الخطة
586 : خطة ٢
لكن عندما وصلت السيارة إلى الطريق السريع، جعله الاتجاه الذي كانت تتجه إليه في حيرة من أمره.
لم يطارد باي لين. كان هذا الشخص خارج النافذة، ولم يكن هناك طريقة.
وكانت سيارة النقل قد وصلت بالفعل إلى الباب.
غمدت سيفها وشممت ببرود. لم تبق لتغيير ملابسها حيث التقطت أغراضها وغادرت.
اعترفت المرأة ووقفت ودفعت الفاتورة قبل المغادرة.
اندفع تشانغ هانشاو، الذي سمع الضجة في الخارج، وعندما علم أن شخصًا ما كان يختلس النظر في حمام الفتيات، أصبح وجهه قبيحًا.
لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع. استيقظ باي لين في الصباح الباكر.
ربت على صدره وقال إنه سيعطي باي لين تفسيرا. وعلى الفور اتصلت بالشخص المسؤول عن قاعة الفنون القتالية.
وفي غمضة عين، مر أسبوعان آخران.
كان لدى بي لين موعد معه ليأتي غدًا.
“نعم سيدي. كان الطريق قيد الإنشاء مؤخرًا، والطريق القديم خارج الخدمة مؤقتًا. “أجاب السائق تشانغ يوهاو بصوت عميق.
عندما غادرت قاعة الفنون القتالية، شعرت فجأة بنظرة خطيرة تحدق بها من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، هذه المرة، كان يخطط أيضًا لاستخدام عذر الذهاب في رحلة عمل لزيارة كبار العائلة الذين كانوا أصدقاء له.
تراجعت وصعدت إلى الحافلة من جانب الشارع، ولم تعد تجرؤ على النظر.
وفجأة انعطفت شاحنة كبيرة على اليمين واصطدمت بمقدمة السيارة.
لقاءها السابق جعلها تبتعد عن أي شيء قد يتسبب في وقوع حادث.
ولم يكن رجال الدين هؤلاء، عندما لا يستخدمون سلطتهم، مختلفين عن الناس العاديين.
لكن ما لم تتوقعه هو ذلك لحظة صعودها إلى الحافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل في المقدمة، الذي كان يرتدي الزي العسكري، جالسًا على الأريكة، ويتحدث إلى باي شانجيو وجهًا لوجه.
وتفرق عدد من المارة في الشوارع في اتجاهات مختلفة في نفس الوقت.
وكانت سيارة النقل قد وصلت بالفعل إلى الباب.
امرأة شابة تجلس خارج مقهى في الهواء الطلق تضع الهاتف في يدها بلطف.
مدينة .
“الوضع هنا تحت السيطرة. بعد ذلك، انتظروا الأوامر من المقر الرئيسي. يمكننا اعتقال الناس في أي وقت. “همست المرأة إلى الخاتم في إصبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتفرق عدد من المارة في الشوارع في اتجاهات مختلفة في نفس الوقت.
“استمر في المراقبة وانتظار الأوامر.” جاء صوت خافت من أذنها.
امرأة شابة تجلس خارج مقهى في الهواء الطلق تضع الهاتف في يدها بلطف.
اعترفت المرأة ووقفت ودفعت الفاتورة قبل المغادرة.
عندما غادرت قاعة الفنون القتالية، شعرت فجأة بنظرة خطيرة تحدق بها من بعيد.
…
كانت نظرته عميقة وهو يحدق في باي شانجيو.
…
ابتسم الرجل عندما رأى باي لين ينزل من الطابق العلوي.
مدينة .
امرأة شابة تجلس خارج مقهى في الهواء الطلق تضع الهاتف في يدها بلطف.
دفق مستمر من رجال الدين يغيرون ملابسهم ويتظاهرون بأنهم أناس عاديون. وتفرقوا في المدينة.
“آخر مرة رجعت فيها لمدينتي، سلكت هذا الطريق أيضًا، وكان هناك حفرة كبيرة في الطريق دون سبب، لا أعلم…”
ولم يكن رجال الدين هؤلاء، عندما لا يستخدمون سلطتهم، مختلفين عن الناس العاديين.
وكانت سيارة النقل قد وصلت بالفعل إلى الباب.
أما بالنسبة لتحديد الهوية وما إلى ذلك، بالنسبة لأولئك الذين كانوا بارعين في القوى المظلمة، يمكنهم فقط استخدام بعض الحيل لإرباك عقول الناس لحل المشكلة.
على الطريق خلفه، وقف رجل عجوز ذو شعر أبيض يرتدي حلة حمراء.
ولم يعرف باي لين شيئًا عن ذلك. واصلت ممارسة وقبول توجيهات لين شنغ كل يوم.
كان منصب والدها في الحكومة بعد كل شيء، وكثيرا ما واجه مواقف مماثلة في الماضي.
لكن والدها، باي شانجيو، شعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا. يبدو أن هناك نوعًا ما من التيار الخفي يتجمع ويقترب ببطء ولكن بثبات.
كما تم نقل عمل تشوانغ تشينغ، وكانت بحاجة للذهاب إلى مدينة مجاورة. قام الزوجان بحزم أمتعتهما على عجل في الصباح الباكر وخرجا من الباب.
وفي غمضة عين، مر أسبوعان آخران.
هز الرجل رأسه.”العائلة تشعر بخيبة أمل كبيرة بسبب قرارك السابق، لذلك أرسلوني لشرح الوضع لك. وبالطبع إذا لم توافق على التنازل عن منصبك، فلن نجبرك. بعد كل شيء، نحن عائلة. إنها مجرد أن عائلتك ستصاب بخيبة أمل شديدة فيك. “رفع الرجل حاجبه.
لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع. استيقظ باي لين في الصباح الباكر.
“همم…” وقف باي شانجيو، وكان تعبيره باردًا.
نادرا ما كان والدها، باي شانجيو، يفعل أي شيء، لذلك بقي في المنزل مع زوجته وطفله.
…
كان على والدتها، تشوانغ تشينغ، أن تعمل في الدراسة.
لكن الرجل العجوز جيمس استمر فجأة.
لقد فشلت طقوس استدعاء الروح المقدس التي قامت بها باي لين الليلة الماضية، وتم استخدام أكياس الدم التي اشترتها مرة أخرى.
“اليوم، لن يأتي أحد لإنقاذك. لا تعتمد على بيرمان فهناك من سيتعامل معه. “
اليوم، كانت تتساءل عما إذا كان ينبغي لها الحصول على بعض أكياس الدم الجديدة لاستخدامها.
“لينلين، اذهبي للتمرين أولاً. أنا وأمك لدينا شيء نفعله.” استدار وقال لباي لين الذي كان على الدرج.
ومع ذلك، عندما نزلت إلى الطابق السفلي وخرجت من الغرفة، فوجئت برؤية مجموعة من الرجال والنساء طوال القامة يرتدون سترات جلدية سوداء في غرفة المعيشة.
لقاءها السابق جعلها تبتعد عن أي شيء قد يتسبب في وقوع حادث.
كان الرجل في المقدمة، الذي كان يرتدي الزي العسكري، جالسًا على الأريكة، ويتحدث إلى باي شانجيو وجهًا لوجه.
وفي غمضة عين، مر يومان آخران.
ابتسم الرجل عندما رأى باي لين ينزل من الطابق العلوي.
تراجعت وصعدت إلى الحافلة من جانب الشارع، ولم تعد تجرؤ على النظر.
“شانغ يو، هل فكرت في الأمر؟ ليس لديك الكثير من الوقت. “
كان منصب والدها في الحكومة بعد كل شيء، وكثيرا ما واجه مواقف مماثلة في الماضي.
لقد بادر فجأة بشيء لا يمكن تفسيره.
مدينة .
“إنها لا تعرف شيئًا، لا تجرها إلى هذا!” قال باي شانجيو بتعبير قبيح.
اندفع تشانغ هانشاو، الذي سمع الضجة في الخارج، وعندما علم أن شخصًا ما كان يختلس النظر في حمام الفتيات، أصبح وجهه قبيحًا.
“بما أنني ابنتك، هل تعتقد أنه من الممكن بالنسبة لي أن أبقى خارج هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادرا ما كان والدها، باي شانجيو، يفعل أي شيء، لذلك بقي في المنزل مع زوجته وطفله.
هز الرجل رأسه.”العائلة تشعر بخيبة أمل كبيرة بسبب قرارك السابق، لذلك أرسلوني لشرح الوضع لك. وبالطبع إذا لم توافق على التنازل عن منصبك، فلن نجبرك. بعد كل شيء، نحن عائلة. إنها مجرد أن عائلتك ستصاب بخيبة أمل شديدة فيك. “رفع الرجل حاجبه.
انطلقت السيارة ببطء وابتعدت تدريجياً عن المنزل.
“أتفهم نوايا العائلة في الماضي، وقد دعمتهم جميعًا. لكن هذه المرة، لم يستطع حقًا. ومهما حدث، فإن المبادئ الأساسية لمجلس سائرو النهار لا يمكن أن تتزعزع. “
#####
تذكر باي شانجيو الحركة التي ذكرتها له العائلة من قبل، وأصبح تعبيره أكثر بشاعة.
“شانغ يو، هل فكرت في الأمر؟ ليس لديك الكثير من الوقت. “
وبمجرد موافقته على هذا الاقتراح، فهذا يعني أنه كان يقف على الجانب الآخر من رؤيته للعالم.
“يويهاو، هل أنت متأكد من أن هذا هو الاتجاه إلى وويان؟” عبس باي شانجيو وسأل.
“هل هذا صحيح؟ هذا عار.” هز الرجل كتفيه.
“استمر في المراقبة وانتظار الأوامر.” جاء صوت خافت من أذنها.
وقف وألقى نظرة أخيرة على باي شانجيو.
“إنها لا تعرف شيئًا، لا تجرها إلى هذا!” قال باي شانجيو بتعبير قبيح.
“شانغ يو، آمل أن نتمكن من الالتقاء بهذه الطريقة في المستقبل.”
وبمجرد موافقته على هذا الاقتراح، فهذا يعني أنه كان يقف على الجانب الآخر من رؤيته للعالم.
تراجعت مجموعة الأشخاص بسرعة، وأصبح مسكن باي بأكمله فارغًا فجأة، ولم يتبق سوى باي شانجيو وعائلته المكونة من ثلاثة أفراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل العجوز يحمل سيفًا قصيرًا في يده، وتم قص شاربه الأبيض بدقة.
خرج تشوانغ تشينغ من الدراسة بتعبير بارد. أعطت زوجها نظرة.
#####
“هؤلاء الناس يخرجون عن نطاق السيطرة أكثر فأكثر!”
“همم…” وقف باي شانجيو، وكان تعبيره باردًا.
وقف وألقى نظرة أخيرة على باي شانجيو.
“لينلين، اذهبي للتمرين أولاً. أنا وأمك لدينا شيء نفعله.” استدار وقال لباي لين الذي كان على الدرج.
“اليوم، لن يأتي أحد لإنقاذك. لا تعتمد على بيرمان فهناك من سيتعامل معه. “
“حسن.” يمكن لـ بي لين تخمين ما كان يحدث. ربما كان له علاقة بالعمل.
غمدت سيفها وشممت ببرود. لم تبق لتغيير ملابسها حيث التقطت أغراضها وغادرت.
كان منصب والدها في الحكومة بعد كل شيء، وكثيرا ما واجه مواقف مماثلة في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنني ابنتك، هل تعتقد أنه من الممكن بالنسبة لي أن أبقى خارج هذا؟”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تختبر فيها شيئًا كهذا، ولم تأخذ الأمر على محمل الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هؤلاء الناس يخرجون عن نطاق السيطرة أكثر فأكثر!”
وبعد أن ودعت والديها، أخرجت أغراضها من المنزل، وذهبت إلى قاعة الفنون القتالية كعادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل في المقدمة، الذي كان يرتدي الزي العسكري، جالسًا على الأريكة، ويتحدث إلى باي شانجيو وجهًا لوجه.
وفي غمضة عين، مر يومان آخران.
تلقى باي شانجيو إشعارًا من العمل بأنه ذاهب في رحلة عمل.
حمل باي شانجيو حقيبته، ووضع الحلقة العائلية الخاصة المستخدمة للاتصالات في حالات الطوارئ. انحنى ودخل السيارة.
كما تم نقل عمل تشوانغ تشينغ، وكانت بحاجة للذهاب إلى مدينة مجاورة. قام الزوجان بحزم أمتعتهما على عجل في الصباح الباكر وخرجا من الباب.
امرأة شابة تجلس خارج مقهى في الهواء الطلق تضع الهاتف في يدها بلطف.
ترك ابنتهما باي لين وحدها في المنزل.
“اليوم، لن يأتي أحد لإنقاذك. لا تعتمد على بيرمان فهناك من سيتعامل معه. “
وكانت سيارة النقل قد وصلت بالفعل إلى الباب.
وفجأة انعطفت شاحنة كبيرة على اليمين واصطدمت بمقدمة السيارة.
حمل باي شانجيو حقيبته، ووضع الحلقة العائلية الخاصة المستخدمة للاتصالات في حالات الطوارئ. انحنى ودخل السيارة.
وقف وألقى نظرة أخيرة على باي شانجيو.
انطلقت السيارة ببطء وابتعدت تدريجياً عن المنزل.
“حسن.” يمكن لـ بي لين تخمين ما كان يحدث. ربما كان له علاقة بالعمل.
تحدث باي شانجيو مع السائق. تم إرسال الأشخاص الذين كانوا يصطحبونه هذه المرة من قبل العائلة، ولم تكن العائلة متحدة تمامًا، وكان الكثير منهم على نفس الجانب معه.
“همم…” وقف باي شانجيو، وكان تعبيره باردًا.
لذلك، هذه المرة، كان يخطط أيضًا لاستخدام عذر الذهاب في رحلة عمل لزيارة كبار العائلة الذين كانوا أصدقاء له.
اعترفت المرأة ووقفت ودفعت الفاتورة قبل المغادرة.
لكن عندما وصلت السيارة إلى الطريق السريع، جعله الاتجاه الذي كانت تتجه إليه في حيرة من أمره.
لقاءها السابق جعلها تبتعد عن أي شيء قد يتسبب في وقوع حادث.
“يويهاو، هل أنت متأكد من أن هذا هو الاتجاه إلى وويان؟” عبس باي شانجيو وسأل.
لكن عندما وصلت السيارة إلى الطريق السريع، جعله الاتجاه الذي كانت تتجه إليه في حيرة من أمره.
“نعم سيدي. كان الطريق قيد الإنشاء مؤخرًا، والطريق القديم خارج الخدمة مؤقتًا. “أجاب السائق تشانغ يوهاو بصوت عميق.
…
“هل هذا صحيح؟ يبدو أن الطرق هنا يجب إعادة توجيهها مرة أخرى. آخر مرة تصدع فيها الطريق، استغرق الأمر أكثر من نصف عام. “أومأ باي شانجيو برأسه.
قبل أن تهبط السيارة، انفتحت النافذة، واندفع باي شانجيو والسائق تشانغ يوهاو في نفس الوقت وهبطا بثبات على الأرض.
“نعم، من المزعج بالنسبة لنا أن نغير المسار طوال الوقت.” وكان السائق، تشانغ يوهاو، عاجزًا أيضًا.
كانت نظرته عميقة وهو يحدق في باي شانجيو.
“آخر مرة رجعت فيها لمدينتي، سلكت هذا الطريق أيضًا، وكان هناك حفرة كبيرة في الطريق دون سبب، لا أعلم…”
لكن ما لم تتوقعه هو ذلك لحظة صعودها إلى الحافلة.
وفجأة انعطفت شاحنة كبيرة على اليمين واصطدمت بمقدمة السيارة.
“أتفهم نوايا العائلة في الماضي، وقد دعمتهم جميعًا. لكن هذه المرة، لم يستطع حقًا. ومهما حدث، فإن المبادئ الأساسية لمجلس سائرو النهار لا يمكن أن تتزعزع. “
وكان الاصطدام الضخم مصحوبا باصطدام عالي السرعة، وتم رمي السيارة الصغيرة إلى الخارج مثل لعبة.
“بالمناسبة، زعيم هذا الأمر هو باي بينغ، المعروف باسم الذراع الحديدية لعائلة باي. أتساءل إذا كنت تعرفه؟ ربما مازلت تنتظر أن تنقذك عائلة باي؟ لسوء الحظ… مقدر لك أن تصاب بخيبة أمل. “
قبل أن تهبط السيارة، انفتحت النافذة، واندفع باي شانجيو والسائق تشانغ يوهاو في نفس الوقت وهبطا بثبات على الأرض.
“إنها لا تعرف شيئًا، لا تجرها إلى هذا!” قال باي شانجيو بتعبير قبيح.
“شانجيو، لم أرك منذ وقت طويل.”
ارتبطت مشاهد المعلومات ببعضها، وشكلت في النهاية إجابة لم يصدقها.
تمامًا كما هبطوا وكانوا على وشك البحث عن الجاني، جاء صوت قديم من الخلف، مما تسبب في تصلب باي شانجيو.
لقد كانت عطلة نهاية الأسبوع. استيقظ باي لين في الصباح الباكر.
استدار، وانكمش تلاميذه.
حمل باي شانجيو حقيبته، ووضع الحلقة العائلية الخاصة المستخدمة للاتصالات في حالات الطوارئ. انحنى ودخل السيارة.
“قاعة الفرح… جيمس… أنت لم تمت بعد!؟”
حمل باي شانجيو حقيبته، ووضع الحلقة العائلية الخاصة المستخدمة للاتصالات في حالات الطوارئ. انحنى ودخل السيارة.
على الطريق خلفه، وقف رجل عجوز ذو شعر أبيض يرتدي حلة حمراء.
اندفع تشانغ هانشاو، الذي سمع الضجة في الخارج، وعندما علم أن شخصًا ما كان يختلس النظر في حمام الفتيات، أصبح وجهه قبيحًا.
كان الرجل العجوز يحمل سيفًا قصيرًا في يده، وتم قص شاربه الأبيض بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتفرق عدد من المارة في الشوارع في اتجاهات مختلفة في نفس الوقت.
كانت نظرته عميقة وهو يحدق في باي شانجيو.
“إنها لا تعرف شيئًا، لا تجرها إلى هذا!” قال باي شانجيو بتعبير قبيح.
“اليوم، لن يأتي أحد لإنقاذك. لا تعتمد على بيرمان فهناك من سيتعامل معه. “
ولم يعرف باي لين شيئًا عن ذلك. واصلت ممارسة وقبول توجيهات لين شنغ كل يوم.
“يبدو أنك رتبت كل شيء جيدًا…” كان صوت باي شانجيو باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، من المزعج بالنسبة لنا أن نغير المسار طوال الوقت.” وكان السائق، تشانغ يوهاو، عاجزًا أيضًا.
“نعم.” أومأ الرجل العجوز جيمس بهدوء. “لا يمكنك الهروب، ولا تشوانغ تشينغ، وتلك الابنة العادية التي تركتها في المنزل. لقد اعتنى بهم شخص ما بالفعل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، هذه المرة، كان يخطط أيضًا لاستخدام عذر الذهاب في رحلة عمل لزيارة كبار العائلة الذين كانوا أصدقاء له.
سخر باي شانجيو وكان على وشك الدحض.
انطلقت السيارة ببطء وابتعدت تدريجياً عن المنزل.
لكن الرجل العجوز جيمس استمر فجأة.
وفي غمضة عين، مر يومان آخران.
“بالمناسبة، زعيم هذا الأمر هو باي بينغ، المعروف باسم الذراع الحديدية لعائلة باي. أتساءل إذا كنت تعرفه؟ ربما مازلت تنتظر أن تنقذك عائلة باي؟ لسوء الحظ… مقدر لك أن تصاب بخيبة أمل. “
مدينة .
“باي بنغ؟؟!” تحول وجه باي شانجيو فجأة إلى قبيح للغاية.
“أتفهم نوايا العائلة في الماضي، وقد دعمتهم جميعًا. لكن هذه المرة، لم يستطع حقًا. ومهما حدث، فإن المبادئ الأساسية لمجلس سائرو النهار لا يمكن أن تتزعزع. “
لقد تذكر فجأة ما قاله له باي بينغ عندما جاء إلى منزله منذ فترة.
غمدت سيفها وشممت ببرود. لم تبق لتغيير ملابسها حيث التقطت أغراضها وغادرت.
والتذكير من صديقه.
تذكر باي شانجيو الحركة التي ذكرتها له العائلة من قبل، وأصبح تعبيره أكثر بشاعة.
الرجل الذي زار منزله منذ بضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى بي لين موعد معه ليأتي غدًا.
ارتبطت مشاهد المعلومات ببعضها، وشكلت في النهاية إجابة لم يصدقها.
“شانغ يو، هل فكرت في الأمر؟ ليس لديك الكثير من الوقت. “
#####
وفي غمضة عين، مر يومان آخران.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات