You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 421

المدينة

المدينة

الفصل 421. المدينة

لقد اختفت المدينة الهادئة والصاخبة؛ لقد انهارت مبانيها، وامتلأت طرقاتها بالتصدعات؛ كان المشهد يشبه ما سيبدو عليه العالم أثناء نهاية العالم.

“عد إلى رشدك يا تشارلز! تحرك وساعدني هنا! لا أستطيع أن أفعل هذا وحدي!” صاح توبا وهو يقطع رؤوس ثعالب البحر باستخدام مقص الورق.

***

على الرغم من ارتباكه، عرف تشارلز أن هذا ليس الوقت المناسب للتردد. انطلق من الأعشاب البحرية واندفع نحو أقرب حلقة من ثعالب البحر الموجودة أسفله مباشرة.

قالت آنا: “إذن أنت ديب؟ أنت قبيح مثل الشائعات”.

أطلق تشارلز العنان لخطافته وأرجحها بقوة مثل السوط. اجتاح خطاف التصارع ثعالب البحر، وتبع ذلك أصوات فرقعة مع اختفاء ثعالب البحر واحدًا تلو الآخر. كما انهارت المباني في العاصمة.

“الكشاف! سلطه هناك!” صاح شخص ما.

كان تشارلز على وشك الغطس في المدينة المشرقة، لكنه صوب خطافه نحو ساق أعشاب بحرية وسحب نفسه بعيدًا عن المدينة.

“ليس لدي أي فكرة. سمعت أن توبا المجنون يمكنه بطريقة ما علاج القبطان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمحت فترة الراحة القصيرة لتشارلز برؤية سكان المدينة، وكانوا يهربون ويصرخون طلبًا للمساعدة ويصابون بالذعر كما يفعل الناس العاديون في وسط الكارثة.

كان الكابتن عاجزًا، لذلك تولى مساعد الأول ضمادات القيادة. “نار!”

كان المنظر واقعيًا، وشعر تشارلز كما لو أنهم سكان حقيقيون أحياء في المدينة.

نظرت آنا إلى حبيبها بأعين قلقة. “غاو تشيمينغ، ما الذي تمر به بالضبط الآن؟”

تردد صدى صوت تشقق عالٍ في تلك اللحظة مع ظهور صدع هائل على أرض المدينة. وفي الوقت نفسه، تم إلقاء نظرة مليئة بالشر الشديد على تشارلز.

بدا تشارلز مرهقًا، لكنه بدا خائفًا من الراحة ولو للحظة.

***

كانت المدينة تتأرجح وكأنها حية، وتتقيأ المباني مع البشر مع كل زفير. صرخت امرأة بدينة وهي تتجه نحو تشارلز. تحول خطاف التصارع إلى منشار في غمضة عين، وقام تشارلز بتقطيع المرأة السمينة إلى نصفين.

قام أفراد طاقم ناروال بمراقبة قبطانهم وملامحه المجنون.

كان تشارلز على وشك الغطس في المدينة المشرقة، لكنه صوب خطافه نحو ساق أعشاب بحرية وسحب نفسه بعيدًا عن المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تهرب ديب من خطاف تشارلز قبل أن يلتفت إلى فيورباخ بجانبه ويقول: “هل لا يزال بإمكانك التدخين في وقت مثل هذا؟”

لقد اختفت المدينة الهادئة والصاخبة؛ لقد انهارت مبانيها، وامتلأت طرقاتها بالتصدعات؛ كان المشهد يشبه ما سيبدو عليه العالم أثناء نهاية العالم.

أطلق فيورباخ نفخة من الدخان وأشار إلى جذعه المضمد. “أنا بحاجة إلى التدخين من أجل الألم. بالإضافة إلى ذلك، ماذا يمكنني أن أفعل غير الدخان؟”

لم يتمكن بعض البحارة من الحفاظ على وجوههم مستقيمة أثناء التحديق في المشهد السخيف الذي كان تشارلز وتوبا يؤديانه أمامهم مباشرة. لقد جلسوا بجانب بعضهم البعض والتقطوا أنوفهم بينما كانوا يحدقون في اثنين من المجانين.

لم يتمكن بعض البحارة من الحفاظ على وجوههم مستقيمة أثناء التحديق في المشهد السخيف الذي كان تشارلز وتوبا يؤديانه أمامهم مباشرة. لقد جلسوا بجانب بعضهم البعض والتقطوا أنوفهم بينما كانوا يحدقون في اثنين من المجانين.

كان هدف ثعالب البحر هو ناروال، وسوف يستمرون في التحرك نحوه ما لم يُقتلوا.

“ماذا يفعلون حتى؟”

كان الكابتن عاجزًا، لذلك تولى مساعد الأول ضمادات القيادة. “نار!”

“ليس لدي أي فكرة. سمعت أن توبا المجنون يمكنه بطريقة ما علاج القبطان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنها فقدت نصف جسدها، إلا أن المرأة السمينة كانت لا تزال تصرخ وهي تتجه نحو المدينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مجنون يعالج مجنونًا آخر؟ فكرة من كانت تلك؟”

قام أفراد طاقم ناروال بمراقبة قبطانهم وملامحه المجنون.

“انسَ الأمر. لا يهم حقًا طالما أن القبطان لم يعد يريد قتلنا. لقد كاد أن يقطعني حتى الموت في وقت سابق.”

“هذا للقبطان! كيف حصلت على ذلك؟!” صاح ديب وحاول انتزاعها، لكن آنا تهربت من يد ديب بسهولة.

وفي الوقت نفسه، بدت آنا منزعجة وهي تتصفح الهاتف الخلوي بين يديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تهرب ديب من خطاف تشارلز قبل أن يلتفت إلى فيورباخ بجانبه ويقول: “هل لا يزال بإمكانك التدخين في وقت مثل هذا؟”

“هذا للقبطان! كيف حصلت على ذلك؟!” صاح ديب وحاول انتزاعها، لكن آنا تهربت من يد ديب بسهولة.

وضعت آنا الهاتف الخليوي في حضنها وربتت على رأس سباركل الصغير المكسو بالفراء قبل أن تقول: “استمر واقتليهم جميعًا يا عزيزتي”.

قالت آنا: “إذن أنت ديب؟ أنت قبيح مثل الشائعات”.

“ماذا يفعلون حتى؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ديب منزعجًا، وكان على وشك الرد عندما استدار رأس آنا 180 درجة لتحدق في المساحة المظلمة أمامها. “هناك شيء قادم، وهناك الكثير منهم.”

أومأت سباركل برأسها، وتبع ذلك وميض من الضوء أثناء انتقالها فوريًا وسط ثعالب البحر في شكلها الحقيقي. تم اختراق موجة المد والجزر البنية الضخمة عندما التهمت سباركل ثعالب البحر والضفادع في مساحات شاسعة.

لم يتمكن الطاقم حتى من البدء في طرح الأسئلة حيث سمعوا بسرعة أصوات تناثر بعيدة في طريقهم.

قبل أن يتمكنوا حتى من الهبوط على سطح السفينة، لوحت آنا بكلتا يديها، وتحولت أطرافها الجميلة إلى مجسات سوداء تتلوى، مما أدى إلى طمس الضفادع القادمة.

وقف الجميع بعصبية بينما كانوا يحدقون في المسافة، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء على الإطلاق.

اندفعت آنا نحو تشارلز، ولكن قبل أن تتمكن من الاقتراب، كافح تشارلز للوقوف على قدميه وأرجح خطاف المرساة مرة أخرى على الرغم من الدم المتساقط من شفتيه.

“الكشاف! سلطه هناك!” صاح شخص ما.

“إنهم قادمون! الجميع، احصلوا على أسلحتكم!” زأر ديب بصوت عالٍ لدرجة أن صوته بدا مشوهاً.

ظهر كشاف ناروال، وشهق الجميع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشارلز يتأرجح بخطافه وانهار بشكل عشوائي على الأرض في ذلك الوقت وسعل مليئًا بالدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا إلهي! لماذا يوجد الكثير من ثعالب البحر هنا؟!”

كان الكابتن عاجزًا، لذلك تولى مساعد الأول ضمادات القيادة. “نار!”

خلق عدد لا حصر له على ما يبدو من ثعالب البحر، مع الضفادع العملاقة المتناثرة بينهما، موجة مد بنية ضخمة اجتاحت نحو ناروال. كشفت ثعالب البحر عن أنيابها ونظرت إلى ناروال بعيون مليئة بقصد القتل.

الفصل 421. المدينة

“إنهم قادمون! الجميع، احصلوا على أسلحتكم!” زأر ديب بصوت عالٍ لدرجة أن صوته بدا مشوهاً.

سقطت جثث الضفادع في المحيط مع دفقة كبيرة.

وضعت آنا الهاتف الخليوي في حضنها وربتت على رأس سباركل الصغير المكسو بالفراء قبل أن تقول: “استمر واقتليهم جميعًا يا عزيزتي”.

خلق عدد لا حصر له على ما يبدو من ثعالب البحر، مع الضفادع العملاقة المتناثرة بينهما، موجة مد بنية ضخمة اجتاحت نحو ناروال. كشفت ثعالب البحر عن أنيابها ونظرت إلى ناروال بعيون مليئة بقصد القتل.

أومأت سباركل برأسها، وتبع ذلك وميض من الضوء أثناء انتقالها فوريًا وسط ثعالب البحر في شكلها الحقيقي. تم اختراق موجة المد والجزر البنية الضخمة عندما التهمت سباركل ثعالب البحر والضفادع في مساحات شاسعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مواجهة مثل هذا الوحش المرعب، ظلت ثعالب البحر دون رادع، وسمحت لـ سباركل بقتل العديد منهم أثناء تقدمهم دون أي خوف على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من مواجهة مثل هذا الوحش المرعب، ظلت ثعالب البحر دون رادع، وسمحت لـ سباركل بقتل العديد منهم أثناء تقدمهم دون أي خوف على الإطلاق.

#Stephan

كان هدف ثعالب البحر هو ناروال، وسوف يستمرون في التحرك نحوه ما لم يُقتلوا.

لم يتمكن بعض البحارة من الحفاظ على وجوههم مستقيمة أثناء التحديق في المشهد السخيف الذي كان تشارلز وتوبا يؤديانه أمامهم مباشرة. لقد جلسوا بجانب بعضهم البعض والتقطوا أنوفهم بينما كانوا يحدقون في اثنين من المجانين.

كان الكابتن عاجزًا، لذلك تولى مساعد الأول ضمادات القيادة. “نار!”

“ليس لدي أي فكرة. سمعت أن توبا المجنون يمكنه بطريقة ما علاج القبطان.”

اندفعت أضرار الفئران البنية إلى أعلى مدافع سطح السفينة، وقصفت المدافع ثعالب البحر والضفادع القادمة، مما أدى إلى تحويلها إلى قطع دموية من اللحم كانت تقذف الجميع من الأعلى مثل المطر.

#Stephan

عندما انطلق فريق التوربينات إلى العمل داخل غرف المحركات، اكتسبت ناروال زخمًا، وكان هدفها الأساسي هو إبعاد نفسها عن ثعالب البحر التي لا هوادة فيها. ومع ذلك، نظرًا لأن تركيز الطاقم كان على مؤخرة السفينة، ظهرت مساحة شاسعة من العيون غير المرمشة على سطح الماء مباشرة في مسار ناروال.

أطلق تشارلز العنان لخطافته وأرجحها بقوة مثل السوط. اجتاح خطاف التصارع ثعالب البحر، وتبع ذلك أصوات فرقعة مع اختفاء ثعالب البحر واحدًا تلو الآخر. كما انهارت المباني في العاصمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ريبيت!

أصبح تعبير تشارلز مهيبًا. كان يعلم أن مثل هذه الهجمات كانت عديمة الجدوى، لأن وجود المدينة لا يعتمد على سكانها بل على أحلام ثعالب البحر النائمة. لن تختفي المدينة إلا بعد استيقاظ كل ثعالب البحر التي تتقاسم نفس الحلم مع استيقاظ الآخرين.

انفجر ثلاثون ضفدعًا عملاقًا بحجم منازل صغيرة من البحر من جانب ناروال، واتخذوا جميعًا خطًا مباشرًا لتشارلز على سطح السفينة.

“عد إلى رشدك يا تشارلز! تحرك وساعدني هنا! لا أستطيع أن أفعل هذا وحدي!” صاح توبا وهو يقطع رؤوس ثعالب البحر باستخدام مقص الورق.

قبل أن يتمكنوا حتى من الهبوط على سطح السفينة، لوحت آنا بكلتا يديها، وتحولت أطرافها الجميلة إلى مجسات سوداء تتلوى، مما أدى إلى طمس الضفادع القادمة.

“ليس لدي أي فكرة. سمعت أن توبا المجنون يمكنه بطريقة ما علاج القبطان.”

سقطت جثث الضفادع في المحيط مع دفقة كبيرة.

“انسَ الأمر. لا يهم حقًا طالما أن القبطان لم يعد يريد قتلنا. لقد كاد أن يقطعني حتى الموت في وقت سابق.”

“إنهم يهاجمون تشارلز! إنه يشكل تهديدًا لهم! توبا في منتصف عملية إنقاذ تشارلز حقًا!” صرخت آنا ونظرت إلى تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجنون يعالج مجنونًا آخر؟ فكرة من كانت تلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشارلز يتأرجح بخطافه وانهار بشكل عشوائي على الأرض في ذلك الوقت وسعل مليئًا بالدم.

أصبح تعبير تشارلز مهيبًا. كان يعلم أن مثل هذه الهجمات كانت عديمة الجدوى، لأن وجود المدينة لا يعتمد على سكانها بل على أحلام ثعالب البحر النائمة. لن تختفي المدينة إلا بعد استيقاظ كل ثعالب البحر التي تتقاسم نفس الحلم مع استيقاظ الآخرين.

اندفعت آنا نحو تشارلز، ولكن قبل أن تتمكن من الاقتراب، كافح تشارلز للوقوف على قدميه وأرجح خطاف المرساة مرة أخرى على الرغم من الدم المتساقط من شفتيه.

طارت شظية زجاجية كبيرة نحو تشارلز، فسحب خطافه، بالكاد تجنب الهجوم. ثم استلقى على قمة ساق الأعشاب البحرية قبل أن يلقي نظرة خاطفة على المدينة بالأسفل.

بدا تشارلز مرهقًا، لكنه بدا خائفًا من الراحة ولو للحظة.

“إنهم قادمون! الجميع، احصلوا على أسلحتكم!” زأر ديب بصوت عالٍ لدرجة أن صوته بدا مشوهاً.

نظرت آنا إلى حبيبها بأعين قلقة. “غاو تشيمينغ، ما الذي تمر به بالضبط الآن؟”

أصبح تعبير تشارلز مهيبًا. كان يعلم أن مثل هذه الهجمات كانت عديمة الجدوى، لأن وجود المدينة لا يعتمد على سكانها بل على أحلام ثعالب البحر النائمة. لن تختفي المدينة إلا بعد استيقاظ كل ثعالب البحر التي تتقاسم نفس الحلم مع استيقاظ الآخرين.

في تلك اللحظة، تذكرت آنا شيئًا ما والتفتت إلى توبا. “هل يمكنك أن تحضرني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجنون يعالج مجنونًا آخر؟ فكرة من كانت تلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟ دع آنا تأتي إلى هنا؟ لا تدعها تأتي إلى هنا! أستطيع أن أفعل هذا بنفسي!” صاح تشارلز في توبا وهو يسبح وسط ثعالب البحر النائمة.

“عد إلى رشدك يا تشارلز! تحرك وساعدني هنا! لا أستطيع أن أفعل هذا وحدي!” صاح توبا وهو يقطع رؤوس ثعالب البحر باستخدام مقص الورق.

طارت شظية زجاجية كبيرة نحو تشارلز، فسحب خطافه، بالكاد تجنب الهجوم. ثم استلقى على قمة ساق الأعشاب البحرية قبل أن يلقي نظرة خاطفة على المدينة بالأسفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مواجهة مثل هذا الوحش المرعب، ظلت ثعالب البحر دون رادع، وسمحت لـ سباركل بقتل العديد منهم أثناء تقدمهم دون أي خوف على الإطلاق.

لقد اختفت المدينة الهادئة والصاخبة؛ لقد انهارت مبانيها، وامتلأت طرقاتها بالتصدعات؛ كان المشهد يشبه ما سيبدو عليه العالم أثناء نهاية العالم.

وقف الجميع بعصبية بينما كانوا يحدقون في المسافة، لكنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء على الإطلاق.

كان هناك عدد لا يحصى من العيون الخضراء الداكنة تحت الشقوق على الأرض، وكانت نظراتهم مليئة بالغضب القاتل.

أطلق فيورباخ نفخة من الدخان وأشار إلى جذعه المضمد. “أنا بحاجة إلى التدخين من أجل الألم. بالإضافة إلى ذلك، ماذا يمكنني أن أفعل غير الدخان؟”

كانت المدينة تتأرجح وكأنها حية، وتتقيأ المباني مع البشر مع كل زفير. صرخت امرأة بدينة وهي تتجه نحو تشارلز. تحول خطاف التصارع إلى منشار في غمضة عين، وقام تشارلز بتقطيع المرأة السمينة إلى نصفين.

أطلق فيورباخ نفخة من الدخان وأشار إلى جذعه المضمد. “أنا بحاجة إلى التدخين من أجل الألم. بالإضافة إلى ذلك، ماذا يمكنني أن أفعل غير الدخان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى الرغم من أنها فقدت نصف جسدها، إلا أن المرأة السمينة كانت لا تزال تصرخ وهي تتجه نحو المدينة.

أومأت سباركل برأسها، وتبع ذلك وميض من الضوء أثناء انتقالها فوريًا وسط ثعالب البحر في شكلها الحقيقي. تم اختراق موجة المد والجزر البنية الضخمة عندما التهمت سباركل ثعالب البحر والضفادع في مساحات شاسعة.

أصبح تعبير تشارلز مهيبًا. كان يعلم أن مثل هذه الهجمات كانت عديمة الجدوى، لأن وجود المدينة لا يعتمد على سكانها بل على أحلام ثعالب البحر النائمة. لن تختفي المدينة إلا بعد استيقاظ كل ثعالب البحر التي تتقاسم نفس الحلم مع استيقاظ الآخرين.

في تلك اللحظة، تذكرت آنا شيئًا ما والتفتت إلى توبا. “هل يمكنك أن تحضرني؟”

#Stephan

وضعت آنا الهاتف الخليوي في حضنها وربتت على رأس سباركل الصغير المكسو بالفراء قبل أن تقول: “استمر واقتليهم جميعًا يا عزيزتي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط