محكوم عليه بالفشل
445 : محكوم عليه بالفشل 2
ربما كان ذلك بسبب وصول المد الأسود، مما جعل الناس يشعرون بالكثير من الضغط. ركع الكثير من الناس على الأرض وغطوا وجوههم وهم يبكون، كما لو كانوا يتذكرون أحبائهم الذين ماتوا.
كان الباب الحجري بأكمله، باستثناء الأنماط الحيوانية العديدة التي تشبه رسومات الأطفال، بسيطًا وغير مزخرف. كانت للحواف أنماط متداخلة تشبه الكلمات.
كان لدى المرأة ابتسامة لطيفة على وجهها. كان وجهها الجميل والنبيل ينضح بشكل ضعيف بهالة من الموت. كانت عيناها غائرتين، وكان بشرتها باهتة وعديمة اللمعان.
دق دق.
ثني لين شنغ إصبعه وطرق الباب.
كان الناس تحت المطر في حالة فورة عاطفية بالفعل، والآن مع قرع الطبول، بدا أنهم أكثر تشويشًا.
انقر.
فتح التنين فمه، وكشف عن أرض جديدة مجهولة.
والغريب أنه لم يستخدم الكثير من القوة على الإطلاق، ولكن الباب ارتعد في الواقع عدة مرات وفتح ببطء.
لم يكونوا تنانين، بل كانوا أشبه بالتنين.
حدق لين شنغ في الباب الحجري الذي يفتح ببطء.
كانت مدينة فورثاس القديمة في أولرو ترحب بمهرجانها السنوي لتنظيف الجسم.
كان يحاول السيطرة على الباب الحجري.
بعد دخول الباب الحجري، لم يكن هناك ضغط كبير من مياه البحر حوله. كان الهواء أيضًا جافًا ودافئًا، كما لو أنه ترك قاع البحر فجأة ودخل كهفًا جافًا على اليابسة.
من الناحية النظرية، طالما كان ذلك صخرًا أو تربة، فيمكنه التحكم فيه. ولكن كانت هناك مقاومة قوية، ولم يتمكن من السيطرة على الباب الحجري على الإطلاق.
في غمضة عين، اختفت شخصيته في ستارة المطر.
بدون صوت، فتح الباب الحجري أخيرًا من تلقاء نفسه بعد طرق خفيف، وكشف عن نفق أسود داكن وصامت بالداخل.
كان الجميع يرتدون ملابس سوداء ضيقة، ويغنون ويرقصون تحت المطر الغزير، ويصرخون بصوت عالٍ، وينفسون عن الاستياء والسخط الذي تراكم خلال العام الماضي.
وقف لين شنغ عند الباب ونظر إلى الداخل. كان مثل عالمين مختلفين داخل الباب وخارجه. تم حظر كمية كبيرة من مياه البحر في الخارج ولم تتمكن من الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل، فجأة اتخذ بضع خطوات للأمام واستدار بسرعة البرق ليكون على أهبة الاستعداد. عندها فقط نظر خلفه.
كان الأمر كما لو كان هناك حاجز غير مرئي كان يسد حافة الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستمر هطول الأمطار الغزيرة حيث غطت المدينة القديمة بأكملها.
دون تردد، رفع لين شنغ ساقيه ودخل إلى الباب الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستمر هطول الأمطار الغزيرة حيث غطت المدينة القديمة بأكملها.
خلف الباب الحجري كانت هناك بيئة جافة ومنعشة بدون ماء. ممر يمتد للأسفل لفترة غير معروفة من الزمن.
كان يحاول السيطرة على الباب الحجري.
نظر لين شنغ إلى أعلى النفق. على جدار النفق، كان هناك رأس تنين أسود وشرس منحوت.
كان هذا الهيكل العظمي الوحشي الضخم في الأساس تنينًا عملاقًا ملتفًا على الأرض.
أحجار حبر التنين، وجود خاص للغاية بين عرق التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لين شنغ عند الباب ونظر إلى الداخل. كان مثل عالمين مختلفين داخل الباب وخارجه. تم حظر كمية كبيرة من مياه البحر في الخارج ولم تتمكن من الدخول.
لم يكونوا تنانين، بل كانوا أشبه بالتنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على قمة برج مياه قديم في المدينة.
نظرًا لأنهم كانوا أقوياء جدًا ومخلصين لعرق التنين، فقد تم استخدامهم غالبًا كأوصياء على الأماكن السرية لعرق التنين.
“اتبعني.”
دوَم.
“هل كل شيء جاهز؟” سأل بصوت منخفض.
فتح حجر حبر التنين الأسود المنحوت عينيه ببطء وحدق في لين شنغ.
وفي النهاية كانت هناك قاعة واسعة وواسعة.
لحسن الحظ، بدا وكأنه يتحقق من شيء ما وأوقف جميع الحركات.
كان هذا الهيكل العظمي الوحشي الضخم في الأساس تنينًا عملاقًا ملتفًا على الأرض.
وسرعان ما عاد حجر حبر التنين إلى مظهره الأصلي، بلا حراك مثل النحت الحقيقي.
* همسة. *
“هل تعرفت على دم تنين الصخر بداخلي؟” خمن لين شنغ.
دق دق.
بعد دخول الباب الحجري، لم يكن هناك ضغط كبير من مياه البحر حوله. كان الهواء أيضًا جافًا ودافئًا، كما لو أنه ترك قاع البحر فجأة ودخل كهفًا جافًا على اليابسة.
“هذا جيد.” ابتسم مي يو بثقة وجنون. “من هو الحامي هنا؟”
قام لين شنغ بتسريع وتيرته وتبع النفق على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما وصل النفق أخيرا إلى نهايته.
وسرعان ما وصل النفق أخيرا إلى نهايته.
في القاعة، كان وحش هيكل عظمي ضخم يرقد بهدوء وفمه مفتوح على مصراعيه، بلا حراك.
وفي النهاية كانت هناك قاعة واسعة وواسعة.
لم تجب أم تنين الخطيئة على الفور. بدلا من ذلك، استدارت واتخذت خطوة إلى الأمام.
في القاعة، كان وحش هيكل عظمي ضخم يرقد بهدوء وفمه مفتوح على مصراعيه، بلا حراك.
كان ما لا يقل عن ثلث سكان المدينة ينفسون عن مشاعرهم تحت المطر.
كان فم الوحش بمثابة مدخل جديد للممر.
لم يكونوا تنانين، بل كانوا أشبه بالتنين.
نظر لين شنغ إلى الوحش من بعيد وشعر فجأة أن عظامه وشكل جسمه كانا مألوفين للغاية.
كان الناس يزدادون جنونًا وجنونًا.
“التنين؟” لقد أدرك فجأة.
فجأة، رن صوت أنثوي غامض خلف لين شنغ.
كان هذا الهيكل العظمي الوحشي الضخم في الأساس تنينًا عملاقًا ملتفًا على الأرض.
لم يستطع المطر فوق رأسه أن يهطل ويبلل عباءته. شعر كما لو أنه يسير تحت يوم مشمس، دافئ وجاف.
فتح التنين فمه، وكشف عن أرض جديدة مجهولة.
كان ما لا يقل عن ثلث سكان المدينة ينفسون عن مشاعرهم تحت المطر.
“بينجو، طفل جميل.”
“لا تخف… أنت هنا بسبب غرائز عشيرة التنين.” ابتسمت أم التنين الخطيئة.
فجأة، رن صوت أنثوي غامض خلف لين شنغ.
بدون صوت، فتح الباب الحجري أخيرًا من تلقاء نفسه بعد طرق خفيف، وكشف عن نفق أسود داكن وصامت بالداخل.
أذهل، فجأة اتخذ بضع خطوات للأمام واستدار بسرعة البرق ليكون على أهبة الاستعداد. عندها فقط نظر خلفه.
“بينجو، طفل جميل.”
في موقعه الأصلي، كانت هناك امرأة شقراء ترتدي فستانًا أسود اللون تقف في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قرع الطبول واضحًا جدًا، بل وقمع صوت المطر.
كان لدى المرأة ابتسامة لطيفة على وجهها. كان وجهها الجميل والنبيل ينضح بشكل ضعيف بهالة من الموت. كانت عيناها غائرتين، وكان بشرتها باهتة وعديمة اللمعان.
تناثرت البتلات الأرجوانية الحمراء في الهواء حيث جرفتها الأمطار الغزيرة.
وبصرف النظر عن شكلها الجميل وشعرها الذهبي اللامع، يبدو أن المرأة التي أمامه تفقد عاصمة جمالها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن البعض نشروا أطرافهم وهم راكعون على الأرض وبكوا بصوت عال. تدفق الدم ببطء من عيونهم وذاب في المطر الغزير.
“طفلي. لا تخف، هذا هو منزل عشيرة التنين. مكان سري ينتمي فقط إلى عشيرة التنين. “قالت المرأة بلطف.
“كل شيء جاهز. يمكن تنفيذ الطقوس الثانية في أي وقت. “جاء صوت المرؤوس من الخلف.
“من أنت؟” سأل لين شنغ ببرود.
لم يلاحظ أحد أي شيء غير عادي. كان الفارق في المستوى كبيرًا جدًا لدرجة أنه حتى الداركسيدرز في المدينة لم يتمكنوا من الشعور بالخطر.
“أنا حاكمة تنين الخطيئة. أنا روح فقيرة من عشيرة التنين التي تم سجنها هنا بسبب خطأ ما.” ابتسمت المرأة.
445 : محكوم عليه بالفشل 2
“الأم الحاكمة تنين الخطيئة…” أصبح لين شنغ أكثر يقظة. ولم يخف الطرف الآخر تعريفها بنفسها. لم يكن هناك سوى احتمالين.
“اتبعني.”
إما أن الطرف الآخر لم يهتم بقوته على الإطلاق، أو أن المرأة كانت لطيفة معه حقًا.
كان يحاول السيطرة على الباب الحجري.
“لا تخف… أنت هنا بسبب غرائز عشيرة التنين.” ابتسمت أم التنين الخطيئة.
445 : محكوم عليه بالفشل 2
“الغرائز؟” كرر لين شنغ. “ثم، ما الذي يمكنني الحصول عليه هنا؟”
نظر لين شنغ إلى أعلى النفق. على جدار النفق، كان هناك رأس تنين أسود وشرس منحوت.
لم تجب أم تنين الخطيئة على الفور. بدلا من ذلك، استدارت واتخذت خطوة إلى الأمام.
ومع استمرار هطول المطر، بدأ الدم الأسود يتدفق من الفتحات السبعة للشعب المجانين. تناثر الدم بسبب المطر واندمج في البركة الضخمة تحت أقدامهم.
“اتبعني.”
تلاشت شخصيتها فجأة واختفت، وفي غمضة عين، ظهرت بجوار الهيكل العظمي للتنين.
وفي النهاية كانت هناك قاعة واسعة وواسعة.
“من هذا …؟” تبعه لين شنغ عن كثب وظهر بجوار أم تنين الخطيئة.
تناثرت البتلات الأرجوانية الحمراء في الهواء حيث جرفتها الأمطار الغزيرة.
“إنه أحمق حاول الخروج من قفصه منذ وقت طويل.” أجابت زعيمة تنين الخطيئة بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أحمق حاول الخروج من قفصه منذ وقت طويل.” أجابت زعيمة تنين الخطيئة بخفة.
“تعال معي. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت نوعي. لدي شيء لأريك إياه.” استدارت وقادت الطريق إلى فم الهيكل العظمي للتنين.
انقر.
تحركت عيون لين شنغ قليلاً تحت الدرع الحجري بينما كان يتبعه عن كثب.
“من هذا …؟” تبعه لين شنغ عن كثب وظهر بجوار أم تنين الخطيئة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” سأل لين شنغ ببرود.
…
445 : محكوم عليه بالفشل 2
تساقط المطر الغزير مثل دلاء من الماء من السماء.
قام لين شنغ بتسريع وتيرته وتبع النفق على طول الطريق.
كانت مدينة فورثاس القديمة في أولرو ترحب بمهرجانها السنوي لتنظيف الجسم.
###########
كان الجميع يرتدون ملابس سوداء ضيقة، ويغنون ويرقصون تحت المطر الغزير، ويصرخون بصوت عالٍ، وينفسون عن الاستياء والسخط الذي تراكم خلال العام الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستمر هطول الأمطار الغزيرة حيث غطت المدينة القديمة بأكملها.
كان مهرجان تطهير الجسم المعتاد مجنونًا بالفعل، وكان مهرجان هذا العام أكثر جنونًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن البعض نشروا أطرافهم وهم راكعون على الأرض وبكوا بصوت عال. تدفق الدم ببطء من عيونهم وذاب في المطر الغزير.
ربما كان ذلك بسبب وصول المد الأسود، مما جعل الناس يشعرون بالكثير من الضغط. ركع الكثير من الناس على الأرض وغطوا وجوههم وهم يبكون، كما لو كانوا يتذكرون أحبائهم الذين ماتوا.
وسرعان ما عاد حجر حبر التنين إلى مظهره الأصلي، بلا حراك مثل النحت الحقيقي.
على قمة برج مياه قديم في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببطء، خيوط الدم الحمراء تحفر بهدوء في جسد كل من كان ينفث تحت المطر.
ارتدت مي يو عباءة حمراء ثقيلة ودرعًا أنيقًا ورائعًا باللون الأبيض الفضي. وفي يدها زهرة أرجوانية حمراء حساسة وجميلة.
انقر.
“هل كل شيء جاهز؟” سأل بصوت منخفض.
كان الجميع يرتدون ملابس سوداء ضيقة، ويغنون ويرقصون تحت المطر الغزير، ويصرخون بصوت عالٍ، وينفسون عن الاستياء والسخط الذي تراكم خلال العام الماضي.
“كل شيء جاهز. يمكن تنفيذ الطقوس الثانية في أي وقت. “جاء صوت المرؤوس من الخلف.
قام لين شنغ بتسريع وتيرته وتبع النفق على طول الطريق.
“هذا جيد.” ابتسم مي يو بثقة وجنون. “من هو الحامي هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن البعض نشروا أطرافهم وهم راكعون على الأرض وبكوا بصوت عال. تدفق الدم ببطء من عيونهم وذاب في المطر الغزير.
“سيد البرج، إنها عائلة لورينز. لقد تسللنا إلى هذه العائلة وسيطرنا عليها بالكامل. يرجى أن تطمئن. “الصوت الذي خلفه أجاب بسرعة.
نظر لين شنغ إلى أعلى النفق. على جدار النفق، كان هناك رأس تنين أسود وشرس منحوت.
“هذا جيد…” رفع مي يو الزهرة في يده بلطف وألقى بها.
كان الأمر كما لو كان هناك حاجز غير مرئي كان يسد حافة الباب.
تناثرت البتلات الأرجوانية الحمراء في الهواء حيث جرفتها الأمطار الغزيرة.
دق دق.
* همسة. *
* بام. *
احترقت جميع البتلات تلقائيًا وتحولت إلى رماد أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغرائز؟” كرر لين شنغ. “ثم، ما الذي يمكنني الحصول عليه هنا؟”
واستمر هطول الأمطار الغزيرة حيث غطت المدينة القديمة بأكملها.
نظر لين شنغ إلى الوحش من بعيد وشعر فجأة أن عظامه وشكل جسمه كانا مألوفين للغاية.
كان ما لا يقل عن ثلث سكان المدينة ينفسون عن مشاعرهم تحت المطر.
فجأة، رن صوت أنثوي غامض خلف لين شنغ.
كانت الأرض مليئة بالأمطار الغزيرة لدرجة أنها يمكن أن تغمر كاحلي الشخص. يبدو أن المدينة بأكملها قد تحولت إلى بركة ضخمة.
دق دق.
وعلى حافة البركة، كان هناك ظل أحمر ساطع لثعبان عملاق ينزلق ببطء على طول حافة البركة، ويتحول بهدوء إلى خيوط دم لا تعد ولا تحصى بينما ينزلق نحو الجميع تحت المطر.
كانت الأرض مليئة بالأمطار الغزيرة لدرجة أنها يمكن أن تغمر كاحلي الشخص. يبدو أن المدينة بأكملها قد تحولت إلى بركة ضخمة.
لم يلاحظ أحد أي شيء غير عادي. كان الفارق في المستوى كبيرًا جدًا لدرجة أنه حتى الداركسيدرز في المدينة لم يتمكنوا من الشعور بالخطر.
قام لين شنغ بتسريع وتيرته وتبع النفق على طول الطريق.
ببطء، خيوط الدم الحمراء تحفر بهدوء في جسد كل من كان ينفث تحت المطر.
“بينجو، طفل جميل.”
* بام. *
“كل شيء جاهز. يمكن تنفيذ الطقوس الثانية في أي وقت. “جاء صوت المرؤوس من الخلف.
* بام. *
فجأة، رن صوت أنثوي غامض خلف لين شنغ.
* بام. *
“تم التنفيذ.” على وجه مي يو بتسامة راضية.
تردد صدى الطبول الباهت فجأة في السماء فوق المدينة القديمة.
وعلى حافة البركة، كان هناك ظل أحمر ساطع لثعبان عملاق ينزلق ببطء على طول حافة البركة، ويتحول بهدوء إلى خيوط دم لا تعد ولا تحصى بينما ينزلق نحو الجميع تحت المطر.
كان قرع الطبول واضحًا جدًا، بل وقمع صوت المطر.
كان الناس تحت المطر في حالة فورة عاطفية بالفعل، والآن مع قرع الطبول، بدا أنهم أكثر تشويشًا.
“هل تعرفت على دم تنين الصخر بداخلي؟” خمن لين شنغ.
أصبحت تحركاتهم مبالغ فيها وعنيفة بشكل متزايد.
بدون صوت، فتح الباب الحجري أخيرًا من تلقاء نفسه بعد طرق خفيف، وكشف عن نفق أسود داكن وصامت بالداخل.
حتى أن البعض بدأوا يضربون رؤوسهم بجنون على الجدران والأرض المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، بدا وكأنه يتحقق من شيء ما وأوقف جميع الحركات.
حتى أن البعض استخدموا أصابعهم للحفر في أفواههم وحلقهم من الألم.
“هذا جيد…” رفع مي يو الزهرة في يده بلطف وألقى بها.
حتى أن البعض نشروا أطرافهم وهم راكعون على الأرض وبكوا بصوت عال. تدفق الدم ببطء من عيونهم وذاب في المطر الغزير.
حدق لين شنغ في الباب الحجري الذي يفتح ببطء.
كان الناس يزدادون جنونًا وجنونًا.
ثني لين شنغ إصبعه وطرق الباب.
ومع استمرار هطول المطر، بدأ الدم الأسود يتدفق من الفتحات السبعة للشعب المجانين. تناثر الدم بسبب المطر واندمج في البركة الضخمة تحت أقدامهم.
“هذا جيد.” ابتسم مي يو بثقة وجنون. “من هو الحامي هنا؟”
“تم التنفيذ.” على وجه مي يو بتسامة راضية.
دوَم.
“كل ذلك بفضل ساعة سيد البرج، حيث يمكن إقامة الطقوس رسميًا.” قال الصوت الذكوري خلفه بصوت منخفض.
في موقعه الأصلي، كانت هناك امرأة شقراء ترتدي فستانًا أسود اللون تقف في تلك اللحظة.
“دعنا نذهب. لإكمال الطقوس الثالثة. “ألقى مي يو نظرة أخيرة على المدينة القديمة التي غمرتها الدماء، واستدارت للمغادرة.
* همسة. *
لم يستطع المطر فوق رأسه أن يهطل ويبلل عباءته. شعر كما لو أنه يسير تحت يوم مشمس، دافئ وجاف.
“تعال معي. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت نوعي. لدي شيء لأريك إياه.” استدارت وقادت الطريق إلى فم الهيكل العظمي للتنين.
في غمضة عين، اختفت شخصيته في ستارة المطر.
تناثرت البتلات الأرجوانية الحمراء في الهواء حيث جرفتها الأمطار الغزيرة.
وكما اختفى. تلاشى الجميع في المدينة القديمة بأكملها ببطء واختفوا تحت المطر.
لم يلاحظ أحد أي شيء غير عادي. كان الفارق في المستوى كبيرًا جدًا لدرجة أنه حتى الداركسيدرز في المدينة لم يتمكنوا من الشعور بالخطر.
لقد كانوا يحتفلون ويصرخون هنا فحسب. والآن، لم يكن هناك صوت في المدينة القديمة بأكملها.
أصبحت تحركاتهم مبالغ فيها وعنيفة بشكل متزايد.
لم يكن هناك سوى صوت المطر وهو يغسل الأرض.
كانت مدينة فورثاس القديمة في أولرو ترحب بمهرجانها السنوي لتنظيف الجسم.
###########
ربما كان ذلك بسبب وصول المد الأسود، مما جعل الناس يشعرون بالكثير من الضغط. ركع الكثير من الناس على الأرض وغطوا وجوههم وهم يبكون، كما لو كانوا يتذكرون أحبائهم الذين ماتوا.
كان ما لا يقل عن ثلث سكان المدينة ينفسون عن مشاعرهم تحت المطر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات