مسار الكريستال
مسار الكريستال
لم يكن هناك مفهوم الإتجاهات أي للشمال أو الجنوب أو الشرق أو الغرب هنا.
راقب تشو وين محيطه بعناية لفترة طويلة، ولكنه فشل في اكتشاف أي اختلافات. وكل ما استطاع فعله هو اختيار واحد.
كانت شفرة الخيزران حادة للغاية، حيث قسمت التمثال الحجري إلى قسمين عند ملامسته.
“ثم ألق نظرة فاحصة. هل كنت هنا من قبل؟ هل رأيت من قبل؟” أشار تشو وين إلى العمود الحجري ذو الأربعة وجوه.
لم يعد من ضمن اهتمامات تشو وين ما إذا كان يمكنه اجتياز المحاكمة.
وكل ما أراده هو المغادرة بسرعة ومغادرة الأرض المقدسة قبل أن يطلب من سلطات الأمم التحقيق في أصول آه لاي.
في منتصف مفترق الطرق، كانت هناك منصة حجرية تطفو فوقها بذرة سوداء. كان مثل تكثيف الليل، ينبعث منها هالة غريبة وغامضة.
وكما هو متوقع، كان هناك ضوء ساطع يسطع من معبد المسار المقدس.
كل شخص دخل الأراضي المقدسة تم تسجيل معلوماته.
وكل ما أراده هو المغادرة بسرعة ومغادرة الأرض المقدسة قبل أن يطلب من سلطات الأمم التحقيق في أصول آه لاي.
ولو كان قد دخل مع البقية منهم، فالمعلومات عنه متوفرة بالتأكيد.
وكل ما أراده هو المغادرة بسرعة ومغادرة الأرض المقدسة قبل أن يطلب من سلطات الأمم التحقيق في أصول آه لاي.
إذا لم تكن هناك معلومات عنه… ارتعشت زوايا عيون تشو وين عندما فكر في هذا.
في منتصف مفترق الطرق، كانت هناك منصة حجرية تطفو فوقها بذرة سوداء. كان مثل تكثيف الليل، ينبعث منها هالة غريبة وغامضة.
كانت شفرة الخيزران حادة للغاية، حيث قسمت التمثال الحجري إلى قسمين عند ملامسته.
بدا الطريق لا نهاية له وهو يمتد إلى نهاية الأفق. وبعد أكثر من ساعة من المشي، ظل المشهد المحيط دون تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فاختفى التمثال الحجري المكسور .
فجأة، أدرك تشو وين أن هناك شيئاً مختلفاً أمامه.
لقد كان يقف بالفعل على مفترق طرق، ولكن مفترق الطرق هذا لم يتم بناؤه على الأراضي العشبية، بل تم بناؤه على بركة من الحمم البركانية.
فقام بتسريع وتيرته واستمر في المضي قدماً.
من فضلك افتح الباب ودعنا نغادر هذا المكان “. شعر تشو وين بشكل متزايد أن هذا الزميل لم يكن جيداً.
فاكتشف أن هناك مفترق طرق آخر أمامه، لا يبدو مختلفاً عن ذلك الذي انطلق منه.
حاول تشو ون الاستيلاء على البذرة بيده، ولكن لم يحدث شيء خاص. لقد أزال بسهولة البذرة السوداء.
والفرق الوحيد هو أنه كان هناك تمثال حجري آخر في منتصف مفترق الطرق.
كان التمثال الحجري يبلغ طوله ثلاثة إلى أربعة أمتار.
لقد شعر أن الحبة السوداء قد أعطاها له المعبد نفسه وليس شيئاً حصل عليه من تجربة حقيقية.
وكانت الجوانب الأربعة للتمثال الحجري وجوهاً.
قال الوجه الذي واجه تشو ون: “مبروك أيها الفاني. لقد أكملت الاختبار ويمكنك أن تصبح ممثلًا لمعبد المسار المقدس في العالم الفاني. ”
فاكتشف أن هناك مفترق طرق آخر أمامه، لا يبدو مختلفاً عن ذلك الذي انطلق منه.
في اللحظة التي قال فيها التمثال الحجري ذلك، شعر تشو وين بإحساس قوي بالنفور من العناية الإلهية «تنهيدة الملك». حتى عواطفه تأثرت.
والفرق الوحيد هو أنه كان هناك تمثال حجري آخر في منتصف مفترق الطرق.
قمع تشو وين عواطفه ونظر إلى الوجه الحجري قائلاً: “آسف، لا أخطط لأن أصبح ممثلاً لمعبد المسار المقدس. أردت فقط إخراج صديقي ودخلت بالخطأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يسير تشو وين على طول الطريق ويخطو إلى السهول، فمن المحتمل أن يكون قد سقط في بركة الحمم البركانية.
كل شخص دخل الأراضي المقدسة تم تسجيل معلوماته.
لعن تشو ون سرا داخليا. ومن الواضح أنك أنت الذي سحبتني بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلاوة على ذلك، كيف تكون هذه المحاكمة؟ إنه اختيار قسري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من الصمت، قام تشو ون فجأة بسحب شفرة الخيزران الخاصة به وقطع التمثال الحجري ذي الوجوه الأربعة.
“بما أنك هنا بالفعل، لماذا لا تفكر في ذلك؟ أضاف الوجه الحجري ثم صمت قليلاً وتابع: “كممثل لمعبد المسار المقدس الخاص بي في العالم الفاني، لن تحصل على جسد المسار المقدس فحسب، بل ستحصل أيضاً على وحش مرافق خرافي متوافق معه”.
قام تشو وين بمسح المناطق المحيطة به وشعر أن هذا كان مفترق الطرق الذي وصل إليه سابقاً.
لم يكن هناك مفهوم الإتجاهات أي للشمال أو الجنوب أو الشرق أو الغرب هنا.
“شكراً لك على العرض، ولكن لدي بالفعل أهدافي الخاصة. معبد المسار المقدس ليس خياري.
إذا لم تكن هناك معلومات عنه… ارتعشت زوايا عيون تشو وين عندما فكر في هذا.
من فضلك افتح الباب ودعنا نغادر هذا المكان “. شعر تشو وين بشكل متزايد أن هذا الزميل لم يكن جيداً.
وسرعان ما أخذ آه لاي معه من المعبد.
الشخص الذي كان مهتماً بشكل غير معقول كان يخفي بالتأكيد نوايا شريرة.
وكان من المستحيل أن تكون هناك مثل هذه الأراضي العشبية الكبيرة. كان تشو وين متأكداً من أنه لم يأت إلى هنا من قبل.
لقد كان يقف بالفعل على مفترق طرق، ولكن مفترق الطرق هذا لم يتم بناؤه على الأراضي العشبية، بل تم بناؤه على بركة من الحمم البركانية.
الوجه الحجري لم يقل أي شيء آخر. فتحول وجهه الخالي من التعبير في الأصل إلى صلابة ببطء، وتحول إلى تمثال حجري هامد.
إذا لم تكن هناك معلومات عنه… ارتعشت زوايا عيون تشو وين عندما فكر في هذا.
صرخ تشو وين عدة مرات، ولكن التمثال الحجري لم يتفاعل على الإطلاق كما لو كان مجرد تمثال حجري عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أزال فيها تشو ون البذرة السوداء، اهتز المعبد بأكمله عندما فتح الباب مرة أخرى.
فكر تشو ون للحظة قبل أن يدور حول التمثال الحجري ويستمر للأمام.
“أنا لا أعرف ما الذي يحدث أيضاً. أجد الأمر محيراً بعض الشيء.” نظر تشو ون إلى البذرة السوداء في يده وشعر أن هناك خطأ ما.
وبعد المشي لبعض الوقت، ظهر أمامه مفترق طرق آخر. في منتصف مفترق الطرق كان هناك عمود حجري ذو أربعة وجوه.
قام تشو وين بمسح المناطق المحيطة به وشعر أن هذا كان مفترق الطرق الذي وصل إليه سابقاً.
فقاعة!
ولم يستطع إلا أن يعبس قليلاً، لكن التمثال الحجري بقي صامتاً. كل ما يمكنه فعله هو تبديل الاتجاهات قبل المضي قدماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التمثال الحجري يبلغ طوله ثلاثة إلى أربعة أمتار.
وسرعان ما أدرك تشو ون أنه بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه، فإنه سيعود في النهاية إلى العمود الحجري ذو الأربعة وجوه، كما لو كان هذا المكان عبارة عن دورة لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان مهتماً بشكل غير معقول كان يخفي بالتأكيد نوايا شريرة.
لم يكن هناك مفهوم الإتجاهات أي للشمال أو الجنوب أو الشرق أو الغرب هنا.
“لماذا لا نزال هنا؟” استيقظ آه لاي، الذي كان على ظهر نملة زهرة اللوتس المتحولة، وهو يفرك عينيه.
أجاب آه لاي: “نعم، سفينة مماثلة لتلك التي عمل والدي عليها”.
نظر تشو وين إلى آه لاي وفجأة خطرت له فكرة. “لقد قلت سابقاً أنه كانت هناك سفينة داخل معبد المسار المقدس عندما دخلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب آه لاي: “نعم، سفينة مماثلة لتلك التي عمل والدي عليها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنبعث من النقوش المختلفة ضباب أسود غريب، علامة على أن معبد المسار المقدس قد اختار وريثاً.
“هل ركبت سفينة والدك من قبل؟” سأل تشو وين مرة أخرى.
في اللحظة التي قال فيها التمثال الحجري ذلك، شعر تشو وين بإحساس قوي بالنفور من العناية الإلهية «تنهيدة الملك». حتى عواطفه تأثرت.
“فعلتُ.” أجاب آه لاي: “في اليوم الأول بعد التخرج من المدرسة الثانوية، أخذني والدي إلى السفينة”.
فقاعة!
“ثم ألق نظرة فاحصة. هل كنت هنا من قبل؟ هل رأيت من قبل؟” أشار تشو وين إلى العمود الحجري ذو الأربعة وجوه.
فلم يستطع تشو وين إلا أن يتصبب عرقاً بارداً عندما رأى المشهد أمامه.
نظر آه لاي إليه لفترة من الوقت قبل أن يجيب بكل تأكيد، “لا، لم أره من قبل.”
منذ ذلك الحين، سيغلق معبد المسار المقدس أبوابه حتى تفتح الأرض المقدسة مرة أخرى.
بعد أن سمع تشو ون ذلك، بدا وكأنه يفهم شيئاً ما بينما كان يفكر سراً.
فبناءاً على موقف آه لاي، فإن الأشخاص الذين دخلوا معبد المسار المقدس سيكونون محاصرين في ذكرياتهم.
لعن تشو ون سرا داخليا. ومن الواضح أنك أنت الذي سحبتني بالقوة.
ومع ذلك، بما أن آه لاي لم يكن هنا من قبل ولم يسبق له رؤية الأعمدة الحجرية ذات الوجوه الأربعة، فقد تكون هذه ذاكرتي. ومع ذلك، لم أذهب إلى مثل هذا المكان من قبل، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في منتصف مفترق الطرق، كانت هناك منصة حجرية تطفو فوقها بذرة سوداء. كان مثل تكثيف الليل، ينبعث منها هالة غريبة وغامضة.
كانت مدينة الدليل، حيث ولد تشو وين، سهلة منبسطة. وحتى لو كانت هناك مساحات كبيرة من الأراضي المسطحة، فإنها كانت أراضي زراعية.
وكان من المستحيل أن تكون هناك مثل هذه الأراضي العشبية الكبيرة. كان تشو وين متأكداً من أنه لم يأت إلى هنا من قبل.
كل شخص دخل الأراضي المقدسة تم تسجيل معلوماته.
بعد لحظة من الصمت، قام تشو ون فجأة بسحب شفرة الخيزران الخاصة به وقطع التمثال الحجري ذي الوجوه الأربعة.
كانت شفرة الخيزران حادة للغاية، حيث قسمت التمثال الحجري إلى قسمين عند ملامسته.
أجاب آه لاي: “نعم، سفينة مماثلة لتلك التي عمل والدي عليها”.
فاختفى التمثال الحجري المكسور .
فقام بتسريع وتيرته واستمر في المضي قدماً.
بدا الطريق لا نهاية له وهو يمتد إلى نهاية الأفق. وبعد أكثر من ساعة من المشي، ظل المشهد المحيط دون تغيير.
كما اختفت الطرق والسهول المحيطة به.
فلم يستطع تشو وين إلا أن يتصبب عرقاً بارداً عندما رأى المشهد أمامه.
وبعد المشي لبعض الوقت، ظهر أمامه مفترق طرق آخر. في منتصف مفترق الطرق كان هناك عمود حجري ذو أربعة وجوه.
وعلى الأقل، لم يكن محاصرا في ذكرياته.
لقد كان يقف بالفعل على مفترق طرق، ولكن مفترق الطرق هذا لم يتم بناؤه على الأراضي العشبية، بل تم بناؤه على بركة من الحمم البركانية.
إذا لم يسير تشو وين على طول الطريق ويخطو إلى السهول، فمن المحتمل أن يكون قد سقط في بركة الحمم البركانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في منتصف مفترق الطرق، كانت هناك منصة حجرية تطفو فوقها بذرة سوداء. كان مثل تكثيف الليل، ينبعث منها هالة غريبة وغامضة.
قمع تشو وين عواطفه ونظر إلى الوجه الحجري قائلاً: “آسف، لا أخطط لأن أصبح ممثلاً لمعبد المسار المقدس. أردت فقط إخراج صديقي ودخلت بالخطأ.”
كانت هذه الهالة مشابهة لبلورة إله الشمس التي حصل عليها سابقًا، لكن كانت هناك اختلافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن سمع تشو ون ذلك، بدا وكأنه يفهم شيئاً ما بينما كان يفكر سراً.
حاول تشو ون الاستيلاء على البذرة بيده، ولكن لم يحدث شيء خاص. لقد أزال بسهولة البذرة السوداء.
لعن تشو ون سرا داخليا. ومن الواضح أنك أنت الذي سحبتني بالقوة.
قال الوجه الذي واجه تشو ون: “مبروك أيها الفاني. لقد أكملت الاختبار ويمكنك أن تصبح ممثلًا لمعبد المسار المقدس في العالم الفاني. ”
فقاعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من الصمت، قام تشو ون فجأة بسحب شفرة الخيزران الخاصة به وقطع التمثال الحجري ذي الوجوه الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي أزال فيها تشو ون البذرة السوداء، اهتز المعبد بأكمله عندما فتح الباب مرة أخرى.
كانت مدينة الدليل، حيث ولد تشو وين، سهلة منبسطة. وحتى لو كانت هناك مساحات كبيرة من الأراضي المسطحة، فإنها كانت أراضي زراعية.
رأى تشو وين لي شوان واقفاً في الخارج.
“لماذا تهتم؟ من الأفضل أن يكون لديك شيء من لا شيء. إذا علمت العائلات الست أنك حصلت بالفعل على الاعتراف بمعبدين، فستكون تعبيراتهم مثيرة للاهتمام للغاية. ” ضحك لي شوان بحماسة.
كان لديه شعور غريب بأن معبد المسار المقدس كان غريباً، لذلك لم يجرؤ على امتصاص البذرة السوداء مباشرةً.
وسرعان ما أخذ آه لاي معه من المعبد.
فقاعة!
وكما هو متوقع، كان هناك ضوء ساطع يسطع من معبد المسار المقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بما أن آه لاي لم يكن هنا من قبل ولم يسبق له رؤية الأعمدة الحجرية ذات الوجوه الأربعة، فقد تكون هذه ذاكرتي. ومع ذلك، لم أذهب إلى مثل هذا المكان من قبل، أليس كذلك؟
تنبعث من النقوش المختلفة ضباب أسود غريب، علامة على أن معبد المسار المقدس قد اختار وريثاً.
والفرق الوحيد هو أنه كان هناك تمثال حجري آخر في منتصف مفترق الطرق.
كانت مدينة الدليل، حيث ولد تشو وين، سهلة منبسطة. وحتى لو كانت هناك مساحات كبيرة من الأراضي المسطحة، فإنها كانت أراضي زراعية.
منذ ذلك الحين، سيغلق معبد المسار المقدس أبوابه حتى تفتح الأرض المقدسة مرة أخرى.
“تشو العجوز، أليس لديك جسد يطابق معبد إله الشمس؟ كيف نجحت في اجتياز تجربة معبد المسار المقدس؟ ” نظر لي شوان إلى تشو وين في دهشة.
وبعد المشي لبعض الوقت، ظهر أمامه مفترق طرق آخر. في منتصف مفترق الطرق كان هناك عمود حجري ذو أربعة وجوه.
“أنا لا أعرف ما الذي يحدث أيضاً. أجد الأمر محيراً بعض الشيء.” نظر تشو ون إلى البذرة السوداء في يده وشعر أن هناك خطأ ما.
فاكتشف أن هناك مفترق طرق آخر أمامه، لا يبدو مختلفاً عن ذلك الذي انطلق منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك ما يمكن التباهي به.” جعل تشو وين لي شوان يراقب آه لاي وهو يلتقط سراً صورة للبذرة السوداء على هاتفه الخلوي، ويرسلها إلى اللعبة.
لقد شعر أن الحبة السوداء قد أعطاها له المعبد نفسه وليس شيئاً حصل عليه من تجربة حقيقية.
قال الوجه الذي واجه تشو ون: “مبروك أيها الفاني. لقد أكملت الاختبار ويمكنك أن تصبح ممثلًا لمعبد المسار المقدس في العالم الفاني. ”
وعلى الأقل، لم يكن محاصرا في ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من الصمت، قام تشو ون فجأة بسحب شفرة الخيزران الخاصة به وقطع التمثال الحجري ذي الوجوه الأربعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أن تشو وين شك في أن ما قاله التمثال الحجري ذو الأربعة وجوه لم يكن اختبارًا أو وهماً، بل كان بمثابة ربط له بصدق.
فكر تشو ون للحظة قبل أن يدور حول التمثال الحجري ويستمر للأمام.
“لماذا تهتم؟ من الأفضل أن يكون لديك شيء من لا شيء. إذا علمت العائلات الست أنك حصلت بالفعل على الاعتراف بمعبدين، فستكون تعبيراتهم مثيرة للاهتمام للغاية. ” ضحك لي شوان بحماسة.
بعد أن سمع تشو ون ذلك، بدا وكأنه يفهم شيئاً ما بينما كان يفكر سراً.
“ليس هناك ما يمكن التباهي به.” جعل تشو وين لي شوان يراقب آه لاي وهو يلتقط سراً صورة للبذرة السوداء على هاتفه الخلوي، ويرسلها إلى اللعبة.
نظر آه لاي إليه لفترة من الوقت قبل أن يجيب بكل تأكيد، “لا، لم أره من قبل.”
فقام بتسريع وتيرته واستمر في المضي قدماً.
كان لديه شعور غريب بأن معبد المسار المقدس كان غريباً، لذلك لم يجرؤ على امتصاص البذرة السوداء مباشرةً.
راقب تشو وين محيطه بعناية لفترة طويلة، ولكنه فشل في اكتشاف أي اختلافات. وكل ما استطاع فعله هو اختيار واحد.
“أنا لا أعرف ما الذي يحدث أيضاً. أجد الأمر محيراً بعض الشيء.” نظر تشو ون إلى البذرة السوداء في يده وشعر أن هناك خطأ ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات