الباب 7
الفصل 249. الباب 7
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، قام تشارلز بسحبه فجأة قبل أن يتمكن من لمس الباب.
كان الباب 7 خلف الباب 6 مباشرةً، ووجده تشارلز بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت أسماك القرش أبطأ قليلاً، لكان المخلوق قد قلب الطاولة على الفور ويلتهم أسماك القرش.
وفقًا لتوبا، كان الأثر 319 خلف الباب 7. ضرب تشارلز الباب بنصله الداكن، لكنه تفاجأ عندما وجد أن جهوده لم تنجح إلا في إنشاء خط طويل على سطحه.
ربما لم يكن سبب هذا الشذوذ بالضرورة هو الباب 3.
بدا أن الجدار كان أكثر ثباتًا مما كان يعتقد في البداية. شق تشارلز طريقه إلى المختبر رقم 3، لكنه اعتقد أن الباب رقم 7 سيظل صامدًا حتى لو استخدم نفس كمية المتفجرات التي استخدمها في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبح تشارلز إلى الباب الثالث على يسار الباب 3، معتقدًا أنه سيرى الباب 7. ومع ذلك، كان الباب 7 مفقودًا وتم استبداله بالباب 8 لسبب لا يمكن تفسيره.
يمكن أن يشعر تشارلز بنفاد الأكسجين لديه. كان عليه أن يجد طريقة للدخول من الباب؛ وإلا فإن كل جهوده ستذهب سدى.
التقط فيورباخ الفضولي أحد الأنياب، لكن تشارلز لم يجرؤ على البقاء هنا لفترة أطول. أخرج نصله الداكن وبدأ بفتح الباب رقم 7 من المفصلات.
وتردد صدى طلقة نارية خانقة بعد أن صوبها تشارلز نحو قفل الباب خلفه وأطلق النار. لم يكن نصله الداكن يعمل بشكل جيد، لذلك قرر استخدام مسدسه. ولحسن الحظ، بدا فعالا جدا. الرصاصة العظمية البيضاء اخترقت الباب مما جلب البهجة لتشارلز.
انتشر ضوء مبهر لفترة وجيزة في المياه السوداء النفاثة، وكان تشارلز على حق. تبدد الضوء تدريجياً واختفى المخلوق. لم يتمكن تشارلز من رؤية أي شيء آخر سوى بعض الأنياب المغطاة بذرات من الضباب الأسود.
كان تشارلز على وشك إطلاق وابل من الطلقات عندما غطى ضباب من الدم عينيه فجأة وسرعان ما لطخ المياه المحيطة بلون قرمزي. استدار ووجد أن قطعة ضخمة من اللحم قد تمزقت من سمكة القرش الحمراء القريبة.
ثقب واحد في بدلته الجلدية وسيكون في ورطة كبيرة.
وكان مرتكب الجريمة عبارة عن كتلة من الظلام تطفو في المياه شديدة السواد. كان للكتلة وجه حيواني بشع، وكان محاطًا بضباب أسود، مما جعله يبدو وهميًا. ومع ذلك، فإن عيونه المحتقنة بالدماء وأنيابه الصفراء لم تكن سوى وهم.
انتشر ضوء مبهر لفترة وجيزة في المياه السوداء النفاثة، وكان تشارلز على حق. تبدد الضوء تدريجياً واختفى المخلوق. لم يتمكن تشارلز من رؤية أي شيء آخر سوى بعض الأنياب المغطاة بذرات من الضباب الأسود.
صوب تشارلز مسدسه وأطلق عدة طلقات على المخلوق. ومع ذلك، ربما كان ذلك لأنهم كانوا تحت الماء أو سمة فريدة من نوعها للعدو، لكن رصاصات تشارلز اخترقت فم المخلوق مباشرة ولم تسبب أي ضرر له.
أومأ فيورباخ برأسه وأرسل سمكة قرش في مهمة. وسرعان ما عاد القرش ومسح بزعانفه بلطف على فيورباخ لتوصيل رسالة.
فشل الهجوم، لكن تشارلز تمكن من جذب انتباه المخلوق.
سأل تشارلز فيورباخ عما اكتشفه القرش، لكن فيورباخ بدا مترددًا. لوح بيديه بشكل عشوائي وليس في إشارة العلم. بدا وكأنه يحاول إيصال إجابته باستخدام لغة الجسد.
ارتجف المخلوق، ونفض بعض الضباب الأسود حوله قبل أن يندفع نحو تشارلز مع أنيابه البشعة المكشوفة.
يمكن أن يشعر تشارلز بنفاد الأكسجين لديه. كان عليه أن يجد طريقة للدخول من الباب؛ وإلا فإن كل جهوده ستذهب سدى.
كان تشارلز في وضع غير مؤات. لم يكن ليخاف من هذا المخلوق الغريب لو كانوا على الأرض، لكنهم كانوا في أعماق البحر. لم يجرؤ تشارلز على القتال وجهاً لوجه تحت هذا الضغط الهائل.
انتشر ضوء مبهر لفترة وجيزة في المياه السوداء النفاثة، وكان تشارلز على حق. تبدد الضوء تدريجياً واختفى المخلوق. لم يتمكن تشارلز من رؤية أي شيء آخر سوى بعض الأنياب المغطاة بذرات من الضباب الأسود.
ثقب واحد في بدلته الجلدية وسيكون في ورطة كبيرة.
سرت قشعريرة في العمود الفقري لفويرباخ. نظر فيورباخ إلى الأعلى وشعر بالرعب عندما وجد أن الباب الخشبي ليس باباً. لقد كانت الآثار الموجودة خلف الباب 3، وقد أخفت رؤيتهم لخداعهم للدخول إلى الباب 3!
ركل تشارلز ساقيه بشكل محموم، مثيرًا الفقاعات أثناء اندفاعه للأعلى. لقد كان شيئًا جيدًا أن تشارلز لم يكن وحيدًا. اكتشفت أسماك القرش القريبة هدفًا معاديًا، فاندفعت نحو المخلوق وأفواهها مفتوحة على مصراعيها.
انتشر ضوء مبهر لفترة وجيزة في المياه السوداء النفاثة، وكان تشارلز على حق. تبدد الضوء تدريجياً واختفى المخلوق. لم يتمكن تشارلز من رؤية أي شيء آخر سوى بعض الأنياب المغطاة بذرات من الضباب الأسود.
تحركت المياه السوداء النفاثة عندما مزقت أسماك القرش المخلوق، لكن الهجمات لم تكن فعالة. يبدو أن المخلوق كان منيعًا ضد الأذى الجسدي. كانت أسماك القرش تمزقها إلى أجزاء، لكن الأجزاء المجزأة كانت تتجمع دائمًا مرة أخرى لتشكل ضبابًا أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف المخلوق، ونفض بعض الضباب الأسود حوله قبل أن يندفع نحو تشارلز مع أنيابه البشعة المكشوفة.
إذا كانت أسماك القرش أبطأ قليلاً، لكان المخلوق قد قلب الطاولة على الفور ويلتهم أسماك القرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان إشارة العلم أن تنقل سوى بضع كلمات بسيطة، لذا فإن قرار فيورباخ بمحاولة التعبير عن رسالته من خلال لغة الجسد لم يكن غريبًا على الإطلاق.
حدق تشارلز في الضباب الأسود مع عبوس عندما ظهرت فكرة في ذهنه. ظهر صندوق مرآة في يده بعد ذلك، واتخذ قراره – كان المخلوق محاطًا بضباب أسود، لذلك أراد أن يحاول التغلب على هذا الظلام بالضوء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف المخلوق، ونفض بعض الضباب الأسود حوله قبل أن يندفع نحو تشارلز مع أنيابه البشعة المكشوفة.
انتشر ضوء مبهر لفترة وجيزة في المياه السوداء النفاثة، وكان تشارلز على حق. تبدد الضوء تدريجياً واختفى المخلوق. لم يتمكن تشارلز من رؤية أي شيء آخر سوى بعض الأنياب المغطاة بذرات من الضباب الأسود.
حدق فيورباخ بهدوء في تشارلز المتجمد قبل أن يسبح نحو الباب.
هل هي أثر؟ سأل تشارلز داخليا. مخلوقات تحت الماء تسقط آثارها عند الموت؟
ربما لم يكن سبب هذا الشذوذ بالضرورة هو الباب 3.
التقط فيورباخ الفضولي أحد الأنياب، لكن تشارلز لم يجرؤ على البقاء هنا لفترة أطول. أخرج نصله الداكن وبدأ بفتح الباب رقم 7 من المفصلات.
وفقًا لتوبا، كان الأثر 319 خلف الباب 7. ضرب تشارلز الباب بنصله الداكن، لكنه تفاجأ عندما وجد أن جهوده لم تنجح إلا في إنشاء خط طويل على سطحه.
وسرعان ما فُتح الباب بعد جهد كبير من تشارلز. اندفعت مياه البحر السوداء إلى الباب، وملأت الغرفة بالكامل. ومع ذلك، فإن المنظر الذي استقبل تشارلز وفيورباخ داخل الغرفة كان يفوق توقعاتهم.
فكر تشارلز لفترة وجيزة وأشار إلى الظلام الدامس البعيد.
ذكر توبا أن الأثر 319 كان عبارة عن طابعة، لكنهما لم يتمكنا من العثور على أي طابعة في ما يشبه غرفة مساحتها خمسة أمتار مربعة. كان هناك باب خشبي يقف على الحائط المقابل لهما، وكان هناك ضوء أحمر خافت يسطع فوقه.
يمكن أن يشعر تشارلز بنفاد الأكسجين لديه. كان عليه أن يجد طريقة للدخول من الباب؛ وإلا فإن كل جهوده ستذهب سدى.
“الهدف، الباب، خلف؟” أشار فيورباخ بإشارة العلم.
صوب تشارلز مسدسه وأطلق عدة طلقات على المخلوق. ومع ذلك، ربما كان ذلك لأنهم كانوا تحت الماء أو سمة فريدة من نوعها للعدو، لكن رصاصات تشارلز اخترقت فم المخلوق مباشرة ولم تسبب أي ضرر له.
عقد تشارلز حواجبه. لم يقل توبا أي شيء عن كيفية فتح باب آخر للوصول إلى الأثر 319. ربما كان الأثر 319 بحاجة إلى التواجد خلف المزيد من الأبواب كإجراء احترازي؟
كان تشارلز في وضع غير مؤات. لم يكن ليخاف من هذا المخلوق الغريب لو كانوا على الأرض، لكنهم كانوا في أعماق البحر. لم يجرؤ تشارلز على القتال وجهاً لوجه تحت هذا الضغط الهائل.
حدق فيورباخ بهدوء في تشارلز المتجمد قبل أن يسبح نحو الباب.
حدق تشارلز في الضباب الأسود مع عبوس عندما ظهرت فكرة في ذهنه. ظهر صندوق مرآة في يده بعد ذلك، واتخذ قراره – كان المخلوق محاطًا بضباب أسود، لذلك أراد أن يحاول التغلب على هذا الظلام بالضوء!
لكن، قام تشارلز بسحبه فجأة قبل أن يتمكن من لمس الباب.
كان تشارلز في وضع غير مؤات. لم يكن ليخاف من هذا المخلوق الغريب لو كانوا على الأرض، لكنهم كانوا في أعماق البحر. لم يجرؤ تشارلز على القتال وجهاً لوجه تحت هذا الضغط الهائل.
تفاجأ، أراد فيورباخ طرح الأسئلة، لكنه تجمد عندما رأى تشارلز يحدق في عدد هائل يقول: 3. كان فيورباخ مقتنعا بأن الرقم الأسود العملاق الموجود على الباب يقول 7، فكيف أصبح 3؟
وكان مرتكب الجريمة عبارة عن كتلة من الظلام تطفو في المياه شديدة السواد. كان للكتلة وجه حيواني بشع، وكان محاطًا بضباب أسود، مما جعله يبدو وهميًا. ومع ذلك، فإن عيونه المحتقنة بالدماء وأنيابه الصفراء لم تكن سوى وهم.
سرت قشعريرة في العمود الفقري لفويرباخ. نظر فيورباخ إلى الأعلى وشعر بالرعب عندما وجد أن الباب الخشبي ليس باباً. لقد كانت الآثار الموجودة خلف الباب 3، وقد أخفت رؤيتهم لخداعهم للدخول إلى الباب 3!
ونظر أمامه، رأى تشارلز خطًا أبيض خافتًا يلتوي مع الأمواج – كان ذلك هو السطح.
“اللعنة! متى خدعتنا؟!” خرج تشارلز من الغرفة وأغلق الباب بتعبير مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان إشارة العلم أن تنقل سوى بضع كلمات بسيطة، لذا فإن قرار فيورباخ بمحاولة التعبير عن رسالته من خلال لغة الجسد لم يكن غريبًا على الإطلاق.
كان فيورباخ يرتجف بشكل غير محسوس عندما فكر فيما كان يمكن أن يحدث لو أنه فتح هذا الباب الخشبي. لم يكن متأكدًا، لكنه كان يعلم أن ذلك لن يكون جيدًا على الإطلاق.
لقد أشار وتأرجح لمدة نصف يوم على ما يبدو دون جدوى.
سبح تشارلز إلى الباب الثالث على يسار الباب 3، معتقدًا أنه سيرى الباب 7. ومع ذلك، كان الباب 7 مفقودًا وتم استبداله بالباب 8 لسبب لا يمكن تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف المخلوق، ونفض بعض الضباب الأسود حوله قبل أن يندفع نحو تشارلز مع أنيابه البشعة المكشوفة.
هل ما زال هذا الأثر يخدعنا؟ تمتم تشارلز وهو يحدق في الباب البعيد 3؛ كانت أبوابه المعدنية تتدلى بشكل خطير بسبب محاولته القوية لفتحها. كانت الغرفة خلف الباب رقم 3 هادئة؛ ما زالوا لم يروا أي وحوش غريبة أو مشاهد غريبة في الغرفة. كلما كان الجو أكثر هدوءًا، كلما وجد تشارلز الكيان الموجود خلف الباب رقم 3 غريبًا.
صوب تشارلز مسدسه وأطلق عدة طلقات على المخلوق. ومع ذلك، ربما كان ذلك لأنهم كانوا تحت الماء أو سمة فريدة من نوعها للعدو، لكن رصاصات تشارلز اخترقت فم المخلوق مباشرة ولم تسبب أي ضرر له.
ربما لم يكن سبب هذا الشذوذ بالضرورة هو الباب 3.
بدا أن الأثر الموجود خلف الباب 3 غير قادر على التحرك، لذلك كان عليهم فقط أن يكونوا يقظين ويتأكدوا من أنهم لن يقعوا في فخ حيله.
بدا أن الأثر الموجود خلف الباب 3 غير قادر على التحرك، لذلك كان عليهم فقط أن يكونوا يقظين ويتأكدوا من أنهم لن يقعوا في فخ حيله.
ونظر أمامه، رأى تشارلز خطًا أبيض خافتًا يلتوي مع الأمواج – كان ذلك هو السطح.
فكر تشارلز لفترة وجيزة وأشار إلى الظلام الدامس البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، قام تشارلز بسحبه فجأة قبل أن يتمكن من لمس الباب.
أراد أن يعرف طول الممر الذي كانوا فيه بالضبط.
سبح تشارلز على طول الجدران المتهالكة، وفهم أخيرًا لماذا فشل فيورباخ في إخباره بالإجابة. كان الممر الذي أمامه على منحدر صاعد. دخل تشارلز المنحدر وشعر بضغط الماء ينخفض بشكل كبير.
أومأ فيورباخ برأسه وأرسل سمكة قرش في مهمة. وسرعان ما عاد القرش ومسح بزعانفه بلطف على فيورباخ لتوصيل رسالة.
يمكن أن يشعر تشارلز بنفاد الأكسجين لديه. كان عليه أن يجد طريقة للدخول من الباب؛ وإلا فإن كل جهوده ستذهب سدى.
فهم فيورباخ ما كان يحاول القرش قوله، واستمر في الإيماء بينما كان يداعب بطنه.
لقد أشار وتأرجح لمدة نصف يوم على ما يبدو دون جدوى.
سأل تشارلز فيورباخ عما اكتشفه القرش، لكن فيورباخ بدا مترددًا. لوح بيديه بشكل عشوائي وليس في إشارة العلم. بدا وكأنه يحاول إيصال إجابته باستخدام لغة الجسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبح تشارلز إلى الباب الثالث على يسار الباب 3، معتقدًا أنه سيرى الباب 7. ومع ذلك، كان الباب 7 مفقودًا وتم استبداله بالباب 8 لسبب لا يمكن تفسيره.
لقد أشار وتأرجح لمدة نصف يوم على ما يبدو دون جدوى.
ركل تشارلز ساقيه بشكل محموم، مثيرًا الفقاعات أثناء اندفاعه للأعلى. لقد كان شيئًا جيدًا أن تشارلز لم يكن وحيدًا. اكتشفت أسماك القرش القريبة هدفًا معاديًا، فاندفعت نحو المخلوق وأفواهها مفتوحة على مصراعيها.
لم يكن بإمكان إشارة العلم أن تنقل سوى بضع كلمات بسيطة، لذا فإن قرار فيورباخ بمحاولة التعبير عن رسالته من خلال لغة الجسد لم يكن غريبًا على الإطلاق.
التقط فيورباخ الفضولي أحد الأنياب، لكن تشارلز لم يجرؤ على البقاء هنا لفترة أطول. أخرج نصله الداكن وبدأ بفتح الباب رقم 7 من المفصلات.
بغض النظر، استسلم فيورباخ في النهاية. وأشار إلى المسافة بينما كان يدفع تشارلز للسباحة نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت أسماك القرش أبطأ قليلاً، لكان المخلوق قد قلب الطاولة على الفور ويلتهم أسماك القرش.
سبح تشارلز على طول الجدران المتهالكة، وفهم أخيرًا لماذا فشل فيورباخ في إخباره بالإجابة. كان الممر الذي أمامه على منحدر صاعد. دخل تشارلز المنحدر وشعر بضغط الماء ينخفض بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت أسماك القرش أبطأ قليلاً، لكان المخلوق قد قلب الطاولة على الفور ويلتهم أسماك القرش.
ونظر أمامه، رأى تشارلز خطًا أبيض خافتًا يلتوي مع الأمواج – كان ذلك هو السطح.
ربما لم يكن سبب هذا الشذوذ بالضرورة هو الباب 3.
#Stephan
هل ما زال هذا الأثر يخدعنا؟ تمتم تشارلز وهو يحدق في الباب البعيد 3؛ كانت أبوابه المعدنية تتدلى بشكل خطير بسبب محاولته القوية لفتحها. كانت الغرفة خلف الباب رقم 3 هادئة؛ ما زالوا لم يروا أي وحوش غريبة أو مشاهد غريبة في الغرفة. كلما كان الجو أكثر هدوءًا، كلما وجد تشارلز الكيان الموجود خلف الباب رقم 3 غريبًا.
حدق تشارلز في الضباب الأسود مع عبوس عندما ظهرت فكرة في ذهنه. ظهر صندوق مرآة في يده بعد ذلك، واتخذ قراره – كان المخلوق محاطًا بضباب أسود، لذلك أراد أن يحاول التغلب على هذا الظلام بالضوء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات