الأب
الفصل 389. الأب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن أحد يعرف أين كان والدي يستورد بضائعه، ولكن كان لديه أفضل أنواع الياقوت من حيث الجودة في جميع أنحاء جزيرة الظل بأكملها. أنا متأكد من أن مصدره هو من منطقة بحرية مختلفة؛ وإلا، لا يمكن أن تكون الجودة جيدة جدًا”
يبدو أن تبادل الكلمات هدأ خوف ويستر ع من موته الوشيك؛ بينما كان يتحدث مع ضمادات الحاضر يبدو أن شخصية ويستر الماضي المتفاخرة قد عادت إلى الظهور.
“والدك… ما اسمه؟”
على الرغم من أن الضمادات الحالية لم تقدم سوى بضع كلمات في رده عليه، إلا أن حماسة باست ويستر لم تضعف. حتى أن ويستر الماضي بدأ يتحدث عن أيام طفولته السعيدة في جزيرة الظل.
اتسعت عيون الضمادات الحاضر قليلاً جدًا عندما لاحظت شيئًا من كلمات باست ويستر.
“كانت عائلتنا تعيش في هذا المنزل الكبير في وسط مدينة جزيرة الظل. ولم يكن علينا أبدًا أن نقلق بشأن الطعام أو الملابس. كانت تلك أفضل أيام حياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين سفينتنا؟ أين سفننا؟” سأل تشارلز، لكن لم يجبه أحد.
“إذا كان عليّ أن أدقق في شيء ما، فسيكون ذلك حقيقة أن والدي كان في الغالب بعيدًا في البحر. لقد كان في البحر لفترة طويلة كلما كان لديه شحنة ليقوم بها”
اتسعت عيون الضمادات الحاضر قليلاً جدًا عندما لاحظت شيئًا من كلمات باست ويستر.
“لم يكن أحد يعرف أين كان والدي يستورد بضائعه، ولكن كان لديه أفضل أنواع الياقوت من حيث الجودة في جميع أنحاء جزيرة الظل بأكملها. أنا متأكد من أن مصدره هو من منطقة بحرية مختلفة؛ وإلا، لا يمكن أن تكون الجودة جيدة جدًا”
نظر أعضاء المجموعة الحاضر بتعبيرات معقدة.
“بفضل تجارة والدي المزدهرة في المجوهرات، كانت طفولتي ممتعة وخالية من الهموم. كان لدي غرفتي الخاصة، وكان لدي كلب أليف. وكان بإمكاننا أيضًا أن نأكل الخنازير الرضيعة المشوية كل يوم”
أصبحت أجواء المجموعة في طريق عودتهم مريحة، حتى أن الطاقم رحب بإعلان البابا بأن الجميع سيحصلون على مكافآت نقدية وافرة عند عودتهم إلى جزيرة الأمل.
“حتى أنني كنت ألعب بجواهر والدي كما لو كانت ألعابًا.”
لقد انتهى الأمر؛ تمكنت المجموعة الحاضر أخيرًا من العودة إلى ديارهم. بدأت المجموعة الحاضر رحلة العودة إلى سفينتهم، ولتجنب الاصطدام بنسخ أخرى منه، قرر تشارلز إحضار مجموعته إلى الساحل أولاً قبل الدوران حول الجزيرة على طول الساحل للعودة إلى حيث هبطوا على الجزيرة.
بدأ ويستر الماضي يبتسم وهو يروي، وشعر كما لو أنه عاد إلى تلك الأيام الخالية من الهموم في جزيرة الظل. ومع ذلك، أصبح تعبيره قاتما مرة أخرى عندما قال: “ولكن في يوم من الأيام، لم يعد والدي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك. ليس لدي أي فكرة عما كان على ويستر أن يمر به حتى أصبح ضمادات،” قال فيورباخ بينما كان يلقي تعبيرًا معقدًا في ضمادات الحاضر و ويستر الماضي.
“لقد فقدت سفينته التجارية أيضًا. ولم يكن لدى أحد أي فكرة عما إذا كان القراصنة قد هاجموه أو تم جره بعيدًا بواسطة شيء ما في الماء. وبغض النظر عن مصيره، فإن الأمر ليس غريبًا تمامًا لأن مثل هذه الحوادث شائعة في البحر.”
كشف وجه ويستر الماضي عن مسحة من السعادة عندما قال: “شكرًا لك على مواساتي، أيها المساعد الأول للمستقبل، سيدي. إن تعويض وفاتي سيدعم والدتي وإخوتي حتى يكبروا، وسأظل قادرًا على رؤية والدي في المستقبل، لذلك لم أعد خائفًا بعد الآن، حقًا.”
“في بعض الأحيان، أفكر – كم سيكون رائعًا أن أرى والدي مرة أخرى؟ لدي الكثير من الأشياء لأقولها له، وأريد أن أظهر له أن ابنه أصبح رجلاً حقيقيًا، قادرًا على إعالة أسرته بنفقاته الخاصة. مرتب!”
“بفضل تجارة والدي المزدهرة في المجوهرات، كانت طفولتي ممتعة وخالية من الهموم. كان لدي غرفتي الخاصة، وكان لدي كلب أليف. وكان بإمكاننا أيضًا أن نأكل الخنازير الرضيعة المشوية كل يوم”
اتسعت عيون الضمادات الحاضر قليلاً جدًا عندما لاحظت شيئًا من كلمات باست ويستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشارلز: “إحياء ليلي”.
“والدك… ما اسمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيون ويستر الماضي باليأس وهو يصرخ: “من المستحيل ألا أتعرف عليه! سأتعرف عليه بالتأكيد بمجرد أن أراه!”
“كيفن كارل! اسمه كيفن كارل.”
“كيفن كارل! اسمه كيفن كارل.”
حدقت الضمادات الحاضر بعمق في ويستر الماضي لفترة طويلة قبل أن يقول: “سوف تقابل والدك مرة أخرى.”
على الرغم من أن الضمادات الحالية لم تقدم سوى بضع كلمات في رده عليه، إلا أن حماسة باست ويستر لم تضعف. حتى أن ويستر الماضي بدأ يتحدث عن أيام طفولته السعيدة في جزيرة الظل.
كان الماضي ويستر مندهشًا، والتفت للتحديق في الضمادات الحاضؤ. “مساعد الأول، سيدي. هل هناك شيء تعرفه؟ هل رأيت والدي؟”
أصبحت أجواء المجموعة في طريق عودتهم مريحة، حتى أن الطاقم رحب بإعلان البابا بأن الجميع سيحصلون على مكافآت نقدية وافرة عند عودتهم إلى جزيرة الأمل.
الضمادات الحاضر لم يرد؛ بدا وكأنه فارغًا بينما تومض مشاهد في ذهنه – مشاهد عندما أنقذ القبطان رجلاً من قارب صيد متعثر في طريقه إلى جزيرة مياه السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك. ليس لدي أي فكرة عما كان على ويستر أن يمر به حتى أصبح ضمادات،” قال فيورباخ بينما كان يلقي تعبيرًا معقدًا في ضمادات الحاضر و ويستر الماضي.
تبين أن قارب الصيد كان ينقل العبيد، وتمدد الرجل الذي أنقذه القبطان على الأرض وهو يبكي وهو يروي قصته. لقد تناول أيضًا الطعام في قاعة الطعام باستمتاع وتحدث بشكل مكثف مع الطاقم حول مدى جودة وذكاء أطفاله.
بدأ ويستر الماضي يبتسم وهو يروي، وشعر كما لو أنه عاد إلى تلك الأيام الخالية من الهموم في جزيرة الظل. ومع ذلك، أصبح تعبيره قاتما مرة أخرى عندما قال: “ولكن في يوم من الأيام، لم يعد والدي”
لسوء الحظ، انهار الرجل من اليأس عندما سمع عن غير قصد أخبارًا عن غرق جزيرة الظل. لم يستطع تحمل اليأس وانتزع قطعة من الصوان من الطاقم قبل أن يطلق النار على جبهته.
لم يكن هناك حتى أثر متبقي، ويبدو كما لو أن هاتين السفينتين لم تكونا هنا في المقام الأول. لم تتمكن المجموعة من رؤية أي شيء آخر غير الأمواج المتصاعدة التي لا نهاية لها للبحر الأسود.
ارتعشت زوايا شفاه الضمادات الحاضر عندما قال: “بحلول ذلك الوقت… لن تتعرف عليه بعد الآن.”
أصبحت أجواء المجموعة في طريق عودتهم مريحة، حتى أن الطاقم رحب بإعلان البابا بأن الجميع سيحصلون على مكافآت نقدية وافرة عند عودتهم إلى جزيرة الأمل.
امتلأت عيون ويستر الماضي باليأس وهو يصرخ: “من المستحيل ألا أتعرف عليه! سأتعرف عليه بالتأكيد بمجرد أن أراه!”
نظر أعضاء المجموعة الحاضر بتعبيرات معقدة.
الضمادات الحاضر توقف فجأة. نشر ذراعيه واحتضن ويستر الماضي. أذهل ويستر الماضي قبل أن يقرر احتضان الضمادات الحاضر أيضًا.
“والدك… ما اسمه؟”
كشف وجه ويستر الماضي عن مسحة من السعادة عندما قال: “شكرًا لك على مواساتي، أيها المساعد الأول للمستقبل، سيدي. إن تعويض وفاتي سيدعم والدتي وإخوتي حتى يكبروا، وسأظل قادرًا على رؤية والدي في المستقبل، لذلك لم أعد خائفًا بعد الآن، حقًا.”
أصبحت أجواء المجموعة في طريق عودتهم مريحة، حتى أن الطاقم رحب بإعلان البابا بأن الجميع سيحصلون على مكافآت نقدية وافرة عند عودتهم إلى جزيرة الأمل.
رفع الضمادات الحاضؤ يده اليمنى المرتجفة وربت على ظهر ويستر الماضي. “آسف.”
اتسعت عيون الضمادات الحاضر قليلاً جدًا عندما لاحظت شيئًا من كلمات باست ويستر.
نظر أعضاء المجموعة الحاضر بتعبيرات معقدة.
يبدو أن تبادل الكلمات هدأ خوف ويستر ع من موته الوشيك؛ بينما كان يتحدث مع ضمادات الحاضر يبدو أن شخصية ويستر الماضي المتفاخرة قد عادت إلى الظهور.
“ما المشكلة يا سيدي؟ لماذا تعتذر لي؟” لقد تركته تصرفات ويستر الماضي التي يطلق عليها اسم ضمادات الحاضر في حيرة من أمره للكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في بعض الأحيان، أفكر – كم سيكون رائعًا أن أرى والدي مرة أخرى؟ لدي الكثير من الأشياء لأقولها له، وأريد أن أظهر له أن ابنه أصبح رجلاً حقيقيًا، قادرًا على إعالة أسرته بنفقاته الخاصة. مرتب!”
“لا شيء. دعنا نذهب…القبطان… ينتظر… نا،” قال الحاضر الضمادات ورأسه منخفضًا بينما كان يسرع وتيرة عمله ويسير نحو المكان الذي سيكون فيه تشارلز.
“كانت عائلتنا تعيش في هذا المنزل الكبير في وسط مدينة جزيرة الظل. ولم يكن علينا أبدًا أن نقلق بشأن الطعام أو الملابس. كانت تلك أفضل أيام حياتي.”
حذى ويستر الماضي حذوه واستمر في ثرثرته الحماسية لتقديم الضمادات. كان الحاضر يبذل جهدًا للرد، ولكن من الواضح أنه كان يجد صعوبة في تغيير طريقة كلامه.
حدقت الضمادات الحاضر بعمق في ويستر الماضي لفترة طويلة قبل أن يقول: “سوف تقابل والدك مرة أخرى.”
بغض النظر، لا يزال الضمادات الحاضر يستجيب لكلمات ويستر الماضي بمعدل مرة واحدة كل عشر جمل.
كان الماضي ويستر هو ماضي الحاضر في الضمادات، وعرف الضمادات الحاضر أن ماضيه سوف يتلاشى في النهاية. فجأة، أصبحت الضمادات الحاضر فجأة بعيدة عن نفسه. كان يعلم أنه ويستر، لكنه أدرك في تلك اللحظة أنه لا يعرف سوى القليل عن هذا البحار الشاب المسمى ويستر.
“هل هم حقا نفس الشخص؟” همس ديب لفويرباخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيون ويستر الماضي باليأس وهو يصرخ: “من المستحيل ألا أتعرف عليه! سأتعرف عليه بالتأكيد بمجرد أن أراه!”
“أعتقد ذلك. ليس لدي أي فكرة عما كان على ويستر أن يمر به حتى أصبح ضمادات،” قال فيورباخ بينما كان يلقي تعبيرًا معقدًا في ضمادات الحاضر و ويستر الماضي.
الفصل 389. الأب
حتى أطول طريق كان له نهاية، لذلك اجتمعت المجموعتان – المجموعتان الحاضرة والماضية – في نهاية المطاف عند مدخل موقع الاحتواء V4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشارلز: “إحياء ليلي”.
بينما كان تشارلز يتحدثان مع بعضهما البعض، وقف الضمادات الحاضر بهدوء تحت شجرة قريبة. لاحظ الماضي ويستر الضمادات الحاضر ولوّح له، مما دفع الضمادات الحاضر للتحديق في الماضي ويستر.
“لا شيء. دعنا نذهب…القبطان… ينتظر… نا،” قال الحاضر الضمادات ورأسه منخفضًا بينما كان يسرع وتيرة عمله ويسير نحو المكان الذي سيكون فيه تشارلز.
كان الماضي ويستر هو ماضي الحاضر في الضمادات، وعرف الضمادات الحاضر أن ماضيه سوف يتلاشى في النهاية. فجأة، أصبحت الضمادات الحاضر فجأة بعيدة عن نفسه. كان يعلم أنه ويستر، لكنه أدرك في تلك اللحظة أنه لا يعرف سوى القليل عن هذا البحار الشاب المسمى ويستر.
“والدك… ما اسمه؟”
ومع ذلك، لم تجد الضمادات الحاضر الأمر غريبًا. في الواقع، أشعل هذا الإدراك فضولًا متقدًا بداخله، الفضول المتقد لمعرفة المزيد عن ماضيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك. ليس لدي أي فكرة عما كان على ويستر أن يمر به حتى أصبح ضمادات،” قال فيورباخ بينما كان يلقي تعبيرًا معقدًا في ضمادات الحاضر و ويستر الماضي.
“انتظر، أجبني أولاً. ما هو 010؟ 003 هو اله فهتاجن، لذا يجب أن يكون 010 قويًا بشكل لا يصدق. هل خلق 010 فقاعة الفوضى المؤقتة تلك التي رأيناها قبل الوصول إلى الجزيرة؟” سأل تشارلز الماضي.
“حتى أنني كنت ألعب بجواهر والدي كما لو كانت ألعابًا.”
أجاب تشارلز الحاضر: “ستعرف ذلك بمجرد نزولك. هناك بعض المخاطر في الداخل، ولكن عليك فقط الاستمرار في الاستكشاف، وستخرج في النهاية بأمان لتصبح مثلي الآن”. ثم استدار وغادر مع طاقمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيون ويستر الماضي باليأس وهو يصرخ: “من المستحيل ألا أتعرف عليه! سأتعرف عليه بالتأكيد بمجرد أن أراه!”
لقد انتهى الأمر؛ تمكنت المجموعة الحاضر أخيرًا من العودة إلى ديارهم. بدأت المجموعة الحاضر رحلة العودة إلى سفينتهم، ولتجنب الاصطدام بنسخ أخرى منه، قرر تشارلز إحضار مجموعته إلى الساحل أولاً قبل الدوران حول الجزيرة على طول الساحل للعودة إلى حيث هبطوا على الجزيرة.
“هل هم حقا نفس الشخص؟” همس ديب لفويرباخ.
أصبحت أجواء المجموعة في طريق عودتهم مريحة، حتى أن الطاقم رحب بإعلان البابا بأن الجميع سيحصلون على مكافآت نقدية وافرة عند عودتهم إلى جزيرة الأمل.
تبين أن قارب الصيد كان ينقل العبيد، وتمدد الرجل الذي أنقذه القبطان على الأرض وهو يبكي وهو يروي قصته. لقد تناول أيضًا الطعام في قاعة الطعام باستمتاع وتحدث بشكل مكثف مع الطاقم حول مدى جودة وذكاء أطفاله.
“لقد قمت بعمل رائع يا تشارلز. لقد أتى عملنا الشاق أخيرًا بثماره، ووجدنا أخيرًا المخرج إلى العالم السطحي. أخبرني إذا كنت تريد أي شيء، فأنا بحاجة إلى إعطائك مكافأة، بعد كل شيء،” قال البابا وهو يبتسم لتشارلز.
اتسعت عيون الضمادات الحاضر قليلاً جدًا عندما لاحظت شيئًا من كلمات باست ويستر.
أجاب تشارلز: “إحياء ليلي”.
حذى ويستر الماضي حذوه واستمر في ثرثرته الحماسية لتقديم الضمادات. كان الحاضر يبذل جهدًا للرد، ولكن من الواضح أنه كان يجد صعوبة في تغيير طريقة كلامه.
تحول تعبير البابا إلى حرج وهو يقول: “كما قلت لك، علينا أن ننتظر حتى يتحرر اله من قيوده”.
“بفضل تجارة والدي المزدهرة في المجوهرات، كانت طفولتي ممتعة وخالية من الهموم. كان لدي غرفتي الخاصة، وكان لدي كلب أليف. وكان بإمكاننا أيضًا أن نأكل الخنازير الرضيعة المشوية كل يوم”
وقال تشارلز وهو يحدق في قبة سوداء علوية.: “ليس عليك أن تكافئني إذن. يجب أن تفكر في كيفية فتح هذا الباب الضخم. إنه كبير مثل هذه الجزيرة بأكملها، لذلك سيكون من الصعب بالتأكيد فتحه”.
على الرغم من أن الضمادات الحالية لم تقدم سوى بضع كلمات في رده عليه، إلا أن حماسة باست ويستر لم تضعف. حتى أن ويستر الماضي بدأ يتحدث عن أيام طفولته السعيدة في جزيرة الظل.
“لا داعي للقلق بشأن مثل هذه المسألة التافهة. أسس نظام النور الإلهي لدينا أعمق بكثير مما يمكنك تخيله. على أي حال، فقط ابق في جزيرتك وانتظر أخباري الجيدة. مجرد الباب ليس عائقًا أمامنا،” قال البابا وقد بدت الفرحة على وجهه.
ومع ذلك، لم تجد الضمادات الحاضر الأمر غريبًا. في الواقع، أشعل هذا الإدراك فضولًا متقدًا بداخله، الفضول المتقد لمعرفة المزيد عن ماضيه.
ضحكت المجموعة وتحدثت على مهل وهم يسيرون على طول الساحل. وصلت المجموعة في النهاية إلى الشاطئ حيث هبطوا، لكن الهواء المريح حول المجموعة اختفى على الفور حيث تجمد الجميع من الصدمة.
لسوء الحظ، انهار الرجل من اليأس عندما سمع عن غير قصد أخبارًا عن غرق جزيرة الظل. لم يستطع تحمل اليأس وانتزع قطعة من الصوان من الطاقم قبل أن يطلق النار على جبهته.
“أين سفينتنا؟ أين سفننا؟” سأل تشارلز، لكن لم يجبه أحد.
بينما كان تشارلز يتحدثان مع بعضهما البعض، وقف الضمادات الحاضر بهدوء تحت شجرة قريبة. لاحظ الماضي ويستر الضمادات الحاضر ولوّح له، مما دفع الضمادات الحاضر للتحديق في الماضي ويستر.
كان من المفترض أن تنتظرهم السفينة الضخمة التابعة لنظام النور الإلهي وناروال خارج فقاعة الفوضى الزمنية، لكن السفينتين اختفتا في الهواء.
ضحكت المجموعة وتحدثت على مهل وهم يسيرون على طول الساحل. وصلت المجموعة في النهاية إلى الشاطئ حيث هبطوا، لكن الهواء المريح حول المجموعة اختفى على الفور حيث تجمد الجميع من الصدمة.
لم يكن هناك حتى أثر متبقي، ويبدو كما لو أن هاتين السفينتين لم تكونا هنا في المقام الأول. لم تتمكن المجموعة من رؤية أي شيء آخر غير الأمواج المتصاعدة التي لا نهاية لها للبحر الأسود.
ضحكت المجموعة وتحدثت على مهل وهم يسيرون على طول الساحل. وصلت المجموعة في النهاية إلى الشاطئ حيث هبطوا، لكن الهواء المريح حول المجموعة اختفى على الفور حيث تجمد الجميع من الصدمة.
بدون سفينة، اعتبرت المجموعة تقطعت بهم السبل في هذه الجزيرة الغريبة.
تبين أن قارب الصيد كان ينقل العبيد، وتمدد الرجل الذي أنقذه القبطان على الأرض وهو يبكي وهو يروي قصته. لقد تناول أيضًا الطعام في قاعة الطعام باستمتاع وتحدث بشكل مكثف مع الطاقم حول مدى جودة وذكاء أطفاله.
#Stephan
“كيفن كارل! اسمه كيفن كارل.”
كشف وجه ويستر الماضي عن مسحة من السعادة عندما قال: “شكرًا لك على مواساتي، أيها المساعد الأول للمستقبل، سيدي. إن تعويض وفاتي سيدعم والدتي وإخوتي حتى يكبروا، وسأظل قادرًا على رؤية والدي في المستقبل، لذلك لم أعد خائفًا بعد الآن، حقًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات