قلق السلف
الفصل 154: قلق السلف
إلى جانب ذلك، كان في طريقه للتعامل مع شوكة في جنبه. نتيجة لذلك، لم يستطع تحمل أي شخص لبدء الحديث عنه.
“نحن آسفون! لم ندرك من أنت!! يمكننا تقديم الهدايا – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر إلى أنهم كانوا هنا لفترة قصيرة فقط، فإن طائفة محارب فاجرا الذهبي تبدو حزينة للغاية حاليا.
قمر يتضاءل في السماء المظلمة، مثل شفرة منحنية تسببت في صراخ الرياح. ركلت تلك الرياح قطع الثلج المتناثرة على الأرض وثنت العشب الأحمر في البربري القرمزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناثرت دماء جديدة هنا وهناك بينما سار شو تشينغ إلى الأمام مثل الشبح. لمع خنجره في الظلام وهو يخترق مجرما تلو الآخر. الشر في هذا الدم لم يكن مؤهلا لإذابة البرودة، ولم يكن قادرا على تدفئة الرياح الثلجية. حتى العشب الأحمر بدا أنه يحتقره، وانحنى حتى سقط الدم على الأرض.
“صديقي، لا تكن كذلك -”
سقطت جثة تلو الأخرى في الريح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى الأمام هناك المكان الذي كان يجري فيه الطهي. كان يحيط بالقدر ثمانية مجرمين كانوا يشاركون سابقا في الحساء. ولكن بعد المذبحة التي تم تنفيذها للتو، ينظرون الآن في رعب إلى شو تشينغ.
أصبح خنجر شو تشينغ آخر ضوء يرونه على الإطلاق. مع كل خطوة، قتل. عندما اخترق خنجره عنق الزبال الأخير، تلاشى الرعب في عيني الرجل في الظلام. ثم وقف شو تشينغ هناك محاطا بالجثث الساقطة.
كان سلف محارب فاجرا الذهبي غاضبا حقا من مدى سوء كل شيء في مثل هذا الوقت القصير. كانت تداعيات تحريك الطائفة دراماتيكية. لم يرغب الجميع في المجيء، وهرب العديد من التلاميذ سرا. لقد قتل البعض لخيانة الطائفة، لكنه لم يستطع قتلهم جميعا.
مات كل شخص من قطع واحد.
كل جرح في الحلق.
بالنسبة لهم، لا يهم إذا نزفوا قليلا. سيظلون يركضون بجنون للحصول على هذه الحبوب.
يمكن أن يرى شو تشينغ بعض المباني على الجبل، ولكن بشكل عام، بدا المكان فقيرًا بعض الشيء. لا يبدو أن هناك الكثير من التلاميذ أيضًا.
قطع الحلق هو الطريقة الأكثر ملاءمة وأسرع لقتل شخص ما. ومع ذلك، فقد تضمن الكثير من الدم، وعبس شو تشينغ من مقدار ما تناثر على ملابسه. لكن نية القتل في عينيه لم تقلصها الدماء على ملابسه. عندما هاجم، قطع الأعشاب الضارة وقضى على الجذور. لا يهم أن هؤلاء المجرمين كانوا على الأرجح عاجزين عن السعي للانتقام إذا تركهم على قيد الحياة.
مبتعدا عن المشهد، نظر شو تشينغ في اتجاه طائفة محارب فاجرا الذهبي.
لم يحب شو تشينغ الإهمال، ولم يكن يحب الكوارث المحتملة.
“هذه هي طائفة محارب فاجرا الذهبي؟” تمتم.
إلى جانب ذلك، كان في طريقه للتعامل مع شوكة في جنبه. نتيجة لذلك، لم يستطع تحمل أي شخص لبدء الحديث عنه.
نظر شو تشينغ إلى الأعلى، وأمسك بخنجره وبدأ في السير نحو صوت ضجة.
كل جرح في الحلق.
إلى الأمام هناك المكان الذي كان يجري فيه الطهي. كان يحيط بالقدر ثمانية مجرمين كانوا يشاركون سابقا في الحساء. ولكن بعد المذبحة التي تم تنفيذها للتو، ينظرون الآن في رعب إلى شو تشينغ.
قمر يتضاءل في السماء المظلمة، مثل شفرة منحنية تسببت في صراخ الرياح. ركلت تلك الرياح قطع الثلج المتناثرة على الأرض وثنت العشب الأحمر في البربري القرمزية.
نظر إليهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المذبحة لمدة خمسة أنفاس من الوقت. بعد ذلك، أصبح كل شيء هادئا. أشرق القمر الوحيد، وانجرف الثلج في مهب الريح. نزفت الجثث، وحولت التربة إلى اللون الأحمر. كان حقا براري قرمزية.
انسكب الدم من رقبة مائلة.
على الأرض بين الطرفين كانت المسارات التي خلفتها الجثث التي تم جرها عبر الأرض. عدا… لم تكن هناك جثث مرئية. الملابس الممزقة فقط.
نظر شو تشينغ إلى الأعلى، وأمسك بخنجره وبدأ في السير نحو صوت ضجة.
الجثث… حسنا، عرف شو تشينغ بالضبط أين كانوا.
بعد التأكد من أن تنكره مثاليا، توجه إلى المخيم. هناك حراس في الخارج، لكنهم لم يفعلوا شيئا أكثر من إلقاء نظرة عليه أثناء مروره. لم يكن من المنطقي تقريبا القول إن شو تشينغ قد تنكر في زي زبال. الحقيقة أنه كان زبالا. كان لديه نفس الهواء. نفس العيون. نفس الشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رائحة اللحم في الهواء لم تكن غير مألوفة له. كان قد شم نفس الشيء عندما كان يعيش في الأحياء الفقيرة. بعد كل شيء، أول شخص قتله كان شخصا يحاول أكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، واصل في طريقه.
بينما يمشي إلى الأمام، أبقى شو تشينغ عينيه على الأشخاص الثمانية حول القدر. شحبت وجوههم وهم يتعثرون إلى الوراء للفرار. ولكن حتى الأسرع بينهم لم يبتعد سوى بضع خطوات قبل أن يطير سيخ حديدي أسود في الهواء مثل البرق، ويطعن في رأسه ويخترق الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار رأس!
بدأ شو تشينغ المشي بشكل أسرع. وميض خنجره في ضوء القمر، حتى أبرد من الثلج المحيط وهو يقطع حلق الزبال الثاني.
“صديقي، لا تكن كذلك -”
بعد التأكد من أن تنكره مثاليا، توجه إلى المخيم. هناك حراس في الخارج، لكنهم لم يفعلوا شيئا أكثر من إلقاء نظرة عليه أثناء مروره. لم يكن من المنطقي تقريبا القول إن شو تشينغ قد تنكر في زي زبال. الحقيقة أنه كان زبالا. كان لديه نفس الهواء. نفس العيون. نفس الشراسة.
على الأرض بين الطرفين كانت المسارات التي خلفتها الجثث التي تم جرها عبر الأرض. عدا… لم تكن هناك جثث مرئية. الملابس الممزقة فقط.
طار رأس!
“لا توجد طريقة وصل بها الطفل إلى نقطة الاختراق حتى الآن. علاوة على ذلك، الآن بعد أن انضممت إلى طائفة ليتو، أعتبر من الأتباع. الطائفة قوية مثل أعين الدم السبعة، وبالتالي، لدي بعض الحماية الجيدة. أنا آمن في الوقت الحالي. أيضًا، لا يزال الزميل الداويست كاردفورتشن هنا كضيف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخوله المخيم، نظر حوله إلى الخيام، ثم ركز انتباهه على مكان في الأمام حيث تجمع حوالي مائة زبال. كانوا جميعا يهتفون بحماس، وكانوا مصدر الضوضاء التي اكتشفها أكثر.
“نحن آسفون! لم ندرك من أنت!! يمكننا تقديم الهدايا – ”
بالنسبة لشخص قريب من الطفرة، يمكن للحبوب البيضاء أن تنقذ حياته، ولو لبعض الوقت. بالنسبة لهذه المجموعة، هذه فرصتهم للحصول على مثل هذه الحبوب.
انسكب الدم من رقبة مائلة.
“في حالة الإشراق العميق، ستزداد براعتي القتالية بشكل كبير، وبعد ذلك لن يكون لدي ما أخشاه من الطفل …” تسبب هذا الفكر في أن يضيء تعبير السلف قليلا. “انتظر، لا. وفقا للسجلات القديمة التي قرأتها، عادة ما يحدث شيء غير متوقع في منعطف مهم مثل هذا …”
“أنت ميت، أحمق !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر شو تشينغ حوله إلى الجثث، ونظف خنجره وأخرج مسحوق تدمير الجثث. ولم يمض وقت طويل حتى ذابت الجثث وتحولت إلى دماء. نظر إلى القدر الكبير، ثم أطفأ النار تحته.
انفجر رأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت المذبحة لمدة خمسة أنفاس من الوقت. بعد ذلك، أصبح كل شيء هادئا. أشرق القمر الوحيد، وانجرف الثلج في مهب الريح. نزفت الجثث، وحولت التربة إلى اللون الأحمر. كان حقا براري قرمزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لهم، لا يهم إذا نزفوا قليلا. سيظلون يركضون بجنون للحصول على هذه الحبوب.
نظر شو تشينغ حوله إلى الجثث، ونظف خنجره وأخرج مسحوق تدمير الجثث. ولم يمض وقت طويل حتى ذابت الجثث وتحولت إلى دماء. نظر إلى القدر الكبير، ثم أطفأ النار تحته.
لقد صدم فجأة بفهم أفضل لسبب معاناة أعداد لا حصر لها من الناس للعيش في عاصمة أعين الدم السبعة، على الرغم من رسوم المعيشة الباهظة التي لا بد من دفعها على أساس يومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان شو تشينغ يشاهد، وصل أحد المتسابقين إلى نهاية المسار، وأمسك بالحبة البيضاء، وابتلعها. توقف المتسابقون الآخرون في حالة من اليأس وتم جرهم مرة أخرى إلى خط البداية. في هذه الأثناء، تم وضع حبة بيضاء أخرى في نهاية المسار، وبدأ سباق آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا العالم الفوضوي، لم تكن حياة الإنسان تساوي شيئًا.
سقطت جثة تلو الأخرى في الريح الباردة.
ثم، واصل في طريقه.
***
مع مرور الليل، أصبحت الرياح أقوى، وسقط المزيد من الثلوج. عندما انجرفت رقاقات الثلج من حوله، رفعت الريح شعره الطويل خلفه، وحاولت أن تختبئ في ملابسه. عبس، شد ملابسه، بصق بعض الثلج من فمه، واستمر في المشي.
مرت الليلة.
***
مات كل شخص من قطع واحد.
في صباح اليوم التالي عند الفجر، رأى جبلا من بعيد.
إلى جانب ذلك، كان في طريقه للتعامل مع شوكة في جنبه. نتيجة لذلك، لم يستطع تحمل أي شخص لبدء الحديث عنه.
البراري القرمزية في الغالب سهول، بدون العديد من الجبال. والجبال القليلة الموجودة عادة أشبه بالتلال أكثر من الجبال. لكن هذا جبلا حقيقيا، على الرغم من أنه لم يكن على نفس مستوى المقر الأصلي لطائفة محارب فاجرا الذهبية. سواء من حيث الإسراف أو عامل التخويف، فإنه لم يرق إلى المستوى المطلوب.
“صديقي، لا تكن كذلك -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن أن يرى شو تشينغ بعض المباني على الجبل، ولكن بشكل عام، بدا المكان فقيرًا بعض الشيء. لا يبدو أن هناك الكثير من التلاميذ أيضًا.
“هذه هي طائفة محارب فاجرا الذهبي؟” تمتم.
نظر إلى ميدالية الهوية التي أنفق الكثير للحصول عليها، وشعر بتحسن قليلا. ومع ذلك، لم تكن الميدالية وحدها كافية، لذلك بعد نقل طائفته إلى هنا، اعتاد دعوة الأصدقاء للإقامة في الطائفة لفترة من الوقت كضيوف. بالطبع، كل ضيف جاء يحتاج إلى تقديم هدايا.
وفقا للمعلومات، هذا الجبل بالفعل المقر الجديد لطائفة محارب فاجرا الذهبي. من الواضح أنه لم يكن كل فرد في الطائفة على استعداد للتأقلم مع بيئة جديدة. كان هذا هو الحال أكثر بالنظر إلى أن البربري القرمزية سيئة للغاية ومقفرة.
وبالنظر إلى أنهم كانوا هنا لفترة قصيرة فقط، فإن طائفة محارب فاجرا الذهبي تبدو حزينة للغاية حاليا.
بالنسبة لشخص قريب من الطفرة، يمكن للحبوب البيضاء أن تنقذ حياته، ولو لبعض الوقت. بالنسبة لهذه المجموعة، هذه فرصتهم للحصول على مثل هذه الحبوب.
ومع ذلك، حافظ شو تشينغ على حذره. فقط لأن الطائفة لا تبدو على ما يرام لا يعني أنه يستطيع الاسترخاء. لم يكن لديه أي فكرة عن شكل الأشياء داخل الطائفة، ولن يعرف حتى يلقي نظرة بنفسه. لذلك، بدلا من القيام بأي شيء محدد، سيستغرق بعض الوقت للمراقبة.
مثل الصياد، سيبقى صبورا.
كان سلف محارب فاجرا الذهبي غاضبا حقا من مدى سوء كل شيء في مثل هذا الوقت القصير. كانت تداعيات تحريك الطائفة دراماتيكية. لم يرغب الجميع في المجيء، وهرب العديد من التلاميذ سرا. لقد قتل البعض لخيانة الطائفة، لكنه لم يستطع قتلهم جميعا.
ابتعد عن الطائفة، وغادر المنطقة ووجد أقرب مخيم زبالين، على بعد حوالي 50 كيلومترا. بدا أكثر حيوية من طائفة محارب فاجرا الذهبي، وحتى من مسافة بعيدة، بإمكان شو تشينغ سماع أصوات الحياة الصاخبة. قبل أن يقترب كثيرا، أخرج معطفه القديم من الفرو وارتداه. كما أخذ بعض الطين من الأرض ولطخ وجهه. بالنظر إلى عينيه اليقظتين ومظهره الجسدي، بدا إلى حد كبير مثل زبال عادي.
بعد التأكد من أن تنكره مثاليا، توجه إلى المخيم. هناك حراس في الخارج، لكنهم لم يفعلوا شيئا أكثر من إلقاء نظرة عليه أثناء مروره. لم يكن من المنطقي تقريبا القول إن شو تشينغ قد تنكر في زي زبال. الحقيقة أنه كان زبالا. كان لديه نفس الهواء. نفس العيون. نفس الشراسة.
“خطأ واحد سيدمر كل شيء …” تنهد، نظر بفتور إلى المسافة.
البراري القرمزية في الغالب سهول، بدون العديد من الجبال. والجبال القليلة الموجودة عادة أشبه بالتلال أكثر من الجبال. لكن هذا جبلا حقيقيا، على الرغم من أنه لم يكن على نفس مستوى المقر الأصلي لطائفة محارب فاجرا الذهبية. سواء من حيث الإسراف أو عامل التخويف، فإنه لم يرق إلى المستوى المطلوب.
بعد دخوله المخيم، نظر حوله إلى الخيام، ثم ركز انتباهه على مكان في الأمام حيث تجمع حوالي مائة زبال. كانوا جميعا يهتفون بحماس، وكانوا مصدر الضوضاء التي اكتشفها أكثر.
“ثم هناك الطفل، الذي يرتفع بسرعة إلى الصدارة في أعين الدم السبعة. ماذا تتوقع مني أن أفعل، أجلس حتى يصل إلى بناء الأساس ثم يأتي ليصفعني حتى الموت؟ بناء على جميع السجلات القديمة التي قرأتها، أنا في وضع لا يمكن الفوز به …
ما جعلهم جميعا متحمسين هو مشهد وحشي يلعب أمامهم. لقد كان نوعا من المنافسة، تقريبا مثل سباق الكلاب. كان هناك ثمانية أشخاص هزيلين يرتدون ملابس ممزقة، يركضون بأسرع ما يمكن. كان لدى جميع الأشخاص الثمانية طفرات قوية، وبشرتهم في الغالب سوداء مخضرة. من الواضح أنهم قريبين جدًا من التحور. بدوا مجنونين ويائسين وهم يركضون على طول مسار مليء بالصخور الحادة والشفرات المكسورة. كل خطوة اتخذوها تسببت في تدفق المزيد من الدم، ودفعتهم إلى مزيد من الجنون. كان هدفهم مرئيا في نهاية مضمار السباق، حبة بيضاء بها بقع.
بالنسبة لشخص قريب من الطفرة، يمكن للحبوب البيضاء أن تنقذ حياته، ولو لبعض الوقت. بالنسبة لهذه المجموعة، هذه فرصتهم للحصول على مثل هذه الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لهم، لا يهم إذا نزفوا قليلا. سيظلون يركضون بجنون للحصول على هذه الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى مدى صخب الحشد، كان من الواضح أن الكثير من الناس قد راهنوا على النتيجة.
ما جعلهم جميعا متحمسين هو مشهد وحشي يلعب أمامهم. لقد كان نوعا من المنافسة، تقريبا مثل سباق الكلاب. كان هناك ثمانية أشخاص هزيلين يرتدون ملابس ممزقة، يركضون بأسرع ما يمكن. كان لدى جميع الأشخاص الثمانية طفرات قوية، وبشرتهم في الغالب سوداء مخضرة. من الواضح أنهم قريبين جدًا من التحور. بدوا مجنونين ويائسين وهم يركضون على طول مسار مليء بالصخور الحادة والشفرات المكسورة. كل خطوة اتخذوها تسببت في تدفق المزيد من الدم، ودفعتهم إلى مزيد من الجنون. كان هدفهم مرئيا في نهاية مضمار السباق، حبة بيضاء بها بقع.
بينما كان شو تشينغ يشاهد، وصل أحد المتسابقين إلى نهاية المسار، وأمسك بالحبة البيضاء، وابتلعها. توقف المتسابقون الآخرون في حالة من اليأس وتم جرهم مرة أخرى إلى خط البداية. في هذه الأثناء، تم وضع حبة بيضاء أخرى في نهاية المسار، وبدأ سباق آخر.
على الأرض بين الطرفين كانت المسارات التي خلفتها الجثث التي تم جرها عبر الأرض. عدا… لم تكن هناك جثث مرئية. الملابس الممزقة فقط.
بعض الزبالين في الجمهور يعوون بسرور، والبعض الآخر لعن إلى ما لا نهاية. ولكن الآن بعد أن بدأ سباق جديد، يمكن وضع رهانات جديدة.
“صديقي، لا تكن كذلك -”
مبتعدا عن المشهد، نظر شو تشينغ في اتجاه طائفة محارب فاجرا الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، تغير تعبير السلف، وسحب ميدالية. قلبها مرارا وتكرارا في يده، ثم تنفس بارتياح.
***
على بعد 50 كيلومترا من مخيم الزبالين في تلك الطائفة بالذات، جلس السلف محارب فاجرا الذهبي في القاعة الكبرى على قمة الجبل، ونظر بغضب إلى زعيم الطائفة، الذي بدا مترددا في الكلام.
البراري القرمزية في الغالب سهول، بدون العديد من الجبال. والجبال القليلة الموجودة عادة أشبه بالتلال أكثر من الجبال. لكن هذا جبلا حقيقيا، على الرغم من أنه لم يكن على نفس مستوى المقر الأصلي لطائفة محارب فاجرا الذهبية. سواء من حيث الإسراف أو عامل التخويف، فإنه لم يرق إلى المستوى المطلوب.
“هل تعتقد أنني أردت المجيء إلى هذا المكب؟” تذمر السلف. “من الواضح لا! لكن هل تعرف ماذا كان سيحدث لو لم أفعل؟ تلك العاهرة اللعينة من القمة السابعة هي مجرد شر صريح! “هدية الاعتذار” هذه استنزفتني من نصف مدخرات حياتي !!
ابتعد عن الطائفة، وغادر المنطقة ووجد أقرب مخيم زبالين، على بعد حوالي 50 كيلومترا. بدا أكثر حيوية من طائفة محارب فاجرا الذهبي، وحتى من مسافة بعيدة، بإمكان شو تشينغ سماع أصوات الحياة الصاخبة. قبل أن يقترب كثيرا، أخرج معطفه القديم من الفرو وارتداه. كما أخذ بعض الطين من الأرض ولطخ وجهه. بالنظر إلى عينيه اليقظتين ومظهره الجسدي، بدا إلى حد كبير مثل زبال عادي.
“ثم هناك الطفل، الذي يرتفع بسرعة إلى الصدارة في أعين الدم السبعة. ماذا تتوقع مني أن أفعل، أجلس حتى يصل إلى بناء الأساس ثم يأتي ليصفعني حتى الموت؟ بناء على جميع السجلات القديمة التي قرأتها، أنا في وضع لا يمكن الفوز به …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالنظر إلى أنهم كانوا هنا لفترة قصيرة فقط، فإن طائفة محارب فاجرا الذهبي تبدو حزينة للغاية حاليا.
نظر شو تشينغ إلى الأعلى، وأمسك بخنجره وبدأ في السير نحو صوت ضجة.
كان سلف محارب فاجرا الذهبي غاضبا حقا من مدى سوء كل شيء في مثل هذا الوقت القصير. كانت تداعيات تحريك الطائفة دراماتيكية. لم يرغب الجميع في المجيء، وهرب العديد من التلاميذ سرا. لقد قتل البعض لخيانة الطائفة، لكنه لم يستطع قتلهم جميعا.
ابتعد عن الطائفة، وغادر المنطقة ووجد أقرب مخيم زبالين، على بعد حوالي 50 كيلومترا. بدا أكثر حيوية من طائفة محارب فاجرا الذهبي، وحتى من مسافة بعيدة، بإمكان شو تشينغ سماع أصوات الحياة الصاخبة. قبل أن يقترب كثيرا، أخرج معطفه القديم من الفرو وارتداه. كما أخذ بعض الطين من الأرض ولطخ وجهه. بالنظر إلى عينيه اليقظتين ومظهره الجسدي، بدا إلى حد كبير مثل زبال عادي.
“حسنا، لا يهم. الحبوب الطبية الخاصة بي سيتم القيام بها قريبا. بمجرد أن أستهلك هذه الحبة، سأكون قادرا على فتح فتحة رقم 30 وإشعال شعلة حياتي الأولى. بمجرد أن تضيء شعلة حياتي، يمكنني الدخول في حالة الإشراق العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في حالة الإشراق العميق، ستزداد براعتي القتالية بشكل كبير، وبعد ذلك لن يكون لدي ما أخشاه من الطفل …” تسبب هذا الفكر في أن يضيء تعبير السلف قليلا. “انتظر، لا. وفقا للسجلات القديمة التي قرأتها، عادة ما يحدث شيء غير متوقع في منعطف مهم مثل هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت المذبحة لمدة خمسة أنفاس من الوقت. بعد ذلك، أصبح كل شيء هادئا. أشرق القمر الوحيد، وانجرف الثلج في مهب الريح. نزفت الجثث، وحولت التربة إلى اللون الأحمر. كان حقا براري قرمزية.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، تغير تعبير السلف، وسحب ميدالية. قلبها مرارا وتكرارا في يده، ثم تنفس بارتياح.
بدأ شو تشينغ المشي بشكل أسرع. وميض خنجره في ضوء القمر، حتى أبرد من الثلج المحيط وهو يقطع حلق الزبال الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا توجد طريقة وصل بها الطفل إلى نقطة الاختراق حتى الآن. علاوة على ذلك، الآن بعد أن انضممت إلى طائفة ليتو، أعتبر من الأتباع. الطائفة قوية مثل أعين الدم السبعة، وبالتالي، لدي بعض الحماية الجيدة. أنا آمن في الوقت الحالي. أيضًا، لا يزال الزميل الداويست كاردفورتشن هنا كضيف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى ميدالية الهوية التي أنفق الكثير للحصول عليها، وشعر بتحسن قليلا. ومع ذلك، لم تكن الميدالية وحدها كافية، لذلك بعد نقل طائفته إلى هنا، اعتاد دعوة الأصدقاء للإقامة في الطائفة لفترة من الوقت كضيوف. بالطبع، كل ضيف جاء يحتاج إلى تقديم هدايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، تغير تعبير السلف، وسحب ميدالية. قلبها مرارا وتكرارا في يده، ثم تنفس بارتياح.
حتى هذه اللحظة، كان قد وجه دعوات إلى كل شخص يعرفه، حتى لو بالكاد يفعل أكثر من التعرف عليهم.
“خطأ واحد سيدمر كل شيء …” تنهد، نظر بفتور إلى المسافة.
______________
عندما ضربته الشمس، بدا أكبر سنا من أي وقت مضى.
ابتعد عن الطائفة، وغادر المنطقة ووجد أقرب مخيم زبالين، على بعد حوالي 50 كيلومترا. بدا أكثر حيوية من طائفة محارب فاجرا الذهبي، وحتى من مسافة بعيدة، بإمكان شو تشينغ سماع أصوات الحياة الصاخبة. قبل أن يقترب كثيرا، أخرج معطفه القديم من الفرو وارتداه. كما أخذ بعض الطين من الأرض ولطخ وجهه. بالنظر إلى عينيه اليقظتين ومظهره الجسدي، بدا إلى حد كبير مثل زبال عادي.
“حسنا، لا يهم. الحبوب الطبية الخاصة بي سيتم القيام بها قريبا. بمجرد أن أستهلك هذه الحبة، سأكون قادرا على فتح فتحة رقم 30 وإشعال شعلة حياتي الأولى. بمجرد أن تضيء شعلة حياتي، يمكنني الدخول في حالة الإشراق العميق.
______________
“صديقي، لا تكن كذلك -”
مثل الصياد، سيبقى صبورا.
ترجمة: Kaizen
***
***
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات