تفضل وانظر حولك
فتح أكرمان عينيه.
“هل هذه هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجول حول المكتبة ليستشعر بقايا الأثير لكنه لم يجد سوى القليل منها. هذا جعله يشعر أن أفعاله هنا كانت غير ضرورية.
رفع أكرمان رأسه تحت المطر، ونظر إلى المكتبة أمامه.
سيكون أكرمان آمنًا بالتأكيد طالما أنه لم يُظهر أي نية قتل أو حقد.
تناثرت قطرات المطر على الغطاء الذي يلبسه فوق رأسه وانسكبت على معطفه الواقي من المطر لتسقط إلى برك المياه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون هذا المكان بمثابة مستودع من نوع ما ومالك المكتبة هو مجرد أداة يُمكن التخلص منها ويمكن استبدالها بشكل عشوائي بأي كائن عادي آخر؟
كان المشهد بالضبط هو ما تم وصفه في تقرير اتحاد الحقيقة: مكتبة عادية تبدو متهالكة بعض الشيء ولا تحتوي حتى على لافتة.
كما لو أنه يحافظ بشكل خاص على كآبة المتجر.
لولا القدرة على رؤية صفوف وصفوف من الكتب من خلال النوافذ الجميلة، لم يكن أكرمان ليعتقد أن هذا متجر لبيع الكتب.
رفع أكرمان رأسه تحت المطر، ونظر إلى المكتبة أمامه.
هذا ليس تفكيرًا تجاريًا للغاية… أم أن صاحب المكتبة هذا لا يفكر في بيع الكتب على الإطلاق؟
على الرغم من أن الحكيم العظيم الذي جاء لزيارة اتحاد الحقيقة كانت تُعتبر سبب وفاة مورفي، فإن خسارتهم النهائية كانت مسألة وقت حتى لو لم تظهر دوريس.
كما لو أنه يحافظ بشكل خاص على كآبة المتجر.
دخل أكرمان ببطء وعلق معطفه المطري على حامل المظلات. لقد رفع بالفعل يقظته إلى أعلى مستوى وسيطر على كل شبر من العضلات في جسده حتى لا يكشف عن أدنى قدر من الخلل أثناء قيامه بمسح المناطق المحيطة بشكل عرضي.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار، أصبح أكرمان أكثر تشككا. أغلق عينيه وبدأ في التقاط الأجزاء الدقيقة من الأثير في المطر واعتمد على حاسة شمه الاستثنائية لتحليلها.
في الوقت الحالي، كان أكرمان يلعب دور شخص بالغ عادي من الطبقة العاملة. وهكذا، أجاب عرضًا: “سأنظر فقط”.
توجد بقايا لهالة أثير وايلد داخل هذه المكتبة، وكان الأمر أكثر وضوحًا هنا من الأماكن الأخرى التي ترددت شائعات عن وجوده فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظايا الأثير المتناثرة لا تزال موجودة في الهواء، تماما مثل الدخان بعد المعركة. على الرغم من أن القتال قد انتهى بالفعل، لا تزال هناك رائحة الدخان والدم.
على الرغم من أنها لم تكن واضحة جدًا، إلا أنها لا تزال غير قادرة على تجاوز أنف أكرمان.
لكن بسبب الإزعاج الذي سببته طائفة القرمزي والذئاب البيضاء، كان اتحاد الحقيقة مشغولاً بمحاولة القبض على هذه المجموعة من الفئران.
كان هناك شعور بالخطر. ليس قويًا جدًا، كما لو كان اندماجًا معينًا بين مخلوق وروح. كان استخدامه لحراسة الباب خيارًا جيدًا حقًا.
في هذه المكتبة المظلمة والرتيبة، كان الشيء الوحيد الملون على سطح المنضدة هو نبات محفوظ في أصيص.
ومع ذلك، فإن استخدامه لإبعاد كائن خارق على مستوى أكرمان كان مستحيلاً بكل بساطة.
ومع ذلك، من خلال خبرته، عرف أكرمان أن هذا النوع من العناصر لن يهاجم إلا استجابة لنية القتل أو إذا أمره مالكه بذلك.
ذكر تقرير اتحاد الحقيقة أن وايلد ذهب إلى هذه المكتبة مرتين وبقي فيها لأكثر من ساعة في كل مرة. ومع ذلك، مما رآه حاليًا، شعر أكرمان أن هذه المكتبة ربما لم تكن معقلًا مهمًا ولكنها بالأحرى محطة توجيه سرية، ربما للحصول على معلومات، أو ربما للسلع المميزة.
هذا ليس تفكيرًا تجاريًا للغاية… أم أن صاحب المكتبة هذا لا يفكر في بيع الكتب على الإطلاق؟
لقد جاء العديد من الأشخاص إلى هنا حاملين بعض العناصر، وغادروا أيضًا مع بعض العناصر.
في الوقت الحالي، كانت مهمته هي انتظار الفرصة ثم يرفع تقييمه الخاص لرتبة مدمر.
رسمت العديد من بقايا الأثير الفوضوية في الهواء صورة معقدة.
في الواقع، كان مجرد شخص عادي جاء ليرى مكان الحادث الشهير ثم تجول بشكل عرضي في محل بيع الكتب على الجانب.
من بينها، كانت الآثار التي شكلتها هالة وايلد أكثر وضوحًا وتكرارًا من معظم الآخرين.
ذكر تقرير اتحاد الحقيقة أن وايلد ذهب إلى هذه المكتبة مرتين وبقي فيها لأكثر من ساعة في كل مرة. ومع ذلك، مما رآه حاليًا، شعر أكرمان أن هذه المكتبة ربما لم تكن معقلًا مهمًا ولكنها بالأحرى محطة توجيه سرية، ربما للحصول على معلومات، أو ربما للسلع المميزة.
على الرغم من أن هذه الآثار كانت متناثرة، إلا أنه بدا وكأنه كان زبونًا متكررًا لهذه المكتبة.
جلجل الجرس.
فتح أكرمان عينيه.
على الرغم من أن الحكيم العظيم الذي جاء لزيارة اتحاد الحقيقة كانت تُعتبر سبب وفاة مورفي، فإن خسارتهم النهائية كانت مسألة وقت حتى لو لم تظهر دوريس.
إذا كان هذا هو الحال، فمن المؤكد أن وايلد سيعود مرة أخرى.
كان صياداً، وأهم الصفات التي يحتاجها الصياد هي الحذر والصبر.
ربما كان هذا هو السبب وراء اختيار اتحاد الحقيقة عدم التصرف بشكل متهور والتسبب في ضجة عن غير قصد.
لم يستطع إلا أن يقابل نظرة مقلة العين تلك وشعر كما لو أن روحه محاصرة ويلتهمها شيء ما.
ستكون هناك فرصة للقبض على وايلد طالما عاد.
رفع أكرمان رأسه تحت المطر، ونظر إلى المكتبة أمامه.
لكن بسبب الإزعاج الذي سببته طائفة القرمزي والذئاب البيضاء، كان اتحاد الحقيقة مشغولاً بمحاولة القبض على هذه المجموعة من الفئران.
كان هناك العديد من الأشخاص المزعجين الذين يأتون لتفقد مكان الحادث بسبب ما يسمى بـ ‘انفجار الغاز’ الأخير، لذا فإن التجول في المنطقة لن يبدو خارجًا عن المألوف.
“ولكن بالتفكير في الأمر، ربما ينبغي أن تنتهي المسألة قريبًا”، تمتم أكيرمان وهو يحدق في الشارع والمباني خلفه التي كانت لا تزال في مرحلة إعادة الإعمار. لقد مر أسبوع منذ انتهاء تلك المعركة، لكن إعادة الإعمار كانت أكثر صعوبة مما كانت عليه في الأصل بسبب الظروف الجوية غير السارة.
لقد كانت وردة حمراء في منتصف الازهار. انعكس الضوء في قطرات الماء على الوردة وكان المنظر جميلًا إلى حدٍ ما.
لذلك، كان من الأسهل نقل السكان المحظوظين الباقين على قيد الحياة إلى مناطق أخرى مع تأجيل خطط إعادة الإعمار مؤقتًا بعد ترتيب هذه المنطقة.
في الوقت الحالي، كانت مهمته هي انتظار الفرصة ثم يرفع تقييمه الخاص لرتبة مدمر.
شظايا الأثير المتناثرة لا تزال موجودة في الهواء، تماما مثل الدخان بعد المعركة. على الرغم من أن القتال قد انتهى بالفعل، لا تزال هناك رائحة الدخان والدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مرآة البيضة السحرية … حقًا قوية جدًا لدرجة أنها يمكن أن تغري روح الشخص إلى حد فقدان عقله؟” هز أكرمان رأسه. كان هذا شيئًا لم يرغب في تجربته.
كان برج الطقوس السرية واتحاد الحقيقة بارعين حقًا في التستر على هذا النوع من الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد وردة عادية.
كانت وفاة مورفي تعني في الأساس أن طائفة القرمزي والذئاب البيضاء فقدوا الآن أكبر دعم لهم سواء من ناحية القوة أو الأمانة.
ومع ذلك، فإن استخدامه لإبعاد كائن خارق على مستوى أكرمان كان مستحيلاً بكل بساطة.
“تسك تسك، لقد كانت حقًا تحاول الانتحار.” قال أكرمان بينما كانت شفتاه تلتفان في ابتسامة خبيثة: “آمل أن تكون قد أدركت الخطأ الذي فعلته قبل وفاتها”.
ومع ذلك، من خلال خبرته، عرف أكرمان أن هذا النوع من العناصر لن يهاجم إلا استجابة لنية القتل أو إذا أمره مالكه بذلك.
على الرغم من أن الحكيم العظيم الذي جاء لزيارة اتحاد الحقيقة كانت تُعتبر سبب وفاة مورفي، فإن خسارتهم النهائية كانت مسألة وقت حتى لو لم تظهر دوريس.
من بينها، كانت الآثار التي شكلتها هالة وايلد أكثر وضوحًا وتكرارًا من معظم الآخرين.
“هل مرآة البيضة السحرية … حقًا قوية جدًا لدرجة أنها يمكن أن تغري روح الشخص إلى حد فقدان عقله؟” هز أكرمان رأسه. كان هذا شيئًا لم يرغب في تجربته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون هذا المكان بمثابة مستودع من نوع ما ومالك المكتبة هو مجرد أداة يُمكن التخلص منها ويمكن استبدالها بشكل عشوائي بأي كائن عادي آخر؟
في الوقت الحالي، كانت مهمته هي انتظار الفرصة ثم يرفع تقييمه الخاص لرتبة مدمر.
في الوقت الحالي، كانت مهمته هي انتظار الفرصة ثم يرفع تقييمه الخاص لرتبة مدمر.
كان صياداً، وأهم الصفات التي يحتاجها الصياد هي الحذر والصبر.
لم يدخل أكرمان المكتبة بعد، وبدلاً من ذلك قام بإجراء تحقيق مفصل في المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هذا هو السبب وراء اختيار اتحاد الحقيقة عدم التصرف بشكل متهور والتسبب في ضجة عن غير قصد.
كان هناك العديد من الأشخاص المزعجين الذين يأتون لتفقد مكان الحادث بسبب ما يسمى بـ ‘انفجار الغاز’ الأخير، لذا فإن التجول في المنطقة لن يبدو خارجًا عن المألوف.
كان برج الطقوس السرية واتحاد الحقيقة بارعين حقًا في التستر على هذا النوع من الأمور.
لقد تجول حول المكتبة ليستشعر بقايا الأثير لكنه لم يجد سوى القليل منها. هذا جعله يشعر أن أفعاله هنا كانت غير ضرورية.
ابتسم الشاب الذي يقف خلف المنضدة بابتسامة ودية وقال: “تفضل وانظر حولك. يمكنك القدوم إلي إذا كان لديك أي أسئلة. “
بعد كل شيء، حتى لو دخل المكتبة بالفعل، كل ما يمكنه فعله الآن هو التظاهر بأنه زبون عادي وإجراء التحقيقات الأساسية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظايا الأثير المتناثرة لا تزال موجودة في الهواء، تماما مثل الدخان بعد المعركة. على الرغم من أن القتال قد انتهى بالفعل، لا تزال هناك رائحة الدخان والدم.
في النهاية، هز أكرمان معطفه الواقي من المطر، وتوجه إلى الباب الذي يحمل لافتة ‘مفتوح’، ودفعه ليدخل.
تجمد أكرمان وأصبح كل شبر من جسده مخدرًا. أراد على الفور التراجع لكنه أدرك أنه كان مشلولاً تماما.
جلجل الجرس.
في الوقت الحالي، كان أكرمان يلعب دور شخص بالغ عادي من الطبقة العاملة. وهكذا، أجاب عرضًا: “سأنظر فقط”.
سقطت قطرات الماء على الأرضية الخشبية مكونة بركًا بينما استقبل الجزء الداخلي من المكتبة عينيه.
إذا كان هذا هو الحال، فمن المؤكد أن وايلد سيعود مرة أخرى.
لم يكن هناك شيء جدير بالملاحظة إلى جانب الغرغول الحجري الموجود على المنضدة والذي كان به تقلبات أثير واضحة مصدرها وايلد. بدت عيونه الحمراء المتلألئة مخيفة بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فخ؟!
ومع ذلك، من خلال خبرته، عرف أكرمان أن هذا النوع من العناصر لن يهاجم إلا استجابة لنية القتل أو إذا أمره مالكه بذلك.
لكن بسبب الإزعاج الذي سببته طائفة القرمزي والذئاب البيضاء، كان اتحاد الحقيقة مشغولاً بمحاولة القبض على هذه المجموعة من الفئران.
سيكون أكرمان آمنًا بالتأكيد طالما أنه لم يُظهر أي نية قتل أو حقد.
لكن بسبب الإزعاج الذي سببته طائفة القرمزي والذئاب البيضاء، كان اتحاد الحقيقة مشغولاً بمحاولة القبض على هذه المجموعة من الفئران.
كان لديه ثقة مطلقة في تمويهه. حتى لو كان هناك شخص من نفس المستوى حاضرًا، فلن يدرك وجود أي شيء خاطئ حتى يقوم أكرمان بتحركه.
في الواقع، كان مجرد شخص عادي جاء ليرى مكان الحادث الشهير ثم تجول بشكل عرضي في محل بيع الكتب على الجانب.
دخل أكرمان ببطء وعلق معطفه المطري على حامل المظلات. لقد رفع بالفعل يقظته إلى أعلى مستوى وسيطر على كل شبر من العضلات في جسده حتى لا يكشف عن أدنى قدر من الخلل أثناء قيامه بمسح المناطق المحيطة بشكل عرضي.
ذكر تقرير اتحاد الحقيقة أن وايلد ذهب إلى هذه المكتبة مرتين وبقي فيها لأكثر من ساعة في كل مرة. ومع ذلك، مما رآه حاليًا، شعر أكرمان أن هذه المكتبة ربما لم تكن معقلًا مهمًا ولكنها بالأحرى محطة توجيه سرية، ربما للحصول على معلومات، أو ربما للسلع المميزة.
نظر الشاب الموجود على المنضدة إلى الأعلى وسأل بدافع العادة: “مرحبًا! هل ستستعير الكتب أم تقرأها أم تشتريها؟”
قامت نظرة أكرمان بمسح سريع للمنضدة.
في الوقت الحالي، كان أكرمان يلعب دور شخص بالغ عادي من الطبقة العاملة. وهكذا، أجاب عرضًا: “سأنظر فقط”.
ستكون هناك فرصة للقبض على وايلد طالما عاد.
في الواقع، كان مجرد شخص عادي جاء ليرى مكان الحادث الشهير ثم تجول بشكل عرضي في محل بيع الكتب على الجانب.
كما لو أنه يحافظ بشكل خاص على كآبة المتجر.
مثل هذا الشخص لن يكون لديه دوافع ولن يحتاج إلى اتخاذ أي اختيارات.
في النهاية، هز أكرمان معطفه الواقي من المطر، وتوجه إلى الباب الذي يحمل لافتة ‘مفتوح’، ودفعه ليدخل.
مشى أكرمان إلى المنضدة بينما كان يفكر في نفسه أن صاحب المكتبة هذا يبدو وكأنه شخص عادي.
تناثرت قطرات المطر على الغطاء الذي يلبسه فوق رأسه وانسكبت على معطفه الواقي من المطر لتسقط إلى برك المياه على الأرض.
هل يمكن أن يكون هذا المكان بمثابة مستودع من نوع ما ومالك المكتبة هو مجرد أداة يُمكن التخلص منها ويمكن استبدالها بشكل عشوائي بأي كائن عادي آخر؟
لقد جاء العديد من الأشخاص إلى هنا حاملين بعض العناصر، وغادروا أيضًا مع بعض العناصر.
قامت نظرة أكرمان بمسح سريع للمنضدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون هذا المكان بمثابة مستودع من نوع ما ومالك المكتبة هو مجرد أداة يُمكن التخلص منها ويمكن استبدالها بشكل عشوائي بأي كائن عادي آخر؟
في هذه المكتبة المظلمة والرتيبة، كان الشيء الوحيد الملون على سطح المنضدة هو نبات محفوظ في أصيص.
سيكون أكرمان آمنًا بالتأكيد طالما أنه لم يُظهر أي نية قتل أو حقد.
لقد كانت وردة حمراء في منتصف الازهار. انعكس الضوء في قطرات الماء على الوردة وكان المنظر جميلًا إلى حدٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا القدرة على رؤية صفوف وصفوف من الكتب من خلال النوافذ الجميلة، لم يكن أكرمان ليعتقد أن هذا متجر لبيع الكتب.
كانت هذه هي النقطة المضيئة الوحيدة في المكتبة المظلمة القاتمة.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار، أصبح أكرمان أكثر تشككا. أغلق عينيه وبدأ في التقاط الأجزاء الدقيقة من الأثير في المطر واعتمد على حاسة شمه الاستثنائية لتحليلها.
لكنها كانت مجرد وردة عادية.
إذا كان هذا هو الحال، فمن المؤكد أن وايلد سيعود مرة أخرى.
قرر أكرمان أن يتجول ويجري عرضًا جولته الأولى من التحقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مجرد وردة عادية.
في تلك اللحظة، تمايلت الوردة قليلاً وبرزت مقلة عين في منتصف برعمها. مع استمرار تقطر بعض السوائل منها، استدارت مقلة العين قليلاً وحدقت مباشرة في أكرمان.
لم يدخل أكرمان المكتبة بعد، وبدلاً من ذلك قام بإجراء تحقيق مفصل في المناطق المحيطة.
تجمد أكرمان وأصبح كل شبر من جسده مخدرًا. أراد على الفور التراجع لكنه أدرك أنه كان مشلولاً تماما.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار، أصبح أكرمان أكثر تشككا. أغلق عينيه وبدأ في التقاط الأجزاء الدقيقة من الأثير في المطر واعتمد على حاسة شمه الاستثنائية لتحليلها.
لم يستطع إلا أن يقابل نظرة مقلة العين تلك وشعر كما لو أن روحه محاصرة ويلتهمها شيء ما.
قامت نظرة أكرمان بمسح سريع للمنضدة.
فخ؟!
“ولكن بالتفكير في الأمر، ربما ينبغي أن تنتهي المسألة قريبًا”، تمتم أكيرمان وهو يحدق في الشارع والمباني خلفه التي كانت لا تزال في مرحلة إعادة الإعمار. لقد مر أسبوع منذ انتهاء تلك المعركة، لكن إعادة الإعمار كانت أكثر صعوبة مما كانت عليه في الأصل بسبب الظروف الجوية غير السارة.
كيف يكون هذا ممكنا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فخ؟!
لم أشعر بأي شيء! لم يكن هناك حتى أي تقلب في الأثير!
مثل هذا الشخص لن يكون لديه دوافع ولن يحتاج إلى اتخاذ أي اختيارات.
ابتسم الشاب الذي يقف خلف المنضدة بابتسامة ودية وقال: “تفضل وانظر حولك. يمكنك القدوم إلي إذا كان لديك أي أسئلة. “
لم يستطع إلا أن يقابل نظرة مقلة العين تلك وشعر كما لو أن روحه محاصرة ويلتهمها شيء ما.
“ولكن بالتفكير في الأمر، ربما ينبغي أن تنتهي المسألة قريبًا”، تمتم أكيرمان وهو يحدق في الشارع والمباني خلفه التي كانت لا تزال في مرحلة إعادة الإعمار. لقد مر أسبوع منذ انتهاء تلك المعركة، لكن إعادة الإعمار كانت أكثر صعوبة مما كانت عليه في الأصل بسبب الظروف الجوية غير السارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات