كانت تسير في الطريق الخطأ، إلا أنها كانت مليئة بالجشع. تهيمن عليها الرغبة.
“… هو.”
سورك-
سمعت صوتا غريبا. لقد جاء من حلقها.
“أنا لا أحاول التغطية عليك. ليس لدي أي نية لراحتك. بالطبع، لن أسامحك على الأفعال الفظيعة التي ارتكبتها. ومع ذلك، القلق عليك هو حريتي. حتى لو فعلت أشياء أسوأ، سأظل أقلق عليك.”
أصبحت رؤيتها ضبابية، لكنها لم تعد مظلمة كما كانت من قبل. بدلا من ذلك، بدا وجه لوكاس محاطا بالضباب.
[…]
“هت، هوو…”
“أليس المنجل سلاحًا مصنوعًا خصيصًا للإعدام؟ لذا…”
خرج صوت حزين من فمها.
شعرت بألم حاد في جبهتها.
أظهر الصوت الشبيه بالوحش أن سيدي كانت تحاول بكل قوتها قمع النحيب الذي كان يريد بالخروج.
“…”
لوكاس لم يقل أي شيء.
لوكاس لم يقل أي شيء.
“…آسفة.”
لم يجب لوكاس، وبدلاً من ذلك، استمر في النظر إلى سيدي بنظرة مهيبة.
ولكن عندما سمع الصوت الذي تسرب أجاب بهدوء.
“لا تبقى صامتا.”
“لا بأس.”
“هل التعاطف خطأ؟”
“أنا آسفة. هوب. أبي. هوك…”
سمعت صوتا غريبا. لقد جاء من حلقها.
وأخيرا، لم تتمكن من منع دموعها من الانفجار. لم يكونوا من السود.
كان جسدها مليئا بالثغرات.
سيدي، التي كان تسكب السائل الأسود فقط حتى الآن، أخيرًا أخرج شيئًا آخر للمرة الأولى.
“لم يكن عليك فعل ذلك.”
“أنا آسف… يا أبي. لشكك. لكوني مهووسة. لمحاولة إجبارك. الأمر ليس كذلك… العلاقة التي كنت أفكر فيها ليست كذلك”.
على الرغم من فقدان سلاحها، لا تزال سيدي تندفع إلى الأمام بقبضتيها العاريتين. لم يكن هناك أي تردد في تصرفاتها، وكان العواء الشبيه بالحيوان بمثابة مكافأة.
هل اعتقدت حقًا أنه ليس أمامها خيار سوى مواصلة المشي رغم أنه كان الطريق الخطأ؟ يا للسخافة. كانت سيدي تخجل من نفسها لدرجة أنها لم تستطع تحمل ذلك.
“آه!”
كان بإمكانها أن تستدير في أي وقت. كان هذا المستوى من الاختيار والإرادة موجودًا دائمًا. ومع ذلك، تجاهلهم سيدي واستمر في المشي. في الواقع، على الرغم من معرفتها بأنها كانت تسير في الطريق الخطأ، إلا أنها كانت مليئة بالجشع. تهيمن عليها الرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، هذا ليس هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكنني أعتقد أن هذا النقص ضروري. بالنسبة لك وبالنسبة لي.”
وكانت هذه هي النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماما مثل الوالد الحقيقي.
لم يكن خطأ والدها، لوكاس.
“هذه ليست النهاية. على أقل تقدير، لا يمكنك إنهاء الأمر بتقييد أطرافي والنظر إليّ باحتقار.”
“…شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت سيدي بذقنها نحو السلاح الذي طار خلفها.
ابتسمت سيدي بصوت ضعيف.
تأوهت سيدي. ويمكن رؤية الدم يقطر من فمها. قطع لوكاس أصابعه، مما تسبب في تحرك الأرض من حولها مثل الطين وربط جسدها بالكامل.
“هذه هي. هذا يكفى. لذا اقتلني.”
“أنا آسفة. هوب. أبي. هوك…”
ذكرت سيدي وفاتها لأول مرة.
“هذه هي. هذا يكفى. لذا اقتلني.”
“هذا يختلف عن السابق. أستطيع الآن أن أموت بابتسامة. أنا أتظاهر، هذا هو الحال حقًا. وفكرة الموت لشخص آخر غير أبي… أنا أكرهها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدي شخصية تشبه الأم. مثلك. يا سيدي. أنا وهي لم نكن مرتبطين بالدم.”
بعد كل شيء، كان هذا أيضا جشعها.
لوكاس لم يقل أي شيء.
لقد سئمت سيدي من وقاحتها حتى في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باك!
وفي الوقت نفسه، كانت تأمل ألا يمانع لوكاس في هذه الطفولية.
“توقف.”
“…هل هذا حقا ما تريدينه؟”
“كوك، إيك!”
“آسفة. لفعل أشياء خاطئة .”
كافحت سيدي للتحرر من قيودها والوقوف على قدميها، لكن الأرض استعادت صلابتها بالفعل.
“…”
“…هل هذا حقا ما تريدينه؟”
نظر لوكاس إلى سيدي بنظرة جوفاء. ثم مد يده.
كان هذا هو الفرق الحاسم بين سيدي والطفلة. (ليس مئات الآلاف من السنين؟)
اهتز المنجل الذي كان عالقًا في الأرض على بعد مسافة قصيرة قبل أن يطفو من تلقاء نفسه، وفي النهاية استقر في راحة يد لوكاس.
لقد كان هكذا في الماضي، عندما كان يُدعى بالساحر العظيم.
ابتسمت سيدي بضعف.
“لم يكن عليك فعل ذلك.”
“وداعا يا أبي.”
ثم قال شيئا غير معقول.
‘كان لطيف ان اراك مرة اخرى.’
كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها سيدي بهذا النوع من الألم… لا. هل كان هذا ألم أصلاً؟ عندما أصبحت في حيرة من هذا الشعور الغامض، تحدث لوكاس.
تلك الكلمات الأخيرة لم تخرج من فمها. لقد كان الأمر مخزيًا جدًا.
“لم يكن عليك فعل ذلك.”
ثم سقط المنجل مثل المقصلة.
لقد كان يوبخ سيدي لأنها اتخذ القرار الخاطئ بناءً على تجربته الخاصة.
ترجمة : [ Yama ]
“كوك، إيك!”
“…شكرًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات