جرعة
الفصل 114. جرعة
“أين ذهبت ليلاً؟” سأل تشارلز داخليا. لم يكن قد ذهب إلى شاطئ البحر، لذا من المؤكد أن ليلي رأت ريتشارد بدلاً منه.
“أين ذهبت ليلاً؟” سأل تشارلز داخليا. لم يكن قد ذهب إلى شاطئ البحر، لذا من المؤكد أن ليلي رأت ريتشارد بدلاً منه.
“لا شيء كثيرًا. سأخبرك بمجرد حل المشكلة.” ثم أحضر ريتشارد إليزابيث إلى مقصورة قريب.
تحدثت القصة عن حكايات صبي صغير اسمه ميري ومغامراته الغريبة في البحر الجوفي. كانت الفصول مليئة بمختلف النكات الفكاهية والحكايات المرحة، وكما كتب ريتشارد، كان ينفجر في بعض الأحيان بالضحك على نكاته.
“هيه، أنت تعلم أنني أحببت صيد الأسماك مؤخرًا. لذلك استغلت وقتي الخاص للانغماس في هوايتي الجديدة. هل لديك مشكلة في ذلك؟”
فجأة أصيب ريتشارد بنوبة سعال لمقاطعة الرجل المسن.
ظل تشارلز صامتًا عند رد ريتشارد واستمر في الرسم.
“عظيم. كم من الوقت سيستغرق؟” كانت عيون ريتشارد مليئة بالإلحاح.
مر الوقت ثانيةً بعد ثانية. وأخيرًا، تمت إضافة الضربة النهائية إلى اللوحة. استعاد تشارلز ساعة جيبه ونظر إلى الوقت. تخلى عن السيطرة على جسده. لقد حان الوقت الآن لغروره المتغير.
“انظر”. أشار الرجل العجوز برفع يده اليسرى. انفصل شكل شفاف ذو لون أخضر عن جسد الرجل.
مر الوقت ثانيةً بعد ثانية. وأخيرًا، تمت إضافة الضربة النهائية إلى اللوحة. استعاد تشارلز ساعة جيبه ونظر إلى الوقت. تخلى عن السيطرة على جسده. لقد حان الوقت الآن لغروره المتغير.
دندنة لحن، أخرج ريتشارد مجلة جديدة وبدأ في كتابة الخطوط العريضة لعمله الذي يحمل عنوان “عشرون ألف ميل في البحر الجوفي”.
“أين ذهبت ليلاً؟” سأل تشارلز داخليا. لم يكن قد ذهب إلى شاطئ البحر، لذا من المؤكد أن ليلي رأت ريتشارد بدلاً منه.
القدس عاصمة فلسطين الأبدية 💜
غنى خدش القلم على الورق الجاف نغمة رتيبة وترك نصًا سلسًا في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت القصة عن حكايات صبي صغير اسمه ميري ومغامراته الغريبة في البحر الجوفي. كانت الفصول مليئة بمختلف النكات الفكاهية والحكايات المرحة، وكما كتب ريتشارد، كان ينفجر في بعض الأحيان بالضحك على نكاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل العجوز إلى ريتشارد بنظرة استقصائية. “سيد تشارلز، ربما استخدمت هذا الأثر؟ إذًا، هل لي أن أعرف من هي الشخصية التي أتحدث إليها الآن؟”
لقد مرت أربع ساعات فقط، لكن ريتشارد كان بالفعل في منتصف روايته غير المتماسكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه في المقصورة. سمعت أنه حقق بعض التقدم فيما يتعلق بالمهمة التي كلفتها. ماذا كنت تفعل؟ لقد حبست نفسك في الغرفة معه كلما كنت هنا. كم هو سري…”
“هيه، أخي، ما رأيك في هذه النكتة؟ في أحد الأيام، أطلق ميري عن طريق الخطأ سلسلة من الغازات الصاخبة في المنزل. وقفت جدته، التي كانت تحيك بجانبه، فجأة وقالت: ‘يا فتى، افتح بسرعة الباب؛ عمك الثاني عاد مع ترا – بففف! هاهاهاها!’
نظف حلقه بالسعال، وقام ريتشارد – بتوجيه تشارلز – بتعديل صوته عن طريق قرص حلقه بيده الاصطناعية قبل السير نحو السفينة.
انفجر ريتشارد في الضحك وضرب بقبضته على المكتب قبل أن يتمكن حتى من إلقاء الجملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد بضع دقائق من عدم استجابة تشارلز، هدأت ضحكة ريتشارد الهستيرية تدريجيًا، وانتشرت ابتسامة راضية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المساحة مضغوطة نسبيًا، بحجم غرفة نوم ونصف تقريبًا. ووسط مجموعة الزجاجات والجرار المنتشرة في أنحاء الغرفة، كان هناك رجل محبوس، ووجهه مخفي خلف القناع، 096.
“عظيم. كم من الوقت سيستغرق؟” كانت عيون ريتشارد مليئة بالإلحاح.
رمي القلم جانبا ، دفع النافذة مفتوحة وقفز. لقد قفز بربح في زي موحد قبطان أزرق عميق ، قفز على أسطح المنازل مثل البهلوان المخضرم.
كانت السفينة ضخمة، وكان الجزء الداخلي منها مقسمًا إلى ثلاثة طوابق واسعة. يتميز كل مستوى بذوق تصميمي فريد. انحرف الأفراد الموجودون على متن السفينة عن مظهر البحار النموذجي. كان معظمهم يرتدون أردية بنفسجية طويلة وتتوجهم قبعات ناعمة مخروطية الشكل.
قفز ريتشارد دون عناء ، حيث قام بتنفيذ تدور رشيق قبل الهبوط على الأرصفة المبطنة بالسفن. هبطت نظرته على باخرة أسود وحمراء ضخمة كانت ضعف حجم ناروال.
“هيه، أنت تعلم أنني أحببت صيد الأسماك مؤخرًا. لذلك استغلت وقتي الخاص للانغماس في هوايتي الجديدة. هل لديك مشكلة في ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الطابق السفلي مكتبة من الكتب. كانت المجلدات متناثرة بشكل عشوائي في مجموعات كثيفة دون أي تنظيم واضح.
فقط عندما كان على وشك الشق في ربيع في خطواته ، تراجع قدمه على الفور تقريبًا. “لا ، لا ، إنه لا يمشي هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الرجل العجوز إلى ريتشارد بنظرة استقصائية. “سيد تشارلز، ربما استخدمت هذا الأثر؟ إذًا، هل لي أن أعرف من هي الشخصية التي أتحدث إليها الآن؟”
وضع ريتشارد يديه على وجهه وقام بتدليك ملامحه.
“انتظر، لا أريد أن أعرف الآلية الكامنة وراء ذلك. أريد فقط أن أعرف كيفية التخلص من شخصية واحدة دون التأثير على الأخرى.” تدخل ريتشارد مع لمحة من نفاد الصبر في لهجته.
بعد بضع ثوان، خفض يديه. لقد اختفى تعبير ريتشارد المتحدي والازدراء. في مكانه، كان التعبير الرواقي الدائم مع لمحة من الضجر هو تشارلز بشكل لا لبس فيه.
“هممم … لقد تعطلت بسبب بعض الأمور. كيف تسير الأمور؟” “سأل تشارلز مع تعبير بارد.
نظف حلقه بالسعال، وقام ريتشارد – بتوجيه تشارلز – بتعديل صوته عن طريق قرص حلقه بيده الاصطناعية قبل السير نحو السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي صعد فيها على متن السفينة، اقتربت منه إليزابيث. مرتدية ملابس القبطان البيضاء الأنيقة، حلق ذراعها من خلال ذراعه وسألته، “تشارلز، لماذا تأخرت كثيرًا اليوم؟”
قفز ريتشارد دون عناء ، حيث قام بتنفيذ تدور رشيق قبل الهبوط على الأرصفة المبطنة بالسفن. هبطت نظرته على باخرة أسود وحمراء ضخمة كانت ضعف حجم ناروال.
“هممم … لقد تعطلت بسبب بعض الأمور. كيف تسير الأمور؟” “سأل تشارلز مع تعبير بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عظيم. كم من الوقت سيستغرق؟” كانت عيون ريتشارد مليئة بالإلحاح.
“إنه في المقصورة. سمعت أنه حقق بعض التقدم فيما يتعلق بالمهمة التي كلفتها. ماذا كنت تفعل؟ لقد حبست نفسك في الغرفة معه كلما كنت هنا. كم هو سري…”
تحت أعينهم الساهرة، وصل ريتشارد وإليزابيث إلى الطابق السفلي.
“لا شيء كثيرًا. سأخبرك بمجرد حل المشكلة.” ثم أحضر ريتشارد إليزابيث إلى مقصورة قريب.
أومأ الرجل العجوز ووجه نظره إلى كومة من الكتب بجانبه. وبرفعة رشيقة من يده اليسرى، نشرت الكتب غير المنظمة صفحاتها ورفرفت بعيدًا مثل الطيور لتكشف عن باب سري.
كانت السفينة ضخمة، وكان الجزء الداخلي منها مقسمًا إلى ثلاثة طوابق واسعة. يتميز كل مستوى بذوق تصميمي فريد. انحرف الأفراد الموجودون على متن السفينة عن مظهر البحار النموذجي. كان معظمهم يرتدون أردية بنفسجية طويلة وتتوجهم قبعات ناعمة مخروطية الشكل.
وعندما نظروا إلى ريتشارد، كانت أنظارهم محترمة مع لمسة من الفضول. في الآونة الأخيرة، كان هذا الرجل يتعاون بشكل وثيق مع زعيمهم، لكن لم يكن أحد يعرف طبيعة تعاملاتهم بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
#Stephan
تحت أعينهم الساهرة، وصل ريتشارد وإليزابيث إلى الطابق السفلي.
وكان الطابق السفلي مكتبة من الكتب. كانت المجلدات متناثرة بشكل عشوائي في مجموعات كثيفة دون أي تنظيم واضح.
كان رجل عجوز جالسًا خلف طاولة تفيض بالمجلدات القديمة، ذو تجاعيد عميقة محفورة على وجهه، منهمكًا في قراءته.
كان رجل عجوز جالسًا خلف طاولة تفيض بالمجلدات القديمة، ذو تجاعيد عميقة محفورة على وجهه، منهمكًا في قراءته.
“أين ذهبت ليلاً؟” سأل تشارلز داخليا. لم يكن قد ذهب إلى شاطئ البحر، لذا من المؤكد أن ليلي رأت ريتشارد بدلاً منه.
صوت خطى تقترب جعله يرفع بصره. من خلال نظارات القراءة، ظهرت ابتسامة باهتة على وجهه المتجعد. “آه، سيد تشارلز! لدي أخبار جيدة بخصوص استئصال شريكك-”
فجأة أصيب ريتشارد بنوبة سعال لمقاطعة الرجل المسن.
أمسك ريتشارد الزجاجة وحركها بلطف.
توقف الرجل العجوز ونظر إلى إليزابيث. صمت على الفور.
السائل البرونزي المتشابك مع الخطوط السوداء يتراقص بشكل ساحر داخل الزجاجة.
“هيه، أخي، ما رأيك في هذه النكتة؟ في أحد الأيام، أطلق ميري عن طريق الخطأ سلسلة من الغازات الصاخبة في المنزل. وقفت جدته، التي كانت تحيك بجانبه، فجأة وقالت: ‘يا فتى، افتح بسرعة الباب؛ عمك الثاني عاد مع ترا – بففف! هاهاهاها!’
“ارحل أولاً”، قال ريتشارد وهو يسحب ذراعه من قبضة إليزابيث.
ونظرت بفضول إلى الاثنين قبل أن تومئ برأسها. “حسنًا، واصل عملك. سأكون بالخارج.”
بينما أصبح صوت النقر المميز الصادر عن كعب إليزابيث خافتًا، اندفع ريتشارد نحو الرجل العجوز في حالة من الإثارة واستفسر، “كيف تسير الأمور؟ أي تقدم؟”
بينما أصبح صوت النقر المميز الصادر عن كعب إليزابيث خافتًا، اندفع ريتشارد نحو الرجل العجوز في حالة من الإثارة واستفسر، “كيف تسير الأمور؟ أي تقدم؟”
أومأ الرجل العجوز ووجه نظره إلى كومة من الكتب بجانبه. وبرفعة رشيقة من يده اليسرى، نشرت الكتب غير المنظمة صفحاتها ورفرفت بعيدًا مثل الطيور لتكشف عن باب سري.
فجأة أصيب ريتشارد بنوبة سعال لمقاطعة الرجل المسن.
انفتح الباب محدثًا صريرًا، وتبع ريتشارد الرجل العجوز إلى داخل الغرفة.
غنى خدش القلم على الورق الجاف نغمة رتيبة وترك نصًا سلسًا في طريقه.
كانت المساحة مضغوطة نسبيًا، بحجم غرفة نوم ونصف تقريبًا. ووسط مجموعة الزجاجات والجرار المنتشرة في أنحاء الغرفة، كان هناك رجل محبوس، ووجهه مخفي خلف القناع، 096.
بعد بضع ثوان، خفض يديه. لقد اختفى تعبير ريتشارد المتحدي والازدراء. في مكانه، كان التعبير الرواقي الدائم مع لمحة من الضجر هو تشارلز بشكل لا لبس فيه.
وأطرافه الأربعة مقيدة بسلاسل حديدية. بغض النظر عن مدى قوة هز رأسه، ظل قناع المهرج ثابتًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان الطابق السفلي مكتبة من الكتب. كانت المجلدات متناثرة بشكل عشوائي في مجموعات كثيفة دون أي تنظيم واضح.
“انظر”. أشار الرجل العجوز برفع يده اليسرى. انفصل شكل شفاف ذو لون أخضر عن جسد الرجل.
توقف الرجل العجوز ونظر إلى إليزابيث. صمت على الفور.
انفتح الباب محدثًا صريرًا، وتبع ريتشارد الرجل العجوز إلى داخل الغرفة.
وأوضح الرجل العجوز وهو يشير إلى الشكل الشفاف، “فيما يتعلق بهذا الأثر الذي سلمته لي، فقد أجريت قدرًا كبيرًا من البحث واكتشفت أخيرًا كيف يخلق شخصيات جديدة في مضيفه. إنه يغير عدد دورانات الروح النجمية. علاوة على ذلك، فإنه -”
تحدثت القصة عن حكايات صبي صغير اسمه ميري ومغامراته الغريبة في البحر الجوفي. كانت الفصول مليئة بمختلف النكات الفكاهية والحكايات المرحة، وكما كتب ريتشارد، كان ينفجر في بعض الأحيان بالضحك على نكاته.
“انتظر، لا أريد أن أعرف الآلية الكامنة وراء ذلك. أريد فقط أن أعرف كيفية التخلص من شخصية واحدة دون التأثير على الأخرى.” تدخل ريتشارد مع لمحة من نفاد الصبر في لهجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المساحة مضغوطة نسبيًا، بحجم غرفة نوم ونصف تقريبًا. ووسط مجموعة الزجاجات والجرار المنتشرة في أنحاء الغرفة، كان هناك رجل محبوس، ووجهه مخفي خلف القناع، 096.
نظر الرجل العجوز إلى ريتشارد بنظرة استقصائية. “سيد تشارلز، ربما استخدمت هذا الأثر؟ إذًا، هل لي أن أعرف من هي الشخصية التي أتحدث إليها الآن؟”
ريتشارد مثل اسرائيل……
“انتظر، لا أريد أن أعرف الآلية الكامنة وراء ذلك. أريد فقط أن أعرف كيفية التخلص من شخصية واحدة دون التأثير على الأخرى.” تدخل ريتشارد مع لمحة من نفاد الصبر في لهجته.
“لا يهمك إذا كنت قد استخدمت هذا الأثر. عليك فقط حل هذه المشكلة من أجلي، وسوف تمنحك إليزابيث خمسة بالمائة إضافية من جزيرتها”، أجاب ريتشارد وفي عينيه بريق ماكر.
حدق الرجل العجوز بشدة في الشاب الذي أمامه للحظة طويلة قبل أن يطلق ضحكة مكتومة.
نظف حلقه بالسعال، وقام ريتشارد – بتوجيه تشارلز – بتعديل صوته عن طريق قرص حلقه بيده الاصطناعية قبل السير نحو السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أدركت بالفعل آثار الأثر على الروح. الآن، أنا فقط بحاجة إلى تحضير الجرعة. لا تقلق. عندما يتعلق الأمر بمعرفة الروح، لا يوجد أحد أكثر مهارة في ذلك من بطريرك عائلة غونتر.”
“هيه، أخي، ما رأيك في هذه النكتة؟ في أحد الأيام، أطلق ميري عن طريق الخطأ سلسلة من الغازات الصاخبة في المنزل. وقفت جدته، التي كانت تحيك بجانبه، فجأة وقالت: ‘يا فتى، افتح بسرعة الباب؛ عمك الثاني عاد مع ترا – بففف! هاهاهاها!’
“عظيم. كم من الوقت سيستغرق؟” كانت عيون ريتشارد مليئة بالإلحاح.
“هممم … لقد تعطلت بسبب بعض الأمور. كيف تسير الأمور؟” “سأل تشارلز مع تعبير بارد.
“كإظهار للإخلاص فيما يتعلق بتعاوننا، لقد قمت بالفعل بإعداد جرعة تجميد الروح. أعلم أنك في حاجة ماسة إلى هذا”.قال الرجل العجوز. رفع يده المتجعدة، فخرجت زجاجة بحجم كف اليد من أعماق كم رداءه وحلقت أمام ريتشارد.
وأوضح الرجل العجوز وهو يشير إلى الشكل الشفاف، “فيما يتعلق بهذا الأثر الذي سلمته لي، فقد أجريت قدرًا كبيرًا من البحث واكتشفت أخيرًا كيف يخلق شخصيات جديدة في مضيفه. إنه يغير عدد دورانات الروح النجمية. علاوة على ذلك، فإنه -”
أمسك ريتشارد الزجاجة وحركها بلطف.
“هيه، أنت تعلم أنني أحببت صيد الأسماك مؤخرًا. لذلك استغلت وقتي الخاص للانغماس في هوايتي الجديدة. هل لديك مشكلة في ذلك؟”
السائل البرونزي المتشابك مع الخطوط السوداء يتراقص بشكل ساحر داخل الزجاجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تريد أن تخرج صاحب البيت بالقوة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المساحة مضغوطة نسبيًا، بحجم غرفة نوم ونصف تقريبًا. ووسط مجموعة الزجاجات والجرار المنتشرة في أنحاء الغرفة، كان هناك رجل محبوس، ووجهه مخفي خلف القناع، 096.
وأوضح الرجل العجوز وهو يشير إلى الشكل الشفاف، “فيما يتعلق بهذا الأثر الذي سلمته لي، فقد أجريت قدرًا كبيرًا من البحث واكتشفت أخيرًا كيف يخلق شخصيات جديدة في مضيفه. إنه يغير عدد دورانات الروح النجمية. علاوة على ذلك، فإنه -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ريتشارد مثل اسرائيل……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر ريتشارد في الضحك وضرب بقبضته على المكتب قبل أن يتمكن حتى من إلقاء الجملة.
أومأ الرجل العجوز ووجه نظره إلى كومة من الكتب بجانبه. وبرفعة رشيقة من يده اليسرى، نشرت الكتب غير المنظمة صفحاتها ورفرفت بعيدًا مثل الطيور لتكشف عن باب سري.
تريد أن تخرج صاحب البيت بالقوة…
القدس عاصمة فلسطين الأبدية 💜
“هيه، أنت تعلم أنني أحببت صيد الأسماك مؤخرًا. لذلك استغلت وقتي الخاص للانغماس في هوايتي الجديدة. هل لديك مشكلة في ذلك؟”
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارحل أولاً”، قال ريتشارد وهو يسحب ذراعه من قبضة إليزابيث.
“انظر”. أشار الرجل العجوز برفع يده اليسرى. انفصل شكل شفاف ذو لون أخضر عن جسد الرجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات