مصاصو الدماء
الفصل 34. مصاصو الدماء
“قبطان! هل حدث شيء ما؟”
تبع أفراد طاقم ناروال الفئران وتجمعوا. كان معظمهم قد ارتدوا ملابسهم على عجل وكان في أنفاسهم أثر من الكحول. كانت أطواق قمصانهم ملطخة أيضًا ببصمات الشفاه المختلفة.
تم فتح الباب وتم الترحيب بتشارلز بمنظر ديب وكونور معلقين على الصلبان المقلوبة مثل اللحوم المجففة. شوهت جروح عميقة معصميهم، وقطرات من الدم تتساقط في حوض خشبي موضوع تحتهم.
“هل يعرف أي منكم أين ذهب ديب الليلة الماضية؟” سأل تشارلز.
ارتعشت آذان تشارلز. قادوا أفراد طاقمه وعبروا القاعة المليئة بالحطام للوصول إلى باب خشبي.
أجاب الطباخ النحيل، فراي، على الفور: “نعم، أيها القبطان. أخذ مساعد الثاني الطفل معه بالأمس. وقال إنه يريد إحضاره إلى مكان مربي الحيوانات والسماح له بتذوق كونه رجلاً. إنه ليس بعيدًا عن هنا، فقط للأمام مباشرة. ”
عند اكتشاف تشارلز وضرب الرجلان المعلقان على الهيكل بعنف. ولم يحررهما تشارلز من قيودهما على الفور. اقترب من ديب واستخدم النصل الأسود في يده للنقر على وجه الأخير. “حسنًا؟ إذًا هل استمتعت بطعم مصاصة الدماء الأنثوية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحضر أسلحتك واتبعني!” أصدر تشارلز تعليماته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل وقعوا في مشكلة مع عصابة محلية؟ كانت تلك أول فكرة خطرت في ذهن تشارلز. ففي نهاية المطاف، كانت مثل هذه الصناعات عادة تحت سيطرة مجموعات محددة. ولكن هذا لم يكن له معنى حقًا أيضًا. لن تأخذ العصابة شخصًا بعيدًا بل وتتابع متاعب إرسال خطابات الاستقالة. كان مثل هذا الإجراء محاولة متعمدة لإبقاء الآخرين على علم باختفائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانضم أفراد الطاقم الآخرون إلى الهجوم أيضًا. ربما أظهروا الخوف أمام الفراشة الضخمة، لكن الكائنات الخارقة للطبيعة مثل مصاصي الدماء لم يكن لديهم القدرة على تخويف الأشخاص الذين لديهم لقاء وثيق مع “الألوهية”.
شدّت عضلات رقبة تشارلز عندما سحب رأسه إلى الخلف، متجنبًا بصعوبة المخالب الخطيرة التي كانت ترعى خلف قناعه الناعم.
وسرعان ما وصلوا إلى حانة مغطاة بالستائر الحمراء. حتى على بعد بضعة أقدام من المدخل، تغلغلت رائحة العطر المغري الذي أثار شهوة الرجال في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بام!
تم فتح الباب وتم الترحيب بتشارلز بمنظر ديب وكونور معلقين على الصلبان المقلوبة مثل اللحوم المجففة. شوهت جروح عميقة معصميهم، وقطرات من الدم تتساقط في حوض خشبي موضوع تحتهم.
“أههه!” خلفهم، وقف جيمس على مقربة من أربعة أمتار. زأر عندما أمسك بمصاص دماء ومزق الكائن إلى نصفين بقوة ذراعه المطلقة.
ركل تشارلز الباب وفتحه واندفع إلى الداخل. وتشابك أحضان بعضهم البعض، وظهر الأزواج في القاعة على الفور. حولوا أنظارهم إلى الدخيل المفاجئ.
أصابت الرصاص ديورانت وتناثرت الدماء.
وقفت شخصية عضلية شاهقة على مقربة من مترين مع تعبير قاتم. وخلفه وقف العشرات من مرؤوسيه.
عند سماع كلمات ديورانت المشؤومة، لم يتردد تشارلز ولو لثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع فمه المكمم، لم يتمكن الفتى الصغير من نطق كلمة واحدة ولكن عيناه توسلت باليأس وهو يطلق صرخات مكتومة.
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على التسبب في مشاكل في أرضنا -!” صاح رجل قصير القامة لكن الرجل قوي البنية أرسله وهو يطير إلى الحائط بصفعة واحدة.
اندفعت الفئران نحو مصاص دماء وتردد صريرها في الفضاء المغلق. يمكن سماع صرخات مصاص الدماء المؤلمة بشكل غامض من تحت الهجوم الغاضب.
المخلوق الذي كان يتصرف بغطرسة قبل لحظات قليلة من التشنج وسقط على الأرض. وبعد فترة وجيزة، أصبح بلا حراك.
مع محياه المزين بملامح لحمية متموجة، اقترب الرجل العضلي من تشارلز ونظر إلى الأسفل إليه.
“أليس هذا واضحًا؟ لقد قتلنا الكثير من مصاصي الدماء، وعلينا إبلاغ السلطات بذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة باردة على وجه تشارلز بينما ضاقت عيناه إلى شقوق. “هل ذكرت من قبل أنهما كانا من أفراد الطاقم؟”
“أخبرني أحدهم أن أفراد طاقمي موجودون هنا”، قال تشارلز بينما ظل ثابتًا ويحدق في عيني الرجل.
“أليس هذا واضحًا؟ لقد قتلنا الكثير من مصاصي الدماء، وعلينا إبلاغ السلطات بذلك”.
في مواجهة تصرفات تشارلز الاستفزازية، بدا الرجل قوي البنية هادئًا إلى حد ما. “أفراد طاقمك ليسا هنا معي. ربما ذهبا إلى مكان آخر.”
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على التسبب في مشاكل في أرضنا -!” صاح رجل قصير القامة لكن الرجل قوي البنية أرسله وهو يطير إلى الحائط بصفعة واحدة.
وبينما كان ديورانت يتغذى، بدأ يشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. لم يُظهر الإنسان ذو العيون السوداء أمامه أي علامة على المقاومة، وهو ما كان مخالفًا بشكل لافت للنظر للقاعدة.
ظهرت ابتسامة باردة على وجه تشارلز بينما ضاقت عيناه إلى شقوق. “هل ذكرت من قبل أنهما كانا من أفراد الطاقم؟”
متجاهلاً الثنائي المثير للشفقة، مشى تشارلز إلى الجانب وفحص أدوات إراقة الدماء المختلفة التي تم وضعها. يبدو أن هذا هو المكان الذي يستخرج فيه مصاصو الدماء الدم من ضحاياهم. كان واضحًا من السائل القرمزي في الجرار الزجاجية الشاهقة التي كانت بارتفاع رجلين بالغين، عرف تشارلز أن ديب وكونور لم يكونا ضحيتهما الوحيدتين. ومن المحتمل أن يكون هناك المزيد. أما أفراد الطاقم الآخرون الذين اختفوا فلم يكونوا هنا. كان من المحتمل جدًا أن هذا لم يكن المكان الوحيد الذي يتجمع فيه مصاصو الدماء.
تحول تعبير الرجل قوي البنية على الفور بمزيج من الإحراج والإحباط. لم يعتقد أبدًا أن الإنسان يمكن أن يتفوق عليه. وأدرك أنه لم يعد قادرًا على إخفاء الحقيقة، فأومأ بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
بدأ أتباعه من حوله بمطاردة الضيوف خارج الحانة. بعد فترة وجيزة، أصبحت الحانة النابضة بالحياة هادئة بشكل مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أنه لا ينبغي العبث بهؤلاء القادمين من البحر. ولكن بما أنك هنا، فلماذا لا … تبقى هنا فقط؟” بهذه الكلمات، أخرج الرجل قوي البنية لسانه الأحمر القرمزي ولعق شفتيه. لقد تقهقه. “تبارك الأم، يبدو أن الحظ كان لصالح ديورانت الصغير ليجعل هذه المجموعة من البشر تقع في يدي.”
وشهد كيف ذبح تشارلز أفراده دون عناء مثل الطريقة التي كان يقطع بها الخضروات، لم يتمكن مصاصو الدماء الباقون من الصمود لفترة أطول واندفعوا بشكل محموم نحو النوافذ في محاولة. للهروب.
عند سماع كلمات ديورانت المشؤومة، لم يتردد تشارلز ولو لثانية واحدة.
“أخبرني أحدهم أن أفراد طاقمي موجودون هنا”، قال تشارلز بينما ظل ثابتًا ويحدق في عيني الرجل.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع فمه المكمم، لم يتمكن الفتى الصغير من نطق كلمة واحدة ولكن عيناه توسلت باليأس وهو يطلق صرخات مكتومة.
أخرج تشارلز يده المسدس ووجهه نحو شخصية ديورانت الشاهقة. كما قام أفراد الطاقم الآخرون بالتلويح بأسلحتهم بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي اللحظة التالية، اندلعت الضحك من الجانب الآخر كما لو أن تشارلز قد قال للتو النكتة الأكثر إثارة للضجة.
“أليس هذا واضحًا؟ لقد قتلنا الكثير من مصاصي الدماء، وعلينا إبلاغ السلطات بذلك”.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
ومض بريق أبيض وانفصلت السلاسل التي كانت تقيد الرجلين.
أصابت الرصاص ديورانت وتناثرت الدماء.
تم فتح الباب وتم الترحيب بتشارلز بمنظر ديب وكونور معلقين على الصلبان المقلوبة مثل اللحوم المجففة. شوهت جروح عميقة معصميهم، وقطرات من الدم تتساقط في حوض خشبي موضوع تحتهم.
ولكن لمفاجأة الجميع، شفيت جروح الرصاص في جسد ديورانت بسرعة وفي غضون ثوان قليلة، لم يكن هناك أي جرح يمكن رؤيته.
الفصل 34. مصاصو الدماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
“يبدو أنك … لم تدرك بعد ما قد واجهت… البشري.” انعطفت زوايا شفاه ديورانت لتتحول إلى سخرية مرعبة.
وبإصرار متجهم، قام تشارلز بتجميع جزأين الرأس الملطخ بالدماء معًا مرة أخرى. ثم نفذ شقلبة خلفية لا تشوبها شائبة وانضم إلى المعركة التي تحدث خلفه.
سنيك!
وفي اللحظة التالية، اندلعت الضحك من الجانب الآخر كما لو أن تشارلز قد قال للتو النكتة الأكثر إثارة للضجة.
برز أنياب حادة من شفته العليا. تم استبدال الامتداد الشاحب لمحجر عينيه ببطء بلون قرمزي يذكرنا بالدم المسكوب حديثًا.
ومض بريق أبيض وانفصلت السلاسل التي كانت تقيد الرجلين.
“مصاص دماء”. انقبض تلاميذ تشارلز.
عند اكتشاف تشارلز وضرب الرجلان المعلقان على الهيكل بعنف. ولم يحررهما تشارلز من قيودهما على الفور. اقترب من ديب واستخدم النصل الأسود في يده للنقر على وجه الأخير. “حسنًا؟ إذًا هل استمتعت بطعم مصاصة الدماء الأنثوية؟”
“دمك لي!” بدفعة قوية بقدميه، اندفع ديورانت نحو تشارلز. بعد لحظة، تم الضغط على تشارلز على الأرض بقوة هائلة واخترقت أنياب ديورانت الحادة رقبة تشارلز.
في اللحظة التي قام فيها ديورانت بحركته، اندفع مصاصو الدماء الآخرون أيضًا إلى التحرك. لقد ألقوا تنكراتهم وكشفوا عن أنيابهم عندما انقضوا على أفراد الطاقم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت شخصية عضلية شاهقة على مقربة من مترين مع تعبير قاتم. وخلفه وقف العشرات من مرؤوسيه.
في اللحظة التي قام فيها ديورانت بحركته، اندفع مصاصو الدماء الآخرون أيضًا إلى التحرك. لقد ألقوا تنكراتهم وكشفوا عن أنيابهم عندما انقضوا على أفراد الطاقم.
وبينما كان ديورانت يتغذى، بدأ يشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. لم يُظهر الإنسان ذو العيون السوداء أمامه أي علامة على المقاومة، وهو ما كان مخالفًا بشكل لافت للنظر للقاعدة.
هه. هل أخفت هذا الرجل بسخافة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لمفاجأة الجميع، شفيت جروح الرصاص في جسد ديورانت بسرعة وفي غضون ثوان قليلة، لم يكن هناك أي جرح يمكن رؤيته.
“يبدو أنك … لم تدرك بعد ما قد واجهت… البشري.” انعطفت زوايا شفاه ديورانت لتتحول إلى سخرية مرعبة.
مثلما خطرت هذه الفكرة في ذهن ديورانت، غطى قناع أبيض به تعبير منتشي وجه تشارلز.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
حفيف!
ومض بريق أبيض وانفصلت السلاسل التي كانت تقيد الرجلين.
ومض بريق أبيض وانفصلت السلاسل التي كانت تقيد الرجلين.
ومض بريق لامع واستقر النصل الأسود بقوة في صدر ديورانت. لقد أُجبر على التراجع بضع خطوات إلى الوراء.
مع محياه المزين بملامح لحمية متموجة، اقترب الرجل العضلي من تشارلز ونظر إلى الأسفل إليه.
“يبدو أنك … لم تدرك بعد ما قد واجهت… البشري.” انعطفت زوايا شفاه ديورانت لتتحول إلى سخرية مرعبة.
“تسك، كنت لا أزال أفكر أنه سيكون شيئًا جديرًا بالاهتمام. لكن هاه، مصاصي الدماء. يا له من عذر مثير للشفقة للوجود، نكتة بائسة!”
بام!
“أههه!” خلفهم، وقف جيمس على مقربة من أربعة أمتار. زأر عندما أمسك بمصاص دماء ومزق الكائن إلى نصفين بقوة ذراعه المطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفعت الفئران نحو مصاص دماء وتردد صريرها في الفضاء المغلق. يمكن سماع صرخات مصاص الدماء المؤلمة بشكل غامض من تحت الهجوم الغاضب.
أخرج تشارلز يده المسدس ووجهه نحو شخصية ديورانت الشاهقة. كما قام أفراد الطاقم الآخرون بالتلويح بأسلحتهم بسرعة.
وانضم أفراد الطاقم الآخرون إلى الهجوم أيضًا. ربما أظهروا الخوف أمام الفراشة الضخمة، لكن الكائنات الخارقة للطبيعة مثل مصاصي الدماء لم يكن لديهم القدرة على تخويف الأشخاص الذين لديهم لقاء وثيق مع “الألوهية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضر أسلحتك واتبعني!” أصدر تشارلز تعليماته على الفور.
“أنت!” حدق ديورانت بشراسة في الرجل الذي كان يرتدي قناعًا أبيض أمامه. اتخذت الأمور منحى غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت مخالبه الحادة في الهواء، تاركة صورًا في طريقها، حيث هددت بتمزيق وجه تشارلز.
تبع أفراد طاقم ناروال الفئران وتجمعوا. كان معظمهم قد ارتدوا ملابسهم على عجل وكان في أنفاسهم أثر من الكحول. كانت أطواق قمصانهم ملطخة أيضًا ببصمات الشفاه المختلفة.
شدّت عضلات رقبة تشارلز عندما سحب رأسه إلى الخلف، متجنبًا بصعوبة المخالب الخطيرة التي كانت ترعى خلف قناعه الناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحق الجحيم… مخلوقات مثيرة للشفقة. كل هذه الضجة لمثل هذا الوجود التافه،” سخر تشارلز بازدراء وهو يشاهدهم يهربون.
متجاهلاً الثنائي المثير للشفقة، مشى تشارلز إلى الجانب وفحص أدوات إراقة الدماء المختلفة التي تم وضعها. يبدو أن هذا هو المكان الذي يستخرج فيه مصاصو الدماء الدم من ضحاياهم. كان واضحًا من السائل القرمزي في الجرار الزجاجية الشاهقة التي كانت بارتفاع رجلين بالغين، عرف تشارلز أن ديب وكونور لم يكونا ضحيتهما الوحيدتين. ومن المحتمل أن يكون هناك المزيد. أما أفراد الطاقم الآخرون الذين اختفوا فلم يكونوا هنا. كان من المحتمل جدًا أن هذا لم يكن المكان الوحيد الذي يتجمع فيه مصاصو الدماء.
“أنت تحب العض، أليس كذلك؟ تذوق هذا إذن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضر أسلحتك واتبعني!” أصدر تشارلز تعليماته على الفور.
يرفع دمه الملطخ. النصل الأسود، طعنه تشارلز بقوة في فم ديورانت، وظهر الطرف من خلال الجزء الخلفي من جمجمة الأخير.
الفصل 34. مصاصو الدماء
حاول ديورانت الغاضب المقاومة، ولكن بلف المقبض، مارس تشارلز القوة ودفع النصل للأمام، مما أدى إلى تقسيم النصل رؤية وحشية بدقة مثالية. ثم قام بسحب النصل وغرزه في قلب مصاص الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المخلوق الذي كان يتصرف بغطرسة قبل لحظات قليلة من التشنج وسقط على الأرض. وبعد فترة وجيزة، أصبح بلا حراك.
الفصل 34. مصاصو الدماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانضم أفراد الطاقم الآخرون إلى الهجوم أيضًا. ربما أظهروا الخوف أمام الفراشة الضخمة، لكن الكائنات الخارقة للطبيعة مثل مصاصي الدماء لم يكن لديهم القدرة على تخويف الأشخاص الذين لديهم لقاء وثيق مع “الألوهية”.
وبإصرار متجهم، قام تشارلز بتجميع جزأين الرأس الملطخ بالدماء معًا مرة أخرى. ثم نفذ شقلبة خلفية لا تشوبها شائبة وانضم إلى المعركة التي تحدث خلفه.
هل وقعوا في مشكلة مع عصابة محلية؟ كانت تلك أول فكرة خطرت في ذهن تشارلز. ففي نهاية المطاف، كانت مثل هذه الصناعات عادة تحت سيطرة مجموعات محددة. ولكن هذا لم يكن له معنى حقًا أيضًا. لن تأخذ العصابة شخصًا بعيدًا بل وتتابع متاعب إرسال خطابات الاستقالة. كان مثل هذا الإجراء محاولة متعمدة لإبقاء الآخرين على علم باختفائهم.
وشهد كيف ذبح تشارلز أفراده دون عناء مثل الطريقة التي كان يقطع بها الخضروات، لم يتمكن مصاصو الدماء الباقون من الصمود لفترة أطول واندفعوا بشكل محموم نحو النوافذ في محاولة. للهروب.
“أيها الوغد! كيف تجرؤ على التسبب في مشاكل في أرضنا -!” صاح رجل قصير القامة لكن الرجل قوي البنية أرسله وهو يطير إلى الحائط بصفعة واحدة.
“بحق الجحيم… مخلوقات مثيرة للشفقة. كل هذه الضجة لمثل هذا الوجود التافه،” سخر تشارلز بازدراء وهو يشاهدهم يهربون.
حاول ديورانت الغاضب المقاومة، ولكن بلف المقبض، مارس تشارلز القوة ودفع النصل للأمام، مما أدى إلى تقسيم النصل رؤية وحشية بدقة مثالية. ثم قام بسحب النصل وغرزه في قلب مصاص الدماء.
بام!
ارتعشت آذان تشارلز. قادوا أفراد طاقمه وعبروا القاعة المليئة بالحطام للوصول إلى باب خشبي.
متجاهلاً الثنائي المثير للشفقة، مشى تشارلز إلى الجانب وفحص أدوات إراقة الدماء المختلفة التي تم وضعها. يبدو أن هذا هو المكان الذي يستخرج فيه مصاصو الدماء الدم من ضحاياهم. كان واضحًا من السائل القرمزي في الجرار الزجاجية الشاهقة التي كانت بارتفاع رجلين بالغين، عرف تشارلز أن ديب وكونور لم يكونا ضحيتهما الوحيدتين. ومن المحتمل أن يكون هناك المزيد. أما أفراد الطاقم الآخرون الذين اختفوا فلم يكونوا هنا. كان من المحتمل جدًا أن هذا لم يكن المكان الوحيد الذي يتجمع فيه مصاصو الدماء.
في مواجهة تصرفات تشارلز الاستفزازية، بدا الرجل قوي البنية هادئًا إلى حد ما. “أفراد طاقمك ليسا هنا معي. ربما ذهبا إلى مكان آخر.”
تم فتح الباب وتم الترحيب بتشارلز بمنظر ديب وكونور معلقين على الصلبان المقلوبة مثل اللحوم المجففة. شوهت جروح عميقة معصميهم، وقطرات من الدم تتساقط في حوض خشبي موضوع تحتهم.
تحولت وجوههم إلى اللون الرمادي، ويبدو أنه لو لم يصل تشارلز في الوقت المناسب، لكانوا نزفوا حتى الموت.
تحولت وجوههم إلى اللون الرمادي، ويبدو أنه لو لم يصل تشارلز في الوقت المناسب، لكانوا نزفوا حتى الموت.
تحول تعبير الرجل قوي البنية على الفور بمزيج من الإحراج والإحباط. لم يعتقد أبدًا أن الإنسان يمكن أن يتفوق عليه. وأدرك أنه لم يعد قادرًا على إخفاء الحقيقة، فأومأ بيده.
عند اكتشاف تشارلز وضرب الرجلان المعلقان على الهيكل بعنف. ولم يحررهما تشارلز من قيودهما على الفور. اقترب من ديب واستخدم النصل الأسود في يده للنقر على وجه الأخير. “حسنًا؟ إذًا هل استمتعت بطعم مصاصة الدماء الأنثوية؟”
حاول ديورانت الغاضب المقاومة، ولكن بلف المقبض، مارس تشارلز القوة ودفع النصل للأمام، مما أدى إلى تقسيم النصل رؤية وحشية بدقة مثالية. ثم قام بسحب النصل وغرزه في قلب مصاص الدماء.
“مصاص دماء”. انقبض تلاميذ تشارلز.
مع فمه المكمم، لم يتمكن الفتى الصغير من نطق كلمة واحدة ولكن عيناه توسلت باليأس وهو يطلق صرخات مكتومة.
هل وقعوا في مشكلة مع عصابة محلية؟ كانت تلك أول فكرة خطرت في ذهن تشارلز. ففي نهاية المطاف، كانت مثل هذه الصناعات عادة تحت سيطرة مجموعات محددة. ولكن هذا لم يكن له معنى حقًا أيضًا. لن تأخذ العصابة شخصًا بعيدًا بل وتتابع متاعب إرسال خطابات الاستقالة. كان مثل هذا الإجراء محاولة متعمدة لإبقاء الآخرين على علم باختفائهم.
أخرج تشارلز يده المسدس ووجهه نحو شخصية ديورانت الشاهقة. كما قام أفراد الطاقم الآخرون بالتلويح بأسلحتهم بسرعة.
ومض بريق أبيض وانفصلت السلاسل التي كانت تقيد الرجلين.
متجاهلاً الثنائي المثير للشفقة، مشى تشارلز إلى الجانب وفحص أدوات إراقة الدماء المختلفة التي تم وضعها. يبدو أن هذا هو المكان الذي يستخرج فيه مصاصو الدماء الدم من ضحاياهم. كان واضحًا من السائل القرمزي في الجرار الزجاجية الشاهقة التي كانت بارتفاع رجلين بالغين، عرف تشارلز أن ديب وكونور لم يكونا ضحيتهما الوحيدتين. ومن المحتمل أن يكون هناك المزيد. أما أفراد الطاقم الآخرون الذين اختفوا فلم يكونوا هنا. كان من المحتمل جدًا أن هذا لم يكن المكان الوحيد الذي يتجمع فيه مصاصو الدماء.
عند اكتشاف تشارلز وضرب الرجلان المعلقان على الهيكل بعنف. ولم يحررهما تشارلز من قيودهما على الفور. اقترب من ديب واستخدم النصل الأسود في يده للنقر على وجه الأخير. “حسنًا؟ إذًا هل استمتعت بطعم مصاصة الدماء الأنثوية؟”
“سيد تشارلز، ماذا يجب
أجاب الطباخ النحيل، فراي، على الفور: “نعم، أيها القبطان. أخذ مساعد الثاني الطفل معه بالأمس. وقال إنه يريد إحضاره إلى مكان مربي الحيوانات والسماح له بتذوق كونه رجلاً. إنه ليس بعيدًا عن هنا، فقط للأمام مباشرة. ”
أن نفعل بعد ذلك؟” سألت ليلي بفضول
في مواجهة تصرفات تشارلز الاستفزازية، بدا الرجل قوي البنية هادئًا إلى حد ما. “أفراد طاقمك ليسا هنا معي. ربما ذهبا إلى مكان آخر.”
“أليس هذا واضحًا؟ لقد قتلنا الكثير من مصاصي الدماء، وعلينا إبلاغ السلطات بذلك”.
تبع أفراد طاقم ناروال الفئران وتجمعوا. كان معظمهم قد ارتدوا ملابسهم على عجل وكان في أنفاسهم أثر من الكحول. كانت أطواق قمصانهم ملطخة أيضًا ببصمات الشفاه المختلفة.
هل وقعوا في مشكلة مع عصابة محلية؟ كانت تلك أول فكرة خطرت في ذهن تشارلز. ففي نهاية المطاف، كانت مثل هذه الصناعات عادة تحت سيطرة مجموعات محددة. ولكن هذا لم يكن له معنى حقًا أيضًا. لن تأخذ العصابة شخصًا بعيدًا بل وتتابع متاعب إرسال خطابات الاستقالة. كان مثل هذا الإجراء محاولة متعمدة لإبقاء الآخرين على علم باختفائهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات