داخل قصر الحاكم،
الفصل 361. داخل قصر الحاكم،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصابت رصاصات العظم الأبيض الأهداف المتحركة بدقة على بعد عشرة أمتار من تشارلز. ثم ألقى بندقيته أرضًا، لكن ترددت سلسلة من الطلقات النارية بعد ذلك مباشرة.
هبط تشارلز اللاهث بشدة على السرير.
بالطبع، يمكن أن يكون كل ذلك بسبب حقيقة أن عمر جزيرة الأمل كان ثلاث سنوات فقط، مما يعني أنها لا تزال في مرحلة نموها السريع، حيث يمكن حل أية مشكلات عن طريق إصدار المرسوم ذي الصلة.
“لقد طلبت منك أن تكون لطيفًا!” نظرت آنا ذات الخدود الوردية إلى الجوارب الممزقة في يديها بحزن. “في يوم من الأيام، سأقوم حقًا ببرد تلك الأنياب الخاصة بك. لقد واجهت صعوبة في وضع يدي على هذا، وهو أحدث منتج من حرير العنكبوت في جزر العنكبوت!”
جلست آنا، لكن تشارلز سحبها للأسفل مباشرة.
أجاب تشارلز: “لا فائدة من ذلك. لقد حاولت اخلاهم، لكنهم عادوا مرة أخرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى تشارلز نفسه وآنا على عجل بالبطانية الرقيقة وتلعثم، “س-سباركل… لماذا أنت هنا؟ ألا تلعب مع ليلي؟”
“لماذا لا تستجمع كل تصميمك وتقتلعهم؟ أنت لست مصاص دماء، لذا أنت لا تحتاج حقًا إلى تلك الأنياب”، اقترحت آنا وهي تحتضن ذراع تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى تشارلز وطبع قبلة على شعرها الجميل قبل أن يقول: “الآن بعد أن فكرت في الأمر، يا آنا، هل لا تزال لديك مرآة الخفاش؟ قد يكون مفيدًا للاستكشاف التالي، فنحن ذاهبون إلى العالم السطحي، بعد كل شيء.”
انحنى تشارلز وطبع قبلة على شعرها الجميل قبل أن يقول: “الآن بعد أن فكرت في الأمر، يا آنا، هل لا تزال لديك مرآة الخفاش؟ قد يكون مفيدًا للاستكشاف التالي، فنحن ذاهبون إلى العالم السطحي، بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، جاءت خادمة إلى تشارلز وهي تحمل المناشف. ألقت بعض النظرات الخفية على جذع تشارلز العضلي، الذي يمكن رؤيته من خلال الثقوب الموجودة في ملابسه. احمر خدودها قليلاً عند رؤيتها، حتى أنها ابتلعت بضع لقمات من لعابها.
“مستحيل، تلك المرآة خطيرة للغاية. استخدمها كثيرًا، وسوف تصبح وحشًا غريب الأطوار. وهل تعتقد حقًا أنني لست على دراية بمزاجك؟”
أجاب تشارلز: “لا فائدة من ذلك. لقد حاولت اخلاهم، لكنهم عادوا مرة أخرى”.
“إذا قمت بالتسوية، فسوف تذهب بالتأكيد إلى البحر. ليس لديك أي سيطرة على نفسك على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، جاءت خادمة إلى تشارلز وهي تحمل المناشف. ألقت بعض النظرات الخفية على جذع تشارلز العضلي، الذي يمكن رؤيته من خلال الثقوب الموجودة في ملابسه. احمر خدودها قليلاً عند رؤيتها، حتى أنها ابتلعت بضع لقمات من لعابها.
جلست آنا، لكن تشارلز سحبها للأسفل مباشرة.
“سمعت أنها مصنوعة من إحدى البذور التجريبية لأميرال الضمادات. لقد قاموا بتسريع عملية النمو لإرسال عينة إلى قصر الحاكم. وسمعت المزارعين يقولون إن البذور تنتج محصولًا أكبر وهي ألذ أيضًا.”
قبل أن يتمكنوا من الدخول إليها، اندلع وميض من الضوء المشع في الغرفة، وفتاة صغيرة لطيفة ترتدي تنورة ظهرت بجانب السرير، وكان حدقتا عيناها الصفراء المتقاطعتان مثبتتين بشكل غريب على الزوجين الموجودين على السرير.
#Stephan
غطى تشارلز نفسه وآنا على عجل بالبطانية الرقيقة وتلعثم، “س-سباركل… لماذا أنت هنا؟ ألا تلعب مع ليلي؟”
بانغ! بانغ! بانغ!
“فأر… كسول…”أجابت الفتاة الصغيرة.
وسرعان ما اتخذ تشارلز قرارًا. الرحلة القادمة ستكون بالتأكيد خطيرة، وخطأ واحد قد يعني الموت. بمعنى آخر، كان على تشارلز العودة إلى ذروة قوته قبل رحلته التالية.
في هذه الأثناء، آنا العارية رفعت البطانية عنها بلا مبالاة وارتفعت إلى قدميها. رفعت ابنتها لتكشف عن المجسات الثمانية الصفراء الزاهية الموجودة أسفلها بدلاً من ساقيها الصغيرتين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو صفقة كبيرة. يجب أن أخصص بعض الوقت للتحدث مع الضمادات حول إمكانات مثل هذه التطورات. كان مذاق القهوة ألذ بكثير من القهوة المعتادة، لدرجة أن تشارلز انتهى به الأمر قبل أن يدرك ذلك. وضع كوبه جانباً ليعود إلى العمل، لكنه تجمد عندما أدرك أن هناك شيئاً ما ليس على ما يرام.
قالت آنا: “لا يزال لدي الكثير من الأشياء لأتعامل معها في المنزل. لا تنس تركيب جهاز برقية على سفينتك. اتصل بي بمجرد العثور على المخرج إلى العالم السطحي”.
الجزيرة التي يعود تاريخها إلى أكثر من مائة عام سوف ترى مياهها عكرة بسبب المصالح الخاصة للعديد من الناس، وسيجد حاكمها أن عملية صنع القرار معيقة بسبب مثل هذه المتغيرات.
لم يكن صدى كلماتها قد انتهى بعد في الغرفة عندما اندلع وميض آخر من الضوء المشع. ولم يعد الاثنان في الغرفة عندما اختفى الضوء المشع.
أدخل العنكبوت أنيابه في اللحم وبدأ في حقن إنزيمات الهضم في اللحم. وجد تشارلز أن هذا الجزء من إطعام العنكبوت مزعج للغاية؛ كان على العنكبوت أن يسيل طعامه أولاً قبل أن يتمكن من استهلاكه.
أسند تشارلز رأسه إلى الخلف على الوسادة وأغلق عينيه ببطء. ابتسم وهو يستمتع بالرائحة العالقة في الهواء. لقد شعر بالارتياح. كيف لا يستطيع ذلك عندما كان كل شيء يسير بسلاسة؟
وتضمنت مجموعة المعدات والعتاد أسلحة، وكانت هناك أهداف لإطلاق النار عليها في الغرفة، مما يجعلها مكانًا مثاليًا لممارسة الرماية. تمكن تشارلز من الرؤية مرة أخرى، لكنه ما زال غير قادر على التعود على عينيه الجديدتين.
في اليوم التالي، قرر تشارلز أن يتعرف على عينيه الجديدتين، ووجد نفسه في غرفة تحت الأرض أسفل قصر الحاكم. كانت الغرفة فسيحة، وكانت مليئة بالعديد من المعدات والعتاد المختلفة.
مر الوقت ببطء، وأخذ تشارلز وقته في التعرف على شؤون جزيرة الأمل الحالية. بدا حكم جزيرة الأمل سليمًا جدًا في الوقت الحالي، حيث بدا الأمر المالي والجيش والتعليم وما إلى ذلك قويًا جدًا.
وتضمنت مجموعة المعدات والعتاد أسلحة، وكانت هناك أهداف لإطلاق النار عليها في الغرفة، مما يجعلها مكانًا مثاليًا لممارسة الرماية. تمكن تشارلز من الرؤية مرة أخرى، لكنه ما زال غير قادر على التعود على عينيه الجديدتين.
“مستحيل، تلك المرآة خطيرة للغاية. استخدمها كثيرًا، وسوف تصبح وحشًا غريب الأطوار. وهل تعتقد حقًا أنني لست على دراية بمزاجك؟”
ومما زاد الطين بلة أنه لم يتمكن من تحديد ما هو الخطأ. كل ما كان يعرفه هو أنهما لم تكونا بجودة عينيه الأصليتين لسبب ما.
“إذا قمت بالتسوية، فسوف تذهب بالتأكيد إلى البحر. ليس لديك أي سيطرة على نفسك على الإطلاق.”
بانغ! بانغ! بانغ!
“لقد طلبت منك أن تكون لطيفًا!” نظرت آنا ذات الخدود الوردية إلى الجوارب الممزقة في يديها بحزن. “في يوم من الأيام، سأقوم حقًا ببرد تلك الأنياب الخاصة بك. لقد واجهت صعوبة في وضع يدي على هذا، وهو أحدث منتج من حرير العنكبوت في جزر العنكبوت!”
أصابت رصاصات العظم الأبيض الأهداف المتحركة بدقة على بعد عشرة أمتار من تشارلز. ثم ألقى بندقيته أرضًا، لكن ترددت سلسلة من الطلقات النارية بعد ذلك مباشرة.
مسح تشارلز العرق عن حاجبيه بمنشفة وسأله: “ماذا يريد أن يقول؟”
هذه المرة، كان هو الهدف وليس مطلق النار. ومع ذلك، كان تشارلز قد بدأ بالفعل في التحرك نحو اليمين مع تردد صدى الطلقات النارية، مما سمح له بتجنب كل رصاصة أطلقها عليه جندي البحرية.
شعر تشارلز بعينيه الجديدتين تلدغان بعد أن استخدمهما لقراءة المستندات طوال الصباح. قرر أن يأخذ قسطًا من الراحة وطلب من الخادمة إحضار القهوة وبعض اللحوم النيئة.
تحرك تشارلز بسرعة في الغرفة؛ لقد تحرك بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن للعين المجردة تتبعه، حتى أنه ترك العديد من الصور اللاحقة أثناء تحركه. توقفت الطلقات النارية في النهاية، ووجد تشارلز نفسه لاهثًا بعض الشيء.
ثم أخرج تشارلز رصاصًا مجعدًا من ملابسه وألقاه جانبًا بينما كان يشعر بعدم الرضا إلى حد ما عن أدائه. من الواضح أنه كان بحاجة إلى مزيد من التدريب للعودة إلى ذروته السابقة باستخدام عينيه الجديدتين.
ثم أخرج تشارلز رصاصًا مجعدًا من ملابسه وألقاه جانبًا بينما كان يشعر بعدم الرضا إلى حد ما عن أدائه. من الواضح أنه كان بحاجة إلى مزيد من التدريب للعودة إلى ذروته السابقة باستخدام عينيه الجديدتين.
وتضمنت مجموعة المعدات والعتاد أسلحة، وكانت هناك أهداف لإطلاق النار عليها في الغرفة، مما يجعلها مكانًا مثاليًا لممارسة الرماية. تمكن تشارلز من الرؤية مرة أخرى، لكنه ما زال غير قادر على التعود على عينيه الجديدتين.
وسرعان ما اتخذ تشارلز قرارًا. الرحلة القادمة ستكون بالتأكيد خطيرة، وخطأ واحد قد يعني الموت. بمعنى آخر، كان على تشارلز العودة إلى ذروة قوته قبل رحلته التالية.
“لقد طلبت منك أن تكون لطيفًا!” نظرت آنا ذات الخدود الوردية إلى الجوارب الممزقة في يديها بحزن. “في يوم من الأيام، سأقوم حقًا ببرد تلك الأنياب الخاصة بك. لقد واجهت صعوبة في وضع يدي على هذا، وهو أحدث منتج من حرير العنكبوت في جزر العنكبوت!”
في تلك اللحظة، جاءت خادمة إلى تشارلز وهي تحمل المناشف. ألقت بعض النظرات الخفية على جذع تشارلز العضلي، الذي يمكن رؤيته من خلال الثقوب الموجودة في ملابسه. احمر خدودها قليلاً عند رؤيتها، حتى أنها ابتلعت بضع لقمات من لعابها.
هذه المرة، كان هو الهدف وليس مطلق النار. ومع ذلك، كان تشارلز قد بدأ بالفعل في التحرك نحو اليمين مع تردد صدى الطلقات النارية، مما سمح له بتجنب كل رصاصة أطلقها عليه جندي البحرية.
بانغ!
هبط تشارلز اللاهث بشدة على السرير.
فتح رجل عجوز باب غرفة التدريب تحت الأرض مع علامة مثلث أبيض على جبهته. ابتسم المضيف الذي يطارد الرجل العجوز بشكل محرج وأوضح: “أيها الحاكم، لقد طلبت من هذا الرجل أن ينتظر في غرفة الاستقبال، لكنه أصر على رؤيتك على الفور”.
تحرك تشارلز بسرعة في الغرفة؛ لقد تحرك بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن للعين المجردة تتبعه، حتى أنه ترك العديد من الصور اللاحقة أثناء تحركه. توقفت الطلقات النارية في النهاية، ووجد تشارلز نفسه لاهثًا بعض الشيء.
مسح تشارلز العرق عن حاجبيه بمنشفة وسأله: “ماذا يريد أن يقول؟”
هبط تشارلز اللاهث بشدة على السرير.
د أجاب الرجل العجوز: “لقد أرسلني قداسته إلى هنا للاستفسار عن رحلتك القادمة”.
بالطبع، يمكن أن يكون كل ذلك بسبب حقيقة أن عمر جزيرة الأمل كان ثلاث سنوات فقط، مما يعني أنها لا تزال في مرحلة نموها السريع، حيث يمكن حل أية مشكلات عن طريق إصدار المرسوم ذي الصلة.
“ألم اخبره بالفعل؟ أنا وطاقمي بحاجة إلى الراحة. لم يمض وقت طويل منذ الرحلة السابقة، ونحن بحاجة إلى قدر كبير من الراحة. إذا لم يتمكن من الانتظار حتى نحصل على ما يكفي من الراحة، فيمكنه المغادرة أولاً،” أجاب تشارلز.
ومع ذلك، كان لا يزال حاكمًا لجزيرة الأمل، مما يعني أنه لم يستطع السماح له تمامًا لشؤون الجزيرة. الجزيرة كانت ملكًا له، بعد كل شيء.
مع ذلك، استدار تشارلز وأخذ حمامًا في الحمام الداخلي بملعب التدريب. عند الخروج من الحمام، لم يكن الرجل العجوز يمكن رؤيته في أي مكان. ومع ذلك، لم يكن تشارلز أقل ارتياحا. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرسل فيها البابا شخصًا ما؛ في الواقع، كان ذلك الرسول السابق هو الرسول الرابع.
التفت تشارلز إلى المضيف الذي بجانبه وسأله، “أين ليلي؟ إنها عادة ما تركض في كل مكان، فلماذا لم أرها اليوم؟”
كان الرجل العجوز يرسل أشخاصًا لمضايقته كل يوم منذ أن حصل الأول على الخريطة البحرية.
هذه المرة، كان هو الهدف وليس مطلق النار. ومع ذلك، كان تشارلز قد بدأ بالفعل في التحرك نحو اليمين مع تردد صدى الطلقات النارية، مما سمح له بتجنب كل رصاصة أطلقها عليه جندي البحرية.
بعد الاستحمام، ذهب تشارلز إلى مكتبه للتعامل مع الشؤون الإدارية للجزيرة. بصراحة، كان ليوناردو والضمادات رائعين جدًا في وظيفتيهما كوزير للإدارة وأدميرال بحري على التوالي، لدرجة أن تشارلز بالكاد كان يشرف على الأمور.
“فأر… كسول…”أجابت الفتاة الصغيرة.
ومع ذلك، كان لا يزال حاكمًا لجزيرة الأمل، مما يعني أنه لم يستطع السماح له تمامًا لشؤون الجزيرة. الجزيرة كانت ملكًا له، بعد كل شيء.
“سمعت أنها مصنوعة من إحدى البذور التجريبية لأميرال الضمادات. لقد قاموا بتسريع عملية النمو لإرسال عينة إلى قصر الحاكم. وسمعت المزارعين يقولون إن البذور تنتج محصولًا أكبر وهي ألذ أيضًا.”
بالإضافة إلى ذلك، إذا حدث شيء ما للعالم السطحي، فسيتعين عليه قضاء بقية حياته هنا، لذلك اعتقد تشارلز أنه يجب عليه الاعتناء بجزيرة الأمل.
#Stephan
مر الوقت ببطء، وأخذ تشارلز وقته في التعرف على شؤون جزيرة الأمل الحالية. بدا حكم جزيرة الأمل سليمًا جدًا في الوقت الحالي، حيث بدا الأمر المالي والجيش والتعليم وما إلى ذلك قويًا جدًا.
لم يكن صدى كلماتها قد انتهى بعد في الغرفة عندما اندلع وميض آخر من الضوء المشع. ولم يعد الاثنان في الغرفة عندما اختفى الضوء المشع.
بالطبع، يمكن أن يكون كل ذلك بسبب حقيقة أن عمر جزيرة الأمل كان ثلاث سنوات فقط، مما يعني أنها لا تزال في مرحلة نموها السريع، حيث يمكن حل أية مشكلات عن طريق إصدار المرسوم ذي الصلة.
الجزيرة التي يعود تاريخها إلى أكثر من مائة عام سوف ترى مياهها عكرة بسبب المصالح الخاصة للعديد من الناس، وسيجد حاكمها أن عملية صنع القرار معيقة بسبب مثل هذه المتغيرات.
الجزيرة التي يعود تاريخها إلى أكثر من مائة عام سوف ترى مياهها عكرة بسبب المصالح الخاصة للعديد من الناس، وسيجد حاكمها أن عملية صنع القرار معيقة بسبب مثل هذه المتغيرات.
بعد الاستحمام، ذهب تشارلز إلى مكتبه للتعامل مع الشؤون الإدارية للجزيرة. بصراحة، كان ليوناردو والضمادات رائعين جدًا في وظيفتيهما كوزير للإدارة وأدميرال بحري على التوالي، لدرجة أن تشارلز بالكاد كان يشرف على الأمور.
شعر تشارلز بعينيه الجديدتين تلدغان بعد أن استخدمهما لقراءة المستندات طوال الصباح. قرر أن يأخذ قسطًا من الراحة وطلب من الخادمة إحضار القهوة وبعض اللحوم النيئة.
“هممم؟ هل هذا نوع جديد من القهوة؟ طعم هذه القهوة مختلف عن المعتاد.”
أخذ تشارلز رشفة من القهوة الساخنة قبل أن يحفر في مقبس عينه اليمنى ويزيل عينه. ثم وضع عينه على الطاولة، وبدأت بالارتعاش قبل أن ينقض على قطعة من اللحم.
بالطبع، يمكن أن يكون كل ذلك بسبب حقيقة أن عمر جزيرة الأمل كان ثلاث سنوات فقط، مما يعني أنها لا تزال في مرحلة نموها السريع، حيث يمكن حل أية مشكلات عن طريق إصدار المرسوم ذي الصلة.
أدخل العنكبوت أنيابه في اللحم وبدأ في حقن إنزيمات الهضم في اللحم. وجد تشارلز أن هذا الجزء من إطعام العنكبوت مزعج للغاية؛ كان على العنكبوت أن يسيل طعامه أولاً قبل أن يتمكن من استهلاكه.
هبط تشارلز اللاهث بشدة على السرير.
“هممم؟ هل هذا نوع جديد من القهوة؟ طعم هذه القهوة مختلف عن المعتاد.”
د أجاب الرجل العجوز: “لقد أرسلني قداسته إلى هنا للاستفسار عن رحلتك القادمة”.
“سمعت أنها مصنوعة من إحدى البذور التجريبية لأميرال الضمادات. لقد قاموا بتسريع عملية النمو لإرسال عينة إلى قصر الحاكم. وسمعت المزارعين يقولون إن البذور تنتج محصولًا أكبر وهي ألذ أيضًا.”
“هممم؟ هل هذا نوع جديد من القهوة؟ طعم هذه القهوة مختلف عن المعتاد.”
إذًا هذه القهوة معدلة وراثيًا؟ لقد كان تشارلز متفاجئًا حقًا. وإذا تمكنوا من فعل الشيء نفسه مع المحاصيل الأساسية مثل الموز، فقد يبدأون في الاستمتاع بضعف المحصول إذا نجحوا بطريقة ما.
تحرك تشارلز بسرعة في الغرفة؛ لقد تحرك بسرعة كبيرة بحيث لا يمكن للعين المجردة تتبعه، حتى أنه ترك العديد من الصور اللاحقة أثناء تحركه. توقفت الطلقات النارية في النهاية، ووجد تشارلز نفسه لاهثًا بعض الشيء.
هذا هو صفقة كبيرة. يجب أن أخصص بعض الوقت للتحدث مع الضمادات حول إمكانات مثل هذه التطورات. كان مذاق القهوة ألذ بكثير من القهوة المعتادة، لدرجة أن تشارلز انتهى به الأمر قبل أن يدرك ذلك. وضع كوبه جانباً ليعود إلى العمل، لكنه تجمد عندما أدرك أن هناك شيئاً ما ليس على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصابت رصاصات العظم الأبيض الأهداف المتحركة بدقة على بعد عشرة أمتار من تشارلز. ثم ألقى بندقيته أرضًا، لكن ترددت سلسلة من الطلقات النارية بعد ذلك مباشرة.
كان هناك شيء مفقود …
“مستحيل، تلك المرآة خطيرة للغاية. استخدمها كثيرًا، وسوف تصبح وحشًا غريب الأطوار. وهل تعتقد حقًا أنني لست على دراية بمزاجك؟”
التفت تشارلز إلى المضيف الذي بجانبه وسأله، “أين ليلي؟ إنها عادة ما تركض في كل مكان، فلماذا لم أرها اليوم؟”
“إذا قمت بالتسوية، فسوف تذهب بالتأكيد إلى البحر. ليس لديك أي سيطرة على نفسك على الإطلاق.”
أخيرا تذكرت ليلي يا ابن….. اللهم إني صائم 🤐
فتح رجل عجوز باب غرفة التدريب تحت الأرض مع علامة مثلث أبيض على جبهته. ابتسم المضيف الذي يطارد الرجل العجوز بشكل محرج وأوضح: “أيها الحاكم، لقد طلبت من هذا الرجل أن ينتظر في غرفة الاستقبال، لكنه أصر على رؤيتك على الفور”.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم اخبره بالفعل؟ أنا وطاقمي بحاجة إلى الراحة. لم يمض وقت طويل منذ الرحلة السابقة، ونحن بحاجة إلى قدر كبير من الراحة. إذا لم يتمكن من الانتظار حتى نحصل على ما يكفي من الراحة، فيمكنه المغادرة أولاً،” أجاب تشارلز.
أخيرا تذكرت ليلي يا ابن….. اللهم إني صائم 🤐
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات