You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 455

بوغرو

بوغرو

الفصل 455. بوغرو

تراجعت أنابيب الأكسجين الضخمة للغواصين ، وسحبتهم نحو ناروال. في هذه الأثناء ، كان ديب يمسك الصبي بقوة وهو يسبح نحو غرفة تخفيف الضغط.

أضاءت مصابيح الشوارع الساطعة شوارع الجزيرة المغمورة. ومع ذلك ، أثار المشي على طول الطريق المهجور تحت الماء إحساسا غريبا بعدم الارتياح لدى تشارلز.

اللغة الجوفية؟ هذا الصبي يستطيع التواصل؟

“جهزوا أسلحتكم. ابق متيقظا.” كان تشارلز يشير بشكل دوري إلى البحارة من حوله باستخدام إشارة العلم.

“لا تؤذيني! ليس لدي الكثير علي ، لكن يمكنني أن أقدم لك كل ما لدي. أنا كنت مخطئًا; لم يكن يجب أن أتسلل من الملجأ ، “صرخ الصبي وهو يمد يده نحو ذراع تشارلز للراحة.

فوقهم ، كانت كبسولات إطلاق طوربيد ناروال المظلمة مفتوحة ، وجاهزة لشن هجوم عند أول علامة على أي عدو.

كونه محاطا بمجموعة من الرجال يرتدون بدلات غوص ثقيلة ، يبلغ ارتفاعه ضعف طوله تقريبا ، كافح الصبي ضد الرغبة في الانفجار في البكاء. ارتجفت شفتاه ، وفراق وأغلقت عدة مرات قبل أن يجيب أخيرا ، “بو … بوجرو…”

فجأة ، مر ظل أبيض في الطرف البعيد من الشارع. لاحظت عيون تشارلز الشديدة ذلك ، لكنه قرر عدم المطاردة.

“هل يمكنك أن تفهمني؟” سأل تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك شيء ما هنا ، وقد لاحظونا. فكر تشارلز ، قلبه معلق في التشويق. كان يعلم أنه لا يستطيع الانتظار بشكل سلبي حتى يقوم عدوهم المجهول بخطوة. وهكذا ، قام بإيماءة خفية بيده. اختار ديب …

تم تصريف مياه البحر داخل غرفة تخفيف الضغط في ناروال ببطء. مع انخفاض منسوب المياه تدريجيا ، رأى الصبي وجه تشارلز من خلال زجاج الخوذة. خف تعبير الصبي المرعوب للغاية بشكل ملحوظ.

متظاهرا كما لو أن شيئا لم يحدث ، واصل تشارلز قيادة طاقمه ببطء في الشوارع. امتنع عن إرسال طاقمه إلى المباني المحيطة للاستكشاف ، فقط في حالة وجود كمين من الكيان الذي رصده في وقت سابق.

“جهزوا أسلحتكم. ابق متيقظا.” كان تشارلز يشير بشكل دوري إلى البحارة من حوله باستخدام إشارة العلم.

بدا المكان مثيرا للقلق بشكل متزايد ، وللحظة ، افتقد تشارلز حقا أسماك القرش الحمراء لفيورباخ.

تشير جميع الدلائل حتى الآن إلى أن الصبي كان مجرد طفل عادي ، لكن حارس تشارلز لم يتضاءل على الإطلاق.

ربما كان افتقار تشارلز إلى رد الفعل قد أعطى مراقبهم إحساسا زائفا بالأمان. بعد عدة دقائق ، فوق مبنى صغير على بعد حوالي مائتي متر من تشارلز ، أطل رأس أبيض بحذر مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تماما كما راقب الكيان بصمت تشارلز ومجموعته من بعيد ، فشل في إدراك أن ساكن اعماق البشع والمرعب قد وضع نفسه بالفعل في الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجزيرة 68” ، أجاب بوغرو بينما كانت قطرات الماء تتساقط على شعره البني. يبدو أن حلاوة السكر تهدئه. على الأقل لم يكن جسده يرتجف بشدة كما كان من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوييش!

تراجعت أنابيب الأكسجين الضخمة للغواصين ، وسحبتهم نحو ناروال. في هذه الأثناء ، كان ديب يمسك الصبي بقوة وهو يسبح نحو غرفة تخفيف الضغط.

بحركة سريعة ، اندفع ديب مباشرة إلى الشكل بمخالبه مكشوفة.

اللغة الجوفية؟ هذا الصبي يستطيع التواصل؟

“قبطان! امسكته! إنه طفل!” صرخ ديب ، واشتعلت خياشيمه بينما كان صوته يتردد تحت الماء.

نظرا لأن الصبي يمكنه التواصل ، تنفس تشارلز الصعداء. ومن شأن التواصل أن يبسط الأمور. طوال السنوات التي قضاها في البحر الجوفي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها مواطنا من الجزيرة يمكنه إجراء حوار سلس معه.

على الرغم من بدلة الغوص الثقيلة ، اندفع تشارلز على عجل. سرعان ما رأى الكيان الذي كان يتجسس عليهم وكان حاليا في قبضة ديب.

ألقى بوغرو نظرة خائفة على كونور ، الذي كان ينظر إليه بنظرة صارمة ، وتلعثم ، “أنا … لا أعرف.

بدا الصبي عاديا للغاية. كان يرتدي قبعة بيسبول بيضاء فوق رأسه وملابس أطفال ذات ألوان زاهية. كان مظهره بالكامل مشابها لمظهر طفل في العالم السطحي. ليس مخلوقا تحت الماء ، ولكن مجرد صبي عادي آخر.

نظرا لأن الصبي يمكنه التواصل ، تنفس تشارلز الصعداء. ومن شأن التواصل أن يبسط الأمور. طوال السنوات التي قضاها في البحر الجوفي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها مواطنا من الجزيرة يمكنه إجراء حوار سلس معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا الطفل مرعوبا من مظهر ديب الوحشي وهو يكافح ويلوي في قبضة الأخير ، ويصرخ طلبا للمساعدة.

تماما كما راقب الكيان بصمت تشارلز ومجموعته من بعيد ، فشل في إدراك أن ساكن اعماق البشع والمرعب قد وضع نفسه بالفعل في الأعلى.

اللغة الجوفية؟ هذا الصبي يستطيع التواصل؟

“ربما كان رد فعلي مبالغا فيه بعض الشيء. أنا أعتذر. لقد التقينا للتو ، ومن الأفضل عدم القيام بأي تحركات مفاجئة. لحسن الحظ ، إنها مجرد إصابة طفيفة ، “قال تشارلز. ومع ذلك ، فإن كلماته لم تفعل الكثير لإخراج الصبي من ذهوله. وقف الصبي متجمدا ، مثل آلة خلل.

تسابق عقل تشارلز من أجل خطة ، وسرعان ما أشار نحو سفينتهم. كان التحدث تحت الماء غير مريح في الماء ، ولكن الآن بعد أن وضعوا أيديهم على “مخبر” ، فقد حان الوقت لاستجواب شامل.

حاول تشارلز الضغط للحصول على مزيد من التفاصيل ، لكن من الواضح أن الصبي كان يعرف القليل جدا. سواء كانت المؤسسة أو المفتاح ، لم يتمكن بوغرو من تقديم أي معلومات مهمة.

تراجعت أنابيب الأكسجين الضخمة للغواصين ، وسحبتهم نحو ناروال. في هذه الأثناء ، كان ديب يمسك الصبي بقوة وهو يسبح نحو غرفة تخفيف الضغط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوييش!

تم تصريف مياه البحر داخل غرفة تخفيف الضغط في ناروال ببطء. مع انخفاض منسوب المياه تدريجيا ، رأى الصبي وجه تشارلز من خلال زجاج الخوذة. خف تعبير الصبي المرعوب للغاية بشكل ملحوظ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل رأيت مفتاحا ضخما في الجزيرة 68؟ إذا كان بإمكانك مساعدتي في العثور على المفتاح ، فسوف أسمح لك بالعودة على الفور “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار تشارلز إلى الضمادات ، الذي كان على أهبة الاستعداد خارج الغرفة ، لإبقاء الباب مغلقا. التفت لمواجهة الصبي ، الذي بدا أنه لا يتجاوز عمره ثماني أو تسع سنوات.

مد تشارلز يده ودفع كونور للخلف. ثم اقترب من الصبي بنظرة هادئة.

“هل يمكنك أن تفهمني؟” سأل تشارلز.

أضاءت مصابيح الشوارع الساطعة شوارع الجزيرة المغمورة. ومع ذلك ، أثار المشي على طول الطريق المهجور تحت الماء إحساسا غريبا بعدم الارتياح لدى تشارلز.

“من أنتم أيها الناس؟ لماذا أمسكت بي؟ أنا لم أفعل أي شيء. كنت أنظر فقط. هل النظر غير مسموح به حتى؟” أجاب الصبي في دفاع سريع ، وصوته مليء بالذعر الواضح.

كليك كليك كليك …

نظرا لأن الصبي يمكنه التواصل ، تنفس تشارلز الصعداء. ومن شأن التواصل أن يبسط الأمور. طوال السنوات التي قضاها في البحر الجوفي ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يصادف فيها مواطنا من الجزيرة يمكنه إجراء حوار سلس معه.

تماما كما راقب الكيان بصمت تشارلز ومجموعته من بعيد ، فشل في إدراك أن ساكن اعماق البشع والمرعب قد وضع نفسه بالفعل في الأعلى.

“لا تؤذيني! ليس لدي الكثير علي ، لكن يمكنني أن أقدم لك كل ما لدي. أنا كنت مخطئًا; لم يكن يجب أن أتسلل من الملجأ ، “صرخ الصبي وهو يمد يده نحو ذراع تشارلز للراحة.

“هادئ! أنت مزعج للغاية!” التقط مساعد الثاني كونور وهو يصفع الصبي على وجهه ، مما أذهل الطفل في الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، فإن الطنين السريع للمنشار تناثر دما قرمزيا.

بدا الصبي عاديا للغاية. كان يرتدي قبعة بيسبول بيضاء فوق رأسه وملابس أطفال ذات ألوان زاهية. كان مظهره بالكامل مشابها لمظهر طفل في العالم السطحي. ليس مخلوقا تحت الماء ، ولكن مجرد صبي عادي آخر.

قطرات من الدم تقطر على الأرض بينما كان الصبي يصرخ من الخوف. أمسك بيده اليمنى من الألم حيث تم قطع مسمار إصبعه الأوسط ، ورجلاه ترتجفان دون توقف.

حاول تشارلز الضغط للحصول على مزيد من التفاصيل ، لكن من الواضح أن الصبي كان يعرف القليل جدا. سواء كانت المؤسسة أو المفتاح ، لم يتمكن بوغرو من تقديم أي معلومات مهمة.

“هادئ! أنت مزعج للغاية!” التقط مساعد الثاني كونور وهو يصفع الصبي على وجهه ، مما أذهل الطفل في الصمت.

جزيرة 68 ، هاه؟ من المؤكد أن اصطلاح التسمية هذا يشبه إلى حد كبير المؤسسة. تشارلز يتأمل في نفسه.

مد تشارلز يده ودفع كونور للخلف. ثم اقترب من الصبي بنظرة هادئة.

بدا المكان مثيرا للقلق بشكل متزايد ، وللحظة ، افتقد تشارلز حقا أسماك القرش الحمراء لفيورباخ.

“ربما كان رد فعلي مبالغا فيه بعض الشيء. أنا أعتذر. لقد التقينا للتو ، ومن الأفضل عدم القيام بأي تحركات مفاجئة. لحسن الحظ ، إنها مجرد إصابة طفيفة ، “قال تشارلز. ومع ذلك ، فإن كلماته لم تفعل الكثير لإخراج الصبي من ذهوله. وقف الصبي متجمدا ، مثل آلة خلل.

تماما كما راقب الكيان بصمت تشارلز ومجموعته من بعيد ، فشل في إدراك أن ساكن اعماق البشع والمرعب قد وضع نفسه بالفعل في الأعلى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نقر تشارلز برفق على كتف الصبي ، على أمل إخراجه من ذهوله. ومع ذلك ، أرسلت اللمسة قشعريرة من خلال الصبي. كاد وجهه ينهار من الضيق عندما تسربت قطرة من السائل الأصفر من تحته.

بدأت الطابعة العمل وسرعان ما أنتجت قطعة من الورق. أكد سطر النص الموجود عليه كلمات الصبي. كان اسمه بالفعل بوغرو.

تشير جميع الدلائل حتى الآن إلى أن الصبي كان مجرد طفل عادي ، لكن حارس تشارلز لم يتضاءل على الإطلاق.

سرعان ما عاد الضمادات مع مجموعة متنوعة من العناصر. من بينها ، كان هناك طابعة الروح وعدد قليل من مكعبات السكر.

بعد كل شيء ، لم يكن لدى أي طفل ، لا على السطح ولا في البحر الجوفي ، القدرة على التنفس بشكل طبيعي تحت الماء.

مد تشارلز يده ودفع كونور للخلف. ثم اقترب من الصبي بنظرة هادئة.

تحرك تشارلز نحو باب غرفة تخفيف الضغط وتبادل بضع كلمات من خلال صدع مع ضمادات على الجانب الآخر.

كونه محاطا بمجموعة من الرجال يرتدون بدلات غوص ثقيلة ، يبلغ ارتفاعه ضعف طوله تقريبا ، كافح الصبي ضد الرغبة في الانفجار في البكاء. ارتجفت شفتاه ، وفراق وأغلقت عدة مرات قبل أن يجيب أخيرا ، “بو … بوجرو…”

سرعان ما عاد الضمادات مع مجموعة متنوعة من العناصر. من بينها ، كان هناك طابعة الروح وعدد قليل من مكعبات السكر.

الفصل 455. بوغرو

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما اسمك؟” وضع تشارلز الطابعة على الأرض وطرح السؤال الأول.

سرعان ما عاد الضمادات مع مجموعة متنوعة من العناصر. من بينها ، كان هناك طابعة الروح وعدد قليل من مكعبات السكر.

كونه محاطا بمجموعة من الرجال يرتدون بدلات غوص ثقيلة ، يبلغ ارتفاعه ضعف طوله تقريبا ، كافح الصبي ضد الرغبة في الانفجار في البكاء. ارتجفت شفتاه ، وفراق وأغلقت عدة مرات قبل أن يجيب أخيرا ، “بو … بوجرو…”

كونه محاطا بمجموعة من الرجال يرتدون بدلات غوص ثقيلة ، يبلغ ارتفاعه ضعف طوله تقريبا ، كافح الصبي ضد الرغبة في الانفجار في البكاء. ارتجفت شفتاه ، وفراق وأغلقت عدة مرات قبل أن يجيب أخيرا ، “بو … بوجرو…”

كليك كليك كليك …

تماما كما راقب الكيان بصمت تشارلز ومجموعته من بعيد ، فشل في إدراك أن ساكن اعماق البشع والمرعب قد وضع نفسه بالفعل في الأعلى.

بدأت الطابعة العمل وسرعان ما أنتجت قطعة من الورق. أكد سطر النص الموجود عليه كلمات الصبي. كان اسمه بالفعل بوغرو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الطنين السريع للمنشار تناثر دما قرمزيا.

“جيد. الآن بوغرو ، هل يمكنك إخباري باسم هذه الجزيرة؟” سأل تشارلز سؤالا ثانيا وهو يدفع مكعبا من السكر في فم الصبي.

تشير جميع الدلائل حتى الآن إلى أن الصبي كان مجرد طفل عادي ، لكن حارس تشارلز لم يتضاءل على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الجزيرة 68” ، أجاب بوغرو بينما كانت قطرات الماء تتساقط على شعره البني. يبدو أن حلاوة السكر تهدئه. على الأقل لم يكن جسده يرتجف بشدة كما كان من قبل.

“هادئ! أنت مزعج للغاية!” التقط مساعد الثاني كونور وهو يصفع الصبي على وجهه ، مما أذهل الطفل في الصمت.

جزيرة 68 ، هاه؟ من المؤكد أن اصطلاح التسمية هذا يشبه إلى حد كبير المؤسسة. تشارلز يتأمل في نفسه.

ألقى بوغرو نظرة خائفة على كونور ، الذي كان ينظر إليه بنظرة صارمة ، وتلعثم ، “أنا … لا أعرف.

“بصرف النظر عنك ، هل هناك أي شخص آخر في الجزيرة؟” واصل تشارلز استجوابه.

مد تشارلز يده ودفع كونور للخلف. ثم اقترب من الصبي بنظرة هادئة.

أومأ بوغرو برأسه تأكيدا. “نعم … كلهم في الملجأ تحت الشوارع. قال رئيس البلدية إنه كان هناك تهديد كبير مؤخرا ومنعنا من الخروج”.

تحرك تشارلز نحو باب غرفة تخفيف الضغط وتبادل بضع كلمات من خلال صدع مع ضمادات على الجانب الآخر.

رئيس البلدية؟ يبدو أنه لا يزال هناك بعض مظاهر القانون والنظام في المجتمع البشري في هذه الجزيرة. هذا مطمئن.

بدا الصبي عاديا للغاية. كان يرتدي قبعة بيسبول بيضاء فوق رأسه وملابس أطفال ذات ألوان زاهية. كان مظهره بالكامل مشابها لمظهر طفل في العالم السطحي. ليس مخلوقا تحت الماء ، ولكن مجرد صبي عادي آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن هل رأيت مفتاحا ضخما في الجزيرة 68؟ إذا كان بإمكانك مساعدتي في العثور على المفتاح ، فسوف أسمح لك بالعودة على الفور “.

ربما كان افتقار تشارلز إلى رد الفعل قد أعطى مراقبهم إحساسا زائفا بالأمان. بعد عدة دقائق ، فوق مبنى صغير على بعد حوالي مائتي متر من تشارلز ، أطل رأس أبيض بحذر مرة أخرى.

أثار الأمل في العودة إلى الوطن بصيصا من الأمل في عيني بوغرو التي كانت مليئة بالرهبة. مد يده إلى رقبته وأخرج مفتاحا بمقبض دائري من تحت ملابسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجزيرة 68” ، أجاب بوغرو بينما كانت قطرات الماء تتساقط على شعره البني. يبدو أن حلاوة السكر تهدئه. على الأقل لم يكن جسده يرتجف بشدة كما كان من قبل.

“هل تبحث عن مفتاح؟ هل يعمل هذا المفتاح؟ إنه مفتاح الباب الأمامي لمنزلي”، قال بوغرو وعرض المفتاح على تشارلز.

تحرك تشارلز نحو باب غرفة تخفيف الضغط وتبادل بضع كلمات من خلال صدع مع ضمادات على الجانب الآخر.

هز تشارلز رأسه. “ليس هذا النوع من المفاتيح. هل ترى سفينتنا هنا؟ المفتاح الذي أتحدث عنه أكبر بعشر مرات من هذه السفينة”.

بدأت الطابعة العمل وسرعان ما أنتجت قطعة من الورق. أكد سطر النص الموجود عليه كلمات الصبي. كان اسمه بالفعل بوغرو.

ألقى بوغرو نظرة خائفة على كونور ، الذي كان ينظر إليه بنظرة صارمة ، وتلعثم ، “أنا … لا أعرف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟” وضع تشارلز الطابعة على الأرض وطرح السؤال الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

..”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل رأيت مفتاحا ضخما في الجزيرة 68؟ إذا كان بإمكانك مساعدتي في العثور على المفتاح ، فسوف أسمح لك بالعودة على الفور “.

حاول تشارلز الضغط للحصول على مزيد من التفاصيل ، لكن من الواضح أن الصبي كان يعرف القليل جدا. سواء كانت المؤسسة أو المفتاح ، لم يتمكن بوغرو من تقديم أي معلومات مهمة.

كونه محاطا بمجموعة من الرجال يرتدون بدلات غوص ثقيلة ، يبلغ ارتفاعه ضعف طوله تقريبا ، كافح الصبي ضد الرغبة في الانفجار في البكاء. ارتجفت شفتاه ، وفراق وأغلقت عدة مرات قبل أن يجيب أخيرا ، “بو … بوجرو…”

تماما كما كان تشارلز يفكر في كيفية استخراج المزيد من القرائن من بوغرو ، دفع الضمادات الباب ودخل غرفة تخفيف الضغط.

“من أنتم أيها الناس؟ لماذا أمسكت بي؟ أنا لم أفعل أي شيء. كنت أنظر فقط. هل النظر غير مسموح به حتى؟” أجاب الصبي في دفاع سريع ، وصوته مليء بالذعر الواضح.

“قبطان … هناك شيء في الخارج … يحلق نحونا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن الطنين السريع للمنشار تناثر دما قرمزيا.

#Stephan

بعد كل شيء ، لم يكن لدى أي طفل ، لا على السطح ولا في البحر الجوفي ، القدرة على التنفس بشكل طبيعي تحت الماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جزيرة 68 ، هاه؟ من المؤكد أن اصطلاح التسمية هذا يشبه إلى حد كبير المؤسسة. تشارلز يتأمل في نفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط