الفصل 462
الفصل 462
قبل الانتقال إلى الصفحة التالية حيث رأى النص المكتوب التالي الذي يقول: “إذا كانت لديك أي أسئلة، فما عليك سوى كتابتها مباشرة في شريط البحث. يمكنني رؤيتها.”
قفزت شخصية سباركل من شاشة إلى أخرى في غرفة المراقبة، لكن تشارلز لم يعد يحدق في الشاشات. كانت نظرته على باركر بجانبه.
“يا إلهي، أنت فتاة جيدة يا سباركل. سمعت أن والدتك غاضبة من والدك؟ ماذا حدث؟ هل يمكنك أن تخبرني؟”
وقف الرجل ذو الإطار الكبير بشكل مستقيم، وكانت حواجبه مجعدة وهو يحدق في الشاشات. كان بندقيته في الوضع الأكثر ملاءمة قدر الإمكان عند خصره حتى يتمكن من سحبها بأسرع ما يمكن عند أول علامة خطر.
عنوان : توبا
لقد كان باركر حقًا مثالًا للجندي المثالي.
“كل شخص بالغ في الجزيرة 68 سيتم تعيين زوج له وسيكون ملزمًا بأداء المهام الإنجابية. أنا لست استثناءً.”
“ماذا تحتاج؟” سأل باركر عند ملاحظة نظرة تشارلز.
“ولا تنسَ أن الأدلة الخاصة بالمفتاح هي جزء من صفقتنا.”
“لا شيء. على أية حال، هل أنت متزوج؟” سأل تشارلز وهو يجري محادثة قصيرة.
بدا باركر مترددًا في مناقشة حياته الشخصية مع تشارلز، ولكن سرعان ما صدرت الأوامر من جهاز الاتصال اللاسلكي، ولم يكن أمامه خيار سوى الرد على أسئلة تشارلز حول حياته الخاصة.
“كل شخص بالغ في الجزيرة 68 سيتم تعيين زوج له وسيكون ملزمًا بأداء المهام الإنجابية. أنا لست استثناءً.”
وبينما كان تشارلز يفكر في ما رآه منذ وقت ليس ببعيد، ظهر سباركل بجانبه وأخبره بصدق، “أبي، لقد بحثت في كل مكان، ولم أتمكن من العثور على أي مفاتيح كبيرة.”
أومأ تشارلز برأسه متفهمًا وسأل: “هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن زوجتك؟ ما هي شخصيتها؟”
بدت نبرة صوت باركر طبيعية، وكان حديثه متماسكًا ومنطقيًا. عندما سأله تشارلز عن أطفاله، فإن الحنان في صوت باركر جعله يبدو وكأنه أب طبيعي تمامًا.
بدا باركر مترددًا في مناقشة حياته الشخصية مع تشارلز، ولكن سرعان ما صدرت الأوامر من جهاز الاتصال اللاسلكي، ولم يكن أمامه خيار سوى الرد على أسئلة تشارلز حول حياته الخاصة.
“لا بأس. علينا فقط أن نستمر في القضاء على تلك الآفات والتأكد من أن أعدادها لا تنمو بشكل كبير بما فيه الكفاية. إنها ليست خطيرة في التعامل معها. في الواقع، الكائنات التي تسبح من البحر هي أكثر خطورة منها.”
علم تشارلز أن باركر لديه ثلاثة أطفال: صبيان وفتاة. على ما يبدو، كانت زوجة باركر تتذمر بشأن مهامه، حيث كان منصب باركر في فرقة العمل الخاصة يعني أنه غالبًا ما يكون بعيدًا عن العائلة.
وأضاف: “كان علينا دائمًا التعامل مع تلك الجهات في أسرع وقت ممكن، وإلا سيكون هناك ضحايا بين السكان”.
كان باركر يبحث عن طريقة لتهدئة غضب زوجته والتعويض عنها يومًا ما.
فكر تشارلز في هذا اللغز لفترة وجيزة
بدت نبرة صوت باركر طبيعية، وكان حديثه متماسكًا ومنطقيًا. عندما سأله تشارلز عن أطفاله، فإن الحنان في صوت باركر جعله يبدو وكأنه أب طبيعي تمامًا.
وبينما كان تشارلز يفكر في ما رآه منذ وقت ليس ببعيد، ظهر سباركل بجانبه وأخبره بصدق، “أبي، لقد بحثت في كل مكان، ولم أتمكن من العثور على أي مفاتيح كبيرة.”
“كيف هو معدل الضحايا في فرقة العمل الخاصة؟ هل هو مرتفع للغاية؟”
سأل تشارلز بقلق: “أثناء وجودك هناك، هل وجدت أي مكان قد يحتوي على المفتاح الكبير؟ مثل مستودع غير مفتوح أو شيء من هذا القبيل”.
“لا بأس. علينا فقط أن نستمر في القضاء على تلك الآفات والتأكد من أن أعدادها لا تنمو بشكل كبير بما فيه الكفاية. إنها ليست خطيرة في التعامل معها. في الواقع، الكائنات التي تسبح من البحر هي أكثر خطورة منها.”
#Stephan
وأضاف: “كان علينا دائمًا التعامل مع تلك الجهات في أسرع وقت ممكن، وإلا سيكون هناك ضحايا بين السكان”.
“يا إلهي، أنت فتاة جيدة يا سباركل. سمعت أن والدتك غاضبة من والدك؟ ماذا حدث؟ هل يمكنك أن تخبرني؟”
هل كنت مخطئا؟ هل كان ذلك الصبي مجرد طفل صغير آخر يرتدي قبعة بيسبول بيضاء؟ فكر تشارلز.
لقد كان باركر حقًا مثالًا للجندي المثالي.
وبينما كان تشارلز يفكر في ما رآه منذ وقت ليس ببعيد، ظهر سباركل بجانبه وأخبره بصدق، “أبي، لقد بحثت في كل مكان، ولم أتمكن من العثور على أي مفاتيح كبيرة.”
بدا باركر مترددًا في مناقشة حياته الشخصية مع تشارلز، ولكن سرعان ما صدرت الأوامر من جهاز الاتصال اللاسلكي، ولم يكن أمامه خيار سوى الرد على أسئلة تشارلز حول حياته الخاصة.
عاد تشارلز إلى الواقع بعد تقرير سباركل. “ألا تستطيع العثور عليه في أي مكان؟ ولا حتى أثر له؟”
وقف الرجل ذو الإطار الكبير بشكل مستقيم، وكانت حواجبه مجعدة وهو يحدق في الشاشات. كان بندقيته في الوضع الأكثر ملاءمة قدر الإمكان عند خصره حتى يتمكن من سحبها بأسرع ما يمكن عند أول علامة خطر.
“مممم. لقد بحثت في كل مكان، لكنني لم أتمكن من العثور على أي شيء على الإطلاق،” أجابت سباركل بعيون واسعة.
“يا إلهي، أنت فتاة جيدة يا سباركل. سمعت أن والدتك غاضبة من والدك؟ ماذا حدث؟ هل يمكنك أن تخبرني؟”
سأل تشارلز بقلق: “أثناء وجودك هناك، هل وجدت أي مكان قد يحتوي على المفتاح الكبير؟ مثل مستودع غير مفتوح أو شيء من هذا القبيل”.
“كل شخص بالغ في الجزيرة 68 سيتم تعيين زوج له وسيكون ملزمًا بأداء المهام الإنجابية. أنا لست استثناءً.”
فقاطعه باركر قائلاً: “سيد تشارلز، ألا تعتقد أن هذا أمر سخيف إلى حد ما؟ لقد قلت إن طول المفتاح عدة مئات من الأمتار. هل تعتقد حقاً أنه يمكننا إخفاء شيء بهذا الحجم بهذه السهولة؟”
نظر تشارلز للأعلى وحدق في باركر، الذي وقف عمدا بينه وبين سباركل. بعد لحظات، خفض تشارلز رأسه وانتقل إلى أسفل المذكرات.
حواجب تشارلز محبوكة. كان باركر على حق. مفتاح كبير جدًا لا يمكن أن يكون من السهل إخفاؤه.
يبدو أن موقف تشارلز الذي لا ينضب قد أدى المهمة، حيث رضخ الطرف الآخر في النهاية. ومع ذلك، كانت السجلات التاريخية هي البيانات الوحيدة التي ستظهر لتشارلز، وستظل البيانات غير ذات الصلة مخفية عنه.
“هل أنت راض الآن؟ كما قلت، المفتاح الذي كنت تبحث عنه غير موجود هنا حقًا. وإلا لكنا قد سلمناه لك مباشرة بدلاً من المخاطرة بإساءتك.” ردد صوت جونسون من جهاز باركر اللاسلكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاطعه باركر قائلاً: “سيد تشارلز، ألا تعتقد أن هذا أمر سخيف إلى حد ما؟ لقد قلت إن طول المفتاح عدة مئات من الأمتار. هل تعتقد حقاً أنه يمكننا إخفاء شيء بهذا الحجم بهذه السهولة؟”
ومع ذلك، كان لدى تشارلز فكرة مختلفة. كان يعتقد أنه حتى لو لم يكن المفتاح هنا، فلا بد من وجود أدلة حوله في مكان ما.
قبل الانتقال إلى الصفحة التالية حيث رأى النص المكتوب التالي الذي يقول: “إذا كانت لديك أي أسئلة، فما عليك سوى كتابتها مباشرة في شريط البحث. يمكنني رؤيتها.”
وقال تشارلز: “مع مستوى التكنولوجيا هنا، يجب أن يكون لديك قاعدة بيانات في مكان ما، هل أنا على حق؟ افتحها لي لإلقاء نظرة، وأريد أعلى مستوى من التصريح”.
كان ملاح ناروال يضع ذراعه حول كتف المرأة. ابتسم الاثنان من الأذن إلى الأذن بينما كانا يحملان لافتة مع سطر من النص يقول: “لا تفكر كثيرًا في الأمر. أنا توبا حقًا. استمر في التمرير لأسفل.”
ارتعش وجه باركر، وعبر الغضب عينيه. “أنت تذهب بعيدا جدا!”
انتقل تشارلز بشكل أسرع وأسرع. وبينما كان على وشك تصفح مذكرات شخص ما، جعلت الصورة المرفقة تشارلز يرتعش. لم تصور الصورة المفتاح الذي كان يبحث عنه، بل وجهًا مألوفًا – وجه توبا.
“لماذا أنت خائف جدًا؟ هل أنت خائف من أن أخطف جزيرتك 68؟ جزيرتك قادرة على التحرك تحت الماء، فلماذا تخاف من الأشياء التكنولوجية المزعجة هناك؟”
“مممم. لقد بحثت في كل مكان، لكنني لم أتمكن من العثور على أي شيء على الإطلاق،” أجابت سباركل بعيون واسعة.
“ولا تنسَ أن الأدلة الخاصة بالمفتاح هي جزء من صفقتنا.”
علم تشارلز أن باركر لديه ثلاثة أطفال: صبيان وفتاة. على ما يبدو، كانت زوجة باركر تتذمر بشأن مهامه، حيث كان منصب باركر في فرقة العمل الخاصة يعني أنه غالبًا ما يكون بعيدًا عن العائلة.
يبدو أن موقف تشارلز الذي لا ينضب قد أدى المهمة، حيث رضخ الطرف الآخر في النهاية. ومع ذلك، كانت السجلات التاريخية هي البيانات الوحيدة التي ستظهر لتشارلز، وستظل البيانات غير ذات الصلة مخفية عنه.
الفصل 462
قام باركر بوضع جهاز لوحي في يدي تشارلز. “ابحث عنه بنفسك. لقد تم فتح كل شيء هناك لتتمكن من الاطلاع عليه، لذا انقر فقط على الملفات الموجودة على سطح المكتب. ولست بحاجة لتعليمك كيفية استخدام ذلك، أليس كذلك؟”
تخطى قلب تشارلز نبضاته عند سماع النص المكتوب. أراد طرح الأسئلة لكنه أدرك أنه كان يحدق في مجرد صورة على جهاز لوحي. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية البدء في طرح الأسئلة على شخص ما في الصورة.
“شكرًا لك.” أومأ تشارلز. ثم سحب كرسيًا وجلس قبل التمرير عبر الملفات للبحث عن أدلة.
بدأ تشارلز بحثه بكتابة كلمات رئيسية مثل “مفتاح” أو “سطح” في شريط البحث، ولكن ظهرت نتيجة لذلك كمية هائلة من البيانات، ولم يكن أي منها هو ما كان يبحث عنه.
حدق باركر في تشارلز ورأى أن الأخير قد انخرط بسرعة في بحثه عن أدلة. خرج باركر من الغرفة وضغط على جهاز الاتصال اللاسلكي الخاص به، “لقد نجح الطُعم على الهدف أ. اقترب من الهدف ب.”
لقد كان باركر حقًا مثالًا للجندي المثالي.
وسرعان ما دخلت امرأة في منتصف العمر ذات سلوك ودي إلى غرفة المراقبة. نظرت إلى تشارلز قبل أن تجثم أمام سباركل وتسأل: “عزيزتي، ما اسمك؟”
“هل أنت راض الآن؟ كما قلت، المفتاح الذي كنت تبحث عنه غير موجود هنا حقًا. وإلا لكنا قد سلمناه لك مباشرة بدلاً من المخاطرة بإساءتك.” ردد صوت جونسون من جهاز باركر اللاسلكي.
“اسمي سباركل.”
علم تشارلز أن باركر لديه ثلاثة أطفال: صبيان وفتاة. على ما يبدو، كانت زوجة باركر تتذمر بشأن مهامه، حيث كان منصب باركر في فرقة العمل الخاصة يعني أنه غالبًا ما يكون بعيدًا عن العائلة.
“حقاً؟ سباركل اسم جميل. على أية حال، هل تحب والدتك؟”
وسرعان ما وجد تشارلز صورة أخرى في إحدى الصفحات. وظهر في الصورة توبا، الذي بدا وكأنه في العشرينيات من عمره، وهو يقيم حفلة شواء على الشاطئ مع مجموعة من الشباب.
“مممم. أنا أفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش وجه باركر، وعبر الغضب عينيه. “أنت تذهب بعيدا جدا!”
“يا إلهي، أنت فتاة جيدة يا سباركل. سمعت أن والدتك غاضبة من والدك؟ ماذا حدث؟ هل يمكنك أن تخبرني؟”
بدت نبرة صوت باركر طبيعية، وكان حديثه متماسكًا ومنطقيًا. عندما سأله تشارلز عن أطفاله، فإن الحنان في صوت باركر جعله يبدو وكأنه أب طبيعي تمامًا.
بينما كانت المرأة في منتصف العمر مشغولة باستخلاص المعلومات من سباركل، بدأ تشارلز يشعر بالدوار أمام خليط النصوص والصور أمامه.
أومأ تشارلز برأسه متفهمًا وسأل: “هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن زوجتك؟ ما هي شخصيتها؟”
بدأ تشارلز بحثه بكتابة كلمات رئيسية مثل “مفتاح” أو “سطح” في شريط البحث، ولكن ظهرت نتيجة لذلك كمية هائلة من البيانات، ولم يكن أي منها هو ما كان يبحث عنه.
وسرعان ما دخلت امرأة في منتصف العمر ذات سلوك ودي إلى غرفة المراقبة. نظرت إلى تشارلز قبل أن تجثم أمام سباركل وتسأل: “عزيزتي، ما اسمك؟”
لم يكن لدى تشارلز أي نية لقضاء وقت طويل في البحث عن الأدلة، ومع ذلك لم يكن لديه خيار سوى البحث عن الأدلة صفحة تلو الأخرى. لسوء الحظ، كان الملف يسجل بيانات منذ 620 عامًا، مما جعل البحث محمومًا للغاية ويستغرق وقتًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان توبا يرتدي سترة حمراء، وكان هناك سطر من النص على الجزء الخلفي من سترته يقول: “ما زلت على قيد الحياة. لقد كانوا يطاردونني، لكنني توقعت جهودهم وركضت إلى منظور أعمق. سوف يلحق بي قريبا. اسرع وانقذني.”
كان هناك الكثير من المعلومات لدرجة أن العثور على أدلة للمفتاح أصبح أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.” أومأ تشارلز. ثم سحب كرسيًا وجلس قبل التمرير عبر الملفات للبحث عن أدلة.
انتقل تشارلز بشكل أسرع وأسرع. وبينما كان على وشك تصفح مذكرات شخص ما، جعلت الصورة المرفقة تشارلز يرتعش. لم تصور الصورة المفتاح الذي كان يبحث عنه، بل وجهًا مألوفًا – وجه توبا.
كان ملاح ناروال يضع ذراعه حول كتف المرأة. ابتسم الاثنان من الأذن إلى الأذن بينما كانا يحملان لافتة مع سطر من النص يقول: “لا تفكر كثيرًا في الأمر. أنا توبا حقًا. استمر في التمرير لأسفل.”
فكر تشارلز في هذا اللغز لفترة وجيزة
نظر تشارلز للأعلى وحدق في باركر، الذي وقف عمدا بينه وبين سباركل. بعد لحظات، خفض تشارلز رأسه وانتقل إلى أسفل المذكرات.
“كل شخص بالغ في الجزيرة 68 سيتم تعيين زوج له وسيكون ملزمًا بأداء المهام الإنجابية. أنا لست استثناءً.”
وسرعان ما وجد تشارلز صورة أخرى في إحدى الصفحات. وظهر في الصورة توبا، الذي بدا وكأنه في العشرينيات من عمره، وهو يقيم حفلة شواء على الشاطئ مع مجموعة من الشباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان باركر يبحث عن طريقة لتهدئة غضب زوجته والتعويض عنها يومًا ما.
كان توبا يرتدي سترة حمراء، وكان هناك سطر من النص على الجزء الخلفي من سترته يقول: “ما زلت على قيد الحياة. لقد كانوا يطاردونني، لكنني توقعت جهودهم وركضت إلى منظور أعمق. سوف يلحق بي قريبا. اسرع وانقذني.”
وأضاف: “كان علينا دائمًا التعامل مع تلك الجهات في أسرع وقت ممكن، وإلا سيكون هناك ضحايا بين السكان”.
تخطى قلب تشارلز نبضاته عند سماع النص المكتوب. أراد طرح الأسئلة لكنه أدرك أنه كان يحدق في مجرد صورة على جهاز لوحي. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية البدء في طرح الأسئلة على شخص ما في الصورة.
فكر تشارلز في هذا اللغز لفترة وجيزة
“هيهيهي.” ترددت ضحكة سباركل المبهجة. من الواضح أنها كانت تقضي وقتًا رائعًا في الدردشة مع صديقتها الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.” أومأ تشارلز. ثم سحب كرسيًا وجلس قبل التمرير عبر الملفات للبحث عن أدلة.
فكر تشارلز في هذا اللغز لفترة وجيزة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاطعه باركر قائلاً: “سيد تشارلز، ألا تعتقد أن هذا أمر سخيف إلى حد ما؟ لقد قلت إن طول المفتاح عدة مئات من الأمتار. هل تعتقد حقاً أنه يمكننا إخفاء شيء بهذا الحجم بهذه السهولة؟”
قبل الانتقال إلى الصفحة التالية حيث رأى النص المكتوب التالي الذي يقول: “إذا كانت لديك أي أسئلة، فما عليك سوى كتابتها مباشرة في شريط البحث. يمكنني رؤيتها.”
وقال تشارلز: “مع مستوى التكنولوجيا هنا، يجب أن يكون لديك قاعدة بيانات في مكان ما، هل أنا على حق؟ افتحها لي لإلقاء نظرة، وأريد أعلى مستوى من التصريح”.
نقر تشارلز على شريط البحث، وظهرت لوحة المفاتيح. ثم قام بكتابة سؤال باستخدام أحرف البحر الجوفي.
[من يترك هذه القرائن؟ هل أنت توبا من الماضي أم توبا من الحاضر؟]
[من يترك هذه القرائن؟ هل أنت توبا من الماضي أم توبا من الحاضر؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كنت مخطئا؟ هل كان ذلك الصبي مجرد طفل صغير آخر يرتدي قبعة بيسبول بيضاء؟ فكر تشارلز.
عنوان : توبا
بينما كانت المرأة في منتصف العمر مشغولة باستخلاص المعلومات من سباركل، بدأ تشارلز يشعر بالدوار أمام خليط النصوص والصور أمامه.
#Stephan
كان ملاح ناروال يضع ذراعه حول كتف المرأة. ابتسم الاثنان من الأذن إلى الأذن بينما كانا يحملان لافتة مع سطر من النص يقول: “لا تفكر كثيرًا في الأمر. أنا توبا حقًا. استمر في التمرير لأسفل.”
“اسمي سباركل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات