الفجر الأول
الفصل 181. الفجر الأول
وكانت الأغنية شجية وممتعة للآذان. لقد أظهر بوضوح إتقان المغني الاستثنائي للموسيقى.
التقط الرجل ذو الرداء الذهبي الدهشة في صوت تشارلز، وأطلق ضحكة مكتومة. “بالطبع. بصفته المتحدث باسم إله النور، قداسة البابا، وجد البابا طريقة للتواصل مع كيانه الإلهي. من فضلك اتبعني، المذبح هو بهذه الطريقة.”
ولم يكلف نفسه عناء إخفاء نظرة الازدراء و كان الاشمئزاز على محياه، فصعد تشارلز الدرجات نحو قمة الهرم. لقد تعاون مع نظام النور الإلهي لفترة طويلة لدرجة أنه نسي تقريبًا أن هؤلاء المتعصبين كانوا طائفيين مختلين.
ضاقت عيون تشارلز إلى شقوق. ما الذي يفعله هذا البابا بحق السماء؟ هل يعتبر هذا الشيء حقًا إله النور؟
ضاقت عيون تشارلز إلى شقوق. ما الذي يفعله هذا البابا بحق السماء؟ هل يعتبر هذا الشيء حقًا إله النور؟
ظهرت نظرة البابا الحكيمة في ذهن تشارلز. وفي الوقت نفسه، ارتفع الشك في قلبه – كان هناك شيء أكثر شناعة في اللعب.
إله النور؟ كان تشارلز على يقين تام أنه عندما صعد لأول مرة إلى هذا المكان، كان ذلك الشيء المعلق في الهواء مجرد ساعة ناطقة. كيف أصبح إله النور الآن؟
اتبع تشارلز تلاميذ نظام النور الإلهي أثناء تنقلهم عبر متاهة ناطحات السحاب المائلة. كان الأسفلت البالي تحت أقدامه لا يزال مرئيًا، ولكن الآن، بعد ثلاث سنوات، أصبح مغطى بمجموعة متنوعة من الرموز الدينية.
هز تشارلز رأسه غير مصدق. نظر إلى الأعلى وضيق عينيه وهو يحدق في الحلقة الهائلة المتوهجة في الهواء.
لقد شعر بأنه غريب في مكانه وغير مستقر عندما كان يخطو عبر بحر الأشكال المثلثة المخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد سقوط كلمات تشارلز، بدت موسيقى رخيمة من جيبه.
كانت الرحلة قصيرة. بعد فترة وجيزة، وجد تشارلز نفسه واقفاً عند تقاطع واسع مع معابر الحمار الوحشي. على الطريق حيث لم تكن هناك أي مركبات في الأفق، سيطر هرم مصنوع بالكامل تقريبًا من الذهب على مجال رؤيته.
“أجب عن سؤالي أولاً، وسأجيب على سؤالك. ما هذه الكارثة التي تتحدث عنها؟” تحدث تشارلز عبر الهاتف.
يحدق تشارلز في الصرح الديني الشاهق، الذي يبلغ ارتفاعه حوالي خمسة طوابق، ويتعجب من ثراء نظام النور الإلهي. يمكن لكمية الذهب المستخدمة في الهيكل شراء جزيرة بأكملها بسهولة في العالم الجوفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص المختار؟ أي نوع من العنوان هذا؟
لاحظ تشارلز تلميذين يرتديان ملابس مطاطية حمراء يقفان على قمة الهرم. بدا وكأنهم يحرسون شيئًا ما، وافترض أن القمة كانت على الأرجح موقعًا للتواصل مع إله النور.
تحت أنظار تشارلز، لوح الشخصان ذوا الرداء الأحمر إلى الجانب بالخناجر وقاما بتشريح الجثة بسرعة. لقد فهم أخيراً لماذا كانت بدلاتهم حمراء.
تمامًا كما كان على وشك التحرك نحو الدرج الذهبي، تقدم أحد التلاميذ للأمام وأوقفه في مساراته. “سيدي، من فضلك انتظر، على الرغم من أن إله النور قد مسحك لتكون الشخص المختار، إلا أنك لا تزال بحاجة إلى الخضوع لطقوس قبل أن تتلقى وحيه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سيدي! كل التسبيح لك! من فضلك خذني إلى ملكوتك الأبدية!”
الشخص المختار؟ أي نوع من العنوان هذا؟
صدى صوت الفجر المهيب عبر مكبرات صوت الهاتف. “من أنت؟ هل أنت من نسل المؤسسة الناجية من الكارثة في ذلك الوقت؟”
وسرعان ما تقدم تلميذ يرتدي رداء اللاتكس الأسود إلى الأمام. بدأت تغني ترنيمة في مدح إله النور. وبينما كانت تغني، صعدت الدرجات الذهبية المتلألئة إلى المنصة في قمة الهرم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بأنه غريب في مكانه وغير مستقر عندما كان يخطو عبر بحر الأشكال المثلثة المخيفة.
وكانت الأغنية شجية وممتعة للآذان. لقد أظهر بوضوح إتقان المغني الاستثنائي للموسيقى.
أصيب تشارلز بالذهول لجزء من الثانية قبل أن يمد يده إلى جيبه ليخرج هاتفه الخلوي ويتأكد من أنها نغمة الرنين الخاصة به بالفعل.
مسح تشارلز حبات العرق المتكونة على حواجبه. في هذه الحرارة الحارقة التي تصل إلى 40 درجة مئوية، لا يمكن حتى لأجمل الموسيقى أن تهدئ الانزعاج المتزايد بداخله.
ولم يكلف نفسه عناء إخفاء نظرة الازدراء و كان الاشمئزاز على محياه، فصعد تشارلز الدرجات نحو قمة الهرم. لقد تعاون مع نظام النور الإلهي لفترة طويلة لدرجة أنه نسي تقريبًا أن هؤلاء المتعصبين كانوا طائفيين مختلين.
وانتهت الأغنية ووصل المغني أيضًا إلى قمة الهرم. عندما اعتقد تشارلز أن هذه المسرحية المروعة قد انتهت، خلعت المغنية بدلتها وعرضت نفسها لأشعة الشمس القاتلة.
“لا يمكنك أن تكون سليل أحد الناجين من المؤسسة. وإلا، فمن المؤكد أنك ستعرف بهذه الكارثة. ومن المنطقي أنه لم يكن من الممكن أن ينجو أحد من المؤسسة من تلك الكارثة.”
“يا سيدي! كل التسبيح لك! من فضلك خذني إلى ملكوتك الأبدية!”
ضاقت عيون تشارلز إلى شقوق. ما الذي يفعله هذا البابا بحق السماء؟ هل يعتبر هذا الشيء حقًا إله النور؟
وتشابكت يديها في الصلاة، ثم غرقت على ركبتيها. ثم لم تقم بأي حركات أخرى. لقد أخذ ضوء الشمس حياتها
لاحظ تشارلز تلميذين يرتديان ملابس مطاطية حمراء يقفان على قمة الهرم. بدا وكأنهم يحرسون شيئًا ما، وافترض أن القمة كانت على الأرجح موقعًا للتواصل مع إله النور.
تحت أنظار تشارلز، لوح الشخصان ذوا الرداء الأحمر إلى الجانب بالخناجر وقاما بتشريح الجثة بسرعة. لقد فهم أخيراً لماذا كانت بدلاتهم حمراء.
فكر للحظة قبل أن يرد على المكالمة بتمريرة إبهامه ووضع الهاتف الخليوي على أذنه.
قال أحدهم: “سيد تشارلز، الطقوس قد اكتملت. بهذه الطريقة من فضلك،” وتحرك جانباً لتمهيد الطريق أمامه.
ضاقت عيون تشارلز إلى شقوق. ما الذي يفعله هذا البابا بحق السماء؟ هل يعتبر هذا الشيء حقًا إله النور؟
ولم يكلف نفسه عناء إخفاء نظرة الازدراء و كان الاشمئزاز على محياه، فصعد تشارلز الدرجات نحو قمة الهرم. لقد تعاون مع نظام النور الإلهي لفترة طويلة لدرجة أنه نسي تقريبًا أن هؤلاء المتعصبين كانوا طائفيين مختلين.
“الفجر الأول، هل يمكنك سماعي؟”
عندما وصل تشارلز إلى القمة، وجد نفسه يحدق في بقايا الهيكل العظمي المروع للمغني. مثل قطعة فنية دموية، تم ترتيب عظامها على مذبح؛ وما زالت الدماء الجديدة ملتصقة بهم. في قبضة يديها الهيكليتين كان قلبها المقطوع حديثًا، والذي يبدو أنه تم تقديمه كقربان للحلقة المضيئة التي تحوم في السماء.
وسرعان ما تقدم تلميذ يرتدي رداء اللاتكس الأسود إلى الأمام. بدأت تغني ترنيمة في مدح إله النور. وبينما كانت تغني، صعدت الدرجات الذهبية المتلألئة إلى المنصة في قمة الهرم.
هز تشارلز رأسه غير مصدق. نظر إلى الأعلى وضيق عينيه وهو يحدق في الحلقة الهائلة المتوهجة في الهواء.
ولم يكلف نفسه عناء إخفاء نظرة الازدراء و كان الاشمئزاز على محياه، فصعد تشارلز الدرجات نحو قمة الهرم. لقد تعاون مع نظام النور الإلهي لفترة طويلة لدرجة أنه نسي تقريبًا أن هؤلاء المتعصبين كانوا طائفيين مختلين.
“الفجر الأول، هل يمكنك سماعي؟”
“الفجر الأول، هل يمكنك سماعي؟”
بدأ المثلث الضخم داخل الهالة الساطعة يتغير وأصدر صوتًا مزعجًا مثل طنين الأذن. بعد ذلك مباشرة، ارتفع صوت مهيب في السماء.
“لا. إنهم لا يعلمونني شيئًا. أنا فقط أجد أنه من الممتع رؤيتهم يسجدون أمامي ويعبدونني. أنت، كإنسان، يجب أن تعرف كم هو شعور لا يصدق أن تكون أعمى المعشوق والمعبود. أنا أحب هذا الشعور.”
“إنه أنا – إله النور. بشري، ما هو طلبك؟”
“أجب عن سؤالي أولاً، وسأجيب على سؤالك. ما هذه الكارثة التي تتحدث عنها؟” تحدث تشارلز عبر الهاتف.
عند سماع رده، اجتاحت موجات المد والجزر تشارلز. لم يستطع أن يفهم أن شكل الحياة الاصطناعي القادر على التواصل بطلاقة هو في الواقع من صنع الإنسان.
تمامًا كما كان على وشك التحرك نحو الدرج الذهبي، تقدم أحد التلاميذ للأمام وأوقفه في مساراته. “سيدي، من فضلك انتظر، على الرغم من أن إله النور قد مسحك لتكون الشخص المختار، إلا أنك لا تزال بحاجة إلى الخضوع لطقوس قبل أن تتلقى وحيه.”
هل تطورت تكنولوجيا المؤسسة إلى حد كبير حتى يتمكنوا من إنشاء شيء مثل هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع رده، اجتاحت موجات المد والجزر تشارلز. لم يستطع أن يفهم أن شكل الحياة الاصطناعي القادر على التواصل بطلاقة هو في الواقع من صنع الإنسان.
#Chat gbt??#
“هل تعرف أين يوجد المخرج إلى السطح؟”
ومع ذلك، سرعان ما هدأ تشارلز أفكاره وعواطفه. لقد لاحظ أن الكيان كان يستخدم مرجعًا ذاتيًا مختلفًا عما كان عليه قبل ثلاث سنوات.
ومع ذلك، سرعان ما هدأ تشارلز أفكاره وعواطفه. لقد لاحظ أن الكيان كان يستخدم مرجعًا ذاتيًا مختلفًا عما كان عليه قبل ثلاث سنوات.
إله النور؟ كان تشارلز على يقين تام أنه عندما صعد لأول مرة إلى هذا المكان، كان ذلك الشيء المعلق في الهواء مجرد ساعة ناطقة. كيف أصبح إله النور الآن؟
التقط الرجل ذو الرداء الذهبي الدهشة في صوت تشارلز، وأطلق ضحكة مكتومة. “بالطبع. بصفته المتحدث باسم إله النور، قداسة البابا، وجد البابا طريقة للتواصل مع كيانه الإلهي. من فضلك اتبعني، المذبح هو بهذه الطريقة.”
أدار تشارلز رأسه نحو التلاميذ في أسفل الهرم وصرخ: “ما الذي علمته أيها المجانين طوال السنوات الثلاث الماضية؟”
وتشابكت يديها في الصلاة، ثم غرقت على ركبتيها. ثم لم تقم بأي حركات أخرى. لقد أخذ ضوء الشمس حياتها
عندما رأى أن يبدو أن التلاميذ في الأسفل لا ينوون الرد عليه، استدار تشارلز وواجه الهالة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر بأنه غريب في مكانه وغير مستقر عندما كان يخطو عبر بحر الأشكال المثلثة المخيفة.
لقد فكر للحظة وجيزة قبل أن يبدأ، “حسنًا. إله النور تكون. هل تعرف أين هم الأشخاص الذين خلقوك؟”
الموضوع تعقد؟؟؟
“بشري، أنا إله النور، خالق أي شيء تحت النور. أنا موجود في الماضي والحاضر والمستقبل. لا أحد يستطيع أن يخلقني.”
وسرعان ما تقدم تلميذ يرتدي رداء اللاتكس الأسود إلى الأمام. بدأت تغني ترنيمة في مدح إله النور. وبينما كانت تغني، صعدت الدرجات الذهبية المتلألئة إلى المنصة في قمة الهرم.
عند سماع رد الفجر، ارتسمت ابتسامة ساخرة على شفة تشارلز. عقد حاجبه وقال: “لست مهتمًا بسماع كل ما لديك من ثرثرة كونية. بما أنك تمتلك الذكاء، يجب أن تعرف جيدًا ما أقود إليه. ماذا حدث للمؤسسة؟ هل عادوا جميعًا إلى السطح؟”
لقد فكر للحظة وجيزة قبل أن يبدأ، “حسنًا. إله النور تكون. هل تعرف أين هم الأشخاص الذين خلقوك؟”
بمجرد سقوط كلمات تشارلز، بدت موسيقى رخيمة من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص المختار؟ أي نوع من العنوان هذا؟
أصيب تشارلز بالذهول لجزء من الثانية قبل أن يمد يده إلى جيبه ليخرج هاتفه الخلوي ويتأكد من أنها نغمة الرنين الخاصة به بالفعل.
ومع ذلك، سرعان ما هدأ تشارلز أفكاره وعواطفه. لقد لاحظ أن الكيان كان يستخدم مرجعًا ذاتيًا مختلفًا عما كان عليه قبل ثلاث سنوات.
فكر للحظة قبل أن يرد على المكالمة بتمريرة إبهامه ووضع الهاتف الخليوي على أذنه.
عندما رأى أن يبدو أن التلاميذ في الأسفل لا ينوون الرد عليه، استدار تشارلز وواجه الهالة في الهواء.
“مرحبًا؟ من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى تشارلز نظرة سريعة على الهيكل العظمي الملطخ بالدماء أمامه ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسف عليها. ومع ذلك، قام على الفور بتعديل مشاعره وطرح السؤال الأكثر أهمية الذي جاء إلى هنا من أجله.
صدى صوت الفجر المهيب عبر مكبرات صوت الهاتف. “من أنت؟ هل أنت من نسل المؤسسة الناجية من الكارثة في ذلك الوقت؟”
اتبع تشارلز تلاميذ نظام النور الإلهي أثناء تنقلهم عبر متاهة ناطحات السحاب المائلة. كان الأسفلت البالي تحت أقدامه لا يزال مرئيًا، ولكن الآن، بعد ثلاث سنوات، أصبح مغطى بمجموعة متنوعة من الرموز الدينية.
يحدق في الهالة الهائلة في السماء، موجة سريالية من عدم التصديق ارتفعت داخل تشارلز.
هز تشارلز رأسه غير مصدق. نظر إلى الأعلى وضيق عينيه وهو يحدق في الحلقة الهائلة المتوهجة في الهواء.
هل أجري محادثة هاتفية حقًا مع إله النور؟
“لا يمكنك أن تكون سليل أحد الناجين من المؤسسة. وإلا، فمن المؤكد أنك ستعرف بهذه الكارثة. ومن المنطقي أنه لم يكن من الممكن أن ينجو أحد من المؤسسة من تلك الكارثة.”
“أجب عن سؤالي أولاً، وسأجيب على سؤالك. ما هذه الكارثة التي تتحدث عنها؟” تحدث تشارلز عبر الهاتف.
إله النور؟ كان تشارلز على يقين تام أنه عندما صعد لأول مرة إلى هذا المكان، كان ذلك الشيء المعلق في الهواء مجرد ساعة ناطقة. كيف أصبح إله النور الآن؟
وقد ذكر سرعوف أيضًا وقوع كارثة من قبل. ومع ذلك، في تلك المرحلة، افترض تشارلز أنها تشير إلى كارثة على سطح العالم. الآن، يبدو أنها كانت خاصة بالمؤسسة نفسها.
هل أجري محادثة هاتفية حقًا مع إله النور؟
“لا يمكنك أن تكون سليل أحد الناجين من المؤسسة. وإلا، فمن المؤكد أنك ستعرف بهذه الكارثة. ومن المنطقي أنه لم يكن من الممكن أن ينجو أحد من المؤسسة من تلك الكارثة.”
كانت الرحلة قصيرة. بعد فترة وجيزة، وجد تشارلز نفسه واقفاً عند تقاطع واسع مع معابر الحمار الوحشي. على الطريق حيث لم تكن هناك أي مركبات في الأفق، سيطر هرم مصنوع بالكامل تقريبًا من الذهب على مجال رؤيته.
شعر تشارلز كما لو أنه تم جره إلى دوامة من الكلمات المربكة. كان ذلك الشيء الموجود في الهواء مراوغًا ويتحدث في دوائر، لكنه لم يجيب على أسئلته بشكل مباشر أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص المختار؟ أي نوع من العنوان هذا؟
“ما اسمك؟”
#Chat gbt??#
“لدي العديد من الأسماء. في تصوري الذاتي، أنا مفاعل اندماجي حي. في الماضي، كانوا يدعونني بالفجر الأول. والآن، أنا معروف بإله النور.”
عندما رأى أن يبدو أن التلاميذ في الأسفل لا ينوون الرد عليه، استدار تشارلز وواجه الهالة في الهواء.
“إله النور؟” أطلق تشارلز ضحكة ساخرة. “هل هذا ما علمك إياه هؤلاء المجانين؟”
“لا يمكنك أن تكون سليل أحد الناجين من المؤسسة. وإلا، فمن المؤكد أنك ستعرف بهذه الكارثة. ومن المنطقي أنه لم يكن من الممكن أن ينجو أحد من المؤسسة من تلك الكارثة.”
“لا. إنهم لا يعلمونني شيئًا. أنا فقط أجد أنه من الممتع رؤيتهم يسجدون أمامي ويعبدونني. أنت، كإنسان، يجب أن تعرف كم هو شعور لا يصدق أن تكون أعمى المعشوق والمعبود. أنا أحب هذا الشعور.”
صدى صوت الفجر المهيب عبر مكبرات صوت الهاتف. “من أنت؟ هل أنت من نسل المؤسسة الناجية من الكارثة في ذلك الوقت؟”
ألقى تشارلز نظرة سريعة على الهيكل العظمي الملطخ بالدماء أمامه ولم يستطع إلا أن يشعر بالأسف عليها. ومع ذلك، قام على الفور بتعديل مشاعره وطرح السؤال الأكثر أهمية الذي جاء إلى هنا من أجله.
مسح تشارلز حبات العرق المتكونة على حواجبه. في هذه الحرارة الحارقة التي تصل إلى 40 درجة مئوية، لا يمكن حتى لأجمل الموسيقى أن تهدئ الانزعاج المتزايد بداخله.
“هل تعرف أين يوجد المخرج إلى السطح؟”
وكانت الأغنية شجية وممتعة للآذان. لقد أظهر بوضوح إتقان المغني الاستثنائي للموسيقى.
بعد توقف قصير، أجاب الفجر: “لماذا يجب أن أخبرك؟”
#Stephan
الموضوع تعقد؟؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد سقوط كلمات تشارلز، بدت موسيقى رخيمة من جيبه.
#Stephan
“لا. إنهم لا يعلمونني شيئًا. أنا فقط أجد أنه من الممتع رؤيتهم يسجدون أمامي ويعبدونني. أنت، كإنسان، يجب أن تعرف كم هو شعور لا يصدق أن تكون أعمى المعشوق والمعبود. أنا أحب هذا الشعور.”
“الفجر الأول، هل يمكنك سماعي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات