You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 135

صورة فوتوغرافية 

صورة فوتوغرافية 

الفصل 135. صورة فوتوغرافية

134 أطلق قهقهة. “نحن؟ الاثار؟ أنتم جاهلون مثل أولئك الذين في المؤسسة. نحن المختارون في هذا العالم. أما أنتم أيها البشر الأدنى، فكلكم مجرد حشرات مثيرة للشفقة!”

 عند سماع محادثتهما، أصيب تشارلز بالذهول. لم يكن يتوقع أن يعرف توبا 134، وانطلاقًا من كلماتهما، فإن علاقتهما تعود إلى أربعة قرون مضت.

فجأة نبت مزمار عظمي مليء بالثقوب من الكتلة اللحمية بالأسفل. ضربت المسدس أولاً من مسدس تشارلز ثم اخترقت بطن تشارلز في الثانية التالية.

ألقى تشارلز نظرة سريعة على ناروال الذي كان على مسافة، وقام تشارلز بسرعة بتشغيل المنشار على طرفه الاصطناعي وقطع أسفله.

134 وقفت متجذرة في مكانها. لم تتابع بهجوم آخر. كانت ممسكة بين يديها بالصورة التي ألقاها تشارلز في طريقها. نظرت إليها بنظرة بعيدة، والتئمت الشقوق الموجودة على وجهها ببطء.

 قطعت أرجل الحشرة التي كانت تحتجزه ببقع من الدم الأخضر. ارتد تشارلز عن لحم الملك الناعم والمرن، واندفع بسرعة 134 مثل الفهد.

وتحت هجوم الرصاص، وجد 134 شخصًا صعوبة في الدفاع في الوقت الحالي. كان هدف تشارلز دقيقًا بشكل لافت للنظر، وتم توقيت كل طلقة لاعتراض هجومها المضاد.

كانت 134 في خضم خطبتها مع توبا، لكنها كانت تتفاعل بسرعة كافية. وبدون النظر إلى الوراء، رفعت يدها اليسرى، وتم تعليق تشارلز في الهواء بالقوة النفسية التي وجدها مألوفة.

 ترددت سلسلة من الطلقات النارية في الهواء حيث خرجت ثلاث رصاصات من غرفتهم، واندفعت مباشرة نحو تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلينك كلينك كلينك!

قفز توبا من على الأرض على عجل واندفع إلى شكل تشارلز المذهل. قام بسحب بعض قصاصات الورق المتسخة وضغطها بسرعة على جرح تشارلز في محاولة لوقف النزيف. ومع ذلك، فإن الدم المتدفق من الجرح يغسل قصاصات الورق بسهولة.

دارت التروس الموجودة داخل ذراع تشارلز الاصطناعية بسرعة، وأطلق الخطاف الحاد مباشرة نحو إطار 134 الصغير.

134 طفت برشاقة لأعلى وتفادت هجوم تشارلز. ومع ذلك، فقد فقدت قبضتها النفسية على تشارلز.

134 طفت برشاقة لأعلى وتفادت هجوم تشارلز. ومع ذلك، فقد فقدت قبضتها النفسية على تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشارلز إلى الأرض، واتسعت عيناه غير مصدق. طاف ضباب داكن يشبه الإنسان من جسد “الملك”.

من المؤكد أن تشارلز لن يسمح بإضاعة مثل هذه الفرصة المثالية. مد يده اليمنى إلى مسدسه المعلق عند خصره، وبحركة بارعة، صوبه نحو 134 وأطلق طلقات متتالية.

ألقى تشارلز نظرة سريعة على ناروال الذي كان على مسافة، وقام تشارلز بسرعة بتشغيل المنشار على طرفه الاصطناعي وقطع أسفله.

وتحت هجوم الرصاص، وجد 134 شخصًا صعوبة في الدفاع في الوقت الحالي. كان هدف تشارلز دقيقًا بشكل لافت للنظر، وتم توقيت كل طلقة لاعتراض هجومها المضاد.

الكراك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم إحباط محاولاتها القليلة لسد الفجوة بينهما. ومع ذلك، لم يظهر على وجهها أدنى أثر للذعر. بل بدأ اللهو يرسم وجهها كأنها قطة تلعب بالفأر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت 134 بينما ظهرت ابتسامة ماكرة على وجهها، “ههههه، يبدو أنك تعرف الكثير عنا”. مع ارتداد في خطواتها، قفزت إلى المسدس الموجود على الأرض والتقطتها.

“استمع إلي من فضلك. لماذا يتعين علينا أن نفعل هذا؟ ألا يمكننا أن نجلس ونتحدث عن الأمور؟” قاطع توبا بنظرة محبطة على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلينك كلينك كلينك!

 ومع ذلك، لم تلق كلماته آذانًا صاغية.

تدفق الدم من الجرح الدائري بحجم حبة الجوز الذي تركه تشارلز في بطن تشارلز.

واصل تشارلز إطلاق النار، وأحدثت إحدى رصاصاته ثقبًا صغيرًا في فستان 134 الأرجواني الجميل.

في اللحظة التي ضغطت فيها 134 على الزناد، تدحرج تشارلز بسرعة إلى اليمين وألقى شيئًا تجاهها.

فجأة نبت مزمار عظمي مليء بالثقوب من الكتلة اللحمية بالأسفل. ضربت المسدس أولاً من مسدس تشارلز ثم اخترقت بطن تشارلز في الثانية التالية.

توقف الضباب المظلم عن هجومه على تشارلز. غلف توبا في حضنه الدخاني وحمله نحو 134. وضع توبا على الأرض، ثم تحوم خلف 134 مثل خادم مخلص ينتظر أمرها التالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر تشارلز إلى الأرض، واتسعت عيناه غير مصدق. طاف ضباب داكن يشبه الإنسان من جسد “الملك”.

 عند سماع محادثتهما، أصيب تشارلز بالذهول. لم يكن يتوقع أن يعرف توبا 134، وانطلاقًا من كلماتهما، فإن علاقتهما تعود إلى أربعة قرون مضت.

أمسكت يدها الأثيرية بالفلوت العظمي المضمن في تشارلز. تكثف الضباب لدقيقة، وبسحب اليد انتزعت الناي للخارج.

كانت 134 في خضم خطبتها مع توبا، لكنها كانت تتفاعل بسرعة كافية. وبدون النظر إلى الوراء، رفعت يدها اليسرى، وتم تعليق تشارلز في الهواء بالقوة النفسية التي وجدها مألوفة.

تدفق الدم من الجرح الدائري بحجم حبة الجوز الذي تركه تشارلز في بطن تشارلز.

“لقد ذهبت إلى المختبر رقم 2 وشهدت أيضًا العذاب الذي فرضته عليك المؤسسة. ولكن أليست كلماتك قاسية جدًا؟ لا تنسي، لقد كنت إنسانًا أيضًا في يوم من الأيام،” حدق تشارلز في الفتاة الصغيرة التي كانت أمامه.

 “يا إلهي! ماذا تفعل؟ ماذا تفعل بكل هذه الدماء؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلينك كلينك كلينك!

قفز توبا من على الأرض على عجل واندفع إلى شكل تشارلز المذهل. قام بسحب بعض قصاصات الورق المتسخة وضغطها بسرعة على جرح تشارلز في محاولة لوقف النزيف. ومع ذلك، فإن الدم المتدفق من الجرح يغسل قصاصات الورق بسهولة.

 بانغ! بانغ! بانغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كانت العناصر الموجودة في يدي توبا عديمة الفائدة كما كانت دائمًا.

 قطعت أرجل الحشرة التي كانت تحتجزه ببقع من الدم الأخضر. ارتد تشارلز عن لحم الملك الناعم والمرن، واندفع بسرعة 134 مثل الفهد.

توقف الضباب المظلم عن هجومه على تشارلز. غلف توبا في حضنه الدخاني وحمله نحو 134. وضع توبا على الأرض، ثم تحوم خلف 134 مثل خادم مخلص ينتظر أمرها التالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشارلز إلى الأرض، واتسعت عيناه غير مصدق. طاف ضباب داكن يشبه الإنسان من جسد “الملك”.

تحول وجه تشارلز إلى شاحب مثل ورقة بسبب فقدان الدم المفرط. تناوبت نظراته بين الضباب الغريب، 134، وتوبا. ثم بزغ عليه إدراك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  اندلعت دفقة قرمزية من كتف تشارلز الأيسر. لقد تمكن فقط من تفادي رصاصتين من الرصاصات الثلاث. يمكن أن يشعر تشارلز برؤيته مظلمة. كان يفقد الكثير من الدم. لكن الاستسلام لم يكن في قاموسه، فتعثر باتجاه البحر.

ضغط بيده على جرحه، وتجعد من الألم وقال: “أنت “الملك”، توبا وهذا الضباب، جميعكم هربتم من المختبر 2، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “يا إلهي، لم أرك منذ وقت طويل. مزمارك هو تحفة فنية مذهلة. اسمح لي أن أجربه.”

“في الواقع، ملك السوتوم لا يشير إلى فرد واحد بل إلى آثاركم الحية الأربعة، أليس كذلك؟ لا، ربما هناك المزيد. هناك أكثر من أربعة منكم؟ “

 رفعت الوحش 134 المسدس نحو تشارلز، وظهرت ابتسامة قاسية على وجهها. وقالت وهي تطلق قهقهة ماكرة: “إن رؤية رصاصة تخترق رأسك سيكون أمرًا مسليًا بالتأكيد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت 134 بينما ظهرت ابتسامة ماكرة على وجهها، “ههههه، يبدو أنك تعرف الكثير عنا”. مع ارتداد في خطواتها، قفزت إلى المسدس الموجود على الأرض والتقطتها.

 تصور الصورة عائلة مكونة من ثلاثة أفراد. كانت نفس الصورة التي سلمتها ميهيك لتشارلز من قبل. أحدثت رصاصة ثقبًا في رأس الطفل، وعلى جانبي ثقب الرصاصة ارتسمت على وجوه الزوجين ابتسامة مشرقة.

 كان تجاور البندقية الضخمة ويداها الرقيقتان الشبيهتان بالخزف مثيرًا للأعصاب بشدة.

توقف الضباب المظلم عن هجومه على تشارلز. غلف توبا في حضنه الدخاني وحمله نحو 134. وضع توبا على الأرض، ثم تحوم خلف 134 مثل خادم مخلص ينتظر أمرها التالي.

تفحصت عيون تشارلز محيطه بسرعة. عندما لاحظ لونًا أحمرًا عابرًا في البحر البعيد، خرجت ضحكة مكتومة ناعمة من شفتيه.

“استمع إلي من فضلك. لماذا يتعين علينا أن نفعل هذا؟ ألا يمكننا أن نجلس ونتحدث عن الأمور؟” قاطع توبا بنظرة محبطة على وجهه.

 “لماذا تضحك؟ هل موتك الوشيك مسلي بالنسبة لك؟”

كان الضباب الغامض الذي يقف خلف 134 على وشك الاندفاع لمنع هروب تشارلز لكنه وجد مزماره العظمي ممسكًا بقبضة توبا الضيقة.

 وبفحص حجرة الرصاص، رأى 134 أنه لا تزال هناك ثلاث رصاصات نحاسية بداخلها. أعادت تحميل البندقية وأغلقت إحدى عينيها ووجهت الفوهة نحو تشارلز.

الكراك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 أنا أضحك على هؤلاء القراصنة. يضحك على حقيقة أن حشدًا من البشر يقوده أربعة آثار حية،” سخر تشارلز عندما هبطت نظراته على سفن القراصنة البعيدة التي تطارد الأسطول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلينك كلينك كلينك!

134 أطلق قهقهة. “نحن؟ الاثار؟ أنتم جاهلون مثل أولئك الذين في المؤسسة. نحن المختارون في هذا العالم. أما أنتم أيها البشر الأدنى، فكلكم مجرد حشرات مثيرة للشفقة!”

“استمع إلي من فضلك. لماذا يتعين علينا أن نفعل هذا؟ ألا يمكننا أن نجلس ونتحدث عن الأمور؟” قاطع توبا بنظرة محبطة على وجهه.

“لقد ذهبت إلى المختبر رقم 2 وشهدت أيضًا العذاب الذي فرضته عليك المؤسسة. ولكن أليست كلماتك قاسية جدًا؟ لا تنسي، لقد كنت إنسانًا أيضًا في يوم من الأيام،” حدق تشارلز في الفتاة الصغيرة التي كانت أمامه.

 قطعت أرجل الحشرة التي كانت تحتجزه ببقع من الدم الأخضر. ارتد تشارلز عن لحم الملك الناعم والمرن، واندفع بسرعة 134 مثل الفهد.

 يبدو أن كلمات تشارلز قد أعادت ذكريات فظيعة حيث كان وجه 134 ملتويًا بالغضب. “منذ متى وأنت هناك حتى تجرؤ على التصرف وكأنك تفهمني؟ يوم؟ أسبوع؟ شهر؟ هل تعلم كم من الوقت كان علي أن أتحمل العيش في هذا الجحيم؟! ثلاثين سنة طويلة!! يولد كل إنسان مع خطيئة بغيضة! إنهم ليسوا من نوعي!”

“في الواقع، ملك السوتوم لا يشير إلى فرد واحد بل إلى آثاركم الحية الأربعة، أليس كذلك؟ لا، ربما هناك المزيد. هناك أكثر من أربعة منكم؟ “

الكراك!

الكراك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجه 134 الرائع مجزأ مثل الزجاج المكسور. خلف الشقوق المظلمة، كان تلميذ عمودي يفيض بالكراهية يحدق في تشارلز. كان مظهرها الحالي يشبه شبحًا انتقاميًا.

في اللحظة التي ضغطت فيها 134 على الزناد، تدحرج تشارلز بسرعة إلى اليمين وألقى شيئًا تجاهها.

 رفعت الوحش 134 المسدس نحو تشارلز، وظهرت ابتسامة قاسية على وجهها. وقالت وهي تطلق قهقهة ماكرة: “إن رؤية رصاصة تخترق رأسك سيكون أمرًا مسليًا بالتأكيد”.

كانت 134 في خضم خطبتها مع توبا، لكنها كانت تتفاعل بسرعة كافية. وبدون النظر إلى الوراء، رفعت يدها اليسرى، وتم تعليق تشارلز في الهواء بالقوة النفسية التي وجدها مألوفة.

بجانب 134، نظرة قلق رسمت وجه توبا. تخبط في جيوبه وأخرج قطعة من القمامة. قام بتحريك العنصر عند 134 في محاولة لمنعها ولكن دون جدوى. لقد تخلص من العنصر جانبًا، وأخرج قطعة أخرى من القمامة وكرر الدورة مرارًا وتكرارًا مع كل عنصر كان لديه.

دارت التروس الموجودة داخل ذراع تشارلز الاصطناعية بسرعة، وأطلق الخطاف الحاد مباشرة نحو إطار 134 الصغير.

ومع ذلك، كانت أغراضه مجرد قمامة عادية ولم يكن لديها أي قوة أو قدرات.

134 أطلق قهقهة. “نحن؟ الاثار؟ أنتم جاهلون مثل أولئك الذين في المؤسسة. نحن المختارون في هذا العالم. أما أنتم أيها البشر الأدنى، فكلكم مجرد حشرات مثيرة للشفقة!”

فجأة، تجمد توبا. أطلق الصعداء، والتفت إلى الضباب الأسود بجانبه بابتسامة سخيفة على وجهه. ثم مد يده وأمسك بالناي العظمي في قبضة محكمة.

 يبدو أن كلمات تشارلز قد أعادت ذكريات فظيعة حيث كان وجه 134 ملتويًا بالغضب. “منذ متى وأنت هناك حتى تجرؤ على التصرف وكأنك تفهمني؟ يوم؟ أسبوع؟ شهر؟ هل تعلم كم من الوقت كان علي أن أتحمل العيش في هذا الجحيم؟! ثلاثين سنة طويلة!! يولد كل إنسان مع خطيئة بغيضة! إنهم ليسوا من نوعي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “يا إلهي، لم أرك منذ وقت طويل. مزمارك هو تحفة فنية مذهلة. اسمح لي أن أجربه.”

من المؤكد أن تشارلز لن يسمح بإضاعة مثل هذه الفرصة المثالية. مد يده اليمنى إلى مسدسه المعلق عند خصره، وبحركة بارعة، صوبه نحو 134 وأطلق طلقات متتالية.

 بانغ! بانغ! بانغ!

 ومع ذلك، لم تلق كلماته آذانًا صاغية.

 ترددت سلسلة من الطلقات النارية في الهواء حيث خرجت ثلاث رصاصات من غرفتهم، واندفعت مباشرة نحو تشارلز.

توقف الضباب المظلم عن هجومه على تشارلز. غلف توبا في حضنه الدخاني وحمله نحو 134. وضع توبا على الأرض، ثم تحوم خلف 134 مثل خادم مخلص ينتظر أمرها التالي.

في اللحظة التي ضغطت فيها 134 على الزناد، تدحرج تشارلز بسرعة إلى اليمين وألقى شيئًا تجاهها.

 يبدو أن كلمات تشارلز قد أعادت ذكريات فظيعة حيث كان وجه 134 ملتويًا بالغضب. “منذ متى وأنت هناك حتى تجرؤ على التصرف وكأنك تفهمني؟ يوم؟ أسبوع؟ شهر؟ هل تعلم كم من الوقت كان علي أن أتحمل العيش في هذا الجحيم؟! ثلاثين سنة طويلة!! يولد كل إنسان مع خطيئة بغيضة! إنهم ليسوا من نوعي!”

 سبلات!

 ترددت سلسلة من الطلقات النارية في الهواء حيث خرجت ثلاث رصاصات من غرفتهم، واندفعت مباشرة نحو تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 اندلعت دفقة قرمزية من كتف تشارلز الأيسر. لقد تمكن فقط من تفادي رصاصتين من الرصاصات الثلاث. يمكن أن يشعر تشارلز برؤيته مظلمة. كان يفقد الكثير من الدم. لكن الاستسلام لم يكن في قاموسه، فتعثر باتجاه البحر.

تدفق الدم من الجرح الدائري بحجم حبة الجوز الذي تركه تشارلز في بطن تشارلز.

كان الضباب الغامض الذي يقف خلف 134 على وشك الاندفاع لمنع هروب تشارلز لكنه وجد مزماره العظمي ممسكًا بقبضة توبا الضيقة.

 كان تجاور البندقية الضخمة ويداها الرقيقتان الشبيهتان بالخزف مثيرًا للأعصاب بشدة.

 نظر توبا إلى الأعلى وقابل نظرة الضباب الأسود المتجهة نحو الأسفل، وأرجح توبا ساقيه بجرأة على الناي العظمي وتعلق به مثل الكوالا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشارلز إلى الأرض، واتسعت عيناه غير مصدق. طاف ضباب داكن يشبه الإنسان من جسد “الملك”.

134 وقفت متجذرة في مكانها. لم تتابع بهجوم آخر. كانت ممسكة بين يديها بالصورة التي ألقاها تشارلز في طريقها. نظرت إليها بنظرة بعيدة، والتئمت الشقوق الموجودة على وجهها ببطء.

ارتجفت شفاه 134 وهي تحاول الاحتفاظ بمشاعرها. لكنها سرعان ما رضخت وسمحت لهم بالتدفق. مثل طفلة تبلغ من العمر ست سنوات، انفجرت في البكاء والصراخ.

 تصور الصورة عائلة مكونة من ثلاثة أفراد. كانت نفس الصورة التي سلمتها ميهيك لتشارلز من قبل. أحدثت رصاصة ثقبًا في رأس الطفل، وعلى جانبي ثقب الرصاصة ارتسمت على وجوه الزوجين ابتسامة مشرقة.

 عند سماع صرخات 134، ترك توبا الناي العظمي واندفع إلى جانبه. أمسكها في حضنه، وربت على كتفها بلطف وواساها، “الجد هنا. الجد هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدقت 134 في الصورة، ووجدتها مألوفة بشكل غريب أثناء محاولتها البحث في ذكرياتها. تدريجيا، تلاشى الحقد على وجهها. تجمعت حبات من الدموع في عينيها قبل أن تسقط مثل عقد من اللؤلؤ المكسور وتقطر على الصورة.

134 طفت برشاقة لأعلى وتفادت هجوم تشارلز. ومع ذلك، فقد فقدت قبضتها النفسية على تشارلز.

 سبلاش!

“في الواقع، ملك السوتوم لا يشير إلى فرد واحد بل إلى آثاركم الحية الأربعة، أليس كذلك؟ لا، ربما هناك المزيد. هناك أكثر من أربعة منكم؟ “

 وعلى مسافة، كان تشارلز قد غاص في المياه الجليدية.

 نظر توبا إلى الأعلى وقابل نظرة الضباب الأسود المتجهة نحو الأسفل، وأرجح توبا ساقيه بجرأة على الناي العظمي وتعلق به مثل الكوالا.

ارتجفت شفاه 134 وهي تحاول الاحتفاظ بمشاعرها. لكنها سرعان ما رضخت وسمحت لهم بالتدفق. مثل طفلة تبلغ من العمر ست سنوات، انفجرت في البكاء والصراخ.

تفحصت عيون تشارلز محيطه بسرعة. عندما لاحظ لونًا أحمرًا عابرًا في البحر البعيد، خرجت ضحكة مكتومة ناعمة من شفتيه.

 عند سماع صرخات 134، ترك توبا الناي العظمي واندفع إلى جانبه. أمسكها في حضنه، وربت على كتفها بلطف وواساها، “الجد هنا. الجد هنا.”

الفصل 135. صورة فوتوغرافية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 من الأرض، ظهرت كتل لحمية بيضاء وضغطت بلطف على شكل 134 الصغير لتوفر لها الراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “يا إلهي، لم أرك منذ وقت طويل. مزمارك هو تحفة فنية مذهلة. اسمح لي أن أجربه.”

#Stephan

 سبلات!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إحباط محاولاتها القليلة لسد الفجوة بينهما. ومع ذلك، لم يظهر على وجهها أدنى أثر للذعر. بل بدأ اللهو يرسم وجهها كأنها قطة تلعب بالفأر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط