قلب الفيلق الجزء الثاني
أوريليا ابيض.
سار تيتوس في الممرات الطويلة لقضيته الجديدة مع تقرير تدريب ممسوك بيد واحدة ، ووجهه مصبوب بالحجر كالمعتاد. كان الأمر صعبا ، لأن زاوية فمه ظلت تهدد بالالتفاف وهو يقرأ عن مآثر تدريب ابنته. استخدم المائة المسؤولون عن تدريبها بعض المصطلحات المثيرة للاهتمام ، “التفاني الهوسي” ، و “التسامح اللامحدود لإراقة الدماء” و “التجاهل المزعج للألم” حيث كان عدد قليل من المفضلين لديه.
“كيف يتم التقدم المحرز في إعادة توطين فيالقنا؟” سأل تيتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يوزع المدربون في المعبد الحديدي الثناء باستخفاف ، مجموعة مزخرفة من قدامى المحاربين من الطبقات العميقة ، لقد افتخروا بتحقيق أفضل النتائج والفيالق الأكثر تكيفا. إذا حكمنا من خلال الأرقام التي حققتها موريليا في فصلها الجديد ونمو مهاراتها ، فقد تفوقت حتى وفقا لمعاييرها. كبرياء مشوب بالحزن يتدفق بداخله. كان مليئا بالفرح لرؤية موريليا تحقق إمكاناتها ، لكن كان من الحلو والمر أن شقيقها لن يحصل على نفس الفرص أبدا.
تجاهل تيتوس.
هز رأسه للتخلص من الكآبة الزاحفة. لم يكن رومانوس يخدمه وهو يغرق في الشفقة على الذات ولم يكن تيطس على وشك السماح بذلك لنفسه. أنهى قراءة التقرير وأسقطه في الحقيبة بجانبه عندما وصل إلى باب مثبت في الجدار الحجري. طرق بقوة وفتحه دون انتظار رد.
“هل تخبرني” ، قالت ، وصوتها يرتجف من الغضب المكبوت بالكاد ، “أنني كنت ذاهبا إلى الحرب مع هذه الأشكال اللعينة من أجل لا شيء؟”
“لكنك تعتقد الآن أنه يمكنك التجول هناك وتطلب منها أن تمنحنا معاملة تفضيلية؟”
عند مدخله ، وقفت ثلاث شخصيات داخل الغرفة للانتباه بمجرد أن رأوه. ألقى تحية سريعة ، قبضة على قلبه ، قبل أن يلوح لهم ليكونوا مرتاحين.
حدق دونيلان وميرين في بعضهما البعض بعيون واسعة. عن من يمكن أن يتحدث الضابطان؟ شخص قادر على تخويف منبر أوريليا؟ حتى تخويف القائد؟ أي نوع من الشخصيات الأسطورية يمكن أن يكون هذا ؟!
“تحياتي للجميع ، فقط تحقق مع أوريليا.”
كانت الغرفة عبارة عن مساحة مكتبية نموذجية في الفيلق ، متناثرة ومتشددة ، ومكتب ، ورف كتب وعدد قليل من الكراسي. وقفت أوريليا خلف المكتب ، محملة بالأوراق بينما ساعد اثنان من الفيلق الأصغر سنا من ليريا في التفاصيل المملة للإدارة. كان تيتوس على استعداد تام لتفريغ الأوراق إلى مساعده الذي طالت معاناته ، ولم يكن لديه الوقت لرعاية الفيلق الخاص به لأن كبار الضباط كانوا عازمين على جعله يركض في جميع أنحاء المعبد للقاء بعد اجتماع.
“إنها مشغولة وأنا كذلك” ، قال ساخرا ، “هل تعتقد أنه يمكنني فقط السير إلى مكتبها وقتما أريد؟”
“هل هناك فرصة وصلت للمساعدة في نماذج الطلب هذه ، أيها القائد؟” سألت أوريليا بجبين مقوس.
“ليس في مليون سنة” ، أجاب بشكل قاطع وسقطت وجوه المساعدين.
تلألأت عيون تيتوس.
كان دونيلان وميرين عالقين في هذا المكتب لعدة أيام حتى الآن ، يخوضان في البيروقراطية الصعبة للفيلق السحيق. لم يتخيلوا أبدا أن الفيلق الذي اشتركوا فيه منذ فترة طويلة سيكون لديه مثل هذه المتطلبات الصارمة للأعمال الورقية. عندما أشارت صحيفة المنبر إلى أن إدارة جيش مستقل على نطاق عالمي تتطلب نهجا منضبطا للإدارة كما هو الحال مع تدريب الجنود ، لم يكن بإمكانهم سوى الإيماء برؤوسهم والموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يتم التقدم المحرز في إعادة توطين فيالقنا؟” سأل تيتوس.
“ثلاثة أو أربعة” ، فكر تيتوس.
تنهدت أوريليا.
“لا. لدي موعد.”
“بالطبع لا! إذا ظهرت هناك دون سابق إنذار ، فسوف تطردني بنفسها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دفعت الموجة الأخيرة الكثير من الحاميات بقوة ، على ما يبدو. لا يوجد عدد كاف من المجندين للتجول ، أيها القائد “.
“بطيء أيها القائد. بطيء جدا. هناك نقاط ساخنة تشتعل في جميع أنحاء الزنزانة وكل قائد في القلعة يطالب بالإمدادات والتعزيزات. لقد تم قبول طلبنا لإصلاح فيلقنا ، ولكن يبدو أن هناك مشكلة تمنحنا الأشخاص الذين نحتاجهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس تيتوس.
“ثلاثة أو أربعة” ، فكر تيتوس.
وقال: “إنه ليس غير متوقع ، لكنه لا يزال مخيبا للآمال. كنا أقل قوة في البداية، وبعد الدفاع في الحصن نحن نعاني من نقص في الأفراد، لكننا نستحق”.
“دفعت الموجة الأخيرة الكثير من الحاميات بقوة ، على ما يبدو. لا يوجد عدد كاف من المجندين للتجول ، أيها القائد “.
“لكنك تعتقد الآن أنه يمكنك التجول هناك وتطلب منها أن تمنحنا معاملة تفضيلية؟”
تلألأت عيون تيتوس.
تجاهل تيتوس.
“لكنك تعتقد الآن أنه يمكنك التجول هناك وتطلب منها أن تمنحنا معاملة تفضيلية؟”
“قد أضطر إلى الاستفادة من اتصالاتي إذا كان هذا الشيء سينجز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوريليا ابيض.
“هل ستحاول ذلك بالفعل؟ معها؟”
“هل ستحاول ذلك بالفعل؟ معها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ تيتوس برأسه.
“بالطبع لا! إذا ظهرت هناك دون سابق إنذار ، فسوف تطردني بنفسها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال باستخفاف: “إنها ليست مخيفة إلى هذا الحد ، عليك فقط أن تعتاد عليها”.
“هل هناك فرصة وصلت للمساعدة في نماذج الطلب هذه ، أيها القائد؟” سألت أوريليا بجبين مقوس.
ردت أوريليا: “ربما بالنسبة لك ليست كذلك ، لم أقابلها منذ عشر سنوات وما زالت تخيفني”.
“تحياتي للجميع ، فقط تحقق مع أوريليا.”
حدق دونيلان وميرين في بعضهما البعض بعيون واسعة. عن من يمكن أن يتحدث الضابطان؟ شخص قادر على تخويف منبر أوريليا؟ حتى تخويف القائد؟ أي نوع من الشخصيات الأسطورية يمكن أن يكون هذا ؟!
“هل زرتها حتى منذ وصولنا؟” سألت أوريليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلألأت عيون تيتوس.
“بالطبع لدي” ، قال تيتوس ، بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهل تيتوس.
“كم مرة؟” كانت أوريليا متشككة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تفعل؟”
“ثلاثة أو أربعة” ، فكر تيتوس.
“هل زرتها حتى منذ وصولنا؟” سألت أوريليا.
“هذا كل شيء؟ هذه زوجتك ، تيتوس! لا
حدق دونيلان وميرين في بعضهما البعض بعيون واسعة. عن من يمكن أن يتحدث الضابطان؟ شخص قادر على تخويف منبر أوريليا؟ حتى تخويف القائد؟ أي نوع من الشخصيات الأسطورية يمكن أن يكون هذا ؟!
“إنها مشغولة وأنا كذلك” ، قال ساخرا ، “هل تعتقد أنه يمكنني فقط السير إلى مكتبها وقتما أريد؟”
وميض أوريليا.
قال باستخفاف: “إنها ليست مخيفة إلى هذا الحد ، عليك فقط أن تعتاد عليها”.
كان يراقب ضابطه الأطول خدمة.
“لا تستطيع؟”
“بالطبع لا! إذا ظهرت هناك دون سابق إنذار ، فسوف تطردني بنفسها!
عند مدخله ، وقفت ثلاث شخصيات داخل الغرفة للانتباه بمجرد أن رأوه. ألقى تحية سريعة ، قبضة على قلبه ، قبل أن يلوح لهم ليكونوا مرتاحين.
كان دونيلان وميرين عالقين في هذا المكتب لعدة أيام حتى الآن ، يخوضان في البيروقراطية الصعبة للفيلق السحيق. لم يتخيلوا أبدا أن الفيلق الذي اشتركوا فيه منذ فترة طويلة سيكون لديه مثل هذه المتطلبات الصارمة للأعمال الورقية. عندما أشارت صحيفة المنبر إلى أن إدارة جيش مستقل على نطاق عالمي تتطلب نهجا منضبطا للإدارة كما هو الحال مع تدريب الجنود ، لم يكن بإمكانهم سوى الإيماء برؤوسهم والموافقة.
“لكنك تعتقد الآن أنه يمكنك التجول هناك وتطلب منها أن تمنحنا معاملة تفضيلية؟”
“لا. لدي موعد.”
“بطيء أيها القائد. بطيء جدا. هناك نقاط ساخنة تشتعل في جميع أنحاء الزنزانة وكل قائد في القلعة يطالب بالإمدادات والتعزيزات. لقد تم قبول طلبنا لإصلاح فيلقنا ، ولكن يبدو أن هناك مشكلة تمنحنا الأشخاص الذين نحتاجهم “.
“كان الأمر دائما يتعلق بهذا. لم يكن لدى الفيلق السحيق وفرة من الموارد ، فنحن نضغط على كل سنتيمتر مما لدينا. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فإن النحاس يعرفون أن كل ما يضعونه في يدي لن يضيع. لذلك خططت مسبقا وأعددت هذا “.
“أنت تفعل؟”
“إنها مشغولة وأنا كذلك” ، قال ساخرا ، “هل تعتقد أنه يمكنني فقط السير إلى مكتبها وقتما أريد؟”
تجاهل تيتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” سارع إلى طمأنتها. “كل هذه الأشياء لا تزال بحاجة إلى إنجاز. إذا لم نلتزم بالخط ، فلن نحصل على الكثير من السيف. إذا كان هناك أي شيء ، فقد كانت هذه الجهود أساسية لفرص نجاحنا “.
“كان الأمر دائما يتعلق بهذا. لم يكن لدى الفيلق السحيق وفرة من الموارد ، فنحن نضغط على كل سنتيمتر مما لدينا. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فإن النحاس يعرفون أن كل ما يضعونه في يدي لن يضيع. لذلك خططت مسبقا وأعددت هذا “.
ردت أوريليا: “ربما بالنسبة لك ليست كذلك ، لم أقابلها منذ عشر سنوات وما زالت تخيفني”.
ركضت أوريليا عينيها على أكوام الورق المكدسة على مكتبها.
ركضت أوريليا عينيها على أكوام الورق المكدسة على مكتبها.
“هل تخبرني” ، قالت ، وصوتها يرتجف من الغضب المكبوت بالكاد ، “أنني كنت ذاهبا إلى الحرب مع هذه الأشكال اللعينة من أجل لا شيء؟”
“لكنك تعتقد الآن أنه يمكنك التجول هناك وتطلب منها أن تمنحنا معاملة تفضيلية؟”
التفت إلى الشابين اللذين بدوا كما لو كانوا يحاولون التلاشي في الجدران.
“لا!” سارع إلى طمأنتها. “كل هذه الأشياء لا تزال بحاجة إلى إنجاز. إذا لم نلتزم بالخط ، فلن نحصل على الكثير من السيف. إذا كان هناك أي شيء ، فقد كانت هذه الجهود أساسية لفرص نجاحنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يراقب ضابطه الأطول خدمة.
“خذ يوم عطلة أوريليا. بعد اليوم ، سيتغير وضعنا على أي حال. يمكنك العودة ومعالجة الورقة بمجرد أن نعرف أين نقف “.
عند مدخله ، وقفت ثلاث شخصيات داخل الغرفة للانتباه بمجرد أن رأوه. ألقى تحية سريعة ، قبضة على قلبه ، قبل أن يلوح لهم ليكونوا مرتاحين.
“هل هناك فرصة وصلت للمساعدة في نماذج الطلب هذه ، أيها القائد؟” سألت أوريليا بجبين مقوس.
التفت إلى الشابين اللذين بدوا كما لو كانوا يحاولون التلاشي في الجدران.
“إنها مشغولة وأنا كذلك” ، قال ساخرا ، “هل تعتقد أنه يمكنني فقط السير إلى مكتبها وقتما أريد؟”
“سآخذ هذين الاثنين معي. كان لدى مينيرفا دائما بقعة ناعمة للشباب والقادمين والقادمين. لن تصبح سيئة للغاية معهم. انهض أنتما اثنان. حان الوقت للذهاب لمقابلة القنصل”.
“بطيء أيها القائد. بطيء جدا. هناك نقاط ساخنة تشتعل في جميع أنحاء الزنزانة وكل قائد في القلعة يطالب بالإمدادات والتعزيزات. لقد تم قبول طلبنا لإصلاح فيلقنا ، ولكن يبدو أن هناك مشكلة تمنحنا الأشخاص الذين نحتاجهم “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات