المستقبل
الفصل 380. المستقبل
تجمد تشارلز وارتعد من الصدمة، وبدا كما لو أن مطرقة قد ضربته. وبعد فترة، أدرك فجأة شيئًا ما وأخرج قطعة من الورق مجعدة من جيبه.
غاب البابا لمدة ساعة كاملة، وعندما عاد، بدا متحمسًا للغاية عندما أومأ لتشارلز وقال: “هذا هو المخرج إلى السطح، لكن الأمر برمته مصنوع من معدن خاص، وهو قاس بشكل لا يصدق”.
“لا أريد أن أموت…”
“لم أتمكن من فتحه على الإطلاق. أقترح أن نعود إلى سفينتنا. سأحشد نظام النور الإلهي بأكمله لتدمير هذا الباب. تشارلز، إله النور سيكون حرًا قريبًا – إلهنا سيكون حرًا قريبًا!” صاح البابا، وبدا أكثر حماسًا من تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت المجموعة في النهاية منشأة الأبحاث الشاهقة والرائعة. وسرعان ما عثروا على طريق غابة وعرة. أخرج تشارلز بوصلته وبدأ في النهاية بالمشي مرة أخرى على رأس المجموعة.
لسبب ما، لم يكن تشارلز سعيدًا برؤية فرحة البابا. ومع ذلك، لم تكن هناك حاجة لهم لإضاعة المزيد من الوقت. استدار تشارلز وقاد الجميع إلى أسفل السطح عبر الدرج.
“لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ. أنا لست من عالم موازٍ مثل الفأرة ليلي.”
سمح النزول من طابق إلى آخر لتشارلز باكتشاف الآلات والمعدات المعقدة في كل طابق. لقد مرت سنوات عديدة منذ اختفاء المؤسسة، ولكن هذا المبنى ظل بطريقة ما نظيفًا. كان كل طابق مزودًا بالكهرباء، ولم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن مصدر الكهرباء.
“ماذا عني؟” “سأل ويستر بصوت يرتجف. “أين ذهبت نفسي المستقبلية؟!”
غادرت المجموعة في النهاية منشأة الأبحاث الشاهقة والرائعة. وسرعان ما عثروا على طريق غابة وعرة. أخرج تشارلز بوصلته وبدأ في النهاية بالمشي مرة أخرى على رأس المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشارلز عاجزًا عن الكلام عند رؤيته. لم يكن يتوقع حقًا أن تكون الصورة الظلية الداكنة التي رآها سابقًا هي البابا المستقبلي.
لم يجرؤ تشارلز على ترك حارسه أثناء رحلة العودة إلى السفن. كان يعلم أنه يتعين على المرء أن يرفع حذره كلما اقترب من النهاية.
أصبح تعبير تشارلز مهيبًا. لقد صدق تسعين بالمائة من كلمات المستقبل تشارلز عند تذكر اللقاءات الغريبة حتى الآن. وبغض النظر عن ذلك، لا يزال لديه العديد من الأسئلة الملحة ليطرحها.
وفي الوقت نفسه، كان ويستر في مزاج جيد وهو يحمل الإمدادات. لقد كان سعيدًا بشكل واضح، ومن الواضح أنه لم يفكر كثيرًا في رحلة عودتهم إلى السفينة. بعد كل شيء، كانت مهمته بسيطة: العودة إلى السفينة. بمجرد عودتهم إلى السفينة، تمكن ويستر من تحصيل راتبه الرائع.
“أنا-أنا ميت؟ ه-هل مت في المستقبل؟” تمتم ويستر بخوف بينما كان تلاميذه يرتجفون بعنف.
ضرب ديب مؤخرة رأس ويستر وقال: “لماذا تبدو سعيدًا جدًا؟ هل أنت أيضًا تتوق إلى أرض النور؟”
اتضح أن الجزيرة لم يكن بها كائنات حية طوال هذه الفترة. الجميع هنا كانوا أنفسهم فقط ولكن من جداول زمنية مختلفة.
“تبدو أرض النور مكانًا رائعًا، وسيكون من الرائع أن نتمكن من البقاء هناك. أنا سعيد فقط لأنني سأتمكن من شراء منزل جديد لوالدتي بمجرد أن أتلقى راتبي مقابل هذه الرحلة.” أجاب ويستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر!” الصوت لا ينتمي إلا إلى ويستر. كان يحدق بعيون واسعة في المجموعة من المستقبل لكنه شعر بالرعب عندما اكتشف أنه لم يجد نفسه بينهم.
انحنى فم ديب في ابتسامة غريبة. “لا تقلق؛ ستكسب في هذه الرحلة أكثر مما تكسبه على متن سفينة اكتشفت للتو جزيرة صالحة للسكن. تطلع إلى ذلك؛ ستصبح ثريًا قريبًا.”
قال صوت مألوف: “إنه لا يكذب”، وخرج “البابا” من الغابة
“حقا؟ هل يمكنني الحصول على المزيد من المال؟” أثار فضول ويستر على الفور. لقد أجرى بعض الحسابات الذهنية لمعرفة مقدار الأموال التي سيتعين عليه إنفاقها لشراء منزل بالقرب من المنطقة المركزية في جزيرة الامل.
حدق تشارلز في “تشارلز” بذهول. “تشارلز” يستطيع أن يرى من خلال أفكاره!
“إذا كانت لديك الطاقة للتحدث، استخدمها للمشي بشكل أسرع! توقف عن الكلام!” صرخ تشارلز، مما أجبر كلاً من ديب وويستر على إغلاق أفواههم وزيادة السرعة.
زأر كل من تشارلز وتشارلز المستقبلي في نفس الوقت وعبس. “سوف أعطي ثلاثة أضعاف الأجر الرحيم إذا عدت على قيد الحياة!”
كانت المجموعة على وشك السير عبر قمة التل الصغيرة التي كان عليهم أن يمروا بها في وقت سابق عندما توتروا. كان هناك شخصية جاثمة على فرع الشجرة أمامهم.
“حقا؟ هل يمكنني الحصول على المزيد من المال؟” أثار فضول ويستر على الفور. لقد أجرى بعض الحسابات الذهنية لمعرفة مقدار الأموال التي سيتعين عليه إنفاقها لشراء منزل بالقرب من المنطقة المركزية في جزيرة الامل.
رفع تشارلز يده اليمنى، وتوقف الجميع على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولم لا؟”
من المؤكد أنهم طاردونا. كنت أعرف أن الأمور لن تكون بهذه السهولة، فكر تشارلز. ثم تقدم للأمام وحدق في الشكل قبل أن يتحدث بلغة الماندرين، “من أنت؟ هل أنت من اختطفني سابقًا؟”
لم يجرؤ تشارلز على ترك حارسه أثناء رحلة العودة إلى السفن. كان يعلم أنه يتعين على المرء أن يرفع حذره كلما اقترب من النهاية.
استدار الجسم الرابض ببطء، وانقبضت حدقة عين تشارلز عند رؤية الجسم الرابض – ولم يكن الشخص الرابض سوى تشارلز نفسه.
بدا الرجل أشعثًا بعض الشيء وكان يرتدي ملابس ممزقة، لكنه كان بالتأكيد تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر مساعد الطباخ والبحارة العاديين واحدًا تلو الآخر، مما خلق مشهدًا فوضويًا.
تبادل أفراد الطاقم نظرات الحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر مساعد الطباخ والبحارة العاديين واحدًا تلو الآخر، مما خلق مشهدًا فوضويًا.
“ماذا يحدث؟ كيف يمكن أن يكون هناك قبطانان؟”
اجتاح تشارلز نظرته عبر المجموعة من المستقبل وأدرك أن عددًا قليلاً من الأشخاص كانوا في عداد المفقودين في مجموعتهم – مساعد الطباخ، ويستر، واثنين من البحارة العاديين، وثلاثة من أتباع نظام النور الإلهي الأصلع.
تذكر تشارلز على الفور الحادث الذي وقع في موقع الاحتواء V12 التابع للمؤسسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جاءت المذكرة من نفسه. وكان من المنطقي أيضًا عدم تمكن البابا من التغلب على خصومه في وقت سابق. بعد كل شيء، على الرغم من أنه كان قويا، لم تكن هناك طريقة تمكنه من التغلب على اثنين من الباباوات.
هل هذه الجزيرة موقع احتواء آخر؟ هل “تشارلز” الذي أمامي من عالم موازٍ مثل ليلي؟
أجاب المستقبل تشارلز: “لم أخبر نفسي بالماضي، لذلك لا أستطيع أن أخبرك أيضًا. هذه حلقة مغلقة، هل تفهم؟ لا يمكننا فعل أي شيء خارجها”.
“لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ. أنا لست من عالم موازٍ مثل الفأرة ليلي.”
“ماذا عني؟” “سأل ويستر بصوت يرتجف. “أين ذهبت نفسي المستقبلية؟!”
حدق تشارلز في “تشارلز” بذهول. “تشارلز” يستطيع أن يرى من خلال أفكاره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر مساعد الطباخ والبحارة العاديين واحدًا تلو الآخر، مما خلق مشهدًا فوضويًا.
“بالطبع، سأعرف ما تفكر فيه. أنا مستقبلك، بعد كل شيء.”
سمح النزول من طابق إلى آخر لتشارلز باكتشاف الآلات والمعدات المعقدة في كل طابق. لقد مرت سنوات عديدة منذ اختفاء المؤسسة، ولكن هذا المبنى ظل بطريقة ما نظيفًا. كان كل طابق مزودًا بالكهرباء، ولم يكن لدى تشارلز أي فكرة عن مصدر الكهرباء.
“تشارلز المستقبل؟ ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ هل يمكنك أن تجعل الأمر يبدو معقولاً على أقل تقدير؟” تدخل البابا وبدا غير راضٍ وغير مصدق في نفس الوقت.
“لا أريد أن أموت…”
قال صوت مألوف: “إنه لا يكذب”، وخرج “البابا” من الغابة
“أنا-أنا ميت؟ ه-هل مت في المستقبل؟” تمتم ويستر بخوف بينما كان تلاميذه يرتجفون بعنف.
ومما زاد الطين بلة، ظهور “ديب” و”الضمادات” و”توبا” و”ليندا” و”بلانك” والنسخة الكربونية لأفراد الطاقم المتبقين من الغابة.
“ماذا عني؟” “سأل ويستر بصوت يرتجف. “أين ذهبت نفسي المستقبلية؟!”
لم يستطع تشارلز أن يصدق المشهد الذي أمامه. لقد عجن صدغيه لفترة طويلة قبل أن يلتفت لينظر إلى المستقبل تشارلز، قائلاً: “حسنًا، تشارلز المستقبلي. لقد وجدنا بالفعل المخرج إلى السطح، لذا حان وقت المغادرة.”
“تبدو أرض النور مكانًا رائعًا، وسيكون من الرائع أن نتمكن من البقاء هناك. أنا سعيد فقط لأنني سأتمكن من شراء منزل جديد لوالدتي بمجرد أن أتلقى راتبي مقابل هذه الرحلة.” أجاب ويستر.
“لا، لا يمكنك المغادرة.”
بدا الرجل أشعثًا بعض الشيء وكان يرتدي ملابس ممزقة، لكنه كان بالتأكيد تشارلز.
“ولم لا؟”
وأوضح البابا المستقبلي: “إنهم هنا، لذا أسرعوا واستعدوا. سأذهب وأقودهم إلى هنا”.
“إذا غادرت بهذه الطريقة، فلن تتمكن نسختنا التي وصلت إلى الجزيرة متأخرًا عنا من العثور على الكشاف أو اكتشاف المخرج العلوي. وستنكشف المفارقة أيضًا.”
كانت المجموعة على وشك السير عبر قمة التل الصغيرة التي كان عليهم أن يمروا بها في وقت سابق عندما توتروا. كان هناك شخصية جاثمة على فرع الشجرة أمامهم.
“ماذا تقصد؟ ما الذي تتحدث عنه؟”
غاب البابا لمدة ساعة كاملة، وعندما عاد، بدا متحمسًا للغاية عندما أومأ لتشارلز وقال: “هذا هو المخرج إلى السطح، لكن الأمر برمته مصنوع من معدن خاص، وهو قاس بشكل لا يصدق”.
“ألم تدرك ذلك بعد؟ لقد أصبح تدفق الوقت داخل هذه الفقاعة عبارة عن فوضى مختلطة! إن مستقبلك وحاضرك وماضيك أصبح الآن على نفس الجدول الزمني. وبعبارة أخرى، ستصبح الأشخاص الذين واجهتهم سابقًا في المستقبل القريب.”
رح احاول انزل ثلاثة فصول يومياً 💯
تجمد تشارلز وارتعد من الصدمة، وبدا كما لو أن مطرقة قد ضربته. وبعد فترة، أدرك فجأة شيئًا ما وأخرج قطعة من الورق مجعدة من جيبه.
تبادل أفراد الطاقم نظرات الحيرة.
لقد جاءت المذكرة من نفسه. وكان من المنطقي أيضًا عدم تمكن البابا من التغلب على خصومه في وقت سابق. بعد كل شيء، على الرغم من أنه كان قويا، لم تكن هناك طريقة تمكنه من التغلب على اثنين من الباباوات.
رح احاول انزل ثلاثة فصول يومياً 💯
اتضح أن الجزيرة لم يكن بها كائنات حية طوال هذه الفترة. الجميع هنا كانوا أنفسهم فقط ولكن من جداول زمنية مختلفة.
استدار الجسم الرابض ببطء، وانقبضت حدقة عين تشارلز عند رؤية الجسم الرابض – ولم يكن الشخص الرابض سوى تشارلز نفسه.
فتح تشارلز فمه لطرح الأسئلة، لكن يبدو أن تشارلز المستقبلي يعرف الأسئلة التي سيطرحها، حيث سبق تشارلز في المطاردة وقال: “لا، إذا فشلنا في جلب ماضينا إلى كشاف الضوء الهائل، فإن جدولنا الزمني سوف يصبح عابثا تماما! ”
“إذا غادرت بهذه الطريقة، فلن تتمكن نسختنا التي وصلت إلى الجزيرة متأخرًا عنا من العثور على الكشاف أو اكتشاف المخرج العلوي. وستنكشف المفارقة أيضًا.”
“فكر في الأمر! هل يمكنك تخيل جدول زمني مع تشارلزين؟ أعتقد أنه لا بأس بين أفراد الأسرة، ولكن كيف من المفترض أن نقسم آنا؟” وأضاف المستقبل تشارلز.
حدق تشارلز باهتمام في المستقبل تشارلز وسأله: “كيف تعرف كل ما أنا على وشك قوله وكأنك تقرأ أفكاري؟ من قال لك كل ذلك؟”
“هادئ!”
هز المستقبل تشارلز رأسه. “لا أستطيع أن أخبرك، ولكنك ستعرف قريبا.”
“ألم تدرك ذلك بعد؟ لقد أصبح تدفق الوقت داخل هذه الفقاعة عبارة عن فوضى مختلطة! إن مستقبلك وحاضرك وماضيك أصبح الآن على نفس الجدول الزمني. وبعبارة أخرى، ستصبح الأشخاص الذين واجهتهم سابقًا في المستقبل القريب.”
“لماذا لا تستطيع أن تخبرني؟” سأل تشارلز.
“إذا كانت لديك الطاقة للتحدث، استخدمها للمشي بشكل أسرع! توقف عن الكلام!” صرخ تشارلز، مما أجبر كلاً من ديب وويستر على إغلاق أفواههم وزيادة السرعة.
أجاب المستقبل تشارلز: “لم أخبر نفسي بالماضي، لذلك لا أستطيع أن أخبرك أيضًا. هذه حلقة مغلقة، هل تفهم؟ لا يمكننا فعل أي شيء خارجها”.
“ماذا تقصد؟ ما الذي تتحدث عنه؟”
أصبح تعبير تشارلز مهيبًا. لقد صدق تسعين بالمائة من كلمات المستقبل تشارلز عند تذكر اللقاءات الغريبة حتى الآن. وبغض النظر عن ذلك، لا يزال لديه العديد من الأسئلة الملحة ليطرحها.
فتح تشارلز فمه ليتحدث، لكن صوتًا مرتبكًا تردد خلفه.
اختفى تدريجيًا الضجيج الصاخب الذي أثاره أفراد الطاقم الأربعة، ونظروا إلى قبطانهم في حالة من اليأس. كان المال مهمًا، ولكن كان على المرء أن يكون على قيد الحياة للاستمتاع به.
“انتظر!” الصوت لا ينتمي إلا إلى ويستر. كان يحدق بعيون واسعة في المجموعة من المستقبل لكنه شعر بالرعب عندما اكتشف أنه لم يجد نفسه بينهم.
“مستحيل! هذه الجزيرة ليست خطيرة حتى، لذا من المستحيل أن أموت!”
“ماذا عني؟” “سأل ويستر بصوت يرتجف. “أين ذهبت نفسي المستقبلية؟!”
ضرب ديب مؤخرة رأس ويستر وقال: “لماذا تبدو سعيدًا جدًا؟ هل أنت أيضًا تتوق إلى أرض النور؟”
اجتاح تشارلز نظرته عبر المجموعة من المستقبل وأدرك أن عددًا قليلاً من الأشخاص كانوا في عداد المفقودين في مجموعتهم – مساعد الطباخ، ويستر، واثنين من البحارة العاديين، وثلاثة من أتباع نظام النور الإلهي الأصلع.
لم يستطع تشارلز أن يصدق المشهد الذي أمامه. لقد عجن صدغيه لفترة طويلة قبل أن يلتفت لينظر إلى المستقبل تشارلز، قائلاً: “حسنًا، تشارلز المستقبلي. لقد وجدنا بالفعل المخرج إلى السطح، لذا حان وقت المغادرة.”
“أنا-أنا ميت؟ ه-هل مت في المستقبل؟” تمتم ويستر بخوف بينما كان تلاميذه يرتجفون بعنف.
كان تشارلز المستقبلي يحدق في ويستر فقط، ولم يقدم حتى كلمة واحدة للرد.
كان تشارلز المستقبلي يحدق في ويستر فقط، ولم يقدم حتى كلمة واحدة للرد.
قال صوت مألوف: “إنه لا يكذب”، وخرج “البابا” من الغابة
هدر مساعد الطباخ والبحارة العاديين واحدًا تلو الآخر، مما خلق مشهدًا فوضويًا.
عندها فقط، اندفعت مجموعة من الفئران البنية إلى المستقبل تشارلز وأطلقت صريرًا في انسجام تام. عند رؤية ذلك، خلع البابا المستقبلي على الفور رداءه الأبيض وتحول إلى رداء رجاله الأسود.
“مستحيل! هذه الجزيرة ليست خطيرة حتى، لذا من المستحيل أن أموت!”
“هادئ!”
“نعم هذا مستحيل! لا، لماذا أنا؟ لماذا أموت؟!”
“لا، لا يمكنك المغادرة.”
“لا أريد أن أموت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسكت!”
“هادئ!”
“ماذا يحدث؟ كيف يمكن أن يكون هناك قبطانان؟”
“اسكت!”
غاب البابا لمدة ساعة كاملة، وعندما عاد، بدا متحمسًا للغاية عندما أومأ لتشارلز وقال: “هذا هو المخرج إلى السطح، لكن الأمر برمته مصنوع من معدن خاص، وهو قاس بشكل لا يصدق”.
زأر كل من تشارلز وتشارلز المستقبلي في نفس الوقت وعبس. “سوف أعطي ثلاثة أضعاف الأجر الرحيم إذا عدت على قيد الحياة!”
“لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ. أنا لست من عالم موازٍ مثل الفأرة ليلي.”
اختفى تدريجيًا الضجيج الصاخب الذي أثاره أفراد الطاقم الأربعة، ونظروا إلى قبطانهم في حالة من اليأس. كان المال مهمًا، ولكن كان على المرء أن يكون على قيد الحياة للاستمتاع به.
حدق تشارلز في “تشارلز” بذهول. “تشارلز” يستطيع أن يرى من خلال أفكاره!
عندها فقط، اندفعت مجموعة من الفئران البنية إلى المستقبل تشارلز وأطلقت صريرًا في انسجام تام. عند رؤية ذلك، خلع البابا المستقبلي على الفور رداءه الأبيض وتحول إلى رداء رجاله الأسود.
اتضح أن الجزيرة لم يكن بها كائنات حية طوال هذه الفترة. الجميع هنا كانوا أنفسهم فقط ولكن من جداول زمنية مختلفة.
وأوضح البابا المستقبلي: “إنهم هنا، لذا أسرعوا واستعدوا. سأذهب وأقودهم إلى هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشارلز عاجزًا عن الكلام عند رؤيته. لم يكن يتوقع حقًا أن تكون الصورة الظلية الداكنة التي رآها سابقًا هي البابا المستقبلي.
كان تشارلز عاجزًا عن الكلام عند رؤيته. لم يكن يتوقع حقًا أن تكون الصورة الظلية الداكنة التي رآها سابقًا هي البابا المستقبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشارلز المستقبل؟ ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟ هل يمكنك أن تجعل الأمر يبدو معقولاً على أقل تقدير؟” تدخل البابا وبدا غير راضٍ وغير مصدق في نفس الوقت.
آسف إذا في اخطأ في الفصول لذا إذا شفتم أن الفصل فيه اخطأ اخبروني تحت ✌️
ومما زاد الطين بلة، ظهور “ديب” و”الضمادات” و”توبا” و”ليندا” و”بلانك” والنسخة الكربونية لأفراد الطاقم المتبقين من الغابة.
رح احاول انزل ثلاثة فصول يومياً 💯
وأوضح البابا المستقبلي: “إنهم هنا، لذا أسرعوا واستعدوا. سأذهب وأقودهم إلى هنا”.
#Stephan
“لقد فهمت الأمر بشكل خاطئ. أنا لست من عالم موازٍ مثل الفأرة ليلي.”
لم يستطع تشارلز أن يصدق المشهد الذي أمامه. لقد عجن صدغيه لفترة طويلة قبل أن يلتفت لينظر إلى المستقبل تشارلز، قائلاً: “حسنًا، تشارلز المستقبلي. لقد وجدنا بالفعل المخرج إلى السطح، لذا حان وقت المغادرة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات