مشابه
548 : مشابه ٣
اهتزت أصوات لا تعد ولا تحصى ببطء وتحولت إلى تشوهات غير مرئية، وتغطيه مثل عباءة. ثم توقف كل شيء للحظة.
وكان رجال الدين بخير، لأن الصلاة إلى النور المقدس كانت بمثابة عملية تدريب وشحذ للروح والنفس.
كملكة، تخلت عن سلامتها لحماية شعبها من التدمير على يد لين شنغ. ولهذا السبب انضمت إلى الحرم الإلهي.
حتى في حالة اليأس، كانوا لا يزالون يتراجعون، ويحشدون الناس لتجنب طريق الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم تدمير كل شيء…
كان هذا لتقليل الخسائر قدر الإمكان.
ظل الإنسان الذهبي الأحمر يذكره.
لحسن الحظ، حارب سيد القنطور، خول وارسبير، بقوة، ولعب في النهاية دورًا كبيرًا.
إذا لم يكن أدائهم الحالي يرضي لين شنغ، فربما يكون عرق الجن متورطًا أيضًا في المستقبل.
للاستفادة من هذا الوقت، تم نقل الأشخاص الأكثر أهمية بسرعة إلى محيط الخط البلوري المقدس في مقر الحرم.
كان خادولا عاجزًا عن الكلام. كان التحدث مع كبار السن متعبًا.
كان هذا الآن المكان الأكثر أمانًا.
كان خادولا عاجزًا عن الكلام. كان التحدث مع كبار السن متعبًا.
لولا تدخل تقلبات الطاقة، التي منعت دائرة النقل الآني من الانتقال بعيدًا، لكانوا قد أرسلوا الأشخاص إلى أماكن أخرى على دفعات.
أمسكت يد لين شنغ اليمنى بلطف أمامه.
كانت عائلة لين شياو المكونة من ثلاثة أفراد، بالإضافة إلى نيسا وهان يو، من بين الأشخاص الذين تم ترتيبهم للذهاب إلى مقر القاعة الإلهية.
وفي نفس الوقت تقريبًا، عادت المعدبة أيضًا إلى وضعها الأصلي وتوقفت عن الحركة.
تجمع خادولا وبقية سكان البلاتينيت الذين ما زالوا هناك على قمة تل سانكتوم وعلى وجوههم نظرة حزينة. لقد شاهدوا بهدوء العملاق وهم يدخلون المدينة، ويهدمون المباني تلو الأخرى.
وكان رجال الدين بخير، لأن الصلاة إلى النور المقدس كانت بمثابة عملية تدريب وشحذ للروح والنفس.
“نحن فقط؟” ألقى خادولا نظرة خاطفة على الإمبراطورة الجنية والمسؤول الأصلي لزيلوند، وهو رجل ملتحٍ اسمه ديمبيس.
“إذا تمكنت من تحقيق أكبر أمنياتي لفترة طويلة ورؤية وجهك الجميل قبل أن أموت، يا سيدة فيليب، فسيكون ذلك أعظم شرف في حياتي!” قال الرجل الملتحي، ديمبيس، رسميًا.
كان اسم هذا الرجل هو نفس اسم ثاني أكبر مدينة أصلية في زيلوند.
هذا النوع من الهالة والتقلبات زاد بشكل طبيعي من قوة تحركات سيفه إلى حد ما.
تماما مثل المدينة، كان لديه مهمة ثقيلة وطويلة الأمد في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان قلقًا من أن تتعلم المعدبة قوته الفريدة وتقنياته السرية، استخدم لين شنغ فقط مهاراته القتالية المتشددة للقتال.
“إنها نحن فقط.” نظر ديمبيس إلى الإمبراطورة الجنية، التي كانت ترتدي الحجاب. “هل مازلتِ ترتدين الحجاب في وقت كهذا؟ سيدة فيليب. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لين شنغ وتجنب القطع المائل الذي سقط من جانبه.
نظر إلى الإمبراطورة الجنية بمودة وإخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم الاثنان سيوفهما العملاقة مثل المطارق الحربية وحطما بعضهما البعض في جنون.
صحيح.
ذات مرة، عندما كان العمود الإلهي لا يزال شيئًا مقدسًا في العالم، عندما كان نصف الإله دريمويفر لا يزال يحكم جميع الكائنات الحية ويبارك الجميع بأحلام جميلة.
كان هذا المستشار الرئيسي السابق لـ tsf، وهو البلاتينيت الوحيد في زيلوند، قد انضم ببطء إلى الحرم لأنه انجذب إلى الإمبراطورة الجنية.
كانت القوة التي لا تنتمي إلى نظام عجلة الظلام أو القوة المقدسة تغير التضاريس المحيطة بها بسرعة.
آمن كثير من الناس بالحب من النظرة الأولى، وكان من أشد المؤمنين به.
بم بم بم بم بم !!
“إذا تمكنت من تحقيق أكبر أمنياتي لفترة طويلة ورؤية وجهك الجميل قبل أن أموت، يا سيدة فيليب، فسيكون ذلك أعظم شرف في حياتي!” قال الرجل الملتحي، ديمبيس، رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على عكسه، فإن الصوت الذي كثفته العشاء لم يكن سوى صوت تدفق الهواء الفارغ والمميت.
كانت شخصيته مليئة بالثقل والشعور بالمهمة، ولكن حتى مثل هذا الرجل يمكن أن يكون لديه الحب.
كان هذا المستشار الرئيسي السابق لـ tsf، وهو البلاتينيت الوحيد في زيلوند، قد انضم ببطء إلى الحرم لأنه انجذب إلى الإمبراطورة الجنية.
“سوف تبكي إذا رأيت ذلك.” كان لخادولة نظرة غريبة على وجهها.
ذات مرة، عندما كان العمود الإلهي لا يزال شيئًا مقدسًا في العالم، عندما كان نصف الإله دريمويفر لا يزال يحكم جميع الكائنات الحية ويبارك الجميع بأحلام جميلة.
“لا… لم أذرف دمعة منذ أن كنت في الخامسة من عمري.” كان لدى ديمبيس فجوة بين الأجيال معها.
عندما ردت المعدبة لم يكن هناك أحد أمامها.
كان خادولا عاجزًا عن الكلام. كان التحدث مع كبار السن متعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم تدمير كل شيء…
رغم أنها كانت أكبر منه بكثير. لكنها كانت شابة في القلب.
تراجع بسرعة وعاد إلى موقعه الأصلي في بضع خطوات.
ومرة أخرى، أحس خادولا بشكله الحقيقي في ذهنه وقاس العملاق الذي يقترب. وأخيرا، لم يعد يحمل أي أمل في قلبه.
كانت شخصيته مليئة بالثقل والشعور بالمهمة، ولكن حتى مثل هذا الرجل يمكن أن يكون لديه الحب.
“يبدو أن الوقت قد فات حقًا هذه المرة…” تمتمت بهدوء. وتحدث بصوت لا يسمعه إلا هو.
ذات مرة، عندما كان العمود الإلهي لا يزال شيئًا مقدسًا في العالم، عندما كان نصف الإله دريمويفر لا يزال يحكم جميع الكائنات الحية ويبارك الجميع بأحلام جميلة.
“دعني أفعل ذلك،” قالت الإمبراطورة الجنية بهدوء.
“إذا تمكنت من تحقيق أكبر أمنياتي لفترة طويلة ورؤية وجهك الجميل قبل أن أموت، يا سيدة فيليب، فسيكون ذلك أعظم شرف في حياتي!” قال الرجل الملتحي، ديمبيس، رسميًا.
الموت لم يكن أبدا شيئا للخوف منه.
آمن كثير من الناس بالحب من النظرة الأولى، وكان من أشد المؤمنين به.
كملكة، تخلت عن سلامتها لحماية شعبها من التدمير على يد لين شنغ. ولهذا السبب انضمت إلى الحرم الإلهي.
“لا… لم أذرف دمعة منذ أن كنت في الخامسة من عمري.” كان لدى ديمبيس فجوة بين الأجيال معها.
إذا لم يكن أدائهم الحالي يرضي لين شنغ، فربما يكون عرق الجن متورطًا أيضًا في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعدبة…”
ولذلك، لم تتمكن من الهروب، ولم تجرؤ على الهروب.
تماما مثل المدينة، كان لديه مهمة ثقيلة وطويلة الأمد في قلبه.
“لقد استُنفدت القنبلة المقدسة. نحن أضعف من أن نجذب انتباه هذا الرجل!” عبس خادولا.
أمسكت يد لين شنغ اليمنى بلطف أمامه.
“لا بأس، سأحاول.” بمجرد أن تراجع صوت الإمبراطورة الجنية، ومض ضوء أخضر خلفها، وظهرت أوراق خضراء كثيفة حولها. لقد اتهمت مباشرة في العملاق.
“هل تراه؟” همس لين شنغ. “حتى لو تعلمت ألوهيتي، فلا فائدة منها”.
…
تحطمت العباءة وتحولت إلى موجات صوتية غير مرئية انتشرت بعيدا. وفي الوقت نفسه، أشار أيضًا إلى الطريقة الصحيحة لمغادرة لين شنغ مجال القوة هذا.
…
كانت القوة التي لا تنتمي إلى نظام عجلة الظلام أو القوة المقدسة تغير التضاريس المحيطة بها بسرعة.
بام!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم الاثنان سيوفهما العملاقة مثل المطارق الحربية وحطما بعضهما البعض في جنون.
بجانب العمود الإلهي، أمسك لين شنغ بالسيف المقدس الأبيض النقي وقطع السيف المقدس في يد المرأة المقابلة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعدبة…”
وقد استخدم خصمه نفس الحركة التي استخدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لين شنغ وتجنب القطع المائل الذي سقط من جانبه.
حتى القوة المقدسة كانت مشابهة لتلك التي كان يستخدمها. حتى طبيعة القوة كانت هي نفسها تقريبًا.
كان اسم هذا الرجل هو نفس اسم ثاني أكبر مدينة أصلية في زيلوند.
بم بم بم بم بم !!
ومرة أخرى، أحس خادولا بشكله الحقيقي في ذهنه وقاس العملاق الذي يقترب. وأخيرا، لم يعد يحمل أي أمل في قلبه.
استخدم الاثنان سيوفهما العملاقة مثل المطارق الحربية وحطما بعضهما البعض في جنون.
لحسن الحظ، حارب سيد القنطور، خول وارسبير، بقوة، ولعب في النهاية دورًا كبيرًا.
ولكن بغض النظر عن مقدار القوة التي بذلها لين شنغ، حافظت المعدبة دائمًا على نفس مستواه.
“لدي فهم تقريبي للألوهية التي قمت بتكثيفها…” فتح لين شنغ يديه.
كان لين شنغ قد كثف ألوهيته منذ وقت ليس ببعيد، وكان أسلوبه القتالي لا يزال كما كان من قبل.
بجانب العمود الإلهي، أمسك لين شنغ بالسيف المقدس الأبيض النقي وقطع السيف المقدس في يد المرأة المقابلة له.
لكنه كان يشعر بوضوح أن هناك هالة وتقلبًا لا يوصف في تحركاته.
تراجع بسرعة وعاد إلى موقعه الأصلي في بضع خطوات.
هذا النوع من الهالة والتقلبات زاد بشكل طبيعي من قوة تحركات سيفه إلى حد ما.
لقد كانوا في يوم من الأيام سعداء وسعداء، ولكن الآن…
نظرًا لأنه كان قلقًا من أن تتعلم المعدبة قوته الفريدة وتقنياته السرية، استخدم لين شنغ فقط مهاراته القتالية المتشددة للقتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن فقط؟” ألقى خادولا نظرة خاطفة على الإمبراطورة الجنية والمسؤول الأصلي لزيلوند، وهو رجل ملتحٍ اسمه ديمبيس.
وفي المعركة الشرسة، اكتشف تدريجيًا خصائص ألوهيته.
…
“بعد أن تفقد المعدبة عقلها، فإنها لن تستجيب إلا لمستوى القوة الذي أمامها! طالما أنك لا تمارس الكثير من القوة، فلن تطلق العنان حقًا للقوة التدميرية للمخلوق الإلهي! “
“إنها نحن فقط.” نظر ديمبيس إلى الإمبراطورة الجنية، التي كانت ترتدي الحجاب. “هل مازلتِ ترتدين الحجاب في وقت كهذا؟ سيدة فيليب. “
ظل الإنسان الذهبي الأحمر يذكره.
*هسه…*
“! هذا كل شيء! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم تدمير كل شيء…
عبس لين شنغ وتجنب القطع المائل الذي سقط من جانبه.
لكنه كان يشعر بوضوح أن هناك هالة وتقلبًا لا يوصف في تحركاته.
تراجع بسرعة وعاد إلى موقعه الأصلي في بضع خطوات.
“لدي فهم تقريبي للألوهية التي قمت بتكثيفها…” فتح لين شنغ يديه.
وفي نفس الوقت تقريبًا، عادت المعدبة أيضًا إلى وضعها الأصلي وتوقفت عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تبكي إذا رأيت ذلك.” كان لخادولة نظرة غريبة على وجهها.
“الآن لم تكشف المعدبة عن شكلها بالكامل. يمكنك أن تتفوق بشكل كبير على تعلمها وتطور ألوهيتها من خلال زيادة قوتك بسرعة. اجعلها غير قادرة على الرد بهذه السرعة في وقت قصير، حتى تتمكن من التخلص منها! “لقد أوضح الإنسان الذهبي الأحمر بسرعة.
بدأت دوائر الأعاصير غير المرئية تحوم تحت قدميه.
“لا تهتم.”
لولا تدخل تقلبات الطاقة، التي منعت دائرة النقل الآني من الانتقال بعيدًا، لكانوا قد أرسلوا الأشخاص إلى أماكن أخرى على دفعات.
ترك لين شنغ سيف القوة المقدسة في يده.
وفي المعركة الشرسة، اكتشف تدريجيًا خصائص ألوهيته.
“لدي فهم تقريبي للألوهية التي قمت بتكثيفها…” فتح لين شنغ يديه.
عندما ردت المعدبة لم يكن هناك أحد أمامها.
*هسه…*
لقد كانوا في يوم من الأيام سعداء وسعداء، ولكن الآن…
بدأت دوائر الأعاصير غير المرئية تحوم تحت قدميه.
“! هذا كل شيء! “
كانت القوة التي لا تنتمي إلى نظام عجلة الظلام أو القوة المقدسة تغير التضاريس المحيطة بها بسرعة.
آمن كثير من الناس بالحب من النظرة الأولى، وكان من أشد المؤمنين به.
أغلق لين شنغ عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن فقط؟” ألقى خادولا نظرة خاطفة على الإمبراطورة الجنية والمسؤول الأصلي لزيلوند، وهو رجل ملتحٍ اسمه ديمبيس.
كان يستمع.
####
وفي الريح، كانت هناك أصوات لا تنتمي إليه ولا إلى أي شخص آخر، ترتفع وتتردد.
كان هذا الآن المكان الأكثر أمانًا.
ارتفعت تلك الأصوات وتقاربت تدريجيًا مثل النهر، وحلقت بالقرب منه وترقصت حوله.
كانت شخصيته مليئة بالثقل والشعور بالمهمة، ولكن حتى مثل هذا الرجل يمكن أن يكون لديه الحب.
ففتح عينيه فرأى المعدبة تفعل نفس الشيء.
كانت شخصيته مليئة بالثقل والشعور بالمهمة، ولكن حتى مثل هذا الرجل يمكن أن يكون لديه الحب.
ومع ذلك، على عكسه، فإن الصوت الذي كثفته العشاء لم يكن سوى صوت تدفق الهواء الفارغ والمميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم الاثنان سيوفهما العملاقة مثل المطارق الحربية وحطما بعضهما البعض في جنون.
“هل تراه؟” همس لين شنغ. “حتى لو تعلمت ألوهيتي، فلا فائدة منها”.
كل شيء كان جميلا جدا.
“لأنها ليس لديها ما تحميه.”
اهتزت أصوات لا تعد ولا تحصى ببطء وتحولت إلى تشوهات غير مرئية، وتغطيه مثل عباءة. ثم توقف كل شيء للحظة.
أمسكت يد لين شنغ اليمنى بلطف أمامه.
وفي نفس الوقت تقريبًا، عادت المعدبة أيضًا إلى وضعها الأصلي وتوقفت عن الحركة.
اهتزت أصوات لا تعد ولا تحصى ببطء وتحولت إلى تشوهات غير مرئية، وتغطيه مثل عباءة. ثم توقف كل شيء للحظة.
كملكة، تخلت عن سلامتها لحماية شعبها من التدمير على يد لين شنغ. ولهذا السبب انضمت إلى الحرم الإلهي.
ووش!!!
…
تحطمت العباءة وتحولت إلى موجات صوتية غير مرئية انتشرت بعيدا. وفي الوقت نفسه، أشار أيضًا إلى الطريقة الصحيحة لمغادرة لين شنغ مجال القوة هذا.
“! هذا كل شيء! “
ألقى لين شنغ نظرة أخيرة على المعدبة قبل أن يقفز في الهواء ويختفي من مكانه.
“لدي فهم تقريبي للألوهية التي قمت بتكثيفها…” فتح لين شنغ يديه.
عندما ردت المعدبة لم يكن هناك أحد أمامها.
بجانب العمود الإلهي، أمسك لين شنغ بالسيف المقدس الأبيض النقي وقطع السيف المقدس في يد المرأة المقابلة له.
وقفت في مكانها ولم تستجب لفترة طويلة.
وقفت في مكانها ولم تستجب لفترة طويلة.
“المعدبة…”
كان لين شنغ قد كثف ألوهيته منذ وقت ليس ببعيد، وكان أسلوبه القتالي لا يزال كما كان من قبل.
كان هناك صوت خافت قادم من الكرة الذهبية في يدها.
بجانب العمود الإلهي، أمسك لين شنغ بالسيف المقدس الأبيض النقي وقطع السيف المقدس في يد المرأة المقابلة له.
ذات مرة، عندما كان العمود الإلهي لا يزال شيئًا مقدسًا في العالم، عندما كان نصف الإله دريمويفر لا يزال يحكم جميع الكائنات الحية ويبارك الجميع بأحلام جميلة.
نظر إلى الإمبراطورة الجنية بمودة وإخلاص.
كل شيء كان جميلا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح.
لقد كانوا في يوم من الأيام سعداء وسعداء، ولكن الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن فقط؟” ألقى خادولا نظرة خاطفة على الإمبراطورة الجنية والمسؤول الأصلي لزيلوند، وهو رجل ملتحٍ اسمه ديمبيس.
لقد تم تدمير كل شيء…
ذات مرة، عندما كان العمود الإلهي لا يزال شيئًا مقدسًا في العالم، عندما كان نصف الإله دريمويفر لا يزال يحكم جميع الكائنات الحية ويبارك الجميع بأحلام جميلة.
دمرت…
رغم أنها كانت أكبر منه بكثير. لكنها كانت شابة في القلب.
“سيدي… سوف أقوم بإحيائك! قطعاً! “
حتى في حالة اليأس، كانوا لا يزالون يتراجعون، ويحشدون الناس لتجنب طريق الفناء.
قالت الكرة الذهبية الكلمات الأخيرة، ثم صمتت تمامًا.
بم بم بم بم بم !!
####
بجانب العمود الإلهي، أمسك لين شنغ بالسيف المقدس الأبيض النقي وقطع السيف المقدس في يد المرأة المقابلة له.
لحسن الحظ، حارب سيد القنطور، خول وارسبير، بقوة، ولعب في النهاية دورًا كبيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات