تنغمس
الفصل 280. تنغمس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد تشارلز يده وأمسك بجمالها، عجل دقيق. “لا تذهب.”
جلس تشارلز فجأة وكافح نحو الكوة القريبة.
كان رد فعل تشارلز أكثر عاطفية مما تخيلته آنا. يبدو أنه يريد التنفيس عن كل رغباته المكبوتة ومشاعره السلبية عليها.
وقفت آنا على عجل وأوقفته. “لا بأس، لا بأس الآن. نحن على بعد مائة كيلومتر على الأقل من جزر ألبيون. لقد انتهى الأمر.”
“حقًا؟ ألم تخبرني أن أولئك الذين لديهم ديوا لا يمكن للدم أن يغير نظامهم الغذائي أبدًا؟” سأل تشارلز.
دعمت آنا تشارلز طوال الطريق إلى السرير. ابتسم تشارلز بسخرية وهو يتذكر ما حدث أثناء التحديق في وجه زوجته. هل انتهى حقا؟ لماذا أشعر أن هذه مجرد البداية؟
“آه،” قالت آنا: “حسنًا، لدي أخبار جيدة. لقد اتبع طاقمك أوامرك وأسروا الجميع على الأرصفة”.
“ما الذي استدعاه سوان، هل تعرف ما هو؟” تردد صدى صوت تشارلز الأجش في المقصورة.
تحولت ساق آنا الجميلة إلى مجسات انزلقت من يد تشارلز. “من تظنني؟ دمية يمكنك الاحتفاظ بها على الجزيرة واللعب بها عند عودتك من رحلاتك؟ ولدي أشياء يجب أن أفعلها أيضًا، كما تعلم؟”
اختفت ابتسامة آنا، وبدت مترددة إلى حد ما عندما قالت، “لا أستطيع الكشف عن اسمه الحقيقي. يمكنك فقط أن تسميه عيد الليل.”
ومع أخذ ذلك في الاعتبار، مد تشارلز يده إلى مرآة الخفاش، لكن آنا أبعدت يدها.
##ممكن أن اغيره في المستقبل ##
“تشارلز، هل مازلت ترغب في العودة إلى العالم السطحي؟”
العيد؟ لقد كشف تحديد الموقع بالصدى الذي أجراه تشارلز عن شيء ضخم أكبر من رونكر. تذكر تشارلز فجأة أن الألوهية الغامضة لم تكن شبيهة بالبشر ولكنها بدت أشبه بالكرة.
“سآخذ هذا معي.” هزت آنا الأثر أمام تشارلز وشرحت له، “لا أستطيع أن أسمح لك باستخدام هذا بعد الآن.”
“ما… ما مدى قوته؟”
“لا أعرف الأرقام الدقيقة، لكن لا بد أنه كان هناك ما لا يقل عن عشرة ملايين شخص”، أجابت آنا قبل تخزين المذكرات في الدرج القريب.
لم تقدم آنا أي رد، وساد الصمت المقصورة. كان صوت الأمواج خلف النافذة هو الضجيج الوحيد الذي ساد المقصورة.
” على أي حال، لقد تم تسويتها. ابتهج، واستمر في البحث عن المخرج إلى العالم السطحي!”
لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلاً حتى يدرك أنه طرح سؤالاً غبيًا. لقد كان سؤالًا غبيًا، حيث من الواضح أن قوة الآلهة في أعماق البحار كانت غير قابلة للقياس ولم يكن هناك معيار للمقارنة به.
ارتدت آنا فستانها ووصلت إلى الداخل ملابس تشارلز بيدها اليمنى. لقد أخرجت مرآة الخفاش من جيب صدر تشارلز.
لم يفعل أسلاف سكان البحر الجوفي شيئًا سوى التأكيد على أن الآلهة موجودة بالفعل، وكانوا لم تكن مجرد أساطير.
هبطت نظرة تشارلز عليها.
لقد اتفقوا جميعًا أيضًا على شيء واحد.
عند ملاحظة الشذوذ في مشاعر تشارلز، خلعت آنا كعبها العالي وقفزت على السرير. احتضنت بين ذراعيه قبل أن تتمتم، “اتركه. لا شيء من هذا خطأك، ولا علاقة له بك.
عند مواجهة مثل هذه الكائنات في البحر، استدر واهرب بعيدًا عنهم قدر الإمكان. لسوء الحظ، بمجرد أن يتم إلقاء نظرة مثل هذا الوجود على المرء، يجب على المرء أن يسجد على الفور ويدعو لهم بالرحيل.
دعمت آنا تشارلز طوال الطريق إلى السرير. ابتسم تشارلز بسخرية وهو يتذكر ما حدث أثناء التحديق في وجه زوجته. هل انتهى حقا؟ لماذا أشعر أن هذه مجرد البداية؟
لم يقرأ تشارلز أبدًا أي سجلات عن أي شخص يقاوم الآلهة على الرغم من التاريخ الطويل للبحر الجوفي. ربما كان هؤلاء المحظوظون بما يكفي لمقاومة تلك الآلهة موجودين من قبل، ولكن التركيز كان على مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين كانوا في جزر ألبيون؟” سأل تشارلز.
“هل تعرف كم عدد الأشخاص الذين كانوا في جزر ألبيون؟” سأل تشارلز.
“عندما تكون هناك إرادة، هناك طريقة. لقد استعصت أرض النور دائمًا على سكان البحر الجوفي، لكنك لم تتوقف أبدًا عن البحث ووجدتها أخيرًا منذ وقت ليس ببعيد.
“لا أعرف الأرقام الدقيقة، لكن لا بد أنه كان هناك ما لا يقل عن عشرة ملايين شخص”، أجابت آنا قبل تخزين المذكرات في الدرج القريب.
“لا أعرف الأرقام الدقيقة، لكن لا بد أنه كان هناك ما لا يقل عن عشرة ملايين شخص”، أجابت آنا قبل تخزين المذكرات في الدرج القريب.
زفر تشارلز في محاولة لطرد الكآبة التي اجتاحت قلبه، ولكن ذلك لم يساعد كثيرا. لم تعد جزر ألبيون موجودة، وقد هلك كل ساكن في جزر ألبيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم يكن بإمكانك إنقاذهم جميعًا. لا، ليس أنت فقط. لم يكن بإمكان أي شخص آخر أن ينقذهم جميعًا في ذلك الوقت.” مدت آنا يديها الجميلتين إلى وجه تشارلز واحتضنته كما لو كان طفلًا.
إذا كانوا قد نجوا بطريقة أو بأخرى من هجمات رونكر المجنونة، فإن فساد العقل الناتج عن التحديق في الألوهية كان كافيًا لقتل الناجين المتبقين.
لم يقرأ تشارلز أبدًا أي سجلات عن أي شخص يقاوم الآلهة على الرغم من التاريخ الطويل للبحر الجوفي. ربما كان هؤلاء المحظوظون بما يكفي لمقاومة تلك الآلهة موجودين من قبل، ولكن التركيز كان على مرة واحدة.
“آه،” قالت آنا: “حسنًا، لدي أخبار جيدة. لقد اتبع طاقمك أوامرك وأسروا الجميع على الأرصفة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلاً حتى يدرك أنه طرح سؤالاً غبيًا. لقد كان سؤالًا غبيًا، حيث من الواضح أن قوة الآلهة في أعماق البحار كانت غير قابلة للقياس ولم يكن هناك معيار للمقارنة به.
ومع ذلك، يبدو أن كلمات آنا دخلت من أذن وخرجت من الأخرى. لقد حقق تشارلز هدفه في رحلته إلى جزر ألبيون، لكنه لا يمكن أن يكون أبعد عن السعادة.
“ما… ما مدى قوته؟”
لقد هلك ما لا يقل عن عشرة ملايين شخص، وحياة عشرة ملايين! حتى شخص غير مبال بالحياة مثل تشارلز لم يتمكن من فهمها تمامًا. احمرت عيون تشارلز وأصبح تنفسه غير منتظم.
على من يقع اللوم؟ سوان؟ البابا؟ أم يجب أن يلوم الإلوهية الذي لا يمكن النظر إلى صورته مباشرة؟ فكر تشارلز مليًا في الأمر لفترة طويلة، لكنه لم يستطع الجزم بذلك.
كان صوت تشارلز يرتجف وهو يقول: “لو لم ندفعه إلى الزاوية، ربما لم تكن الأمور لتصل إلى هذا الحد. ما كان ينبغي أن أفعل ذلك يا آنا. لا بد أنه كان هناك حل مختلف عن ذلك.”
عند ملاحظة الشذوذ في مشاعر تشارلز، خلعت آنا كعبها العالي وقفزت على السرير. احتضنت بين ذراعيه قبل أن تتمتم، “اتركه. لا شيء من هذا خطأك، ولا علاقة له بك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد تشارلز يده وأمسك بجمالها، عجل دقيق. “لا تذهب.”
” لم يكن بإمكانك إنقاذهم جميعًا. لا، ليس أنت فقط. لم يكن بإمكان أي شخص آخر أن ينقذهم جميعًا في ذلك الوقت.” مدت آنا يديها الجميلتين إلى وجه تشارلز واحتضنته كما لو كان طفلًا.
هبطت نظرة تشارلز عليها.
أغلقت آنا عينيها ودندنت تهويدة – بدت التهويدة مألوفة لتشارلز. لقد كانت التهويدة التي كان يسمعها كثيرًا عندما كان لا يزال طفلاً، وسرعان ما هدأت مشاعر تشارلز المضطربة.
فتحت آنا عينيها وربتت على وجه تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
ملأ الصمت المقصورة لبضع لحظات قبل أن تقطعها آنا بسؤالها.
شرع تشارلز في إخبار آنا بما قاله له جد إليزابيث.
“تشارلز، هل مازلت ترغب في العودة إلى العالم السطحي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم يكن بإمكانك إنقاذهم جميعًا. لا، ليس أنت فقط. لم يكن بإمكان أي شخص آخر أن ينقذهم جميعًا في ذلك الوقت.” مدت آنا يديها الجميلتين إلى وجه تشارلز واحتضنته كما لو كان طفلًا.
“همم؟”
هبطت نظرة تشارلز عليها.
” ألا تخشى أن تتبعك الآلهة المزعومة؟” سألت آنا.
“تشارلز، هل مازلت ترغب في العودة إلى العالم السطحي؟”
كافح تشارلز للعثور على الكلمات ليقولها. “هل تعتقد حقًا أن القشرة الرقيقة للأرض يمكنها إيقاف تلك الكائنات إذا أرادت حقًا الصعود؟”
أخيرًا، في صباح اليوم الثالث الذي غادروا فيه جزر ألبيون، تملصت آنا من ذراعي تشارلز وقالت: “هناك شخص يتصل بي، ويجب أن أذهب”.
لو أرادوا الصعود في المقام الأول، لكانوا قد فعلوا ذلك منذ فترة طويلة.
ومع أخذ ذلك في الاعتبار، مد تشارلز يده إلى مرآة الخفاش، لكن آنا أبعدت يدها.
أدركت آنا أنها سكبت دلوًا من الماء البارد على تشارلز، فقربت وجهها منه وغيرت الموضوع. “لدي أخبار جيدة أخرى، غاو تشيمينغ. لست متأكدًا بعد، لكن ربما وجدت طريقة لتغيير نظامي الغذائي.”
فتحت آنا عينيها وربتت على وجه تشارلز.
“بمجرد أن تجد المخرج إلى العالم السطحي، أتمنى أن تنتظرني قبل أن تظهر على السطح.”
” على أي حال، لقد تم تسويتها. ابتهج، واستمر في البحث عن المخرج إلى العالم السطحي!”
هبطت نظرة تشارلز عليها.
“لماذا تحتاج إليه؟ إنه مفيد جدًا بالنسبة لي،” سأل تشارلز في حيرة.
“حقًا؟ ألم تخبرني أن أولئك الذين لديهم ديوا لا يمكن للدم أن يغير نظامهم الغذائي أبدًا؟” سأل تشارلز.
لو أرادوا الصعود في المقام الأول، لكانوا قد فعلوا ذلك منذ فترة طويلة.
“عندما تكون هناك إرادة، هناك طريقة. لقد استعصت أرض النور دائمًا على سكان البحر الجوفي، لكنك لم تتوقف أبدًا عن البحث ووجدتها أخيرًا منذ وقت ليس ببعيد.
دعمت آنا تشارلز طوال الطريق إلى السرير. ابتسم تشارلز بسخرية وهو يتذكر ما حدث أثناء التحديق في وجه زوجته. هل انتهى حقا؟ لماذا أشعر أن هذه مجرد البداية؟
” على أي حال، لقد تم تسويتها. ابتهج، واستمر في البحث عن المخرج إلى العالم السطحي!”
لم تقدم آنا أي رد، وساد الصمت المقصورة. كان صوت الأمواج خلف النافذة هو الضجيج الوحيد الذي ساد المقصورة.
فجأة عبس تشارلز عندما تذكر شيئًا ما. “هل الطريقة التي تتحدث عنها لها علاقة بالهايكور؟ لا تتورط معهم كثيرًا. طرقهم أكثر شرًا مما تعتقد!”
العيد؟ لقد كشف تحديد الموقع بالصدى الذي أجراه تشارلز عن شيء ضخم أكبر من رونكر. تذكر تشارلز فجأة أن الألوهية الغامضة لم تكن شبيهة بالبشر ولكنها بدت أشبه بالكرة.
شرع تشارلز في إخبار آنا بما قاله له جد إليزابيث.
” على أي حال، لقد تم تسويتها. ابتهج، واستمر في البحث عن المخرج إلى العالم السطحي!”
هزت آنا رأسها ببطء وقالت، “أليست حقيقة أنهم قادرون على خلق كائنات حية أخرى شهادة على براعتهم؟ إذا كان بإمكانهم فعل ذلك، فلا بد أنهم قادرون على تغيير النظام الغذائي للمخلوق. لا ينبغي أن يكون كذلك صعبة للغاية بالنسبة لهم.”
لقد هلك ما لا يقل عن عشرة ملايين شخص، وحياة عشرة ملايين! حتى شخص غير مبال بالحياة مثل تشارلز لم يتمكن من فهمها تمامًا. احمرت عيون تشارلز وأصبح تنفسه غير منتظم.
مستشعرة بتردد تشارلز، أضافت بسرعة، “على أية حال، لا تقلق، أنا أعرف حدودي.”
ملأ الصمت المقصورة لبضع لحظات قبل أن تقطعها آنا بسؤالها.
رفرف فم تشارلز مفتوحًا، لكن شفاه آنا الحمراء أغلقت شفتيه. وبعد بضع دقائق، انفصل الزوجان. احمر وجه آنا باللون الوردي وهي تحدق بعمق في تشارلز قبل أن تقرب شفتيها من أذنه.
مستشعرة بتردد تشارلز، أضافت بسرعة، “على أية حال، لا تقلق، أنا أعرف حدودي.”
“لا تفكر في أي شيء الآن. أنت متعب جدًا، لذا أقترح عليك الاسترخاء والاستمتاع…” تمتمت آنا.
“انظر فقط إلى أنيابك.” أشارت آنا. “لقد مروا بوقت أطول من مصاصي الدماء الحقيقيين، وهم يألمون حقًا عندما تعضني. لن أسمح لك باستخدام شيء خطير جدًا، لذلك سآخذ هذا معي. على أي حال، أراك لاحقًا.”
بينما كانت تلف ذراعيها حول رقبة تشارلز، تحطم المصباح الكهربائي الوحيد في المقصورة لسبب غير مفهوم، مما أدى إلى موجة من الظلام تعم الغرفة في لحظة.
“سآخذ هذا معي.” هزت آنا الأثر أمام تشارلز وشرحت له، “لا أستطيع أن أسمح لك باستخدام هذا بعد الآن.”
كان رد فعل تشارلز أكثر عاطفية مما تخيلته آنا. يبدو أنه يريد التنفيس عن كل رغباته المكبوتة ومشاعره السلبية عليها.
على من يقع اللوم؟ سوان؟ البابا؟ أم يجب أن يلوم الإلوهية الذي لا يمكن النظر إلى صورته مباشرة؟ فكر تشارلز مليًا في الأمر لفترة طويلة، لكنه لم يستطع الجزم بذلك.
توجهت ليلي إلى الباب بينما كان الزوجان في خضم العاطفة، وغادرت وجهها أحمر دون حتى أن تطرق الباب
أغلقت آنا عينيها ودندنت تهويدة – بدت التهويدة مألوفة لتشارلز. لقد كانت التهويدة التي كان يسمعها كثيرًا عندما كان لا يزال طفلاً، وسرعان ما هدأت مشاعر تشارلز المضطربة.
أخيرًا، في صباح اليوم الثالث الذي غادروا فيه جزر ألبيون، تملصت آنا من ذراعي تشارلز وقالت: “هناك شخص يتصل بي، ويجب أن أذهب”.
لم تقدم آنا أي رد، وساد الصمت المقصورة. كان صوت الأمواج خلف النافذة هو الضجيج الوحيد الذي ساد المقصورة.
مد تشارلز يده وأمسك بجمالها، عجل دقيق. “لا تذهب.”
“سآخذ هذا معي.” هزت آنا الأثر أمام تشارلز وشرحت له، “لا أستطيع أن أسمح لك باستخدام هذا بعد الآن.”
تحولت ساق آنا الجميلة إلى مجسات انزلقت من يد تشارلز. “من تظنني؟ دمية يمكنك الاحتفاظ بها على الجزيرة واللعب بها عند عودتك من رحلاتك؟ ولدي أشياء يجب أن أفعلها أيضًا، كما تعلم؟”
أدركت آنا أنها سكبت دلوًا من الماء البارد على تشارلز، فقربت وجهها منه وغيرت الموضوع. “لدي أخبار جيدة أخرى، غاو تشيمينغ. لست متأكدًا بعد، لكن ربما وجدت طريقة لتغيير نظامي الغذائي.”
ارتدت آنا فستانها ووصلت إلى الداخل ملابس تشارلز بيدها اليمنى. لقد أخرجت مرآة الخفاش من جيب صدر تشارلز.
عند ملاحظة الشذوذ في مشاعر تشارلز، خلعت آنا كعبها العالي وقفزت على السرير. احتضنت بين ذراعيه قبل أن تتمتم، “اتركه. لا شيء من هذا خطأك، ولا علاقة له بك.
“سآخذ هذا معي.” هزت آنا الأثر أمام تشارلز وشرحت له، “لا أستطيع أن أسمح لك باستخدام هذا بعد الآن.”
“سآخذ هذا معي.” هزت آنا الأثر أمام تشارلز وشرحت له، “لا أستطيع أن أسمح لك باستخدام هذا بعد الآن.”
“لماذا تحتاج إليه؟ إنه مفيد جدًا بالنسبة لي،” سأل تشارلز في حيرة.
ارتدت آنا فستانها ووصلت إلى الداخل ملابس تشارلز بيدها اليمنى. لقد أخرجت مرآة الخفاش من جيب صدر تشارلز.
كان الأثر مفيدًا للغاية. بالإضافة إلى الطيران، منحت تشارلز قدرة هائلة على الشفاء وتحديد الموقع بالصدى. لقد ساعد هذا الأثر تشارلز عدة مرات خلال رحلاته، وشعر أنه لا يستطيع تحمل خسارته.
لو أرادوا الصعود في المقام الأول، لكانوا قد فعلوا ذلك منذ فترة طويلة.
ومع أخذ ذلك في الاعتبار، مد تشارلز يده إلى مرآة الخفاش، لكن آنا أبعدت يدها.
أغلقت آنا عينيها ودندنت تهويدة – بدت التهويدة مألوفة لتشارلز. لقد كانت التهويدة التي كان يسمعها كثيرًا عندما كان لا يزال طفلاً، وسرعان ما هدأت مشاعر تشارلز المضطربة.
“انظر فقط إلى أنيابك.” أشارت آنا. “لقد مروا بوقت أطول من مصاصي الدماء الحقيقيين، وهم يألمون حقًا عندما تعضني. لن أسمح لك باستخدام شيء خطير جدًا، لذلك سآخذ هذا معي. على أي حال، أراك لاحقًا.”
العيد؟ لقد كشف تحديد الموقع بالصدى الذي أجراه تشارلز عن شيء ضخم أكبر من رونكر. تذكر تشارلز فجأة أن الألوهية الغامضة لم تكن شبيهة بالبشر ولكنها بدت أشبه بالكرة.
#Stephan
شرع تشارلز في إخبار آنا بما قاله له جد إليزابيث.
الفصل 280. تنغمس
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات