الفجر الرابع
الفصل 466. الفجر الرابع
#Stephan
بوووووم!
ومع ذلك، بالمقارنة مع الصمت في الخارج، لا تزال هناك أصوات داخل المنشأة – بكاء فتاة صغيرة.
ودوى انفجار مدو من الخارج، في إشارة إلى أن المعركة بين قوة المهام الخاصة و”محايات السبورة” قد وصلت إلى ذروتها.
الفصل 466. الفجر الرابع
ومع ذلك، لم يكن تشارلز أقل تشتيتًا بسبب الفوضى؛ لقد كان منغمسًا تمامًا في الفيديو الذي تم تشغيله أمامه.
#Stephan
خلق ألوهيتنا الخاصة؟ فكر تشارلز وهو يدرس الشمس الاصطناعية في الفيديو. قصف قلبه بشدة في صدره لأنه شعر وكأنه عثر على بعض المعلومات المحظورة التي تم إغلاقها في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبجانبهما كان هناك صندوق موسيقى وزوج من الأحذية…
“إن قوة تلك المشاريع التي تعتمد على معرف مكون من رقم واحد هائلة للغاية. وقوتها هائلة، ليس فقط بسبب قدراتها ولكن لأنها تتجاوز حدود الفهم البشري، مما يجعل تكرارها مستحيلاً.” استمر صوت K9 وهي تسير نحو القوس المعدني العملاق، وتلقي صورتها الظلية بظلال طويلة على الأرض.
وبينما كان تشارلز يشاهد عينيه في الفيديو، هاجمت أصوات الغمغمة عقله مرة أخرى. كانت تلك الهتافات المألوفة تتصاعد مع مرور كل ثانية، وكان وجهه ملتويًا من الألم الشديد.
تبعتها الكاميرا حتى وصلت إلى قاعدة القوس العملاق. انفتح باب فولاذي على الجدار الرمادي، ودخل K9 من خلاله.
فجأة، بدأ صوت مدوٍ فوق القوس العملاق العد التنازلي، “بدء التجربة K392، التجربة 1. بدء العد التنازلي: 10، 9، 8، 7، 6، 5، 4، 3، 2، 1.”
أثناء العبور عبر الممر الصاخب، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن يظهر في الفيديو مختبر ضخم ومنظم. سيطر عدد كبير من الآلات، المرتبطة بشبكة من الكابلات، على الغرفة، مما منحها جوًا مستقبليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت K9 في الكرة الزجاجية بينما اشتعلت عيناها بمزيج من الحماس واليأس.
كانت هناك كرة زجاجية بيضاوية الشكل ضخمة في مركز الأعجوبة الميكانيكية، وكانت معلقة في الهواء، وتتمايل بلطف.
تبعتها الكاميرا حتى وصلت إلى قاعدة القوس العملاق. انفتح باب فولاذي على الجدار الرمادي، ودخل K9 من خلاله.
“هل تعرف ما هو المأساوي حقًا؟ ليس أنهم يمتلكون القدرة على إبادتنا؛ بل أنهم يمكن أن يتنفسوا بصوت أعلى قليلاً، وقد يتسببون عن غير قصد في الإبادة الكاملة للبشرية!”
ومع ذلك، بالمقارنة مع الصمت في الخارج، لا تزال هناك أصوات داخل المنشأة – بكاء فتاة صغيرة.
حدقت K9 في الكرة الزجاجية بينما اشتعلت عيناها بمزيج من الحماس واليأس.
ثم تم قطع الفيديو ليُظهر K9، وقد ظهر أثر الجنون في عينيها.
“ومع ذلك، نحن الآن نمتلك الدم الإلهي، قوة الإله فهتاجن. هذه هي فرصتنا الوحيدة. فقط من خلال خلق قوة مساوية لقوتهم، يمكن للبشرية أن تقف في حضورهم أكثر من مجرد نمل.”
بوووووم!
“من خلال التجارب والتجارب المختلفة، اكتشفنا أخيرًا مفتاح استخدام القوة في الدم الإلهي. هذه القوة الهائلة تحتاج إلى تفعيلها عن طريق الصوت.”
“مواد؟” كرر تشارلز مقطع الفيديو وأعاد تشغيله للتأكد من أنه لم يخطئ في قراءة K9. لقد كان يدرك جيدًا حقيقة واحدة: كان مجلس GK هو أعلى قيادة للمؤسسة.
تحركت الكاميرا بسرعة، وتوترت عضلات جسد تشارلز. لقد رصد 134. كانت الفتاة الصغيرة ذات الأسنان الحادة مقيدة في قفص، وكان فمها مؤمنًا بغطاء معدني.
“الفجر الرابع، جميع البيانات طبيعية. انخفض النشاط بنسبة 50%. جاهز لدمج الدم الإلهي.”
وكان بجانبها أحد “ملوك” سوتوم الآخرين – كيان الدخان ذو الناي. ومع ذلك، فقد تم وضعه داخل زجاجة وتم الإمساك بفلوته العظمي بإحكام في أيدي أحد أعضاء فرقة العمل الذين يرتدون ملابس بيضاء.
“من خلال التجارب والتجارب المختلفة، اكتشفنا أخيرًا مفتاح استخدام القوة في الدم الإلهي. هذه القوة الهائلة تحتاج إلى تفعيلها عن طريق الصوت.”
وبجانبهما كان هناك صندوق موسيقى وزوج من الأحذية…
ثم تم قطع الفيديو ليُظهر K9، وقد ظهر أثر الجنون في عينيها.
في الداخل، كل شيء قد اختفى. لم يكن هناك أي من أعضاء مجلس GK جالسين على الكرسي، ولا أي من موظفي المؤسسة. لقد ذهب الجميع.
“أعلم… أن هذه القوة هائلة ويجب أن تظل تحت سيطرة مؤسستنا. وعلى هذا النحو، تتطلب هذه التجربة استخدام أعضاء من مجلس GK الخاص بنا كمواد.”
“ومع ذلك، فإن هذه التضحيات ضرورية. خذ بعين الاعتبار حالة تحول فوس إلى 1002 بعد سقوطه عن طريق الخطأ في وعاء تجريبي”
“مواد؟” كرر تشارلز مقطع الفيديو وأعاد تشغيله للتأكد من أنه لم يخطئ في قراءة K9. لقد كان يدرك جيدًا حقيقة واحدة: كان مجلس GK هو أعلى قيادة للمؤسسة.
“التحقق من إدراك E5 وA2 وK9 وD4 وZ0 وQ3 وL1. اكتمل. أنماط الموجات الدماغية طبيعية. تم إعداد مزامنة الروح، بدء العد التنازلي: 5، 4، 3…”
تقدم K9 للأمام وقاد الكاميرا إلى صف من الكراسي البيضاء، كل منها متشابك بالأسلاك. احتل ستة أفراد من جنسين وأعمار مختلفة المقاعد الستة من أصل سبعة.
لقد استحوذت على موجة النشاط بينما كان الموظفون منشغلين بفحص عدد لا يحصى من الأجهزة والأنابيب التي تزين الجدران.
عند ملاحظة وصول K9، أظهرت وجوههم مجموعة من التعبيرات، بعضها رواقي والبعض الآخر غير مبال. بغض النظر عن سلوكهم، لم يتحدث أي منهم كلمة واحدة.
“لحسن الحظ، سلط مشروع الفجر الضوء على الدور الحاسم للإرادة البشرية في تجاربنا”
“لحسن الحظ، سلط مشروع الفجر الضوء على الدور الحاسم للإرادة البشرية في تجاربنا”
قبل أن يتفاعل المحيط مع صوتها، تم إطلاق سراح الكيان الغامض من زجاجته المحصورة وأجبر على مرافقة أغنيتها بفلوته العظمي.
“ومع ذلك، فإن هذه التضحيات ضرورية. خذ بعين الاعتبار حالة تحول فوس إلى 1002 بعد سقوطه عن طريق الخطأ في وعاء تجريبي”
تبعتها الكاميرا حتى وصلت إلى قاعدة القوس العملاق. انفتح باب فولاذي على الجدار الرمادي، ودخل K9 من خلاله.
قالت K9 وهي تسير بهدوء نحو الكرسي الأخير: “لولا تلك الحادثة، لما عرفنا أن البشر يمكن أن يكونوا مادة يمكن دمجها في تجاربنا”. جلست وسمحت للعلماء بحلق شعرها وإدخال أسلاك ألياف مختلفة في فروة رأسها.
ثم التفتت لمواجهة الكاميرا. وبنظرة محسوبة، أعلنت: “نحن السبعة الأكثر ولاءً للمؤسسة. نحن على استعداد لتحويل إرادتنا الجماعية إلى الأمل الأخير. أوميغا، ابدأ الخطة A.”
في تلك اللحظة، لم تكن الجزيرة فقط هي التي أضاءتها أشعة الشمس. بدأ الخط الساحلي المظلم في المسافة ينحسر بسرعة كما لو كان الضوء نفسه يدفع الليل إلى الوراء.
يبدو أن كلمات K9 الأخيرة كانت موجهة إلى طائرة بدون طيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احاااا……
مع صوت تنبيه، بدأت الطائرة بدون طيار في مدار بطيء حول المختبر، مثل عين في السماء تسجل بصمت كل شيء أدناه.
في الداخل، كل شيء قد اختفى. لم يكن هناك أي من أعضاء مجلس GK جالسين على الكرسي، ولا أي من موظفي المؤسسة. لقد ذهب الجميع.
لقد استحوذت على موجة النشاط بينما كان الموظفون منشغلين بفحص عدد لا يحصى من الأجهزة والأنابيب التي تزين الجدران.
في تلك اللحظة، لم تكن الجزيرة فقط هي التي أضاءتها أشعة الشمس. بدأ الخط الساحلي المظلم في المسافة ينحسر بسرعة كما لو كان الضوء نفسه يدفع الليل إلى الوراء.
وشهدت فتح فم 134 وفريق العمليات الخاصة يوجهون أسلحتهم نحوها، مما أجبرها على غناء لحن جميل مؤلم من النوتة الموسيقية التي أمامها.
تحركت الكاميرا بسرعة، وتوترت عضلات جسد تشارلز. لقد رصد 134. كانت الفتاة الصغيرة ذات الأسنان الحادة مقيدة في قفص، وكان فمها مؤمنًا بغطاء معدني.
قبل أن يتفاعل المحيط مع صوتها، تم إطلاق سراح الكيان الغامض من زجاجته المحصورة وأجبر على مرافقة أغنيتها بفلوته العظمي.
مع وصول العد التنازلي إلى الواحدة، تكثف سطوع الفجر الرابع بشكل ملحوظ وأغرق القوس في ضوء ساطع. تحولت قطع المثلث المركزي بسرعة واندمجت لتشكل مثلثًا أبيض ضخمًا متوهجًا.
بعد ذلك مباشرة، بدأ صندوق الموسيقى في الدوران، وبدأ زوج الأحذية في الرقص على الإيقاع.
الفصل 466. الفجر الرابع
غطى مزيج الغناء والناي ونغمات صندوق الموسيقى والنقر الغرفة، مما تسبب في ارتعاش الكرة الزجاجية البيضاوية في وسط الغرفة. يبدو أنه غير مجوف ومملوء بالماء. تحول الماء الشفاف ببطء إلى اللون الأسود العميق المعتم.
وكان بجانبها أحد “ملوك” سوتوم الآخرين – كيان الدخان ذو الناي. ومع ذلك، فقد تم وضعه داخل زجاجة وتم الإمساك بفلوته العظمي بإحكام في أيدي أحد أعضاء فرقة العمل الذين يرتدون ملابس بيضاء.
“الفجر الرابع، جميع البيانات طبيعية. انخفض النشاط بنسبة 50%. جاهز لدمج الدم الإلهي.”
وكان بجانبها أحد “ملوك” سوتوم الآخرين – كيان الدخان ذو الناي. ومع ذلك، فقد تم وضعه داخل زجاجة وتم الإمساك بفلوته العظمي بإحكام في أيدي أحد أعضاء فرقة العمل الذين يرتدون ملابس بيضاء.
“التحقق من إدراك E5 وA2 وK9 وD4 وZ0 وQ3 وL1. اكتمل. أنماط الموجات الدماغية طبيعية. تم إعداد مزامنة الروح، بدء العد التنازلي: 5، 4، 3…”
كانت هناك كرة زجاجية بيضاوية الشكل ضخمة في مركز الأعجوبة الميكانيكية، وكانت معلقة في الهواء، وتتمايل بلطف.
وعندها فقط بدأت الكاميرا تتحرك مرة أخرى. وبدلاً من مسح المختبر، انتقل بسرعة عبر قناة تهوية ليخرج خارج الممر الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبجانبهما كان هناك صندوق موسيقى وزوج من الأحذية…
غمر التألق الرائع للفجر الرابع الجزيرة بأكملها بالضوء. وعلى بعد مسافة ما من الممر، وقف حشد من البشر متجمعين معًا، يرتدون قبعات الشمس والنظارات الشمسية وهم يشاهدون المشهد باهتمام شديد.
ثم التفتت لمواجهة الكاميرا. وبنظرة محسوبة، أعلنت: “نحن السبعة الأكثر ولاءً للمؤسسة. نحن على استعداد لتحويل إرادتنا الجماعية إلى الأمل الأخير. أوميغا، ابدأ الخطة A.”
فجأة، بدأ صوت مدوٍ فوق القوس العملاق العد التنازلي، “بدء التجربة K392، التجربة 1. بدء العد التنازلي: 10، 9، 8، 7، 6، 5، 4، 3، 2، 1.”
تحركت الكاميرا بسرعة، وتوترت عضلات جسد تشارلز. لقد رصد 134. كانت الفتاة الصغيرة ذات الأسنان الحادة مقيدة في قفص، وكان فمها مؤمنًا بغطاء معدني.
بييييب!
في الداخل، كل شيء قد اختفى. لم يكن هناك أي من أعضاء مجلس GK جالسين على الكرسي، ولا أي من موظفي المؤسسة. لقد ذهب الجميع.
مع وصول العد التنازلي إلى الواحدة، تكثف سطوع الفجر الرابع بشكل ملحوظ وأغرق القوس في ضوء ساطع. تحولت قطع المثلث المركزي بسرعة واندمجت لتشكل مثلثًا أبيض ضخمًا متوهجًا.
بييييب!
في تلك اللحظة، لم تكن الجزيرة فقط هي التي أضاءتها أشعة الشمس. بدأ الخط الساحلي المظلم في المسافة ينحسر بسرعة كما لو كان الضوء نفسه يدفع الليل إلى الوراء.
في الداخل، كل شيء قد اختفى. لم يكن هناك أي من أعضاء مجلس GK جالسين على الكرسي، ولا أي من موظفي المؤسسة. لقد ذهب الجميع.
عندها فقط، تفاجأ تشارلز عندما اختفى الفجر الرابع فجأة. وغرقت الجزيرة في الظلام والصمت.
وشهدت فتح فم 134 وفريق العمليات الخاصة يوجهون أسلحتهم نحوها، مما أجبرها على غناء لحن جميل مؤلم من النوتة الموسيقية التي أمامها.
وفي وسط الظلام، بدأ شيء ما يتوهج. لقد كانت عيون! عيون من جميع الأشكال والأحجام تومض في الحياة. بدا بعضهم مألوفًا بالنسبة لتشارلز، كما التقى بهم من قبل.
وبينما كان تشارلز يشاهد عينيه في الفيديو، هاجمت أصوات الغمغمة عقله مرة أخرى. كانت تلك الهتافات المألوفة تتصاعد مع مرور كل ثانية، وكان وجهه ملتويًا من الألم الشديد.
العيون الحمراء تخص هيبنوس الذي طارده ذات مرة، بينما العيون الصفراء العنقودية تخص ايديكث، الإله الذي اختاره ليكون المختار.
قالت K9 وهي تسير بهدوء نحو الكرسي الأخير: “لولا تلك الحادثة، لما عرفنا أن البشر يمكن أن يكونوا مادة يمكن دمجها في تجاربنا”. جلست وسمحت للعلماء بحلق شعرها وإدخال أسلاك ألياف مختلفة في فروة رأسها.
ومع ذلك، كانت هناك عيون في الظلام أكثر مما يستطيع تشارلز التعرف عليه. يمكن أن يشعر بوجود في الظلام. ربما، تلك الكائنات لم يكن لديها حتى عيون.
تبعتها الكاميرا حتى وصلت إلى قاعدة القوس العملاق. انفتح باب فولاذي على الجدار الرمادي، ودخل K9 من خلاله.
وبينما كان تشارلز يشاهد عينيه في الفيديو، هاجمت أصوات الغمغمة عقله مرة أخرى. كانت تلك الهتافات المألوفة تتصاعد مع مرور كل ثانية، وكان وجهه ملتويًا من الألم الشديد.
في الداخل، كل شيء قد اختفى. لم يكن هناك أي من أعضاء مجلس GK جالسين على الكرسي، ولا أي من موظفي المؤسسة. لقد ذهب الجميع.
فرقعة!
قالت K9 وهي تسير بهدوء نحو الكرسي الأخير: “لولا تلك الحادثة، لما عرفنا أن البشر يمكن أن يكونوا مادة يمكن دمجها في تجاربنا”. جلست وسمحت للعلماء بحلق شعرها وإدخال أسلاك ألياف مختلفة في فروة رأسها.
يومض مصدر للضوء على الطائرة بدون طيار، وسرعان ما تراجعت مرة أخرى إلى القوس المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقعة!
في الداخل، كل شيء قد اختفى. لم يكن هناك أي من أعضاء مجلس GK جالسين على الكرسي، ولا أي من موظفي المؤسسة. لقد ذهب الجميع.
ومع ذلك، لم يكن تشارلز أقل تشتيتًا بسبب الفوضى؛ لقد كان منغمسًا تمامًا في الفيديو الذي تم تشغيله أمامه.
ومع ذلك، بالمقارنة مع الصمت في الخارج، لا تزال هناك أصوات داخل المنشأة – بكاء فتاة صغيرة.
بوووووم!
تحركت الطائرة بدون طيار نحو مصدر الصوت ورصدت 134 ملتفًا ويرتجف. تشبثت بالشخصية الغامضة وهي تبكي دون حسيب ولا رقيب، “أمي … أين أنت … أنا خائفة …”
تقدم K9 للأمام وقاد الكاميرا إلى صف من الكراسي البيضاء، كل منها متشابك بالأسلاك. احتل ستة أفراد من جنسين وأعمار مختلفة المقاعد الستة من أصل سبعة.
احاااا……
“ومع ذلك، فإن هذه التضحيات ضرورية. خذ بعين الاعتبار حالة تحول فوس إلى 1002 بعد سقوطه عن طريق الخطأ في وعاء تجريبي”
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمر التألق الرائع للفجر الرابع الجزيرة بأكملها بالضوء. وعلى بعد مسافة ما من الممر، وقف حشد من البشر متجمعين معًا، يرتدون قبعات الشمس والنظارات الشمسية وهم يشاهدون المشهد باهتمام شديد.
العيون الحمراء تخص هيبنوس الذي طارده ذات مرة، بينما العيون الصفراء العنقودية تخص ايديكث، الإله الذي اختاره ليكون المختار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات