قوة القناص العملاق
تحول صوت المتصيد إلى جليدي للغاية. “هل تريد حقًا القيام بذلك بسبب منتج فاشل؟”
كان يعلم أن جاكوب سيكون يائسًا بسبب المتحول، وكان عليه فقط الانتظار قبل أن يجد فرصة في دفاع جاكوب. طالما أنه جرح جاكوب بشدة، فإنه سيستخدم بطاقته الرابحة للتأكد من أن جاكوب لن يغادر هذا المكان على قيد الحياة.
لم يستطع حقًا أن يفهم سبب سعي جاكوب وراء ذلك المتحول لأنه ليس له أي قيمة سوى أنه آلة قتل لا تشعر بالألم أو الندم أثناء القتل.
“بومممم…”
إذا لم يكن جاكوب من رتبة أ، فقد يخاطر بقتل جاكوب وإكمال المهمة قبل أن يختفي من المنطقة غير الشائعة.
أحدثت الرصاصة حرفيًا ثقبًا في الدخان بسبب سرعتها، وعندما رأى جاكوب الرصاصة تسقط على الأرض، لم يكن هناك أي جزء من ذلك المتصيد باستثناء دمه.
حتى لو أرسل بنك زودياك شخصًا سعيًا للانتقام، فسيكون هو وأعضاء الجمعية مختبئين من فترة طويلة.
على الرغم من أن الرصاصة كسرت الحاجز، إلا أن رأس الحربة الحديدي العملاق انحنى فقط ولكنه لم يخترق أو ينكسر بسبب تأثير الرصاصة.
كانت الجمعية سرية للغاية، ولا أحد يعرف كيف تعمل أو أين كانت مخابئها. ولهذا السبب لم يتمكن أحد من التخلص منهم، على الرغم من كونهم مكروهين من قبل الجميع تقريبًا.
لذلك، ركز فقط على منع السيف القادم.
ومع ذلك، فإن ظهور جاكوب قد فاجأه، لأنهم لم يعرفوا أن شخصًا مثله موجود حتى في المنطقة غير الشائعة على الرغم من شبكة المعلومات الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كانت الرصاصة سريعة جدًا لدرجة أن حاجز الدرع تم تفعيله بعد أن اخترقت الرصاصة بنجاح عباءته ودرعه وضربت بين رئتيه.
إذا تمكن جاكوب حقًا من تحريك مرتزقة المنطقة غير الشائعة بأكملها، حتى أولئك الموجودين في المملكة الأرضية، التي كانت قاعدة عملياتهم، فإن ذلك سيعيق كل ما كانوا يفعلونه في المنطقة غير الشائعة.
حاول جاكوب أن ينظر حوله، فرأى طريقًا يؤدي إلى الجانب الآخر، ومضاءً بالضوء الخافت.
والذي كان أكثر أهمية بكثير من المتحول.
وهناك بعض المعدات الطبية المتناثرة ونقالة مكسورة.
الآن، أمامه خياران فقط، يفعل ما قاله جاكوب ويبلغ كبار المسؤولين بذلك، أو يمكنه المخاطرة بكل شيء من شأنه أن يعرض حياته للخطر، وإذا كان لدى جاكوب بعض الأوراق الرابحة، فقد يموت أو يفقد أحد أطرافه أو اثنين.
الرصاصة العملاقة، على الرغم من إطلاقها بعد السيف، وصلت إلى هدفها أولاً.
فقال جاكوب بسخرية: “لماذا لا تحاول؟” يمكن أن يشعر أن الخصم كان في يده تقريبًا.
اندفع المتصيد فجأة نحو جاكوب بينما يوجه رمحه نحو صدره.
“رورر…”
“همف، حيل تافهة!” تجاهل جاكوب ذلك الدخان تمامًا، لأنه لم يكن بالسرعة الكافية لتغطية ذلك المتصثد الجريح وضغط الزناد!
فجأة، رن هدير المتحولةمن مسافة بضع مئات من الأمتار.
اندفع المتصيد فجأة نحو جاكوب بينما يوجه رمحه نحو صدره.
‘ذلك الشيء يعود!’ أصبح تعبير جاكوب مظلمًا إلى حد ما.
علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يحاول تجاوز هذا الدخان لأنه ليس لديه أي فكرة عن مدى نطاقه. وقد يكون ذلك المتصيد موجودًا في ذلك المخبأ أيضًا.
اندفع المتصيد فجأة نحو جاكوب بينما يوجه رمحه نحو صدره.
لم يتوقع المتصيد أن يتخلى جاكوب عن سلاحه مقابل تلك البندقية الطويلة المعلقة على ظهره. لم يكن خائفًا من الرصاص لأنه في نظره لم تكن الأسلحة فعالة ضد خبير من الرتبة أ وحتى لو اصابته تلك الرصاصات فإنها لن تترك سوى جروحًا صغيرة.
“طالما أستطيع أن أبقيك هنا، فمن سيعرف ما حدث؟” قال صوت مليئ بنية القتل.
ومع ذلك، فقد قلل من تقدير جاكوب عندما اعتقد أن جاكوب سيستخدم السيوف فقط للعب لعبته.
وأخيراً قام باختياره؛ كان هذا المتحول مهمًا جدًا بالنسبة لغرضه الحقيقي في المنطقة غير الشائعة. والآن بعد أن عاد، لو استطاع استخدام قوته، سيموت جاكوب وقبل أن يعرف أي شخص ما حدث لجاكوب، سيكون قد رحل منذ فترة طويلة!
“طالما أستطيع أن أبقيك هنا، فمن سيعرف ما حدث؟” قال صوت مليئ بنية القتل.
كان جاكوب يعلم أن الأمور تتجه نحو الجنوب، ولم يكن أمامه سوى دقيقة أو دقيقتين قبل أن يصل ذلك المتحول إلى هنا. كان عليه أن يقتل هذا الرجل ويسيطر على ذلك المتحول.
فجأة، رن هدير المتحولةمن مسافة بضع مئات من الأمتار.
استخدم السيف في يده اليسرى كدرع وجرح الآخر على معصم المتصيد
لكنه لا يزال يطلق النار. لقد كان قريبًا جدًا من قتل ذلك المتصيد.
لم يكن رد فعل المتصيد بطيئًا أيضًا. انزلقت يده إلى أسفل والتقى سيف جاكوب مع الرمح، وخلق الشرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بووم…”
أما جاكوب فقد اضطر إلى التراجع بسبب ارتطام الرمح بصدره.
لم يتوقع المتصيد أن يتخلى جاكوب عن سلاحه مقابل تلك البندقية الطويلة المعلقة على ظهره. لم يكن خائفًا من الرصاص لأنه في نظره لم تكن الأسلحة فعالة ضد خبير من الرتبة أ وحتى لو اصابته تلك الرصاصات فإنها لن تترك سوى جروحًا صغيرة.
‘إنه يأخرني!’ اكتشف جاكوب بسرعة مخطط المتصيد هذا.
فهم أخيرًا أن رمي جاكوب لسيفه كان مجرد الهاء، وكانت ورقته الرابحة الحقيقية هي هذه الرصاصة، وأصبح الآن مرعوبًا تمامًا من تلك البندقية على الرغم من الحاجز المحيط.
مع طول الرمح هذا، يمكنه بسهولة إبعاد جاكوب عن نفسه طالما أنه لم يرتكب أي أخطاء.
كان جلد المرتزقة من الرتبة أ قاسيًا مثل الصخور، لذلك كان هناك عدد قليل جدًا من الأسلحة التي يمكن أن تؤذيهم بالفعل، وكان من المستحيل تقريبًا الحصول عليها نظرًا لأن صانعي الأسلحة البخلاء لن يبيعوها بسهولة.
كانت ردود أفعالهم متطابقة بشكل متساوٍ، مما جعل من المستحيل عليهم أيضًا قتل بعضهم البعض بسرعة. بينما كان للمتصيد أيضًا ميزة نفسية في شكل المتحولة.
أحدثت الرصاصة حرفيًا ثقبًا في الدخان بسبب سرعتها، وعندما رأى جاكوب الرصاصة تسقط على الأرض، لم يكن هناك أي جزء من ذلك المتصيد باستثناء دمه.
كان يعلم أن جاكوب سيكون يائسًا بسبب المتحول، وكان عليه فقط الانتظار قبل أن يجد فرصة في دفاع جاكوب. طالما أنه جرح جاكوب بشدة، فإنه سيستخدم بطاقته الرابحة للتأكد من أن جاكوب لن يغادر هذا المكان على قيد الحياة.
حاول جاكوب أن ينظر حوله، فرأى طريقًا يؤدي إلى الجانب الآخر، ومضاءً بالضوء الخافت.
ومع ذلك، فقد قلل من تقدير جاكوب عندما اعتقد أن جاكوب سيستخدم السيوف فقط للعب لعبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رورر…”
فجأة ألقى جاكوب سيفه عليه كالسهم، قبل أن يفصل القناص عن ظهره ويصوبه.
كان المتصيد مفزوعا الآن. حتى أنه وضع الرمح بين رأسه ورقبته. كان يعلم أنه طالما أنه يستطيع تجنب الضرر الذي يلحق بهذه الأجزاء، فيمكنه الهروب، ومن المحتمل أن يستهدف جاكوب هذه المنطقة.
لم يتوقع المتصيد أن يتخلى جاكوب عن سلاحه مقابل تلك البندقية الطويلة المعلقة على ظهره. لم يكن خائفًا من الرصاص لأنه في نظره لم تكن الأسلحة فعالة ضد خبير من الرتبة أ وحتى لو اصابته تلك الرصاصات فإنها لن تترك سوى جروحًا صغيرة.
استخدم السيف في يده اليسرى كدرع وجرح الآخر على معصم المتصيد
كان جلد المرتزقة من الرتبة أ قاسيًا مثل الصخور، لذلك كان هناك عدد قليل جدًا من الأسلحة التي يمكن أن تؤذيهم بالفعل، وكان من المستحيل تقريبًا الحصول عليها نظرًا لأن صانعي الأسلحة البخلاء لن يبيعوها بسهولة.
“همف، حيل تافهة!” تجاهل جاكوب ذلك الدخان تمامًا، لأنه لم يكن بالسرعة الكافية لتغطية ذلك المتصثد الجريح وضغط الزناد!
لذلك، ركز فقط على منع السيف القادم.
كان جاكوب يعلم أن الأمور تتجه نحو الجنوب، ولم يكن أمامه سوى دقيقة أو دقيقتين قبل أن يصل ذلك المتحول إلى هنا. كان عليه أن يقتل هذا الرجل ويسيطر على ذلك المتحول.
حتى لو أصابته تلك الرصاصة، فلن تترك سوى خدش لأنه يرتدي أيضًا درعًا وكانت تلك العباءة مصنوعة أيضًا من جلد الوحش ولديه أيضًا طبقة حماية مخفية إضافية.
هذا التأثير أقوى بكثير من التأثير الذي تلقاه من ضربة جاكوب وتم إرساله وهو يطير مثل دمية خرقة.
انحنت شفاه جاكوب إلى الأعلى، ثم ضغط على الزناد.
فهم أخيرًا أن رمي جاكوب لسيفه كان مجرد الهاء، وكانت ورقته الرابحة الحقيقية هي هذه الرصاصة، وأصبح الآن مرعوبًا تمامًا من تلك البندقية على الرغم من الحاجز المحيط.
“بومممم…”
الآن، أمامه خياران فقط، يفعل ما قاله جاكوب ويبلغ كبار المسؤولين بذلك، أو يمكنه المخاطرة بكل شيء من شأنه أن يعرض حياته للخطر، وإذا كان لدى جاكوب بعض الأوراق الرابحة، فقد يموت أو يفقد أحد أطرافه أو اثنين.
الرصاصة العملاقة، على الرغم من إطلاقها بعد السيف، وصلت إلى هدفها أولاً.
حاول جاكوب أن ينظر حوله، فرأى طريقًا يؤدي إلى الجانب الآخر، ومضاءً بالضوء الخافت.
خفق قلب المتصيد عندما سمع صوت الرصاصة التي تصم الآذان. لقد تفاجأ، ولم ير حتى ظل تلك الرصاصة لأنها سقطت مباشرة تحت رقبته.
هذا التأثير أقوى بكثير من التأثير الذي تلقاه من ضربة جاكوب وتم إرساله وهو يطير مثل دمية خرقة.
علم أن ذلك اللقيط قد هرب!
علاوة على ذلك، كانت الرصاصة سريعة جدًا لدرجة أن حاجز الدرع تم تفعيله بعد أن اخترقت الرصاصة بنجاح عباءته ودرعه وضربت بين رئتيه.
سار ببطء بخطوات صامتة، بينما قناصه مصوبًا للأمام والسيف في يده الأخرى.
ومع ذلك، بسبب هذين “الدرعين”، لا يزال على قيد الحياة، أو كان من الممكن أن تلك الرصاصة احدثت ثقبًا كبيرًا في صدره. لكن هذا لا يعني أنه بخير؛ كما أن تلك الرصاصة ضغطت على قصبته الهوائية الآن، وتقطعت أنفاسه بينما كان الألم الثاقب يهاجمه.
كان جاكوب على وشك إطلاق رصاصة أخرى عندما تصاعد فجأة دخان أزرق غامق من الأرض بمعدل ينذر بالخطر.
فهم أخيرًا أن رمي جاكوب لسيفه كان مجرد الهاء، وكانت ورقته الرابحة الحقيقية هي هذه الرصاصة، وأصبح الآن مرعوبًا تمامًا من تلك البندقية على الرغم من الحاجز المحيط.
‘لا بد لي من الهروب والإبلاغ عن هذا إلى أعلى!’ وسرعان ما تخلى عن أي فكرة عن النضال، وبصعوبة بالغة، صفع ساقه فجأة.
لم يكن هذا الجرح شيئًا يمكنه تجاهله والاستمرار في القتال.
لم يكن هذا الجرح شيئًا يمكنه تجاهله والاستمرار في القتال.
وبينما لا يزال في حالة صدمة، “نقرة…” رن صوت إعادة التحميل في أذنيه.
كان جاكوب يعلم أن الأمور تتجه نحو الجنوب، ولم يكن أمامه سوى دقيقة أو دقيقتين قبل أن يصل ذلك المتحول إلى هنا. كان عليه أن يقتل هذا الرجل ويسيطر على ذلك المتحول.
وعلى الرغم من الحاجز المحيط به، إلا أنه لم يعد يشعر بالأمان ولم يعد واثقًا من نفسه كما كان من قبل.
لكنه لا يزال يطلق النار. لقد كان قريبًا جدًا من قتل ذلك المتصيد.
‘لا بد لي من الهروب والإبلاغ عن هذا إلى أعلى!’ وسرعان ما تخلى عن أي فكرة عن النضال، وبصعوبة بالغة، صفع ساقه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت شفاه جاكوب إلى الأعلى، ثم ضغط على الزناد.
كان جاكوب على وشك إطلاق رصاصة أخرى عندما تصاعد فجأة دخان أزرق غامق من الأرض بمعدل ينذر بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ألقى جاكوب سيفه عليه كالسهم، قبل أن يفصل القناص عن ظهره ويصوبه.
“همف، حيل تافهة!” تجاهل جاكوب ذلك الدخان تمامًا، لأنه لم يكن بالسرعة الكافية لتغطية ذلك المتصثد الجريح وضغط الزناد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدا مروعا.
كان المتصيد مفزوعا الآن. حتى أنه وضع الرمح بين رأسه ورقبته. كان يعلم أنه طالما أنه يستطيع تجنب الضرر الذي يلحق بهذه الأجزاء، فيمكنه الهروب، ومن المحتمل أن يستهدف جاكوب هذه المنطقة.
اندفع المتصيد فجأة نحو جاكوب بينما يوجه رمحه نحو صدره.
أثمرت مقامرته، وأراد جاكوب إنهاء الأمر وصوب رصاصة نحو رأسه.
‘لا بد لي من الهروب والإبلاغ عن هذا إلى أعلى!’ وسرعان ما تخلى عن أي فكرة عن النضال، وبصعوبة بالغة، صفع ساقه فجأة.
على الرغم من أن الرصاصة كسرت الحاجز، إلا أن رأس الحربة الحديدي العملاق انحنى فقط ولكنه لم يخترق أو ينكسر بسبب تأثير الرصاصة.
كانت الجمعية سرية للغاية، ولا أحد يعرف كيف تعمل أو أين كانت مخابئها. ولهذا السبب لم يتمكن أحد من التخلص منهم، على الرغم من كونهم مكروهين من قبل الجميع تقريبًا.
لكنه كان كافياً لإحداث جرح عميق في رأس المتصيد!
ومع ذلك، بسبب هذين “الدرعين”، لا يزال على قيد الحياة، أو كان من الممكن أن تلك الرصاصة احدثت ثقبًا كبيرًا في صدره. لكن هذا لا يعني أنه بخير؛ كما أن تلك الرصاصة ضغطت على قصبته الهوائية الآن، وتقطعت أنفاسه بينما كان الألم الثاقب يهاجمه.
‘اللعنة…’ لعن جاكوب عندما رأى تلك الشفرة انقذت المتصيد. قام بإعادة التحميل مرة أخرى، لكن هذه المرة وصل الدخان إلى وجهه بالفعل، واختفى المتصيد.
كان يعلم أن جاكوب سيكون يائسًا بسبب المتحول، وكان عليه فقط الانتظار قبل أن يجد فرصة في دفاع جاكوب. طالما أنه جرح جاكوب بشدة، فإنه سيستخدم بطاقته الرابحة للتأكد من أن جاكوب لن يغادر هذا المكان على قيد الحياة.
لكنه لا يزال يطلق النار. لقد كان قريبًا جدًا من قتل ذلك المتصيد.
“همف، حيل تافهة!” تجاهل جاكوب ذلك الدخان تمامًا، لأنه لم يكن بالسرعة الكافية لتغطية ذلك المتصثد الجريح وضغط الزناد!
“بووم…”
“بومممم…”
أحدثت الرصاصة حرفيًا ثقبًا في الدخان بسبب سرعتها، وعندما رأى جاكوب الرصاصة تسقط على الأرض، لم يكن هناك أي جزء من ذلك المتصيد باستثناء دمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنه يأخرني!’ اكتشف جاكوب بسرعة مخطط المتصيد هذا.
علم أن ذلك اللقيط قد هرب!
علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يحاول تجاوز هذا الدخان لأنه ليس لديه أي فكرة عن مدى نطاقه. وقد يكون ذلك المتصيد موجودًا في ذلك المخبأ أيضًا.
“القرف!” كان جاكوب غاضبا.
كان جلد المرتزقة من الرتبة أ قاسيًا مثل الصخور، لذلك كان هناك عدد قليل جدًا من الأسلحة التي يمكن أن تؤذيهم بالفعل، وكان من المستحيل تقريبًا الحصول عليها نظرًا لأن صانعي الأسلحة البخلاء لن يبيعوها بسهولة.
كان هذا الدخان سميكًا جدًا. وعندما لاحظت الإحساس بالحرق على جلده، أصبح تعبيره داكنًا أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ألقى جاكوب سيفه عليه كالسهم، قبل أن يفصل القناص عن ظهره ويصوبه.
“هل هذا هو اللغم الأرضي الأزرق؟!” انزعج عندما فكر في الأمر. وفجأة بدأ جلده يتفحم.
“القرف!” كان جاكوب غاضبا.
وسرعان ما سحب غطاء على عينيه واندفع نحو الحفرة ليست بعيدة. وبالمثل، كان يعلم أن هذا الدخان مميت للغاية بالنسبة له، وأن المخبأ تحت الأرض كان فرصته للهروب منه.
كانت ردود أفعالهم متطابقة بشكل متساوٍ، مما جعل من المستحيل عليهم أيضًا قتل بعضهم البعض بسرعة. بينما كان للمتصيد أيضًا ميزة نفسية في شكل المتحولة.
علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يحاول تجاوز هذا الدخان لأنه ليس لديه أي فكرة عن مدى نطاقه. وقد يكون ذلك المتصيد موجودًا في ذلك المخبأ أيضًا.
هذا التأثير أقوى بكثير من التأثير الذي تلقاه من ضربة جاكوب وتم إرساله وهو يطير مثل دمية خرقة.
أصيب ذلك الرجل بجروح خطيرة ولن يستطيع الركض بسهولة في هذا الدخان الحمضي الأزرق.
كان جاكوب على وشك إطلاق رصاصة أخرى عندما تصاعد فجأة دخان أزرق غامق من الأرض بمعدل ينذر بالخطر.
أراد القضاء على ذلك الرجل لأن هذا قد يقتل أيضًا المتحول المقترب أيضًا ويضيع فرصته في الحصول على قلب متحول من الدرجة 8، والفوائد التي تأتي معه.
إذا لم يكن جاكوب من رتبة أ، فقد يخاطر بقتل جاكوب وإكمال المهمة قبل أن يختفي من المنطقة غير الشائعة.
عندما قفز داخل الحفرة، كان الدخان الأبيض لا يزال موجودًا ولكن بسبب جلد الثور النمر، لم يؤثر ذلك على جاكوب كثيرًا. وغطى يديه ووجهه أيضا. لذلك، كان بخير في الوقت الراهن.
ومع ذلك، بسبب هذين “الدرعين”، لا يزال على قيد الحياة، أو كان من الممكن أن تلك الرصاصة احدثت ثقبًا كبيرًا في صدره. لكن هذا لا يعني أنه بخير؛ كما أن تلك الرصاصة ضغطت على قصبته الهوائية الآن، وتقطعت أنفاسه بينما كان الألم الثاقب يهاجمه.
حاول جاكوب أن ينظر حوله، فرأى طريقًا يؤدي إلى الجانب الآخر، ومضاءً بالضوء الخافت.
لم يتوقع المتصيد أن يتخلى جاكوب عن سلاحه مقابل تلك البندقية الطويلة المعلقة على ظهره. لم يكن خائفًا من الرصاص لأنه في نظره لم تكن الأسلحة فعالة ضد خبير من الرتبة أ وحتى لو اصابته تلك الرصاصات فإنها لن تترك سوى جروحًا صغيرة.
سار ببطء بخطوات صامتة، بينما قناصه مصوبًا للأمام والسيف في يده الأخرى.
لم يتوقع المتصيد أن يتخلى جاكوب عن سلاحه مقابل تلك البندقية الطويلة المعلقة على ظهره. لم يكن خائفًا من الرصاص لأنه في نظره لم تكن الأسلحة فعالة ضد خبير من الرتبة أ وحتى لو اصابته تلك الرصاصات فإنها لن تترك سوى جروحًا صغيرة.
في نهاية الردهة، رأى جاكوب شيئًا مألوفًا جدًا، هناك خلية زجاجية مثل تلك التي كانت موجودة في مختبر ديكر ولكنها مكسورة تمامًا.
لذلك، ركز فقط على منع السيف القادم.
‘هل صنعوا ذلك المتحول هنا؟’ خمن جاكوب عندما لاحظ السائل الأزرق على الأرض، الممزوج بالدم والدماء، مع بعض أجزاء الجسم البشري.
كان مشهدا مروعا.
كان جاكوب على وشك إطلاق رصاصة أخرى عندما تصاعد فجأة دخان أزرق غامق من الأرض بمعدل ينذر بالخطر.
وهناك بعض المعدات الطبية المتناثرة ونقالة مكسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رورر…”
لكن انتباه جاكوب سحب إلى مدخل الركن الغربي من هذا المكان، الذي يتوهج بنور خافت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، كانت الرصاصة سريعة جدًا لدرجة أن حاجز الدرع تم تفعيله بعد أن اخترقت الرصاصة بنجاح عباءته ودرعه وضربت بين رئتيه.
وسرعان ما سحب غطاء على عينيه واندفع نحو الحفرة ليست بعيدة. وبالمثل، كان يعلم أن هذا الدخان مميت للغاية بالنسبة له، وأن المخبأ تحت الأرض كان فرصته للهروب منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات