You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 384

القطار

القطار

الفصل 384. القطار

حدق البابا في تشارلز وأجاب: “صحيح أنني أصبحت هائلاً بفضل القوة التي منحها لي اله النور، لكن العدو يجب أن يكون إنسانًا! علاوة على ذلك، كان هذا الشيء غريبًا للغاية. لأكون صادقًا، حتى جوليو لن يكون من الصعب التعامل معه مثل هذا الشيء.”

تحطم تشارلز على الأرض. قبل أن يتمكن من النهوض، لاح فوقه المجسات الأرجوانية الشفافة. انحنى تشارلز على الفور ردًا على ذلك، ودفعت حوالي ثمانية مجسات من الأرض خلف تشارلز، مما دفعه بعيدًا.

كادت المجسات الأرجوانية الشفافة أن تضرب باطن قدم تشارلز، لكن انتهى بها الأمر إلى الاصطدام بالأرض، مما أدى إلى حفر حفرة فيها.

كادت المجسات الأرجوانية الشفافة أن تضرب باطن قدم تشارلز، لكن انتهى بها الأمر إلى الاصطدام بالأرض، مما أدى إلى حفر حفرة فيها.

توقف الجميع على الفور ونظروا إلى الأعلى ليجدوا شعاعًا من الضوء الأبيض يسقط تجاههم. انتزعها تشارلز من الهواء بيد واحدة ونظر إلى كفه، وكشف عن مصباح يدوي. تم تشغيل المصباح، واتسعت عيون تشارلز في الإدراك. كان يحمل نفس المصباح الذي ألقاه في الطابق العلوي في وقت سابق!

في هذه الأثناء، أطلق الطاقم النار دون توقف لإنقاذ القبطان، لكن رصاصاتهم كانت عديمة الفائدة ضد المجسات الأرجوانية الشفافة.

قال تشارلز: “استجمع قواك. هذا ليس الوقت المناسب لاسترجاع الذكريات”. ثم قرر أن يقترب من الضمادات في حالة حدوث ذلك.

“البابا، لا تقف هناك فحسب! أخبر رجالك أن يبدأوا التحرك! أسرع واقتل هذه المجسات!” صرخ تشارلز بشكل محموم وهو يتفادى هجمات المجسات الأرجوانية الشفافة.

حدق البابا في تشارلز وأجاب: “صحيح أنني أصبحت هائلاً بفضل القوة التي منحها لي اله النور، لكن العدو يجب أن يكون إنسانًا! علاوة على ذلك، كان هذا الشيء غريبًا للغاية. لأكون صادقًا، حتى جوليو لن يكون من الصعب التعامل معه مثل هذا الشيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إخوتي الأعزاء، اذهبوا وأنقذوا تشارلز باسم اله النور!” أمر البابا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إخوتي الأعزاء، اذهبوا وأنقذوا تشارلز باسم اله النور!” أمر البابا.

بناءً على أمر البابا، اندفع الرجال الأصلع الاثني عشر بالقرب من البابا بقوة نحو المجسات الأرجوانية الشفافة. لقد كانوا مستعدين بشكل واضح، انطلاقًا من الطريقة التي لوحوا بها على الفور بمجموعة متنوعة من الآثار. حتى أن بعض الرجال الصلع قاموا بتنشيط الآثار التي غيرت أجسادهم.

حدق البابا في تشارلز وأجاب: “صحيح أنني أصبحت هائلاً بفضل القوة التي منحها لي اله النور، لكن العدو يجب أن يكون إنسانًا! علاوة على ذلك، كان هذا الشيء غريبًا للغاية. لأكون صادقًا، حتى جوليو لن يكون من الصعب التعامل معه مثل هذا الشيء.”

وصل رجل أصلع ذو سوالف بجانب تشارلز أولاً. ولوح بالناي الذي يلفه اللهب الأسود ودفعه نحو المجسات الأرجوانية الشفافة القادمة. ومع ذلك، لم يختفي الناي فقط عند ملامسته للمجس الأرجواني الشفاف، بل حتى العامل اختفى في الهواء أيضًا.

تصلب الجميع ردًا على ذلك، وشعروا جميعًا وكأن صخرة ضخمة تزن أكثر من عدة مئات من الكيلوجرامات قد هبطت على صدورهم، مما أدى إلى شل حركتهم.

دون رادع، قام رجل أصلع آخر بالتحرك. لوح بالراية بين يديه، وانفجر ظل منها، مندفعًا نحو المجسات الأرجوانية الشفافة. اجتاح الظل المجسات الأرجوانية الشفافة في ضباب أخضر، لكنه لم يكن فعالا.

#stephan

يبدو أنه لم يكن أي نوع من الهجوم فعالاً على المجسات الأرجوانية الشفافة، ومما زاد الطين بلة، أن المجسات الأرجوانية الشفافة الغريبة تجاهلت الرجال الصلع، واتهمت تشارلز مباشرة.

الفصل 384. القطار

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما كانت المجس الأرجوانية الشفافة على بعد أمتار قليلة من تشارلز، ظهرت يد مغطاة بقشور خضراء بين تشارلز والمجس الأرجواني الشفاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البوب!

لم تكن اليد سوى ديب، ولمعت عيناه باليأس وهو يصرخ: “اهرب يا قبطان! سأمنعها!”

#stephan

قام تشارلز بطرد ديب بعيدًا وكان على وشك ارتداء حلقة الخفاء للاختباء من المجسات الأرجوانية الشفافة عندما شعر جميع الحاضرين بإرادة قوية تنزل على الممر.

الفصل 384. القطار

تصلب الجميع ردًا على ذلك، وشعروا جميعًا وكأن صخرة ضخمة تزن أكثر من عدة مئات من الكيلوجرامات قد هبطت على صدورهم، مما أدى إلى شل حركتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البوب!

لم يكن هذا الإحساس غريبًا على تشارلز، فقد شعر به أثناء طقوس إنقاذ ليلي، وكان يعني أن كيانًا قويًا كان يراقب الممر.

دون رادع، قام رجل أصلع آخر بالتحرك. لوح بالراية بين يديه، وانفجر ظل منها، مندفعًا نحو المجسات الأرجوانية الشفافة. اجتاح الظل المجسات الأرجوانية الشفافة في ضباب أخضر، لكنه لم يكن فعالا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

البوب!

“صه!” رفع فيورباخ إصبعه إلى شفتيه وقال “هناك أصوات تأتي من فوقنا”

تردد صوت يذكرنا بفقاعة منفجرة في جميع أنحاء الممر، واختفت المجسات الأرجوانية الشفافة في الهواء الرقيق.

“كم مرة يمكنك استخدام هذه القدرة الخاصة بك؟” سأل تشارلز أثناء تحركه بجوار البابا.

هدأ الجو على الفور، والتفت تشارلز لينظر إلى البابا. تلاشى الضوء الذهبي من عيني الأخير، لكن المنظر كان دليلاً كافياً – لقد كان مصدر الحضور الطاغي في وقت سابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المناطق المحيطة مظلمة، لذلك كان على المجموعة أن تنير الطريق بمصابيحها اليدوية.

“ماذا استخدمت لقتل هذا الشيء؟” سأل تشارلز وهو يلهث بشدة.

في هذه الأثناء، أطلق الطاقم النار دون توقف لإنقاذ القبطان، لكن رصاصاتهم كانت عديمة الفائدة ضد المجسات الأرجوانية الشفافة.

أصبح تعبير البابا قبيحًا عند السؤال. “لا، إنه لا يزال على قيد الحياة. لقد أخافته هالة إله النور فقط، وليس هناك ما يضمن أنه لن يعود أبدًا.”

لكن المسافة بين السيارتين أصبحت أقصر؛ هل لأننا نقترب من 010؟ تراجع تشارلز عن أفكاره، خوفًا من أن تصطدم به السيارة التي خلفه إذا توقف بشدة بسبب الوقوع في التأمل العميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرق قلب تشارلز عند الوحي. علاوة على ذلك، ما زالوا ليس لديهم أي فكرة عما إذا كانت المجسات الأرجوانية الشفافة هي 010 أم لا. لسوء الحظ، لا يزال أمامهم طريق طويل قبل أن يصلوا إلى الطابق السفلي من المنشأة الموجودة تحت الأرض.

“البابا، لا تقف هناك فحسب! أخبر رجالك أن يبدأوا التحرك! أسرع واقتل هذه المجسات!” صرخ تشارلز بشكل محموم وهو يتفادى هجمات المجسات الأرجوانية الشفافة.

بمعنى آخر، كانت المجسات الأرجوانية الشفافة على الأرجح أحد الأخطار التي ذكرها تشارلز المستقبلي بدلاً من 010. وكما هو متوقع، لم يكن هناك أي شيء جيد حقًا في أي من مواقع الاحتواء التابعة للمؤسسة.

#stephan

بغض النظر، كان عليهم الاستمرار في النزول.

“صه!” رفع فيورباخ إصبعه إلى شفتيه وقال “هناك أصوات تأتي من فوقنا”

قال تشارلز: “قفوا جميعًا. علينا أن نسرع وتيرة العمل ونخرج من هنا قبل أن يعود هذا الشيء”. لم يكن لديهم أي وسيلة للتعامل مع المجسات الأرجوانية الشفافة، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى العثور على 010 في أقرب وقت ممكن.

هدأ الجو على الفور، والتفت تشارلز لينظر إلى البابا. تلاشى الضوء الذهبي من عيني الأخير، لكن المنظر كان دليلاً كافياً – لقد كان مصدر الحضور الطاغي في وقت سابق.

أعاد الطاقم تجميع صفوفهم بناءً على أمر تشارلز، وساروا على الدرج الدائري. لم يتحدث أحد على طول الطريق، حيث كان الجميع خائفين من أن يجذبوا عن غير قصد انتباه المجسات الأرجوانية الشفافة.

“ما الأمر؟ هل أنت بخير؟” سأل تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المناطق المحيطة مظلمة، لذلك كان على المجموعة أن تنير الطريق بمصابيحها اليدوية.

لم يكن هذا الإحساس غريبًا على تشارلز، فقد شعر به أثناء طقوس إنقاذ ليلي، وكان يعني أن كيانًا قويًا كان يراقب الممر.

“كم مرة يمكنك استخدام هذه القدرة الخاصة بك؟” سأل تشارلز أثناء تحركه بجوار البابا.

“كم مرة يمكنك استخدام هذه القدرة الخاصة بك؟” سأل تشارلز أثناء تحركه بجوار البابا.

تنهد البابا وأوضح: “نحن على نفس القارب، لذلك لن أخفي عنك أي شيء.”

تصلب الجميع ردًا على ذلك، وشعروا جميعًا وكأن صخرة ضخمة تزن أكثر من عدة مئات من الكيلوجرامات قد هبطت على صدورهم، مما أدى إلى شل حركتهم.

“باعتباري مختار إله النور، يمكنني أن أكشف عن هالته عدة مرات حسب الضرورة، لكنك تعرف محنة إله النور، مما يعني أنه لا يستطيع النزول والمجيء إلى هنا. الهالة لا يمكنها إلا أن تخيف هذا الشيء؛ لا يمكنها أن تقتله”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المناطق المحيطة مظلمة، لذلك كان على المجموعة أن تنير الطريق بمصابيحها اليدوية.

“لا أجرؤ على ضمان أنه سيستمر في الوقوع في هذه الخدعة. أنا متأكد من أنه بمجرد أن يدرك أننا لسنا آلهة، فسوف يهاجمنا ويأخذ حياتنا بعيدًا.”

تصلب الجميع ردًا على ذلك، وشعروا جميعًا وكأن صخرة ضخمة تزن أكثر من عدة مئات من الكيلوجرامات قد هبطت على صدورهم، مما أدى إلى شل حركتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألم يكن من المفترض أن تكون قويًا للغاية؟ هل ليس لديك حقًا المزيد من الوسائل لمحاربته؟” سأل تشارلز.

كما أصبحت المناطق المحيطة أكثر سخونة وسخونة أثناء نزولهم. لقد كان الجميع غارقين في العرق قبل أن يدركوا ذلك. شعر تشارلز وكأنهم ينزلون إلى قلب الأرض كلما نزلوا الدرج بشكل أعمق.

حدق البابا في تشارلز وأجاب: “صحيح أنني أصبحت هائلاً بفضل القوة التي منحها لي اله النور، لكن العدو يجب أن يكون إنسانًا! علاوة على ذلك، كان هذا الشيء غريبًا للغاية. لأكون صادقًا، حتى جوليو لن يكون من الصعب التعامل معه مثل هذا الشيء.”

أجاب ديب ساخرًا: “قبطان، أود أن أفعل ذلك أيضًا. لكن الجو حار جدًا هنا. أنا مخلوق بحري الآن. سأموت بدون ماء كافٍ”. أوضحت نبرة صوته على الفور أن الرد جاء من أحد شخصيات ديب وليس من نفسه.

امتنع تشارلز عن طرح المزيد من الأسئلة. يبدو أن القوة لا معنى لها هنا، فحتى البابا القوي، الذي تخلص من رونكر بمفرده، لم يكن مختلفًا عن تشارلز داخل هذه المنشأة.

“صه!” رفع فيورباخ إصبعه إلى شفتيه وقال “هناك أصوات تأتي من فوقنا”

في تلك اللحظة، شاهد تشارلز الضمادات تتعثر أمامه. لقد مد يده على عجل لتثبيت مساعده الأول، ومنعه من السقوط على الدرج.

أصبح تعبير البابا قبيحًا عند السؤال. “لا، إنه لا يزال على قيد الحياة. لقد أخافته هالة إله النور فقط، وليس هناك ما يضمن أنه لن يعود أبدًا.”

“ما الأمر؟ هل أنت بخير؟” سأل تشارلز.

كادت المجسات الأرجوانية الشفافة أن تضرب باطن قدم تشارلز، لكن انتهى بها الأمر إلى الاصطدام بالأرض، مما أدى إلى حفر حفرة فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أتذكر بعض الأشياء… بعض الذكريات البعيدة جدًا.” أجاب الضمادات وبدا مرتبكًا. ترنح نحو الدرابزين وأمسك به بينما كان ينزل ببطء على الدرج.

“باعتباري مختار إله النور، يمكنني أن أكشف عن هالته عدة مرات حسب الضرورة، لكنك تعرف محنة إله النور، مما يعني أنه لا يستطيع النزول والمجيء إلى هنا. الهالة لا يمكنها إلا أن تخيف هذا الشيء؛ لا يمكنها أن تقتله”

قال تشارلز: “استجمع قواك. هذا ليس الوقت المناسب لاسترجاع الذكريات”. ثم قرر أن يقترب من الضمادات في حالة حدوث ذلك.

تحطم تشارلز على الأرض. قبل أن يتمكن من النهوض، لاح فوقه المجسات الأرجوانية الشفافة. انحنى تشارلز على الفور ردًا على ذلك، ودفعت حوالي ثمانية مجسات من الأرض خلف تشارلز، مما دفعه بعيدًا.

ظل الجميع هادئين أثناء نزولهم الدرج، لكن الجو القمعي في الهواء أصبح أكثر توتراً مع مرور الوقت.

لكن المسافة بين السيارتين أصبحت أقصر؛ هل لأننا نقترب من 010؟ تراجع تشارلز عن أفكاره، خوفًا من أن تصطدم به السيارة التي خلفه إذا توقف بشدة بسبب الوقوع في التأمل العميق.

كما أصبحت المناطق المحيطة أكثر سخونة وسخونة أثناء نزولهم. لقد كان الجميع غارقين في العرق قبل أن يدركوا ذلك. شعر تشارلز وكأنهم ينزلون إلى قلب الأرض كلما نزلوا الدرج بشكل أعمق.

تصلب الجميع ردًا على ذلك، وشعروا جميعًا وكأن صخرة ضخمة تزن أكثر من عدة مئات من الكيلوجرامات قد هبطت على صدورهم، مما أدى إلى شل حركتهم.

شرب ديب بعطش قبل أن يصب بقية الماء الموجود في الوعاء على حراشفه الخضراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البوب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقال تشارلز “حافظوا على المياه. ليس لدينا أي فكرة عن مدى العمق الذي يجب علينا النزول إليه”.

بغض النظر، كان عليهم الاستمرار في النزول.

أجاب ديب ساخرًا: “قبطان، أود أن أفعل ذلك أيضًا. لكن الجو حار جدًا هنا. أنا مخلوق بحري الآن. سأموت بدون ماء كافٍ”. أوضحت نبرة صوته على الفور أن الرد جاء من أحد شخصيات ديب وليس من نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البوب!

“صه!” رفع فيورباخ إصبعه إلى شفتيه وقال “هناك أصوات تأتي من فوقنا”

هدأ الجو على الفور، والتفت تشارلز لينظر إلى البابا. تلاشى الضوء الذهبي من عيني الأخير، لكن المنظر كان دليلاً كافياً – لقد كان مصدر الحضور الطاغي في وقت سابق.

توقف الجميع على الفور ونظروا إلى الأعلى ليجدوا شعاعًا من الضوء الأبيض يسقط تجاههم. انتزعها تشارلز من الهواء بيد واحدة ونظر إلى كفه، وكشف عن مصباح يدوي. تم تشغيل المصباح، واتسعت عيون تشارلز في الإدراك. كان يحمل نفس المصباح الذي ألقاه في الطابق العلوي في وقت سابق!

“لا أجرؤ على ضمان أنه سيستمر في الوقوع في هذه الخدعة. أنا متأكد من أنه بمجرد أن يدرك أننا لسنا آلهة، فسوف يهاجمنا ويأخذ حياتنا بعيدًا.”

كانت هناك مجموعة أخرى هناك، وتتكون من تشارلز وأفراد طاقمه من جدول زمني آخر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المناطق المحيطة مظلمة، لذلك كان على المجموعة أن تنير الطريق بمصابيحها اليدوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح تعبير تشارلز مهيبًا، ونظر إلى أعلى السلم الدائري بينما كانت التروس في دماغه تدور بسرعة. وسرعان ما تقاربت أفكاره العديدة عندما توصل إلى نتيجة واحدة: لم يكن تشارلز الماضي ليصل إلى هنا بهذه السرعة، مما يعني أنه كان هناك أكثر من ثلاث نسخ من تشارلز على الجزيرة.

هدأ الجو على الفور، والتفت تشارلز لينظر إلى البابا. تلاشى الضوء الذهبي من عيني الأخير، لكن المنظر كان دليلاً كافياً – لقد كان مصدر الحضور الطاغي في وقت سابق.

شعر تشارلز فجأة وكأنه لم يعد وجودًا فريدًا. لقد شعر وكأنه أصبح قطارًا بعدد غير محدود من السيارات. كان هو — تشارلز الحاضر — هو السيارة التي تقف في مقدمة القطار، وكل خطوة يخطوها ستخلق سيارة أخرى خلفه.

هدأ الجو على الفور، والتفت تشارلز لينظر إلى البابا. تلاشى الضوء الذهبي من عيني الأخير، لكن المنظر كان دليلاً كافياً – لقد كان مصدر الحضور الطاغي في وقت سابق.

لكن المسافة بين السيارتين أصبحت أقصر؛ هل لأننا نقترب من 010؟ تراجع تشارلز عن أفكاره، خوفًا من أن تصطدم به السيارة التي خلفه إذا توقف بشدة بسبب الوقوع في التأمل العميق.

“البابا، لا تقف هناك فحسب! أخبر رجالك أن يبدأوا التحرك! أسرع واقتل هذه المجسات!” صرخ تشارلز بشكل محموم وهو يتفادى هجمات المجسات الأرجوانية الشفافة.

#stephan

تردد صوت يذكرنا بفقاعة منفجرة في جميع أنحاء الممر، واختفت المجسات الأرجوانية الشفافة في الهواء الرقيق.

بغض النظر، كان عليهم الاستمرار في النزول.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط