العمى
الفصل 355. العمى
“أنا أقدر بشدة اهتمامك بي. لكن هل تعتقد حقًا أنني تمنيت أن يحدث هذا لي؟”
الظلام. كان الظلام الدائم هو كل ما استطاع تشارلز رؤيته أمامه. كان تشارلز يعتقد أنه سيتأقلم قريبًا مع فقدان بصره، لكنه أدرك أنه ما زال غير قادر على التعود عليه حتى بعد مرور فترة طويلة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ!
أمسكت يد ناعمة بالتدريج بمؤخرة رأسه ورفعته قبل أن يتم الضغط على حافة وعاء حديدي بارد على شفتيه.
ثم حرك يده نحو طاولة السرير وتخبط حولها. قوبلت محاولته بيد امرأة، فمررت له قطعة مطوية من الورق.
هاجمت رائحة معدنية مألوفة أنفه.
ما الذي تشعر به بالذنب؟ هل تشعر بالذنب لأنها لم تستطع إنقاذ رؤيتي؟
“ما هذا الدواء؟” سأل.
من المحتمل أن تشعر آنا بسعادة غامرة لسماع هذه الأخبار.
“دم الإنسان. سوف يسرع شفاءك.”
“كفى، كفى. لا تتعامل مع هذه الأمور الصغيرة هنا. اذهب إلى المقهى في الطابق الأول من المبنى رقم 48 في المنطقة المركزية. اتصل بصانعي الأطراف الاصطناعية هؤلاء. أخبرهم أنني أبحث عنهم،” تشارلز آمر.
“هل يمكن لشرب الدم أن يحقق ذلك؟”
بينما تلاشى صوت خطى ليندا تدريجياً في المسافة، تشارلز زفر الصعداء من الإغاثة.
“إنه لا يجدي نفعاً مع الآخرين، لكنه يناسبك بسبب بنية جسدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، دوى صوت آخر عند المدخل.
سماع هذا، قام تشارلز بفصل شفتيه وأفرغ محتوياتها.
ثم حرك يده نحو طاولة السرير وتخبط حولها. قوبلت محاولته بيد امرأة، فمررت له قطعة مطوية من الورق.
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه أخبارًا جيدة أم سيئة، لكن تكوين جسده كان يميل تدريجيًا نحو جسم مصاص الدماء بعد استخدامه المكثف لمرآة الخفاش.
انتقل الإحساس إلى أطراف أصابع تشارلز، وأمسك بذراع ديب، التي كانت مغطاة بالقشور وخرج من ناروال.
إذا تحولت بالكامل إلى مصاص دماء، فهل سيتم استعادة بصري؟ طرأت على ذهنه فكرة سخيفة.
سماع هذا، قام تشارلز بفصل شفتيه وأفرغ محتوياتها.
وبينما كان تشارلز غارقًا في التفكير، شعر بيدي ليندا وهي تعالج جروحه وتغير ضماداته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت رائحة مألوفة من الكحول المختلط والأعشاب والعرق إلى أنفه. ظهرت ابتسامة على وجه تشارلز.
عندما وصلت إلى ساقه المعاد ربطها، مد تشارلز يده وقرص الجزء السفلي بقسوة. إن وخز الألم الذي اجتاحه جعله يتنفس الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تمكن أخيرًا من سماع صفير البواخر المستمر ونشاز الأصوات البشرية من الأرصفة، كان قد تعافى بما يكفي ليتمكن من النهوض من السرير.
لقد قامت ليندا بعمل مثير للإعجاب. على الأقل أنقذت ساقي.
“ابتعد عن الطريق. لا يريد القبطان مقابلة أي شخص الآن!”
ثم حرك يده نحو طاولة السرير وتخبط حولها. قوبلت محاولته بيد امرأة، فمررت له قطعة مطوية من الورق.
لم يكن يعرف التكنولوجيا الفعلية التي يستخدمها هؤلاء الأشخاص، لكنه كان يعلم أن العيون حساسة للغاية، وكان من المفهوم أنهم لم يتمكنوا من القيام بذلك.
وأحس بالخارطة البحرية بين يديه، وتقوست زوايا شفاه تشارلز لتتحول إلى ابتسامة باهتة. كانت تلك تذكرة عودته إلى الوطن.
بدا أن الطاقم يفهم أن تشارلز لا يمكن أن يكون في مزاج جيد بسبب محنته الحالية، وعلى هذا النحو، تجنب إزعاجه كثيرًا.
وفقًا للمعلومات الموجودة في لوح لايستو، حافظت المؤسسة على التواصل مع العالم السطحي. وبما أن مخرج السطح تم تحديده على الخريطة، فمن المؤكد أن الموقع المحدد سيكون دقيقًا.
“كيف يمكن أن تؤذي عينيك؟!”
من المحتمل أن تشعر آنا بسعادة غامرة لسماع هذه الأخبار.
“ألم تكن الأمور على ما يرام من قبل؟ كيف انتهى بك الأمر هكذا فجأة؟ كيف تعرضت لإصابة بالغة الخطورة فجأة؟” كان الانزعاج في صوت لايستو واضحًا.
“أيها القبطان، ماذا تريد أن تأكل؟ يمكنني إعداد شيء ما.” قطع صوت ليندا قطار أفكار تشارلز.
“إنه لا يجدي نفعاً مع الآخرين، لكنه يناسبك بسبب بنية جسدك.”
كان تشارلز متفاجئًا بعض الشيء؛ لم يسمع قط عن مثل هذه الخدمات الشخصية للجرحى على متن ناروال.
“ما هذا الدواء؟” سأل.
“ليست هناك حاجة لأي اعتبارات خاصة بالنسبة لي. سأحصل على ما يحصل عليه الطاقم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تحولت بالكامل إلى مصاص دماء، فهل سيتم استعادة بصري؟ طرأت على ذهنه فكرة سخيفة.
وبعد ذلك مباشرة سمع وقع خطوات من الجانب الأيسر من سريره إلى يمينه. وفي اللحظة التالية، استقرت يد بشكل غير متوقع على فخذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دم الإنسان. سوف يسرع شفاءك.”
“أيها القبطان، لقد مر وقت طويل منذ أن كنا في البحر. هل تشعر بالكبت قليلاً؟ هل تحتاجني للمساعدة في تخفيف ذلك؟”
لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه أخبارًا جيدة أم سيئة، لكن تكوين جسده كان يميل تدريجيًا نحو جسم مصاص الدماء بعد استخدامه المكثف لمرآة الخفاش.
على الرغم من برودة جسدها. لهجة، المضمون الجنسي في كلماتها أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لتشارلز.
“م-ماذا تقصد؟ هل أنت مهتم بي؟”
“لا، اعتقدت فقط أنه إذا كان الأمر غير مريح للغاية بالنسبة لك، فأنا أود المساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تحولت بالكامل إلى مصاص دماء، فهل سيتم استعادة بصري؟ طرأت على ذهنه فكرة سخيفة.
“ليندا، هل أنت … بخير؟” سأل تشارلز مع لمحة من التردد.
“كيف يمكن أن تؤذي عينيك؟!”
“أنا بخير تمامًا. هل أنت متأكد من أنك لا تحتاج إلى مساعدتي؟”
“ما هذا الدواء؟” سأل.
“نعم، أنا متأكد. لماذا لا تذهب إلى الجسر وترى من يقود السفينة الآن؟ اسألهم عن المدة التي نحتاجها للعودة إلى جزيرة الأمل.”
بينما تلاشى صوت خطى ليندا تدريجياً في المسافة، تشارلز زفر الصعداء من الإغاثة.
تفاجأ تشارلز بوصول هذا الشخص. لقد أدرك بوضوح أن الصوت ينتمي إلى البابا، وكان بإمكانه سماع القلق الشديد في نبرة الأخير.
كانت ليندا من أتباع إله النور المخلصين ولم تكن قادرة على الكذب. وبما أنها ادعت أنه ليس لديها مصلحة شخصية فيه، فمن المؤكد أنها كانت تقول الحقيقة. ومع ذلك، لم يستطع تشارلز إلا أن يشعر بالحيرة بشأن سلوكها المفاجئ.
“ألم تكن الأمور على ما يرام من قبل؟ كيف انتهى بك الأمر هكذا فجأة؟ كيف تعرضت لإصابة بالغة الخطورة فجأة؟” كان الانزعاج في صوت لايستو واضحًا.
وبينما كان يفكر في الأحداث التي حدثت، لاحظ فجأة آثار الذنب في صوتها في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، دوى صوت آخر عند المدخل.
ما الذي تشعر به بالذنب؟ هل تشعر بالذنب لأنها لم تستطع إنقاذ رؤيتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، اعتقدت فقط أنه إذا كان الأمر غير مريح للغاية بالنسبة لك، فأنا أود المساعدة.”
أدى التفكير في فقدان بصره إلى تدهور مزاج تشارلز الجيد تدريجيًا. رفع يده وشعر بلطف بالضمادات على عينيه. وضغط عليه قليلًا ليشعر بانبعاج؛ كانت تجاويف عينيه فارغة.
أمسكت يد ناعمة بالتدريج بمؤخرة رأسه ورفعته قبل أن يتم الضغط على حافة وعاء حديدي بارد على شفتيه.
العيون… لماذا يجب أن تكون عيني؟ أي أجزاء أخرى ستكون جيدة. يجب أن يكون هؤلاء الرجال الاصطناعيون قادرين على صنع عيون صناعية وظيفية، أليس كذلك؟
بينما تلاشى صوت خطى ليندا تدريجياً في المسافة، تشارلز زفر الصعداء من الإغاثة.
أثار القلق داخل تشارلز وهو يفكر في مسار عمله التالي.
“إنه لا يجدي نفعاً مع الآخرين، لكنه يناسبك بسبب بنية جسدك.”
لم يكن يعرف التكنولوجيا الفعلية التي يستخدمها هؤلاء الأشخاص، لكنه كان يعلم أن العيون حساسة للغاية، وكان من المفهوم أنهم لم يتمكنوا من القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تحولت بالكامل إلى مصاص دماء، فهل سيتم استعادة بصري؟ طرأت على ذهنه فكرة سخيفة.
وبينما كان يفكر في الحل، سقط في نوم عميق. كان جسده في حاجة ماسة إلى الراحة.
العيون… لماذا يجب أن تكون عيني؟ أي أجزاء أخرى ستكون جيدة. يجب أن يكون هؤلاء الرجال الاصطناعيون قادرين على صنع عيون صناعية وظيفية، أليس كذلك؟
بدا أن الطاقم يفهم أن تشارلز لا يمكن أن يكون في مزاج جيد بسبب محنته الحالية، وعلى هذا النحو، تجنب إزعاجه كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت رائحة مألوفة من الكحول المختلط والأعشاب والعرق إلى أنفه. ظهرت ابتسامة على وجه تشارلز.
بدون عينيه، واصل تشارلز عيش وقته دون أن يعرف ما إذا كان ليلاً أم نهارًا. كما أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا، وهو أن إصاباته الأخرى كانت تشفى بسرعة.
“إنه لا يجدي نفعاً مع الآخرين، لكنه يناسبك بسبب بنية جسدك.”
وعندما تمكن أخيرًا من سماع صفير البواخر المستمر ونشاز الأصوات البشرية من الأرصفة، كان قد تعافى بما يكفي ليتمكن من النهوض من السرير.
“كفى، كفى. لا تتعامل مع هذه الأمور الصغيرة هنا. اذهب إلى المقهى في الطابق الأول من المبنى رقم 48 في المنطقة المركزية. اتصل بصانعي الأطراف الاصطناعية هؤلاء. أخبرهم أنني أبحث عنهم،” تشارلز آمر.
انتقل الإحساس إلى أطراف أصابع تشارلز، وأمسك بذراع ديب، التي كانت مغطاة بالقشور وخرج من ناروال.
ما الذي تشعر به بالذنب؟ هل تشعر بالذنب لأنها لم تستطع إنقاذ رؤيتي؟
ولم تفلت الغمغمات القلقة من جانبه الأيسر من أذنيه. لقد كانوا سكان الجزيرة الذين تجمعوا للترحيب بعودته الآمنة. كانت كل الأنظار مركزة على الضمادات الملطخة بالدماء فوق عيون تشارلز.
الظلام. كان الظلام الدائم هو كل ما استطاع تشارلز رؤيته أمامه. كان تشارلز يعتقد أنه سيتأقلم قريبًا مع فقدان بصره، لكنه أدرك أنه ما زال غير قادر على التعود عليه حتى بعد مرور فترة طويلة من الوقت.
أومأ تشارلز برأسه قليلاً نحو اتجاه ديب وهمس، “ليس لدي وقت للتعامل معهم. أعدني إلى قصر الحاكم.”
بعد استعادة السيارة إلى قصر الحاكم، ساعد ديب تشارلز بجدية في الخروج من السيارة ودعمه أيضًا في العودة إلى الغرفة. يمكن رؤية إثارة الإثارة في وجهه الوحشي؛ لقد شعر أن قبطانه بحاجة إليه مرة أخرى.
“فهمت!” أجاب ديب قبل أن يسحب بندقيته ويطلق بضع طلقات على الأرض قبل أن يقترب الحشد.
العيون… لماذا يجب أن تكون عيني؟ أي أجزاء أخرى ستكون جيدة. يجب أن يكون هؤلاء الرجال الاصطناعيون قادرين على صنع عيون صناعية وظيفية، أليس كذلك؟
بانغ! بانغ! بانغ!
ارتفعت أحاديث وأصوات الحشد، لكنهم كانوا أيضًا يتحركون بسرعة بعيدًا.
“ابتعد عن الطريق. لا يريد القبطان مقابلة أي شخص الآن!”
“هل يمكن لشرب الدم أن يحقق ذلك؟”
ارتفعت أحاديث وأصوات الحشد، لكنهم كانوا أيضًا يتحركون بسرعة بعيدًا.
أدى التفكير في فقدان بصره إلى تدهور مزاج تشارلز الجيد تدريجيًا. رفع يده وشعر بلطف بالضمادات على عينيه. وضغط عليه قليلًا ليشعر بانبعاج؛ كانت تجاويف عينيه فارغة.
بعد استعادة السيارة إلى قصر الحاكم، ساعد ديب تشارلز بجدية في الخروج من السيارة ودعمه أيضًا في العودة إلى الغرفة. يمكن رؤية إثارة الإثارة في وجهه الوحشي؛ لقد شعر أن قبطانه بحاجة إليه مرة أخرى.
“لا أعرف. ربما تركتهم على الجزيرة.”
“كفى، كفى. لا تتعامل مع هذه الأمور الصغيرة هنا. اذهب إلى المقهى في الطابق الأول من المبنى رقم 48 في المنطقة المركزية. اتصل بصانعي الأطراف الاصطناعية هؤلاء. أخبرهم أنني أبحث عنهم،” تشارلز آمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت رائحة مألوفة من الكحول المختلط والأعشاب والعرق إلى أنفه. ظهرت ابتسامة على وجه تشارلز.
“حسنًا! سأذهب وأحضرهم على الفور!” متحمسًا لأن يأمره قبطانه مرة أخرى، اندفع ديب للخارج مثل عاصفة من الريح.
بعد استعادة السيارة إلى قصر الحاكم، ساعد ديب تشارلز بجدية في الخروج من السيارة ودعمه أيضًا في العودة إلى الغرفة. يمكن رؤية إثارة الإثارة في وجهه الوحشي؛ لقد شعر أن قبطانه بحاجة إليه مرة أخرى.
أحس بالوسادة المنسوجة من حرير العنكبوت المرن تحته، أخذ تشارلز نفسًا عميقًا ثم أخرجه. أخرج الخريطة من جيب معطفه الداخلي وداعبها.
على الرغم من برودة جسدها. لهجة، المضمون الجنسي في كلماتها أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لتشارلز.
وفجأة سمع حركة عند الباب.
بدون عينيه، واصل تشارلز عيش وقته دون أن يعرف ما إذا كان ليلاً أم نهارًا. كما أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا، وهو أن إصاباته الأخرى كانت تشفى بسرعة.
“من هناك؟” أدار أذنه نحو اتجاه الصوت واستمع باهتمام.
على الرغم من برودة جسدها. لهجة، المضمون الجنسي في كلماتها أرسل قشعريرة أسفل العمود الفقري لتشارلز.
ولدهشته، سار الدخيل مباشرة نحو تشارلز ومد يده ليمزق الضمادات عن وجهه.
انتقل الإحساس إلى أطراف أصابع تشارلز، وأمسك بذراع ديب، التي كانت مغطاة بالقشور وخرج من ناروال.
وصلت رائحة مألوفة من الكحول المختلط والأعشاب والعرق إلى أنفه. ظهرت ابتسامة على وجه تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ! بانغ! بانغ!
“ماذا عن ذلك؟ هل لديك طريقة لعلاجي؟”
الفصل 355. العمى
“ألم تكن الأمور على ما يرام من قبل؟ كيف انتهى بك الأمر هكذا فجأة؟ كيف تعرضت لإصابة بالغة الخطورة فجأة؟” كان الانزعاج في صوت لايستو واضحًا.
عقد تشارلز حواجبه بإحباط.
“استكشاف الجزر لا يمكن التنبؤ به دائمًا. لأكون صادقًا، أنا محظوظ لأنني تمكنت من العودة حيًا. بالمناسبة، لدي أخبار جيدة لك. انظر! هذه هي الخريطة التي حدد موقع مخرج السطح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد هدير البابا أن يحطم السقف.
ومع ذلك، كان صوت لايستو بعيدًا عن السعادة وهو يضرب مسند ذراع الكرسي المتحرك بيده اليمنى. “آه! استمر في محاولاتك الانتحارية! في يوم من الأيام، سوف تموت أمام عيني.”
الفصل 355. العمى
في تلك اللحظة، دوى صوت آخر عند المدخل.
كان تشارلز متفاجئًا بعض الشيء؛ لم يسمع قط عن مثل هذه الخدمات الشخصية للجرحى على متن ناروال.
“كيف يمكن أن تؤذي عينيك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأحس بالخارطة البحرية بين يديه، وتقوست زوايا شفاه تشارلز لتتحول إلى ابتسامة باهتة. كانت تلك تذكرة عودته إلى الوطن.
تفاجأ تشارلز بوصول هذا الشخص. لقد أدرك بوضوح أن الصوت ينتمي إلى البابا، وكان بإمكانه سماع القلق الشديد في نبرة الأخير.
وبينما كان تشارلز غارقًا في التفكير، شعر بيدي ليندا وهي تعالج جروحه وتغير ضماداته.
“ماذا كنت تفعل؟ كيف يمكن أن تؤذي عينيك؟ مقل عينيك؟ أين مقل عينيك؟” كان الصوت المسن مليئًا بالغضب الواضح.
“ما هذا الدواء؟” سأل.
“لا أعرف. ربما تركتهم على الجزيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، اعتقدت فقط أنه إذا كان الأمر غير مريح للغاية بالنسبة لك، فأنا أود المساعدة.”
كاد هدير البابا أن يحطم السقف.
“أيها القبطان، لقد مر وقت طويل منذ أن كنا في البحر. هل تشعر بالكبت قليلاً؟ هل تحتاجني للمساعدة في تخفيف ذلك؟”
“الجزيرة! لماذا لم تعيدهم؟! ماذا لو كانت هناك طريقة لاستعادتهم؟ هل أصبح دماغك هريسًا؟”
ولدهشته، سار الدخيل مباشرة نحو تشارلز ومد يده ليمزق الضمادات عن وجهه.
عقد تشارلز حواجبه بإحباط.
بدون عينيه، واصل تشارلز عيش وقته دون أن يعرف ما إذا كان ليلاً أم نهارًا. كما أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مقدار الوقت الذي مر. لكنه كان يعرف شيئًا واحدًا، وهو أن إصاباته الأخرى كانت تشفى بسرعة.
“أنا أقدر بشدة اهتمامك بي. لكن هل تعتقد حقًا أنني تمنيت أن يحدث هذا لي؟”
اظن الخريطة من البابا 🤔
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار القلق داخل تشارلز وهو يفكر في مسار عمله التالي.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليندا من أتباع إله النور المخلصين ولم تكن قادرة على الكذب. وبما أنها ادعت أنه ليس لديها مصلحة شخصية فيه، فمن المؤكد أنها كانت تقول الحقيقة. ومع ذلك، لم يستطع تشارلز إلا أن يشعر بالحيرة بشأن سلوكها المفاجئ.
العيون… لماذا يجب أن تكون عيني؟ أي أجزاء أخرى ستكون جيدة. يجب أن يكون هؤلاء الرجال الاصطناعيون قادرين على صنع عيون صناعية وظيفية، أليس كذلك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات