دكريات 3
356
كانت زراعتها، التي كانت في الأصل قوية للغاية، أصبحت أضعف وأضعف مع مرور الوقت.
تجمد التعبير المتحمس للسيدة ذات الشعر الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت المرأة ذات الشعر الأحمر أضعف وأضعف، وأصبح عقلها في حالة ذهول أكثر فأكثر.
نظرت إلى يديها بشكل فارغ قبل أن تنظر إلى السيدتين.
“هيه، إذن كيف ستشرح للحكماء !؟”
“السيدة الأولى، السيدة الثانية، لم أفعل… لم أفعل…!” أصبح وجهها شاحبًا عندما حاولت الشرح.
“خرجت؟” لقد فاجأ لين شنغ، واستدار للبحث في مكان آخر.
“أعتقد أنك لم تقصد ذلك يا الغسق.” الغسق ، قالت المرأة الأنيقة بهدوء. “لا بأس. على الرغم من أنك لست من عائلة بي لينغ لان، إلا أنك خادمتي الأكثر ثقة. إذا كنت أنت، فأنا على استعداد لأصدقك. “
ومهما حدث فهي لن…
نظرت إلى السيدة ذات الشعر الأحمر بجدية.
وقفت لين شنغ بجانبها، تراقبها بهدوء، وتراقبها وهي تصبح أنحف وأرق يومًا بعد يوم، وأصبحت الجثة أكثر سوادًا وأكثر سوادًا.
“لينغ، هل تعرف ما تقوله؟” عبوس السيدة الباردة. “لا يمكن التحكم بالسيف إلا من قبل أحد أفراد الأسرة! هذه هي القاعدة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر فجأة الأشخاص في ذاكرته الذين مروا بمواقف مماثلة. ذلك الشعور بالدوس عليك في القاع، ذلك الشعور باليأس…
“أنا أصدق الغسق. إنها لن تخونني!” قالت السيدة الأنيقة بجدية.
فجأة، لم يكن هناك أحد هناك.
“هيه، إذن كيف ستشرح للحكماء !؟”
استدارت السيدة الأنيقة ونظرت إلى السيدة ذات الشعر الأحمر.
“سأخبرهم بنفسي!”
“خرجت؟” لقد فاجأ لين شنغ، واستدار للبحث في مكان آخر.
“هل تعتقد أنك يمكن أن تنجح؟”
كان تعبير السيدة ذات الشعر الأحمر قلقًا بعض الشيء.
“على الأكثر، سأطلب من والدتي أن تفعل ذلك بنفسها!”
وسرعان ما مر اليوم الثاني.
استدارت السيدة الأنيقة ونظرت إلى السيدة ذات الشعر الأحمر.
استدارت السيدة الأنيقة ونظرت إلى السيدة ذات الشعر الأحمر.
“ولكن قبل ذلك، الغسق، يرجى الانتظار هنا لفترة من الوقت. هذا السيف مهم جدا. بمجرد مغادرة هذه الغرفة المغلقة، سيتم طبع روح السيف في روحك. لذا … “
أكبر ملكة جمال شابة…
تأثرت السيدة ذات الشعر الأحمر بالبكاء. عند سماع ذلك، أومأت برأسها بقوة.
كانت زراعتها، التي كانت في الأصل قوية للغاية، أصبحت أضعف وأضعف مع مرور الوقت.
“لا تقلق! سأنتظر هنا من أجلك! لن أخرج بشكل عرضي! “
لقد تذكر أنه يجب أن يتصفح ذاكرة المرأة ذات الشعر الأحمر، مهما حدث، فلن تتمكن من اكتشافه.
“واعتقد انكم!” نظرت السيدة الأنيقة إلى السيدة ذات الشعر الأحمر بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ يحدق هناك.
شاهد لين شنغ من الجانب بينما غادر اثنان من الثلاثة القصر تحت الأرض. أغلق الباب الحجري مرة أخرى.
“هيه، إذن كيف ستشرح للحكماء !؟”
ولم يتبق سوى السيدة ذات الشعر الأحمر.
ومع ذلك، كان لديها بعض الشكوك في قلبها. حتى لو سمح لها بالبقاء هنا، لماذا لم يكن هناك من يوصل لها الطعام؟
وبتعبير هادئ وحازم، وجدت مكانًا للجلوس فيه وانتظرت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع أن تتذكر عدد الأيام التي قضتها هنا.
مر الوقت ببطء.
356
لقد مر يوم بسرعة. ولم يكن هناك أي رد من الخارج.
تشي.
كان تعبير السيدة ذات الشعر الأحمر قلقًا بعض الشيء.
وفجأة ذات يوم.
“لا بد أن السيدة الأولى واجهت بعض المشاكل!” يجب عليك الصمود! “لقد بدأت تقلق.
يبدو أن الانتظار لا حدود له.
كان بإمكان لين شنغ سماع أفكارها وأفكارها. كان الأمر كما لو كان يقول ذلك بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنك يمكن أن تنجح؟”
وقف بهدوء في زاوية القصر وشاهد السيدة ذات الشعر الأحمر، الغسق ، تواصل الانتظار بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بهدوء في زاوية القصر وشاهد السيدة ذات الشعر الأحمر، الغسق ، تواصل الانتظار بهدوء.
وسرعان ما مر اليوم الثاني.
على يمينه وقفت شخصية سوداء!
كانت جائعة جداً. لم تكن على ما يرام، لكن عينيها كانتا لا تزالان مشرقتين ومليئتين بالأمل.
في هذا الوقت، سمعت بصوت ضعيف صوت فتح الباب.
“السيدة الأولى ليست هنا بعد.” لا بد أن الحكماء وضعوها تحت الإقامة الجبرية! أتمنى أن لا يحدث شيء سيء… “لقد كانت تشعر بالقلق أكثر فأكثر.
ربما لم تصدق ما كانت تسمعه حتى لحظة وفاتها.
ومع ذلك، كان لديها بعض الشكوك في قلبها. حتى لو سمح لها بالبقاء هنا، لماذا لم يكن هناك من يوصل لها الطعام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت المرأة ذات الشعر الأحمر أضعف وأضعف، وأصبح عقلها في حالة ذهول أكثر فأكثر.
مر الوقت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنك يمكن أن تنجح؟”
شاهدت لين شنغ بهدوء وهي أصبحت أنحف وأكثر جوعًا.
“لينغ، هل تعرف ما تقوله؟” عبوس السيدة الباردة. “لا يمكن التحكم بالسيف إلا من قبل أحد أفراد الأسرة! هذه هي القاعدة! “
بدأت شفتاها تتشققان، وأصبح جلدها شاحبًا وخاليًا من البريق، وفقدت أطرافها قوتها تدريجيًا. لم يكن بوسعها إلا أن تجلس بهدوء في الزاوية.
“زراعتها عالية جدًا، وهي الأقوى بين خادماتك. ولهذا السبب يمكنها الصمود لفترة طويلة “
يوم بعد يوم.
“هذا الصوت؟؟ إنها الآنسة الشابة الكبرى؟؟ “ظهرت ذكرى مألوفة في ذهن الغسق.
يبدو أن الانتظار لا حدود له.
“لا بد أن السيدة الأولى واجهت بعض المشاكل!” يجب عليك الصمود! “لقد بدأت تقلق.
أصبحت المرأة ذات الشعر الأحمر أضعف وأضعف، وأصبح عقلها في حالة ذهول أكثر فأكثر.
كان تعبير السيدة ذات الشعر الأحمر قلقًا بعض الشيء.
ومع ذلك، فإنها لا تزال متمسكة ببصيص من الأمل في أن الآنسة الكبرى الشابة يجب أن تكون قد وضعت تحت الإقامة الجبرية من قبل مجلس كبار السن. وإلا لكانوا قد أرسلوا الطعام والشراب.
فجأة، رأى زاوية فم داسك تتجعد قليلاً.
لقد فهمت الآنسة الكبرى. لقد كانت لطيفة ولطيفة للغاية، ولكن الآن، بدونها بجانبها، كان عليها أن تواجه الكثير من الذئاب القديمة الماكرة من مجلس كبار السن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق! سأنتظر هنا من أجلك! لن أخرج بشكل عرضي! “
يجب عليك الصمود! تدكري!
“لماذا لم تموت بعد الجوع لعدة أيام؟”
شعرت الغسق بأنها أصبحت أضعف وأضعف. حتى المزارع القوي لن يتمكن من الاستمرار لفترة طويلة بدون طعام وماء.
فجأة، رأى زاوية فم داسك تتجعد قليلاً.
لم تستطع أن تتذكر عدد الأيام التي قضتها هنا.
في هذا الوقت، سمعت بصوت ضعيف صوت فتح الباب.
كانت زراعتها، التي كانت في الأصل قوية للغاية، أصبحت أضعف وأضعف مع مرور الوقت.
كانت جائعة جداً. لم تكن على ما يرام، لكن عينيها كانتا لا تزالان مشرقتين ومليئتين بالأمل.
مر يوم آخر وشعرت أنها ستموت.
“واعتقد انكم!” نظرت السيدة الأنيقة إلى السيدة ذات الشعر الأحمر بجدية.
في هذا الوقت، سمعت بصوت ضعيف صوت فتح الباب.
كان عدد لا يحصى من الأغاني المقدسة يرنم ويرنم ويسبح!
“هل ماتت؟”
أكبر ملكة جمال شابة…
“لا، لكنها ستفعل قريباً”
يجب عليك الصمود! تدكري!
“لماذا لم تموت بعد الجوع لعدة أيام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زراعتها عالية جدًا، وهي الأقوى بين خادماتك. ولهذا السبب يمكنها الصمود لفترة طويلة “
تماما مثل هذا الغسق.
“انس الأمر، لا أستطيع الانتظار أكثر من ذلك، فلنبدأ الحفل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تنظر إلي؟”
“هذا الصوت؟؟ إنها الآنسة الشابة الكبرى؟؟ “ظهرت ذكرى مألوفة في ذهن الغسق.
“لا بد أن السيدة الأولى واجهت بعض المشاكل!” يجب عليك الصمود! “لقد بدأت تقلق.
لكنها لم تعد قادرة على التحرك. كانت جائعة للغاية، وقد استُنفدت كل قوتها في مهارات البقاء الأساسية.
شعرت الغسق بأنها أصبحت أضعف وأضعف. حتى المزارع القوي لن يتمكن من الاستمرار لفترة طويلة بدون طعام وماء.
“الآنسة الشابة الكبرى، هل عدت أخيرًا؟” لقد شعرت بالارتياح، والارتياح لأن السيدة الشابة الكبرى كانت بخير.
ربما لم تصدق ما كانت تسمعه حتى لحظة وفاتها.
تشي.
على يمينه وقفت شخصية سوداء!
ومض ضوء السيف.
“أنا أصدق الغسق. إنها لن تخونني!” قالت السيدة الأنيقة بجدية.
تم قطع كلتا يديها عند القاعدة، لكنها لم تعد تشعر بأي ألم. لقد استلقيت على الأرض بلا حياة، رقيقة كالعصا.
°°°°°°°°°°°°°
بسرعة كبيرة، استخدم شخص ما طريقة غامضة لإخراج السيف الفضي العظيم من القصر تحت الأرض، باستخدام دمها ويديها.
لقد فهمت الآنسة الكبرى. لقد كانت لطيفة ولطيفة للغاية، ولكن الآن، بدونها بجانبها، كان عليها أن تواجه الكثير من الذئاب القديمة الماكرة من مجلس كبار السن.
أغلق الباب ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح قلب لين شنغ باردًا. قاوم الرغبة في الهجوم، ونظر إلى الطرف الآخر.
لقد كانت مرة أخرى الوحيدة المتبقية هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى السيدة ذات الشعر الأحمر بجدية.
وقفت لين شنغ بجانبها، تراقبها بهدوء، وتراقبها وهي تصبح أنحف وأرق يومًا بعد يوم، وأصبحت الجثة أكثر سوادًا وأكثر سوادًا.
“الآنسة الشابة الكبرى، هل عدت أخيرًا؟” لقد شعرت بالارتياح، والارتياح لأن السيدة الشابة الكبرى كانت بخير.
لم تكن هناك ساعة، ولا شمس، ولا أحد يعرف عدد الأيام التي مرت.
يبدو أن الانتظار لا حدود له.
كان لين شنغ يحدق هناك.
كانت هناك ابتسامة غريبة على وجهه.
وفجأة ذات يوم.
في نشوة، بدا أن لين شنغ رأى شخصية مألوفة إلى حد ما، تواجهه مرة أخرى، وتقف بهدوء في اللهب المقدس المحترق، ويحجب عنه كل حقد.
تلك الجثة، ببطء، ومهتزة، أسندت نفسها إلى الحائط، ووقفت.
كما لو أنها تستطيع رؤية المشهد في الخارج من خلال الباب.
في الواقع، نمت يداها مرة أخرى، ثم ببطء، سارت إلى الباب خطوة بخطوة، وضغطت يديها على الباب، وبدت عيناها وكأنها مليئة بشبكات العنكبوت البيضاء، وبرغبة قوية، حدقت في الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بهدوء في زاوية القصر وشاهد السيدة ذات الشعر الأحمر، الغسق ، تواصل الانتظار بهدوء.
كما لو أنها تستطيع رؤية المشهد في الخارج من خلال الباب.
تشي.
“الآنسة الشابة الكبرى …
“لا بد أن السيدة الأولى واجهت بعض المشاكل!” يجب عليك الصمود! “لقد بدأت تقلق.
أكبر ملكة جمال شابة…
أغلق الباب ببطء.
أكبر ملكة جمال شابة…
واحدة تلو الأخرى، كانت حركاتها بطيئة، ولكن يبدو أنها يمكن أن تستمر في الضرب بهذه الطريقة إلى الأبد.
أكبر ملكة جمال شابة… “
°°°°°°°°°°°°°
ظلت موجات من الأصوات الشبيهة بالحلم تتكرر في ذهنها.
بدأت شفتاها تتشققان، وأصبح جلدها شاحبًا وخاليًا من البريق، وفقدت أطرافها قوتها تدريجيًا. لم يكن بوسعها إلا أن تجلس بهدوء في الزاوية.
نظر لين شنغ إلى الجثة من بعيد. وظلت تضرب الباب.
تلك الجثة، ببطء، ومهتزة، أسندت نفسها إلى الحائط، ووقفت.
واحدة تلو الأخرى، كانت حركاتها بطيئة، ولكن يبدو أنها يمكن أن تستمر في الضرب بهذه الطريقة إلى الأبد.
تلك الجثة، ببطء، ومهتزة، أسندت نفسها إلى الحائط، ووقفت.
ربما لم تصدق ما كانت تسمعه حتى لحظة وفاتها.
شاهد لين شنغ من الجانب بينما غادر اثنان من الثلاثة القصر تحت الأرض. أغلق الباب الحجري مرة أخرى.
تنهد لين شنغ في قلبه. عندما يتحطم أمل المرء وتصميمه، كانت هذه هي اللحظة الأكثر إيلاما بالنسبة لأي شخص.
كان بإمكان لين شنغ سماع أفكارها وأفكارها. كان الأمر كما لو كان يقول ذلك بنفسه.
تماما مثل هذا الغسق.
في الواقع، نمت يداها مرة أخرى، ثم ببطء، سارت إلى الباب خطوة بخطوة، وضغطت يديها على الباب، وبدت عيناها وكأنها مليئة بشبكات العنكبوت البيضاء، وبرغبة قوية، حدقت في الباب.
لقد تذكر فجأة الأشخاص في ذاكرته الذين مروا بمواقف مماثلة. ذلك الشعور بالدوس عليك في القاع، ذلك الشعور باليأس…
أكبر ملكة جمال شابة… “
لقد عاد إلى رشده.
استدارت السيدة الأنيقة ونظرت إلى السيدة ذات الشعر الأحمر.
واصل لين شنغ النظر إلى الباب.
لقد عاد إلى رشده.
فجأة، لم يكن هناك أحد هناك.
ومع ذلك، فإنها لا تزال متمسكة ببصيص من الأمل في أن الآنسة الكبرى الشابة يجب أن تكون قد وضعت تحت الإقامة الجبرية من قبل مجلس كبار السن. وإلا لكانوا قد أرسلوا الطعام والشراب.
“خرجت؟” لقد فاجأ لين شنغ، واستدار للبحث في مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآنسة الشابة الكبرى …
ووش!
°°°°°°°°°°°°°
على يمينه وقفت شخصية سوداء!
يبدو أن الانتظار لا حدود له.
لقد كانت جثة المرأة ذات الشعر الأحمر!
واحدة تلو الأخرى، كانت حركاتها بطيئة، ولكن يبدو أنها يمكن أن تستمر في الضرب بهذه الطريقة إلى الأبد.
كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيهما، ووجهها خالي من التعبير، ويحدق بهدوء في لين شنغ.
زئير الأسود، وزئير البيسون، وبوق الفيلة.
وكانت المسافة بينهما أقل من متر.
“سأخبرهم بنفسي!”
أصبح قلب لين شنغ باردًا. قاوم الرغبة في الهجوم، ونظر إلى الطرف الآخر.
ومض ضوء السيف.
لقد تذكر أنه يجب أن يتصفح ذاكرة المرأة ذات الشعر الأحمر، مهما حدث، فلن تتمكن من اكتشافه.
°°°°°°°°°°°°°
ومهما حدث فهي لن…
في نشوة، بدا أن لين شنغ رأى شخصية مألوفة إلى حد ما، تواجهه مرة أخرى، وتقف بهدوء في اللهب المقدس المحترق، ويحجب عنه كل حقد.
فجأة، رأى زاوية فم داسك تتجعد قليلاً.
في هذا الوقت، سمعت بصوت ضعيف صوت فتح الباب.
كانت هناك ابتسامة غريبة على وجهه.
تجمد التعبير المتحمس للسيدة ذات الشعر الأحمر.
“هل تنظر إلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر فجأة الأشخاص في ذاكرته الذين مروا بمواقف مماثلة. ذلك الشعور بالدوس عليك في القاع، ذلك الشعور باليأس…
فقاعة!!!
يبدو أن الانتظار لا حدود له.
في لحظة، ارتفع ضوء مقدس أبيض نقي من تحت قدمي لين شنغ، وغطى جسده كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت المرأة ذات الشعر الأحمر أضعف وأضعف، وأصبح عقلها في حالة ذهول أكثر فأكثر.
كان عدد لا يحصى من الأغاني المقدسة يرنم ويرنم ويسبح!
ومع ذلك، فإنها لا تزال متمسكة ببصيص من الأمل في أن الآنسة الكبرى الشابة يجب أن تكون قد وضعت تحت الإقامة الجبرية من قبل مجلس كبار السن. وإلا لكانوا قد أرسلوا الطعام والشراب.
زئير الأسود، وزئير البيسون، وبوق الفيلة.
يبدو أن الانتظار لا حدود له.
اختلط زئير الوحوش التي لا تعد ولا تحصى معًا، واندمجت مع الصوت المحترق لقوة المقدسة، لتشكل صوتًا مقدسًا واسعًا وغير مرئي.
“ولكن قبل ذلك، الغسق، يرجى الانتظار هنا لفترة من الوقت. هذا السيف مهم جدا. بمجرد مغادرة هذه الغرفة المغلقة، سيتم طبع روح السيف في روحك. لذا … “
في الصوت العالي، احترقت القوة المقدسة البيضاء وتحولت إلى لهب مقدس. عزل كل شيء.
تجمد التعبير المتحمس للسيدة ذات الشعر الأحمر.
في نشوة، بدا أن لين شنغ رأى شخصية مألوفة إلى حد ما، تواجهه مرة أخرى، وتقف بهدوء في اللهب المقدس المحترق، ويحجب عنه كل حقد.
كانت جائعة جداً. لم تكن على ما يرام، لكن عينيها كانتا لا تزالان مشرقتين ومليئتين بالأمل.
“نور الأمل… أنسيليا؟” وتذكر اسم الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لين شنغ يحدق هناك.
°°°°°°°°°°°°°
ومع ذلك، كان لديها بعض الشكوك في قلبها. حتى لو سمح لها بالبقاء هنا، لماذا لم يكن هناك من يوصل لها الطعام؟
في هذا الوقت، سمعت بصوت ضعيف صوت فتح الباب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات