التقليد
الفصل 101. التقليد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سماع كلمات ميهيك، زوبعة من الأفكار تدور في ذهن تشارلز. لماذا يستطيع فجأة أن يفهم ما يقولون؟ وما علاقتها بالنفخة في أذنيه؟ ومن هو هذا الـ 134 الغامض الذي تحدث عنه؟
ريتشارد غريب الأطوار لا يهتم كثيرًا. فقاطعه مسرعاً للدفاع عن نفسه قائلاً “انتظر! ليس لدي أي نية للتمرد. سوء التفاهم السابق كان لأننا لم نتمكن من التواصل مع بعضنا البعض. وماذا تقصد بالتمرد؟ لم نلتقي من قبل”.
“انظر إلى الرجل الموجود على اليسار. يبدو أنه يشغل الآلة، لكن أفعاله متكررة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد ريتشارد أنه يستطيع أخيرًا التواصل مع هذه المخلوقات، لكن ميهيك ذو الرداء الأبيض ظل صامتًا وواصل مناجاته.
وبتعبير مهيب، أشار إلى الثقوب المشوهة وتوسل إليه، “قبطان تشارلز، يجب أن تأخذ هذه إلى المساعد المقدس. لقد عثرنا على الخريطة. انظر، هذه هي جزيرة إعادة الإمداد وهنا موقع أرض النور!!”
التفت ميهك ذو الرداء الأبيض إلى ميهيك، الذي كان يدون الملاحظات وأمره، “أحضره إلى موقع التجربة 42 وابدأ تجربة الإعدام المتبادل بين 134 و 704.
“توقف عن محاولة التصرف كفتاة بشرية مثيرة للشفقة وأذرف دموع التماسيح. تنكراتك عديمة الفائدة الآن. هل تعرف عدد الأشخاص الذين ماتوا بسبب التمرد الذي حرضت عليه؟ أصبح المختبر 3 خارج نطاق السيطرة تمامًا وكان لا بد من التخلي عنه.”
ريتشارد غريب الأطوار لا يهتم كثيرًا. فقاطعه مسرعاً للدفاع عن نفسه قائلاً “انتظر! ليس لدي أي نية للتمرد. سوء التفاهم السابق كان لأننا لم نتمكن من التواصل مع بعضنا البعض. وماذا تقصد بالتمرد؟ لم نلتقي من قبل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الكثير منا. لقد أخذت تلك المخلوقات الآخرين بعيدًا. لقد أخذوا أفراد طاقمي بعيدًا، وأحرقوهم بالماء المغلي، وأحرقوهم بالنار… وتحت عذابهم، لم يتبق سوى ثلاثة منا”.
“يا أخي، ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل بحق الجحيم؟ نحن لا نبكي حتى، وما الذي يفعله بحق فتاة بشرية مثيرة للشفقة؟ ألا يستطيع رؤية رجولتنا الرائعة هناك؟ هل هو أعمى؟”
ومع ذلك، سرعان ما تحولت الفرحة على وجهه إلى قلق.
“صه، ابق هادئًا. لا يبدو أنه يتحدث إلينا. يبدو وكأنه يتقيأ شيئًا ما.” يمكن لتشارلز أن يستنتج بعض التلميحات المقلقة من كلمات ميهيك. شعر بشيء خاطئ.
“صه، ابق هادئًا. لا يبدو أنه يتحدث إلينا. يبدو وكأنه يتقيأ شيئًا ما.” يمكن لتشارلز أن يستنتج بعض التلميحات المقلقة من كلمات ميهيك. شعر بشيء خاطئ.
“يا أخي، ألا يدق هذا 134 الذي يصفه جرسًا؟ فتاة صغيرة تستطيع الغناء، وصوتها له تأثير محفز على النباتات والحيوانات. أليس هذا لولي الشرير الذي رأيناه في سوتوم؟ إذن، هي في الواقع بقايا من المؤسسة؟ يا رجل، أتساءل كم عمر هذا الشقية الصغيرة!”
وبتعبير مهيب، أشار إلى الثقوب المشوهة وتوسل إليه، “قبطان تشارلز، يجب أن تأخذ هذه إلى المساعد المقدس. لقد عثرنا على الخريطة. انظر، هذه هي جزيرة إعادة الإمداد وهنا موقع أرض النور!!”
“134، غنائك له تأثير محفز على النباتات والحيوانات، وهو ذو قيمة كبيرة في مجال النباتات المعدلة وراثيا.” وتابع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الكثير منا. لقد أخذت تلك المخلوقات الآخرين بعيدًا. لقد أخذوا أفراد طاقمي بعيدًا، وأحرقوهم بالماء المغلي، وأحرقوهم بالنار… وتحت عذابهم، لم يتبق سوى ثلاثة منا”.
ميهيك وصوته جامد دون أي أثر للعاطفة.
“إذا كنت على استعداد للتعاون معنا، فسوف تنجو من العذاب مبكرًا. ستوفر لك المؤسسة كل ما تحتاجه، ويشمل ذلك السماح لك بلم شملك مع والديك بالإضافة إلى إمداد لا نهاية له من الألعاب والحلويات” وأضافت ميهيك.
دعمه تشارلز على عجل وسأله: “ما الأمر؟ هل أنت بخير؟”
“كن مطمئنًا، سلطتي داخل المؤسسة بأكملها هي في d3. طالما أنك تتعاون معنا، يمكنني بالتأكيد الوفاء بوعدي. لدينا العديد من الموضوعات التي قررت التعاون معها الأساس؛ أنت لست الأول. فكر في الأمر، سأعود لاحقًا.”
التفت ميهك ذو الرداء الأبيض إلى ميهيك، الذي كان يدون الملاحظات وأمره، “أحضره إلى موقع التجربة 42 وابدأ تجربة الإعدام المتبادل بين 134 و 704.
وبهذا انقلبت ميهيك ذات الرداء الأبيض على كعبها وغادرت، تاركة تشارلز وراءها مع تعبير مندهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل اثنان من ميهيك يرتديان عباءات سوداء. أخرجوا تشارلز من قيوده وسحبوه نحو الباب.
“يا أخي، ألا يدق هذا 134 الذي يصفه جرسًا؟ فتاة صغيرة تستطيع الغناء، وصوتها له تأثير محفز على النباتات والحيوانات. أليس هذا لولي الشرير الذي رأيناه في سوتوم؟ إذن، هي في الواقع بقايا من المؤسسة؟ يا رجل، أتساءل كم عمر هذا الشقية الصغيرة!”
التفت ميهك ذو الرداء الأبيض إلى ميهيك، الذي كان يدون الملاحظات وأمره، “أحضره إلى موقع التجربة 42 وابدأ تجربة الإعدام المتبادل بين 134 و 704.
في مدينة مزيفة، تجمع الآلاف من الوحوش، ليعيدوا تمثيل حياة وأحداث البشر بدقة من القرون الماضية. لماذا يفعلون ذلك؟ هل كانت هذه المخلوقات مجرد ألعاب في أيدي بعض الألوهية؟
“لا،” قاطع تشارلز سلسلة أفكار ريتشارد. “هذا ليس ما يجب أن نركز عليه الآن. هناك شيء غريب في سلوك الميهيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر؟ لا تقع في مكانها الصحيح؟ لقد قلت إنهم كانوا في السابق موظفين في المؤسسة، وانظر، إنهم يقومون بالفعل بعملهم. ”
“ما الأمر؟ لا تقع في مكانها الصحيح؟ لقد قلت إنهم كانوا في السابق موظفين في المؤسسة، وانظر، إنهم يقومون بالفعل بعملهم. ”
“لا، لقد خمننا خطأ.”
وبهذا انقلبت ميهيك ذات الرداء الأبيض على كعبها وغادرت، تاركة تشارلز وراءها مع تعبير مندهش.
مع ضغط حواجبه معًا، نظر تشارلز من خلال الزجاج ولاحظ بعناية الميهيك أثناء قيامهم بتشغيل الآلات المختلفة بخبرة. أصبح تعبيره مضطربًا بشكل متزايد مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل اثنان من ميهيك يرتديان عباءات سوداء. أخرجوا تشارلز من قيوده وسحبوه نحو الباب.
“انظر إلى الرجل الموجود على اليسار. يبدو أنه يشغل الآلة، لكن أفعاله متكررة.”
وبتعبير مهيب، أشار إلى الثقوب المشوهة وتوسل إليه، “قبطان تشارلز، يجب أن تأخذ هذه إلى المساعد المقدس. لقد عثرنا على الخريطة. انظر، هذه هي جزيرة إعادة الإمداد وهنا موقع أرض النور!!”
ركز ريتشارد عينيه، وسرعان ما اتسعتا من الصدمة. لقد لاحظ شيئًا آخر كان خاطئًا. “إيه! أنت على حق! انظر، هذه المعدات ليست متصلة حتى بأي مصدر طاقة!”
“إنهم ليسوا موظفين في المؤسسة التي تحورت. إنهم يقلدون تمامًا. يقلدون الأدوات والمباني وحتى السلوكيات!” ردد صوت تشارلز إدراكًا.
من خلال الاتصال بالمدينة المزيفة في الخارج بكل بضائعها الوهمية والميهيك الذين انتشروا على الفور في الساحة، ضرب عيد الغطاس تشارلز. أصبح كل شيء منطقيًا فجأة. لقد تمكن أخيرًا من اكتشاف نوع الكيان الذي يحتاج إلى مدينة مزيفة بأكملها.
الفصل 101. التقليد
“إنهم ليسوا موظفين في المؤسسة التي تحورت. إنهم يقلدون تمامًا. يقلدون الأدوات والمباني وحتى السلوكيات!” ردد صوت تشارلز إدراكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل اثنان من ميهيك يرتديان عباءات سوداء. أخرجوا تشارلز من قيوده وسحبوه نحو الباب.
مع ضغط حواجبه معًا، نظر تشارلز من خلال الزجاج ولاحظ بعناية الميهيك أثناء قيامهم بتشغيل الآلات المختلفة بخبرة. أصبح تعبيره مضطربًا بشكل متزايد مع مرور الوقت.
“هذا يعني…” كان ريتشارد لا يزال في حيرة من أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة المروعة أرسلت قشعريرة إلى أسفل العمود الفقري لتشارلز.
“لقد كنا نفكر في الاتجاه الخاطئ منذ البداية. لم يتواصلوا معنا أبدًا، ولم يستخدمونا كمواضيع تجريبية. لقد كانوا يقلدون التواصل الذي حدث بين موظفي المؤسسة والآثار في الماضي. و نحن – نحن لسنا أكثر من مجرد أدوات في لعبتهم التظاهرية.”
الحقيقة المروعة أرسلت قشعريرة إلى أسفل العمود الفقري لتشارلز.
في مدينة مزيفة، تجمع الآلاف من الوحوش، ليعيدوا تمثيل حياة وأحداث البشر بدقة من القرون الماضية. لماذا يفعلون ذلك؟ هل كانت هذه المخلوقات مجرد ألعاب في أيدي بعض الألوهية؟
ريتشارد غريب الأطوار لا يهتم كثيرًا. فقاطعه مسرعاً للدفاع عن نفسه قائلاً “انتظر! ليس لدي أي نية للتمرد. سوء التفاهم السابق كان لأننا لم نتمكن من التواصل مع بعضنا البعض. وماذا تقصد بالتمرد؟ لم نلتقي من قبل”.
تمامًا كما كان عقل تشارلز عبارة عن فوضى من الأفكار المتشابكة، دخلت ميهيك ذات الرداء الأبيض الغرفة مرة أخرى.
“134، مقاومتك مخيبة للآمال. لم أرغب في أن تتغذى حشرات 704 على لحمك، لكن رفضك المستمر يتركني دون خيار”، قالت بنبرة جليدية.
سماع كلمات ميهيك، زوبعة من الأفكار تدور في ذهن تشارلز. لماذا يستطيع فجأة أن يفهم ما يقولون؟ وما علاقتها بالنفخة في أذنيه؟ ومن هو هذا الـ 134 الغامض الذي تحدث عنه؟
من خلال الاتصال بالمدينة المزيفة في الخارج بكل بضائعها الوهمية والميهيك الذين انتشروا على الفور في الساحة، ضرب عيد الغطاس تشارلز. أصبح كل شيء منطقيًا فجأة. لقد تمكن أخيرًا من اكتشاف نوع الكيان الذي يحتاج إلى مدينة مزيفة بأكملها.
التفت ميهك ذو الرداء الأبيض إلى ميهيك، الذي كان يدون الملاحظات وأمره، “أحضره إلى موقع التجربة 42 وابدأ تجربة الإعدام المتبادل بين 134 و 704.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز ريتشارد عينيه، وسرعان ما اتسعتا من الصدمة. لقد لاحظ شيئًا آخر كان خاطئًا. “إيه! أنت على حق! انظر، هذه المعدات ليست متصلة حتى بأي مصدر طاقة!”
دخل اثنان من ميهيك يرتديان عباءات سوداء. أخرجوا تشارلز من قيوده وسحبوه نحو الباب.
“134، مقاومتك مخيبة للآمال. لم أرغب في أن تتغذى حشرات 704 على لحمك، لكن رفضك المستمر يتركني دون خيار”، قالت بنبرة جليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت القوة القمعية لعشرة ميهيك ذوي الرداء الأسود، تم اصطحاب تشارلز وإلقائه في غرفة أخرى.
“توقف عن محاولة التصرف كفتاة بشرية مثيرة للشفقة وأذرف دموع التماسيح. تنكراتك عديمة الفائدة الآن. هل تعرف عدد الأشخاص الذين ماتوا بسبب التمرد الذي حرضت عليه؟ أصبح المختبر 3 خارج نطاق السيطرة تمامًا وكان لا بد من التخلي عنه.”
“134، غنائك له تأثير محفز على النباتات والحيوانات، وهو ذو قيمة كبيرة في مجال النباتات المعدلة وراثيا.” وتابع
ممددًا على الأرض، تجاهل تشارلز الألم وسند نفسه. لقد سحب دمه بسرعة ليرسم شيئًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل اثنان من ميهيك يرتديان عباءات سوداء. أخرجوا تشارلز من قيوده وسحبوه نحو الباب.
متذكرًا المعلومات الاستخبارية السابقة، عرف تشارلز أن هذا الرجل أُجبر على لعب دور الأثر المعين بـ 704.
“ماذا تفعل؟” سأل ريتشارد.
“توقف عن الأسئلة وساعدني في تذكر المعلومات الموجودة على الخريطة. أريد أن أعرف موقعنا الحالي.”
“صه، ابق هادئًا. لا يبدو أنه يتحدث إلينا. يبدو وكأنه يتقيأ شيئًا ما.” يمكن لتشارلز أن يستنتج بعض التلميحات المقلقة من كلمات ميهيك. شعر بشيء خاطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمساعدة نفسه المتغير، سرعان ما ظهر رسم تقريبي للمختبر 2 على الأرض.
الفصل 101. التقليد
“نحن هنا” قال تشارلز وأشار إلى موقعهم الحالي. ثم حرك إصبعه على الأرض وأشار إلى غرفة أخرى. “كان هذا هو المكان الذي كنا محتجزين فيه.”
وبمساعدة الخريطة، حدد تشارلز بسرعة موقعهم الحالي.
“كن مطمئنًا، سلطتي داخل المؤسسة بأكملها هي في d3. طالما أنك تتعاون معنا، يمكنني بالتأكيد الوفاء بوعدي. لدينا العديد من الموضوعات التي قررت التعاون معها الأساس؛ أنت لست الأول. فكر في الأمر، سأعود لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز ريتشارد عينيه، وسرعان ما اتسعتا من الصدمة. لقد لاحظ شيئًا آخر كان خاطئًا. “إيه! أنت على حق! انظر، هذه المعدات ليست متصلة حتى بأي مصدر طاقة!”
“الخروج هنا. وبعد ذلك توجد الساحة التي تجمع فيها العديد من الميهيك. لا يهم ما يفعلونه، ولكن إذا أردنا الهروب، فنحن بحاجة إلى البحث عن طريق آخر.”
تمامًا كما كان تشارلز. أثناء صياغة خطة هروب أخرى، فُتح باب آخر في الغرفة، وظهرت صورة ظلية باهتة عند الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الرجل عاريًا أيضًا. وكان رأسه مكشوفًا أيضًا، وكان هناك مثلث أبيض مميز يميز جبهته. من الواضح أنه كان أحد رجال كورد.
من خلال الاتصال بالمدينة المزيفة في الخارج بكل بضائعها الوهمية والميهيك الذين انتشروا على الفور في الساحة، ضرب عيد الغطاس تشارلز. أصبح كل شيء منطقيًا فجأة. لقد تمكن أخيرًا من اكتشاف نوع الكيان الذي يحتاج إلى مدينة مزيفة بأكملها.
وكان الرجل عاريًا أيضًا. وكان رأسه مكشوفًا أيضًا، وكان هناك مثلث أبيض مميز يميز جبهته. من الواضح أنه كان أحد رجال كورد.
متذكرًا المعلومات الاستخبارية السابقة، عرف تشارلز أن هذا الرجل أُجبر على لعب دور الأثر المعين بـ 704.
متذكرًا المعلومات الاستخبارية السابقة، عرف تشارلز أن هذا الرجل أُجبر على لعب دور الأثر المعين بـ 704.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي رأى فيها الرجل تشارلز، ظهرت على وجهه نظرة المفاجأة والبهجة. اندفع نحو تشارلز وصرخ: “قبطان تشارلز، لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي رأى فيها الرجل تشارلز، ظهرت على وجهه نظرة المفاجأة والبهجة. اندفع نحو تشارلز وصرخ: “قبطان تشارلز، لماذا أنت هنا؟”
تمامًا كما كان تشارلز. أثناء صياغة خطة هروب أخرى، فُتح باب آخر في الغرفة، وظهرت صورة ظلية باهتة عند الباب.
ومع ذلك، سرعان ما تحولت الفرحة على وجهه إلى قلق.
وبتعبير مهيب، أشار إلى الثقوب المشوهة وتوسل إليه، “قبطان تشارلز، يجب أن تأخذ هذه إلى المساعد المقدس. لقد عثرنا على الخريطة. انظر، هذه هي جزيرة إعادة الإمداد وهنا موقع أرض النور!!”
“هل قبضوا عليك أيضًا؟”
فجأة، يبدو أن ذكرى قد ضربت الرجل الأصلع. وبشعور من الإلحاح، قام بحفر إصبعين في حلقه، مما أدى إلى ردة فعل هفوته. لقد تضاعف حجمه، وكان يتشنج بينما كان يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
عند رؤية تعبير الرجل، ظهرت لمحة من الارتياح على وجه تشارلز. لم يكن يتوقع أن يكون هناك ناجين من طاقم الاستكشاف السابق. وهذا يعني أن لديه قوة إضافية يعتمد عليها في خطة هروبه.
في مدينة مزيفة، تجمع الآلاف من الوحوش، ليعيدوا تمثيل حياة وأحداث البشر بدقة من القرون الماضية. لماذا يفعلون ذلك؟ هل كانت هذه المخلوقات مجرد ألعاب في أيدي بعض الألوهية؟
“توقف عن الأسئلة وساعدني في تذكر المعلومات الموجودة على الخريطة. أريد أن أعرف موقعنا الحالي.”
“كم منكم لا يزال على قيد الحياة؟” ساءل تشارلز بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة نفسه المتغير، سرعان ما ظهر رسم تقريبي للمختبر 2 على الأرض.
ممددًا على الأرض، تجاهل تشارلز الألم وسند نفسه. لقد سحب دمه بسرعة ليرسم شيئًا على الأرض.
“ليس الكثير منا. لقد أخذت تلك المخلوقات الآخرين بعيدًا. لقد أخذوا أفراد طاقمي بعيدًا، وأحرقوهم بالماء المغلي، وأحرقوهم بالنار… وتحت عذابهم، لم يتبق سوى ثلاثة منا”.
“هذا يعني…” كان ريتشارد لا يزال في حيرة من أمره.
وبهذا انقلبت ميهيك ذات الرداء الأبيض على كعبها وغادرت، تاركة تشارلز وراءها مع تعبير مندهش.
فجأة، يبدو أن ذكرى قد ضربت الرجل الأصلع. وبشعور من الإلحاح، قام بحفر إصبعين في حلقه، مما أدى إلى ردة فعل هفوته. لقد تضاعف حجمه، وكان يتشنج بينما كان يتقيأ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز ريتشارد عينيه، وسرعان ما اتسعتا من الصدمة. لقد لاحظ شيئًا آخر كان خاطئًا. “إيه! أنت على حق! انظر، هذه المعدات ليست متصلة حتى بأي مصدر طاقة!”
دعمه تشارلز على عجل وسأله: “ما الأمر؟ هل أنت بخير؟”
#Stephan
بحركة أخيرة، أخرج الرجل الأصلع بالقوة قطعة من اللحم مشوهة بعدة ثقوب من فمه.
وبتعبير مهيب، أشار إلى الثقوب المشوهة وتوسل إليه، “قبطان تشارلز، يجب أن تأخذ هذه إلى المساعد المقدس. لقد عثرنا على الخريطة. انظر، هذه هي جزيرة إعادة الإمداد وهنا موقع أرض النور!!”
دعمه تشارلز على عجل وسأله: “ما الأمر؟ هل أنت بخير؟”
“توقف عن الأسئلة وساعدني في تذكر المعلومات الموجودة على الخريطة. أريد أن أعرف موقعنا الحالي.”
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا،” قاطع تشارلز سلسلة أفكار ريتشارد. “هذا ليس ما يجب أن نركز عليه الآن. هناك شيء غريب في سلوك الميهيك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات