نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 138

تنسَ الضغينة أبدًا، لكن لا تدعها تسيطر عليك أبدًا [4]

تنسَ الضغينة أبدًا، لكن لا تدعها تسيطر عليك أبدًا [4]

الفصل 138: لا تنسَ الضغينة أبدًا، لكن لا تدعها تسيطر عليك أبدًا [4]

 

بينما كان ميونغ ريو-سان فاقدًا للوعي، قام تانغ جي-مون بإدخال إبر فضية في جميع أنحاء جسده لعلاجه، وتحويله إلى شيهم. عندما تم ذلك، سحب بعد ذلك الإبر بعناية، تاركًا نقطة الوخز المائة لقاء للأخير.

عندما أزيلت الإبرة الأخيرة، استيقظ ميونغ ريو-سان. للحظة، رمش في ارتباك وارتعشت زوايا عينيه من الألم الناتج عن تعرضه للطعن في كل مكان. ومع ذلك، عندما مرت الموجة الأولية من الألم، اندفع على الفور نحو تانغ جي-مون، وصرخ مثل الشؤم: “أيها الوغد المجنون!”

عندما أزيلت الإبرة الأخيرة، استيقظ ميونغ ريو-سان. للحظة، رمش في ارتباك وارتعشت زوايا عينيه من الألم الناتج عن تعرضه للطعن في كل مكان. ومع ذلك، عندما مرت الموجة الأولية من الألم، اندفع على الفور نحو تانغ جي-مون، وصرخ مثل الشؤم: “أيها الوغد المجنون!”

“كم من الوقت يجب أن أستمر في تناول هذا السم…؟”

“نعم نعم، كيف تشعر؟”

في حيرة، هز هيون غونغ-هوي رأسه.

“هل تسألني بجدية عن شعوري بعد أن فعلت ذلك بي؟ لا بد أنك مجنون حقًا…” بدأ ميونغ ريو-سان في الشكوى، عندما ارتجف فجأة في منتصف جملته وبدأ في التشنج. في غضون ثوانٍ، أصيب ميونغ ريو-سان بألم لا يمكن تصوره وبدا كما لو أنه قام للتو بجولة في الجحيم، مع خدود مجوفة وعينين ميتتين.

“جي يونغ-سان!” صاح هيون غونغ-هوي، كما لو كان يريد تهدئة ارتباك إيم هان-غونغ.

“نظرًا لأن هذه هي المرة الأولى، فقد استخدمت فقط كمية صغيرة من السم، لكنني سأزيدها تدريجيًا مع تقدمنا،” ضحك تانغ جي-مون بنبرة مشؤومة.

٭ ٭ ٭

“لا! لن أتناول هذا السم!” تراجع ميونغ ريو-سان، وشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لم تكن عتبة الجحيم مكانًا يرغب في زيارته مرة أخرى، حتى من أجل تعلم فنون القتال.

“…أرى.” بعد أن شعر بثقل نية هيون غونغ-هوي في القتل، ندم إيم هان-غونغ على الفور على عدم إجراء بحث أكثر دقة عن جي يونج-سان. تبًا، اعتقدت أنه كان وحيدًا، لكنه كان في الواقع صديقًا لمدمن المعارك هذا؟… لا يهم، ليس هناك عودة إلى الوراء الآن!

اتسعت ابتسامة تانغ جي-مون، وأحاطته هالة مزعجة: “هذا السم الذي تناولته للتو يسبب الإدمان بشدة. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف.”

وفجأة توقف في مساراته. وكان ثلاثة رجال يقفون في طريقه. “من أنت؟” سأل.

“ماذا؟”

انفجار! قعقعة! تحطم!

“أنت بحاجة إلى جرعات لاحقة لقمع آثار الانسحاب من الجرعات السابقة،” أوضح تانغ جي-مون بشكل عرضي.

٭ ٭ ٭

“هذا ليس له أي معنى…”

“هاهاهاها!” ضحك مسرورًا بقرار خصومه مهاجمته. مد يده للخلف، وأمسك بالهراوة المسننة وأرجحها مرارًا وتكرارًا، مما أدى إلى كسر الجماجم وترك أثرًا مروعًا من الدم.

“كن مطمئنًا، لقد قمت بجميع الترتيبات اللازمة لذلك لا داعي للقلق بشأن فقدان الجرعة.”

“هذا أنا،” ضحك هيون غونغ-هوي.

“كم من الوقت يجب أن أستمر في تناول هذا السم…؟”

“جي يونغ-سان؟” استمتع إيم هان-غونغ بالاسم لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما عبس، متذكرًا المهمة التي تلقاها قبل أيام: ألف قطعة ذهبية لرأس جي يونغ-سان. بعد أن كشف تحقيق موجز أن جي يونغ-سان كان يتيمًا وليس لديه أصدقاء مقربون أو انتماءات طائفية، وافق على الطلب وأرسل سبعة قتلة لإنهاء حياة جي يونغ-سان.

“يمكنك التوقف عندما يتناغم جهاز التشي معها.”

“أن-أنت شيطان! لا، ليس أنت فقط، الرجل العالم والرجل العنيف، أنتم جميعًا شياطين!” تردد صدى صرخات ميونغ ريو-سان المؤلمة في سماء الليل.

“أن-أنت شيطان! لا، ليس أنت فقط، الرجل العالم والرجل العنيف، أنتم جميعًا شياطين!” تردد صدى صرخات ميونغ ريو-سان المؤلمة في سماء الليل.

اتسعت ابتسامة تانغ جي-مون، وأحاطته هالة مزعجة: “هذا السم الذي تناولته للتو يسبب الإدمان بشدة. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف.”

٭ ٭ ٭

“كم من الوقت يجب أن أستمر في تناول هذا السم…؟”

في الطرف الشمالي لمقاطعة قويتشو تقع منطقة غير مضيافة تُعرف باسم جبال الشيطان (百妖山)، موطن منظمة الروح السوداء سيئة السمعة (墨靈門)، منظمة الاغتيالات الأولى في العالم. لأكثر من قرن من الزمان، وسعت منظمة الروح السوداء قوتها من خلال عقود الاغتيال، ولكن على الرغم من تاريخها الطويل، لم يُعرف سوى القليل عن الأعمال الداخلية للمنظمة، سواء كان ذلك عدد القتلة أو هوية زعيم طائفتها.

٭ ٭ ٭

لكن ما كان مؤكدًا هو الكفاءة المميتة لنظام الروح السوداء. عندما استدعي، سلم الأمر بدقة لا تعرف الرحمة، تاركًا أثرًا من المذبحة في أعقابه. أدت المحاولات العديدة التي قامت بها الطوائف الصغيرة للإطاحة بنظام الروح السوداء إلى وقوع خسائر فادحة، حيث اجتيجت قواتهم من قبل العملاء الذين استغلوا التضاريس الغادرة لجبال فينديش. لأكثر من قرن من الزمان، ازدهر نظام الروح السوداء، وقام ببناء معقل وترك أثرًا من الدماء يغرس الخوف، مما يضمن عدم تجرؤ أي شخص في قويتشو على تحديهم.

“لا! لن أتناول هذا السم!” تراجع ميونغ ريو-سان، وشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لم تكن عتبة الجحيم مكانًا يرغب في زيارته مرة أخرى، حتى من أجل تعلم فنون القتال.

في أعماق الجبال الشريرة، تمايل جسر خشبي بشكل غير مستقر في مهب الريح. يُعرف باسم جسر الأناقة (風華橋)، ويرمز إلى قوة نظام الروح السوداء. ولم يعبره أحد دون إذن، ولم يُسمح بالمرور إلا لحاملي الثروة السماوية.

انفجار! قعقعة! تحطم!

لكن ما كان مؤكدًا هو الكفاءة المميتة لنظام الروح السوداء. عندما استدعي، سلم الأمر بدقة لا تعرف الرحمة، تاركًا أثرًا من المذبحة في أعقابه. أدت المحاولات العديدة التي قامت بها الطوائف الصغيرة للإطاحة بنظام الروح السوداء إلى وقوع خسائر فادحة، حيث اجتيجت قواتهم من قبل العملاء الذين استغلوا التضاريس الغادرة لجبال فينديش. لأكثر من قرن من الزمان، ازدهر نظام الروح السوداء، وقام ببناء معقل وترك أثرًا من الدماء يغرس الخوف، مما يضمن عدم تجرؤ أي شخص في قويتشو على تحديهم.

اندلع جسر الأناقة الهادئ عادةً في حالة من الفوضى. اجتاح العشرات من القتلة رجلًا يرتدي زيًا غريبًا ومسلحًا بمجموعة من الأسلحة غير التقليدية. كان رجلًا طويل القامة يبلغ طوله سبعة أقدام، يحمل هراوة مسننة وعصا خشبية على ظهره، وسيفًا مسننًا وسيفًا غربيًا عند خصره، وسوطًا ملفوفًا خلف ظهره، وسلاحًا غير عادي غير معروف الاستخدام مربوطًا بفخذه.

عند رؤية هذا، انفجر هيون غونغ-هوي في رقصة فوضوية متعددة الأسلحة. زأرت الهراوة المسننة مثل الوحش، ومزقت شفراتها الأجسام مثل المخالب، وانقض السوط بشكل خفي على فريسة غير متوقعة مثل ثعبان سام.

لقد كان المجنون القتالي (狂鬪鬼) هيون غونغ-هوي، العضو الأكثر غموضًا في السماوات السبع الشباب وفنان القتال الذي استخدم أكبر عدد من الأسلحة في العالم. وعلى الرغم من أن أصوله كانت محاطة بالغموض، إلا أنه مشهور بقوته الهائلة وشخصيته النارية وإدمانه على القتال.

“كن مطمئنًا، لقد قمت بجميع الترتيبات اللازمة لذلك لا داعي للقلق بشأن فقدان الجرعة.”

“هاهاهاها!” ضحك مسرورًا بقرار خصومه مهاجمته. مد يده للخلف، وأمسك بالهراوة المسننة وأرجحها مرارًا وتكرارًا، مما أدى إلى كسر الجماجم وترك أثرًا مروعًا من الدم.

“أنت بحاجة إلى جرعات لاحقة لقمع آثار الانسحاب من الجرعات السابقة،” أوضح تانغ جي-مون بشكل عرضي.

ردًا على ذلك، ألقى القتلة الناجون أسلحتهم المخفية، ورد هيون غونغ-هوي بسوطه، مما أدى إلى إنشاء جدار هائل يصد المقذوفات بقوة مميتة. وفي غضون لحظات، رقد العشرات من القتلة في كومة من القتلى.

“أن-أنت شيطان! لا، ليس أنت فقط، الرجل العالم والرجل العنيف، أنتم جميعًا شياطين!” تردد صدى صرخات ميونغ ريو-سان المؤلمة في سماء الليل.

بشكل غريب، لم يصرخ أحد أو يصدر أي ضجيج خلال القتال بأكمله، ولكن على الرغم من الغرابة، عبر هيون غونغ-هوي جسر الأناقة، تاركًا وراءه آثار أقدام ملطخة بالدماء.

“لا! لن أتناول هذا السم!” تراجع ميونغ ريو-سان، وشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لم تكن عتبة الجحيم مكانًا يرغب في زيارته مرة أخرى، حتى من أجل تعلم فنون القتال.

وفجأة، واجهه رجل يرتدي ملابس فنون قتال سوداء. كان الرجل ملثمًا، ولم تظهر منه سوى عينيه، ولديه نية قتل قوية إذ حذر قائلًا: “من أنت؟ كيف تجرؤ على الهرب في مجال نظام الروح السوداء؟ إذا كنت لا تريد أن تعاني من عواقب حماقتك، عرّف عن نفسك الآن.”

“نعم أنه أنا.”

“اسمي هيون غونغ-هوي.”

عند رؤية هذا، انفجر هيون غونغ-هوي في رقصة فوضوية متعددة الأسلحة. زأرت الهراوة المسننة مثل الوحش، ومزقت شفراتها الأجسام مثل المخالب، وانقض السوط بشكل خفي على فريسة غير متوقعة مثل ثعبان سام.

“هيون غونغ-هوي؟ الشقي الذي يطلق على نفسه اسم “المجنون القتالي”؟”

لكن ما كان مؤكدًا هو الكفاءة المميتة لنظام الروح السوداء. عندما استدعي، سلم الأمر بدقة لا تعرف الرحمة، تاركًا أثرًا من المذبحة في أعقابه. أدت المحاولات العديدة التي قامت بها الطوائف الصغيرة للإطاحة بنظام الروح السوداء إلى وقوع خسائر فادحة، حيث اجتيجت قواتهم من قبل العملاء الذين استغلوا التضاريس الغادرة لجبال فينديش. لأكثر من قرن من الزمان، ازدهر نظام الروح السوداء، وقام ببناء معقل وترك أثرًا من الدماء يغرس الخوف، مما يضمن عدم تجرؤ أي شخص في قويتشو على تحديهم.

“هذا أنا،” ضحك هيون غونغ-هوي.

عند رؤية هذا، انفجر هيون غونغ-هوي في رقصة فوضوية متعددة الأسلحة. زأرت الهراوة المسننة مثل الوحش، ومزقت شفراتها الأجسام مثل المخالب، وانقض السوط بشكل خفي على فريسة غير متوقعة مثل ثعبان سام.

ضيق الرجل عينيه تحت القناع. على الرغم من لهجته المتعالية، كان يعلم أن هيون غونغ-هوي، عضو السماوات السبع الشباب، ليس سهلًا. “لماذا أنت هنا؟” سأل بحذر.

“اسمي جوا مون-هو، وقد جئت إلى هنا لمقابلتك، السيد هيون غونغ-هوي.”

“لأنك طلبت مني أن آتي إلى هنا؟”

وفجأة، واجهه رجل يرتدي ملابس فنون قتال سوداء. كان الرجل ملثمًا، ولم تظهر منه سوى عينيه، ولديه نية قتل قوية إذ حذر قائلًا: “من أنت؟ كيف تجرؤ على الهرب في مجال نظام الروح السوداء؟ إذا كنت لا تريد أن تعاني من عواقب حماقتك، عرّف عن نفسك الآن.”

“ماذا؟” كان الرجل في حيرة. لقد كان إيم هان-غونغ، رئيس جماعة الروح السوداء، وكانت جميع الطلبات المقدمة إلى المنظمة خاضعة لموافقته. إذا قام شخص ما من النظام باستدعاء هيون غونغ-هوي، فمن المؤكد أن إيم هان-غونغ سيعلم بالأمر.

“كن مطمئنًا، لقد قمت بجميع الترتيبات اللازمة لذلك لا داعي للقلق بشأن فقدان الجرعة.”

“جي يونغ-سان!” صاح هيون غونغ-هوي، كما لو كان يريد تهدئة ارتباك إيم هان-غونغ.

وفقًا للأوامر، هاجم القتلة هيون غونغ-هوي في انسجام تام، وهم يحملون الخناجر المنحنية.

“جي يونغ-سان؟” استمتع إيم هان-غونغ بالاسم لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما عبس، متذكرًا المهمة التي تلقاها قبل أيام: ألف قطعة ذهبية لرأس جي يونغ-سان. بعد أن كشف تحقيق موجز أن جي يونغ-سان كان يتيمًا وليس لديه أصدقاء مقربون أو انتماءات طائفية، وافق على الطلب وأرسل سبعة قتلة لإنهاء حياة جي يونغ-سان.

“نظرًا لأن هذه هي المرة الأولى، فقد استخدمت فقط كمية صغيرة من السم، لكنني سأزيدها تدريجيًا مع تقدمنا،” ضحك تانغ جي-مون بنبرة مشؤومة.

أمسك هيون غونغ-هوي بالسيف من خصره، وواجه إيم هان-غونغ. “كان يونغ-سان صديقي. هل تعلم الآن لماذا جئت لأجدك؟”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) اندلع جسر الأناقة الهادئ عادةً في حالة من الفوضى. اجتاح العشرات من القتلة رجلًا يرتدي زيًا غريبًا ومسلحًا بمجموعة من الأسلحة غير التقليدية. كان رجلًا طويل القامة يبلغ طوله سبعة أقدام، يحمل هراوة مسننة وعصا خشبية على ظهره، وسيفًا مسننًا وسيفًا غربيًا عند خصره، وسوطًا ملفوفًا خلف ظهره، وسلاحًا غير عادي غير معروف الاستخدام مربوطًا بفخذه.

“…أرى.” بعد أن شعر بثقل نية هيون غونغ-هوي في القتل، ندم إيم هان-غونغ على الفور على عدم إجراء بحث أكثر دقة عن جي يونج-سان. تبًا، اعتقدت أنه كان وحيدًا، لكنه كان في الواقع صديقًا لمدمن المعارك هذا؟… لا يهم، ليس هناك عودة إلى الوراء الآن!

٭ ٭ ٭

سووش!

“لا! لن أتناول هذا السم!” تراجع ميونغ ريو-سان، وشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لم تكن عتبة الجحيم مكانًا يرغب في زيارته مرة أخرى، حتى من أجل تعلم فنون القتال.

بتلويح بيده، استدعى إيم هان-غونغ العشرات من كبار القتلة في نظام الروح السوداء. كان هيون غونغ-هوي قويًا، لكنه لم يستطع التراجع. في الجانغهو، كانت إدارة الظهر للعدو هي أسرع طريقة لدعوة الموت.

اتسعت ابتسامة تانغ جي-مون، وأحاطته هالة مزعجة: “هذا السم الذي تناولته للتو يسبب الإدمان بشدة. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف.”

وأمر: “اقضوا عليه.”

بشكل غريب، لم يصرخ أحد أو يصدر أي ضجيج خلال القتال بأكمله، ولكن على الرغم من الغرابة، عبر هيون غونغ-هوي جسر الأناقة، تاركًا وراءه آثار أقدام ملطخة بالدماء.

وفقًا للأوامر، هاجم القتلة هيون غونغ-هوي في انسجام تام، وهم يحملون الخناجر المنحنية.

“هذا ليس له أي معنى…”

رنة!

“جي يونغ-سان؟” استمتع إيم هان-غونغ بالاسم لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما عبس، متذكرًا المهمة التي تلقاها قبل أيام: ألف قطعة ذهبية لرأس جي يونغ-سان. بعد أن كشف تحقيق موجز أن جي يونغ-سان كان يتيمًا وليس لديه أصدقاء مقربون أو انتماءات طائفية، وافق على الطلب وأرسل سبعة قتلة لإنهاء حياة جي يونغ-سان.

ظهر حاجز شفاف حول هيون غونغ-هوي، لصد جميع الهجمات.

أمسك هيون غونغ-هوي بالسيف من خصره، وواجه إيم هان-غونغ. “كان يونغ-سان صديقي. هل تعلم الآن لماذا جئت لأجدك؟”

“حاجز تشي؟” شهق إيم هان-غونغ بعدم تصديق. كيف يمكن لشخص في أواخر العشرينيات من عمره أن ينشأ حاجز تشي؟

حفيف! سووش! فقاعة!

كاكانغ!

“هذا ليس له أي معنى…”

قام هيون غونغ-هوي بسد الخناجر بسلاسة باستخدام سيفه وتصدى لها، وأسقط ثلاثة قتلة بضربة واحدة. ومع ذلك، قام القتلة الذين يقفون خلفهم على الفور بملء الفجوة في تشكيل الهجوم وألقوا أسلحتهم المخفية.

“أن-أنت شيطان! لا، ليس أنت فقط، الرجل العالم والرجل العنيف، أنتم جميعًا شياطين!” تردد صدى صرخات ميونغ ريو-سان المؤلمة في سماء الليل.

حفيف! سووش! فقاعة!

“أن-أنت شيطان! لا، ليس أنت فقط، الرجل العالم والرجل العنيف، أنتم جميعًا شياطين!” تردد صدى صرخات ميونغ ريو-سان المؤلمة في سماء الليل.

كان هيون غونغ-هوي يتنقل بسلاسة عبر ترسانته من الأسلحة، ويمنع الهجمات بالعصا الخشبية، ويقطع بالسيف المسنن والسيف المعقوف، ويحطم الجماجم بالهراوة المسننة، ويمزق اللحم بالسوط. وفي لحظة وجيزة، سقط نصف القتلة أمام قوته.

ردًا على ذلك، ألقى القتلة الناجون أسلحتهم المخفية، ورد هيون غونغ-هوي بسوطه، مما أدى إلى إنشاء جدار هائل يصد المقذوفات بقوة مميتة. وفي غضون لحظات، رقد العشرات من القتلة في كومة من القتلى.

“يا شتيمة!” سب إيم هان-غونغ عندما انضم إلى المعركة. إذا فقد المزيد من الرجال، فإن نظام الروح السوداء وكأنه انتهى. أطلق العنان لتقنية سيفه، السيوف المتقاطعة البارعة، وأطلق سيلًا من الجروح على هيون غونغ-هوي.

كما لو كانت حركته بمثابة إشارة، هاجم جميع القتلة المتبقين في وقت واحد، مكملين هجومه بشكل مثالي ولم يتركوا أي ثغرات ليستغلها هيون غونغ-هوي أو يراوغها.

كما لو كانت حركته بمثابة إشارة، هاجم جميع القتلة المتبقين في وقت واحد، مكملين هجومه بشكل مثالي ولم يتركوا أي ثغرات ليستغلها هيون غونغ-هوي أو يراوغها.

“هل تسألني بجدية عن شعوري بعد أن فعلت ذلك بي؟ لا بد أنك مجنون حقًا…” بدأ ميونغ ريو-سان في الشكوى، عندما ارتجف فجأة في منتصف جملته وبدأ في التشنج. في غضون ثوانٍ، أصيب ميونغ ريو-سان بألم لا يمكن تصوره وبدا كما لو أنه قام للتو بجولة في الجحيم، مع خدود مجوفة وعينين ميتتين.

عند رؤية هذا، انفجر هيون غونغ-هوي في رقصة فوضوية متعددة الأسلحة. زأرت الهراوة المسننة مثل الوحش، ومزقت شفراتها الأجسام مثل المخالب، وانقض السوط بشكل خفي على فريسة غير متوقعة مثل ثعبان سام.

“لا! لن أتناول هذا السم!” تراجع ميونغ ريو-سان، وشعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري. لم تكن عتبة الجحيم مكانًا يرغب في زيارته مرة أخرى، حتى من أجل تعلم فنون القتال.

لم يمض وقت طويل قبل أن يتم القضاء على نظام الروح السوداء، وعبر هيون غونغ-هوي جسر الأناقة.

“هيون غونغ-هوي؟ الشقي الذي يطلق على نفسه اسم “المجنون القتالي”؟”

وفجأة توقف في مساراته. وكان ثلاثة رجال يقفون في طريقه. “من أنت؟” سأل.

“هاهاهاها!” ضحك مسرورًا بقرار خصومه مهاجمته. مد يده للخلف، وأمسك بالهراوة المسننة وأرجحها مرارًا وتكرارًا، مما أدى إلى كسر الجماجم وترك أثرًا مروعًا من الدم.

“اسمي جوا مون-هو، وقد جئت إلى هنا لمقابلتك، السيد هيون غونغ-هوي.”

“هذا ليس له أي معنى…”

“جوا مون-هو؟ المبارز النسر الطائر؟” أضاءت عينا هيون غونغ-هوي باهتمام.

“نظرًا لأن هذه هي المرة الأولى، فقد استخدمت فقط كمية صغيرة من السم، لكنني سأزيدها تدريجيًا مع تقدمنا،” ضحك تانغ جي-مون بنبرة مشؤومة.

“نعم أنه أنا.”

وفقًا للأوامر، هاجم القتلة هيون غونغ-هوي في انسجام تام، وهم يحملون الخناجر المنحنية.

“ماذا تريد؟”

 

“هل ترغب في الحصول على أجنحة يا سيد هيون؟”

كان هيون غونغ-هوي يتنقل بسلاسة عبر ترسانته من الأسلحة، ويمنع الهجمات بالعصا الخشبية، ويقطع بالسيف المسنن والسيف المعقوف، ويحطم الجماجم بالهراوة المسننة، ويمزق اللحم بالسوط. وفي لحظة وجيزة، سقط نصف القتلة أمام قوته.

في حيرة، هز هيون غونغ-هوي رأسه.

حفيف! سووش! فقاعة!

“يمكنك التوقف عندما يتناغم جهاز التشي معها.”

 

وفقًا للأوامر، هاجم القتلة هيون غونغ-هوي في انسجام تام، وهم يحملون الخناجر المنحنية.

“يا شتيمة!” سب إيم هان-غونغ عندما انضم إلى المعركة. إذا فقد المزيد من الرجال، فإن نظام الروح السوداء وكأنه انتهى. أطلق العنان لتقنية سيفه، السيوف المتقاطعة البارعة، وأطلق سيلًا من الجروح على هيون غونغ-هوي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط