4: 34
أومأت رين، التي كانت تنظر إلى الطاولة منذ أن دخلوا، برأسها، وعندما انتهت هنريتا من الترحيب بالجميع في الحفلة، وبدأت في القيام بجولاتها، لتحية مختلف النبلاء رفيعي المستوى الحاضرين، أسرعت رين إلى الطعام وبدأت في تكديس طبقين عاليًا.
“شكرًا جزيلًا لك على دعوتك للحفل،” قال غاريت. “تمتعنا بوقت جيد حقًا.”
بينما ارتدت ملابس امرأة نبيلة، لم تحمل نفسها للتصرف مثل امرأة نبيلة، ومع قناع نصف الوجه لإضفاء جو من الغموض عليها، جذبت أكثر من بضع نظرات. ومع ذلك، كان معظم الناس مهذبين للغاية بحيث لم يتمكنوا من التحديق، ولم يمض وقت طويل قبل أن تعود إلى الطاولة لتضع طبقًا به حوالي عشرة أشياء مختلفة أمام غاريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي الكثير لأقوله عن شفرة راكهام،” أجاب غاريت. “لكنني أعلم أنني سأزعج نفسي بقول أي منها لأمثالك.”
رفع حاجبيه ونظر للأعلى، فقط ليرى أن رين تحمل طبقين آخرين، وكانت أكوام الطعام الخاصة بهما ترتفع إلى أعلى، وتهدد بالسقوط على الأرض في أي لحظة. ابتسمت بمرح، ووضعت الأطباق جانبًا، وجلست بجوار غاريت، وفركت يديها بينما تستعد للأكل.
“أراهن أنك لم تتخيل أبدًا أن ليلتك ستنتهي بهذه الطريقة،” قال.
“استخدمي القليل من الأناقة على الأقل، من فضلك،” قال غاريت، لكن ذلك جعل رين تبتسم على نطاق أوسع.
بعد خروجهما من القاعة ومغادرة القصر، ركب غاريت ورين العربة وبدأا في العودة نحو المنطقة الشمالية. عندما أغمض عينيه، كان بإمكان غاريت أن يشعر بوضوح بزهور الحلم المنتشرة في جميع أنحاء هذه المنطقة، مما جعل شفتيه تبتسم مرة أخرى. على الجانب الآخر منه، استلقت رين على المقعد، وقد اختفت كل حس اللياقة عندما ربتت على بطنها الممتلئ.
قالت وهي تلتقط نوعًا من المعجنات المحشوة وتضعها في فمها، “أنا دائمًا أنيقة.”
قالت وهي تلتقط نوعًا من المعجنات المحشوة وتضعها في فمها، “أنا دائمًا أنيقة.”
مستمتعًا، التقط غاريت إحدى الشوكات من طبقها وسلمها لها، قبل أن يلتقط شوكة لنفسه ويبدأ في التقاط كومة الطعام أمامه. عندها فقط، بدأت بعض الموسيقى، وبدأ الجميع في التراجع عن منتصف الأرضية. خرج عدد قليل من الشباب والشابات الشجعان إلى حلبة الرقص وبدأوا في إظهار خطواتهم الرشيقة.
التقط غاريت شوكته، وقام بقطع شريحة من النقانق. قبل أن يعض عليها، ألقى نظرة خاطفة على هنريتا.
عبر الغرفة، رأى غاريت هنريتا وهي تنظر حولها، بلا شك تبحث عنه، لذلك أبعد رأسه سريعًا ووضع قطعة من لحم الخنزير المكعب في فمه. لسوء الحظ، لم يكن بالسرعة الكافية، وبدأت هنريتا، التي شعرت بنظرته، تتجه نحوهم.
“قد يكون والدك هو وكيل الوصي،” قال ديفيس، متلهفًا للانضمام إلى المحادثة مرة أخرى. “لكن قوته ضئيلة مقارنة بالسلطة التي تتمتع بها عائلتي. حتى لو قتلتك مباشرة، فلن يكون هناك ما يمكنه فعله بي.”
شعر غاريت بمرفق رين وهي تدفعه، ثم تنهد ووضع شوكته جانبًا، والتقط المنديل ليمسح شفتيه. كان يأمل بصدق ألا تأتي هنريتا وتطلب منه الرقص، واستنادًا إلى ستة من الشباب المندفعين الذين كانوا يتبعونها بأسرع ما يمكن مع الحفاظ على حس اللياقة، كانت آمال غاريت محتملة. لكن آمال غاريت كانت على الارجح ستتحطم، وبالفعل، نادته هنريتا بمجرد اقترابها.
“ها أنت ذا. لقد تسللت بعيدًا وجعلتني أبحث عنك في كل مكان، ولكن يبدو أنك تستمتع بالطعام، لذا فهذا جيد.”
“ها أنت ذا. لقد تسللت بعيدًا وجعلتني أبحث عنك في كل مكان، ولكن يبدو أنك تستمتع بالطعام، لذا فهذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي الكثير لأقوله عن شفرة راكهام،” أجاب غاريت. “لكنني أعلم أنني سأزعج نفسي بقول أي منها لأمثالك.”
“الطعام جيد جدًا،” قال غاريت بهدوء. “هل ترغبين في الانضمام إلينا؟”
عبر الغرفة، رأى غاريت هنريتا وهي تنظر حولها، بلا شك تبحث عنه، لذلك أبعد رأسه سريعًا ووضع قطعة من لحم الخنزير المكعب في فمه. لسوء الحظ، لم يكن بالسرعة الكافية، وبدأت هنريتا، التي شعرت بنظرته، تتجه نحوهم.
ومض تلميح من الإشباع من خلال عيني هنريتا، ولكن قبل أن تتمكن من الرد، لحق بها أحد النبلاء الشباب الذين يقفون خلفها.
على الرغم من أنها قالت ذلك، إلا أن هنريتا تحدثت بصوت عالٍ بما يكفي لدرجة أن جميع النبلاء القريبين، الذين كانوا يستمعون بنصف أذن، سمعوها تعترف بذلك. بدأت المحادثة على الفور، وبدأ النبلاء المجاورون في التفرق. وفي غضون ساعة، ستنتشر الأخبار في جميع أنحاء الحزب بأكمله، وربما أبعد من ذلك بكثير. ففي نهاية المطاف، لم يكن هناك الكثير مما يحبه النبلاء أكثر من مجرد القليل من القيل والقال. قام ديفيس بكبح جماح غضبه ببطء، ونفذ انحناءة قصيرة لهنريتا، متجاهلًا غاريت تمامًا.
“سيدة بورين، كنت أتمنى أن تمنحيني شرف هذه الرقصة.”
عندما رأت رين أن غاريت ظل هادئًا تمامًا، لم تطعن الرجل في وجهه على الفور، وبدلًا من ذلك، عندما أشار لها غاريت بالخروج، تنهدت وأمسكت تنورتها عندما غادرت العربة.
التفتت هنريتا وابتسمت للشاب النبيل ابتسامة حلوة، لكنها هزت رأسها.
التقط غاريت شوكته، وقام بقطع شريحة من النقانق. قبل أن يعض عليها، ألقى نظرة خاطفة على هنريتا.
“إنه لطف منك أن تدعوني، يا لورد فون كيتر، لكنني كنت على وشك الجلوس مع السيد كلاين.”
“قد يكون والدك هو وكيل الوصي،” قال ديفيس، متلهفًا للانضمام إلى المحادثة مرة أخرى. “لكن قوته ضئيلة مقارنة بالسلطة التي تتمتع بها عائلتي. حتى لو قتلتك مباشرة، فلن يكون هناك ما يمكنه فعله بي.”
بدا أن النبيل الشاب لاحظ غاريت ورين للمرة الأولى، وارتعشت شفتاه في عبوس سريع. مسح بسرعة تعبيره المستاء، بالكاد ألقى نظرة خاطفة على غاريت.
لم يشرح تعليقه المبهم، بل بدأ في تناول الطعام، مع التركيز على طعامه. عندما رأت رين أن هنريتا تبدو ضائعة بعض الشيء، دفعت طبقها الثاني أمام النبيلة الشابة.
“السيد كلاين؟ لست متأكدًا من أننا تعرفنا على بعضنا.”
“السيد كلاين، هذا ديفيس فون كيتر، ابن إيرل فون كيتر.”
من الواضح أن هنريتا لم ترغب في تقديمهما لبعضهما، لكنها أيضًا لم ترد أن تكون غير مهذبة، لذا استدارت نحو غاريت.
“انتظر، هل قلت كلاين للتو؟ كما هو الحال مع عائلة كلاين؟”
“السيد كلاين، هذا ديفيس فون كيتر، ابن إيرل فون كيتر.”
نظرًا لأن كلماته كانت هادئة للغاية وواقعية، فإنها لم تصل إلى ديفيس فون كيتر إلا بعد اثنتي عشرة ثانية من صمت غاريت. وعندما وصلوا، ومض الغضب على وجه النبيل الشاب قبل أن يختفي بسرعة، وهو يبتسم على نطاق واسع.
“من دواعي سروري مقابلتك،” قال غاريت بهدوء، وهو يومئ برأسه إلى ديفيس.
قال قبل أن يستدير ويبتعد، “آمل أن أحصل على شرف الرقص معك مرة أخرى.”
كان النبيل الشاب يتوقع رد فعل أكبر، وكان واضحًا من الطريقة التي نظر بها إلى غاريت أنه كان مستاءً.
“إنها عصابة تسمى مجلس ضوء القمر، لكنهم ليسوا الخطرين حقًا. على ما يبدو، فإن أقوى مجموعة مرتزقة في المدينة بأكملها تعمل كأتباع لهم. يطلق عليهم اسم شفرة راكهام، وزعيمهم هو في الواقع موقظ من مرحلة التشكيل.”
“كلاين؟ كلاين؟ لست متأكدًا من أنني وجدت هذا الاسم في دوائر النبلاء،” قال ديفيس. “أخبرني، ما علاقتك بالسيدة بورين؟”
لم يشرح تعليقه المبهم، بل بدأ في تناول الطعام، مع التركيز على طعامه. عندما رأت رين أن هنريتا تبدو ضائعة بعض الشيء، دفعت طبقها الثاني أمام النبيلة الشابة.
نظر غاريت إلى هنريتا، ملاحظًا النظرة المفعمة بالأمل في عينيها. إذا كان عليه أن يخمن، فمن المحتمل أن هذا هو الشاب الذي تحاول هنريتا تجنبه. على الرغم من أن غاريت على دراية بمختلف طبقة النبلاء في المدينة، إلا أنه لم يسبق له أن مر عبر ديفيس على وجه الخصوص. ومع ذلك، فهو يعلم أن عائلة فون كيتر تتمتع بنفوذ سياسي كبير في المدينة. كما صادف أنهم من المؤيدين المخلصين للعائلة المالكة السابقة، مما يعني أنهم كانوا على الأرجح إلى جانب الأميرة.
“لقد قلت كلاين،” اعترف غاريت. “لكن عائلة كلاين لا علاقة لها بفيكتور، على الأقل في الوقت الحالي.”
من النظرة الغاضبة التي يوجهها ديفيس نحوه، أدرك غاريت متأخرًا أنه قد انجذب للتو إلى مثلث الحب المصطنع. لم يكن يرغب في شيء أكثر من مجرد العذر لنفسه وترك هؤلاء الأطفال النبلاء لألعابهم. لكنه كان قد التزم بالفعل بلعب الدور، وهكذا أومأ برأسه إلى هنريتا بابتسامة ناعمة.
“نعم.”
“والدي هو وكيل الوصي، ومن المرجح أن نرتبط أنا وهنريتا في المستقبل غير البعيد.”
على الرغم من أنه من الواضح أنه لم يصدق غاريت، إلا أن الملازم لم يرد أن يكون شخصًا فضوليًا. وبعد بضع دقائق أخرى من الحديث القصير، وقف وغادر. أغمض غاريت عينيه للحظة، وابتسم فجأة ودفع نفسه للخلف من الطاولة.
نظرًا لأن كلماته كانت هادئة للغاية وواقعية، فإنها لم تصل إلى ديفيس فون كيتر إلا بعد اثنتي عشرة ثانية من صمت غاريت. وعندما وصلوا، ومض الغضب على وجه النبيل الشاب قبل أن يختفي بسرعة، وهو يبتسم على نطاق واسع.
عندما رأت رين أن غاريت ظل هادئًا تمامًا، لم تطعن الرجل في وجهه على الفور، وبدلًا من ذلك، عندما أشار لها غاريت بالخروج، تنهدت وأمسكت تنورتها عندما غادرت العربة.
“يا إلهي، هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أنك مخطوبة يا سيدة بورين. ولابن وكيل الوصي، ليس أقل من ذلك.”
لم يشرح تعليقه المبهم، بل بدأ في تناول الطعام، مع التركيز على طعامه. عندما رأت رين أن هنريتا تبدو ضائعة بعض الشيء، دفعت طبقها الثاني أمام النبيلة الشابة.
متجاهلة السم الخفي في كلمات ديفيس، ابتسمت هنريتا على نطاق واسع ومشت إلى جانب غاريت، ووضعت يدها على كتفه.
كان ديفيس ساخرًا على وشك الرد عندما قاطعه العضو الثالث في شفرة راكهام، الذي كان صامتًا حتى هذه اللحظة.
“إن الأمر ليس معروفًا بعد، لذا سأكون ممتنة لو أبقيت الأمر هادئًا حتى الإعلان الرسمي.”
مسح غاريت ابتسامته، ورفع حاجبه.
على الرغم من أنها قالت ذلك، إلا أن هنريتا تحدثت بصوت عالٍ بما يكفي لدرجة أن جميع النبلاء القريبين، الذين كانوا يستمعون بنصف أذن، سمعوها تعترف بذلك. بدأت المحادثة على الفور، وبدأ النبلاء المجاورون في التفرق. وفي غضون ساعة، ستنتشر الأخبار في جميع أنحاء الحزب بأكمله، وربما أبعد من ذلك بكثير. ففي نهاية المطاف، لم يكن هناك الكثير مما يحبه النبلاء أكثر من مجرد القليل من القيل والقال. قام ديفيس بكبح جماح غضبه ببطء، ونفذ انحناءة قصيرة لهنريتا، متجاهلًا غاريت تمامًا.
رفع حاجبيه ونظر للأعلى، فقط ليرى أن رين تحمل طبقين آخرين، وكانت أكوام الطعام الخاصة بهما ترتفع إلى أعلى، وتهدد بالسقوط على الأرض في أي لحظة. ابتسمت بمرح، ووضعت الأطباق جانبًا، وجلست بجوار غاريت، وفركت يديها بينما تستعد للأكل.
قال قبل أن يستدير ويبتعد، “آمل أن أحصل على شرف الرقص معك مرة أخرى.”
“أنت على حق، ربما كان ذلك الطبق الأخير خطأً.”
بعد أن غادر، أظهر تعبير هنريتا قلقها.
“شكرًا جزيلًا لك على دعوتك للحفل،” قال غاريت. “تمتعنا بوقت جيد حقًا.”
“آمل أنني لم أتسبب في مشكلة لك،” قالت بهدوء، ولم تجرؤ على إلقاء نظرة على غاريت. “ديفيس لديه مزاج سيء للغاية، وأخشى أنه قد يصب غضبه عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لقد كنت تبتسم كثيرًا أكثر من المعتاد مؤخرًا. لن أكذب عليك، إنه أمر مخيف بعض الشيء.”
التقط غاريت شوكته، وقام بقطع شريحة من النقانق. قبل أن يعض عليها، ألقى نظرة خاطفة على هنريتا.
“انتظر، هل قلت كلاين للتو؟ كما هو الحال مع عائلة كلاين؟”
قال بهدوء، “لدي سياسة تتمثل في عدم إيقاف أي شخص يحفر قبره بنفسه.”
عبر الغرفة، رأى غاريت هنريتا وهي تنظر حولها، بلا شك تبحث عنه، لذلك أبعد رأسه سريعًا ووضع قطعة من لحم الخنزير المكعب في فمه. لسوء الحظ، لم يكن بالسرعة الكافية، وبدأت هنريتا، التي شعرت بنظرته، تتجه نحوهم.
لم يشرح تعليقه المبهم، بل بدأ في تناول الطعام، مع التركيز على طعامه. عندما رأت رين أن هنريتا تبدو ضائعة بعض الشيء، دفعت طبقها الثاني أمام النبيلة الشابة.
مسح غاريت ابتسامته، ورفع حاجبه.
“تبدين جائعة،” قالت. “الطعام لذيذ.”
“اقفز للخارج، رئيسنا يريد التحدث معك.”
لم تتوقف رين عن الأكل بينما أجرى الآخرون محادثاتهم، وبما أنها كانت على وشك الانتهاء من الطعام الموجود في طبقها، نهضت للحصول على المزيد. انتشر الخبر بالفعل حول خطوبة غاريت وهنريتا القادمة، وطوال المساء، توقف عدد قليل من النبلاء الآخرين لتهنئتهم. بعد البقاء لأطول فترة ممكنة، غادرت هنريتا جانب غاريت للقيام بواجبها كمضيفة، وبعد رحيلها، جاء الملازم كوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي الكثير لأقوله عن شفرة راكهام،” أجاب غاريت. “لكنني أعلم أنني سأزعج نفسي بقول أي منها لأمثالك.”
“أنت رجل أكثر شجاعة مني،” قال بابتسامة ساخرة وهو يجلس مقابل غاريت. “يتمتع ديفيس فون كيتر بسمعة سيئة، وله اتصالات مع جميع أنواع الأنواع الخطيرة. حتى أن لديه اتصالات مع بعض العصابات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، حدق البلطجي بها بهدوء، ولم يفهم ما قالته. لذا كررت نفسها، بصوت أعلى هذه المرة، وأشارت نحو سطح العربة حيث كان كرسي غاريت المتحرك مربوطًا.
“أي عصابات؟” سألت رين، وقد جعلت نبرة صوتها الحادة الملازم ينظر إليها نظرة طويلة.
“هل لديك ما تقوله عن شفرة راكهام؟” كان صوته أجشًا، والندبة التي امتدت عبر جسر أنفه وأسفل خده جعلته يبدو متوحشًا بشكل خاص.
“إنها عصابة تسمى مجلس ضوء القمر، لكنهم ليسوا الخطرين حقًا. على ما يبدو، فإن أقوى مجموعة مرتزقة في المدينة بأكملها تعمل كأتباع لهم. يطلق عليهم اسم شفرة راكهام، وزعيمهم هو في الواقع موقظ من مرحلة التشكيل.”
كان ديفيس ساخرًا على وشك الرد عندما قاطعه العضو الثالث في شفرة راكهام، الذي كان صامتًا حتى هذه اللحظة.
حدقت رين بذهول في الملازم الشاب للحظة، ثم بدت أنها فقدت الاهتمام.
كان النبيل الشاب يتوقع رد فعل أكبر، وكان واضحًا من الطريقة التي نظر بها إلى غاريت أنه كان مستاءً.
“أوه،” علقت بشكل غير ملتزم قبل أن تعود إلى طعامها. تفاجأ الملازم كوب برد فعلها الأقل إثارة، فحوّل انتباهه إلى غاريت.
“أنا لا أقول ذلك فقط. لقد أُكد كل هذا.”
“أنا لا أقول ذلك فقط. لقد أُكد كل هذا.”
“أراهن أنك لم تتخيل أبدًا أن ليلتك ستنتهي بهذه الطريقة،” قال.
“شكرًا لك على اهتمامك أيها الملازم. أنا متأكد من أنني سأكون على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
على الرغم من أنه من الواضح أنه لم يصدق غاريت، إلا أن الملازم لم يرد أن يكون شخصًا فضوليًا. وبعد بضع دقائق أخرى من الحديث القصير، وقف وغادر. أغمض غاريت عينيه للحظة، وابتسم فجأة ودفع نفسه للخلف من الطاولة.
“لنودع مضيفتنا. لقد حان وقت الرحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاين؟ كلاين؟ لست متأكدًا من أنني وجدت هذا الاسم في دوائر النبلاء،” قال ديفيس. “أخبرني، ما علاقتك بالسيدة بورين؟”
نظر للأعلى، ومض نظر رين عبر الغرفة، مستوعبًا جميع النبلاء الذين الحاضرين. رأت هنريتا تتحدث مع عدد قليل من النبلاء الشابات بالقرب من الباب، لكنها انفصلت عندما رأت غاريت ورين يتجهان نحوها.
“لا، كنت أعرف بالتأكيد أن هذا سيحدث. بمجرد أن رأيتك، أستطيع أن أقول أنك واحد من هؤلاء الأشخاص ذوي العقول الصغيرة الذين يتخيلون كل الظروف التي لا تتوافق مع فهمهم للكيفية التي ينبغي أن يكون عليها العالم بمثابة إهانة شخصية. لقد عرفت الكثير من الأشخاص مثلك، ولذلك كان من السهل توقع نتيجة لقائنا في وقت سابق من هذا المساء. ما أدهشني هو أنك تمكنت من سحب بعض من أفراد شفرة راكهام إلى هذه الفوضى.”
“شكرًا جزيلًا لك على دعوتك للحفل،” قال غاريت. “تمتعنا بوقت جيد حقًا.”
رفع حاجبيه ونظر للأعلى، فقط ليرى أن رين تحمل طبقين آخرين، وكانت أكوام الطعام الخاصة بهما ترتفع إلى أعلى، وتهدد بالسقوط على الأرض في أي لحظة. ابتسمت بمرح، ووضعت الأطباق جانبًا، وجلست بجوار غاريت، وفركت يديها بينما تستعد للأكل.
“شكرًا جزيلًا على حضورك،” أجابت هنريتا. “وأنا سعيدة لأنك استمتعت بوقتك. وآمل أن أراك مجددًا قريبًا.”
تمتم بشيء ما بين أنفاسه، صعد البلطجي إلى العربة وأنزل الكرسي المتحرك، ولكن ليس بدون بعض الصعوبة، ثم ثبته في مكانه بينما ساعدت رين غاريت على النزول من العربة. أخذت وقتها، ورتبت بطانية حول ساقي غاريت، ثم قامت بتسوية بدلته. كان البلطجي يقف خلفهما، ورغم أنه أراد الاحتجاج، كان هناك شيء يمنع الكلمات من الخروج. كان متوترًا بعض الشيء، وانتهز الفرصة الأولى للتخلي عن الكرسي المتحرك لرين.
بعد خروجهما من القاعة ومغادرة القصر، ركب غاريت ورين العربة وبدأا في العودة نحو المنطقة الشمالية. عندما أغمض عينيه، كان بإمكان غاريت أن يشعر بوضوح بزهور الحلم المنتشرة في جميع أنحاء هذه المنطقة، مما جعل شفتيه تبتسم مرة أخرى. على الجانب الآخر منه، استلقت رين على المقعد، وقد اختفت كل حس اللياقة عندما ربتت على بطنها الممتلئ.
“لم يكن عليك الإفراط في الطعام،” قال. “لدينا رفقة سيرفهون عنك.”
“كما تعلم، لقد كنت تبتسم كثيرًا أكثر من المعتاد مؤخرًا. لن أكذب عليك، إنه أمر مخيف بعض الشيء.”
مع تأوه، جلست رين.
مسح غاريت ابتسامته، ورفع حاجبه.
“هل كانت تلك هي الخطة؟” سأل غاريت وهو يقوس حاجبيه. “أن تكسر ذراعي وتتركني ووجهي للأسفل في الحضيض؟ أتخيل أن والدي لن يكون سعيدًا بذلك بشكل خاص.”
“لم يكن عليك الإفراط في الطعام،” قال. “لدينا رفقة سيرفهون عنك.”
“أنا لا أقول ذلك فقط. لقد أُكد كل هذا.”
مع تأوه، جلست رين.
“شكرًا جزيلًا على حضورك،” أجابت هنريتا. “وأنا سعيدة لأنك استمتعت بوقتك. وآمل أن أراك مجددًا قريبًا.”
“أنت على حق، ربما كان ذلك الطبق الأخير خطأً.”
بينما تدفعه رين للأمام، رأى غاريت أن السائق كان مستلقيًا على الأرض، ويحوم سهم النشاب اللامع بالقرب من صدره. وقف ديفيس فون كيتر في منتصف الطريق، بأكثر الطرق التي يمكن التنبؤ بها، مع اثنين من النبلاء الشباب الآخرين خلفه. كان ديفيس طويل القامة إلى حد ما، يبلغ حوالي ستة أقدام وبضعة بوصات، ويرتدي معطفًا مختلفًا عن الذي رآه غاريت فيه قبل ساعات قليلة فقط. لقد تغير إلى شيء أكثر قتامة، ومن الزاوية الفاتنة للقبعة التي على رأسه، اعتقد بوضوح أنه يبدو محطمًا للغاية. بابتسامة سيئة، تقدم إلى الأمام وعيناه تنظران إلى غاريت ورين خلفه.
في تلك اللحظة، توقفت العربة، وأطلق السائق صيحة منخفضة بينما يسحب الخيول إلى نقطة توقف حادة، مما أدى إلى هز العربة بأكملها. كان هناك صوت جلجلة وسمع غاريت أنين السائق، وبعد لحظة فُتح الباب، وقام عدد قليل من البلطجية الأقوياء بوضع رؤوسهم في العربة.
“اقفز للخارج، رئيسنا يريد التحدث معك.”
“إنه لطف منك أن تدعوني، يا لورد فون كيتر، لكنني كنت على وشك الجلوس مع السيد كلاين.”
عندما رأت رين أن غاريت ظل هادئًا تمامًا، لم تطعن الرجل في وجهه على الفور، وبدلًا من ذلك، عندما أشار لها غاريت بالخروج، تنهدت وأمسكت تنورتها عندما غادرت العربة.
“انتظر، هل قلت كلاين للتو؟ كما هو الحال مع عائلة كلاين؟”
قال البلطجي، وهو يطلق نظرة خاطفة على غاريت عندما رأى أنه لم يتحرك، “كلاكما بحاجة إلى الخروج.”
التفتت هنريتا وابتسمت للشاب النبيل ابتسامة حلوة، لكنها هزت رأسها.
“إنه لا يستطيع المشي أيها الأحمق،” قالت رين. “عليك أن تنزل كرسيه المتحرك.”
“شكرًا لك على اهتمامك أيها الملازم. أنا متأكد من أنني سأكون على ما يرام.”
في البداية، حدق البلطجي بها بهدوء، ولم يفهم ما قالته. لذا كررت نفسها، بصوت أعلى هذه المرة، وأشارت نحو سطح العربة حيث كان كرسي غاريت المتحرك مربوطًا.
عبر الغرفة، رأى غاريت هنريتا وهي تنظر حولها، بلا شك تبحث عنه، لذلك أبعد رأسه سريعًا ووضع قطعة من لحم الخنزير المكعب في فمه. لسوء الحظ، لم يكن بالسرعة الكافية، وبدأت هنريتا، التي شعرت بنظرته، تتجه نحوهم.
“الكرسي المتحرك، عليك أن تنزله حتى يتمكن من الخروج.”
“إن الأمر ليس معروفًا بعد، لذا سأكون ممتنة لو أبقيت الأمر هادئًا حتى الإعلان الرسمي.”
تمتم بشيء ما بين أنفاسه، صعد البلطجي إلى العربة وأنزل الكرسي المتحرك، ولكن ليس بدون بعض الصعوبة، ثم ثبته في مكانه بينما ساعدت رين غاريت على النزول من العربة. أخذت وقتها، ورتبت بطانية حول ساقي غاريت، ثم قامت بتسوية بدلته. كان البلطجي يقف خلفهما، ورغم أنه أراد الاحتجاج، كان هناك شيء يمنع الكلمات من الخروج. كان متوترًا بعض الشيء، وانتهز الفرصة الأولى للتخلي عن الكرسي المتحرك لرين.
“من دواعي سروري مقابلتك،” قال غاريت بهدوء، وهو يومئ برأسه إلى ديفيس.
بينما تدفعه رين للأمام، رأى غاريت أن السائق كان مستلقيًا على الأرض، ويحوم سهم النشاب اللامع بالقرب من صدره. وقف ديفيس فون كيتر في منتصف الطريق، بأكثر الطرق التي يمكن التنبؤ بها، مع اثنين من النبلاء الشباب الآخرين خلفه. كان ديفيس طويل القامة إلى حد ما، يبلغ حوالي ستة أقدام وبضعة بوصات، ويرتدي معطفًا مختلفًا عن الذي رآه غاريت فيه قبل ساعات قليلة فقط. لقد تغير إلى شيء أكثر قتامة، ومن الزاوية الفاتنة للقبعة التي على رأسه، اعتقد بوضوح أنه يبدو محطمًا للغاية. بابتسامة سيئة، تقدم إلى الأمام وعيناه تنظران إلى غاريت ورين خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، حدق البلطجي بها بهدوء، ولم يفهم ما قالته. لذا كررت نفسها، بصوت أعلى هذه المرة، وأشارت نحو سطح العربة حيث كان كرسي غاريت المتحرك مربوطًا.
“أراهن أنك لم تتخيل أبدًا أن ليلتك ستنتهي بهذه الطريقة،” قال.
“اقفز للخارج، رئيسنا يريد التحدث معك.”
“نهاية مثل ماذا؟” أجاب غاريت وهو ينظر حوله. “هل تقصد أن تُوقف في منتصف الشارع وتُهدد؟”
لم يشرح تعليقه المبهم، بل بدأ في تناول الطعام، مع التركيز على طعامه. عندما رأت رين أن هنريتا تبدو ضائعة بعض الشيء، دفعت طبقها الثاني أمام النبيلة الشابة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، حدق البلطجي بها بهدوء، ولم يفهم ما قالته. لذا كررت نفسها، بصوت أعلى هذه المرة، وأشارت نحو سطح العربة حيث كان كرسي غاريت المتحرك مربوطًا.
“لا، كنت أعرف بالتأكيد أن هذا سيحدث. بمجرد أن رأيتك، أستطيع أن أقول أنك واحد من هؤلاء الأشخاص ذوي العقول الصغيرة الذين يتخيلون كل الظروف التي لا تتوافق مع فهمهم للكيفية التي ينبغي أن يكون عليها العالم بمثابة إهانة شخصية. لقد عرفت الكثير من الأشخاص مثلك، ولذلك كان من السهل توقع نتيجة لقائنا في وقت سابق من هذا المساء. ما أدهشني هو أنك تمكنت من سحب بعض من أفراد شفرة راكهام إلى هذه الفوضى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض تلميح من الإشباع من خلال عيني هنريتا، ولكن قبل أن تتمكن من الرد، لحق بها أحد النبلاء الشباب الذين يقفون خلفها.
عندما انتهى غاريت من حديثه، تحركت عيناه نحو جانب الشارع، حيث كان ثلاثة أشخاص ذوي مظهر قوي يتسكعون. لقد تحدث بصوت عالٍ بما يكفي ليسمعوه، وخطا أحدهم بضع خطوات للأمام، وقد ضاقت عيناه.
“إنه لا يستطيع المشي أيها الأحمق،” قالت رين. “عليك أن تنزل كرسيه المتحرك.”
“هل لديك ما تقوله عن شفرة راكهام؟” كان صوته أجشًا، والندبة التي امتدت عبر جسر أنفه وأسفل خده جعلته يبدو متوحشًا بشكل خاص.
“نعم.”
“لدي الكثير لأقوله عن شفرة راكهام،” أجاب غاريت. “لكنني أعلم أنني سأزعج نفسي بقول أي منها لأمثالك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أنك مخطوبة يا سيدة بورين. ولابن وكيل الوصي، ليس أقل من ذلك.”
بدأ ديفيس، منزعجًا من تجاهل غاريت له، في التحدث، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، بدأ أحد الأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة المحادثة.
“والدي هو وكيل الوصي، ومن المرجح أن نرتبط أنا وهنريتا في المستقبل غير البعيد.”
“أنت بالفعل في وضع خطير، لذا، لماذا تشعر بالحاجة إلى فتح فمك وحفر نفسك في حفرة أعمق، لست متأكدًا تمامًا. إلا إذا كنت تعتقد أن السيدة الجميلة التي معك ستكون كافية للحفاظ على سلامتك. علينا أن نكسر ذراعيك ونتركك ووجهك للأسفل في الحضيض.”
بدا أن النبيل الشاب لاحظ غاريت ورين للمرة الأولى، وارتعشت شفتاه في عبوس سريع. مسح بسرعة تعبيره المستاء، بالكاد ألقى نظرة خاطفة على غاريت.
“هل كانت تلك هي الخطة؟” سأل غاريت وهو يقوس حاجبيه. “أن تكسر ذراعي وتتركني ووجهي للأسفل في الحضيض؟ أتخيل أن والدي لن يكون سعيدًا بذلك بشكل خاص.”
“قد يكون والدك هو وكيل الوصي،” قال ديفيس، متلهفًا للانضمام إلى المحادثة مرة أخرى. “لكن قوته ضئيلة مقارنة بالسلطة التي تتمتع بها عائلتي. حتى لو قتلتك مباشرة، فلن يكون هناك ما يمكنه فعله بي.”
من الواضح أن هنريتا لم ترغب في تقديمهما لبعضهما، لكنها أيضًا لم ترد أن تكون غير مهذبة، لذا استدارت نحو غاريت.
“أعتقد أنك قد تتفاجأ،” أجاب غاريت بهدوء. “فيكتور كلاين ليس شخصًا يجب الاستهانة به. صدقني، لقد نشأت مع الرجل، وأعرفه جيدًا.”
نظرًا لأن كلماته كانت هادئة للغاية وواقعية، فإنها لم تصل إلى ديفيس فون كيتر إلا بعد اثنتي عشرة ثانية من صمت غاريت. وعندما وصلوا، ومض الغضب على وجه النبيل الشاب قبل أن يختفي بسرعة، وهو يبتسم على نطاق واسع.
كان ديفيس ساخرًا على وشك الرد عندما قاطعه العضو الثالث في شفرة راكهام، الذي كان صامتًا حتى هذه اللحظة.
“ها أنت ذا. لقد تسللت بعيدًا وجعلتني أبحث عنك في كل مكان، ولكن يبدو أنك تستمتع بالطعام، لذا فهذا جيد.”
“انتظر، هل قلت كلاين للتو؟ كما هو الحال مع عائلة كلاين؟”
“شكرًا جزيلًا على حضورك،” أجابت هنريتا. “وأنا سعيدة لأنك استمتعت بوقتك. وآمل أن أراك مجددًا قريبًا.”
“لقد قلت كلاين،” اعترف غاريت. “لكن عائلة كلاين لا علاقة لها بفيكتور، على الأقل في الوقت الحالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد كلاين؟ لست متأكدًا من أننا تعرفنا على بعضنا.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“لا، كنت أعرف بالتأكيد أن هذا سيحدث. بمجرد أن رأيتك، أستطيع أن أقول أنك واحد من هؤلاء الأشخاص ذوي العقول الصغيرة الذين يتخيلون كل الظروف التي لا تتوافق مع فهمهم للكيفية التي ينبغي أن يكون عليها العالم بمثابة إهانة شخصية. لقد عرفت الكثير من الأشخاص مثلك، ولذلك كان من السهل توقع نتيجة لقائنا في وقت سابق من هذا المساء. ما أدهشني هو أنك تمكنت من سحب بعض من أفراد شفرة راكهام إلى هذه الفوضى.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بينما تدفعه رين للأمام، رأى غاريت أن السائق كان مستلقيًا على الأرض، ويحوم سهم النشاب اللامع بالقرب من صدره. وقف ديفيس فون كيتر في منتصف الطريق، بأكثر الطرق التي يمكن التنبؤ بها، مع اثنين من النبلاء الشباب الآخرين خلفه. كان ديفيس طويل القامة إلى حد ما، يبلغ حوالي ستة أقدام وبضعة بوصات، ويرتدي معطفًا مختلفًا عن الذي رآه غاريت فيه قبل ساعات قليلة فقط. لقد تغير إلى شيء أكثر قتامة، ومن الزاوية الفاتنة للقبعة التي على رأسه، اعتقد بوضوح أنه يبدو محطمًا للغاية. بابتسامة سيئة، تقدم إلى الأمام وعيناه تنظران إلى غاريت ورين خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم، لقد كنت تبتسم كثيرًا أكثر من المعتاد مؤخرًا. لن أكذب عليك، إنه أمر مخيف بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت رين بذهول في الملازم الشاب للحظة، ثم بدت أنها فقدت الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أنك مخطوبة يا سيدة بورين. ولابن وكيل الوصي، ليس أقل من ذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات