المحاولة
الفصل 465. المحاولة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحولت الشاشة إلى لقطة مقربة للرجل. لقد كان ويستر في منتصف العمر، الضمادات الماضية. وكان التعب واضحا من وجهه.
عند سماع تعجب تشارلز الخطابي، تجمع أفراد الطاقم حوله وأعينهم مثبتة على شاشة الكمبيوتر. في اللحظة التي رأوا فيها فقاعة الكلام معروضة فوق الشكل العصا، سارت قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
“أراد أن يقتلني! لم يكن لدي خيار آخر!” زأر ويستر وعيناه تحترقان باللون الأحمر من الغضب. بعد فورة غضبه، خفت الضوء في عينيه، وأسقط رأسه مرة أخرى.
أشارت الرسالة ضمناً إلى أنه يتعين على المرء أن يبقى في الخلف وينتظر الموت.
ويبدو أنها لقطات مراقبة لرجل مقيد بالسلاسل إلى كرسي حديدي. تدلى رأسه إلى الأمام وهو يقول: “لا أعرف من سرق المفتاح أو من قلب الناقلة”.
قام تشارلز بمسح وجوه طاقمه لكنه لم يقل شيئًا. ثم عاد مرة أخرى إلى الشاشة وسأل: “دعونا نتحدث عن ذلك لاحقًا. أين هو دليل المفتاح الذي ذكرته سابقًا؟”
تحركت الكاميرا بعيدًا عن وجه K9 باتجاه ممر ضخم قريب مليئ بأطر معدنية مختلفة.
لم ينس تشارلز أبدًا كلمات توبا ولو للحظة واحدة؛ بعد كل شيء، كان دليل المفتاح هو أيضًا سبب مجيئه إلى هنا.
الفصل 465. المحاولة
“افتح محرك الأقراص C. سأساعدك في البحث عنه. كن سريعًا. لن تنتظر تلك المحايات حتى تنتهي.”
بمجرد سقوط كلمات توبا، جاء صوت المياه المتدفقة من خلف تشارلز. استدار تشارلز ورأى مياه البحر الباردة تتسرب من خلال فجوة الباب. كان الوقت ينفد. كان بحاجة إلى التصرف بسرعة.
بمجرد سقوط كلمات توبا، جاء صوت المياه المتدفقة من خلف تشارلز. استدار تشارلز ورأى مياه البحر الباردة تتسرب من خلال فجوة الباب. كان الوقت ينفد. كان بحاجة إلى التصرف بسرعة.
وبدون إضاعة ثانية أخرى، فتح تشارلز محرك الأقراص C وقفز توبا، الذي كان داخل مجلد “تشارلز”، إلى واجهة المجلد الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجل التجربة K392
كان محرك الأقراص C فارغًا بدون أي ملفات، ولكن عندما نقر توبا بعيدًا على الواجهة الفارغة، ظهرت نافذة DOS سوداء. ملأت سطور الأوامر النافذة السوداء مثل شلال متتالي وملف تلو الآخر بدأ في الظهور على محرك الأقراص C الفارغ سابقًا.
وبدون إضاعة ثانية أخرى، فتح تشارلز محرك الأقراص C وقفز توبا، الذي كان داخل مجلد “تشارلز”، إلى واجهة المجلد الجديد.
“توبا، بما أنك تستطيع التنبؤ بالمستقبل، لماذا لا تستطيع أن تخبرني مباشرة بمكان الدليل؟”
عند سماع تعجب تشارلز الخطابي، تجمع أفراد الطاقم حوله وأعينهم مثبتة على شاشة الكمبيوتر. في اللحظة التي رأوا فيها فقاعة الكلام معروضة فوق الشكل العصا، سارت قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
قفز توبا بين واجهات المجلدات المختلفة، فأجاب: “يمكنني التنبؤ بمكان الدليل، لكن لا يمكنني التنبؤ بموقع المفتاح. هناك شيء يمنعه. هل تعتقد أنني إله ما؟ أنا لست كلي القدرة! “
قبل أن يتمكن توبا من قول أي شيء، كسر صوت من الفيديو الصمت.
في النهاية، اكتشف توبا مجلدًا يحمل علامة “سري للغاية” وعليه رمز قفل.
قال توبا: “هنا. الملف الأول في المجلد. تفضل وألقِ نظرة سريعة عليه. يجب أن نغادر فورًا بمجرد الانتهاء”. يبدو أن الشكل العصا الموجود على الشاشة يمسك بالقفل ويمزقه بعيدًا بحركة سلسة. وعلى الفور، اختفى رمز القفل الموجود على المجلد.
بصفته قبطانًا مؤهلًا وقادرًا وفنانًا ماهرًا، قام تشارلز بعمل سريع في رسمه. وفي أقل من ثلاثين ثانية، أكمل مخططًا بحريًا بدائيًا.
بيد مرتجفة، حرك تشارلز مؤشر الفأرة فوق المجلد ثم نقر عليه.
“أنا حقاً لا أعرف السبب. لقد عرفت عدن منذ سنوات عديدة. في ذلك اليوم، كنا نتحدث كالمعتاد عندما أخرج بندقيته فجأة ووجهها نحوي،” توسل ويستر.
سووش!
في تلك اللحظة، تحول المشهد ليعرض مخططًا بحريًا ضخمًا. لقد صورت الجزر المحيطة وضوءًا نابضًا في مكان واحد.
وفجأة، ظهرت العشرات من ملفات الفيديو أمام تشارلز. كان عنوان كل فيديو بأسماء مثيرة للاهتمام ومباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز توبا بين واجهات المجلدات المختلفة، فأجاب: “يمكنني التنبؤ بمكان الدليل، لكن لا يمكنني التنبؤ بموقع المفتاح. هناك شيء يمنعه. هل تعتقد أنني إله ما؟ أنا لست كلي القدرة! “
حساب الناجين من حاملة الطائرات فوييجر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز توبا بين واجهات المجلدات المختلفة، فأجاب: “يمكنني التنبؤ بمكان الدليل، لكن لا يمكنني التنبؤ بموقع المفتاح. هناك شيء يمنعه. هل تعتقد أنني إله ما؟ أنا لست كلي القدرة! “
سجل الاتصال الأول مع 006
سجل التجربة K392
تقرير التحليل الطيفي للدم الإلهي
ومع ذلك، لم يكن اهتمام تشارلز منصبًا على القوس الفضي. وعندما ارتفعت زاوية الكاميرا، رأى مصدر ضوء الشمس. ولم يكن من الشمس. بدلا من ذلك، رأى هالة مبهرة مع مثلث مصنوع من شظايا الفضة معلقة في وسطها.
دليل أعضاء مجلس GK
الفصل 465. المحاولة
سجل التجربة K392
ويبدو أنها لقطات مراقبة لرجل مقيد بالسلاسل إلى كرسي حديدي. تدلى رأسه إلى الأمام وهو يقول: “لا أعرف من سرق المفتاح أو من قلب الناقلة”.
…
سجل الاتصال الأول مع 006
خفق قلب تشارلز بقوة على قفصه الصدري وهو يفحص قائمة أسماء الملفات. لقد أدرك الأهمية بناءً على العناوين فقط. فلا عجب أن المؤسسة قررت إخفاء هذه الملفات داخل 068. وبدون أي تعليمات أو توجيهات محددة، لم يكن من الممكن لأي شخص العثور على هذه الملفات.
بيد مرتجفة، حرك تشارلز مؤشر الفأرة فوق المجلد ثم نقر عليه.
الأول يحمل فكرة المفتاح. فكر تشارلز وفتح الفيديو الأول دون أي تردد.
قال توبا: “هنا. الملف الأول في المجلد. تفضل وألقِ نظرة سريعة عليه. يجب أن نغادر فورًا بمجرد الانتهاء”. يبدو أن الشكل العصا الموجود على الشاشة يمسك بالقفل ويمزقه بعيدًا بحركة سلسة. وعلى الفور، اختفى رمز القفل الموجود على المجلد.
ويبدو أنها لقطات مراقبة لرجل مقيد بالسلاسل إلى كرسي حديدي. تدلى رأسه إلى الأمام وهو يقول: “لا أعرف من سرق المفتاح أو من قلب الناقلة”.
“أراد أن يقتلني! لم يكن لدي خيار آخر!” زأر ويستر وعيناه تحترقان باللون الأحمر من الغضب. بعد فورة غضبه، خفت الضوء في عينيه، وأسقط رأسه مرة أخرى.
ثم تحولت الشاشة إلى لقطة مقربة للرجل. لقد كان ويستر في منتصف العمر، الضمادات الماضية. وكان التعب واضحا من وجهه.
“تشارلز! ماذا تفعل؟! نحن بحاجة إلى التحرك الآن!” صرخت شخصية توبا العصا وقفزت بقلق.
“هراء! إذًا لماذا أنت الناجي الوحيد من السفينة بأكملها؟ وما هو بالضبط هذا الوشم الموجود على بطنك؟ لماذا قتلت رفاقك من قبل!” تم استجواب صوت صارم من خارج الشاشة.
وعلى الرغم من بساطة المخطط، إلا أنه يحتوي على معلومات أكثر من كافية لتأكيد الإحداثيات، خاصة مع وجود جزر أخرى كنقاط مرجعية.
“أراد أن يقتلني! لم يكن لدي خيار آخر!” زأر ويستر وعيناه تحترقان باللون الأحمر من الغضب. بعد فورة غضبه، خفت الضوء في عينيه، وأسقط رأسه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجل التجربة K392
“أنا حقاً لا أعرف السبب. لقد عرفت عدن منذ سنوات عديدة. في ذلك اليوم، كنا نتحدث كالمعتاد عندما أخرج بندقيته فجأة ووجهها نحوي،” توسل ويستر.
الأول يحمل فكرة المفتاح. فكر تشارلز وفتح الفيديو الأول دون أي تردد.
“لقد أصبت في كتفي الأيمن. بسبب التدريب طويل الأمد، كان رد فعلي غريزيًا وأطلقت النار. اعتقدت أن شيئًا ما قد تسلق على متن السفينة وافترض مظهره، ولكن…” تراجع ويستر بينما ظهر تعبير مؤلم على وجهه.
وبدون إضاعة ثانية أخرى، فتح تشارلز محرك الأقراص C وقفز توبا، الذي كان داخل مجلد “تشارلز”، إلى واجهة المجلد الجديد.
“أشار برنامج المراقبة الخاص بنا إلى أن المفتاح قد تم آخر مرة إلى الخندق السحيق المظلم بواسطة كيان معين. هل رأيت ما هو؟” استمر الصوت خارج الشاشة في التحقيق.
تعرف تشارلز على الصوت ليكون قائد فرقة العمل جونسون. وبدون أي تردد، قام بالنقر المزدوج على زر الفأرة الأيسر لفتح “سجل التجارب K392”.
في تلك اللحظة، تحول المشهد ليعرض مخططًا بحريًا ضخمًا. لقد صورت الجزر المحيطة وضوءًا نابضًا في مكان واحد.
بحلول ذلك الوقت، كانت مياه البحر قد ارتفعت بالفعل إلى أفخاذهم. لم يعد بإمكان تشارلز سماع الصراخ والتعجب من الخارج، وهو ما كان علامة سيئة. كان يعلم أنه كان عليه أن يترك هذه الحالة بالذات.
وقف تشارلز فجأة، واشتعلت شرارة الإثارة في عينيه. قام على الفور بالضغط على زر الإيقاف المؤقت. لا يزال الفيديو يحتوي على الكثير ليكشفه، ولكن لم يعد أيًا منه مهمًا الآن، فقد اكتشف بالضبط ما كان يبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتح محرك الأقراص C. سأساعدك في البحث عنه. كن سريعًا. لن تنتظر تلك المحايات حتى تنتهي.”
لقد بحث بشكل محموم عن الورق لكنه لم يجد شيئًا. ثم سلمه سباركل مذكراته.
تحركت الكاميرا بعيدًا عن وجه K9 باتجاه ممر ضخم قريب مليئ بأطر معدنية مختلفة.
“أبي، هل تبحث عن هذا؟” هي سألت.
عند سماع تعجب تشارلز الخطابي، تجمع أفراد الطاقم حوله وأعينهم مثبتة على شاشة الكمبيوتر. في اللحظة التي رأوا فيها فقاعة الكلام معروضة فوق الشكل العصا، سارت قشعريرة أسفل عمودهم الفقري.
طبع تشارلز بحماس قبلة ممتنة على خدها وأخذ منها مذكراتها. ثم قام بسحب قلم من جيب صدر سترته بفارغ الصبر لتدوين الإحداثيات والموقع المحدد لما يسمى الخندق السحيق المظلم من الفيديو.
تحركت الكاميرا بعيدًا عن وجه K9 باتجاه ممر ضخم قريب مليئ بأطر معدنية مختلفة.
بصفته قبطانًا مؤهلًا وقادرًا وفنانًا ماهرًا، قام تشارلز بعمل سريع في رسمه. وفي أقل من ثلاثين ثانية، أكمل مخططًا بحريًا بدائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز توبا بين واجهات المجلدات المختلفة، فأجاب: “يمكنني التنبؤ بمكان الدليل، لكن لا يمكنني التنبؤ بموقع المفتاح. هناك شيء يمنعه. هل تعتقد أنني إله ما؟ أنا لست كلي القدرة! “
وعلى الرغم من بساطة المخطط، إلا أنه يحتوي على معلومات أكثر من كافية لتأكيد الإحداثيات، خاصة مع وجود جزر أخرى كنقاط مرجعية.
بمجرد سقوط كلمات توبا، جاء صوت المياه المتدفقة من خلف تشارلز. استدار تشارلز ورأى مياه البحر الباردة تتسرب من خلال فجوة الباب. كان الوقت ينفد. كان بحاجة إلى التصرف بسرعة.
بحلول ذلك الوقت، كانت مياه البحر قد ارتفعت بالفعل إلى أفخاذهم. لم يعد بإمكان تشارلز سماع الصراخ والتعجب من الخارج، وهو ما كان علامة سيئة. كان يعلم أنه كان عليه أن يترك هذه الحالة بالذات.
تعرف تشارلز على الصوت ليكون قائد فرقة العمل جونسون. وبدون أي تردد، قام بالنقر المزدوج على زر الفأرة الأيسر لفتح “سجل التجارب K392”.
“بسرعة! أغلق الآلة وأغلقها هنا. وإلا، إذا التقطوا رائحتي، فلن نتمكن أبدًا من الهروب !!” حث توبا.
بحلول ذلك الوقت، كانت مياه البحر قد ارتفعت بالفعل إلى أفخاذهم. لم يعد بإمكان تشارلز سماع الصراخ والتعجب من الخارج، وهو ما كان علامة سيئة. كان يعلم أنه كان عليه أن يترك هذه الحالة بالذات.
قام تشارلز بسرعة باختيار المجلد الخاص بجميع أفراد طاقمه باستخدام الفار الخاص به وكان على وشك سحبهم إلى المجلد الذي يحمل عنوان “ناروال” عندما وقعت نظرته على أحد مقاطع الفيديو.
#Stephan
سجل التجربة K392
وقف تشارلز فجأة، واشتعلت شرارة الإثارة في عينيه. قام على الفور بالضغط على زر الإيقاف المؤقت. لا يزال الفيديو يحتوي على الكثير ليكشفه، ولكن لم يعد أيًا منه مهمًا الآن، فقد اكتشف بالضبط ما كان يبحث عنه.
ضرب المعرف K392 [1] على وتر حساس لدى تشارلز. لسبب ما، كان حدسه ينبئه بقوة بأن المعلومات الموجودة بداخله تحمل أهمية هائلة.
“أنا K9، ونحن على وشك بدء التجربة K392! أقر بالطبيعة المتسرعة لهذه التجربة ولكن الوقت ليس في صالحنا!”
“تشارلز! ماذا تفعل؟! نحن بحاجة إلى التحرك الآن!” صرخت شخصية توبا العصا وقفزت بقلق.
الفصل 465. المحاولة
وبينما كان تشارلز مترددًا بشأن خطوته التالية، دوى إعلان عالٍ من مكبر الصوت خلف الباب.
“تشارلز! ماذا تفعل؟! نحن بحاجة إلى التحرك الآن!” صرخت شخصية توبا العصا وقفزت بقلق.
“أعضاء فرقة العمل، لقد حان الوقت للوفاء بواجبنا! حتى لو كان ذلك يعني الانزلاق في النيران مثل العث! يجب أن نضع حياتنا في المقدمة من أجل شعبنا! هجوم! استخدم كل أداة وتقنية تحت تصرفنا، و دعونا نستأصل هذه المخلوقات غير المرئية!”
سجل الاتصال الأول مع 006
تعرف تشارلز على الصوت ليكون قائد فرقة العمل جونسون. وبدون أي تردد، قام بالنقر المزدوج على زر الفأرة الأيسر لفتح “سجل التجارب K392”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحولت الشاشة إلى لقطة مقربة للرجل. لقد كان ويستر في منتصف العمر، الضمادات الماضية. وكان التعب واضحا من وجهه.
“لا تتعجل. يبدو أن سكان الجزر قد تعاملوا مع “محايات السبورة”. يجب أن يكون هناك ما يكفي من الوقت لمشاهدة هذا الفيديو.”
#Stephan
قبل أن يتمكن توبا من قول أي شيء، كسر صوت من الفيديو الصمت.
“أنا K9، ونحن على وشك بدء التجربة K392! أقر بالطبيعة المتسرعة لهذه التجربة ولكن الوقت ليس في صالحنا!”
“أنا K9، ونحن على وشك بدء التجربة K392! أقر بالطبيعة المتسرعة لهذه التجربة ولكن الوقت ليس في صالحنا!”
في تلك اللحظة، جاء صوت K9 وكأنه تعليق صوتي للسرد. “هذه هي محاولتنا الأولى. إذا حققنا النجاح، فسنكون قد خلقنا إلهنا الخاص، وسيكون مستقبلنا مليئًا بالإشعاع لنا جميعًا.”
وفي الفيديو، تحدثت امرأة ذات أنف معقوف بارز إلى الكاميرا. ثم انتقلت من داخل الغرفة إلى الخارج المشمس، وتتبعتها الكاميرا. يشير الظل الملقى على الأرض إلى أن الكاميرا كانت نوعًا من الطائرات بدون طيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتح محرك الأقراص C. سأساعدك في البحث عنه. كن سريعًا. لن تنتظر تلك المحايات حتى تنتهي.”
تحركت الكاميرا بعيدًا عن وجه K9 باتجاه ممر ضخم قريب مليئ بأطر معدنية مختلفة.
سجل التجربة K392
كان القوس الفضي الضخم تجسيدًا للتقدم التكنولوجي ويشبه جبلًا مهيبًا. ومن حوله، كان أفراد يرتدون أزياء رسمية مختلفة منشغلين بإعداد شيء ما، وكل منهم يتعامل مع الأجهزة الإلكترونية المختلفة في حالة من العمل المركّز.
بصفته قبطانًا مؤهلًا وقادرًا وفنانًا ماهرًا، قام تشارلز بعمل سريع في رسمه. وفي أقل من ثلاثين ثانية، أكمل مخططًا بحريًا بدائيًا.
ومع ذلك، لم يكن اهتمام تشارلز منصبًا على القوس الفضي. وعندما ارتفعت زاوية الكاميرا، رأى مصدر ضوء الشمس. ولم يكن من الشمس. بدلا من ذلك، رأى هالة مبهرة مع مثلث مصنوع من شظايا الفضة معلقة في وسطها.
“تشارلز! ماذا تفعل؟! نحن بحاجة إلى التحرك الآن!” صرخت شخصية توبا العصا وقفزت بقلق.
بحلول ذلك الوقت، كانت مياه البحر قد ارتفعت بالفعل إلى أفخاذهم. لم يعد بإمكان تشارلز سماع الصراخ والتعجب من الخارج، وهو ما كان علامة سيئة. كان يعلم أنه كان عليه أن يترك هذه الحالة بالذات.
لم يكن متأكدًا من أي فجر كان هذا، لكن الشمس الاصطناعية نزلت بلطف إلى مركز القوس بينما استمرت في إشعاع الضوء والحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشار برنامج المراقبة الخاص بنا إلى أن المفتاح قد تم آخر مرة إلى الخندق السحيق المظلم بواسطة كيان معين. هل رأيت ما هو؟” استمر الصوت خارج الشاشة في التحقيق.
في تلك اللحظة، جاء صوت K9 وكأنه تعليق صوتي للسرد. “هذه هي محاولتنا الأولى. إذا حققنا النجاح، فسنكون قد خلقنا إلهنا الخاص، وسيكون مستقبلنا مليئًا بالإشعاع لنا جميعًا.”
ضرب المعرف K392 [1] على وتر حساس لدى تشارلز. لسبب ما، كان حدسه ينبئه بقوة بأن المعلومات الموجودة بداخله تحمل أهمية هائلة.
1. لتسهيل الرجوع إليها، هذا هو الفصل 309 حيث اكتشف تشارلز لأول مرة عن الدم الإلهي. ☜
“لقد أصبت في كتفي الأيمن. بسبب التدريب طويل الأمد، كان رد فعلي غريزيًا وأطلقت النار. اعتقدت أن شيئًا ما قد تسلق على متن السفينة وافترض مظهره، ولكن…” تراجع ويستر بينما ظهر تعبير مؤلم على وجهه.
#Stephan
“تشارلز! ماذا تفعل؟! نحن بحاجة إلى التحرك الآن!” صرخت شخصية توبا العصا وقفزت بقلق.
كان القوس الفضي الضخم تجسيدًا للتقدم التكنولوجي ويشبه جبلًا مهيبًا. ومن حوله، كان أفراد يرتدون أزياء رسمية مختلفة منشغلين بإعداد شيء ما، وكل منهم يتعامل مع الأجهزة الإلكترونية المختلفة في حالة من العمل المركّز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات