العودة للمنزل
الفصل 392. العودة للمنزل
كان يكره عدم اليقين والشعور بالعجز. لقد أراد أن يفعل شيئًا ما لتغيير ظروفه، لكنه وجد نفسه غير قادر على فعل أي شيء على الإطلاق. لقد كره هذا الضعف وعدم القدرة على توجيه مصيره.
كان نسيم البحر المنعش يداعب وجه تشارلز، وسرعان ما يطفئ القلق والخوف في قلبه. كان يأمل حقاً أن يكون البابا قد قال الحقيقة. ومع ذلك، على الرغم من تأكيدات الرجل العجوز، فإن البحر الجوفي لم يمنحه أدنى ذرة من الأمل. والحق يقال، لقد أصبح بجنون العظمة والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأم …” كسر صوت الضمادات توسلات إيلينا المنتحبة.
كان يكره عدم اليقين والشعور بالعجز. لقد أراد أن يفعل شيئًا ما لتغيير ظروفه، لكنه وجد نفسه غير قادر على فعل أي شيء على الإطلاق. لقد كره هذا الضعف وعدم القدرة على توجيه مصيره.
سووش!
“ماذا؟ حادث؟ من فضلك قل لي… ماذا حدث لابني؟” ضغطت إيلينا للحصول على إجابة، وكان صوتها مليئًا بالقلق.
مرتديًا ثيابه البيضاء الناصعة، طار البابا إلى سطح السفينة ناروال ووقف بجوار تشارلز. معًا، كان كلاهما يحدقان في المساحة المظلمة بالحبر أمامهما.
ونزل البابا من السفينة العملاقة، مرتديا ثيابه البيضاء النقية، وابتسم ابتسامة سلمية على حشد من أتباعه الصلع.
وقال البابا، وكسر حاجز الصمت: “إن الرحلة الاستكشافية إلى الخروج من السطح لا تقل أهمية عن الحرب المقدسة. وسيشارك كل تلاميذ نظام النور الإلهي في هذه القضية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأم …” كسر صوت الضمادات توسلات إيلينا المنتحبة.
“تمتلك جزيرة مياه السماء ما يكفي من الوقود والمياه العذبة، لكننا غير كافيين على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالإمدادات الغذائية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت البابا بصوت عالٍ وواضح وهو يعلن: “إخواني وأخواتي! لقد نجحنا في تحديد مكان المخرج إلى أرض النور! لقد حل علينا عصر النور المقدس وعودته!”
“نود أن نطلب من جزيرة الامل أن تزودنا بالطعام. كن مطمئنًا، فنظامنا مستعد لدفع علاوة مقابل مساعدتك.”
أجاب تشارلز: “فهمت، سأمرر التعليمات للوزارات للعمل معك”.
أجاب تشارلز: “فهمت، سأمرر التعليمات للوزارات للعمل معك”.
في الداخل، بدأ تمويه الضمادات. قامت ليندا بسرعة بإزالة الضمادات التي كانت عليه وكشطت الطحلب الطازج الذي يغطي وجهه. ثم قامت بتطبيق كريم الأساس بمهارة لإخفاء الوشم الأسود المميز الذي يشوب وجهه.
اعترف تشارلز بالمنفعة المتبادلة لهذا التعاون، لذلك لم يكن من الممكن أن يرفض طلب البابا. علاوة على ذلك، اعتمد اقتصاد جزيرة الامل بشكل كبير على الصادرات الزراعية. كان الاختلاف الوحيد هو مجرد شريك تجاري مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال البابا، وكسر حاجز الصمت: “إن الرحلة الاستكشافية إلى الخروج من السطح لا تقل أهمية عن الحرب المقدسة. وسيشارك كل تلاميذ نظام النور الإلهي في هذه القضية”.
“هل أنت واثق حقًا من قدرتك على اختراق هذا الباب؟ لا يسعني إلا أن أشعر أن هناك ما هو أكثر مما تراه العين في هذا الأمر.”
تفاجأ تشارلز قليلًا بمصطلح بانداجز في خطابه، لكنه سرعان ما تمالك نفسه وأومأ برأسه متفهمًا، “مفهوم. اترك الأمر لي، سأتولى الأمر.”
ورسمت ثقة لا تتزعزع على وجه البابا عندما أجاب: “كن مطمئنا. لن تكون هناك أي مشاكل. لقد قمنا باستعداداتنا لهذه اللحظة لعدة قرون”.
أصغر مجموعة كانت عائلات البحارة.
وبينما كانوا يتحدثون، انكسر ضوء خافت ببطء عبر الأفق؛ كانوا يصلون إلى جزيرة الأمل.
أجاب تشارلز: “فهمت، سأمرر التعليمات للوزارات للعمل معك”.
خطرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز. لقد استثنى من صحبة البابا وتوجه إلى مقر المساعد الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت البابا بصوت عالٍ وواضح وهو يعلن: “إخواني وأخواتي! لقد نجحنا في تحديد مكان المخرج إلى أرض النور! لقد حل علينا عصر النور المقدس وعودته!”
دفع تشارلز الباب مفتوحًا، ودخل الغرفة ليجد ضمادات تحمل رواية بين يديه ومنشغلًا بمحتوياتها.
“من الناحية البصرية، إنهما متطابقان تقريبًا. لكن يا قبطان، على الرغم من أنهما نفس الشخص، إلا أن سلوكياتهما وشخصياتهما مختلفة تمامًا.”أشارت ليندا.
سأل تشارلز: “هل قررت؟ سنصل قريبًا”.
مرتديًا ثيابه البيضاء الناصعة، طار البابا إلى سطح السفينة ناروال ووقف بجوار تشارلز. معًا، كان كلاهما يحدقان في المساحة المظلمة بالحبر أمامهما.
“أنا… لم أقرر بعد… لكن… أنا… لا أريد أن تكون أمي… حزينة القلب.”
وبحرج واضح، رفع الضمادات ذراعيه ببطء ولفهما حول والدته، مع مراعاة فارق الطول بينهما.
تفاجأ تشارلز قليلًا بمصطلح بانداجز في خطابه، لكنه سرعان ما تمالك نفسه وأومأ برأسه متفهمًا، “مفهوم. اترك الأمر لي، سأتولى الأمر.”
أشعل الإعلان الرصيف بحماسة حيث اندلعت الهتافات من الحشد. وقد غمر البعض الأخبار لدرجة الإغماء.
كانت أرصفة جزيرة الأمل تعج بالأنشطة وكانت تعج بحشد كبير من الناس. وكان معظمهم من تلاميذ نظام النور الإلهي. بعد كل شيء، كان زعيمهم الموقر، البابا، جزءًا من فريق الرحلة الاستكشافية هذه المرة.
#Stephan
ونزل البابا من السفينة العملاقة، مرتديا ثيابه البيضاء النقية، وابتسم ابتسامة سلمية على حشد من أتباعه الصلع.
سرت رعشة في أنحاء إيلينا، وانتعشت أذناها عند سماع الصوت المألوف. اهتزت بشكل واضح، استدارت ببطء ورأت “ويستر” يقف بين ليندا وتشارلز.
تردد صدى صوت البابا بصوت عالٍ وواضح وهو يعلن: “إخواني وأخواتي! لقد نجحنا في تحديد مكان المخرج إلى أرض النور! لقد حل علينا عصر النور المقدس وعودته!”
قبل أن يتمكن تشارلز من سرد قصته أكثر من ذلك، اندفعت إيلينا إلى الأمام وسحبت الضمادات إلى أحضانها الضيقة. انهمرت الدموع على خديها وهي تمتم: “طالما أنك على قيد الحياة … طالما أنك عدت …”
أشعل الإعلان الرصيف بحماسة حيث اندلعت الهتافات من الحشد. وقد غمر البعض الأخبار لدرجة الإغماء.
#Stephan
وبصرف النظر عن المتعصبين الدينيين، شكلت إدارة الجزيرة ثاني أكبر مجموعة على الرصيف. لم يكن وجودهم يتعلق بالمصلحة الشخصية لتشارلز؛ بل كان من واجبهم إظهار موقفهم والقيام بواجباتهم الرسمية.
بدأت السيارة بالتحرك واتخذت طريقًا مختلفًا. وبدلاً من التوجه مباشرة إلى قصر الحاكم، قادت السيارة وتوقفت أمام متجر مستحضرات التجميل الأكثر شهرة في جزيرة الامل.
أصغر مجموعة كانت عائلات البحارة.
بدت هذه اللحظة المؤثرة مألوفة جدًا بالنسبة لتشارلز، واجتاحته موجة من المشاعر.
واقفة في الزاوية الأبعد، تمسكت إيلينا بثوبها بعصبية، وكان قلبها يتسارع وهي تشاهد الباخرة تقترب ببطء من الرصيف.
ونزل البابا من السفينة العملاقة، مرتديا ثيابه البيضاء النقية، وابتسم ابتسامة سلمية على حشد من أتباعه الصلع.
الفوضى والضوضاء المحيطة بها فشلت في جذب انتباهها. كان عقلها مشغولاً بالكامل بالقلق على ابنها، وكانت مخاوفها واضحة على وجهها المتعب
دفع تشارلز الباب مفتوحًا، ودخل الغرفة ليجد ضمادات تحمل رواية بين يديه ومنشغلًا بمحتوياتها.
عندما بدأ البحارة بالنزول من سفينة الحاكم، اندفعت إيلينا وسط الحشد لتقترب. كانت عيناها تفحص كل وجه بمزيج من الأمل والقلق. مر بها العديد من البحارة، لكن لم يكن لأي منهم نفس السمات المألوفة لابنها.
أصغر مجموعة كانت عائلات البحارة.
“عفوا يا سيدي، هل رأيت ابني؟ اسمه ويستر، وهو بحار على هذه السفينة.” اقتربت إيلينا بخجل من رجل ذو شعر أخضر.
وبينما كانوا يتحدثون، انكسر ضوء خافت ببطء عبر الأفق؛ كانوا يصلون إلى جزيرة الأمل.
“أوه، ويستر! نعم، بالطبع” أجاب فيورباخ “أنت والدته، أليس كذلك؟ لقد تعرض هذا الطفل لحادث بسيط، لكن لا تقلقي. سيعود إلى المنزل قريبًا.”
مع حركة سريعة، لوحت الضمادات بخنجر وقطعت الجلد في الجزء الخلفي من خصره. سقط كيس صغير أسود من الجلد. فتحته الضمادات لتجد مفتاحًا صدئًا.
“ماذا؟ حادث؟ من فضلك قل لي… ماذا حدث لابني؟” ضغطت إيلينا للحصول على إجابة، وكان صوتها مليئًا بالقلق.
كان يكره عدم اليقين والشعور بالعجز. لقد أراد أن يفعل شيئًا ما لتغيير ظروفه، لكنه وجد نفسه غير قادر على فعل أي شيء على الإطلاق. لقد كره هذا الضعف وعدم القدرة على توجيه مصيره.
وظلت ردود فويرباخ مراوغة، ولم يقدم أي شيء سوى الحقيقة.
“أنا… لم أقرر بعد… لكن… أنا… لا أريد أن تكون أمي… حزينة القلب.”
يراقب ضمادات من مسافة بعيدة، ويجلس بصمت في السيارة إلى جانب تشارلز وشهد التبادل.
في الداخل، بدأ تمويه الضمادات. قامت ليندا بسرعة بإزالة الضمادات التي كانت عليه وكشطت الطحلب الطازج الذي يغطي وجهه. ثم قامت بتطبيق كريم الأساس بمهارة لإخفاء الوشم الأسود المميز الذي يشوب وجهه.
بدأت السيارة بالتحرك واتخذت طريقًا مختلفًا. وبدلاً من التوجه مباشرة إلى قصر الحاكم، قادت السيارة وتوقفت أمام متجر مستحضرات التجميل الأكثر شهرة في جزيرة الامل.
اعترف تشارلز بالمنفعة المتبادلة لهذا التعاون، لذلك لم يكن من الممكن أن يرفض طلب البابا. علاوة على ذلك، اعتمد اقتصاد جزيرة الامل بشكل كبير على الصادرات الزراعية. كان الاختلاف الوحيد هو مجرد شريك تجاري مختلف.
جلست ليندا في مقعد الراكب، وخرجت أولاً وقادت الرجلين، تشارلز وضمادات، إلى المتجر.
خطرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز. لقد استثنى من صحبة البابا وتوجه إلى مقر المساعد الأول.
في الداخل، بدأ تمويه الضمادات. قامت ليندا بسرعة بإزالة الضمادات التي كانت عليه وكشطت الطحلب الطازج الذي يغطي وجهه. ثم قامت بتطبيق كريم الأساس بمهارة لإخفاء الوشم الأسود المميز الذي يشوب وجهه.
بدت هذه اللحظة المؤثرة مألوفة جدًا بالنسبة لتشارلز، واجتاحته موجة من المشاعر.
بعد ذلك، قاموا بزيارة محل الحلاقة. بعد الصورة التي رسمها تشارلز، قام الحلاق بقص شعر الضمادات البري بمهارة. تدريجيًا، تم تشكيل تسريحة شعره لتعكس تسريحة شعر ويستر.
#Stephan
كانت الخطوة الأخيرة هي الملابس، وعندما اكتمل التغيير، وقف ويستر جديدة تمامًا أمامهم.
“ماذا تعتقد؟” سأل تشارلز ليندا بينما كانا يحدقان في الضمادات المتحولة أمامهما.
خطرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز. لقد استثنى من صحبة البابا وتوجه إلى مقر المساعد الأول.
“من الناحية البصرية، إنهما متطابقان تقريبًا. لكن يا قبطان، على الرغم من أنهما نفس الشخص، إلا أن سلوكياتهما وشخصياتهما مختلفة تمامًا.”أشارت ليندا.
كان تشارلز على وشك فتح باب السيارة عندما أمسكت الضمادات بيده. “انتظر… يبدو أنني… نسيت شيئا…”
خدش تشارلز رأسه وأخرج الضمادات المسكوكة حديثًا من المتجر. “لا داعي للقلق كثيرًا بشأن ذلك الآن. سنقول فقط إنه يعاني من آثار إصابة في الرأس”.
“تمتلك جزيرة مياه السماء ما يكفي من الوقود والمياه العذبة، لكننا غير كافيين على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالإمدادات الغذائية”
انطلقت السيارة مسرعة على طول الشارع المستقيم حتى وصلت إلى وجهتها: منزل ويستر في الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، قاموا بزيارة محل الحلاقة. بعد الصورة التي رسمها تشارلز، قام الحلاق بقص شعر الضمادات البري بمهارة. تدريجيًا، تم تشكيل تسريحة شعره لتعكس تسريحة شعر ويستر.
كان تشارلز على وشك فتح باب السيارة عندما أمسكت الضمادات بيده. “انتظر… يبدو أنني… نسيت شيئا…”
دفع تشارلز الباب مفتوحًا، ودخل الغرفة ليجد ضمادات تحمل رواية بين يديه ومنشغلًا بمحتوياتها.
جلس الضمادات متجمدة في أفكارها داخل السيارة لما بدا وكأنه أبدية قبل أن يفتح الباب. “أتذكر الآن… أين كان مخبأً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، قاموا بزيارة محل الحلاقة. بعد الصورة التي رسمها تشارلز، قام الحلاق بقص شعر الضمادات البري بمهارة. تدريجيًا، تم تشكيل تسريحة شعره لتعكس تسريحة شعر ويستر.
عند اقترابه من باب وحدة الطابق السفلي، كان تشارلز على وشك أن يطرق الباب عندما قاطعه الضمادات مرة أخرى.
دفع تشارلز الباب مفتوحًا، ودخل الغرفة ليجد ضمادات تحمل رواية بين يديه ومنشغلًا بمحتوياتها.
مع حركة سريعة، لوحت الضمادات بخنجر وقطعت الجلد في الجزء الخلفي من خصره. سقط كيس صغير أسود من الجلد. فتحته الضمادات لتجد مفتاحًا صدئًا.
أصغر مجموعة كانت عائلات البحارة.
كليك
ونزل البابا من السفينة العملاقة، مرتديا ثيابه البيضاء النقية، وابتسم ابتسامة سلمية على حشد من أتباعه الصلع.
تمكن المفتاح الصدئ من فتح باب وحدة الطابق السفلي.
عند دخوله الغرفة، رأى تشارلز إيلينا، والدة ويستر، والدموع تنهمر على وجهها. كانت ساجدة على الأرض بينما ترددت صدى نداءاتها إلى تمثال مرعب في الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
عند دخوله الغرفة، رأى تشارلز إيلينا، والدة ويستر، والدموع تنهمر على وجهها. كانت ساجدة على الأرض بينما ترددت صدى نداءاتها إلى تمثال مرعب في الغرفة ذات الإضاءة الخافتة.
خطرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز. لقد استثنى من صحبة البابا وتوجه إلى مقر المساعد الأول.
“من فضلك، أنا أتوسل إليك. فقط أعد ابني إليّ؛ يمكنك أن تأخذ أي شيء مني. أريد فقط استعادة ابني!” صرخت وهي تبكي، وكان صوتها مليئًا باليأس.
ونزل البابا من السفينة العملاقة، مرتديا ثيابه البيضاء النقية، وابتسم ابتسامة سلمية على حشد من أتباعه الصلع.
بدت هذه اللحظة المؤثرة مألوفة جدًا بالنسبة لتشارلز، واجتاحته موجة من المشاعر.
سرت رعشة في أنحاء إيلينا، وانتعشت أذناها عند سماع الصوت المألوف. اهتزت بشكل واضح، استدارت ببطء ورأت “ويستر” يقف بين ليندا وتشارلز.
“الأم …” كسر صوت الضمادات توسلات إيلينا المنتحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “امي… أنا… عدت…”
سرت رعشة في أنحاء إيلينا، وانتعشت أذناها عند سماع الصوت المألوف. اهتزت بشكل واضح، استدارت ببطء ورأت “ويستر” يقف بين ليندا وتشارلز.
اعترف تشارلز بالمنفعة المتبادلة لهذا التعاون، لذلك لم يكن من الممكن أن يرفض طلب البابا. علاوة على ذلك، اعتمد اقتصاد جزيرة الامل بشكل كبير على الصادرات الزراعية. كان الاختلاف الوحيد هو مجرد شريك تجاري مختلف.
خوفًا من أن تتمكن إيلينا من رؤية ما وراء تمويه الضمادات، سارع تشارلز إلى الأمام وأوضح، “سيدتي، أثناء الرحلة هذه المرة، أصيب ويستر لسوء الحظ بضربة في رأسه بواسطة سمكة تونة عملاقة، وبسبب ذلك -”
جلس الضمادات متجمدة في أفكارها داخل السيارة لما بدا وكأنه أبدية قبل أن يفتح الباب. “أتذكر الآن… أين كان مخبأً…”
قبل أن يتمكن تشارلز من سرد قصته أكثر من ذلك، اندفعت إيلينا إلى الأمام وسحبت الضمادات إلى أحضانها الضيقة. انهمرت الدموع على خديها وهي تمتم: “طالما أنك على قيد الحياة … طالما أنك عدت …”
خدش تشارلز رأسه وأخرج الضمادات المسكوكة حديثًا من المتجر. “لا داعي للقلق كثيرًا بشأن ذلك الآن. سنقول فقط إنه يعاني من آثار إصابة في الرأس”.
وبحرج واضح، رفع الضمادات ذراعيه ببطء ولفهما حول والدته، مع مراعاة فارق الطول بينهما.
تفاجأ تشارلز قليلًا بمصطلح بانداجز في خطابه، لكنه سرعان ما تمالك نفسه وأومأ برأسه متفهمًا، “مفهوم. اترك الأمر لي، سأتولى الأمر.”
“امي… أنا… عدت…”
خدش تشارلز رأسه وأخرج الضمادات المسكوكة حديثًا من المتجر. “لا داعي للقلق كثيرًا بشأن ذلك الآن. سنقول فقط إنه يعاني من آثار إصابة في الرأس”.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشارلز: “هل قررت؟ سنصل قريبًا”.
تمكن المفتاح الصدئ من فتح باب وحدة الطابق السفلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات