ترجمة : [ Yama ]
وفي الوقت نفسه، انهار نصفي الوحش، مما خلق عاصفة ترابية كبيرة. تمايلت الأضواء المتدلية من السقف بشدة، مما تسبب في وميض الإضاءة في مساحة العمل بأكملها. وعندما سقط التراب وقطع صغيرة من الحجر، جثم الناس وغطوا رؤوسهم.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 483
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعطاء كل شخص فقط مجموعة من الفاصوليا عديمة القيمة على الأكثر.
هناك أناس يصرخون على الأرض.
نظر حوله على عجل وهو يصرخ، لكن الناس من حوله تظاهروا بأنهم لا يستطيعون السماع بوجوه مرعوبة.
هذا ما قاله يانغ إن هيون، لكن لوكاس لم يسمع أي صراخ. إلا أنه لاحظ وجود أجواء مزعجة في بعض المناطق على الأرض.
“…”
في البداية، كان يتوقع رؤية الناس يتعرضون للهجوم من قبل الشياطين أو الوحوش أو أي نوع آخر من الكائنات الوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما-، ماذا حدث للتو ؟”
لكنها كانت مختلفة.
وعلاوة على ذلك، كان الهواء غامضا جدا. بالطبع، بالنظر إلى أنه كان لغمًا، لا يمكن أن يكون الهواء نظيفًا إلى هذه الدرجة، لكن هذا كان مختلفًا بعض الشيء.
المشهد الذي رآه لوكاس لم يكن مشهد هجوم أو مذبحة.
“ا-انتظر. شخص ما، من فضلك، ساعدني على الوقوف لفترة من الوقت. من فضلك…”
لقد كان منجماً. منجم ضخم نادراً ما يُرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متنوع القدرات!”
الوقت الحالي هو 4:37. كان الوقت مبكرًا جدًا لغروب الشمس، لكن مدخل المنجم كان مظلمًا بشكل استثنائي. والسبب في ذلك هو أن منطقة التعدين بأكملها كانت مغطاة بضباب أسود. كما لو كان على قيد الحياة، يبدو أن الضباب الأسود المحيط بالمنطقة يحجب ضوء الشمس بشكل فعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متنوع القدرات!”
أثبت هذا أن الجو المظلم الذي أحس به لوكاس لم يكن خدعة للعين أو الشعور.
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
لم يكن دور الضباب الأسود مجرد حجب ضوء الشمس. كما أنها عملت على إخفاء علامات اللغم إلى مستوى متطرف. كان حجم منطقة التعدين بأكملها مشابهًا لمدينة صغيرة، ولكن كان من المستحيل حتى بالنسبة للأشخاص ذوي الحواس الشديدة للغاية أن يلاحظوا علامات الحياة داخل الضباب الأسود.
قام الأشخاص الذين كانوا رابضين بتقويم ظهورهم مرة أخرى.
ربما كان يانغ إن هيون هو الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه استشعار هذا التناقض من ارتفاع آلاف الأمتار في الهواء.
“… من فضلك اخفض صوتك من الآن فصاعدا.”
“إنه كائن هائل.”
بدا صوت الوحش المكسور مرة أخرى.
انحنى يانغ إن هيون على جدار الطائرة وهو يقول ذلك.
كان وجه لوكاس متوترًا بعض الشيء.
“أعرف.”
يقف في المركز مثل التمثال مجموعة مسلحة مكون من 12 وحش. لقد كانت كبيرة. كان رأسها مرتفعًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف المرتفع لمساحة العمل.
قد لا يدرك الآخرون، ولكن الكائن الذي نشر الضباب الأسود لم يكن من السهل رؤيته. وقد أصبح هذا أكثر وضوحًا من خلال حقيقة أنه حتى لوكاس ويانغ إن هيون لم يكتشفا هويتهما بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مختلفة.
“من المحتمل أن يكون لهذا علاقة بمجموعة [VIP] تلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما غطى جسد الصبي الهش بالجروح. في هذه الأثناء، كانت الفاصوليا التي أعطيت للصبي متناثرة على الأرض.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يدرك الآخرون، ولكن الكائن الذي نشر الضباب الأسود لم يكن من السهل رؤيته. وقد أصبح هذا أكثر وضوحًا من خلال حقيقة أنه حتى لوكاس ويانغ إن هيون لم يكتشفا هويتهما بعد.
كان يعتقد أن هذا كان إلى حد ما مجرد تخمين. بعد كل شيء، كان هناك بالتأكيد العديد من الكائنات القوية في هذا العالم بخلاف الموجودة VIP تلك.
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
بينما كانت كلمات يانغ إن هيون تتدفق من أذن وتخرج من الأخرى، نفذ لوكاس حركة مكانية مع پيل.
لأي سبب ؟ ولماذا ؟
وفي لحظة وصلوا إلى مدخل المنجم. ولم يكن هناك حراس عند المدخل. لقد عرف ذلك منذ البداية، ولهذا السبب استخدم الحركة المكانية بجرأة.
“…جائع.”
سسس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يلاحظ حتى.
يمكن أن يشعر بالضباب الأسود وهو يتلوى ويحاول الالتفاف حول جسده. وقف لوكاس ساكنًا ولم يرفض الاتصال غير السار.
كان وقت توزيع الطعام قصيرًا جدًا. ربما أقل من 10 دقائق. وبما أنهم لم يحصلوا إلا على كتلة من الفاصوليا، كان من المحتم أن يكون الوقت المخصص لهم لتناول الطعام قصيرًا أيضًا. ولم يُمنحوا حتى الوقت لأخذ قسط من الراحة لفترة من الوقت.
“اغغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، كانت تعبيراتهم مليئة باليأس والقلق. وكان من السهل العثور على السبب وراء ذلك.
من ناحية أخرى، بصقت پيل إلى الجانب مع تعبير عن الاشمئزاز.
“ل-، لا.”
“هناك شيء ما في هذا المكان ليس على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر لوكاس، لا يبدو أن هناك أي معادن مفيدة في هذا المنجم. وبعبارة أخرى، كان عملهم عديم الفائدة تماما.
أوما ثم أول شيء فعله هو تحليل الضباب الذي كان يلمسه.
[كوكوكو…]
وبطبيعة الحال، لم تكن ظاهرة طبيعية. لم يكن السحر. إذا كان عليه أن يصنفها، فسيقول إنها كانت نوعًا من التقنيات الشريرة، لكنها كانت على مستوى عالٍ، ويمكن أن يطلق عليها سلطة*. (*: نفس مستوى قدرات الأنصاف.)
وبنظرة سريعة، استطاع أن يرى مئات الأشخاص يبذلون قصارى جهدهم لاستخراج المعادن. لكن كان من الواضح أنهم لم يكونوا يعملون بإرادتهم الحرة.
لكن.
سسس…
“…”
وبطبيعة الحال، لم تكن ظاهرة طبيعية. لم يكن السحر. إذا كان عليه أن يصنفها، فسيقول إنها كانت نوعًا من التقنيات الشريرة، لكنها كانت على مستوى عالٍ، ويمكن أن يطلق عليها سلطة*. (*: نفس مستوى قدرات الأنصاف.)
في هذه اللحظة تحولت عيون لوكاس إلى اللون الأسود للحظة. توقفت الحركة المتلألئة للضباب الأسود حول جسده للحظة.
يمكن أن يشعر بالضباب الأسود وهو يتلوى ويحاول الالتفاف حول جسده. وقف لوكاس ساكنًا ولم يرفض الاتصال غير السار.
ثم تدفقت مباشرة عبر لوكاس وسارة واستمرت كما كانت. بعد ذلك، لم يعد الضباب الأسود يحاول الالتفاف حول أجسادهم.
“…”
قالت پيل وهي تنظر إلى جسدها.
“…!”
“ما الذي فعلته ؟”
ثم قرر التوجه أعمق قليلا.
“بعد تحليله، خدعته بحيث لم يعد قادرًا على إدراكنا.”
لقد كان منجماً. منجم ضخم نادراً ما يُرى.
“متنوع القدرات!”
أدرك لوكاس أن الصبي تعرض لإصابة لن تسمح له بالنهوض من خلال الإصرار أو الحقد وحده.
“… من فضلك اخفض صوتك من الآن فصاعدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر لوكاس، لا يبدو أن هناك أي معادن مفيدة في هذا المنجم. وبعبارة أخرى، كان عملهم عديم الفائدة تماما.
“حسنا.”
الصبي في الزاوية لا يستطيع الوقوف. لقد كان الصبي الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا على يد أحد الوحوش السمينة.
“…”
وعلاوة على ذلك، كان الهواء غامضا جدا. بالطبع، بالنظر إلى أنه كان لغمًا، لا يمكن أن يكون الهواء نظيفًا إلى هذه الدرجة، لكن هذا كان مختلفًا بعض الشيء.
كان وجه لوكاس متوترًا بعض الشيء.
أجبر نفسه على تحمل ذلك واستمر في مراقبة الوضع.
وذلك لأنه عندما قام بتحليل الضباب الأسود، شعر بجزء من قوة مألوفة بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد لا يدرك الآخرون، ولكن الكائن الذي نشر الضباب الأسود لم يكن من السهل رؤيته. وقد أصبح هذا أكثر وضوحًا من خلال حقيقة أنه حتى لوكاس ويانغ إن هيون لم يكتشفا هويتهما بعد.
[كوكوكو…]
لأي سبب ؟ ولماذا ؟
ربما شعر حاكم البرق بذلك أيضًا لأنه بدأ يطلق ضحكته الفريدة غير السارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يلاحظ حتى.
… قد ينتهي الأمر بالشخص الذي كان يتحكم في هذا المنجم إلى أن يكون أكثر إزعاجًا مما توقع في البداية.
“…”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، كانت تعبيراتهم مليئة باليأس والقلق. وكان من السهل العثور على السبب وراء ذلك.
كان الجزء الداخلي من المنجم مظلمًا. لم يكن الأمر أنه لم يكن هناك ضوء، ولكنه كان خافتًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤية المسار.
تسبب تصفيق الوحش لهم في الترنح على أقدامهم مرة أخرى.
وعلاوة على ذلك، كان الهواء غامضا جدا. بالطبع، بالنظر إلى أنه كان لغمًا، لا يمكن أن يكون الهواء نظيفًا إلى هذه الدرجة، لكن هذا كان مختلفًا بعض الشيء.
“أ، أكثر قليلاً…”
شعر لوكاس أنه حتى الشخص السليم لن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لمدة عام في هذا المكان.
صفق الوحش يديه بقوة. انتشر ضغط الرياح الناتج عن التصفيق في كل الاتجاهات، مما تسبب في تناثر الغبار.
حقيقة أن جسده كان موجودًا بشكل واضح في تلك اللحظة جعلته غير مرتاح. أغلق لوكاس أنفه بعنف برداءه.
[وقـ-ت توز–يع الـ–طعا–م.]
ثم قرر التوجه أعمق قليلا.
لقد كان منجماً. منجم ضخم نادراً ما يُرى.
كلانغ…كلانغ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب فاجأه ما حدث بعد ذلك.
ومع اشتداد الرائحة الترابية، تردد صوت معدني في المسافة.
“حسنا.”
«أصوات الفؤوس ؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب فاجأه ما حدث بعد ذلك.
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
“پيل.”
“…”
فقط بعد أن ناداها باسمها مرة أخرى أدارت پيل رأسها. كان وجهها خاليًا من التعبير بشكل مدهش. لم يناسبها.
في تلك اللحظة أدرك لوكاس ماهية “الصراخ” الذي سمعه يانغ إن هيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة وصلوا إلى مدخل المنجم. ولم يكن هناك حراس عند المدخل. لقد عرف ذلك منذ البداية، ولهذا السبب استخدم الحركة المكانية بجرأة.
وبنظرة سريعة، استطاع أن يرى مئات الأشخاص يبذلون قصارى جهدهم لاستخراج المعادن. لكن كان من الواضح أنهم لم يكونوا يعملون بإرادتهم الحرة.
وحتى في دهشته، تمكن لوكاس من لف الصبي الذي سقط حرًا في الريح حتى يتمكن من الهبوط بلطف.
وكانت مظاهرهم أسوأ من الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك تحرك…!”
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
“پيل.”
لا يبدو أنهم خاملون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظر نحو الشخص الذي أظهر نفسه دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء الوحش وقتله.
بدلا من ذلك، كانت تعبيراتهم مليئة باليأس والقلق. وكان من السهل العثور على السبب وراء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أن يكلفوا أنفسهم عناء التحدث مع بعضهم البعض، كان الناس يرقدون في كل مكان وهم يحاولون الحصول على قسط من الراحة.
لم يكن هناك بشر فقط في مساحة العمل.
“ما الذي يقومون بتعدينه ؟”
يقف في المركز مثل التمثال مجموعة مسلحة مكون من 12 وحش. لقد كانت كبيرة. كان رأسها مرتفعًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف المرتفع لمساحة العمل.
ناضل الصبي أكثر صعوبة. كان من المؤسف جدًا رؤية الجزء العلوي من جسده فقط يكافح.
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
ثم قرر التوجه أعمق قليلا.
‘عمل إجباري.’
صفعة!
يبدو أنهم أسروا البشر وأجبروهم على العمل.
بدا صوت الوحش المكسور مرة أخرى.
لأي سبب ؟ ولماذا ؟
“أعرف.”
أولا، قرر مواصلة تحليل الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك تحرك…!”
كان الناس يلوحون بالمعاول بقوة، أو يجرفون الأرض، أو يدفعون عربات صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ما الذي يقومون بتعدينه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، كانت تعبيراتهم مليئة باليأس والقلق. وكان من السهل العثور على السبب وراء ذلك.
من وجهة نظر لوكاس، لا يبدو أن هناك أي معادن مفيدة في هذا المنجم. وبعبارة أخرى، كان عملهم عديم الفائدة تماما.
حقيقة أن جسده كان موجودًا بشكل واضح في تلك اللحظة جعلته غير مرتاح. أغلق لوكاس أنفه بعنف برداءه.
أم أن هناك شيئًا مخفيًا لا يمكن تحديده من خلال تحليل لوكاس ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
فجأة.
أوما ثم أول شيء فعله هو تحليل الضباب الذي كان يلمسه.
صفعة!
حقيقة أن جسده كان موجودًا بشكل واضح في تلك اللحظة جعلته غير مرتاح. أغلق لوكاس أنفه بعنف برداءه.
صفق الوحش يديه بقوة. انتشر ضغط الرياح الناتج عن التصفيق في كل الاتجاهات، مما تسبب في تناثر الغبار.
لفت هذا المشهد انتباه الوحش العملاق.
لقد كان مجرد تصفيق، لكنه كان صادما جدًا.
درجة القوة المطلقة
درجة القوة المطلقة
“كوك.”
[وقـ-ت توز–يع الـ–طعا–م.]
هناك أناس يصرخون على الأرض.
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
ومع اشتداد الرائحة الترابية، تردد صوت معدني في المسافة.
عندها ظهرت عاطفة “العيش” على وجوه الأشخاص الذين كانوا يعملون بشكل محموم.
جلجل!
“كيلكيل.”
سيستخدم السحر لقتل الوحش. بشكل خفي، ولكن ليس بشكل مدمر. في تلك اللحظة، في مكان مثل هذا…
“كيكي…”
لكنه شعر وكأنه وجد جانبًا آخر غير هذين الاثنين.
دخلت الوحوش السمينة الصغيرة من ممر آخر. كان كل واحد منهم يحمل كيسًا جلديًا قذرًا في أصابعه السمينة.
“ل-، لا.”
ترنح الناس أمام الوحوش الصغيرة. ثم جمعوا أيديهم معًا مثل الأوعية ودفعوها للأمام.
فقط بعد أن ناداها باسمها مرة أخرى أدارت پيل رأسها. كان وجهها خاليًا من التعبير بشكل مدهش. لم يناسبها.
“كيلكيل.”
[لا يمكنك التحرك.]
مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
كان وجه لوكاس متوترًا بعض الشيء.
لقد كان الفول المسلوق.
يمكن أن يشعر بالضباب الأسود وهو يتلوى ويحاول الالتفاف حول جسده. وقف لوكاس ساكنًا ولم يرفض الاتصال غير السار.
“إنه وقت الغذاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يلاحظ حتى.
فإذا كان الأمر كذلك، فهل كان ما يفعلونه هو توزيع الطعام ؟
“إنه كائن هائل.”
لقد كان ناقصًا بشكل سخيف. لقد كان قليلًا جدًا لدرجة أنه حتى الطفل حديث الولادة لن يشعر بالشبع بعد تناوله.
هناك أناس يصرخون على الأرض.
تم إعطاء كل شخص فقط مجموعة من الفاصوليا عديمة القيمة على الأكثر.
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
“أ، أكثر قليلاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، بدأ أحد أذرع الوحش يمتد نحو الصبي. ثم التقط الصبي كما لو كان يصطاد حشرة.
في تلك اللحظة، نطق طفل صغير بصوت يرثى له. نظر أحد الوحوش السمينة إلى الصبي بعينين شاحبتين قبل أن يركله في بطنه.
[إذن سوف آكل.]
“كوك.”
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
… قد ينتهي الأمر بالشخص الذي كان يتحكم في هذا المنجم إلى أن يكون أكثر إزعاجًا مما توقع في البداية.
وسرعان ما غطى جسد الصبي الهش بالجروح. في هذه الأثناء، كانت الفاصوليا التي أعطيت للصبي متناثرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متنوع القدرات!”
“ل-، لا.”
تأكد لوكاس من أن الصبي الصغير هبط بلطف.
وحتى عندما كان الصبي بالكاد متمسكًا بوعيه بسبب الألم، سارع لالتقاطهما. ثم وضع الفول في فمه غير مبالٍ بما يرافقه من رمل وحجارة.
[وقـ-ت توز–يع الـ–طعا–م.]
“…”
لم يكن هناك بشر فقط في مساحة العمل.
أضيق لوكاس عينيه.
ثم تدفقت مباشرة عبر لوكاس وسارة واستمرت كما كانت. بعد ذلك، لم يعد الضباب الأسود يحاول الالتفاف حول أجسادهم.
وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه وضع تحليله جانبًا لوقت لاحق وقتلهم جميعًا أولاً.
كانت پيل واقفة هناك بلا تعبير.
تردد صدى هذا الفكر المندفع والبشري بلا شك بقوة في ذهنه.
“اغغ.”
‘…اكثر قليلا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح صدر الوحش، وفي داخله، كان هناك لسان أرجواني يتلوى. أدار جميع الناس رؤوسهم بعيدًا عن المنظر المرعب.
أجبر نفسه على تحمل ذلك واستمر في مراقبة الوضع.
وبطبيعة الحال، لم تكن ظاهرة طبيعية. لم يكن السحر. إذا كان عليه أن يصنفها، فسيقول إنها كانت نوعًا من التقنيات الشريرة، لكنها كانت على مستوى عالٍ، ويمكن أن يطلق عليها سلطة*. (*: نفس مستوى قدرات الأنصاف.)
كان وقت توزيع الطعام قصيرًا جدًا. ربما أقل من 10 دقائق. وبما أنهم لم يحصلوا إلا على كتلة من الفاصوليا، كان من المحتم أن يكون الوقت المخصص لهم لتناول الطعام قصيرًا أيضًا. ولم يُمنحوا حتى الوقت لأخذ قسط من الراحة لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
وبدون أن يكلفوا أنفسهم عناء التحدث مع بعضهم البعض، كان الناس يرقدون في كل مكان وهم يحاولون الحصول على قسط من الراحة.
“إنه وقت الغذاء.”
صفعة!
تأكد لوكاس من أن الصبي الصغير هبط بلطف.
[وقت العمل.]
“لقد مات عين الثور…؟”
تسبب تصفيق الوحش لهم في الترنح على أقدامهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دور الضباب الأسود مجرد حجب ضوء الشمس. كما أنها عملت على إخفاء علامات اللغم إلى مستوى متطرف. كان حجم منطقة التعدين بأكملها مشابهًا لمدينة صغيرة، ولكن كان من المستحيل حتى بالنسبة للأشخاص ذوي الحواس الشديدة للغاية أن يلاحظوا علامات الحياة داخل الضباب الأسود.
زهر اليأس على وجوههم من جديد، لكن أجسادهم كانت تبحث عن أدواتها وكأنهم اعتادوا عليها.
“آه، اه…؟”
كان في ذلك الحين.
يمكن أن يشعر بالضباب الأسود وهو يتلوى ويحاول الالتفاف حول جسده. وقف لوكاس ساكنًا ولم يرفض الاتصال غير السار.
“أورك، هوك…”
“لقد مات عين الثور…؟”
الصبي في الزاوية لا يستطيع الوقوف. لقد كان الصبي الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا على يد أحد الوحوش السمينة.
ومع اشتداد الرائحة الترابية، تردد صوت معدني في المسافة.
حاول الوقوف عدة مرات، لكنه في كل مرة يسقط على الأرض.
فإذا كان الأمر كذلك، فهل كان ما يفعلونه هو توزيع الطعام ؟
أدرك لوكاس أن الصبي تعرض لإصابة لن تسمح له بالنهوض من خلال الإصرار أو الحقد وحده.
يقف في المركز مثل التمثال مجموعة مسلحة مكون من 12 وحش. لقد كانت كبيرة. كان رأسها مرتفعًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف المرتفع لمساحة العمل.
“تحرك تحرك…!”
صرخ وهو يبكي بعينيه، ولكن حتى عندما اهتزت فخذيه بشدة، لم يستطع حتى التظاهر بالوقوف.
صرخ وهو يبكي بعينيه، ولكن حتى عندما اهتزت فخذيه بشدة، لم يستطع حتى التظاهر بالوقوف.
الوقت الحالي هو 4:37. كان الوقت مبكرًا جدًا لغروب الشمس، لكن مدخل المنجم كان مظلمًا بشكل استثنائي. والسبب في ذلك هو أن منطقة التعدين بأكملها كانت مغطاة بضباب أسود. كما لو كان على قيد الحياة، يبدو أن الضباب الأسود المحيط بالمنطقة يحجب ضوء الشمس بشكل فعال.
لفت هذا المشهد انتباه الوحش العملاق.
«أصوات الفؤوس ؟»
[لا يمكنك التحرك.]
أولا، قرر مواصلة تحليل الوضع.
بدا صوت الوحش المكسور مرة أخرى.
صفعة!
“مهلا، هيك! ل-لا! هذا ليس صحيحا! لا يزال بإمكاني التحرك!”
“كيلكيل.”
ناضل الصبي أكثر صعوبة. كان من المؤسف جدًا رؤية الجزء العلوي من جسده فقط يكافح.
صفعة!
“ا-انتظر. شخص ما، من فضلك، ساعدني على الوقوف لفترة من الوقت. من فضلك…”
تردد صدى هذا الفكر المندفع والبشري بلا شك بقوة في ذهنه.
نظر حوله على عجل وهو يصرخ، لكن الناس من حوله تظاهروا بأنهم لا يستطيعون السماع بوجوه مرعوبة.
“…”
[لا يمكنك التحرك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يلاحظ حتى.
وفي الوقت نفسه، بدأ أحد أذرع الوحش يمتد نحو الصبي. ثم التقط الصبي كما لو كان يصطاد حشرة.
ناضل الصبي أكثر صعوبة. كان من المؤسف جدًا رؤية الجزء العلوي من جسده فقط يكافح.
“أورك.”
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
في راحتي الوحش الضخمة، تم حمل الصبي مثل فأر صغير.
“أعرف.”
“أ-، آه. أم…”
كان يعتقد أن هذا كان إلى حد ما مجرد تخمين. بعد كل شيء، كان هناك بالتأكيد العديد من الكائنات القوية في هذا العالم بخلاف الموجودة VIP تلك.
[إذن سوف آكل.]
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
انفتح صدر الوحش، وفي داخله، كان هناك لسان أرجواني يتلوى. أدار جميع الناس رؤوسهم بعيدًا عن المنظر المرعب.
ربما شعر حاكم البرق بذلك أيضًا لأنه بدأ يطلق ضحكته الفريدة غير السارة.
عندما حدث هذا، لم يعد لوكاس قادرًا على الاستمرار في المشاهدة.
“كوك.”
سيستخدم السحر لقتل الوحش. بشكل خفي، ولكن ليس بشكل مدمر. في تلك اللحظة، في مكان مثل هذا…
انحنى يانغ إن هيون على جدار الطائرة وهو يقول ذلك.
…الوقت الذي استغرقه لوكاس في التفكير في تلك السلسلة من الأفكار كان أقل من لحظة.
أضيق لوكاس عينيه.
حتى لو كان سيلقي تعويذة بعد التفكير فيها، فلن يكون لديه أي مشكلة في إنقاذ الصبي.
هناك أناس يصرخون على الأرض.
ولهذا السبب فاجأه ما حدث بعد ذلك.
* * *
بدون صوت.
لقد تم قطعه.
الوحش الذي كان على وشك أن يلتهم الصبي، انقسم إلى قسمين.
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
“…!”
شعر لوكاس أنه حتى الشخص السليم لن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لمدة عام في هذا المكان.
لقد تم قطعه.
“أ، أكثر قليلاً…”
ولم يلاحظ حتى.
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
وحتى في دهشته، تمكن لوكاس من لف الصبي الذي سقط حرًا في الريح حتى يتمكن من الهبوط بلطف.
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
جلجل!
“… من فضلك اخفض صوتك من الآن فصاعدا.”
وفي الوقت نفسه، انهار نصفي الوحش، مما خلق عاصفة ترابية كبيرة. تمايلت الأضواء المتدلية من السقف بشدة، مما تسبب في وميض الإضاءة في مساحة العمل بأكملها. وعندما سقط التراب وقطع صغيرة من الحجر، جثم الناس وغطوا رؤوسهم.
“أعرف.”
تأكد لوكاس من أن الصبي الصغير هبط بلطف.
لكنه شعر وكأنه وجد جانبًا آخر غير هذين الاثنين.
ثم نظر نحو الشخص الذي أظهر نفسه دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء الوحش وقتله.
[كوكوكو…]
“…”
“أ، أكثر قليلاً…”
كانت پيل واقفة هناك بلا تعبير.
قام الأشخاص الذين كانوا رابضين بتقويم ظهورهم مرة أخرى.
مشهد وقوفها هناك بينما سقطت عليها قطع صغيرة من الحجر جعلها تبدو كما لو كانت واقفة تحت المطر.
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
“آه، اه…؟”
زهر اليأس على وجوههم من جديد، لكن أجسادهم كانت تبحث عن أدواتها وكأنهم اعتادوا عليها.
“ما-، ماذا حدث للتو ؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هادئة جدًا لفترة من الوقت. منذ متى وهذا يحدث؟ منذ أن أصبح موقف پيل غريبا.
“لقد مات عين الثور…؟”
“…جائع.”
قام الأشخاص الذين كانوا رابضين بتقويم ظهورهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزء الداخلي من المنجم مظلمًا. لم يكن الأمر أنه لم يكن هناك ضوء، ولكنه كان خافتًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤية المسار.
لم يكن أمام لوكاس خيار سوى الخروج من الممر أيضًا.
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
“پيل.”
“ا-انتظر. شخص ما، من فضلك، ساعدني على الوقوف لفترة من الوقت. من فضلك…”
“…”
أضيق لوكاس عينيه.
ولم يتلق إجابة.
كان هذا المكان غير سار حقا.
الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هادئة جدًا لفترة من الوقت. منذ متى وهذا يحدث؟ منذ أن أصبح موقف پيل غريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه وضع تحليله جانبًا لوقت لاحق وقتلهم جميعًا أولاً.
“پيل.”
“…!”
فقط بعد أن ناداها باسمها مرة أخرى أدارت پيل رأسها. كان وجهها خاليًا من التعبير بشكل مدهش. لم يناسبها.
“اغغ.”
عندما ابتسمت كانت پيل، وعندما أظهرت القليل من العاطفة، كانت الفارس الأزرق.
…الوقت الذي استغرقه لوكاس في التفكير في تلك السلسلة من الأفكار كان أقل من لحظة.
لكنه شعر وكأنه وجد جانبًا آخر غير هذين الاثنين.
ناضل الصبي أكثر صعوبة. كان من المؤسف جدًا رؤية الجزء العلوي من جسده فقط يكافح.
نظرت پيل إلى لوكاس للحظة قبل أن تبتعد نظرتها. على الرغم من أن نظرتها كانت على الصبي، إلا أنها لم تكن تنظر إلى الصبي. ركزت حدقات پيل على الصبي، ولكن كان هناك مشهد مختلف تمامًا في ذهنها.
لم يكن أمام لوكاس خيار سوى الخروج من الممر أيضًا.
“…جائع.”
“بعد تحليله، خدعته بحيث لم يعد قادرًا على إدراكنا.”
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
فكرت.
هذا ما قاله يانغ إن هيون، لكن لوكاس لم يسمع أي صراخ. إلا أنه لاحظ وجود أجواء مزعجة في بعض المناطق على الأرض.
كان هذا المكان غير سار حقا.
“بعد تحليله، خدعته بحيث لم يعد قادرًا على إدراكنا.”
ترجمة : [ Yama ]
“ما الذي يقومون بتعدينه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
