لم الشمل
الفصل 260. لم الشمل
شخصية طويلة ورائعة انقضت على تشارلز، ودفن رأسه في حضنها.
“إليزابيث، دعيني أذهب. لا أستطيع … التنفس،” تمتم تشارلز. خفف العناق الضيق، لكن تشارلز فشل في أخذ نفس كامل حتى عندما ضغطت شفاه حلوة تشبه العسل على شفتيه.
ذهل الجميع في الأرصفة عاجزين عن الكلام عند رؤيتهم. لقد سمعوا عن العلاقة بين حاكمهم وحاكم جزيرة الأمل، لكنهم ما زالوا متفاجئين من العرض المفاجئ للمودة.
ضحكت إليزابيث وقالت: “صحيح. أنا متأكدة من أنه لم يكن يقضي وقتًا ممتعًا مؤخرًا، لذلك لن يفيدني استفزازه في حين أنه ربما يكون مصابًا بجنون العظمة في الوقت الحالي.”
“إليزابيث، دعيني أذهب. لا أستطيع … التنفس،” تمتم تشارلز. خفف العناق الضيق، لكن تشارلز فشل في أخذ نفس كامل حتى عندما ضغطت شفاه حلوة تشبه العسل على شفتيه.
أجاب تشارلز قبل أن يطلق على إليزابيث نظرة استجواب: “أنت تملقني”. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قرارها بإحضاره إلى هنا. بقدر ما يستطيع أن يتذكر، لم تكن عادة مقابلة الوالدين موجودة في البحر الجوفي.
حدقت ليلي بعيون واسعة؛ لمعت عيناها بالرهبة والحسد وهي تحدق في الاثنين. انفصل الزوجان وتركا يلهثان للتنفس بعد ثلاث دقائق. ثم لفت إليزابيث ذراعيها حول تشارلز وسارت نحو سيارة ليموزين بيضاء ممتدة.
“نعم، أنا كذلك، وقد هربت. الأشياء التي يفعلونها وآلهتهم أكثر شرًا مما تتخيل.”
اختفى حاكم جزيرة الأمل طوال اليوم ولم تتم رؤيته إلا في المأدبة التي أقيمت ظهر اليوم التالي.
همست إليزابيث في أذن جدها عندما تلقت نظرة تشارلز.
رفعت إليزابيث كأس النبيذ في يدها. أزهرت وجنتاها الورديتان عندما انفجرت في ابتسامة وقالت: “الجميع، دعونا نشرب نخب حلفائنا من جزيرة الأمل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السعال، السعال”. وتردد صدى السعال من خلف الباب، ووصل صوت قديم منخفض إلى آذانهم. “هل هذه أنت يا ليز؟”
رفعت المستويات العليا التي تم سكها حديثًا في شواطئ إليزارليس كأس النبيذ في أيديهم وابتسامات معلقة على شفاههم. ألقى معظمهم نظرات فضولية على تشارلز، الذي كان لا يزال يرتدي زي قبطانه.
“إذن أنت الحاكم الذي كانت ليز تتحدث عنه؟” قال الرجل العجوز: “لقد اكتشفت جزيرة صالحة للسكن، لذا لا بد أنك رجل غير عادي”.
لقد شعروا بالفضول تجاه تشارلز بعد أن سمعوا أنه كان جريئًا بما يكفي للمغامرة في أعماق البحار الخطيرة، على الرغم من أنه كان بالفعل حاكمًا لمثل هذه جزيرة الغنية.
“لن أبقى هنا لفترة طويلة. سأذهب إلى جزر ألبيون وأقوم ببعض الأعمال هناك”، أجاب تشارلز وأبعد يد إليزابيث عن صدره.
“ما رأيك؟ قصر حاكم خاصتي ليس متهالكا جدا مقارنة بقصرك، أليس كذلك؟” سألت إليزابيث؛ كان صوتها مشوبًا بالفخر.
لاحظ تشارلز أيضًا أن الكهف الذي كان 1002 محتجزًا فيه أسيرًا قد احتله مبنى. يبدو أنهم استفادوا من المساحة الشاسعة داخل الكهف.
نظر تشارلز حوله. كان ضيوف المأدبة يرتدون ملابس مناسبة لهذه المناسبة، وتحت الثريات المتلألئة في قاعة الولائم المطلية بالعاج، كانت الخادمات والخدم يتنقلون بملابس رسمية وهم يحملون الصواني في أيديهم.
“أي انتفاضة لن يكون لها تأثير عليه طالما أن رونكر موجود. على أي حال، دعونا نتوقف عن الحديث عنه. دعونا نرتاح اليوم،” أجاب تشارلز.
كما رصد تشارلز بعض الوجوه المألوفة في الحشد. رأى ويليام، الذي اشترى آثاره ذات مرة، ورأى أيضًا الرجل السمين المتحمس من أرخبيل المرجان. حتى ابنة تشارلي كانت هناك، لكن نظرتها تجاهه بدت غريبة تمامًا لسبب ما.
“أي انتفاضة لن يكون لها تأثير عليه طالما أن رونكر موجود. على أي حال، دعونا نتوقف عن الحديث عنه. دعونا نرتاح اليوم،” أجاب تشارلز.
“ليس سيئًا. الجميع هنا.” تشارلز أسقط النبيذ في كأسه. وضع يده حول خصر إليزابيث النحيف، وبدأا بالسير نحو الشرفة القريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال معي!” صرخت.
وقف تشارلز عند الشرفة نصف الدائرية ونظر حوله. لم تعد الآثار موجودة وتم استبدالها بمجموعة متنوعة من المباني.
أجاب تشارلز: “نعم، واجهت بعض المشكلات، ولكن تم حلها الآن”. لم يستطع إلا أن يتذكر المدينة الفاضلة التي تنتمي إلى 041.
كما تم إعدام النباتات وإعادة ترتيبها. لقد بدت وكأنها حديقة أكثر من كونها غابة.
“نعم، أنا كذلك، وقد هربت. الأشياء التي يفعلونها وآلهتهم أكثر شرًا مما تتخيل.”
تم بناء المباني في الجزيرة باستخدام طراز معماري – سقف مخروطي الشكل – نادرًا ما يُرى في البحار الشمالية. من الواضح أنه كان هناك عدد لا بأس به من سكان البحار الغربية هنا.
كما رصد تشارلز بعض الوجوه المألوفة في الحشد. رأى ويليام، الذي اشترى آثاره ذات مرة، ورأى أيضًا الرجل السمين المتحمس من أرخبيل المرجان. حتى ابنة تشارلي كانت هناك، لكن نظرتها تجاهه بدت غريبة تمامًا لسبب ما.
لاحظ تشارلز أيضًا أن الكهف الذي كان 1002 محتجزًا فيه أسيرًا قد احتله مبنى. يبدو أنهم استفادوا من المساحة الشاسعة داخل الكهف.
همست إليزابيث في أذن جدها عندما تلقت نظرة تشارلز.
وقال تشارلز وهو يبدو متأثراً: “لقد تغيرت الجزيرة كثيراً بالتأكيد”. وفي غضون سنوات قليلة فقط، أصبحت الجزيرة الخطرة جزيرة مزدهرة مليئة بالحياة. لقد كان البشر بالفعل الأفضل في التكيف مع الظروف.
حدقت ليلي بعيون واسعة؛ لمعت عيناها بالرهبة والحسد وهي تحدق في الاثنين. انفصل الزوجان وتركا يلهثان للتنفس بعد ثلاث دقائق. ثم لفت إليزابيث ذراعيها حول تشارلز وسارت نحو سيارة ليموزين بيضاء ممتدة.
“إلى متى تخطط للبقاء هذه المرة؟” سألت إليزابيث وهي تداعب صدر تشارلز.
“هل أذيك هؤلاء الناس؟ لا يمكنك حقًا ترك حارسك حولهم. قالت إليزابيث: “أخبرني جدي أيضًا أنهم ماهرون في إلقاء اللعنات”.
“لن أبقى هنا لفترة طويلة. سأذهب إلى جزر ألبيون وأقوم ببعض الأعمال هناك”، أجاب تشارلز وأبعد يد إليزابيث عن صدره.
بعد أن لاحظت اللامبالاة في نبرة صوت تشارلز، أصبح تعبير إليزابيث جادًا، وحذرت قائلة: “من الأفضل ألا تقلل من شأنهم. إن الأشياء الشريرة التي كانوا يفعلونها هي بالتأكيد خارج نطاق خيالك”.
“جزر ألبيون؟ أليست هذه أراضي سوان؟ هل تحتاج إلى مساعدتي؟”
حدقت ليلي بعيون واسعة؛ لمعت عيناها بالرهبة والحسد وهي تحدق في الاثنين. انفصل الزوجان وتركا يلهثان للتنفس بعد ثلاث دقائق. ثم لفت إليزابيث ذراعيها حول تشارلز وسارت نحو سيارة ليموزين بيضاء ممتدة.
أجاب تشارلز: “لا ينبغي أن تكون رحلة خطيرة. إذا ذهب أسطولكم البحري معنا، فسنجعلهم يسيئون فهم نوايانا. سيعتقدون بالتأكيد أننا وحدنا قوانا لمهاجمة جزر ألبيون”.
“هذا أنا يا جدي. أنا هنا مع صديق،” قامت إليزابيث بتقريب تشارلز منها أثناء دخولهما الغرفة.
ضحكت إليزابيث وقالت: “صحيح. أنا متأكدة من أنه لم يكن يقضي وقتًا ممتعًا مؤخرًا، لذلك لن يفيدني استفزازه في حين أنه ربما يكون مصابًا بجنون العظمة في الوقت الحالي.”
الفصل 260. لم الشمل
“أي انتفاضة لن يكون لها تأثير عليه طالما أن رونكر موجود. على أي حال، دعونا نتوقف عن الحديث عنه. دعونا نرتاح اليوم،” أجاب تشارلز.
أراد الضيوف في قاعة الولائم في البداية استغلال هذه الفرصة للاختلاط مع المضيف وإقامة اتصالات مع تشارلز، لكن الضيوف بحكمة اختاروا عدم الاقتراب من الزوجين الحنونين اللذين يحتضنان بعضهما البعض.
“مممم”. وافقت إليزابيث بنظرة لطيفة على وجهها واستقرت بين ذراعي تشارلز.
“أين نحن ذاهبون؟” سأل تشارلز.
كانت لحظة كهذه ثمينة حقًا لكل من إليزابيث وتشارلز، لذلك أرادوا الاستمتاع بها لأطول فترة ممكنة.
ذهل الجميع في الأرصفة عاجزين عن الكلام عند رؤيتهم. لقد سمعوا عن العلاقة بين حاكمهم وحاكم جزيرة الأمل، لكنهم ما زالوا متفاجئين من العرض المفاجئ للمودة.
أراد الضيوف في قاعة الولائم في البداية استغلال هذه الفرصة للاختلاط مع المضيف وإقامة اتصالات مع تشارلز، لكن الضيوف بحكمة اختاروا عدم الاقتراب من الزوجين الحنونين اللذين يحتضنان بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لحظة كهذه ثمينة حقًا لكل من إليزابيث وتشارلز، لذلك أرادوا الاستمتاع بها لأطول فترة ممكنة.
“صحيح. أتذكر أنك انطلقت في رحلة إلى بحر الضباب. هل واجهت أي مشكلة أو أي شيء؟” سألت إليزابيث.
“ما رأيك؟ قصر حاكم خاصتي ليس متهالكا جدا مقارنة بقصرك، أليس كذلك؟” سألت إليزابيث؛ كان صوتها مشوبًا بالفخر.
أجاب تشارلز: “نعم، واجهت بعض المشكلات، ولكن تم حلها الآن”. لم يستطع إلا أن يتذكر المدينة الفاضلة التي تنتمي إلى 041.
“مممم”. وافقت إليزابيث بنظرة لطيفة على وجهها واستقرت بين ذراعي تشارلز.
“هل أذيك هؤلاء الناس؟ لا يمكنك حقًا ترك حارسك حولهم. قالت إليزابيث: “أخبرني جدي أيضًا أنهم ماهرون في إلقاء اللعنات”.
#Stephan
“هل تتحدث عن الهايكور؟” قال تشارلز: “حسنًا، إنهم عمالقة بالفعل، لكنهم كانوا بسيطين للغاية”.
“صحيح. أتذكر أنك انطلقت في رحلة إلى بحر الضباب. هل واجهت أي مشكلة أو أي شيء؟” سألت إليزابيث.
بعد أن لاحظت اللامبالاة في نبرة صوت تشارلز، أصبح تعبير إليزابيث جادًا، وحذرت قائلة: “من الأفضل ألا تقلل من شأنهم. إن الأشياء الشريرة التي كانوا يفعلونها هي بالتأكيد خارج نطاق خيالك”.
“إليزابيث، دعيني أذهب. لا أستطيع … التنفس،” تمتم تشارلز. خفف العناق الضيق، لكن تشارلز فشل في أخذ نفس كامل حتى عندما ضغطت شفاه حلوة تشبه العسل على شفتيه.
وجد تشارلز أن كلمات إليزابيث تتعارض مع تجربته الخاصة. كان لديه رأي مختلف عن الهايكور، وكان ذلك بناءً على ما عاشه في جزر القلب المحطمة.
“ليس سيئًا. الجميع هنا.” تشارلز أسقط النبيذ في كأسه. وضع يده حول خصر إليزابيث النحيف، وبدأا بالسير نحو الشرفة القريبة.
“لقد زرت معظم جزرهم، وكانوا مثل الناس العاديين تمامًا. وكانت حياتهم اليومية تدور في الغالب حولهم”. وقال تشارلز: “إنهم ليسوا خطيرين كما صورتهم لي. إذا اضطررت إلى اختيار شريك للعمل معه، فسأختار هؤلاء الأشخاص بدلاً من هؤلاء الطوائف الشريرة التي تؤدي طقوس التضحية الحية”.
“هل أذيك هؤلاء الناس؟ لا يمكنك حقًا ترك حارسك حولهم. قالت إليزابيث: “أخبرني جدي أيضًا أنهم ماهرون في إلقاء اللعنات”.
حواجب إليزابيث مجعدة. يبدو أنها نسيت أنهم ما زالوا في منتصف المأدبة لأنها أمسكت بيد تشارلز وركزت على كعبها قبل أن تسحب تشارلز معها بعيدًا.
ضحكت إليزابيث وقالت: “صحيح. أنا متأكدة من أنه لم يكن يقضي وقتًا ممتعًا مؤخرًا، لذلك لن يفيدني استفزازه في حين أنه ربما يكون مصابًا بجنون العظمة في الوقت الحالي.”
“تعال معي!” صرخت.
“مممم”. وافقت إليزابيث بنظرة لطيفة على وجهها واستقرت بين ذراعي تشارلز.
“أين نحن ذاهبون؟” سأل تشارلز.
“ليس سيئًا. الجميع هنا.” تشارلز أسقط النبيذ في كأسه. وضع يده حول خصر إليزابيث النحيف، وبدأا بالسير نحو الشرفة القريبة.
فأجابت إليزابيث: “سنزور جدي”.
لاحظ تشارلز أيضًا أن الكهف الذي كان 1002 محتجزًا فيه أسيرًا قد احتله مبنى. يبدو أنهم استفادوا من المساحة الشاسعة داخل الكهف.
وتحرك الزوجان بسرعة، مروراً بعدد لا بأس به من الغرف الفخمة في قصر الحاكم حتى وصلا أمام باب غريب المظهر.
“إذن أنت الحاكم الذي كانت ليز تتحدث عنه؟” قال الرجل العجوز: “لقد اكتشفت جزيرة صالحة للسكن، لذا لا بد أنك رجل غير عادي”.
بدا الباب غريبًا لأنه كان مرتفعًا للغاية. لقد جعل تشارلز يشعر وكأنه عاد إلى جزر القلب المحطمة.
حدقت ليلي بعيون واسعة؛ لمعت عيناها بالرهبة والحسد وهي تحدق في الاثنين. انفصل الزوجان وتركا يلهثان للتنفس بعد ثلاث دقائق. ثم لفت إليزابيث ذراعيها حول تشارلز وسارت نحو سيارة ليموزين بيضاء ممتدة.
“السعال، السعال”. وتردد صدى السعال من خلف الباب، ووصل صوت قديم منخفض إلى آذانهم. “هل هذه أنت يا ليز؟”
فأجابت إليزابيث: “سنزور جدي”.
“هذا أنا يا جدي. أنا هنا مع صديق،” قامت إليزابيث بتقريب تشارلز منها أثناء دخولهما الغرفة.
كما رصد تشارلز بعض الوجوه المألوفة في الحشد. رأى ويليام، الذي اشترى آثاره ذات مرة، ورأى أيضًا الرجل السمين المتحمس من أرخبيل المرجان. حتى ابنة تشارلي كانت هناك، لكن نظرتها تجاهه بدت غريبة تمامًا لسبب ما.
كانت الغرفة ضخمة، لكن السرير الضخم احتل معظم مساحتها. كان هناك هايكور منهك المظهر في السرير، ويحيط به طبيبان يرتديان معاطف بيضاء، ويبدو أنهما يختبرانه بحثًا عن شيء ما.
وقف تشارلز عند الشرفة نصف الدائرية ونظر حوله. لم تعد الآثار موجودة وتم استبدالها بمجموعة متنوعة من المباني.
وضحت عيون الرجل العجوز المذهولة قليلاً عندما رأى حفيدته، وكان يكافح من أجل الجلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تشارلز حوله. كان ضيوف المأدبة يرتدون ملابس مناسبة لهذه المناسبة، وتحت الثريات المتلألئة في قاعة الولائم المطلية بالعاج، كانت الخادمات والخدم يتنقلون بملابس رسمية وهم يحملون الصواني في أيديهم.
“يجب عليك فقط الاستلقاء يا جدي،” قالت إليزابيث وهي تقترب منه وتدفعه أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتحدث عن الهايكور؟” قال تشارلز: “حسنًا، إنهم عمالقة بالفعل، لكنهم كانوا بسيطين للغاية”.
“لا بأس. أشعر بتحسن كبير. لم تعد ركبتي تؤلمني، ويمكنني الجلوس على ما يرام،” أجاب الرجل العجوز. وألقى نظرة فضولية على تشارلز وحدق بعمق في الأخير.
أجاب تشارلز قبل أن يطلق على إليزابيث نظرة استجواب: “أنت تملقني”. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قرارها بإحضاره إلى هنا. بقدر ما يستطيع أن يتذكر، لم تكن عادة مقابلة الوالدين موجودة في البحر الجوفي.
“إذن أنت الحاكم الذي كانت ليز تتحدث عنه؟” قال الرجل العجوز: “لقد اكتشفت جزيرة صالحة للسكن، لذا لا بد أنك رجل غير عادي”.
حدقت ليلي بعيون واسعة؛ لمعت عيناها بالرهبة والحسد وهي تحدق في الاثنين. انفصل الزوجان وتركا يلهثان للتنفس بعد ثلاث دقائق. ثم لفت إليزابيث ذراعيها حول تشارلز وسارت نحو سيارة ليموزين بيضاء ممتدة.
أجاب تشارلز قبل أن يطلق على إليزابيث نظرة استجواب: “أنت تملقني”. لم يكن لديه أي فكرة عن سبب قرارها بإحضاره إلى هنا. بقدر ما يستطيع أن يتذكر، لم تكن عادة مقابلة الوالدين موجودة في البحر الجوفي.
“أين نحن ذاهبون؟” سأل تشارلز.
همست إليزابيث في أذن جدها عندما تلقت نظرة تشارلز.
ذهل الجميع في الأرصفة عاجزين عن الكلام عند رؤيتهم. لقد سمعوا عن العلاقة بين حاكمهم وحاكم جزيرة الأمل، لكنهم ما زالوا متفاجئين من العرض المفاجئ للمودة.
أومأ الرجل العجوز برأسه متفهمًا، وأصدرت عيناه بريقًا قلقًا وهو يحدق في تشارلز. “طفلي، ليز على حق. الهايكور خطيرون. لا ينبغي أن تتورطي معهم.”
ذهل الجميع في الأرصفة عاجزين عن الكلام عند رؤيتهم. لقد سمعوا عن العلاقة بين حاكمهم وحاكم جزيرة الأمل، لكنهم ما زالوا متفاجئين من العرض المفاجئ للمودة.
“ألست أنت هايكور أيضًا؟”
رفعت إليزابيث كأس النبيذ في يدها. أزهرت وجنتاها الورديتان عندما انفجرت في ابتسامة وقالت: “الجميع، دعونا نشرب نخب حلفائنا من جزيرة الأمل!”
“نعم، أنا كذلك، وقد هربت. الأشياء التي يفعلونها وآلهتهم أكثر شرًا مما تتخيل.”
#Stephan
#Stephan
“لن أبقى هنا لفترة طويلة. سأذهب إلى جزر ألبيون وأقوم ببعض الأعمال هناك”، أجاب تشارلز وأبعد يد إليزابيث عن صدره.
“لن أبقى هنا لفترة طويلة. سأذهب إلى جزر ألبيون وأقوم ببعض الأعمال هناك”، أجاب تشارلز وأبعد يد إليزابيث عن صدره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات