لقد أصبح حيًا
الفصل 62. لقد أصبح حيًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب التنقل في المسار عبر الغابة، حيث كانت أشجار الكروم والفروع الزاحفة تزدحم المنطقة. كان عليهم أن يشقوا طريقهم ليشقوا طريقًا لأنفسهم.
عندما أضاءت كشافات ناروال الظلام أمامنا، ظهرت جزيرة تعج بالنباتات المورقة أمام أعين الطاقم. لقد أزالت الأخبار الجيدة مخاوفهم المتبقية من المحنة الأخيرة. متحمسًا، قام تشارلز بسرعة بمقارنة موقعهم بالمخطط.
ووجهه ملتوي من الألم، خدش لايستو صدره بيده الحديدية.
وبمجرد تحديد إحداثيات الجزيرة الأولى، سيكون تتبع الجزر الأخرى على طول الطريق أسهل بكثير. وكان هذا أيضًا دليلاً على أن العلامات الموجودة على الخريطة البحرية كانت صحيحة.
بدأ ناروال بالدوران حول الجزيرة لإجراء ملاحظة أولية. بعد القيام بجولة حول الجزيرة، وجد تشارلز أن مساحة اليابسة على الجانب الأصغر وقاسها بحوالي نصف حجم الأرخبيل المرجاني.
ووجهه ملتوي من الألم، خدش لايستو صدره بيده الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طبيب، هل تعرفت على أي من هذه النباتات الموجودة على الجزيرة؟” سأل تشارلز الرجل العجوز الذي كان يأكل قطعة خبز قديمة.
ورأى أن هناك احتمالًا ضئيلًا إلى حد ما بوجود مدخل إلى السطح العالم في هذه الجزيرة. ولكن بغض النظر عن مدى ضآلة الاحتمال، فقد كان مصممًا على المغامرة بالجزيرة للتحقيق.
عاد إلى الغرفة السابقة وفحص بعناية أثر آثار الأقدام على الأرض مرة أخرى. كان عرض آثار الأقدام بالكاد نصف سنتيمتر وكانت صغيرة بشكل مثير للشفقة. قدر تشارلز أن طول صاحبها يبلغ خمسة سنتيمترات على الأكثر.
باتباع إجراءاتهم القياسية، أمر تشارلز طاقمه بإلقاء بعض الأسماك على الشاطئ. لم ير أي علامات على وجود أي كائنات حية، ثم أرسل مجموعته الأولى من البحارة إلى الشاطئ كإجراء حذر في حالة وجود شيء ينتظر القضاء على مجموعتهم بالكامل. وكلما اقترب من المنزل، أصبح أكثر حذرا.
وصل بقية أفراد الطاقم وكانوا يطرحون الأسئلة.
“لا يوجد تهديد”، فك تشارلز شفرته ثم أمره، “أسقطوا المرساة! اقتلوا (اوقفوا) المحركات!”
وبعد حوالي ساعتين، خرجت المجموعة الأولى من البحارة من غابات الجزيرة. وقفوا على الشاطئ وتواصلوا مع الطاقم الموجود على متن السفينة باستخدام لغة العلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج تشارلز نصله الداكن وانطلق نحو الاتجاه المشار إليه. وألقى كومة الحطام في طريقه جانبا، لكنه لم يجد أي أثر للحياة.
“لا يوجد تهديد”، فك تشارلز شفرته ثم أمره، “أسقطوا المرساة! اقتلوا (اوقفوا) المحركات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طبيب، هل تعرفت على أي من هذه النباتات الموجودة على الجزيرة؟” سأل تشارلز الرجل العجوز الذي كان يأكل قطعة خبز قديمة.
ثم تم إنزال قاربين خشبيين، وتم إنزال جميع أفراد الطاقم. اقترب من الجزيرة.
بدأ ناروال بالدوران حول الجزيرة لإجراء ملاحظة أولية. بعد القيام بجولة حول الجزيرة، وجد تشارلز أن مساحة اليابسة على الجانب الأصغر وقاسها بحوالي نصف حجم الأرخبيل المرجاني.
بدا ديب، الذي كان ضمن المجموعة الأولى من البحارة الذين هبطوا، متحمسًا بشكل واضح. “أيها القبطان، تعال بسرعة. لقد وجدت مبنى متهدمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما دخل الغرفة التي حدثت فيها الضجة، رأى أربعة بحارة متجمعين معًا ويوجهون بنادقهم بعصبية في جميع أنحاء الغرفة.
بدون كلمة واحدة، تبع تشارلز ديب في الغابة. أثناء سيرهم على طول طريق في الغابة الكثيفة التي تم تطهيرها بالسكاكين، وصلوا إلى مبنى صغير مكون من ثلاثة طوابق محاط بأشجار الكروم الكثيفة. كان المبنى متهدمًا ومليئًا بالشقوق لدرجة أن تشارلز شك في أن السبب الوحيد لعدم انهياره كان بسبب تشابك الكروم حول المبنى.
وعندما دخل الغرفة التي حدثت فيها الضجة، رأى أربعة بحارة متجمعين معًا ويوجهون بنادقهم بعصبية في جميع أنحاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
قال ديب: “أيها القبطان، لا يوجد أحد بالداخل. ولا جثث أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون كلمة واحدة، تبع تشارلز ديب في الغابة. أثناء سيرهم على طول طريق في الغابة الكثيفة التي تم تطهيرها بالسكاكين، وصلوا إلى مبنى صغير مكون من ثلاثة طوابق محاط بأشجار الكروم الكثيفة. كان المبنى متهدمًا ومليئًا بالشقوق لدرجة أن تشارلز شك في أن السبب الوحيد لعدم انهياره كان بسبب تشابك الكروم حول المبنى.
بحذر. قاد تشارلز مجموعته إلى داخل المبنى. كان كل شيء بداخله مغطى بطبقة من الغبار، وهو دليل لا رجعة فيه على أن هذا المكان قد هجره التاريخ.
وصل بقية أفراد الطاقم وكانوا يطرحون الأسئلة.
“انتشر وابحث. أبلغني إذا وجدت أي أثر للنص.” بناءً على أوامر القبطان، تفرق أفراد الطاقم وبدأوا في البحث في الهيكل. تم إخراج أعمدة الغبار من حالتها الخاملة وتصاعدت في الهواء القديم. تسببت سحابة الغبار المتصاعدة في إصابة أفراد الطاقم بنوبات سعال متواصلة.
“لم أضع أي شيء! لقد كان قناعك!” متحملاً الألم، أخرج لايستو زجاجة من البودرة وسكبها على جرحه بيديه المرتعشتين.
وعندما دخل الغرفة التي حدثت فيها الضجة، رأى أربعة بحارة متجمعين معًا ويوجهون بنادقهم بعصبية في جميع أنحاء الغرفة.
التقط تشارلز بشكل عشوائي كوبًا مصنوعًا من مادة غير معروفة. لكنها تحولت على الفور إلى غبار بأدنى لمسة.
“لا يوجد تهديد”، فك تشارلز شفرته ثم أمره، “أسقطوا المرساة! اقتلوا (اوقفوا) المحركات!”
“اهههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ، بانغ، بانغ،
“يا إلهي! ماذا وضعت في ملابسك؟”
فجأة، صرخات الرعب التي أعقبها إطلاق نار سريع أخرجت تشارلز من أفكاره. اندفع مسرعاً نحو مصدر الضجة.
وعندما دخل الغرفة التي حدثت فيها الضجة، رأى أربعة بحارة متجمعين معًا ويوجهون بنادقهم بعصبية في جميع أنحاء الغرفة.
“قبطان! ماذا حدث؟ سمعت إطلاق نار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبطان! لقد كان هناك! لقد رأينا شيئًا صغيرًا يمر بسرعة!” وجه أحد البحارة بندقيته نحو أعمق جزء من الغرفة المزدحمة.
“ماذا رأيت؟ لماذا أطلقت النار؟”
“لم أضع أي شيء! لقد كان قناعك!” متحملاً الألم، أخرج لايستو زجاجة من البودرة وسكبها على جرحه بيديه المرتعشتين.
عاد إلى الغرفة السابقة وفحص بعناية أثر آثار الأقدام على الأرض مرة أخرى. كان عرض آثار الأقدام بالكاد نصف سنتيمتر وكانت صغيرة بشكل مثير للشفقة. قدر تشارلز أن طول صاحبها يبلغ خمسة سنتيمترات على الأكثر.
“قبطان! لقد كان هناك! لقد رأينا شيئًا صغيرًا يمر بسرعة!” وجه أحد البحارة بندقيته نحو أعمق جزء من الغرفة المزدحمة.
أخرج تشارلز نصله الداكن وانطلق نحو الاتجاه المشار إليه. وألقى كومة الحطام في طريقه جانبا، لكنه لم يجد أي أثر للحياة.
“096؟” اتجهت نظر تشارلز نحو الأرض ليرى قناع مهرج أبيض يخرج من تحت القماش الممزق مع قطعة من اللحم الملطخ بالدماء في فمه.
“لم أضع أي شيء! لقد كان قناعك!” متحملاً الألم، أخرج لايستو زجاجة من البودرة وسكبها على جرحه بيديه المرتعشتين.
ثم وقعت نظرة تشارلز على زاوية الجدار – فتحة. كان هناك أيضًا أثر لآثار الأقدام الصغيرة. انحنى منخفضًا ونظر في الشق ليرى عينًا بشرية ذات قزحية زرقاء تومض.
“096؟” اتجهت نظر تشارلز نحو الأرض ليرى قناع مهرج أبيض يخرج من تحت القماش الممزق مع قطعة من اللحم الملطخ بالدماء في فمه.
“لم أضع أي شيء! لقد كان قناعك!” متحملاً الألم، أخرج لايستو زجاجة من البودرة وسكبها على جرحه بيديه المرتعشتين.
“هناك شيء ما هناك!” صاح تشارلز ووقف على الفور. اندفع إلى الغرفة المجاورة لكنه لم يجد أي أثر لصاحب العين.
بدا ديب، الذي كان ضمن المجموعة الأولى من البحارة الذين هبطوا، متحمسًا بشكل واضح. “أيها القبطان، تعال بسرعة. لقد وجدت مبنى متهدمًا.”
عاد إلى الغرفة السابقة وفحص بعناية أثر آثار الأقدام على الأرض مرة أخرى. كان عرض آثار الأقدام بالكاد نصف سنتيمتر وكانت صغيرة بشكل مثير للشفقة. قدر تشارلز أن طول صاحبها يبلغ خمسة سنتيمترات على الأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكون مواطن الجزيرة؟” تذكر تشارلز على الفور الإنسان الصغير الذي خرج من الجمجمة. ومع ذلك، سرعان ما رفض الفكرة. من الواضح أن العين التي رآها سابقًا كانت عين إنسان كامل الحجم. ولكن الآن، ظهرت مغالطة غير منطقية: كيف يمكن لشخص عادي الحجم أن يدخل من خلال فتحة لا يزيد عرضها عن الإصبع؟
ورأى أن هناك احتمالًا ضئيلًا إلى حد ما بوجود مدخل إلى السطح العالم في هذه الجزيرة. ولكن بغض النظر عن مدى ضآلة الاحتمال، فقد كان مصممًا على المغامرة بالجزيرة للتحقيق.
“هل يمكن أن يكون مواطن الجزيرة؟” تذكر تشارلز على الفور الإنسان الصغير الذي خرج من الجمجمة. ومع ذلك، سرعان ما رفض الفكرة. من الواضح أن العين التي رآها سابقًا كانت عين إنسان كامل الحجم. ولكن الآن، ظهرت مغالطة غير منطقية: كيف يمكن لشخص عادي الحجم أن يدخل من خلال فتحة لا يزيد عرضها عن الإصبع؟
“قبطان! ماذا حدث؟ سمعت إطلاق نار!”
“اللعنة! هناك شيء يعضني! أزله بسرعة!” صرخ لايستو.
“هل حدث شيء؟”
“ماذا حدث الآن؟”
عندما أضاءت كشافات ناروال الظلام أمامنا، ظهرت جزيرة تعج بالنباتات المورقة أمام أعين الطاقم. لقد أزالت الأخبار الجيدة مخاوفهم المتبقية من المحنة الأخيرة. متحمسًا، قام تشارلز بسرعة بمقارنة موقعهم بالمخطط.
وصل بقية أفراد الطاقم وكانوا يطرحون الأسئلة.
فجأة، صرخات الرعب التي أعقبها إطلاق نار سريع أخرجت تشارلز من أفكاره. اندفع مسرعاً نحو مصدر الضجة.
وقف تشارلز وقدم لهم التفسير الذي يريدونه. ثم أنهى شرحه بتحذير. “هناك شيء حي على هذه الجزيرة. أيها الجميع، ابقوا حذرين.”
عند رؤية التعبيرات المتوترة على وجوههم، أضاف تشارلز، “لا تقلقوا كثيرًا. بغض النظر عن ماهية هذا الشيء، فهو يختبئ عنا حاليًا. وليس العكس.”
عند رؤية التعبيرات المتوترة على وجوههم، أضاف تشارلز، “لا تقلقوا كثيرًا. بغض النظر عن ماهية هذا الشيء، فهو يختبئ عنا حاليًا. وليس العكس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك مباشرة، سأل تشارلز، “هل وجدت أي أدلة في الغرف الأخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشارلز وقدم لهم التفسير الذي يريدونه. ثم أنهى شرحه بتحذير. “هناك شيء حي على هذه الجزيرة. أيها الجميع، ابقوا حذرين.”
وبعد المشي لمدة ساعتين تقريبًا، قدر تشارلز أنهم ربما لم يسيروا حتى لمسافة ميل واحد. استدار ورأى طاقمه يلهثون لالتقاط أنفاسهم، فطلب استراحة.
ظهر أثر خيبة الأمل على وجه تشارلز عندما هز الطاقم رؤوسهم ردًا على ذلك. بعد إعادة التفكير، وجد أن الوضع ضمن التوقعات. بعد كل شيء، يبدو أن سيدة الحظ لم تكن إلى جانبه، وكان من غير المرجح أن يجد طريقه إلى منزله في الجزيرة الأولى.
القدس عاصمة فلسطين الأبدية💜
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشارلز وقدم لهم التفسير الذي يريدونه. ثم أنهى شرحه بتحذير. “هناك شيء حي على هذه الجزيرة. أيها الجميع، ابقوا حذرين.”
بتوجيه من تشارلز، خرجت المجموعة من المبنى وواصلت استكشاف الجزيرة الداخلية.
كان من الصعب التنقل في المسار عبر الغابة، حيث كانت أشجار الكروم والفروع الزاحفة تزدحم المنطقة. كان عليهم أن يشقوا طريقهم ليشقوا طريقًا لأنفسهم.
قاطعه ريتشارد مباشرة، “يا أخي، هناك الكثير من الأشجار هنا، مما يعني أن التربة يجب أن تكون جيدة. وهو ما يعني أن زراعة المحاصيل ممكنة. إذا تمكنا من العثور على مياه عذبة، فيمكن أن يصبح هذا المكان موطنًا بشريًا جديدًا!”
وبعد المشي لمدة ساعتين تقريبًا، قدر تشارلز أنهم ربما لم يسيروا حتى لمسافة ميل واحد. استدار ورأى طاقمه يلهثون لالتقاط أنفاسهم، فطلب استراحة.
“طبيب، هل تعرفت على أي من هذه النباتات الموجودة على الجزيرة؟” سأل تشارلز الرجل العجوز الذي كان يأكل قطعة خبز قديمة.
“هل تعتقد أنني موسوعة متنقلة؟ كيف يمكنني التعرف على النباتات الموجودة على جزيرة مهجورة؟ لا أستطيع إلا أن أقول إنها ربما لن تأكلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشارلز وقدم لهم التفسير الذي يريدونه. ثم أنهى شرحه بتحذير. “هناك شيء حي على هذه الجزيرة. أيها الجميع، ابقوا حذرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاطعه ريتشارد مباشرة، “يا أخي، هناك الكثير من الأشجار هنا، مما يعني أن التربة يجب أن تكون جيدة. وهو ما يعني أن زراعة المحاصيل ممكنة. إذا تمكنا من العثور على مياه عذبة، فيمكن أن يصبح هذا المكان موطنًا بشريًا جديدًا!”
وبعد المشي لمدة ساعتين تقريبًا، قدر تشارلز أنهم ربما لم يسيروا حتى لمسافة ميل واحد. استدار ورأى طاقمه يلهثون لالتقاط أنفاسهم، فطلب استراحة.
“ليس بهذه البساطة. هناك نباتات فقط هنا، ولكن لا توجد حيوانات. ”
وبمجرد تحديد إحداثيات الجزيرة الأولى، سيكون تتبع الجزر الأخرى على طول الطريق أسهل بكثير. وكان هذا أيضًا دليلاً على أن العلامات الموجودة على الخريطة البحرية كانت صحيحة.
قال ديب: “أيها القبطان، لا يوجد أحد بالداخل. ولا جثث أيضًا”.
وبينما كان الاثنان منهمكين في محادثتهما العقلية، انهار لايستو فجأة على الأرض مع تعبير مؤلم. اندفع تشارلز بسرعة وساعده على النهوض.
فجأة، صرخات الرعب التي أعقبها إطلاق نار سريع أخرجت تشارلز من أفكاره. اندفع مسرعاً نحو مصدر الضجة.
“طبيب! ماذا حدث؟ قل شيئًا!”
عند رؤية التعبيرات المتوترة على وجوههم، أضاف تشارلز، “لا تقلقوا كثيرًا. بغض النظر عن ماهية هذا الشيء، فهو يختبئ عنا حاليًا. وليس العكس.”
ظهر أثر خيبة الأمل على وجه تشارلز عندما هز الطاقم رؤوسهم ردًا على ذلك. بعد إعادة التفكير، وجد أن الوضع ضمن التوقعات. بعد كل شيء، يبدو أن سيدة الحظ لم تكن إلى جانبه، وكان من غير المرجح أن يجد طريقه إلى منزله في الجزيرة الأولى.
ووجهه ملتوي من الألم، خدش لايستو صدره بيده الحديدية.
“اللعنة! هناك شيء يعضني! أزله بسرعة!” صرخ لايستو.
قام تشارلز بفك معطف لايستو الخارجي بسرعة ورأى كيانًا دائريًا يشبه الفطيرة يتلوى بسرعة تحت القميص الملطخ بالدم.
وبينما كان الاثنان منهمكين في محادثتهما العقلية، انهار لايستو فجأة على الأرض مع تعبير مؤلم. اندفع تشارلز بسرعة وساعده على النهوض.
ولم يضيع ثانية من التردد، رفع الخنجر الأسود في يده وأخرج المخلوق من مكانه. بضع شرائح سريعة للأعلى. أطلق لايستو نخرًا مؤلمًا عندما تم إلقاء المخلوق الملفوف على بعد عشرات الأمتار.
عندما أضاءت كشافات ناروال الظلام أمامنا، ظهرت جزيرة تعج بالنباتات المورقة أمام أعين الطاقم. لقد أزالت الأخبار الجيدة مخاوفهم المتبقية من المحنة الأخيرة. متحمسًا، قام تشارلز بسرعة بمقارنة موقعهم بالمخطط.
نظر تشارلز إلى صدر لايستو، وقد فوجئ بمنظر الجرح المروع. اختفت قطعة كبيرة من اللحم على الجانب الأيسر من الجزء العلوي من بطن لايستو وكشفت عن ضلوع هيكلية صارخة تحتها.
“هل حدث شيء؟”
“يا إلهي! ماذا وضعت في ملابسك؟”
“لم أضع أي شيء! لقد كان قناعك!” متحملاً الألم، أخرج لايستو زجاجة من البودرة وسكبها على جرحه بيديه المرتعشتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
“096؟” اتجهت نظر تشارلز نحو الأرض ليرى قناع مهرج أبيض يخرج من تحت القماش الممزق مع قطعة من اللحم الملطخ بالدماء في فمه.
ووجهه ملتوي من الألم، خدش لايستو صدره بيده الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد عاد القناع إلى الحياة؟” تساءل أحدهم بينما اتسعت عيون الجميع في حالة من عدم التصديق على المنظر السخيف المعروض أمامهم.
“ماذا رأيت؟ لماذا أطلقت النار؟”
وقبل أن يتمكن أي شخص من الرد، ابتسم 096 ابتسامة شريرة مرعبة على المجموعة قبل أن تتدحرج في الغابة مثل عجلة سيارة.
ثم تم إنزال قاربين خشبيين، وتم إنزال جميع أفراد الطاقم. اقترب من الجزيرة.
ظهر أثر خيبة الأمل على وجه تشارلز عندما هز الطاقم رؤوسهم ردًا على ذلك. بعد إعادة التفكير، وجد أن الوضع ضمن التوقعات. بعد كل شيء، يبدو أن سيدة الحظ لم تكن إلى جانبه، وكان من غير المرجح أن يجد طريقه إلى منزله في الجزيرة الأولى.
الفصل 62. لقد أصبح حيًا
القدس عاصمة فلسطين الأبدية💜
“يا إلهي! ماذا وضعت في ملابسك؟”
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات