البابا
الفصل 183. البابا
حدق تشارلز في البابا بنظرة محيرة. لماذا أشعر وكأنني قرأت هذه الحبكة في مكان ما من قبل؟
“هممم… أفهم أيها الحاكم تشارلز. أعرف رغبتك. كحليف لك، أود أيضًا أن أعرض مساعدتي. ومع ذلك، لا أستطيع أن أسمح لك بالحصول على هذه الأشياء الآن”، قال البابا.
كل هذه رواية…….لذا
“لماذا؟”
بعد كل شيء، يمكن لأي شخص أن يكذب، وقد حذره كورد بالفعل في الماضي من أن بعض التلاميذ في النظام لم يكملوا طقوس البدء.
“وفقًا لكلماتي السابقة، لقد تحدث إله النور؛ العناصر —”
قبل زيارة البابا، كان يعتقد أن الفجر الأول هو إله النور، ولكن يبدو أنه كان يقوم بافتراض خاطئ طوال هذا الوقت.
“توقف. لا أحتاج منك أن تكرر. لا تحاول أن تتجاهلني بمثل هذه الكلمات التافهة،” قاطع تشارلز. وكان صبره ينفد.
بعد كل شيء، يمكن لأي شخص أن يكذب، وقد حذره كورد بالفعل في الماضي من أن بعض التلاميذ في النظام لم يكملوا طقوس البدء.
في مواجهة شكوك تشارلز، لم يكن البابا غاضبًا على الإطلاق. خفض رأسه والتقى بنظرة تشارلز بهدوء.
“لكن سرعان ما تغيرت ظروفي. عندما كنت في الحادية عشرة من عمري. أتذكر أنه كان في يوليو. لم يكن لدي أي عملاء لعدة أيام، وكنت أتضور جوعا. لقد حاولت سرقة بعض الطعام، ولم يكن من المستغرب أن يتم القبض علي. ضربوني حتى أصبحت أتنفس بصعوبة وتركوني في كومة قمامة. عندها تردد صدى صوت في ذهني.”
“أوه؟ إذًا كيف تفترض أنني، وأنا من سكان المناطق البحرية الجوفية، سأعرف عن الأقراص الصلبة الموجودة في أجهزة الكمبيوتر المستخدمة لتخزين البيانات؟ وكيف أعرف عن الخطر الكبير في المدينة نيوبوند؟”
“بفضل خصلات شعري الذهبية، تمكنت من العثور على عمل في منطقة الميناء ولم أعد أضطر إلى التجول في الشوارع”.
لقد أذهل تشارلز من كلمات البابا. قام بفحص التمثال أمامه بينما كانت زوبعة من الأفكار تدور في ذهنه.
“توقف. لا أحتاج منك أن تكرر. لا تحاول أن تتجاهلني بمثل هذه الكلمات التافهة،” قاطع تشارلز. وكان صبره ينفد.
“ليس هناك حاجة لإخفاء أي شيء عني. أستطيع أن أرى كل الشكوك في قلبك. أولا، أنا لست من العالم السطحي مثلك. ثانيا، أنا لست من نسل بعض الموسسة. والفجر الأول لم يكن هو الشخص الذي أخبرني عن ذلك. كل المعرفة التي أملكها تنبع من إله النور العليم،” تابع البابا.
على الرغم من تعرضه لمثل هذه الهالة الغازية، لم يتمكن تشارلز من العثور على أي إشارة للمقاومة في قلبه. ولكن سرعان ما بدأ شعور مقلق يتسلل إلى داخله. ارتجفت شفتاه قليلاً كما لو كان ينضم إلى البابا في غناء مديح إله النور.
“أي إله نور تتحدث عنه؟ هذا الشيء المعلق في السماء في المدينة نيوبوند لا يمكنه حتى تحرك، إذا كان إله النور موجودًا حقًا، فلماذا لم يكشف عن نفسه؟” رد تشارلز.
على الرغم من تعرضه لمثل هذه الهالة الغازية، لم يتمكن تشارلز من العثور على أي إشارة للمقاومة في قلبه. ولكن سرعان ما بدأ شعور مقلق يتسلل إلى داخله. ارتجفت شفتاه قليلاً كما لو كان ينضم إلى البابا في غناء مديح إله النور.
قال البابا ورفع يده اليمنى قبل أن يتمكن تشارلز من مقاطعته: “إنه موجود حقًا. لا تتعجل في الرد. استمع إلى قصتي أولاً قبل أن تقول مقالتك.”
ثم بدأ البابا قائلاً: “عندما كنت في الثامنة من عمري، فقد والدي في البحر. أصبحت والدتي مدمنة على مسحوق فاكهة الفرح وتخلت عني. لم يكن لدي أي خيار آخر، واضطررت إلى التسول في الشوارع فقط للحصول على لقمة من الطعام.
ثم بدأ البابا قائلاً: “عندما كنت في الثامنة من عمري، فقد والدي في البحر. أصبحت والدتي مدمنة على مسحوق فاكهة الفرح وتخلت عني. لم يكن لدي أي خيار آخر، واضطررت إلى التسول في الشوارع فقط للحصول على لقمة من الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان إلهك النور عليمًا وقديرًا، فلماذا لا يستطيع أن يتصرف وفقًا لذلك بنفسه؟”
“بفضل خصلات شعري الذهبية، تمكنت من العثور على عمل في منطقة الميناء ولم أعد أضطر إلى التجول في الشوارع”.
“إن إله النور موجود حقًا. إنها حقيقة لا تقبل الجدل”.وأكد البابا لتشارلز مرة أخرى “إذا رأى شيئًا خطيرًا، فهو خطير. وهذا أمر لا يمكن دحضه أيضًا.”
كان تشارلز في حيرة بعض الشيء عند سماع كلمات البابا. ما العمل الذي يتطلبه الشعر الذهبي في الميناء؟
لقد أذهل تشارلز من كلمات البابا. قام بفحص التمثال أمامه بينما كانت زوبعة من الأفكار تدور في ذهنه.
“الدعارة”، أجاب البابا على الفور على سؤال تشارلز.
دار تشارلز على كعبه ونظر إلى البابا مرة أخرى. “ألا تعتقد أنك تخلط بين تدفق المحادثة؟”
“كان البحارة الذين عادوا من البحر بحاجة إلى قناة للتخفيف من ضغوطهم العقلية. ومع ذلك، لم يكن جميعهم يحبون النساء. بعضهم يفضل الرجال، أو بالأحرى الأولاد، وهذه هي وظيفتي: إشباع رغباتهم.”🤮
“توقف. لا أحتاج منك أن تكرر. لا تحاول أن تتجاهلني بمثل هذه الكلمات التافهة،” قاطع تشارلز. وكان صبره ينفد.
“وكانت الحياة بائسة بالنسبة لي في ذلك الوقت. كل صباح، كنت أتمنى أكثر الأمنيات تواضعًا: أن يقوم عملاء اليوم بشد شعري بقسوة أقل وأن يدفعوا لي دون محاولة خداعي. وتابع البابا: “اعتقدت أن حياتي البائسة ستمتد إلى ما لا نهاية على هذا النحو”.
“أي إله نور تتحدث عنه؟ هذا الشيء المعلق في السماء في المدينة نيوبوند لا يمكنه حتى تحرك، إذا كان إله النور موجودًا حقًا، فلماذا لم يكشف عن نفسه؟” رد تشارلز.
كان صوته هادئًا مثل الماء، كما لو كان يروي طفولة شخص آخر. ولكن صوته ارتفع فجأة، وأضاءت عيناه بغضب. حرق العاطفة.
حلق التمثال الحجري الذي يبلغ طوله ثلاثة أمتار، وظهرت الشقوق في شكله الرمادي؛ تسرب الضوء الأبيض الناعم منه أيضًا.
“لكن سرعان ما تغيرت ظروفي. عندما كنت في الحادية عشرة من عمري. أتذكر أنه كان في يوليو. لم يكن لدي أي عملاء لعدة أيام، وكنت أتضور جوعا. لقد حاولت سرقة بعض الطعام، ولم يكن من المستغرب أن يتم القبض علي. ضربوني حتى أصبحت أتنفس بصعوبة وتركوني في كومة قمامة. عندها تردد صدى صوت في ذهني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال البابا ورفع يده اليمنى قبل أن يتمكن تشارلز من مقاطعته: “إنه موجود حقًا. لا تتعجل في الرد. استمع إلى قصتي أولاً قبل أن تقول مقالتك.”
“كان صوته لطيفًا ولطيفًا بشكل لا يصدق. شعرت كما لو أن يدًا رقيقة كانت تداعب شعري ووجهي. لقد كان إله النور. تلقيت مكالمته. لقد شفى جروحي، ومن بين عدد لا يحصى من الآخرين، مسحني كالمختار”.
“الدعارة”، أجاب البابا على الفور على سؤال تشارلز.
“تحت إشرافه، تركت عملي المهين ورائي وانضممت إلى نظام النور الإلهي، الذي كان مظلومًا من قبل ميثاق فهتاجن في ذلك الوقت. وقفت على رأس نظامنا وساعدته على النمو باستخدام المعرفة الإلهية التي أسبغها عليّ “
“إن إله النور موجود حقًا. إنها حقيقة لا تقبل الجدل”.وأكد البابا لتشارلز مرة أخرى “إذا رأى شيئًا خطيرًا، فهو خطير. وهذا أمر لا يمكن دحضه أيضًا.”
حدق تشارلز في البابا بنظرة محيرة. لماذا أشعر وكأنني قرأت هذه الحبكة في مكان ما من قبل؟
“لا، لا، لا. قلت إنني لا أستطيع تسليم هذه الأشياء إليك. لكنني لم أقل أبدًا أي شيء عن عدم قدرتي على إعطائك معلومات حول العالم السطحي. إله النور يبحث عن المخرج أيضًا “
“كيف أنت متأكد من أن الصوت ينتمي إلى إله النور؟” تساءل تشارلز. “ماذا لو كان شيئًا آخر؟ ربما رجل عجوز عشوائي؟”
الفصل 183. البابا
هز البابا رأسه بالرفض. “لأن الصوت أخبرني أنه إله النور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الإحساس بمجرد ظهوره. مذهولاً، حدق تشارلز في التمثال الذي أمامه. لقد عادت بالفعل إلى شكلها الأصلي. لكن أفكار تشارلز كانت بعيدة عن الاستقرار.
“وهل تصدق كل ما يقوله الصوت؟” أجاب تشارلز
كان وزن كلمات البابا هائلاً. لم يكن لدى تشارلز أدنى فكرة عن الهوية الفعلية لهذا الإله النور، لكنه كان متأكدًا من شيء واحد: حتى هذا الوجود القاهر لم يتمكن من تحديد المخرج.
“نعم. أنا أصدق كل كلمة قالها. لقد رفع مكانتي من عاهر بائسة ومتواضعة إلى بابا نظام النور الإلهي. بغض النظر عمن هو، فهو الإله الوحيد الذي سأظل احترمه إلى الأبد.”
“وكانت الحياة بائسة بالنسبة لي في ذلك الوقت. كل صباح، كنت أتمنى أكثر الأمنيات تواضعًا: أن يقوم عملاء اليوم بشد شعري بقسوة أقل وأن يدفعوا لي دون محاولة خداعي. وتابع البابا: “اعتقدت أن حياتي البائسة ستمتد إلى ما لا نهاية على هذا النحو”.
ثم واصل البابا بتفان لا جدال فيه، “عندما وصلت لأول مرة إلى المدينة نيوبوند، أمرني بمسح جميع السجلات في المدينة على الفور. وهكذا، نفذت أوامره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة شكوك تشارلز، لم يكن البابا غاضبًا على الإطلاق. خفض رأسه والتقى بنظرة تشارلز بهدوء.
عقد تشارلز حواجبه معًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان يجب أن يصدق الرجل العجوز الذي أمامه.
لقد أذهل تشارلز من كلمات البابا. قام بفحص التمثال أمامه بينما كانت زوبعة من الأفكار تدور في ذهنه.
بعد كل شيء، يمكن لأي شخص أن يكذب، وقد حذره كورد بالفعل في الماضي من أن بعض التلاميذ في النظام لم يكملوا طقوس البدء.
هز البابا رأسه. “في الواقع، إذا تدخل، فيمكنه أن يخرجنا إلى السطح دون عناء. ومع ذلك، فهو حاليًا مقيد بقواه الخاصة، وعلى هذا النحو، فهو غير قادر على استخدام قوته الإلهية على نطاق واسع. إنه في معاناة هائلة في الوقت الحالي، وهو بحاجة لمساعدتنا.”
“أيها الحاكم تشارلز، هل مازلت تشك في كلامي؟ الأكاذيب تعني الخيانة. كتلميذ لإله النور، لا أستطيع الكذب أبدًا. كم عمري الآن في رأيك؟”
“كان صوته لطيفًا ولطيفًا بشكل لا يصدق. شعرت كما لو أن يدًا رقيقة كانت تداعب شعري ووجهي. لقد كان إله النور. تلقيت مكالمته. لقد شفى جروحي، ومن بين عدد لا يحصى من الآخرين، مسحني كالمختار”.
قام تشارلز بفحص التمثال بعناية أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة شكوك تشارلز، لم يكن البابا غاضبًا على الإطلاق. خفض رأسه والتقى بنظرة تشارلز بهدوء.
“تسعون؟ مائة؟” قام تشارلز بالتخمين.
كان وزن كلمات البابا هائلاً. لم يكن لدى تشارلز أدنى فكرة عن الهوية الفعلية لهذا الإله النور، لكنه كان متأكدًا من شيء واحد: حتى هذا الوجود القاهر لم يتمكن من تحديد المخرج.
هز البابا رأسه. “لقد أنعم إله النور بركاته على جسدي الفاني. عمري مائة وثلاثين عامًا هذا العام. إذا كنت لا تزال متشككًا، فماذا عن هذا؟ هل ستظل متشككًا بعد هذا؟”
“وفقًا لكلماتي السابقة، لقد تحدث إله النور؛ العناصر —”
مع ذلك، امتد التمثال ذراعيه على نطاق واسع إلى الجانب. تصاعد صوته اللطيف فجأة وتحول إلى مزيج صاخب من النغمات الذكورية والأنثوية.
كل هذه رواية…….لذا
حلق التمثال الحجري الذي يبلغ طوله ثلاثة أمتار، وظهرت الشقوق في شكله الرمادي؛ تسرب الضوء الأبيض الناعم منه أيضًا.
“كان صوته لطيفًا ولطيفًا بشكل لا يصدق. شعرت كما لو أن يدًا رقيقة كانت تداعب شعري ووجهي. لقد كان إله النور. تلقيت مكالمته. لقد شفى جروحي، ومن بين عدد لا يحصى من الآخرين، مسحني كالمختار”.
“يا إله النور، أنت الألف والياء، البداية والنهاية! أنت تخلق الكل، وأنت كلي المعرفة! كل الأشياء تأتي إلى الوجود من خلالك! كل الأشياء تنتهي فيك!”
“إن إله النور موجود حقًا. إنها حقيقة لا تقبل الجدل”.وأكد البابا لتشارلز مرة أخرى “إذا رأى شيئًا خطيرًا، فهو خطير. وهذا أمر لا يمكن دحضه أيضًا.”
رافق الرنين الهالة الملموسة والقمعية التي انفجرت من البابا. تغلبت القوة على تشارلز وتم دفعه للخلف.
ثم بدأ البابا قائلاً: “عندما كنت في الثامنة من عمري، فقد والدي في البحر. أصبحت والدتي مدمنة على مسحوق فاكهة الفرح وتخلت عني. لم يكن لدي أي خيار آخر، واضطررت إلى التسول في الشوارع فقط للحصول على لقمة من الطعام.
على الرغم من تعرضه لمثل هذه الهالة الغازية، لم يتمكن تشارلز من العثور على أي إشارة للمقاومة في قلبه. ولكن سرعان ما بدأ شعور مقلق يتسلل إلى داخله. ارتجفت شفتاه قليلاً كما لو كان ينضم إلى البابا في غناء مديح إله النور.
“إن إله النور موجود حقًا. إنها حقيقة لا تقبل الجدل”.وأكد البابا لتشارلز مرة أخرى “إذا رأى شيئًا خطيرًا، فهو خطير. وهذا أمر لا يمكن دحضه أيضًا.”
هسسسسسسسس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان إلهك النور عليمًا وقديرًا، فلماذا لا يستطيع أن يتصرف وفقًا لذلك بنفسه؟”
تردد صدى صوت زاحف في دماغه عندما شعر بالمجس بداخله بدأ يتلوى ويتشنج بعنف، كما لو كان يتفاعل مع الخوف.
“كان صوته لطيفًا ولطيفًا بشكل لا يصدق. شعرت كما لو أن يدًا رقيقة كانت تداعب شعري ووجهي. لقد كان إله النور. تلقيت مكالمته. لقد شفى جروحي، ومن بين عدد لا يحصى من الآخرين، مسحني كالمختار”.
تلاشى الإحساس بمجرد ظهوره. مذهولاً، حدق تشارلز في التمثال الذي أمامه. لقد عادت بالفعل إلى شكلها الأصلي. لكن أفكار تشارلز كانت بعيدة عن الاستقرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشارلز نظرة ثاقبة على البابا بينما أصبحت تعابير وجهه مظلمة. ثم استدار للمغادرة، لكنه لم يكد يخطو خطوة حتى صاح البابا.
قبل زيارة البابا، كان يعتقد أن الفجر الأول هو إله النور، ولكن يبدو أنه كان يقوم بافتراض خاطئ طوال هذا الوقت.
#Stephan
ربما يكون إله النور موجوداً حقاً؟ بدأت قناعة تشارلز بالتذبذب. ظهرت ابتسامة باهتة على شفاه البابا عندما لاحظ تعبير تشارلز المذهول.
حلق التمثال الحجري الذي يبلغ طوله ثلاثة أمتار، وظهرت الشقوق في شكله الرمادي؛ تسرب الضوء الأبيض الناعم منه أيضًا.
لقد كان متأكدًا من أن تشارلز قد أدرك أخيرًا مدى جهله.
“كان صوته لطيفًا ولطيفًا بشكل لا يصدق. شعرت كما لو أن يدًا رقيقة كانت تداعب شعري ووجهي. لقد كان إله النور. تلقيت مكالمته. لقد شفى جروحي، ومن بين عدد لا يحصى من الآخرين، مسحني كالمختار”.
“إن إله النور موجود حقًا. إنها حقيقة لا تقبل الجدل”.وأكد البابا لتشارلز مرة أخرى “إذا رأى شيئًا خطيرًا، فهو خطير. وهذا أمر لا يمكن دحضه أيضًا.”
لقد أذهل تشارلز من كلمات البابا. قام بفحص التمثال أمامه بينما كانت زوبعة من الأفكار تدور في ذهنه.
أطلق تشارلز نظرة ثاقبة على البابا بينما أصبحت تعابير وجهه مظلمة. ثم استدار للمغادرة، لكنه لم يكد يخطو خطوة حتى صاح البابا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تشارلز بفحص التمثال بعناية أمامه.
“انتظر. ألا تبحث عن المخرج إلى السطح؟ تصادف أن أهدافنا متوافقة”.
“أيها الحاكم تشارلز، هل مازلت تشك في كلامي؟ الأكاذيب تعني الخيانة. كتلميذ لإله النور، لا أستطيع الكذب أبدًا. كم عمري الآن في رأيك؟”
دار تشارلز على كعبه ونظر إلى البابا مرة أخرى. “ألا تعتقد أنك تخلط بين تدفق المحادثة؟”
“الدعارة”، أجاب البابا على الفور على سؤال تشارلز.
“لا، لا، لا. قلت إنني لا أستطيع تسليم هذه الأشياء إليك. لكنني لم أقل أبدًا أي شيء عن عدم قدرتي على إعطائك معلومات حول العالم السطحي. إله النور يبحث عن المخرج أيضًا “
قولوا لا اله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم 🤲
كان وزن كلمات البابا هائلاً. لم يكن لدى تشارلز أدنى فكرة عن الهوية الفعلية لهذا الإله النور، لكنه كان متأكدًا من شيء واحد: حتى هذا الوجود القاهر لم يتمكن من تحديد المخرج.
“لا، لا، لا. قلت إنني لا أستطيع تسليم هذه الأشياء إليك. لكنني لم أقل أبدًا أي شيء عن عدم قدرتي على إعطائك معلومات حول العالم السطحي. إله النور يبحث عن المخرج أيضًا “
“إذا كان إلهك النور عليمًا وقديرًا، فلماذا لا يستطيع أن يتصرف وفقًا لذلك بنفسه؟”
الفصل 183. البابا
هز البابا رأسه. “في الواقع، إذا تدخل، فيمكنه أن يخرجنا إلى السطح دون عناء. ومع ذلك، فهو حاليًا مقيد بقواه الخاصة، وعلى هذا النحو، فهو غير قادر على استخدام قوته الإلهية على نطاق واسع. إنه في معاناة هائلة في الوقت الحالي، وهو بحاجة لمساعدتنا.”
“هممم… أفهم أيها الحاكم تشارلز. أعرف رغبتك. كحليف لك، أود أيضًا أن أعرض مساعدتي. ومع ذلك، لا أستطيع أن أسمح لك بالحصول على هذه الأشياء الآن”، قال البابا.
كل هذه رواية…….لذا
“تسعون؟ مائة؟” قام تشارلز بالتخمين.
قولوا لا اله إلا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم 🤲
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان البحارة الذين عادوا من البحر بحاجة إلى قناة للتخفيف من ضغوطهم العقلية. ومع ذلك، لم يكن جميعهم يحبون النساء. بعضهم يفضل الرجال، أو بالأحرى الأولاد، وهذه هي وظيفتي: إشباع رغباتهم.”🤮
#Stephan
كان صوته هادئًا مثل الماء، كما لو كان يروي طفولة شخص آخر. ولكن صوته ارتفع فجأة، وأضاءت عيناه بغضب. حرق العاطفة.
حدق تشارلز في البابا بنظرة محيرة. لماذا أشعر وكأنني قرأت هذه الحبكة في مكان ما من قبل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات