الشيخوخة
الفصل 362. الشيخوخة
تأتي الخادمات وينظفن الغرف عند الضرورة، لكن جميعهن لا يجرؤن على البقاء لفترة طويلة داخل القصر.
تردد صدى خطى تشارلز بصوت عالٍ في جميع أنحاء الممرات الفسيحة. لم يكن من غير المعتاد أن ترتد الضوضاء بهذا الشكل في جميع أنحاء قصر الحاكم. ففي نهاية المطاف، كان قصر الحاكم هادئًا في العادة.
“ليلي، هل أنت هناك؟” سأل تشارلز وهو يدفع باب المطبخ مفتوحًا. لقد فشل في العثور على الوغد الصغير، الذي كان يعتقد أنه يحاول تسلل بعض الطعام إلى الخارج لتناوله.
تأتي الخادمات وينظفن الغرف عند الضرورة، لكن جميعهن لا يجرؤن على البقاء لفترة طويلة داخل القصر.
“غريب أين ذهبت؟” تمتم تشارلز. لقد قام بالفعل بتفتيش القصر بأكمله لكنه فشل في العثور على المدفعي الخاص به. كان على تشارلز أن يعترف بأنه لم يكن قادرًا حقًا على الاهتمام بليلى، حيث كانت الأمور محمومة للغاية في الأيام القليلة الماضية.
“ليلي، هل أنت هناك؟” سأل تشارلز وهو يدفع باب المطبخ مفتوحًا. لقد فشل في العثور على الوغد الصغير، الذي كان يعتقد أنه يحاول تسلل بعض الطعام إلى الخارج لتناوله.
ترددت صرخات ليلي الحادة بشكل متكرر في ذهن تشارلز. بدا كما لو أنه أصيب بصاعقة من البرق من اللون الأزرق، وبدأ قلبه ينبض بشكل محموم على صدره.
“غريب أين ذهبت؟” تمتم تشارلز. لقد قام بالفعل بتفتيش القصر بأكمله لكنه فشل في العثور على المدفعي الخاص به. كان على تشارلز أن يعترف بأنه لم يكن قادرًا حقًا على الاهتمام بليلى، حيث كانت الأمور محمومة للغاية في الأيام القليلة الماضية.
تأتي الخادمات وينظفن الغرف عند الضرورة، لكن جميعهن لا يجرؤن على البقاء لفترة طويلة داخل القصر.
الآن بعد أن فكر في الأمر، بدت ليلي بعيدة بعض الشيء منذ عودته، وكانت هناك عدة مرات اختفت فيها ليوم كامل دون أن تترك أي أثر.
“تضيع!” قاطعه تشارلز، “ليس لدي وقت لهذا الهراء الآن! أخبره أن رحلتي القادمة مؤجلة إلى أجل غير مسمى!”
سار تشارلز إلى فتحة الفأر بجوار الباب و ركلت الحائط بجواره بخفة.
لم يضيع تشارلز أي وقت وتوجه مباشرة إلى غرفة نومه. رفع ملاءة السرير فوجد شخصًا مألوفًا يجلس أمام كتاب مفتوح أسفل السرير؛ بدت منغمسة تمامًا في الكتاب، لأنها فشلت في ملاحظة وصول تشارلز.
“أين ذهب رئيسك في العمل؟” سأل لكنه لم يتلق أي رد.
لم تكن ليلي تحتضر في الوقت الحالي، لكنها ستموت بسبب الشيخوخة خلال أربعة أشهر. بمعنى آخر، كان على تشارلز أن يجد طريقة لإنقاذ ليلي قبل انتهاء وقتها.
هل هي تمر بمرحلة البلوغ أو شيء من هذا؟ بدأ تشارلز بالتفكير في الأمر وأدرك أنه بحث في كل مكان آخر باستثناء مكان واحد: غرفة نومه الخاصة.
أمسك ليلي وفحصها، لكنه أصيب بالرعب عندما اكتشف أن ليلي كانت تظهر عليها السمات المميزة للشيخوخة – الفراء المفقود، والشوارب المتدلية، والجلد المترهل – وأصبحت ليلي مشابهة لـ لايستو في نهاية حياته.
لم يضيع تشارلز أي وقت وتوجه مباشرة إلى غرفة نومه. رفع ملاءة السرير فوجد شخصًا مألوفًا يجلس أمام كتاب مفتوح أسفل السرير؛ بدت منغمسة تمامًا في الكتاب، لأنها فشلت في ملاحظة وصول تشارلز.
ومع ذلك، فإن تصرفات تشارلز المحمومة لم تؤدي إلا إلى تضخيم الخوف في قلب ليلي. ضغطت رأسها على كف تشارلز وصرخت، “تنهد! أنا خائفة… أنا خائفة حقًا، سيد تشارلي!”
نقر تشارلز على هيكل السرير بركبته الاصطناعية وركع. “ليلي؟”
“أنا لست حيوانك الأليف!” صرخت ليلي وثبتت مخالبها الصغيرة. “أنا إنسان أيضًا، وأريد أن أعيش حياة طبيعية مثلكم جميعًا!”
استدار الفأر ببطء ليواجه تشارلز قبل أن يزحف خارجًا من تحت السرير على أربع.
“غريب أين ذهبت؟” تمتم تشارلز. لقد قام بالفعل بتفتيش القصر بأكمله لكنه فشل في العثور على المدفعي الخاص به. كان على تشارلز أن يعترف بأنه لم يكن قادرًا حقًا على الاهتمام بليلى، حيث كانت الأمور محمومة للغاية في الأيام القليلة الماضية.
“السيد تشارلز…” تمتمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكر في الأمر، بدت ليلي بعيدة بعض الشيء منذ عودته، وكانت هناك عدة مرات اختفت فيها ليوم كامل دون أن تترك أي أثر.
تفاجأ تشارلز برؤية سلوكها المشمس والحيوي مفقودًا. حملها ومسح على رأسها المكسو بالفراء قائلاً: “ماذا يحدث؟ هل مازلت تشعرين بالإحباط بسبب الطبيب؟ هناك، هناك. الشيخوخة والموت بسبب الشيخوخة أمر لا مفر منه – لا يمكن لأحد الهروب منهما.”
تأتي الخادمات وينظفن الغرف عند الضرورة، لكن جميعهن لا يجرؤن على البقاء لفترة طويلة داخل القصر.
“عاش حياة طويلة جدا. لقد استمر ثمانية وتسعين عامًا في هذا العالم المجنون.”
الجزء الأول من جملة ليندا جعل تشارلز يشعر بالارتياح، لكن الجزء الأخير من جملة الأول كان مثل الدلو من الماء البارد الذي يتم سكبه على تشارلز.
مرت رعشة في ليلي، وواصلت محاولة دفع رأسها الصغير المكسو بالفراء بين يدي تشارلز المشبكتين. اعتقد تشارلز أن ليلي كانت ببساطة محرجة، لذلك لم لم تهتم بسلوكها والتقطت الكتاب الذي كانت تقرأه تحت السرير – قصة حب ابنة الحاكم وقبطان القرصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف أي طرق على الإطلاق؟ هل علمك الطبيب ورقة رابحة من نوع ما؟” سأل تشارلز على وجه السرعة.
قال تشارلز ضاحكًا: “المؤلفون هنا معجبون حقًا بالعناوين المباشرة”.
عند سماع حالة ليلي من تشارلز، أصبح وجه ليندا خطيرًا على الفور. سارعت لإحضار مجموعتها الطبية وبدأت في فحص ليلي. لم يستطع تشارلز أن يهدأ على الإطلاق بينما كانت ليندا تفحص أسنان ليلي وتستمع إلى تنفسها.
ثم فتحها بشكل عرضي، وكما هو متوقع، كانت القصة مليئة بالكليشيهات. ومما زاد الطين بلة أن مشاهد غرفة النوم التي تتضمن ابنة الحاكم بدت وكأنها جزء كبير من الكتاب بأكمله.
“أين ذهب رئيسك في العمل؟” سأل لكنه لم يتلق أي رد.
“لماذا تحبين قراءة هذا النوع من الأشياء يا ليلي؟ إنها ليست مناسبة تمامًا لشخص في عمرك،” تشارلز سأل.
الموت بسبب الشيخوخة…؟
ومع ذلك، لم يكن يتوقع رد فعل ليلي. تدفقت الدموع من عيني ليلي الصغيرتين وهي تبكي بسخط، “لماذا يُسمح لك وتلك الأخت المتوحشة بفعل هذه الأشياء بينما لا تسمح لي حتى بقراءتها؟”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث معي بنبرة الصوت هذه! لم أعد طفلاً بعد الآن! لا أريد أن أسمعك تتحدث معي كما لو كنت تهدئ طفلاً! فقط تحدث معي كما تتحدث مع أخت الوحش!”
” أمي أخبرتني أنه لا ينبغي للفتيات التحدث عن هذه الأشياء ، لكني لا أهتم! أريد أن أتحدث عن ذلك! أريد أن أقرأ ذلك! ما فائدة الإحراج واللياقة بالنسبة لي عندما أصبحت فأرًا!”
تردد صدى خطى تشارلز بصوت عالٍ في جميع أنحاء الممرات الفسيحة. لم يكن من غير المعتاد أن ترتد الضوضاء بهذا الشكل في جميع أنحاء قصر الحاكم. ففي نهاية المطاف، كان قصر الحاكم هادئًا في العادة.
حدق تشارلز بعيون واسعة في ليلي، مذهولًا من فورة غضبها. يمكن أن يقسم تشارلز أن هذه كانت المرة الأولى التي تصاب فيها ليلي بنوبة غضب. مد يده لتهدئتها، لكن ليلي قفزت من كفه.
“إنها بالتأكيد كبيرة في السن مقارنة بالفئران الأخرى، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنها على وشك الموت. لست متأكدًا من نوع ليلي، لذا لا أستطيع أن أخبرك بالضبط كم من الوقت المتبقي لها.”
“أنا لست حيوانك الأليف!” صرخت ليلي وثبتت مخالبها الصغيرة. “أنا إنسان أيضًا، وأريد أن أعيش حياة طبيعية مثلكم جميعًا!”
لم يكلف تشارلز نفسه عناء انتظار ردهم عندما قفز على السطح وتوجه مباشرة إلى شقة ليندا. لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلًا ليجد ليندا تتسكع في الطابق العلوي من مبنى مكون من أربعة طوابق.
جسد ليلي الصغير يرتجف مثل شجرة أسبن، ومخالبها المرتعشة وهي تقبض عليهما بقوة تخبر تشارلز أنها كانت غاضبة حقًا.
أدرك تشارلز أنه قد طرح للتو سؤالاً غبيًا على الطبيب. بغض النظر، لم يكن على استعداد للتخلي عن هذا القبيل. أمسك ليلي بلطف في يده واندفع إلى الخارج. وكانت وجهته التالية مقر البحرية. لقد أراد الاستفادة من شبكة استخبارات البحرية للبحث عن حلول.
“حسنًا ليلي. ماذا تريدين مني أن أفعل إذن؟” سأل تشارلز بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف أي طرق على الإطلاق؟ هل علمك الطبيب ورقة رابحة من نوع ما؟” سأل تشارلز على وجه السرعة.
“لا تتحدث معي بنبرة الصوت هذه! لم أعد طفلاً بعد الآن! لا أريد أن أسمعك تتحدث معي كما لو كنت تهدئ طفلاً! فقط تحدث معي كما تتحدث مع أخت الوحش!”
حدق تشارلز بهدوء في ليلي وأجاب، “بالطبع، أنت لست طفلة. أنت مدفعي، بعد كل شيء.”
حدق تشارلز بهدوء في ليلي وأجاب، “بالطبع، أنت لست طفلة. أنت مدفعي، بعد كل شيء.”
الجزء الأول من جملة ليندا جعل تشارلز يشعر بالارتياح، لكن الجزء الأخير من جملة الأول كان مثل الدلو من الماء البارد الذي يتم سكبه على تشارلز.
“أترى؟! أنت تخبرني دائمًا أنني لست طفلاً لكنك تبدو دائمًا وكأنك تحاول إقناع طفل كلما تحدثت معي. أنا حقًا لم أعد طفلاً بعد الآن!” لوحت ليلي بمخالبها بشكل محموم بينما تدحرجت الدموع على وجهها. “أنا… أنا أموت بالفعل بسبب الشيخوخة!”
عند سماع حالة ليلي من تشارلز، أصبح وجه ليندا خطيرًا على الفور. سارعت لإحضار مجموعتها الطبية وبدأت في فحص ليلي. لم يستطع تشارلز أن يهدأ على الإطلاق بينما كانت ليندا تفحص أسنان ليلي وتستمع إلى تنفسها.
الموت بسبب الشيخوخة…؟
الموت بسبب الشيخوخة…؟
الموت بسبب الشيخوخة…؟
“أترى؟! أنت تخبرني دائمًا أنني لست طفلاً لكنك تبدو دائمًا وكأنك تحاول إقناع طفل كلما تحدثت معي. أنا حقًا لم أعد طفلاً بعد الآن!” لوحت ليلي بمخالبها بشكل محموم بينما تدحرجت الدموع على وجهها. “أنا… أنا أموت بالفعل بسبب الشيخوخة!”
الموت بسبب الشيخوخة…؟
الجزء الأول من جملة ليندا جعل تشارلز يشعر بالارتياح، لكن الجزء الأخير من جملة الأول كان مثل الدلو من الماء البارد الذي يتم سكبه على تشارلز.
ترددت صرخات ليلي الحادة بشكل متكرر في ذهن تشارلز. بدا كما لو أنه أصيب بصاعقة من البرق من اللون الأزرق، وبدأ قلبه ينبض بشكل محموم على صدره.
“إنها بالتأكيد كبيرة في السن مقارنة بالفئران الأخرى، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنها على وشك الموت. لست متأكدًا من نوع ليلي، لذا لا أستطيع أن أخبرك بالضبط كم من الوقت المتبقي لها.”
أمسك ليلي وفحصها، لكنه أصيب بالرعب عندما اكتشف أن ليلي كانت تظهر عليها السمات المميزة للشيخوخة – الفراء المفقود، والشوارب المتدلية، والجلد المترهل – وأصبحت ليلي مشابهة لـ لايستو في نهاية حياته.
حدق تشارلز بعيون واسعة في ليلي، مذهولًا من فورة غضبها. يمكن أن يقسم تشارلز أن هذه كانت المرة الأولى التي تصاب فيها ليلي بنوبة غضب. مد يده لتهدئتها، لكن ليلي قفزت من كفه.
سأل تشارلز على عجل: “متى بدأ الأمر؟ لا يا ليلي! أخبريني بالضبط كم من الوقت مضى منذ أن أصبحت فأرًا”.
“سيد تشارلز، ليس هناك فائدة من الذهاب إلى هناك،” قالت ليلي فجأة، مما جعل تشارلز يتوقف عن الصراخ. “كان لدي رجل كبير يبحث عن حلول منذ وقت طويل، لكنه لم يجد شيئًا. وأثناء غيابك، طلبت أيضًا من أصدقائي الفئران الذهاب إلى جزر أخرى للبحث عن طرق، لكنني ما زلت لم أتلق أي أخبار منهم. “
ومع ذلك، فإن تصرفات تشارلز المحمومة لم تؤدي إلا إلى تضخيم الخوف في قلب ليلي. ضغطت رأسها على كف تشارلز وصرخت، “تنهد! أنا خائفة… أنا خائفة حقًا، سيد تشارلي!”
لم يكلف تشارلز نفسه عناء انتظار ردهم عندما قفز على السطح وتوجه مباشرة إلى شقة ليندا. لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلًا ليجد ليندا تتسكع في الطابق العلوي من مبنى مكون من أربعة طوابق.
لم يضيع تشارلز أي وقت واندفع خارجًا من قصر الحاكم وهو يحمل ليلي في يده. عثر على ثلاثة من أتباع إله النور خارج أبواب القصر، وبدأ أحدهم يتحدث عند رؤية تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف أي طرق على الإطلاق؟ هل علمك الطبيب ورقة رابحة من نوع ما؟” سأل تشارلز على وجه السرعة.
“أيها الحاكم، يقول قداسته أنه يمكنك أن تأخذ وقتك، ولكن يجب على الأقل أن تمنحه موعدًا للمغادرة -“
لم يكلف تشارلز نفسه عناء انتظار ردهم عندما قفز على السطح وتوجه مباشرة إلى شقة ليندا. لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلًا ليجد ليندا تتسكع في الطابق العلوي من مبنى مكون من أربعة طوابق.
“تضيع!” قاطعه تشارلز، “ليس لدي وقت لهذا الهراء الآن! أخبره أن رحلتي القادمة مؤجلة إلى أجل غير مسمى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث معي بنبرة الصوت هذه! لم أعد طفلاً بعد الآن! لا أريد أن أسمعك تتحدث معي كما لو كنت تهدئ طفلاً! فقط تحدث معي كما تتحدث مع أخت الوحش!”
لم يكلف تشارلز نفسه عناء انتظار ردهم عندما قفز على السطح وتوجه مباشرة إلى شقة ليندا. لم يستغرق تشارلز وقتًا طويلًا ليجد ليندا تتسكع في الطابق العلوي من مبنى مكون من أربعة طوابق.
“لماذا تحبين قراءة هذا النوع من الأشياء يا ليلي؟ إنها ليست مناسبة تمامًا لشخص في عمرك،” تشارلز سأل.
عند سماع حالة ليلي من تشارلز، أصبح وجه ليندا خطيرًا على الفور. سارعت لإحضار مجموعتها الطبية وبدأت في فحص ليلي. لم يستطع تشارلز أن يهدأ على الإطلاق بينما كانت ليندا تفحص أسنان ليلي وتستمع إلى تنفسها.
استدار الفأر ببطء ليواجه تشارلز قبل أن يزحف خارجًا من تحت السرير على أربع.
وسرعان ما انتهت ليندا من فحص ليلي، وسأل تشارلز على عجل، “كيف حالها؟”
سأل تشارلز على عجل: “متى بدأ الأمر؟ لا يا ليلي! أخبريني بالضبط كم من الوقت مضى منذ أن أصبحت فأرًا”.
“إنها بالتأكيد كبيرة في السن مقارنة بالفئران الأخرى، لكن هذا لا يعني بالضرورة أنها على وشك الموت. لست متأكدًا من نوع ليلي، لذا لا أستطيع أن أخبرك بالضبط كم من الوقت المتبقي لها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضيع تشارلز أي وقت واندفع خارجًا من قصر الحاكم وهو يحمل ليلي في يده. عثر على ثلاثة من أتباع إله النور خارج أبواب القصر، وبدأ أحدهم يتحدث عند رؤية تشارلز.
أجابت ليندا: “بناءً على حالتها الجسدية، يجب أن تستمر لمدة أربعة أشهر أخرى أو نحو ذلك مع الرعاية والدعم المناسبين”.
قال تشارلز ضاحكًا: “المؤلفون هنا معجبون حقًا بالعناوين المباشرة”.
الجزء الأول من جملة ليندا جعل تشارلز يشعر بالارتياح، لكن الجزء الأخير من جملة الأول كان مثل الدلو من الماء البارد الذي يتم سكبه على تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضيع تشارلز أي وقت واندفع خارجًا من قصر الحاكم وهو يحمل ليلي في يده. عثر على ثلاثة من أتباع إله النور خارج أبواب القصر، وبدأ أحدهم يتحدث عند رؤية تشارلز.
لم تكن ليلي تحتضر في الوقت الحالي، لكنها ستموت بسبب الشيخوخة خلال أربعة أشهر. بمعنى آخر، كان على تشارلز أن يجد طريقة لإنقاذ ليلي قبل انتهاء وقتها.
أمسك ليلي وفحصها، لكنه أصيب بالرعب عندما اكتشف أن ليلي كانت تظهر عليها السمات المميزة للشيخوخة – الفراء المفقود، والشوارب المتدلية، والجلد المترهل – وأصبحت ليلي مشابهة لـ لايستو في نهاية حياته.
“هل تعرف أي طرق على الإطلاق؟ هل علمك الطبيب ورقة رابحة من نوع ما؟” سأل تشارلز على وجه السرعة.
سار تشارلز إلى فتحة الفأر بجوار الباب و ركلت الحائط بجواره بخفة.
“أنت تطلب المستحيل هنا أيها القبطان. لا يوجد علاج للشيخوخة. لو كان هناك علاج لما كان المعلم سيفعل…” توقفت ليندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموت بسبب الشيخوخة…؟
أدرك تشارلز أنه قد طرح للتو سؤالاً غبيًا على الطبيب. بغض النظر، لم يكن على استعداد للتخلي عن هذا القبيل. أمسك ليلي بلطف في يده واندفع إلى الخارج. وكانت وجهته التالية مقر البحرية. لقد أراد الاستفادة من شبكة استخبارات البحرية للبحث عن حلول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما انتهت ليندا من فحص ليلي، وسأل تشارلز على عجل، “كيف حالها؟”
“سيد تشارلز، ليس هناك فائدة من الذهاب إلى هناك،” قالت ليلي فجأة، مما جعل تشارلز يتوقف عن الصراخ. “كان لدي رجل كبير يبحث عن حلول منذ وقت طويل، لكنه لم يجد شيئًا. وأثناء غيابك، طلبت أيضًا من أصدقائي الفئران الذهاب إلى جزر أخرى للبحث عن طرق، لكنني ما زلت لم أتلق أي أخبار منهم. “
أمسك ليلي وفحصها، لكنه أصيب بالرعب عندما اكتشف أن ليلي كانت تظهر عليها السمات المميزة للشيخوخة – الفراء المفقود، والشوارب المتدلية، والجلد المترهل – وأصبحت ليلي مشابهة لـ لايستو في نهاية حياته.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكر في الأمر، بدت ليلي بعيدة بعض الشيء منذ عودته، وكانت هناك عدة مرات اختفت فيها ليوم كامل دون أن تترك أي أثر.
“أين ذهب رئيسك في العمل؟” سأل لكنه لم يتلق أي رد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات