الشكل داخل الكرة
الفصل 303. الشكل داخل الكرة
كان الهيكل المعدني طويلًا تم التخلي عنها، وسرعان ما أصبح واضحًا لتشارلز أنها كانت متقدمة جدًا على مستوى تكنولوجيا البحر الجوفي. استنتج تشارلز أنها كانت غواصة نووية بسبب علامات التحذير النووية.
تردد صدى حفيف أوراق الشجر باستمرار في الغابة. قاد تشارلز طاقمه إلى الغابة مع مجموعة من الفئران أمامهم كطليعة لهم.
كان جسد الشخصية المتورم مليئًا بالأورام ذات الأحجام المختلفة. كانت أضلاعه البيضاء ملتوية إلى الخارج، وكان القيح الأخضر ينزف من الأورام التي عضتها الفئران.
كان تعبير تشارلز مشوبًا بالصدمة والإثارة. كان يتوقع شيئًا ما، وكان يعلم أنه سيحصل على إجابته قريبًا. خرج تشارلز وطاقمه من الأدغال ليجدوا أمامهم هيكلًا معدنيًا ضخمًا.
كان الهيكل المعدني عبارة عن غواصة. وبشكل أكثر تحديدًا، كانت غواصة غير مكتملة. ومع نمو الأعشاب والكروم الخضراء، أصبح من الواضح أن المنتج التكنولوجي المتقدم لن يكتمل أبدًا، ولن يرى ضوء النهار في الخارج.
مر الوقت، وتباطأ الوحش المشوه تدريجياً. أظهر الدم المتساقط على التربة من جرحه أنه كان على وشك الموت بسبب فقدان الدم.
كان هناك شخص محاصر هنا، وأرادوا استخدام هذه الغواصة للهروب! توصل تشارلز إلى نتيجة على الفور. هل هم المتحكمون في الوحوش البيضاء؟ لكن تشارلز رفض الفكرة بسرعة. لو كان هو الشخص الذي تقطعت به السبل، لكان قد هرب منذ فترة طويلة بمساعدة الوحوش البيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هناك مصانع هنا؟ لا، من المستحيل أن يتمكنوا من بناء مثل هذه الغواصة الضخمة، حتى مع ما يكفي من المصانع.
“السيد تشارلز، هل نذهب ونلقي نظرة؟” “قالت ليلي الزرقاء وهي تشد بنطال تشارلز.
لقد كنا في المنطقة البيئية 4 لمدة ثمانية أشهر حتى الآن. نحن لا نعرف ما هي الكارثة التي دمرت الموسسة، ولكننا جميعا نعرف شيئا واحدا على وجه اليقين – لقد انتهت الأزمة أخيرا. سنصعد قريبًا.
“اطلب من أصدقائك أن ينتشروا ويعملوا كحراسنا حتى لا نتعرض لكمين من أي شيء مختبئ في الظل. أيها الجميع، ابقوا حذرين”، أمر تشارلز.
#Stephan
لم يكن من الممكن أن يتمكن أي فرد من بناء غواصة كاملة بنفسه. وبعبارة أخرى، لا بد أن يكون هناك عدة أشخاص هنا. بالطبع، ظل انتماؤهم موضع شك، لكن كان من المحتمل جدًا أن يكونوا من المؤسسة.
قال لي شيئًا غريبًا. لقد قال أنني يجب أن أنحت مذكراتي على الحائط، قائلاً إن مذكراتي ستصبح ذات يوم مفيدة لأي شخص يريد فهم الوضع هنا. بالطبع، لا أعرف حقًا ماذا أو من يقصد بذلك.
مع مسدس اللحم في يده، دخل تشارلز إلى الغواصة، وهو ينظر حوله بيقظة بحثًا عن أي علامات للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع نحو الباب المفتوح، لكنه لم يجد أحدًا.
كان الهيكل المعدني طويلًا تم التخلي عنها، وسرعان ما أصبح واضحًا لتشارلز أنها كانت متقدمة جدًا على مستوى تكنولوجيا البحر الجوفي. استنتج تشارلز أنها كانت غواصة نووية بسبب علامات التحذير النووية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العالم الخارجي مغمور بالكامل بمياه البحر. لقد كان أمرًا جيدًا أننا قررنا المضي قدمًا في تلك المشاريع. كان كل ذلك بفضل مساعدتهم حيث حصلنا على الطعام والإمدادات لإعالتنا لفترة من الوقت.
هل هناك مصانع هنا؟ لا، من المستحيل أن يتمكنوا من بناء مثل هذه الغواصة الضخمة، حتى مع ما يكفي من المصانع.
كان تعبير تشارلز مشوبًا بالصدمة والإثارة. كان يتوقع شيئًا ما، وكان يعلم أنه سيحصل على إجابته قريبًا. خرج تشارلز وطاقمه من الأدغال ليجدوا أمامهم هيكلًا معدنيًا ضخمًا.
حتى أن مصممي السفن في جزر ألبيون أخبروني أن بناء غواصة آمنة سيتطلب سلسلة صناعية كاملة، ناهيك عن غواصة نووية، هكذا فكر تشارلز في نفسه. ثم استدار لينظر إلى الغابة من حولهم. هل هذا المكان مشابه لـ De1344؟ ربما هناك حضارة إنسانية خارج الغابة التي نحن فيها؟
ومع ذلك، استفاد تشارلز من اكتشاف أن جدران المبنى كانت مغطاة بكتابة كثيفة بلغة البحر الجوفي. ألقى تشارلز نظرة جانبية إلى الخارج قبل أن يقرأ المقطع الأول من مذكرات الحائط.
صرير! صرير! صرير!
انحسرت الفئران مثل المد، مما سمح لتشارلز بإلقاء نظرة فاحصة على الشكل. كان الشكل بشريًا، لكنه وجد صعوبة في تسميته إنسانًا.
تم سحب تشارلز من قطار أفكاره بسبب صرخات الفئران الملحة.
اتصل تشارلز بتوبا وسأله عما إذا كان هذا الشكل البشع أثر. إذا كانت أثر تحتويها المؤسسة، فربما يستطيع توبا التواصل معها.
“السيد تشارلز! لقد وجدوا أعداء!” صاحت ليلى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جررر,جررر!” ثرثر فمه وهو يزمجر، ولم يجيب. لقد ترنح بعيدًا، ويبدو أنه بذل قصارى جهده للهروب من تشارلز. ومع ذلك، فقد اخترقه خطاف مرساة حاد وثبته في جذع شجرة قريب مغطى بالطحلب الأخضر.
“اتبعني!” انطلق تشارلز على الأرض وركض نحو المكان الذي جاء منه الصوت. وسرعان ما رأوا ما كانت الفئران تهاجمه بلا هوادة، وصفع الشكل الذي كان تحت هجوم الفئران الفئران بعيدًا، مما دفعهم إلى التدحرج على الأرض.
الميزة الأكثر رعبا لهذه الشخصيى كانت فمه. لقد أزاحت الأورام أسنانه السفلية، واستبدلت فكه بقرحة متعفنة فوق اللحم المشوه.
انحسرت الفئران مثل المد، مما سمح لتشارلز بإلقاء نظرة فاحصة على الشكل. كان الشكل بشريًا، لكنه وجد صعوبة في تسميته إنسانًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اتخذ قراره، قام تشارلز بسحب خطاف المرساة الملطخ بالدماء بذراعه الاصطناعية لسحبه. أصبح الوحش البشري المشوه حرًا مرة أخرى، ووقف قبل أن يتجعد مرة أخرى. وفي النهاية، تعثر وبدأ بالهرب.
كان جسد الشخصية المتورم مليئًا بالأورام ذات الأحجام المختلفة. كانت أضلاعه البيضاء ملتوية إلى الخارج، وكان القيح الأخضر ينزف من الأورام التي عضتها الفئران.
تابع تشارلز نظرة توبا وكان مندهشًا لرؤية مجموعة متنوعة من الوحوش الشبيهة بالبشر مصنوعة من اللحم. في وقت ما غير معروف، اجتمعوا هنا وأغلقوا المخرج.
الميزة الأكثر رعبا لهذه الشخصيى كانت فمه. لقد أزاحت الأورام أسنانه السفلية، واستبدلت فكه بقرحة متعفنة فوق اللحم المشوه.
فتح الباب فجأة من تلقاء نفسه في المسافة. ومض ظل أسود عبر الباب المفتوح من الداخل قبل أن يختفي تماما. لقد كان مشهدًا غريبًا من المؤكد أنه سيثير الرعشة في العمود الفقري لأي شخص، لكن تشارلز رأى فيه فرصة.
شعر تشارلز بنوبة من الغثيان بسبب المظهر المثير للاشمئزاز للكيان الذي أمامه. رفع مسدسه ووجهه نحو الشكل قبل أن يقول: “هل يمكنك فهم الكلام البشري؟ تكلم!”
لقد كنا في المنطقة البيئية 4 لمدة ثمانية أشهر حتى الآن. نحن لا نعرف ما هي الكارثة التي دمرت الموسسة، ولكننا جميعا نعرف شيئا واحدا على وجه اليقين – لقد انتهت الأزمة أخيرا. سنصعد قريبًا.
“جررر,جررر!” ثرثر فمه وهو يزمجر، ولم يجيب. لقد ترنح بعيدًا، ويبدو أنه بذل قصارى جهده للهروب من تشارلز. ومع ذلك، فقد اخترقه خطاف مرساة حاد وثبته في جذع شجرة قريب مغطى بالطحلب الأخضر.
كان هناك شخص محاصر هنا، وأرادوا استخدام هذه الغواصة للهروب! توصل تشارلز إلى نتيجة على الفور. هل هم المتحكمون في الوحوش البيضاء؟ لكن تشارلز رفض الفكرة بسرعة. لو كان هو الشخص الذي تقطعت به السبل، لكان قد هرب منذ فترة طويلة بمساعدة الوحوش البيضاء.
اتصل تشارلز بتوبا وسأله عما إذا كان هذا الشكل البشع أثر. إذا كانت أثر تحتويها المؤسسة، فربما يستطيع توبا التواصل معها.
كان الهيكل المعدني طويلًا تم التخلي عنها، وسرعان ما أصبح واضحًا لتشارلز أنها كانت متقدمة جدًا على مستوى تكنولوجيا البحر الجوفي. استنتج تشارلز أنها كانت غواصة نووية بسبب علامات التحذير النووية.
ومع ذلك، هز توبا رأسه بقوة وقال: “لا، لا، لا! أنا لا أعرف هذا الرجل على الإطلاق. من المستحيل أن أنساه أيضًا. إنه قبيح للغاية لدرجة أنني بالتأكيد لن أنساه”.
مر الوقت، وتباطأ الوحش المشوه تدريجياً. أظهر الدم المتساقط على التربة من جرحه أنه كان على وشك الموت بسبب فقدان الدم.
عبس تشارلز بينما كان ينظر إلى الشكل المتلوي على الأرض. كان هذا المكان يصبح غريبًا وغريبًا في كل دقيقة. كل شيء في هذه الغابة حتى الآن كان خارج نطاق فهم تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع نحو الباب المفتوح، لكنه لم يجد أحدًا.
كانت غريزته تطلق صافرات الإنذار له بأن الغابة تزداد خطورة كل دقيقة، لذلك اتخذ تشارلز قراره – سيزيد السرعة ويغادر هذا المكان اللعين بمجرد اكتشافه 319.
بعد أن اتخذ قراره، قام تشارلز بسحب خطاف المرساة الملطخ بالدماء بذراعه الاصطناعية لسحبه. أصبح الوحش البشري المشوه حرًا مرة أخرى، ووقف قبل أن يتجعد مرة أخرى. وفي النهاية، تعثر وبدأ بالهرب.
قال تشارلز: “دعونا نتبعه ونرى إلى أين سيذهب”. قاد أفراد طاقمه وتتبع الوحش المشوه من بعيد. تم رفع حارسهم عالياً، وكانوا يعلمون أنهم لا يستطيعون التخلي عن حذرهم هنا.
شعر تشارلز بنوبة من الغثيان بسبب المظهر المثير للاشمئزاز للكيان الذي أمامه. رفع مسدسه ووجهه نحو الشكل قبل أن يقول: “هل يمكنك فهم الكلام البشري؟ تكلم!”
لم تكن لديهم أي معلومات عن هذا المكان، بعد كل شيء. وكان هذا الوحش هو دليلهم الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد تشارلز، هل نذهب ونلقي نظرة؟” “قالت ليلي الزرقاء وهي تشد بنطال تشارلز.
على طول الطريق، كان تشارلز يضع علامات على الأشجار القريبة للتأكد من أنهم لم يدورو في دوائر. لحسن الحظ، عندما فحص الأشجار في وقت سابق، كانت جميعها من الأنواع العادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني!” انطلق تشارلز على الأرض وركض نحو المكان الذي جاء منه الصوت. وسرعان ما رأوا ما كانت الفئران تهاجمه بلا هوادة، وصفع الشكل الذي كان تحت هجوم الفئران الفئران بعيدًا، مما دفعهم إلى التدحرج على الأرض.
مر الوقت، وتباطأ الوحش المشوه تدريجياً. أظهر الدم المتساقط على التربة من جرحه أنه كان على وشك الموت بسبب فقدان الدم.
كان جسد الشخصية المتورم مليئًا بالأورام ذات الأحجام المختلفة. كانت أضلاعه البيضاء ملتوية إلى الخارج، وكان القيح الأخضر ينزف من الأورام التي عضتها الفئران.
عندما انهار الوحش، ظهرت المباني المتجمعة مثل بيوت الأشجار فجأة أمام الجميع. كان كل منزل معلقًا بين الأشجار في الغابة، كما هو الحال في عالم القصص الخيالية السحرية.
بانغ!
كان تغير المشهد مفاجئًا لدرجة أنه أذهل الجميع. على الرغم من وجود الكروم التي تتعدى على المباني مثل الغواصة، كان هناك فرق رئيسي. رأى تشارلز مسارات بين المباني، مما يعني أن هناك أشخاصًا يعيشون هنا!
تابع تشارلز نظرة توبا وكان مندهشًا لرؤية مجموعة متنوعة من الوحوش الشبيهة بالبشر مصنوعة من اللحم. في وقت ما غير معروف، اجتمعوا هنا وأغلقوا المخرج.
قاد تشارلز طاقمه ببطء إلى المدينة.
كان الهيكل المعدني عبارة عن غواصة. وبشكل أكثر تحديدًا، كانت غواصة غير مكتملة. ومع نمو الأعشاب والكروم الخضراء، أصبح من الواضح أن المنتج التكنولوجي المتقدم لن يكتمل أبدًا، ولن يرى ضوء النهار في الخارج.
بانغ!
فتح الباب فجأة من تلقاء نفسه في المسافة. ومض ظل أسود عبر الباب المفتوح من الداخل قبل أن يختفي تماما. لقد كان مشهدًا غريبًا من المؤكد أنه سيثير الرعشة في العمود الفقري لأي شخص، لكن تشارلز رأى فيه فرصة.
كان هناك شخص محاصر هنا، وأرادوا استخدام هذه الغواصة للهروب! توصل تشارلز إلى نتيجة على الفور. هل هم المتحكمون في الوحوش البيضاء؟ لكن تشارلز رفض الفكرة بسرعة. لو كان هو الشخص الذي تقطعت به السبل، لكان قد هرب منذ فترة طويلة بمساعدة الوحوش البيضاء.
اندفع نحو الباب المفتوح، لكنه لم يجد أحدًا.
لم تكن لديهم أي معلومات عن هذا المكان، بعد كل شيء. وكان هذا الوحش هو دليلهم الوحيد.
ومع ذلك، استفاد تشارلز من اكتشاف أن جدران المبنى كانت مغطاة بكتابة كثيفة بلغة البحر الجوفي. ألقى تشارلز نظرة جانبية إلى الخارج قبل أن يقرأ المقطع الأول من مذكرات الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتبعني!” انطلق تشارلز على الأرض وركض نحو المكان الذي جاء منه الصوت. وسرعان ما رأوا ما كانت الفئران تهاجمه بلا هوادة، وصفع الشكل الذي كان تحت هجوم الفئران الفئران بعيدًا، مما دفعهم إلى التدحرج على الأرض.
لقد كنا في المنطقة البيئية 4 لمدة ثمانية أشهر حتى الآن. نحن لا نعرف ما هي الكارثة التي دمرت الموسسة، ولكننا جميعا نعرف شيئا واحدا على وجه اليقين – لقد انتهت الأزمة أخيرا. سنصعد قريبًا.
غرق قلب تشارلز. الناس هنا لم يكونوا أعضاء في المؤسسة؟ من هم إذن؟ نفد صبر تشارلز للحصول على الإجابات، لكنه احتفظ بنفاد صبره واستمر في القراءة.
تردد صدى حفيف أوراق الشجر باستمرار في الغابة. قاد تشارلز طاقمه إلى الغابة مع مجموعة من الفئران أمامهم كطليعة لهم.
العالم الخارجي مغمور بالكامل بمياه البحر. لقد كان أمرًا جيدًا أننا قررنا المضي قدمًا في تلك المشاريع. كان كل ذلك بفضل مساعدتهم حيث حصلنا على الطعام والإمدادات لإعالتنا لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيير في التنزيل اليومي 5 فصول كل يومين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما انهار الوحش، ظهرت المباني المتجمعة مثل بيوت الأشجار فجأة أمام الجميع. كان كل منزل معلقًا بين الأشجار في الغابة، كما هو الحال في عالم القصص الخيالية السحرية.
إنه أمر مضحك حقًا الآن بعد أن أفكر في الأمر. الأشخاص الذين تم اختبارهم كانوا مجرد خنازير غينيا صغيرة ومتواضعة كنا نستخدمها في تجاربنا، ولكن هل تعتقد أننا سنعتمد على صدقاتهم يومًا ما حتى نتمكن من البقاء على قيد الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جررر,جررر!” ثرثر فمه وهو يزمجر، ولم يجيب. لقد ترنح بعيدًا، ويبدو أنه بذل قصارى جهده للهروب من تشارلز. ومع ذلك، فقد اخترقه خطاف مرساة حاد وثبته في جذع شجرة قريب مغطى بالطحلب الأخضر.
177 شخص عظيم. لقد ساعدنا في التعامل مع تلك المشاريع. استخدمنا المشاريع لتوليد الغذاء والماء. حتى أن 177 ساعدنا في بناء غواصتنا، وهو ما سيخرجنا من هنا.
177؟! أليس هذا معرف مشروع توبا؟! نظر تشارلز إلى أعلى وألقى نظرة مذهولة على توبا بجانبه. ومع ذلك، بدا توبا نفسه مصدومًا مثله، لكنه كان يحدق في الباب بدلاً من مذكرات الحائط.
قال لي شيئًا غريبًا. لقد قال أنني يجب أن أنحت مذكراتي على الحائط، قائلاً إن مذكراتي ستصبح ذات يوم مفيدة لأي شخص يريد فهم الوضع هنا. بالطبع، لا أعرف حقًا ماذا أو من يقصد بذلك.
#Stephan
177؟! أليس هذا معرف مشروع توبا؟! نظر تشارلز إلى أعلى وألقى نظرة مذهولة على توبا بجانبه. ومع ذلك، بدا توبا نفسه مصدومًا مثله، لكنه كان يحدق في الباب بدلاً من مذكرات الحائط.
انحسرت الفئران مثل المد، مما سمح لتشارلز بإلقاء نظرة فاحصة على الشكل. كان الشكل بشريًا، لكنه وجد صعوبة في تسميته إنسانًا.
تابع تشارلز نظرة توبا وكان مندهشًا لرؤية مجموعة متنوعة من الوحوش الشبيهة بالبشر مصنوعة من اللحم. في وقت ما غير معروف، اجتمعوا هنا وأغلقوا المخرج.
لم يكن من الممكن أن يتمكن أي فرد من بناء غواصة كاملة بنفسه. وبعبارة أخرى، لا بد أن يكون هناك عدة أشخاص هنا. بالطبع، ظل انتماؤهم موضع شك، لكن كان من المحتمل جدًا أن يكونوا من المؤسسة.
تغيير في التنزيل اليومي 5 فصول كل يومين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيير في التنزيل اليومي 5 فصول كل يومين
في الساعة 8 مساء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اتخذ قراره، قام تشارلز بسحب خطاف المرساة الملطخ بالدماء بذراعه الاصطناعية لسحبه. أصبح الوحش البشري المشوه حرًا مرة أخرى، ووقف قبل أن يتجعد مرة أخرى. وفي النهاية، تعثر وبدأ بالهرب.
“اطلب من أصدقائك أن ينتشروا ويعملوا كحراسنا حتى لا نتعرض لكمين من أي شيء مختبئ في الظل. أيها الجميع، ابقوا حذرين”، أمر تشارلز.
#Stephan
تردد صدى حفيف أوراق الشجر باستمرار في الغابة. قاد تشارلز طاقمه إلى الغابة مع مجموعة من الفئران أمامهم كطليعة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع نحو الباب المفتوح، لكنه لم يجد أحدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات