You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 402

رائحة مريبة

رائحة مريبة

الفصل 402. رائحة مريبة

التقط ديب الفأر وحمله بالقرب من أذن الجثة. “خذ شمًا. هل تعرفه؟ أريدك أن تذهب وأخبر أصدقائك أن يتحققوا مما إذا كانت هناك رائحة كريهة مماثلة في أي مكان على الجزيرة. ابحثوا عن هذا المكان لي، وسأشتري لكم يا رفاق ما تريدون أن تأكلوه. ”

أطلق ماسورة السيارة دخانًا أسود بسرعة بينما اندفعت السيارة بجنون نحو وجهتها. ركضت سيارات الشرطة التي تقل ضباط شرطة المنطقة 3 بأسرع ما يمكن نحو وجهتهم.

استنشق الفأر البني بخفة ووقف على الفور على رجليه الخلفيتين للعودة إلى ثقب الفأر. سرعان ما هرع مجموعة من الفئران من حفرة الفأر وشمت آذان الجثث

أخرجت ألياء سيجارة غير مفلترة من علبة السجائر الخاصة بها ومدتها إلى ديب. ومع ذلك، انتهى الأمر بألياء بإعادة السيجارة لأن ديب لم يقبلها.

تحول وجه ألياء إلى شاحب قليلا بسبب مجموعة الفئران ، وسحبت عن غير قصد كم ديب.

وقالت ألياء: “لا يبدو أن سرعتنا مهمة في هذه الحالة. لا بد أن الجثث كانت متصلبة بالفعل، ولا بد أن الجاني قد هرب بالفعل. هذه هي المرة الثالثة التي يراوغون فيها بالفعل”.

ومما زاد الطين بلة، كانت هذه هي المرة الثالثة التي يعثرون فيها على جثث عانت من مثل هذا الموت الغريب. وبعبارة أخرى، يمكن الآن اعتبار مرتكب الجريمة قاتلاً متسلسلاً.

“هل هناك أي تغييرات؟ هل ما زالت الأدمغة هي الوحيدة المفقودة؟” سأل ديب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليهم القبض على القاتل المتسلسل قبل أن يتمكن الجاني من قتل المزيد من الناس. إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المؤكد أن جزيرة الأمل ستغرق في الفوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت ألياء: “نعم، ولا أعتقد أن هذا من صنع الطائفيين. لم تكن هناك مذابح أو منحوتات للقرابين في مسرح الجريمة السابقة”.

وقالت ألياء: “لا يبدو أن سرعتنا مهمة في هذه الحالة. لا بد أن الجثث كانت متصلبة بالفعل، ولا بد أن الجاني قد هرب بالفعل. هذه هي المرة الثالثة التي يراوغون فيها بالفعل”.

تومض عيون ديب بشدة في الكراهية. “بغض النظر عن هويتهم، فقد تجرأ هؤلاء الأوغاد على إحداث الفوضى في أراضينا، لذلك سأقوم بالتأكيد بتعليمهم درسًا جيدًا. وبعد ذلك، سأرسلهم إلى معهد الأبحاث كمواضيع اختبار!”

وقالت ألياء: “لا يبدو أن سرعتنا مهمة في هذه الحالة. لا بد أن الجثث كانت متصلبة بالفعل، ولا بد أن الجاني قد هرب بالفعل. هذه هي المرة الثالثة التي يراوغون فيها بالفعل”.

تركت إطارات السيارة خطوطًا سوداء على الأرض عندما توقفت بشكل صارخ. قفز ديب على الفور من السيارة لحظة توقفها.

سرعان ما أصبحت منطقة الميناء التي هدأت بسبب التوقف التشغيلي صاخبة مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب رفع وقف العمليات. وتسبب وصول عدد قليل من سيارات الشرطة في حدوث الضجة

كان مسرح الجريمة مسرحا. رفع ديب شريط الطوق الأصفر والأبيض وسار في صفوف المقاعد ليرى رجلاً عارياً وامرأة عارية في منتصف المسرح. لقد اختار الزوجان مكانًا رائعًا للقيام بذلك، ويبدو أنهما كانا في منتصفه عندما قُتلا.

إذا سأل أحد ديب عما إذا كان يجد مشاهد الجرائم الدموية مزعجة، فسيجيب ديب بأنه يفضل مشاهد الجرائم الدموية والفوضوية على تلك التي توفر أدلة أكثر من الأخيرة.

وكان عدد قليل من رجال الشرطة يجمعون الأدلة بينما كان اثنان من الأطباء الشرعيين يفحصون الجثث. أوقف رجال الشرطة والأطباء الشرعيون على الفور ما كانوا يفعلونه عندما رأوا ديب ومجموعته.

التقطت ألياء ملف القضية من يدي ديب وعبست عندما قرأت التقرير بصوت عالٍ. “لا توجد بصمات أصابع ولا آثار أقدام ولا يوجد شهود. سيكون هذا تحقيقًا صعبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت ألياء وهي تلوح بوثيقة مختومة: “ستتولى المنطقة 3 الآن هذه القضية. يمكنكم أن تغادروا يا رفاق”. وخرجت الشرطة والأطباء الشرعيون من المسرح، تاركين المشهد في أيدي المنطقة 3.

سرعان ما أصبحت منطقة الميناء التي هدأت بسبب التوقف التشغيلي صاخبة مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب رفع وقف العمليات. وتسبب وصول عدد قليل من سيارات الشرطة في حدوث الضجة

وقال ديب أثناء قراءة تقرير التشريح الذي انتزعه من أحد الأطباء الشرعيين في وقت سابق: “دعونا نتبع البروتوكول، على الرغم من أنه قد لا يكون مفيدًا على الإطلاق”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، الخوف؟ ربما يكون الجاني مخلوقًا بحريًا تمكن من الوصول إلى الجزيرة. لا، لا يمكن أن يكون. لم تقترب المخلوقات البحرية أبدًا من جزيرة الأمل بمحض إرادتها. يبدو أنهم خائفون من ضوء الشمس وغير راغبين في الاقتراب.

صعد رجل في منتصف العمر ذو شحوب يشبه الموت إلى إحدى الجثث. ثم اقتلع مقلتي عيون الجثة ووضعها في فمه، ومضغها بعناية.

ومما زاد الطين بلة، كانت هذه هي المرة الثالثة التي يعثرون فيها على جثث عانت من مثل هذا الموت الغريب. وبعبارة أخرى، يمكن الآن اعتبار مرتكب الجريمة قاتلاً متسلسلاً.

بعد ذلك كانت هناك امرأة عجوز أحدبة، جلست متربعة بجوار آخر جثة متبقية وأشعلت سيجارة. وسرعان ما غطى دخان أزرق الجثة والمرأة العجوز الأحدب.

كان مسرح الجريمة مسرحا. رفع ديب شريط الطوق الأصفر والأبيض وسار في صفوف المقاعد ليرى رجلاً عارياً وامرأة عارية في منتصف المسرح. لقد اختار الزوجان مكانًا رائعًا للقيام بذلك، ويبدو أنهما كانا في منتصفه عندما قُتلا.

تدحرجت مقل عيون المرأة العجوز الأحدب في جمجمتها، ولم يتبق سوى بياض عينيها مرئيًا للمتفرجين. مرت رجفة عنيفة على المرأة العجوز الأحدبة، وبدأت تتكلم بألسنة.

سرعان ما أصبحت منطقة الميناء التي هدأت بسبب التوقف التشغيلي صاخبة مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب رفع وقف العمليات. وتسبب وصول عدد قليل من سيارات الشرطة في حدوث الضجة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا رفع ديب نظره عن تقرير التشريح وحدق في الاثنين. لم يكن متأكدًا تمامًا من خلفية هذين الشخصين، وكل ما يعرفه هو أن ألياء التقطتهما من السجن تحت الأرض.

ومع ذلك، لم يكن ديب متفاجئًا تمامًا من عدم وجود إجابة. لقد طرح هذا السؤال على سبيل الاحتياط، وكان لديه سبب أكثر أهمية ليطرق باب الفأر.

وبعبارة أخرى، لا يمكن أن تكون خلفياتهم واضحة. ومع ذلك، فقد سمحت قدراتهم الخاصة للمنطقة 3 بتوفير الكثير من الوقت والجهد عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الحالات.

سرعان ما أصبحت منطقة الميناء التي هدأت بسبب التوقف التشغيلي صاخبة مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب رفع وقف العمليات. وتسبب وصول عدد قليل من سيارات الشرطة في حدوث الضجة

نظر الرجل في منتصف العمر وهو يمضغ مقل العيون إلى الأعلى وقال بصوت أجش: “لم يتمكنوا من رؤية الجاني قبل الموت. وكان آخر شيء رأوه هو وجوه بعضهم البعض”.

ثم ارتعش أنف ديب وهو يشم جلد الجثة بعناية ودقة. بالإضافة إلى شخصيتين أخريين، منحه 096 أيضًا حاسة شم غير عادية.

وقفت المرأة العجوز الأحدب ببطء وقالت: “نفس النتائج مثلي. ليس لدى أرواحهم أي فكرة عن كيفية وفاتهم، ولا أستطيع إلا أن أشعر بالخوف من أرواحهم المتبددة. وبعبارة أخرى، لقد عانوا من خوف هائل قبل الموت.”

قام ديب بمسح ذقنه، وسرعان ما قامت شخصياته بفحص المعلومات المتوفرة.

قام ديب بمسح ذقنه، وسرعان ما قامت شخصياته بفحص المعلومات المتوفرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ألياء: “نعم، ولا أعتقد أن هذا من صنع الطائفيين. لم تكن هناك مذابح أو منحوتات للقرابين في مسرح الجريمة السابقة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسنًا، الخوف؟ ربما يكون الجاني مخلوقًا بحريًا تمكن من الوصول إلى الجزيرة. لا، لا يمكن أن يكون. لم تقترب المخلوقات البحرية أبدًا من جزيرة الأمل بمحض إرادتها. يبدو أنهم خائفون من ضوء الشمس وغير راغبين في الاقتراب.

جثم ديب وضغط رأسه على إحدى الجثث.

خرج ديب من تأمله وجثم بجوار الجثث، وكان يراقبها بعناية. كانت الجثث تبدو سلمية، وإذا تجاهل المرء كل شيء آخر، فقد يعتقد المرء أن هذه الجثث كانت نائمة فقط.

#Stephan

إذا سأل أحد ديب عما إذا كان يجد مشاهد الجرائم الدموية مزعجة، فسيجيب ديب بأنه يفضل مشاهد الجرائم الدموية والفوضوية على تلك التي توفر أدلة أكثر من الأخيرة.

انتظر، هذه لا تشبه رائحة سائل الدماغ. هذه رائحة مختلفة! وقف ديب على الفور وقام بتفتيش منصة نصف الدائرة. وفي النهاية، وجد ثقبًا صغيرًا على شكل باب أسفل المقعد.

ومع ذلك، من الواضح أن مسرح الجريمة قبل ديب كان هو الأخير. لم تكن هناك علامات على جروح خارجية أو داخلية على الجثث، ولكن لسبب ما، اختفت أدمغتهم لسبب غير مفهوم.

طرق ديب على “الباب” بإصبعه، وسرعان ما ظهر فأر بني.

ومما زاد الطين بلة، كانت هذه هي المرة الثالثة التي يعثرون فيها على جثث عانت من مثل هذا الموت الغريب. وبعبارة أخرى، يمكن الآن اعتبار مرتكب الجريمة قاتلاً متسلسلاً.

#Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عليهم القبض على القاتل المتسلسل قبل أن يتمكن الجاني من قتل المزيد من الناس. إذا لم يكن الأمر كذلك، فمن المؤكد أن جزيرة الأمل ستغرق في الفوضى.

خرج ديب من تأمله وجثم بجوار الجثث، وكان يراقبها بعناية. كانت الجثث تبدو سلمية، وإذا تجاهل المرء كل شيء آخر، فقد يعتقد المرء أن هذه الجثث كانت نائمة فقط.

التقطت ألياء ملف القضية من يدي ديب وعبست عندما قرأت التقرير بصوت عالٍ. “لا توجد بصمات أصابع ولا آثار أقدام ولا يوجد شهود. سيكون هذا تحقيقًا صعبًا.”

قام ديب بمسح ذقنه، وسرعان ما قامت شخصياته بفحص المعلومات المتوفرة.

أجاب ديب: “تلك أدلة أيضًا. نحن نعلم أن الجاني استهلك الأدمغة، وعلى الرغم من أنه لا يترك بصمات أصابع أو آثار أقدام، فإن حقيقة قيامه بخطوة تعني أنه لا بد أنه ترك آثارًا في مكان ما”.

سلط ديب مصباحه اليدوي على أذني الجثة وفهم أخيرًا كيف اختفى دماغ الجثتين لسبب غير مفهوم. يبدو أن أدمغتهم قد امتصت من آذانهم.

جثم ديب وضغط رأسه على إحدى الجثث.

#Stephan

ثم ارتعش أنف ديب وهو يشم جلد الجثة بعناية ودقة. بالإضافة إلى شخصيتين أخريين، منحه 096 أيضًا حاسة شم غير عادية.

ومع ذلك، لم يكن ديب متفاجئًا تمامًا من عدم وجود إجابة. لقد طرح هذا السؤال على سبيل الاحتياط، وكان لديه سبب أكثر أهمية ليطرق باب الفأر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثناء الاستنشاق، كانت عيون ديب مثبتة على كل قطعة من الجلد، خوفًا من فقدان أي بقعة مشبوهة. عند وصوله إلى أذني الجثة، عبس ديب على الفور، ولاحظ شيئًا خاطئًا.

التقط ديب الميزان وأعطاه شمة سريعة. في الواقع ، كانت هناك رائحة كريهة باقية على الميزان ، وكانت نفس الرائحة الكريهة الفريدة التي شمها ديب من الجثث

سلط ديب مصباحه اليدوي على أذني الجثة وفهم أخيرًا كيف اختفى دماغ الجثتين لسبب غير مفهوم. يبدو أن أدمغتهم قد امتصت من آذانهم.

سلط ديب مصباحه اليدوي على أذني الجثة وفهم أخيرًا كيف اختفى دماغ الجثتين لسبب غير مفهوم. يبدو أن أدمغتهم قد امتصت من آذانهم.

انتظر، هذه لا تشبه رائحة سائل الدماغ. هذه رائحة مختلفة! وقف ديب على الفور وقام بتفتيش منصة نصف الدائرة. وفي النهاية، وجد ثقبًا صغيرًا على شكل باب أسفل المقعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ألياء: “نعم، ولا أعتقد أن هذا من صنع الطائفيين. لم تكن هناك مذابح أو منحوتات للقرابين في مسرح الجريمة السابقة”.

طرق ديب على “الباب” بإصبعه، وسرعان ما ظهر فأر بني.

تدحرجت مقل عيون المرأة العجوز الأحدب في جمجمتها، ولم يتبق سوى بياض عينيها مرئيًا للمتفرجين. مرت رجفة عنيفة على المرأة العجوز الأحدبة، وبدأت تتكلم بألسنة.

نظر ديب إليه وسأل: “هل رأيتم أي شيء عندما مات هذان الشخصان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا رفع ديب نظره عن تقرير التشريح وحدق في الاثنين. لم يكن متأكدًا تمامًا من خلفية هذين الشخصين، وكل ما يعرفه هو أن ألياء التقطتهما من السجن تحت الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمايل ذيل الفأر بلطف، وأمال رأسه بينما كان يحدق في ديب في حيرة. يبدو أن الفأر لم يكن راعيًا للمسرح تمامًا، لذلك كان غائبًا عندما كان الزوجان يفعلان ذلك.

أطلق ماسورة السيارة دخانًا أسود بسرعة بينما اندفعت السيارة بجنون نحو وجهتها. ركضت سيارات الشرطة التي تقل ضباط شرطة المنطقة 3 بأسرع ما يمكن نحو وجهتهم.

ومع ذلك، لم يكن ديب متفاجئًا تمامًا من عدم وجود إجابة. لقد طرح هذا السؤال على سبيل الاحتياط، وكان لديه سبب أكثر أهمية ليطرق باب الفأر.

إذا سأل أحد ديب عما إذا كان يجد مشاهد الجرائم الدموية مزعجة، فسيجيب ديب بأنه يفضل مشاهد الجرائم الدموية والفوضوية على تلك التي توفر أدلة أكثر من الأخيرة.

التقط ديب الفأر وحمله بالقرب من أذن الجثة. “خذ شمًا. هل تعرفه؟ أريدك أن تذهب وأخبر أصدقائك أن يتحققوا مما إذا كانت هناك رائحة كريهة مماثلة في أي مكان على الجزيرة. ابحثوا عن هذا المكان لي، وسأشتري لكم يا رفاق ما تريدون أن تأكلوه. ”

إذا سأل أحد ديب عما إذا كان يجد مشاهد الجرائم الدموية مزعجة، فسيجيب ديب بأنه يفضل مشاهد الجرائم الدموية والفوضوية على تلك التي توفر أدلة أكثر من الأخيرة.

استنشق الفأر البني بخفة ووقف على الفور على رجليه الخلفيتين للعودة إلى ثقب الفأر. سرعان ما هرع مجموعة من الفئران من حفرة الفأر وشمت آذان الجثث

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ألياء: “نعم، ولا أعتقد أن هذا من صنع الطائفيين. لم تكن هناك مذابح أو منحوتات للقرابين في مسرح الجريمة السابقة”.

تحول وجه ألياء إلى شاحب قليلا بسبب مجموعة الفئران ، وسحبت عن غير قصد كم ديب.

نظر ديب إليه وسأل: “هل رأيتم أي شيء عندما مات هذان الشخصان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل ما زلت خائفا من الفئران؟” سأل ديب ، وبدا مندهشا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ألياء: “نعم، ولا أعتقد أن هذا من صنع الطائفيين. لم تكن هناك مذابح أو منحوتات للقرابين في مسرح الجريمة السابقة”.

ابتسمت ألياء بصعوبة ، “لا ، أنا لست …”

صعد رجل في منتصف العمر ذو شحوب يشبه الموت إلى إحدى الجثث. ثم اقتلع مقلتي عيون الجثة ووضعها في فمه، ومضغها بعناية.

على الرغم من قول ذلك ، شددت قبضة ألياء على كم ديب حيث اندفع مجموعة الفئران مرة أخرى إلى حفرة الفأر.

بعد ذلك كانت هناك امرأة عجوز أحدبة، جلست متربعة بجوار آخر جثة متبقية وأشعلت سيجارة. وسرعان ما غطى دخان أزرق الجثة والمرأة العجوز الأحدب.

بعد لحظات ، عادت الفئران ، وكان أحدهم يحمل مقياسا أخضر بين ذراعيه.

أطلق ماسورة السيارة دخانًا أسود بسرعة بينما اندفعت السيارة بجنون نحو وجهتها. ركضت سيارات الشرطة التي تقل ضباط شرطة المنطقة 3 بأسرع ما يمكن نحو وجهتهم.

التقط ديب الميزان وأعطاه شمة سريعة. في الواقع ، كانت هناك رائحة كريهة باقية على الميزان ، وكانت نفس الرائحة الكريهة الفريدة التي شمها ديب من الجثث

ثم ارتعش أنف ديب وهو يشم جلد الجثة بعناية ودقة. بالإضافة إلى شخصيتين أخريين، منحه 096 أيضًا حاسة شم غير عادية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قارن ديب المقياس الأخضر بحراشف الأسماك الخاصة به وأدرك أن المقياس الأخضر المخروطي كان أكثر حدة وأكثر إحكاما من موازينه.

أجاب ديب: “تلك أدلة أيضًا. نحن نعلم أن الجاني استهلك الأدمغة، وعلى الرغم من أنه لا يترك بصمات أصابع أو آثار أقدام، فإن حقيقة قيامه بخطوة تعني أنه لا بد أنه ترك آثارًا في مكان ما”.

“يبدو أن مخلوقا بحريا قد تمكن بطريقة ما من الوصول إلى الجزيرة” ، قال ديب بينما كان يحدق في المقياس الأخضر بعيون محدقة. ثم جثم ديب ووجه نظره إلى الفأر البني. “الفأر الصغير ، هل يمكن أن تخبرني من أين حصلت على هذا الشيء؟”

وقال ديب أثناء قراءة تقرير التشريح الذي انتزعه من أحد الأطباء الشرعيين في وقت سابق: “دعونا نتبع البروتوكول، على الرغم من أنه قد لا يكون مفيدًا على الإطلاق”.

سرعان ما أصبحت منطقة الميناء التي هدأت بسبب التوقف التشغيلي صاخبة مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب رفع وقف العمليات. وتسبب وصول عدد قليل من سيارات الشرطة في حدوث الضجة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا رفع ديب نظره عن تقرير التشريح وحدق في الاثنين. لم يكن متأكدًا تمامًا من خلفية هذين الشخصين، وكل ما يعرفه هو أن ألياء التقطتهما من السجن تحت الأرض.

#Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ألياء وهي تلوح بوثيقة مختومة: “ستتولى المنطقة 3 الآن هذه القضية. يمكنكم أن تغادروا يا رفاق”. وخرجت الشرطة والأطباء الشرعيون من المسرح، تاركين المشهد في أيدي المنطقة 3.

أجاب ديب: “تلك أدلة أيضًا. نحن نعلم أن الجاني استهلك الأدمغة، وعلى الرغم من أنه لا يترك بصمات أصابع أو آثار أقدام، فإن حقيقة قيامه بخطوة تعني أنه لا بد أنه ترك آثارًا في مكان ما”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط