ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، من وجهة نظر لوكاس، كانوا الوحيدين الذين يشكلون تهديدًا كبيرًا له الآن. كان هذا لأنه كان متأكدًا من أنه لن يتعرض للضرب بسهولة على يد أي من لوردات الفراغ الاثني عشر.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 455
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل لوكاس مباشرة إلى هذه النقطة. على الرغم من أن الأمر قد يبدو متهورًا، إلا أنه لم يكن كذلك حقًا. لم يكن هذا افتراضا. بدلا من ذلك، كان شيئا قد حسبه بعناية.
أن تكون على علم تام بموتك.
على أقل تقدير، هذه المرأة لن تستخدم الوقاحة كذريعة لقتل لوكاس.
“يا عم.”
“لدي خطة.”
افتح عينيك مرة أخرى.
“لقد عافيتك.”
“مرحبًا؟”
“بعض الشيء.”
… ومن المؤكد أن لم شملك مع الشخص الذي قتلك كان تجربة فريدة من نوعها.
“لدي خطة.”
“أم.”
“…”
نظر لوكاس إلى وجه المرأة التي قتلته.
لقد كانت استجابة كاساجين رائعة حقًا. ربما كان قد أدرك مدى خطورة حالة سيدي. حتى حقيقة أنه كان من الخطر عليها أن تقابل لوكاس.
في الواقع، حتى لو لم يرغب في النظر إليها، لم يكن لديه خيار سوى النظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه نعم. نعم؟”
وذلك لأن لوكاس كان مستلقيًا على ظهره في الصحراء وكانت پيل واقفة فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك تعرفين كيفية الوصول إلى هناك.”
“يااااا- عمممممم—.”
“ساحر البداية.”
شعر أزرق، وجه نحيل، وملابس رثة. إذا كان هناك شيء واحد لا يتناسب مع هذا المظهر، فهو عينيها.
نظر لوكاس إلى وجه المرأة التي قتلته.
لمعت عيون پيل كما لو كانت مليئة بالنجوم. هل كان هذا الضوء أيضًا كذبة؟ أمالت رأسها إلى الجانب ونظرت إلى لوكاس بتلك العيون “البريئة”.
كان لوكاس متأكدًا من أنه يعرف ساحر البداية. ولكن كلما فكر في الأمر بعمق، بدا أن عقله أصبح أكثر غيومًا.
“ماذا تفعل؟”
لمعت عيون پيل كما لو كانت مليئة بالنجوم. هل كان هذا الضوء أيضًا كذبة؟ أمالت رأسها إلى الجانب ونظرت إلى لوكاس بتلك العيون “البريئة”.
“أفكر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك تعرفين كيفية الوصول إلى هناك.”
اعتقد لوكاس أن الصوت الذي خرج منه كان هادئًا بشكل مدهش.
على عكس ما كان عليه من قبل، لم يعد لوكاس حذرًا تجاه پيل أكثر مما ينبغي. بالطبع، كان من المستحيل تجاهل وجودها تمامًا، على أقل تقدير، لم يكن من الضروري أن يكون مليئًا بالقلق قبل أن يحدث شيء ما بالفعل.
على عكس ما كان عليه من قبل، لم يعد لوكاس حذرًا تجاه پيل أكثر مما ينبغي. بالطبع، كان من المستحيل تجاهل وجودها تمامًا، على أقل تقدير، لم يكن من الضروري أن يكون مليئًا بالقلق قبل أن يحدث شيء ما بالفعل.
“…”
كان هذا أيضًا شيئًا يعرفه في حياته السابقة، لكنه لم يكن قادرًا على تطبيقه عقليًا في ذلك الوقت. أثبت هذا أنه لم يكن لديه الكثير من رباطة الجأش.
همم. وبعد صوت ناعم، أضاف الرجل لفترة وجيزة.
كان الأمر مختلفًا الآن.
لمعت عيون پيل كما لو كانت مليئة بالنجوم. هل كان هذا الضوء أيضًا كذبة؟ أمالت رأسها إلى الجانب ونظرت إلى لوكاس بتلك العيون “البريئة”.
أصبح لوكاس أقوى واكتسب الثقة، والأهم من ذلك أنه تمكن من تعلم المزيد عن پيل.
“أجل”
على أقل تقدير، هذه المرأة لن تستخدم الوقاحة كذريعة لقتل لوكاس.
الشيء الذي لفت انتباهه على الفور هو امرأة تتحرك بخطوات مذهلة.
“بالمناسبة، ماذا كان ذلك الآن؟”
عندما أغلقت الفجوة بالكامل، أمال لوكاس رأسه إلى الجانب.
“…”
كان الأمر مختلفًا الآن.
“لقد قتلت الوحش الذي سقط من السماء دون أن تلمسه حتى!”
افتح عينيك مرة أخرى.
“إنه شيء مثل السحر.”
… ومن المؤكد أن لم شملك مع الشخص الذي قتلك كان تجربة فريدة من نوعها.
“هاه؟”
همم. وبعد صوت ناعم، أضاف الرجل لفترة وجيزة.
“أنا شخصياً أحب أن أسميه الفراغ.”
“من أنت؟ هل أنت ساحر من كوكب السحر؟”
نهض لوكاس من الأرض عندما أجاب. أصبح تعبير پيل غريبًا بعض الشيء في ذلك. لقد كان تعبيرًا خفيًا جعل من الصعب قراءة ما كانت تفكر فيه. ربما كان حذرها يتزايد.
“آه…؟”
ومع ذلك، فهو لم يندم على طرحه. ولم يكن لديه أي نية لإخفائها.
ذهبت عيون پيل واسعة مثل الصحون. الآن بعد أن فكر في ذلك، كانت عيناها كبيرة حقا. عندما وسعت عينيها هكذا بدا الأمر كما لو أنهما سوف يتدحرجان.
حتى لو كشف عن وجود الفراغ، فمن المحتمل ألا تصبح پيل معادية له بشكل علني. قد تشعر بالاهتمام والشك، لكنها لن تسبب له الأذى بشكل مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يعيرها المزيد من الاهتمام، دخل لوكاس إلى الفجوة.
-إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي وضعك الحالي. لأنه، لأكون صادقة، يبدو نفسك تشاهده فاتحًا للشهية حقًا. قد لا أكون قادرًا على التراجع لأنني لا أعرف الظروف.
“…”
تذكر كلام پيل.
“بالمناسبة، ماذا كان ذلك الآن؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر، تحدثت كما لو كانت تعلم بتراجع لوكاس. كان لا يزال غير متأكد من السبب. لم يلاحظ أحد تراجعه، ولا حتى حاكم البرق أو حاكم الشياطين.
“…”
فهل كانت پيل أكثر بصيرة منهم؟
“أجل”
أو.
فرك لوكاس رقبته دون وعي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، كان يتطلع مباشرة إلى الأمام.
فرك لوكاس رقبته دون وعي.
ربما أعرفه.
كان شعور پيل بقطع رقبته دون تردد في حياته السابقة لا يزال حيًا. أصبح لديه الآن فكرة عن سبب قتل پيل له دون أن يكلف نفسه عناء السؤال أو الإجابة.
لمعت عيون پيل كما لو كانت مليئة بالنجوم. هل كان هذا الضوء أيضًا كذبة؟ أمالت رأسها إلى الجانب ونظرت إلى لوكاس بتلك العيون “البريئة”.
ربما كانت تشعر بخيبة أمل.
“يبدو أنك كنت تنتظر لبعض الوقت، لماذا لم تقل شيئا؟”
السبب الذي جعل پيل تقف إلى جانبه منذ اللحظة التي فتح فيها عينيه في هذا العالم. لم يكن متأكدًا تمامًا من التفاصيل، ولكن ربما كان ذلك بسبب اعتقادها به كمرشح لملك الفراغ. في الواقع، حتى أنها قالت عبارة “ملكي”
“…”
لذلك، لا بد أنها شعرت بخيبة أمل كبيرة عندما رأته يتخلى عن مسؤولياته تجاه سيدي ويختار أن يعيش حياة سلمية. من المحتمل أنها قطعت رقبته دون أن تكلف نفسها عناء الاستماع إلى أعذاره لأنها كانت مليئة بالغضب منه.
ثم، كما لو أنها اتخذت قرارها، التفتت إلى لوكاس وابتسمت.
على الرغم من أن ذلك لم يكن مقصودًا، إلا أن لوكاس لم يعد لديه أي مشاعر سيئة تجاه پيل.
لماذا أعطاها اسمه الكامل؟… ربما لم يكن هناك معنى عميق وراء ذلك.
لذلك استلقى وفكر. حول ما سيفعله من الآن فصاعدا.
شعر أزرق، وجه نحيل، وملابس رثة. إذا كان هناك شيء واحد لا يتناسب مع هذا المظهر، فهو عينيها.
لا يزال لديه أكثر من قضية متفرقة للتعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : [ Yama ]
على الرغم من أنه لم يعد لديه أي مشاكل في مقابلة سيدي، إلا أنه سيكون من المستحيل مقابلتها بطريقة مختلفة. كان سيدي الحالي محطمًا عقليًا وأظهر هوسًا مفرطًا تجاه لوكاس. علاوة على ذلك، كان لديها قنبلة باسم الحاكم الشيطان، لذا إذا اقترب منها بإهمال شديد، فإن النتيجة الوحيدة ستكون تدميره.
جووك
“بالطبع، تلك القنبلة لن تنفجر إلا إذا قابلتني.”
ربما كانت تشعر بخيبة أمل.
لقد كانت استجابة كاساجين رائعة حقًا. ربما كان قد أدرك مدى خطورة حالة سيدي. حتى حقيقة أنه كان من الخطر عليها أن تقابل لوكاس.
“…جديد؟”
ومع ذلك، ربما كان السبب وراء عدم قدرته على التعبير عن مشاعره بشكل كامل هو أن سيدي كان سيدته.
استدارت ليشا، التي تم دفعها عبر الفجوة، لتنظر إلى لوكاس في حيرة.
ديمونسيو.
هذه المرة، المشهد الذي خلفها لم يكن بالطبع المدينة تحت الأرض. قبل أن يخطو في الفجوة، التفت لوكاس إلى پيل وقال.
لقد كان المكان الذي سيعود إليه يومًا ما، ولكن ليس الآن. كان يفتقر إلى الاستعداد.
الآن بعد أن فكر في الأمر، تحدثت كما لو كانت تعلم بتراجع لوكاس. كان لا يزال غير متأكد من السبب. لم يلاحظ أحد تراجعه، ولا حتى حاكم البرق أو حاكم الشياطين.
“ثم أين يجب أن أذهب؟”
لذلك، لا بد أنها شعرت بخيبة أمل كبيرة عندما رأته يتخلى عن مسؤولياته تجاه سيدي ويختار أن يعيش حياة سلمية. من المحتمل أنها قطعت رقبته دون أن تكلف نفسها عناء الاستماع إلى أعذاره لأنها كانت مليئة بالغضب منه.
ذكّره وعي لوكاس بكائن معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه نعم. نعم؟”
عن الكائن الذي ساعده عندما كان مسجونا في زنزانة القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مدينة تحت الأرض؟’
“ساحر البداية.”
في الواقع، حتى لو لم يرغب في النظر إليها، لم يكن لديه خيار سوى النظر إليها.
من بين اللوردات الفارغين الاثني عشر، الذين يكتنفهم الغموض، كان بلا شك هو الكائن الذي جذب معظم انتباه لوكاس. بالطبع، في حياته السابقة، كان سبب ذهابه إلى ديمونسيو هو مقابلته، ولكن كان هناك اختلاف واضح بين عقليته آنذاك والآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق لوكاس في ليشا للحظة قبل أن يدفعها بلطف.
يمكن القول أنه تغير من “يجب أن أذهب مرة واحدة على الأقل” إلى “يجب أن أذهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطير؟”
ربما أعرفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت، كان هو الذي قام بالخطوة الأولى.
لم يكن مجرد شخص التقى به بشكل عابر أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق، من وجهة نظر لوكاس، كانوا الوحيدين الذين يشكلون تهديدًا كبيرًا له الآن. كان هذا لأنه كان متأكدًا من أنه لن يتعرض للضرب بسهولة على يد أي من لوردات الفراغ الاثني عشر.
كان لوكاس متأكدًا من أنه يعرف ساحر البداية. ولكن كلما فكر في الأمر بعمق، بدا أن عقله أصبح أكثر غيومًا.
على الرغم من أن ذلك لم يكن مقصودًا، إلا أن لوكاس لم يعد لديه أي مشاعر سيئة تجاه پيل.
هل سيتم حل كل هذه المشاكل عندما يلتقي به شخصيا؟
يمكن القول أنه تغير من “يجب أن أذهب مرة واحدة على الأقل” إلى “يجب أن أذهب”.
“…”
ذهبت عيون پيل واسعة مثل الصحون. الآن بعد أن فكر في ذلك، كانت عيناها كبيرة حقا. عندما وسعت عينيها هكذا بدا الأمر كما لو أنهما سوف يتدحرجان.
في تلك اللحظة، شعر فجأة بنظرة عليه وعاد إلى رشده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي جعل پيل تقف إلى جانبه منذ اللحظة التي فتح فيها عينيه في هذا العالم. لم يكن متأكدًا تمامًا من التفاصيل، ولكن ربما كان ذلك بسبب اعتقادها به كمرشح لملك الفراغ. في الواقع، حتى أنها قالت عبارة “ملكي”
كانت پيل تنظر إليه وهي تضع يديها على وركها. كان لا يزال لديها التعبير الخفي من قبل.
كانت پيل تنظر إليه وهي تضع يديها على وركها. كان لا يزال لديها التعبير الخفي من قبل.
“أريد أن أذهب إلى كوكب السحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيتم حل كل هذه المشاكل عندما يلتقي به شخصيا؟
وصل لوكاس مباشرة إلى هذه النقطة. على الرغم من أن الأمر قد يبدو متهورًا، إلا أنه لم يكن كذلك حقًا. لم يكن هذا افتراضا. بدلا من ذلك، كان شيئا قد حسبه بعناية.
عقدت پيل ذقنها كما لو كانت تفكر في شيء ما.
ذهبت عيون پيل واسعة مثل الصحون. الآن بعد أن فكر في ذلك، كانت عيناها كبيرة حقا. عندما وسعت عينيها هكذا بدا الأمر كما لو أنهما سوف يتدحرجان.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 455
“كوكب السحر؟”
على عكس ما كان عليه من قبل، لم يعد لوكاس حذرًا تجاه پيل أكثر مما ينبغي. بالطبع، كان من المستحيل تجاهل وجودها تمامًا، على أقل تقدير، لم يكن من الضروري أن يكون مليئًا بالقلق قبل أن يحدث شيء ما بالفعل.
“أجل”
“ماذا تفعل؟”
“مم.”
“ثم أين يجب أن أذهب؟”
“أعتقد أنك تعرفين كيفية الوصول إلى هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك تعرفين كيفية الوصول إلى هناك.”
“ممم.”
ترجمة : [ Yama ]
عقدت پيل ذقنها كما لو كانت تفكر في شيء ما.
تذكر كلام پيل.
ثم، كما لو أنها اتخذت قرارها، التفتت إلى لوكاس وابتسمت.
في تلك اللحظة، شعر فجأة بنظرة عليه وعاد إلى رشده.
“بالطبع أعرف. إذا أردت، يمكنني مساعدتك في الوصول إلى هناك، ولكن سيكون من الخطر عليك الذهاب بمفردك. ”
في الواقع، حتى لو لم يرغب في النظر إليها، لم يكن لديه خيار سوى النظر إليها.
“خطير؟”
بعد قول ذلك، استلقت پيل على الرمال. ثم نظرت إلى السماء مع عقد حاجبيها قليلاً. عند النظر إليها، بدا الأمر كما لو أنها كانت تقلد سلوك لوكاس السابق.
“نعم. يجب أن يكون لديك شخص آخر تثق به على الأقل لمرافقتك.
“نعم. يجب أن يكون لديك شخص آخر تثق به على الأقل لمرافقتك.
“…”
“لدي خطة.”
كان خطرا.
“يااااا- عمممممم—.”
كانت دمى الحكام منتشرة في جميع أنحاء عالم الفراغ.
“لدي خطة.”
بكل صدق، من وجهة نظر لوكاس، كانوا الوحيدين الذين يشكلون تهديدًا كبيرًا له الآن. كان هذا لأنه كان متأكدًا من أنه لن يتعرض للضرب بسهولة على يد أي من لوردات الفراغ الاثني عشر.
لم يكن مجرد شخص التقى به بشكل عابر أو شيء من هذا القبيل.
لكن هذه النصيحة لم تأت من أحد سوى پيل. وبطبيعة الحال، فإنه لن يتجاهل ذلك أو يرفضه باعتباره لا شيء.
على عكس ما كان عليه من قبل، لم يعد لوكاس حذرًا تجاه پيل أكثر مما ينبغي. بالطبع، كان من المستحيل تجاهل وجودها تمامًا، على أقل تقدير، لم يكن من الضروري أن يكون مليئًا بالقلق قبل أن يحدث شيء ما بالفعل.
“شخص يمكنني الوثوق به.”
“ليشا.”
أول شخص فكر فيه كان كاساجين. بغض النظر عن القوة، كان من الواضح أنه كان الشخص الذي يمكن أن يعتمد عليه لوكاس أكثر من غيره في هذا العالم. ومع ذلك، كان التسلل إلى ديمونسيو وسرقة كاساجين أمرًا خطيرًا للغاية.
“لدي خطة.”
بغض النظر عن مدى سيطرته على الفضاء، كان ديمونسيو منطقة سيدي. سيكون من الصعب للغاية تجنب نظراتها وخداعها.
نهض لوكاس من الأرض عندما أجاب. أصبح تعبير پيل غريبًا بعض الشيء في ذلك. لقد كان تعبيرًا خفيًا جعل من الصعب قراءة ما كانت تفكر فيه. ربما كان حذرها يتزايد.
‘مدينة تحت الأرض؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيتم حل كل هذه المشاكل عندما يلتقي به شخصيا؟
في ذلك المكان كان هناك مايكل، أو شفايزر، أو… ليشا ترومان، قريبته بالدم.
“ممم.”
ومع ذلك، فقد أثار ذلك سؤالاً عما إذا كانت شخصًا موثوقًا به أم لا. بعد كل شيء، ربما كانت مختلفة عن الشخص الذي يعرفه لوكاس.
صرخت پيل بصوت مليئ بالإعجاب، لكنه لم يرد هذه المرة.
“ليشا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لوكاس أقوى واكتسب الثقة، والأهم من ذلك أنه تمكن من تعلم المزيد عن پيل.
الآن بعد أن فكر في الأمر، كان عليه أن ينقذها في هذه الحياة أيضًا.
نظر إلى الرجل الذي كان يُدعى أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، أو زعيم طائفة جبل الزهور، أو سيف البرقوق الأبدي.
من المحتمل أن أعضاء جبل الزهرة كانوا يطاردونها في تلك اللحظة بالذات.
اعتقد لوكاس أن الصوت الذي خرج منه كان هادئًا بشكل مدهش.
“…”
الآن بعد أن فكر في الأمر، كان عليه أن ينقذها في هذه الحياة أيضًا.
تجمد لوكاس للحظة. حتى پيل نادت “عمي؟” عندما رأت تعبيره يتغير لكنه لم يستطع الإجابة. في اللحظة التي فكر فيها في جبل الزهور، ترسخت خطة سخيفة في ذهن لوكاس.
“أجل”
لقد كان الأمر “سخيفًا” فقط في البداية. كلما فكر في الأمر أكثر، أدرك أنه لم يكن غير واقعي تمامًا.
نظر لوكاس إلى وجه المرأة التي قتلته.
“لدي خطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، كان يتطلع مباشرة إلى الأمام.
“هاه؟”
“بالمناسبة، ماذا كان ذلك الآن؟”
بعد قول ذلك، استخدم لوكاس حركة الفضاء.
“ماذا تفعل؟”
سمحت له هذه القدرة بالوصول على الفور إلى أي مكان ذهب إليه مرة واحدة على الأقل. انتقل على الفور إلى الوجهة التي أرادها.
“رائع. كيف فعلت ذلك؟”
نهض لوكاس من الأرض عندما أجاب. أصبح تعبير پيل غريبًا بعض الشيء في ذلك. لقد كان تعبيرًا خفيًا جعل من الصعب قراءة ما كانت تفكر فيه. ربما كان حذرها يتزايد.
صرخت پيل بصوت مليئ بالإعجاب، لكنه لم يرد هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن. ما سيحدث الآن كان الأهم.
بدلا من ذلك، كان يتطلع مباشرة إلى الأمام.
كان لوكاس متأكدًا من أنه يعرف ساحر البداية. ولكن كلما فكر في الأمر بعمق، بدا أن عقله أصبح أكثر غيومًا.
الشيء الذي لفت انتباهه على الفور هو امرأة تتحرك بخطوات مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطير؟”
“م-من أنـ…”
“أنت ضيف غير مدعو.”
صرخت ليشا بصوت حذر، لكنها كانت بالفعل على وشك فقدان الوعي. لم تتمكن حتى من رؤية لوكاس بشكل صحيح، ناهيك عن محاولة إيقافه.
“…”
وضع لوكاس يده على كتفها وتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا؟”
“استرجاع.”
“يا عم.”
ولم يكن هناك معنى خاص وراء هذه الكلمة. لم يكن بحاجة إلى استخدام أي أصوات أو إجراءات لاستخدام الفراغ. ومع ذلك، فقد قرر أن زراعتها عادة جيدة.
“…”
“آه…؟”
ومع ذلك، فهو لم يندم على طرحه. ولم يكن لديه أي نية لإخفائها.
تراجعت ليشا وفتحت عينيها بالكامل. كان يرى بوضوح أنها كانت مرتبكة ومتفاجئة.
كانت پيل تنظر إليه وهي تضع يديها على وركها. كان لا يزال لديها التعبير الخفي من قبل.
كان لا مفر منه. منذ لحظة واحدة فقط، كان وعيها يتلاشى وكانت منهكة لدرجة الانهيار، ولكن الآن، اختفت جروحها وألمها وتعبها في لحظة.
“…”
“ما هذا…كيف…”
ديمونسيو.
“لقد عافيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين اللوردات الفارغين الاثني عشر، الذين يكتنفهم الغموض، كان بلا شك هو الكائن الذي جذب معظم انتباه لوكاس. بالطبع، في حياته السابقة، كان سبب ذهابه إلى ديمونسيو هو مقابلته، ولكن كان هناك اختلاف واضح بين عقليته آنذاك والآن.
لقد قال الحقيقة مباشرة.
صرخت ليشا بصوت حذر، لكنها كانت بالفعل على وشك فقدان الوعي. لم تتمكن حتى من رؤية لوكاس بشكل صحيح، ناهيك عن محاولة إيقافه.
يبدو أن ليشا تتمتع عادة بشخصية هادئة ورائعة، ولكن الآن، يبدو أنها تواجه مشكلة في فهم الوضع الحالي بشكل صحيح.
“هل تريد مني أن أرسلك إلى المدينة تحت الأرض؟”
“أوه. هذا، ش-، شكرًا لك.”
لذلك، لا بد أنها شعرت بخيبة أمل كبيرة عندما رأته يتخلى عن مسؤولياته تجاه سيدي ويختار أن يعيش حياة سلمية. من المحتمل أنها قطعت رقبته دون أن تكلف نفسها عناء الاستماع إلى أعذاره لأنها كانت مليئة بالغضب منه.
“العفو.”
لمعت عيون پيل كما لو كانت مليئة بالنجوم. هل كان هذا الضوء أيضًا كذبة؟ أمالت رأسها إلى الجانب ونظرت إلى لوكاس بتلك العيون “البريئة”.
سأل لوكاس بعد أن منحها الفرصة لتعرب عن شكرها.
كان الأمر مختلفًا الآن.
“هل تريد مني أن أرسلك إلى المدينة تحت الأرض؟”
“عـ-، عفواً…أنت…؟”
“هاه؟”
كان خطرا.
“إنها المنطقة التي تنتمي إليها.”
“بالمناسبة، ماذا كان ذلك الآن؟”
“أه نعم. نعم؟”
في الواقع، حتى لو لم يرغب في النظر إليها، لم يكن لديه خيار سوى النظر إليها.
في اللحظة التي أجاب فيها ليشا، الذي أجاب دون وعي تقريبًا، على سؤاله متأخرًا، رسم لوكاس خطًا بإصبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان المكان الذي سيعود إليه يومًا ما، ولكن ليس الآن. كان يفتقر إلى الاستعداد.
جووك
“…”
انقسم الفضاء كما لو أنه تم قطعه بسكين، ويمكن رؤية مشهد المدينة تحت الأرض من خلال الفتحة.
“يانغ إن هيون، أود أن أقدم عرضًا.”
” اه اه…”
وكان هدفه، بطبيعة الحال، تصالحيا. ولهذا كان عليه أن يمضي قدماً في المفاوضات أولاً.
لبعض الوقت، حدقت ليشا في هذا المشهد. ضحك لوكاس.
كانت دمى الحكام منتشرة في جميع أنحاء عالم الفراغ.
“تفضلي.”
“إنها المنطقة التي تنتمي إليها.”
“عـ-، عفواً…أنت…؟”
يمكن القول أنه تغير من “يجب أن أذهب مرة واحدة على الأقل” إلى “يجب أن أذهب”.
“أنا لن أذهب.”
لقد ترك پيل خلفه لسبب واحد فقط. لأنه ظن أنها لو كانت معه فلن يتمكن من رؤية موقف هذا الرجل الصادق.
لم يكن هناك شيء آخر يراه في المدينة تحت الأرض.
أول شيء رآه كان ظهر رجل. بدا وكأنه معجب بمناظر الجبال ويداه خلف ظهره بطريقة أنيقة.
كلما تراجع، كان يذهب دائمًا إلى المدينة تحت الأرض ويتبادل الأسئلة والأجوبة مع مايكل، ولكن في هذه المرحلة، لم تكن هناك أي معلومات يريد سماعها منه حقًا.
ولم يكن هناك معنى خاص وراء هذه الكلمة. لم يكن بحاجة إلى استخدام أي أصوات أو إجراءات لاستخدام الفراغ. ومع ذلك، فقد قرر أن زراعتها عادة جيدة.
ولكن لا يبدو أن هذا هو ما أرادت ليشا أن تسأله.
لا يزال لديه أكثر من قضية متفرقة للتعامل معها.
“من أنت؟ هل أنت ساحر من كوكب السحر؟”
“ليشا.”
“…”
“لدي خطة.”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يُخطئ فيها باعتباره ساحرًا من كوكب السحر.
“لم أرغب في مقاطعة تذبرك.”
حدق لوكاس في ليشا للحظة قبل أن يدفعها بلطف.
كان هذا المكان في أعلى الجبل.
“آه.”
“ترو-مان…؟”
استدارت ليشا، التي تم دفعها عبر الفجوة، لتنظر إلى لوكاس في حيرة.
“أوه. هذا، ش-، شكرًا لك.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق لوكاس في ليشا للحظة قبل أن يدفعها بلطف.
أجاب متأخرا. تزامنا مع الفجوة التي بدأت تغلق تدريجيا.
لذلك، لا بد أنها شعرت بخيبة أمل كبيرة عندما رأته يتخلى عن مسؤولياته تجاه سيدي ويختار أن يعيش حياة سلمية. من المحتمل أنها قطعت رقبته دون أن تكلف نفسها عناء الاستماع إلى أعذاره لأنها كانت مليئة بالغضب منه.
قبل أن يختفي وجه ليشا المحير تمامًا، تابع لوكاس.
على عكس ما كان عليه من قبل، لم يعد لوكاس حذرًا تجاه پيل أكثر مما ينبغي. بالطبع، كان من المستحيل تجاهل وجودها تمامًا، على أقل تقدير، لم يكن من الضروري أن يكون مليئًا بالقلق قبل أن يحدث شيء ما بالفعل.
“اسمي لوكاس ترومان.”
“أجل”
“ترو-مان…؟”
“يانغ إن هيون، أود أن أقدم عرضًا.”
عندما أغلقت الفجوة بالكامل، أمال لوكاس رأسه إلى الجانب.
في تلك اللحظة، شعر فجأة بنظرة عليه وعاد إلى رشده.
لماذا أعطاها اسمه الكامل؟… ربما لم يكن هناك معنى عميق وراء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه، ورسم خطا في الفضاء مرة أخرى.
هز رأسه، ورسم خطا في الفضاء مرة أخرى.
“يا عم.”
هذه المرة، المشهد الذي خلفها لم يكن بالطبع المدينة تحت الأرض. قبل أن يخطو في الفجوة، التفت لوكاس إلى پيل وقال.
كان هذا أيضًا شيئًا يعرفه في حياته السابقة، لكنه لم يكن قادرًا على تطبيقه عقليًا في ذلك الوقت. أثبت هذا أنه لم يكن لديه الكثير من رباطة الجأش.
“أود أن أذهب وحدي هذه المرة، هل يمكنك انتظاري هنا لبعض الوقت؟”
“”كما تريد~””
“ثم أين يجب أن أذهب؟”
بعد قول ذلك، استلقت پيل على الرمال. ثم نظرت إلى السماء مع عقد حاجبيها قليلاً. عند النظر إليها، بدا الأمر كما لو أنها كانت تقلد سلوك لوكاس السابق.
“آه.”
دون أن يعيرها المزيد من الاهتمام، دخل لوكاس إلى الفجوة.
كان الأمر مختلفًا الآن.
ثم يبدو أن رؤيته قد تغيرت تماما. أول شيء شعر به كان نسيمًا لطيفًا. وأول ما رآه كان جبلًا طويلًا وجميلًا وشفافًا.
“ممم.”
كان هذا المكان في أعلى الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيتم حل كل هذه المشاكل عندما يلتقي به شخصيا؟
تم إنشاء جناح هنا.
ذكّره وعي لوكاس بكائن معين.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يعيرها المزيد من الاهتمام، دخل لوكاس إلى الفجوة.
مشى لوكاس إلى الجناح. ثم فتح الباب دون أن يطرق.
أول شيء رآه كان ظهر رجل. بدا وكأنه معجب بمناظر الجبال ويداه خلف ظهره بطريقة أنيقة.
صرير-
استمتع الرجل بالمناظر لفترة طويلة. لم يتحرك حتى. إذا نظر المرء من مسافة بعيدة، فقد يخطئ في اعتباره تمثالًا.
أول شيء رآه كان ظهر رجل. بدا وكأنه معجب بمناظر الجبال ويداه خلف ظهره بطريقة أنيقة.
استدارت ليشا، التي تم دفعها عبر الفجوة، لتنظر إلى لوكاس في حيرة.
نظر لوكاس إلى هذا المشهد للحظة قبل أن يجلس على أحد الكراسي القريبة. ثم انتظر بهدوء دون أن يتكلم أو يعلن عن حضوره.
استمتع الرجل بالمناظر لفترة طويلة. لم يتحرك حتى. إذا نظر المرء من مسافة بعيدة، فقد يخطئ في اعتباره تمثالًا.
استمتع الرجل بالمناظر لفترة طويلة. لم يتحرك حتى. إذا نظر المرء من مسافة بعيدة، فقد يخطئ في اعتباره تمثالًا.
“نعم. يجب أن يكون لديك شخص آخر تثق به على الأقل لمرافقتك.
بعد مرور بعض الوقت، كان هو الذي قام بالخطوة الأولى.
استدارت ليشا، التي تم دفعها عبر الفجوة، لتنظر إلى لوكاس في حيرة.
“أنت ضيف غير مدعو.”
كانت پيل تنظر إليه وهي تضع يديها على وركها. كان لا يزال لديها التعبير الخفي من قبل.
دون أن يلتفت، أطلق صوته ببساطة.
وكان هدفه، بطبيعة الحال، تصالحيا. ولهذا كان عليه أن يمضي قدماً في المفاوضات أولاً.
“هل تصرفي كان وقحا؟”
“ليشا.”
“بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يعيرها المزيد من الاهتمام، دخل لوكاس إلى الفجوة.
بعد قول ذلك، استدار الرجل أخيرًا لينظر إلى لوكاس.
“لقد عافيتك.”
كانت عيناه الواضحة والعميقة تذكرنا بنهر متدفق في الليل. ذهب إلى لوكاس وجلس أمامه.
“أريد أن أذهب إلى كوكب السحر.”
“يبدو أنك كنت تنتظر لبعض الوقت، لماذا لم تقل شيئا؟”
سمحت له هذه القدرة بالوصول على الفور إلى أي مكان ذهب إليه مرة واحدة على الأقل. انتقل على الفور إلى الوجهة التي أرادها.
“لم أرغب في مقاطعة تذبرك.”
“نعم. يجب أن يكون لديك شخص آخر تثق به على الأقل لمرافقتك.
همم. وبعد صوت ناعم، أضاف الرجل لفترة وجيزة.
لقد كانت استجابة كاساجين رائعة حقًا. ربما كان قد أدرك مدى خطورة حالة سيدي. حتى حقيقة أنه كان من الخطر عليها أن تقابل لوكاس.
“…هذا جديد.”
في اللحظة التي أجاب فيها ليشا، الذي أجاب دون وعي تقريبًا، على سؤاله متأخرًا، رسم لوكاس خطًا بإصبعه.
“…جديد؟”
“ثم أين يجب أن أذهب؟”
“من النادر أن مقابلة شخص يتصرف بوقاحة وأدب في اللقاء الأول.”
على أقل تقدير، هذه المرأة لن تستخدم الوقاحة كذريعة لقتل لوكاس.
كان صوته لا يزال غير مبال، ولكن يبدو أن لهجته تحمل لمحة من المتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لوكاس أقوى واكتسب الثقة، والأهم من ذلك أنه تمكن من تعلم المزيد عن پيل.
يبدو أن انطباعه الأول عن لوكاس لم يكن سيئًا.
“لدي خطة.”
الآن. ما سيحدث الآن كان الأهم.
“شخص يمكنني الوثوق به.”
لقد ترك پيل خلفه لسبب واحد فقط. لأنه ظن أنها لو كانت معه فلن يتمكن من رؤية موقف هذا الرجل الصادق.
“أريد أن أذهب إلى كوكب السحر.”
نظر لوكاس إلى هذا الرجل.
“أريد أن أذهب إلى كوكب السحر.”
نظر إلى الرجل الذي كان يُدعى أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، أو زعيم طائفة جبل الزهور، أو سيف البرقوق الأبدي.
“اسمي لوكاس ترومان.”
“يانغ إن هيون، أود أن أقدم عرضًا.”
“هل تعرف عن الحاكم، البرق الراعد؟”
“عرض؟”
تجمد لوكاس للحظة. حتى پيل نادت “عمي؟” عندما رأت تعبيره يتغير لكنه لم يستطع الإجابة. في اللحظة التي فكر فيها في جبل الزهور، ترسخت خطة سخيفة في ذهن لوكاس.
“أجل. أولاً…”
عندما أغلقت الفجوة بالكامل، أمال لوكاس رأسه إلى الجانب.
وكان هدفه، بطبيعة الحال، تصالحيا. ولهذا كان عليه أن يمضي قدماً في المفاوضات أولاً.
لذلك، لا بد أنها شعرت بخيبة أمل كبيرة عندما رأته يتخلى عن مسؤولياته تجاه سيدي ويختار أن يعيش حياة سلمية. من المحتمل أنها قطعت رقبته دون أن تكلف نفسها عناء الاستماع إلى أعذاره لأنها كانت مليئة بالغضب منه.
تحدث لوكاس بابتسامة.
على الرغم من أن ذلك لم يكن مقصودًا، إلا أن لوكاس لم يعد لديه أي مشاعر سيئة تجاه پيل.
“هل تعرف عن الحاكم، البرق الراعد؟”
“ممم.”
ترجمة : [ Yama ]
بعد قول ذلك، استخدم لوكاس حركة الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يعد لديه أي مشاكل في مقابلة سيدي، إلا أنه سيكون من المستحيل مقابلتها بطريقة مختلفة. كان سيدي الحالي محطمًا عقليًا وأظهر هوسًا مفرطًا تجاه لوكاس. علاوة على ذلك، كان لديها قنبلة باسم الحاكم الشيطان، لذا إذا اقترب منها بإهمال شديد، فإن النتيجة الوحيدة ستكون تدميره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات