الفصل 2920
لاحظ جيانغ تشن أيضا سلوك لينغ يون ، تنهد لينغ يانيو. هو أيضا شعر بالألم من أجلها. أن يرفضها الرجل بشكل مباشر ، فهذا عار على المرأة ، وأن يفعل ذلك أمام طائفة البرق السماوي للنار الارضية بأكملها؟ إنها امرأة فخورة ، كيف يمكنها تحمل مثل هذا العار؟ الكبرياء بداخلها لن يسمح لها أبدا أن تعيش هذا بأمان.
عندما قالت جيانغ تشن دع القدر يقرر ، اختفت ابتسامتها وتدفقت الدموع من عينيها. جاء جيانغ تشن للقتال من أجلها ، من أجل طائفة البرق السماوي للنار الأرضية ، كانت مليئة بالامتنان والإعجاب لكنها لم تحصل إلا على هذه الكلمات.
شعر جيانغ تشن بالسوء ، ولم يتوقف أبدا عن البحث عن يو إير ، وتركها الرجل العجوز له ، لكنه لم يستطع حمايتها في النهاية.
“حسنا ، لن أدفع جيانغ تشن إلى أبعد من ذلك ، فالشاب لديه طرقه الخاصة في فعل الأشياء. هاهاها.” ابتسم لينغ كوانغ.
تحت غروب الشمس ، لا يمكن إخفاء الجبال والأشجار عن الضوء الذي ترك ساطعا من غروب الشمس.
“يانيو ، تولى الأمور المتبقية ، لا تخيب ظني.” قال لينغ كوانغ تجاه لينغ يانيو.
“القصر السامي للاتصال العميق ، سأكون هناك ، في انتظاركِ ، لينغ يون. آسف.” استدار جيانغ تشن وغادر دون النظر إلى الوراء. اختبأت لينغ يون داخل غابة الخيزران ، غير راغبة في رؤية جيانغ تشن.
ستكون طائفة البرق السماوي للنار الأرضية في خطر كبير لولا جيانغ تشن.
بغض النظر عمن ، لا يمكن لأحد أن يتحمل عدم الراحة لعدة أشهر متتالية ، فقد تم إنفاق تشي الأصل السامي بداخله ، ولا حتى المزارعين يمكنهم الصمود لفترة طويلة.
“لن يخيب يانيو أمل السلف ، سأكون الشخص الذي يسقط إذا واجهت طائفة البرق السماوي للنار الأرضية أي خطر.”
“هناك! لقد وجدتك أخيرا!” أشرقت عيون يو تشنغ لونغ ، وبدأ في الابتسام.
استدار لينغ كوانغ وغادر. بدأت إعادة بناء طائفة البرق السماوي للنار الأرضية.
كان جبل تشينغ بينغ هو الطريق الوحيد المؤدي إلى مقاطعة شينغ يين. إنها سلسلة جبال يزيد عرضها عن عشرة آلاف لي. الوديان الشاقة والوحوش الخطرة تسكن في الداخل ، غطى الضباب الكثيف المكان وهو هادئ للغاية ، وأعطى البرد لأشجع المزارعين.
“لورد الطائفة لينغ ، لينغ يون ، هي …”
كان جبل تشينغ بينغ هو الطريق الوحيد المؤدي إلى مقاطعة شينغ يين. إنها سلسلة جبال يزيد عرضها عن عشرة آلاف لي. الوديان الشاقة والوحوش الخطرة تسكن في الداخل ، غطى الضباب الكثيف المكان وهو هادئ للغاية ، وأعطى البرد لأشجع المزارعين.
لاحظ جيانغ تشن أيضا سلوك لينغ يون ، تنهد لينغ يانيو. هو أيضا شعر بالألم من أجلها. أن يرفضها الرجل بشكل مباشر ، فهذا عار على المرأة ، وأن يفعل ذلك أمام طائفة البرق السماوي للنار الارضية بأكملها؟ إنها امرأة فخورة ، كيف يمكنها تحمل مثل هذا العار؟ الكبرياء بداخلها لن يسمح لها أبدا أن تعيش هذا بأمان.
قام جيانغ تشن بنفض نصل حجر السج في قلب البحيرة قبل المغادرة.
بحث جيانغ تشن عن لينغ يون وسط غابة الخيزران ، لكنه لم يعثر عليها. كان يعلم أنها يجب أن تكون غاضبة منه ، والكلمات التي قالها أمام الطائفة وسيدها لا بد أنها آذتها كثيرا.
“لورد الطائفة لينغ ، لينغ يون ، هي …”
هز جيانغ تشن رأسه بضحكة مريرة. ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ أنا أتحمل الكثير من الأشياء ، لا توجد أخبار فيما يتعلق بـ الصغيرة يو و الأخت الكبرى نينغ. لم يستطع التوقف والاستمتاع ، وإلا فإنه سيؤذي ضميره.
“نحن نساعد بعضنا البعض في حاجة ، وقد ننسى هذا أيضا بمرور الوقت في عالم الزراعة … “
“لورد الطائفة لينغ ، لينغ يون ، هي …”
تمتم جيانغ تشن. ومع ذلك ، إذا لم ترغب لينغ يون في مقابلته ، فلا يوجد شيء يمكنه فعله.
في شرق مقاطعة شينغ يين ، لم تخمر الرياح ولا الغيوم ، وكانت المياه صافية والجبال تقف شامخة ، وهناك يمكن العثور على جبل تشينغ بينغ.
“القصر السامي للاتصال العميق ، سأكون هناك ، في انتظاركِ ، لينغ يون. آسف.” استدار جيانغ تشن وغادر دون النظر إلى الوراء. اختبأت لينغ يون داخل غابة الخيزران ، غير راغبة في رؤية جيانغ تشن.
قام جيانغ تشن بنفض نصل حجر السج في قلب البحيرة قبل المغادرة.
قام جيانغ تشن بنفض نصل حجر السج في قلب البحيرة قبل المغادرة.
“ها ، أخيرا! وجدتك!” ضحك شياو جو.
سارت لينغ يون نحو قلب البحيرة بتعبير حزين بعد مغادرة جيانغ تشن. أخرجت النصل من البحيرة وقطرت دمعة واحدة على النصل.
نظرت لينغ يون إلى النصل الداكن وحاد وتمتمت:
في تلك اللحظة ، تشكلت ظلال النصل ووميض ضوء أرجواني ، واندمجت دموعها مع النصل ، وتوهج النصل برشاقة وقوة.
عندما قالت جيانغ تشن دع القدر يقرر ، اختفت ابتسامتها وتدفقت الدموع من عينيها. جاء جيانغ تشن للقتال من أجلها ، من أجل طائفة البرق السماوي للنار الأرضية ، كانت مليئة بالامتنان والإعجاب لكنها لم تحصل إلا على هذه الكلمات.
نظرت لينغ يون إلى النصل الداكن وحاد وتمتمت:
قام جيانغ تشن بنفض نصل حجر السج في قلب البحيرة قبل المغادرة.
“للاعتقاد بأنه قد تم شحذه بالفعل … مثل هذا السيف الأرجواني الداكن العظيم من حجر السج ، مثل هذا القلب …
استدار لينغ كوانغ وغادر. بدأت إعادة بناء طائفة البرق السماوي للنار الأرضية.
شعر جيانغ تشن بالسوء ، ولم يتوقف أبدا عن البحث عن يو إير ، وتركها الرجل العجوز له ، لكنه لم يستطع حمايتها في النهاية.
كان يبدو متعبا ، وكان وجهه مليئا بالعجز لأنه كان يتتبع الوحش الشيطاني لعدة سنوات. من المستحيل عليه أن يستسلم الآن.
كان جيانغ تشن عاجزا أثناء سفره نحو القصر السامي العميق ، بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يخيب يانيو أمل السلف ، سأكون الشخص الذي يسقط إذا واجهت طائفة البرق السماوي للنار الأرضية أي خطر.”
في شرق مقاطعة شينغ يين ، لم تخمر الرياح ولا الغيوم ، وكانت المياه صافية والجبال تقف شامخة ، وهناك يمكن العثور على جبل تشينغ بينغ.
كان فروه أبيض مثل الثلج ، وجسده مثل قطة ، وذيله يتأرجح بشكل ساحر.
عاش الوحش والطيور داخل هذا الأمازون العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ يو ، لقد ركضنا بالفعل لمدة ثلاثة أشهر كاملة ، إلى متى سنركض بهذا المعدل؟ هل يمكننا حقا … اللحاق بالركب؟” قال شاب نحيف ذو رداء أزرق بهدوء.
كان جبل تشينغ بينغ هو الطريق الوحيد المؤدي إلى مقاطعة شينغ يين. إنها سلسلة جبال يزيد عرضها عن عشرة آلاف لي. الوديان الشاقة والوحوش الخطرة تسكن في الداخل ، غطى الضباب الكثيف المكان وهو هادئ للغاية ، وأعطى البرد لأشجع المزارعين.
“الأخ الأكبر باي ، من السهل عليك قول ذلك ، لكننا كنا نطارده منذ 4 سنوات ، لا يبدو أن الوحش سيوقف.” تنهد شياو قو.
نمت الأشجار العملاقة والقديمة في كل مكان ، وجابت الوحوش الشيطانية الوحشية والعملاقة الأرض.
ستكون طائفة البرق السماوي للنار الأرضية في خطر كبير لولا جيانغ تشن.
“الأخ يو ، لقد ركضنا بالفعل لمدة ثلاثة أشهر كاملة ، إلى متى سنركض بهذا المعدل؟ هل يمكننا حقا … اللحاق بالركب؟” قال شاب نحيف ذو رداء أزرق بهدوء.
“ها ، أخيرا! وجدتك!” ضحك شياو جو.
كان يبدو متعبا ، وكان وجهه مليئا بالعجز لأنه كان يتتبع الوحش الشيطاني لعدة سنوات. من المستحيل عليه أن يستسلم الآن.
عاش الوحش والطيور داخل هذا الأمازون العملاق.
كان الشاب ذو الرداء الرمادي يرتدي تعبيرا رسميا وهو يقول:
شعر جيانغ تشن بالسوء ، ولم يتوقف أبدا عن البحث عن يو إير ، وتركها الرجل العجوز له ، لكنه لم يستطع حمايتها في النهاية.
“هذه هي النقطة الحرجة ، الوحش الشيطاني سيفلت إذا توقفنا الآن. لقد كنا نطارده منذ سنوات ، وستختفي كل جهودنا إذا استسلمنا الآن. أنتم يا رفاق في حدودكم ، ربما يكون الأمر نفسه بالنسبة للوحش أيضا ، سنحصل على فرصتنا إذا ثابرنا على ذلك. تماما مثل النسر المحلق ، يجب أن يكون المنتصر هو الذي يستمر “.
في تلك اللحظة ، تشكلت ظلال النصل ووميض ضوء أرجواني ، واندمجت دموعها مع النصل ، وتوهج النصل برشاقة وقوة.
ابتسم الشاب ذو الرداء الأبيض بجانبه وأضاف:
“هناك! لقد وجدتك أخيرا!” أشرقت عيون يو تشنغ لونغ ، وبدأ في الابتسام.
“الأخ يو على حق ، شياو جو ، احتفظ به لفترة أطول ، سنكون أغنياء بمجرد أن نحصل عليه ، ذلك الوحش مليئا بالكنوز.”
في شرق مقاطعة شينغ يين ، لم تخمر الرياح ولا الغيوم ، وكانت المياه صافية والجبال تقف شامخة ، وهناك يمكن العثور على جبل تشينغ بينغ.
“الأخ الأكبر باي ، من السهل عليك قول ذلك ، لكننا كنا نطارده منذ 4 سنوات ، لا يبدو أن الوحش سيوقف.” تنهد شياو قو.
تحت غروب الشمس ، لا يمكن إخفاء الجبال والأشجار عن الضوء الذي ترك ساطعا من غروب الشمس.
بغض النظر عمن ، لا يمكن لأحد أن يتحمل عدم الراحة لعدة أشهر متتالية ، فقد تم إنفاق تشي الأصل السامي بداخله ، ولا حتى المزارعين يمكنهم الصمود لفترة طويلة.
لاحظ جيانغ تشن أيضا سلوك لينغ يون ، تنهد لينغ يانيو. هو أيضا شعر بالألم من أجلها. أن يرفضها الرجل بشكل مباشر ، فهذا عار على المرأة ، وأن يفعل ذلك أمام طائفة البرق السماوي للنار الارضية بأكملها؟ إنها امرأة فخورة ، كيف يمكنها تحمل مثل هذا العار؟ الكبرياء بداخلها لن يسمح لها أبدا أن تعيش هذا بأمان.
“ثابروا وسنجني الثمار المستحقة.” قال يو تشنغ لونغ وهو يقود الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز جيانغ تشن رأسه بضحكة مريرة. ولكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ أنا أتحمل الكثير من الأشياء ، لا توجد أخبار فيما يتعلق بـ الصغيرة يو و الأخت الكبرى نينغ. لم يستطع التوقف والاستمتاع ، وإلا فإنه سيؤذي ضميره.
نظر باي يينغ إلى شياو جو وقال:
عاش الوحش والطيور داخل هذا الأمازون العملاق.
“دعنا نذهب ، ألا تعرف كيف هو أخوك يو؟ لقد أخذك لأنه يرى موهبة عظيمة فيك وستصبح بالتأكيد رائعا في المستقبل ، إذا اخترت التراجع الآن ، فلن تتمكن أبدا من الوقوف شامخا أمام الأخ يو ، بسرعة ، اذهب “.
شعر جيانغ تشن بالسوء ، ولم يتوقف أبدا عن البحث عن يو إير ، وتركها الرجل العجوز له ، لكنه لم يستطع حمايتها في النهاية.
أخذ باي يينغ شياو جو واندفع إلى الأمام. في هذه الغابة ، لا يمكن للمرء أن يطير. كان هذا الوحش الشيطاني قد دخل بالفعل أرض منزله عندما دخلوا الغابة ، سيكون الأمر صعبا.
ستكون طائفة البرق السماوي للنار الأرضية في خطر كبير لولا جيانغ تشن.
“حسنا سأتحمل!” شد شياو جو أسنانه وتابع بسرعة.
كان جبل تشينغ بينغ هو الطريق الوحيد المؤدي إلى مقاطعة شينغ يين. إنها سلسلة جبال يزيد عرضها عن عشرة آلاف لي. الوديان الشاقة والوحوش الخطرة تسكن في الداخل ، غطى الضباب الكثيف المكان وهو هادئ للغاية ، وأعطى البرد لأشجع المزارعين.
تحت غروب الشمس ، لا يمكن إخفاء الجبال والأشجار عن الضوء الذي ترك ساطعا من غروب الشمس.
“هناك! لقد وجدتك أخيرا!” أشرقت عيون يو تشنغ لونغ ، وبدأ في الابتسام.
“ها ، أخيرا! وجدتك!” ضحك شياو جو.
على جانب جبل أخضر ، يمكن العثور على التشي المتضائل لثعلب الروح الأبيض.
“نحن نساعد بعضنا البعض في حاجة ، وقد ننسى هذا أيضا بمرور الوقت في عالم الزراعة … “
“ها ، أخيرا! وجدتك!” ضحك شياو جو.
كان جبل تشينغ بينغ هو الطريق الوحيد المؤدي إلى مقاطعة شينغ يين. إنها سلسلة جبال يزيد عرضها عن عشرة آلاف لي. الوديان الشاقة والوحوش الخطرة تسكن في الداخل ، غطى الضباب الكثيف المكان وهو هادئ للغاية ، وأعطى البرد لأشجع المزارعين.
لمعت عيون الثعلب الأبيض الحمراء ، في محاولة للركض مرة أخرى ولكن تم حظره من قبل يو تشنغ لونغ وباي ينغ.
نظرت لينغ يون إلى النصل الداكن وحاد وتمتمت:
كان فروه أبيض مثل الثلج ، وجسده مثل قطة ، وذيله يتأرجح بشكل ساحر.
كان يبدو متعبا ، وكان وجهه مليئا بالعجز لأنه كان يتتبع الوحش الشيطاني لعدة سنوات. من المستحيل عليه أن يستسلم الآن.
“ثابروا وسنجني الثمار المستحقة.” قال يو تشنغ لونغ وهو يقود الطريق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات