دعنا نذهب!
الفصل 307 – دعنا نذهب!
كل أنواع الأفكار مرت بعقل كانغ وو. كانت رغباته الغريزية وحس العقل تتعارضان مع بعضهما البعض. كان بإمكانه سماع نقاشهم ضد بعضهم البعض في رأسه.
“ما هذا بحق الجحيم…؟”
– …
نظر أوه كانغ وو حوله في حيرة. لقد وضع المزيد من القوة في أطرافه للتحرك.
قعقعة.
قعقعة، قعقعة.
سمع كانغ وو صرير أسنانها.
كل ما سمعه هو أصوات السلاسل التي تضرب بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أيضًا… هذا سخيف، أليس كذلك، كانغ وو؟”
أنا…’لا أستطيع حشد أي قوة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير كانغ وو.
تصلب تعبير كانغ وو. لم يتمكن من تداول طاقته الشيطانية كما يريد. كان الأمر كما لو كان تحت تأثير سلطة الختم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت سيول-آه’
“تباً… ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
عبس كانغ وو.
“لا أعرف إذا كنت سأحب ذلك أم لا!”
لم يتمكن حتى من قطع ذراعه لتحرير نفسه كما فعل عندما تم تقييده بسلطة الختم، حيث أن السلاسل البيضاء المجهولة قد ربطت جسده بالكامل. ضيق كانغ وو عينيه. لم يكن الأمر كما لو أنه ليس لديه أي طريقة على الإطلاق للهروب.
إلى القمر!
“إذا فتحت الباب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أيضًا… هذا سخيف، أليس كذلك، كانغ وو؟”
إذا جعل الطاقة الشيطانية لنواة عشرة آلاف شيطان تنطلق بالقوة عن طريق فتح الباب، فسيكون قادرًا على ذلك كسر القيود في لحظة.
“كانغ وو …” فتحت سيول-آه فمها بصوت مرتجف. “كما ترى، قال ذلك الطفل الملائكي الوقح أنني لا أعرف شيئًا عنك. أليس هذا سخيفًا؟”
“اهدأ”.
كانت عيون سيول-آه ضبابية. كما لو كان خارج التركيز. ترنحت نحو كانغ وو وجلست على السرير. داعبت خديه بلطف بمحبة.
أخذ كانغ وو نفسا عميقا. لم يكن فتح الباب أسلوبًا يمكنه استخدامه طوعًا أو كرها. كان على الأقل بحاجة إلى معرفة ما كان يحدث قبل أن يستخدمه.
ماذا كان من المفترض أن يعرف؟
صليل، قعقعة!
– افعلها الآن!
“كوه. تبا… لماذا بحق الجحيم هي سميكة جدًا؟”
ما هذا الهراء؟
لقد استخدم سلطة الشفرات باستخدام كمية صغيرة جدًا من القوة الشيطانية الطاقة التي لا يزال بإمكانه تحريكها.
صرير.
تلامس النصل الأسود مع السلاسل.
كان هذا مذهلاً للغاية.
[هذا هو “الضوء المقيد للشيطان” المصنوع من ألوهية الإلهة السماوية. لا يمكن تدميره جسديًا.]
أصبح تعبير كانغ-وو أكثر صعوبة بمرور الوقت.
“… ماذا؟”
قالت دون تردد.
اتسعت عيون كانغ وو من رؤية نافذة الرسالة تظهر أمامه. لم يتفاجأ بحقيقة أنه لا يمكن تدميره جسديًا.
تدفقت طاقة هائلة منها. القوة الموجودة في موجة الطاقة لا يمكن حتى أن يفهمها كانغ وو.
“مصنوع من ألوهية الإلهة السماوية؟”
“ما هذا الخاتم؟”
ما هذا الهراء؟
لقد حان الوقت للاختيار بين سيول-آه الحازمة والجامح الحالية وبين سيول-آه اللطيفة ذات الابتسامة الجميلة، تلك التي التقى بها لأول مرة عندما جاء إلى الأرض لأول مرة.
قبل أن يتمكن من مواصلة هذا الخط من التفكير، شعر بوجود خارج غرفته مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوفو. يمكنك البقاء هكذا من الآن فصاعدًا. سأفعل كل شيء من أجلك.”
صرير.
“فوفو. كانغ- وو~” عانقته سيول-آه بشدة وقبلته.
“أوه، كانغ وو. لقد استيقظت.”
هاه؟ هاااه؟
“… سيول-آه؟”
“في هذه الحالة…”
كانت عيون سيول-آه ضبابية. كما لو كان خارج التركيز. ترنحت نحو كانغ وو وجلست على السرير. داعبت خديه بلطف بمحبة.
“هاا” زفرت سيول-آه في ذهول. وابتسمت وأمالت رأسها ببطء.
“ما هذا -” كان كانغ وو على وشك أن يقول شيئًا عندما سحبت رقبته وقبلته؛ استكشف لسانها فمه كما لو كانت وحشًا جائعًا يلتهم طعامه.
” أوه، ف-فهمت. أنا آسف… كانغ-وو.”
‘رائع’
صرير.
ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟ هل كان هذا حلما؟ هل كان لديه ذلك الشيء المسمى بالاحتلام أو أياً كان اسمه؟ لم يصدق أنه كان يحلم على الرغم من أنه عاش لمدة عشرة آلاف سنة.
لأكون صادقًا، لقد أحب ذلك. لقد عاش عمليا مثل عذراء لمدة عشرة آلاف سنة باستثناء الوقت الذي قضاه مع ليليث، لذلك هناك لم يكن من الممكن أن يكره مثل هذا الموقف الشبيه بالخيال.
كان كانغ وو قد قبل سيول آه عدة مرات، لكن قبلاته لم تكن بهذه القوة من قبل. ولا حتى قبلاته مع ليليث كانت بهذه الحدة.
‘هذا هو المكان الذي أخفقت فيه’
“هاا” زفرت سيول-آه في ذهول. وابتسمت وأمالت رأسها ببطء.
‘رائع’
“مواه”.
“تباً… ماذا يحدث بحق الجحيم؟”
من الرقبة إلى الأذن، قبلته سيول-آه في كل مكان كما لو كانت طائرًا ينقر عليه. اتسعت عيون كانغ وو عندما فتح فمه.
كانغ وو شرح لها الوضع سريعًا.
“ما الذي يحدث بحق الجحيم؟”
“ما رأيك…؟ هل يعجبك ذلك أيضًا، أليس كذلك؟”
كان هذا مذهلاً للغاية.
“لا أستطيع النهوض على أي حال لأنني مقيد.”
‘لا، لا. إنه ليس بالأمر المذهل.’
عبس كانغ وو.
لقد قطع حبل أفكاره بالقوة. لقد كان بالتأكيد يحب ما يحدث، ولكن ليس الوضع ككل.
حقيقي؟ هل كان الأمر على ما يرام حقًا؟
“… ماذا تفعل، سيول-آه؟” سأل بصوت منخفض.
ما هذا الهراء؟
من الواضح أن سيول-آه كانت تتصرف بغرابة شديدة. لم تكن المرأة اللطيفة واللطيفة والخجولة التي اعتاد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الإغراء مثل السم.
‘إنها تبدو مختلفة عن ليليث’
– الأمر بسيط.
عرفت ليليث بالضبط كيفية إغواء الرجل (على الرغم من أن المجسات جعلت الأمر بلا معنى) وحسبت تحركاتها بشكل مثالي للاستفادة من علمها. ومع ذلك، كل ما شعر به من سيول آه لم يكن إغراءً بل جنونًا وهوسًا لجعل كل شبر من جسد كانغ وو ملكًا لها.
قعقعة، قعقعة.
“انتظر”.
“ما هذا -” كان كانغ وو على وشك أن يقول شيئًا عندما سحبت رقبته وقبلته؛ استكشف لسانها فمه كما لو كانت وحشًا جائعًا يلتهم طعامه.
الجنون والهوس؟
‘اللعنة…’
تصلب تعبير كانغ وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فتحت الباب…”
“كانغ وو …” فتحت سيول-آه فمها بصوت مرتجف. “كما ترى، قال ذلك الطفل الملائكي الوقح أنني لا أعرف شيئًا عنك. أليس هذا سخيفًا؟”
“لا أستطيع أن أجعلك سعيدًا…؟ هذا لا يمكن أن يكون، أليس كذلك؟”
غطت يديها خدود كانغ وو.
“فوووو”. أخذ نفسًا عميقًا واستجمع عزمه.
“كنت سأفهم الأمر لو كانت ليليث، لكن لم يكن هذا هو الحال. كيف يجرؤ، عندما التقى بك في وقت متأخر عني بكثير … في حين أنه لا يعيش معك أو هو عاشق معك! “
“…”
بدأ صوت سيول-آه يحمل لمحة من الجنون. وبينما كانت تحدق في كانغ وو، بدأت عيناها تهتز بعنف.
ابتسمت بصوت خافت وعانقت رأس كانغ وو. لمست كتلتان من اللحم الناعم رأسه.
“ولكن… لكي يقول أنني لا أعرف شيئًا عنك… فو… فوفو. هذه ليست نهاية الأمر. لقد قال أنني غير قادر على حمايتك… لذلك لا أستطيع أن أجعلك سعيدًا، هل تعلم؟”
– تعال إلى هنا وساعدني.
سمع كانغ وو صرير أسنانها.
“اللعنة المقدسة”. وجه كانغ وو شاحب.
قعقعة.
قبل أن يتمكن من مواصلة هذا الخط من التفكير، شعر بوجود خارج غرفته مباشرةً.
تدفقت طاقة هائلة منها. القوة الموجودة في موجة الطاقة لا يمكن حتى أن يفهمها كانغ وو.
“فوووو”. أخذ نفسًا عميقًا واستجمع عزمه.
“اللعنة المقدسة”. وجه كانغ وو شاحب.
سمع كانغ وو صرير أسنانها.
“هل تعتقد أيضًا… هذا سخيف، أليس كذلك، كانغ وو؟”
قالت دون تردد.
” …”
حقيقي؟ هل كان الأمر على ما يرام حقًا؟
“لا أستطيع أن أجعلك سعيدًا…؟ هذا لا يمكن أن يكون، أليس كذلك؟”
– أوه، أنت. أنت تعرف بالضبط ما أعنيه.
ابتسمت بصوت خافت وعانقت رأس كانغ وو. لمست كتلتان من اللحم الناعم رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ماذا يفترض بي أن أفعل إذن؟
“الآن…” همست بإغراء، “يمكنك أن تفعل ما يحلو لك، كانغ وو.”
“اهدأ”.
انتشر الإغراء مثل السم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، كانغ وو. لقد استيقظت.”
ضحكت سيول-آه. “سأحميك من الآن فصاعدا، كانغ وو.” لعقت شفتيها وأخرجت نفسا ساخنا. “لست بحاجة إلى القيام بأي شيء من الآن فصاعدًا. ليست هناك حاجة لأن تثقل كاهلك بالالتزام بإنقاذ العالم بعد الآن.”
ظهر التردد في عيون كانغ وو.
“أم… عزيزتي؟ يبدو أن هناك سوء فهم.”
ماذا كان من المفترض أن يعرف؟
“فقط استلقي ساكنًا.”
سمع كانغ وو صرير أسنانها.
“لا أستطيع النهوض على أي حال لأنني مقيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه. تبا… لماذا بحق الجحيم هي سميكة جدًا؟”
“فوفو. يمكنك البقاء هكذا من الآن فصاعدًا. سأفعل كل شيء من أجلك.”
“آه…”تحولت عيون سيول-آه إلى الخاتم، وتجعدت تعابير وجهها.
كانت عيناها ضبابيتين. كما لو كانت عالية. سكب الضوء من الأجنحة البيضاء الاثني عشر التي نبتت من ظهرها. كانت تومض باللون الأسود مثل مصباح كهربائي مكسور. أصبح وجه كانغ وو شاحبًا؛ وقد تم أخيرا الإجابة على الأسئلة في ذهنه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
‘اللعنة…’
كانت عيناها ضبابيتين. كما لو كانت عالية. سكب الضوء من الأجنحة البيضاء الاثني عشر التي نبتت من ظهرها. كانت تومض باللون الأسود مثل مصباح كهربائي مكسور. أصبح وجه كانغ وو شاحبًا؛ وقد تم أخيرا الإجابة على الأسئلة في ذهنه
لقد أخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أيضًا… هذا سخيف، أليس كذلك، كانغ وو؟”
لم يكن أوريل هو من يحمل بذور الفساد. لقد كان مخطئًا تمامًا. لقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا منذ اللحظة التي فشلت فيها الخطة التي أعدها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، كانغ وو. لقد استيقظت.”
‘لقد كانت سيول-آه’
لقد قطع حبل أفكاره بالقوة. لقد كان بالتأكيد يحب ما يحدث، ولكن ليس الوضع ككل.
انفتح فم كانغ وو من الصدمة. لم يكن الأمر أنه لم يشك فيها. لقد تحقق مما إذا كان تصادم طاقته مع طاقة ساراف قد تسبب في أي آثار سلبية على سيول-آه في البداية.
– كيف من المفترض أن أفعل ذلك؟
‘هذا هو المكان الذي أخفقت فيه’
“فقط استلقي ساكنًا.”
إن تشابك الطاقات في حد ذاته لم يؤثر على سيول-آه بأي شكل من الأشكال. ومع ذلك، كانت المشكلة أنه بسبب التشابك، زادت طاقة السيراف داخل سيول-آه. بمعنى آخر، لم يدرك كانغ وو أن جسد سيول آه كان يتحول من جسد إنسان إلى ملاك.
“مواه”.
‘ولأنه جسد ملاك…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، كانغ وو. لقد استيقظت.”
كان لديه قيود غريزية تسمح للمرء بالحفاظ على سلامة عقله في الحياة الأبدية، تمامًا مثل الأجساد الشيطانية.
– تعال إلى هنا وساعدني.
‘هدف هوس سيول-آه هو…’
لم تكن هناك حاجة حتى للتفكير في ماهيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت سيول-آه’
“فوفو. كانغ- وو~” عانقته سيول-آه بشدة وقبلته.
– اهدأ. خذ نفسًا عميقًا، واخلع بنطالك.
‘اللعنننننة!’ صرخ كانغ وو في رأسه.
لقد اشترى قرصًا صلبًا خارجيًا بسعة تخزين تبلغ 1 تيرابايت دون أن يعرف سيول-آه السبب.
لم يكن رأسه مضطربًا إلى هذا الحد من قبل. لم تكن المشكلة مجرد سقوط سيول-آه. كانت المشكلة الأكبر هي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفعل ذلك؟”
“لا أعرف إذا كنت سأحب ذلك أم لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت سيول-آه’
لأكون صادقًا، لقد أحب ذلك. لقد عاش عمليا مثل عذراء لمدة عشرة آلاف سنة باستثناء الوقت الذي قضاه مع ليليث، لذلك هناك لم يكن من الممكن أن يكره مثل هذا الموقف الشبيه بالخيال.
ما هذا الهراء؟
‘هل من المقبول إذا لم يعد مناسبًا لجميع الأعمار بعد الآن؟ هل يجب أن نذهب مباشرة إلى القمر بهذه الطريقة؟’
كانت عيون سيول-آه ضبابية. كما لو كان خارج التركيز. ترنحت نحو كانغ وو وجلست على السرير. داعبت خديه بلطف بمحبة.
كل أنواع الأفكار مرت بعقل كانغ وو. كانت رغباته الغريزية وحس العقل تتعارضان مع بعضهما البعض. كان بإمكانه سماع نقاشهم ضد بعضهم البعض في رأسه.
صليل، قعقعة!
– هيا بنا نذهب! لقد انتظرنا عشرة آلاف سنة من أجل هذا!!
ظهرت نافذة رسالة زرقاء أمامه، وأشرق الرمز الثالث للخاتم على إصبعه الأوسط الأيمن.
– اهدأ. خذ نفسًا عميقًا، واخلع بنطالك.
ماذا كان من المفترض أن يعرف؟
‘ما هذا بحق الجحيم؟’
كانت عيناها ضبابيتين. كما لو كانت عالية. سكب الضوء من الأجنحة البيضاء الاثني عشر التي نبتت من ظهرها. كانت تومض باللون الأسود مثل مصباح كهربائي مكسور. أصبح وجه كانغ وو شاحبًا؛ وقد تم أخيرا الإجابة على الأسئلة في ذهنه
كانا كلاهما على نفس الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي التقى به بعد عشرة آلاف عام في الجحيم والشخص الأفضل بابتسامة لطيفة وناعمة هي … ‘إنسان’ هان سيول آه.
“ما رأيك…؟ هل يعجبك ذلك أيضًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صمت.
“آه، نعم بالطبع.” أومأ برأسه بشراسة.
ما هذا الهراء؟
“في هذه الحالة…”
“…”
قبلته سيول-آه مرة أخرى.
نظر أوه كانغ وو حوله في حيرة. لقد وضع المزيد من القوة في أطرافه للتحرك.
رييينغ
الفصل 307 – دعنا نذهب!
[تم الانتهاء من المهمة الأساسية.]
كانا كلاهما على نفس الجانب.
[لقد حصلت على المفتاح الثالث للبحر الشيطاني، ‘الهاوية’. ]
“لا أستطيع النهوض على أي حال لأنني مقيد.”
ظهرت نافذة رسالة زرقاء أمامه، وأشرق الرمز الثالث للخاتم على إصبعه الأوسط الأيمن.
لم يكن أوريل هو من يحمل بذور الفساد. لقد كان مخطئًا تمامًا. لقد شعر أن شيئًا ما كان خاطئًا منذ اللحظة التي فشلت فيها الخطة التي أعدها تمامًا.
“آه…”تحولت عيون سيول-آه إلى الخاتم، وتجعدت تعابير وجهها.
ما هذا الهراء؟
“ما هذا الخاتم؟”
كانغ وو شرح لها الوضع سريعًا.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير كانغ وو.
“هذا ليس شيئًا أعطاه لك هذا الطفل الوقح، أليس كذلك؟ أليس كذلك؟” عضت شفتها بشكل مزاجي. “من فضلك أعطني إجابة الآن.”
لقد حان الوقت للاختيار بين سيول-آه الحازمة والجامح الحالية وبين سيول-آه اللطيفة ذات الابتسامة الجميلة، تلك التي التقى بها لأول مرة عندما جاء إلى الأرض لأول مرة.
“إنه سلاح صنعته. ويمكن أن يتغير إلى جميع أنواع الأشكال.”
كانغ وو شرح لها الوضع سريعًا.
قام كانغ وو بتغيير شكل مفتاح البحر الشيطاني لكي تراه سيول-آه.
قبل أن يتمكن من مواصلة هذا الخط من التفكير، شعر بوجود خارج غرفته مباشرةً.
” أوه، ف-فهمت. أنا آسف… كانغ-وو.”
سمع كانغ وو صرير أسنانها.
احمرت سيول-آه خجلاً وأخفضت رأسها.
كانا كلاهما على نفس الجانب.
“نعم، من المستحيل أن ترتدي خاتمًا أعطاك إياه شخص آخر. نعم، إنه… بالتأكيد مستحيل.” أومأت برأسها وابتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أوه كانغ وو، رجل يبلغ من العمر عشرة آلاف عام تقريبًا.
“…”
– لا يمكنك فتح الباب أيضًا
“أوه، الآن بما أننا نتحدث عن هذا الموضوع، لماذا لا نحصل أيضًا على خاتمين؟ لا، فلنحصل عليهما. سأذهب لشرائهما بعد قليل.” استمرت سيول-آه في الحديث دون أن تمنح كانغ-وو وقتًا للرد.
قبلته سيول-آه مرة أخرى.
أصبح تعبير كانغ-وو أكثر صعوبة بمرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير كانغ وو.
[لقد بدأ السقوط! سيكون السقوط دائمًا إذا لم يتم إيقافه الآن!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تفعل ذلك؟”
ظهرت نافذة تحذير أمامه.
“كانغ وو …” فتحت سيول-آه فمها بصوت مرتجف. “كما ترى، قال ذلك الطفل الملائكي الوقح أنني لا أعرف شيئًا عنك. أليس هذا سخيفًا؟”
ظهر التردد في عيون كانغ وو.
قالت دون تردد.
لقد حان الوقت للاختيار بين سيول-آه الحازمة والجامح الحالية وبين سيول-آه اللطيفة ذات الابتسامة الجميلة، تلك التي التقى بها لأول مرة عندما جاء إلى الأرض لأول مرة.
‘اللعنننننة!’ صرخ كانغ وو في رأسه.
“… هاه.” ضحك كانغ وو مصطنعًا. لم يكن الأمر يستحق حتى التفكير فيه. لقد أحب أيضًا سيول-آه الحالية لدرجة أنه كاد أن يهتف بسعادة.
“لا أستطيع أن أجعلك سعيدًا…؟ هذا لا يمكن أن يكون، أليس كذلك؟”
‘ولكن…’
لقد استخدم سلطة الشفرات باستخدام كمية صغيرة جدًا من القوة الشيطانية الطاقة التي لا يزال بإمكانه تحريكها.
الشخص الذي التقى به بعد عشرة آلاف عام في الجحيم والشخص الأفضل بابتسامة لطيفة وناعمة هي … ‘إنسان’ هان سيول آه.
“آه…”تحولت عيون سيول-آه إلى الخاتم، وتجعدت تعابير وجهها.
‘سأوقف السقوط’
سمع كانغ وو صرير أسنانها.
لقد اتخذ قراره، لكن المشكلة كانت أنه لم يعرف كيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن سيول-آه كانت تتصرف بغرابة شديدة. لم تكن المرأة اللطيفة واللطيفة والخجولة التي اعتاد عليها.
استخدم كانغ وو الطاقة الشيطانية الصغيرة التي يمكنه تحريكها للاتصال بليليث.
أخذ كانغ وو نفسا عميقا. لم يكن فتح الباب أسلوبًا يمكنه استخدامه طوعًا أو كرها. كان على الأقل بحاجة إلى معرفة ما كان يحدث قبل أن يستخدمه.
– ليليث!
“ما هذا الخاتم؟”
– ملكي؟ ما المشكلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي التقى به بعد عشرة آلاف عام في الجحيم والشخص الأفضل بابتسامة لطيفة وناعمة هي … ‘إنسان’ هان سيول آه.
كانغ وو شرح لها الوضع سريعًا.
“…”
– هاه… سيول-آه فعلت؟
كانت عيناها ضبابيتين. كما لو كانت عالية. سكب الضوء من الأجنحة البيضاء الاثني عشر التي نبتت من ظهرها. كانت تومض باللون الأسود مثل مصباح كهربائي مكسور. أصبح وجه كانغ وو شاحبًا؛ وقد تم أخيرا الإجابة على الأسئلة في ذهنه
– تعال إلى هنا وساعدني.
– اهدأ. خذ نفسًا عميقًا، واخلع بنطالك.
– …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أسرع! ليس هناك وقت يا ملكي!
كان هناك صمت.
انتشر صوت ليليث في ذهنه.
انتشر صوت ليليث في ذهنه.
[تم الانتهاء من المهمة الأساسية.]
– لا أعتقد أنني سأقدم لك الكثير من المساعدة أيها الملك. إذا كانت قوية بما يكفي لتقييدك، فلن أتمكن حتى من تحمل موجة بسيطة من يدها.
كل أنواع الأفكار مرت بعقل كانغ وو. كانت رغباته الغريزية وحس العقل تتعارضان مع بعضهما البعض. كان بإمكانه سماع نقاشهم ضد بعضهم البعض في رأسه.
– أوه…تبا، إذن…
لم يتمكن حتى من قطع ذراعه لتحرير نفسه كما فعل عندما تم تقييده بسلطة الختم، حيث أن السلاسل البيضاء المجهولة قد ربطت جسده بالكامل. ضيق كانغ وو عينيه. لم يكن الأمر كما لو أنه ليس لديه أي طريقة على الإطلاق للهروب.
– لا يمكنك فتح الباب أيضًا
ما هذا الهراء؟
– ماذا يفترض بي أن أفعل إذن؟
– افعل ذلك مع سيول-آه.
– استمع بعناية يا ملكي. لقد قلت أن الملاك يسقط من النعمة عندما يصل هوسهم إلى حد الجنون، أليس كذلك؟
“…”
– نعم.
ظهرت نافذة رسالة زرقاء أمامه، وأشرق الرمز الثالث للخاتم على إصبعه الأوسط الأيمن.
– في هذه الحالة…
“…”
ظلت ليليث تتحدث.
كانت عيناها ضبابيتين. كما لو كانت عالية. سكب الضوء من الأجنحة البيضاء الاثني عشر التي نبتت من ظهرها. كانت تومض باللون الأسود مثل مصباح كهربائي مكسور. أصبح وجه كانغ وو شاحبًا؛ وقد تم أخيرا الإجابة على الأسئلة في ذهنه
– عليك أن تبدأ بتخفيف هذا الهوس.
لأكون صادقًا، لقد أحب ذلك. لقد عاش عمليا مثل عذراء لمدة عشرة آلاف سنة باستثناء الوقت الذي قضاه مع ليليث، لذلك هناك لم يكن من الممكن أن يكره مثل هذا الموقف الشبيه بالخيال.
– كيف من المفترض أن أفعل ذلك؟
ما هذا الهراء؟
– الأمر بسيط.
نعم، فلنذهب.
قالت دون تردد.
“كنت سأفهم الأمر لو كانت ليليث، لكن لم يكن هذا هو الحال. كيف يجرؤ، عندما التقى بك في وقت متأخر عني بكثير … في حين أنه لا يعيش معك أو هو عاشق معك! “
– افعل ذلك مع سيول-آه.
“هاه؟”
– نعم، هذا بالتأكيد…ماذا؟ تفعل ماذا؟
قبل أن يتمكن من مواصلة هذا الخط من التفكير، شعر بوجود خارج غرفته مباشرةً.
– أوه، أنت. أنت تعرف بالضبط ما أعنيه.
لقد اتخذ قراره، لكن المشكلة كانت أنه لم يعرف كيف.
ماذا كان من المفترض أن يعرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الإغراء مثل السم.
– إذا اعتقدت أن هدف هوسها هو هدفها بالكامل، فمن الطبيعي أن يخفف هذا الهوس.
قبلته سيول-آه مرة أخرى.
فماذا كان من المفترض أن يفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن رأسه مضطربًا إلى هذا الحد من قبل. لم تكن المشكلة مجرد سقوط سيول-آه. كانت المشكلة الأكبر هي…
– أسرع! ليس هناك وقت يا ملكي!
حقيقي؟ هل كان الأمر على ما يرام حقًا؟
هاه؟ هاااه؟
تدفقت طاقة هائلة منها. القوة الموجودة في موجة الطاقة لا يمكن حتى أن يفهمها كانغ وو.
– افعلها الآن!
‘هيا بنا نذهب! نعم!! أستطيع أن أفعل ذلك سخيف! لدي كل المعرفة التي أحتاجها!’
“…”
“ما رأيك…؟ هل يعجبك ذلك أيضًا، أليس كذلك؟”
كان فم كانغ وو مفتوحًا بتعبير مذهول. لقد رأى سيول آه تتمتم بشيء كما لو كانت جهاز راديو معطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه. تبا… لماذا بحق الجحيم هي سميكة جدًا؟”
“هل تفعل ذلك؟”
‘لا، لا. إنه ليس بالأمر المذهل.’
حقيقي؟ هل كان الأمر على ما يرام حقًا؟
هاه؟ هاااه؟
“فوووو”. أخذ نفسًا عميقًا واستجمع عزمه.
أخذ كانغ وو نفسا عميقا. لم يكن فتح الباب أسلوبًا يمكنه استخدامه طوعًا أو كرها. كان على الأقل بحاجة إلى معرفة ما كان يحدث قبل أن يستخدمه.
نعم، فلنذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، من المستحيل أن ترتدي خاتمًا أعطاك إياه شخص آخر. نعم، إنه… بالتأكيد مستحيل.” أومأت برأسها وابتسمت.
بدأ صوت سيول-آه يحمل لمحة من الجنون. وبينما كانت تحدق في كانغ وو، بدأت عيناها تهتز بعنف.
لقد كان أوه كانغ وو، رجل يبلغ من العمر عشرة آلاف عام تقريبًا.
إلى القمر!
‘هيا بنا نذهب! نعم!! أستطيع أن أفعل ذلك سخيف! لدي كل المعرفة التي أحتاجها!’
“كنت سأفهم الأمر لو كانت ليليث، لكن لم يكن هذا هو الحال. كيف يجرؤ، عندما التقى بك في وقت متأخر عني بكثير … في حين أنه لا يعيش معك أو هو عاشق معك! “
لقد اشترى قرصًا صلبًا خارجيًا بسعة تخزين تبلغ 1 تيرابايت دون أن يعرف سيول-آه السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون كانغ وو من رؤية نافذة الرسالة تظهر أمامه. لم يتفاجأ بحقيقة أنه لا يمكن تدميره جسديًا.
‘دعنا نذهب، دعنا نذهب، دعنا نذهب!!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فتحت الباب…”
إلى القمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا فتحت الباب…”
#Stephan
لقد أخطأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات