المرة الثالثة
الفصل 388. المرة الثالثة
شعر تشارلز بأنه مضطر لكسر الصمت التأملي. كان وجهه مزيجًا من المشاعر المعقدة عندما استدار للتحديق في الضمادات.
في المصعد الصاعد نحو سطح الجزيرة، خيم صمت عميق على المجموعة. تم توجيه أنظارهم بشكل جماعي إلى الضوء الأحمر بجانب باب المصعد، والذي أضاء بشكل تسلسلي، مما يشير إلى كل طابق مروا به.
#Stephan
من زاوية أعينهم، كان انتباههم في الواقع على الضمادات، الذي كان يعيد لف الضمادات على نفسه بصمت. كانت عقولهم مليئة بالكفر والتساؤلات.
انفجار! انفجار! انفجار!
كيف يمكن لشخص أن يصبح شخصًا آخر؟
“حاول أن تتذكر ما فعله نظراؤنا المستقبليون. علينا أن نمر بالإجراءات بعد فترة. إذا كنت لا تستطيع التذكر، تحقق مع الآخرين. نحن قريبون جدًا من العودة إلى المنزل، لذلك دعونا نتجنب خلق مفارقة زمنية” قال تشارلز: “هذا يمكن أن يفسد كل شيء”.
ويستر هو الآن المساعد الأول؟ ثم ماذا عن الدين الذي أدين له به؟ كيف يجب أن أسويها الآن؟
انفجار! انفجار! انفجار!
ربما تكون هذه الحكاية غريبة جدًا بحيث لا يمكن التباهي بها في الحانات الموجودة على رصيف الميناء. ربما يجب أن أفكر في التقاعد؟ ما الفائدة من المال إذا لم أتمكن من البقاء على قيد الحياة لإنفاقه؟
“إنه لا يكذب،” خرج البابا من الغابة.
شعر تشارلز بأنه مضطر لكسر الصمت التأملي. كان وجهه مزيجًا من المشاعر المعقدة عندما استدار للتحديق في الضمادات.
وفي الوقت نفسه، كان القلق والخوف واضحين على وجوه الطاقم الماضي. لقد أجروا محادثات صغيرة فيما بينهم وهم يسرقون النظرات إلى نظرائهم المستقبليين.
الحقيقة تُقال، على الرغم من مروره بالعديد من سيناريوهات الحياة والموت جنبًا إلى جنب مع الضمادات، إلا أنه لم ير الوجه الحقيقي للأخير سوى عدد قليل من المرات. على مدار الوقت الذي قضاه معًا، اعتاد على التعرف على مساعده الأول من خلال مجموعات الضمادات التي تحجب ملامحه.
كيف يمكن لشخص أن يصبح شخصًا آخر؟
اختار تشارلز كلماته بعناية، وكسر حاجز الصمت أخيرًا. “الضمادات، هل استعدت كل ذكرياتك؟”
“لا تقلق… حيال ذلك،” قال الضمادات الحاضر.
هزت الضمادات رأسه. “لا… فقط ما… حدث الآن. الباقي… فارغ… لا أعرف… ماذا حدث… بعد أن لمستني المجسات…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون هذه الحكاية غريبة جدًا بحيث لا يمكن التباهي بها في الحانات الموجودة على رصيف الميناء. ربما يجب أن أفكر في التقاعد؟ ما الفائدة من المال إذا لم أتمكن من البقاء على قيد الحياة لإنفاقه؟
ربت تشارلز مطمئنًا على كتف الضمادات. “إن استعادة جزء من ذاكرتك لا يزال يمثل تقدمًا. سأحضر لك دفتر يوميات عندما نعود إلى السفينة. يمكنك توثيق أنشطتك اليومية بداخلها حتى لا تنساها مرة أخرى.”
دينغ!
كان تشارلز يعتقد اعتقادًا راسخًا أن الضمادات يحتاج إلى تدوين اليوميات أكثر منه.
اختار تشارلز كلماته بعناية، وكسر حاجز الصمت أخيرًا. “الضمادات، هل استعدت كل ذكرياتك؟”
اعترف الضمادات وقبل العرض بإيماءة صامتة.
“من أنت؟ هل أنت من اختطفني سابقًا؟” عند سماع حوار الماندرين المألوف خلفه، أخذ تشارلز الحاضر نفسًا عميقًا واستدار ليحدق في تشارلز الماضي.
دينغ!
بسبب التبادل، لم يتمكن الحاضر بلانك من الاحتفاظ به لفترة طويلة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من النطق بكلمة واحدة، قام الحاضر فيورباخ والحاضر ديب بسرعة بوضع يد كل منهما على فمه لإسكاته قبل جره بعيدًا.
انفتحت أبواب المصعد عندما وصل المصعد إلى سطح الجزيرة.
“إنه لا يكذب،” خرج البابا من الغابة.
اندفع الطاقم للخارج ليتم الترحيب بهم مرة أخرى من خلال الظلام الدائم فوق رؤوسهم والغابة البرية المتشابكة أمامهم. لقد أطلقوا الصعداء الجماعي، ممتنين لأنهم أصبحوا آمنين أخيرًا وخرجوا من تلك الزنزانة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تكشف تسلسل الأحداث تمامًا كما حدث مع تشارلز الحاضر. أدرك الماضي ويستر أنه كان في عداد المفقودين وسأل بقلق عن مكان وجوده. ثم ارتدى البابا زيه الأسود، وجمعت المجموعة الإطارات معًا استعدادًا لنصب كمين على تشارلز الماضي، الذي كان قد وصل للتو إلى الشاطئ.
وحذر تشارلز وهو يقود المجموعة إلى الغابة: “حافظوا على حذركم. نحن لسنا آمنين تمامًا بعد”.
عندها فقط، انطلق شعاع من الضوء نحو السماء. عرفت الضمادات الحاضر أن القباطنة قد أنجزوا مهمتهم.
عرف تشارلز أن هناك مهمة واحدة حاسمة متبقية: مقابلة تشارلز الماضي واختطاف تشارلز الماضي. في هذه اللحظة الحالية، كان الحاضر تشارلز يلعب دور تشارلز المستقبلي، الذي التقوا به قبل دخولهم المنشأة.
“لا تقلق… حيال ذلك،” قال الضمادات الحاضر.
“حاول أن تتذكر ما فعله نظراؤنا المستقبليون. علينا أن نمر بالإجراءات بعد فترة. إذا كنت لا تستطيع التذكر، تحقق مع الآخرين. نحن قريبون جدًا من العودة إلى المنزل، لذلك دعونا نتجنب خلق مفارقة زمنية” قال تشارلز: “هذا يمكن أن يفسد كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد أودريك من الاستطلاع وأبلغ تشارلز أن تشارلز الماضي وفريقه كانوا في مكان قريب، اتخذ تشارلز على الفور وضعية الرابض وانتظر بصمت تحسبًا.
لم يتمكن الطاقم من الخوض في صدمة محنتهم الأخيرة لفترة أطول وبدأوا في الهمس لبعضهم البعض لتذكر أفعالهم السابقة أثناء وجودهم مع المجموعة المستقبلية.
بسبب التبادل، لم يتمكن الحاضر بلانك من الاحتفاظ به لفترة طويلة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من النطق بكلمة واحدة، قام الحاضر فيورباخ والحاضر ديب بسرعة بوضع يد كل منهما على فمه لإسكاته قبل جره بعيدًا.
ولحسن الحظ، لم تمر سوى ساعة واحدة منذ ذلك الحين، وبقيت ذكرياتهم حية. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المكان الذي ظهر فيه المستقبل تشارلز لأول مرة، كانوا مستعدين جيدًا لأدوارهم وخطوطهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر ظل مظلم فجأة عبر السماء. شدد الجميع بشكل غريزي قبضتهم على أسلحتهم.
أطلع تشارلز المجموعة قائلاً: “أكرر هذا مرة أخرى. سأقول سطري أولاً، ثم يظهر البابا، وبعد ذلك سيتدخل الطاقم. التزموا بالسيناريو، ولا تدلوا بأي ملاحظات غير ضرورية”. بينما كان يقف فوق غصن شجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون هذه الحكاية غريبة جدًا بحيث لا يمكن التباهي بها في الحانات الموجودة على رصيف الميناء. ربما يجب أن أفكر في التقاعد؟ ما الفائدة من المال إذا لم أتمكن من البقاء على قيد الحياة لإنفاقه؟
“نعم!”
“نعم!”
“لا تقلق يا قبطان.”
كان تشارلز يعتقد اعتقادًا راسخًا أن الضمادات يحتاج إلى تدوين اليوميات أكثر منه.
“لقد مررنا بهذا مرتين، وهذه هي المرة الثالثة، لقد تدربنا جميعًا جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون هذه الحكاية غريبة جدًا بحيث لا يمكن التباهي بها في الحانات الموجودة على رصيف الميناء. ربما يجب أن أفكر في التقاعد؟ ما الفائدة من المال إذا لم أتمكن من البقاء على قيد الحياة لإنفاقه؟
عندما عاد أودريك من الاستطلاع وأبلغ تشارلز أن تشارلز الماضي وفريقه كانوا في مكان قريب، اتخذ تشارلز على الفور وضعية الرابض وانتظر بصمت تحسبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الطاقم للخارج ليتم الترحيب بهم مرة أخرى من خلال الظلام الدائم فوق رؤوسهم والغابة البرية المتشابكة أمامهم. لقد أطلقوا الصعداء الجماعي، ممتنين لأنهم أصبحوا آمنين أخيرًا وخرجوا من تلك الزنزانة الغريبة.
“من أنت؟ هل أنت من اختطفني سابقًا؟” عند سماع حوار الماندرين المألوف خلفه، أخذ تشارلز الحاضر نفسًا عميقًا واستدار ليحدق في تشارلز الماضي.
لم يتمكن الطاقم من الخوض في صدمة محنتهم الأخيرة لفترة أطول وبدأوا في الهمس لبعضهم البعض لتذكر أفعالهم السابقة أثناء وجودهم مع المجموعة المستقبلية.
انتظر تشارلز الحاضر عمدًا لبضع ثوانٍ قبل أن يلقي عبارته التي تم التدرب عليها، “لقد أخطأت في فهمها. أنا لست من عالم موازٍ مثل الفأرة ليلي”.
كان يعلم أن تشارلز الماضي سيبقى صامتاً، وتابع قائلاً: “بالطبع، كنت أعرف ما الذي تفكر فيه. أنا مستقبلك، بعد كل شيء.”
نظر الضمادات نحو نفسه الأصغر سنًا بتعبير معقد، “سوف… تعود إلى جزيرة الأمل… فقط هذا… سوف… سيستغرق بعض الوقت…”
“إنه لا يكذب،” خرج البابا من الغابة.
من زاوية أعينهم، كان انتباههم في الواقع على الضمادات، الذي كان يعيد لف الضمادات على نفسه بصمت. كانت عقولهم مليئة بالكفر والتساؤلات.
لقد تكشف تسلسل الأحداث تمامًا كما حدث مع تشارلز الحاضر. أدرك الماضي ويستر أنه كان في عداد المفقودين وسأل بقلق عن مكان وجوده. ثم ارتدى البابا زيه الأسود، وجمعت المجموعة الإطارات معًا استعدادًا لنصب كمين على تشارلز الماضي، الذي كان قد وصل للتو إلى الشاطئ.
في المصعد الصاعد نحو سطح الجزيرة، خيم صمت عميق على المجموعة. تم توجيه أنظارهم بشكل جماعي إلى الضوء الأحمر بجانب باب المصعد، والذي أضاء بشكل تسلسلي، مما يشير إلى كل طابق مروا به.
“الضمادات، قُدهم إلى مدخل موقع الاحتواء V4. سنأتي بعد قليل،” أمر تشارلز الحاضر مساعده الأول، الذي كان جسمه بالكامل ملفوفًا بالضمادات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الضمادات تبدو أقل إقناعًا، إلا أن ويستر الماضي ما زال يقبل كلماته بثقة لا تتزعزع.
اعترفت الضمادات بتذمر وهو يستدير ويلقي نظرة سريعة على نفسه الأصغر من بعيد؛ كان من الواضح أن نفسه الأصغر كان قلقًا وخائفًا بشأن “موته” الوشيك.
بسبب التبادل، لم يتمكن الحاضر بلانك من الاحتفاظ به لفترة طويلة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من النطق بكلمة واحدة، قام الحاضر فيورباخ والحاضر ديب بسرعة بوضع يد كل منهما على فمه لإسكاته قبل جره بعيدًا.
انفجار! انفجار! انفجار!
أعرب ويستر عن امتنانه بانحناءة عميقة تجاه الضمادات الحاضر.
وترددت أصداء إطلاق النار في الهواء مرة أخرى.
وترددت أصداء إطلاق النار في الهواء مرة أخرى.
قاد تشارلز الحاضر، وتشارلز الماضي، والضمادات الماضي فريق الكمين إلى الغابة ليكونوا على أهبة الاستعداد. اتبع باقي أفراد الطاقم قيادة ضمادات الحاضر إلى مركز الغابة.
اختار تشارلز كلماته بعناية، وكسر حاجز الصمت أخيرًا. “الضمادات، هل استعدت كل ذكرياتك؟”
تنقسم المجموعة الحاضر ومجموعة الماضي بشكل طبيعي إلى مجموعتين وتتخلف بصمت خلف الضمادات الحاضر الصامت.
“انا لا اكذب…”
التزامًا بتوجيهات تشارلز، أبقى الطاقم الحاضر شفاههم مغلقة بإحكام وكانوا يقظين للغاية للتأكد من أنهم لم يتحدثوا أو حتى يتواصلوا بصريًا مع نظرائهم الماضي لمنع أي تناقض زمني.
#Stephan
وفي الوقت نفسه، كان القلق والخوف واضحين على وجوه الطاقم الماضي. لقد أجروا محادثات صغيرة فيما بينهم وهم يسرقون النظرات إلى نظرائهم المستقبليين.
أبقت الضمادات الحاضؤ رأسه منخفضًا. بعد أن مر بهذا مرة واحدة، كان يعرف ما الذي طار في الماضي.
سووش!
لم يتمكن الطاقم من الخوض في صدمة محنتهم الأخيرة لفترة أطول وبدأوا في الهمس لبعضهم البعض لتذكر أفعالهم السابقة أثناء وجودهم مع المجموعة المستقبلية.
ظهر ظل مظلم فجأة عبر السماء. شدد الجميع بشكل غريزي قبضتهم على أسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون هذه الحكاية غريبة جدًا بحيث لا يمكن التباهي بها في الحانات الموجودة على رصيف الميناء. ربما يجب أن أفكر في التقاعد؟ ما الفائدة من المال إذا لم أتمكن من البقاء على قيد الحياة لإنفاقه؟
“المساعد الأول، سيدي، شيء ما طار بالقرب منا!” أبلغ ويستر المصاب بالذعر وهو مسرع نحو الضمادات الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد تشارلز الحاضر، وتشارلز الماضي، والضمادات الماضي فريق الكمين إلى الغابة ليكونوا على أهبة الاستعداد. اتبع باقي أفراد الطاقم قيادة ضمادات الحاضر إلى مركز الغابة.
أبقت الضمادات الحاضؤ رأسه منخفضًا. بعد أن مر بهذا مرة واحدة، كان يعرف ما الذي طار في الماضي.
“حاول أن تتذكر ما فعله نظراؤنا المستقبليون. علينا أن نمر بالإجراءات بعد فترة. إذا كنت لا تستطيع التذكر، تحقق مع الآخرين. نحن قريبون جدًا من العودة إلى المنزل، لذلك دعونا نتجنب خلق مفارقة زمنية” قال تشارلز: “هذا يمكن أن يفسد كل شيء”.
“لا تقلق… حيال ذلك،” قال الضمادات الحاضر.
كان يعلم أن تشارلز الماضي سيبقى صامتاً، وتابع قائلاً: “بالطبع، كنت أعرف ما الذي تفكر فيه. أنا مستقبلك، بعد كل شيء.”
على ما يبدو سعيًا للحصول على الطمأنينة لقمع القلق المثير بداخله، بحث ويستر الماضي في الضمادات للحصول على مزيد من المعلومات، “المساعد الأول، سيدي، هل يمكنك أن تخبرني بما سيحدث لي بالضبط في المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، لم تمر سوى ساعة واحدة منذ ذلك الحين، وبقيت ذكرياتهم حية. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى المكان الذي ظهر فيه المستقبل تشارلز لأول مرة، كانوا مستعدين جيدًا لأدوارهم وخطوطهم.
“سوف تمر… كثيرًا… إلى حد… ربما لا… تتذكر ذلك بنفسك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون هذه الحكاية غريبة جدًا بحيث لا يمكن التباهي بها في الحانات الموجودة على رصيف الميناء. ربما يجب أن أفكر في التقاعد؟ ما الفائدة من المال إذا لم أتمكن من البقاء على قيد الحياة لإنفاقه؟
“هل سأتمكن من العودة إلى جزيرة الامل؟ أنا لست خائفًا حقًا من الموت؛ أنا فقط قلق على والدتي. لقد كانت دائمًا ضد كوني جزءًا من طاقم السفينة. إذا لم أعود أبدًا، فسوف ينهار قلبها،” علق ويستر الماضي.
انتظر تشارلز الحاضر عمدًا لبضع ثوانٍ قبل أن يلقي عبارته التي تم التدرب عليها، “لقد أخطأت في فهمها. أنا لست من عالم موازٍ مثل الفأرة ليلي”.
نظر الضمادات نحو نفسه الأصغر سنًا بتعبير معقد، “سوف… تعود إلى جزيرة الأمل… فقط هذا… سوف… سيستغرق بعض الوقت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مساعد الأول، سيدي، لقد كنت لطيفًا معي بشكل لا يصدق. بدءًا من تعليمي كيفية القيادة وحتى الاستعداد لإيصال رسالتي، لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية!” كان صوت ويستر مليئا بالأمل والتقدير.
أضاءت عيون ويستر الماضي على الفور عند سماع كلمات الضمادات الحاضر. اقترب أكثر نحو الضمادات وغردق بأمل متجدد، “حقًا؟ يمكنني حقًا العودة؟ أنت لا تحاول فقط أن تجعلني أشعر بالتحسن، أليس كذلك؟”
انتظر تشارلز الحاضر عمدًا لبضع ثوانٍ قبل أن يلقي عبارته التي تم التدرب عليها، “لقد أخطأت في فهمها. أنا لست من عالم موازٍ مثل الفأرة ليلي”.
“انا لا اكذب…”
في المصعد الصاعد نحو سطح الجزيرة، خيم صمت عميق على المجموعة. تم توجيه أنظارهم بشكل جماعي إلى الضوء الأحمر بجانب باب المصعد، والذي أضاء بشكل تسلسلي، مما يشير إلى كل طابق مروا به.
على الرغم من أن الضمادات تبدو أقل إقناعًا، إلا أن ويستر الماضي ما زال يقبل كلماته بثقة لا تتزعزع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تمر… كثيرًا… إلى حد… ربما لا… تتذكر ذلك بنفسك…”
“هذا رائع. طالما أنني أعلم أنني سأعود في النهاية، فلا أمانع في الانتظار لفترة أطول. أيها المساعد الأول، هل يمكنك أن تقدم لي معروفًا وتخبر والدتي عند عودتك؟ فقط قل أنني تأخرت في مهمة عاجلة، لكنني سأعود في أقرب وقت ممكن.”
“انا لا اكذب…”
“على ما يرام…”
كان يعلم أن تشارلز الماضي سيبقى صامتاً، وتابع قائلاً: “بالطبع، كنت أعرف ما الذي تفكر فيه. أنا مستقبلك، بعد كل شيء.”
عندها فقط، انطلق شعاع من الضوء نحو السماء. عرفت الضمادات الحاضر أن القباطنة قد أنجزوا مهمتهم.
الفصل 388. المرة الثالثة
أعرب ويستر عن امتنانه بانحناءة عميقة تجاه الضمادات الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد تشارلز الحاضر، وتشارلز الماضي، والضمادات الماضي فريق الكمين إلى الغابة ليكونوا على أهبة الاستعداد. اتبع باقي أفراد الطاقم قيادة ضمادات الحاضر إلى مركز الغابة.
“مساعد الأول، سيدي، لقد كنت لطيفًا معي بشكل لا يصدق. بدءًا من تعليمي كيفية القيادة وحتى الاستعداد لإيصال رسالتي، لا أستطيع أن أشكرك بما فيه الكفاية!” كان صوت ويستر مليئا بالأمل والتقدير.
أبقت الضمادات الحاضؤ رأسه منخفضًا. بعد أن مر بهذا مرة واحدة، كان يعرف ما الذي طار في الماضي.
بسبب التبادل، لم يتمكن الحاضر بلانك من الاحتفاظ به لفترة طويلة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من النطق بكلمة واحدة، قام الحاضر فيورباخ والحاضر ديب بسرعة بوضع يد كل منهما على فمه لإسكاته قبل جره بعيدًا.
“المساعد الأول، سيدي، شيء ما طار بالقرب منا!” أبلغ ويستر المصاب بالذعر وهو مسرع نحو الضمادات الحاضر.
#Stephan
انفتحت أبواب المصعد عندما وصل المصعد إلى سطح الجزيرة.
تنقسم المجموعة الحاضر ومجموعة الماضي بشكل طبيعي إلى مجموعتين وتتخلف بصمت خلف الضمادات الحاضر الصامت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات