الهدايا
الفصل 468. الهدايا
وضعت نيني الحلوى في فمها، واتسعت عيناها على الفور. “مممم~ إنها حلوة جدًا! إنها لذيذة جدًا. إنها أفضل بكثير من حلوى العمة.”
كان هناك وميض من الضوء، وظهرت سباركل في غرفتها. ألقت سباركل نظرة خاطفة على الشخصين الصغيرين ذوي الأجسام الحمراء وهما يتهامسان لبعضهما البعض في قفص قبل وضع الألعاب والأطعمة الشهية في يديها.
نظرت الدمى إلى وجه سباركل الشاهق، وسرعان ما بدأوا بالتلويح بالدعائم الخشبية الصغيرة في أيديهم أثناء تلاوة سطورهم بالتنغيم المناسب.
ثم اختفت سباركل مرة أخرى قبل أن تظهر مرة أخرى في غرفة آنا.
“هذا رائع يا سباركل! أنا سعيد جدًا برؤيتك هنا مرة أخرى. لقد اشتقت إليك كثيرًا!”
قالت سباركل لآنا: “أمي، لقد عدت”. كانت آنا في شكلها الحقيقي الوحشي وكانت مشغولة بمضغ شيء ما. ثلاث شخصيات يائسة ومرعبة – امرأتان ورجل كانوا يصرخون في رعب أمام آنا.
بعد أن انتهت آنا من تناول العشاء، استلقت بسلام على كرسيها وأسندت ذقنها بمرفقها على مسند الذراع. “هل أصيب؟”
لقد كانوا عراة تمامًا وتم تنظيفهم جيدًا.
وكان ذلك عندما أجابت سباركل: “والدي حثالة”.
الرجل الوحيد بين الشخصيات – رجل عجوز ذو لحية بيضاء – صاح: “الحاكم تاكر ليس لديه أخت مثلك! أنت مجرد وحش مثير للاشمئزاز! وحش يستغل الناس عن طريق تغيير ذكرياتهم! “
“هل كانت العين اليسرى أم اليمنى؟”
“إذن، لقد اكتشفت الأمر أخيرًا؟ لسوء الحظ، أدركت ذلك بعد فوات الأوان.” كانت مجسات آنا المتلوية ملفوفة حول الرجل العجوز وألقته في فمها.
تحول شعر سباركل الأسود بسرعة إلى مجسات ولف بلطف حول أصابع آنا. “كان رأس أبي يؤلمه كثيرًا أيضًا. كان أبي يتألم حقًا”.
وقالت آنا: “إن عظام كبار السن قاسية حقًا. وأسناني تؤلمني عندما أمضغها”.
كانت سباركل على وشك الانتقال فوريًا إلى عتبة باب نيني عندما توقفت عن إدراك شيء ما. إذا ذهبت إلى هناك بهذه الطريقة، فإن والدة نيني ستسمح لها بالبقاء لليلة واحدة فقط.
بكت المرأتان بصوت أعلى وسارعتا للهرب، لكن لم يكن لديهما مكان يذهبان إليه.
فتحت دونا الباب وفي يدها مغرفة واندهشت لرؤية شخصين خلف الباب – أحدهما طويل والآخر قصير. كان الشكل القصير مألوفًا لها، لأنها لم تكن سوى سباركل.
وجدت سباركل المشهد مملًا بعض الشيء، فاستدارت لتغادر الغرفة.
“لكن… ليس لدي أي شيء أقدمه لك في المقابل.”
“أمي، سألعب مع نيني.”
أجابت سباركل: “مممم. كلهم من أجلك”. أخرجت قطعة من الحلوى الملونة من الكومة وسلمتها إلى نيني.
“انتظر، ماذا جعلك هذا الحثالة تفعل؟” سألت آنا وهي ترمي الحدقة الصفراء الضخمة ذات الشكل المتقاطع في منتصف شكلها الضخم على ابنتها.
تحت قيادة الخادمة، غادرت سباركل قصر الحاكم وركبت السلة الخشبية الضخمة التي من شأنها أن تضعهم تحت خياشيم التاج – وهو مكان مغطى دائمًا بالجراثيم.
“من هو الحثالة؟”
“من هو الحثالة؟”
“الحثالة هو والدك. والدك هو الحثالة.”
“أخذني الحثالة للعب. لقد جعلني أزحف إلى صندوق تلو الآخر، والتقيت بسيدة هناك أيضًا. لقد كانت لطيفة حقًا معي، وأعطتني العديد من الأشياء الرائعة. وهي أيضًا…” روت سباركل بصدق.
“أخذني الحثالة للعب. لقد جعلني أزحف إلى صندوق تلو الآخر، والتقيت بسيدة هناك أيضًا. لقد كانت لطيفة حقًا معي، وأعطتني العديد من الأشياء الرائعة. وهي أيضًا…” روت سباركل بصدق.
ثم اختفت سباركل مرة أخرى قبل أن تظهر مرة أخرى في غرفة آنا.
وسرعان ما اكتشفت آنا ما اختبره تشارلز في 068.
“الحثالة هو والدك. والدك هو الحثالة.”
بعد أن انتهت آنا من تناول العشاء، استلقت بسلام على كرسيها وأسندت ذقنها بمرفقها على مسند الذراع. “هل أصيب؟”
وفي هذه الأثناء، عادت سباركل للظهور في غرفتها. تتلوى ثمانية مجسات من تحت تنورتها للبحث في الهدايا عما يجب إحضاره لصديقتها نيني.
قالت سباركل: “لقد فقد أبي إحدى عينيه”. ثم ركضت نحو آنا وأغلقت عينيها وهي تستقر على حضن آنا.
أجابت آنا تاركة سباركل: “تابع، لكن تذكر ألا تكشف لها عن هويتك الحقيقية. وإلا فسوف تفقد صديقك هذا”.
“هل كانت العين اليسرى أم اليمنى؟”
تُركت آنا بمفردها، وتم استبدال تعبير آنا اللامبالي بالقلق ومسحة من الانزعاج. “غاو تشيمينغ، من المؤكد أنك ستقتل نفسك يومًا ما إذا واصلت العبث بهذه الطريقة.”
“العين اليمنى؛ العين التي تتحرك بنفسها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سباركل حول ممر قصر الحاكم ووجدت خادمة تكنس الأرض من بعيد. لوحت بيدها للخادمة وسارت نحو الأخيرة قبل أن تقول: “أريد أن أذهب إلى مكان ما – خذني إلى هناك”.
“إذن، إنها ليست مشكلة كبيرة. أي شيء آخر؟” سألت آنا وهي تمسح على شعر سباركل الطويل على ظهرها.
تُركت آنا بمفردها، وتم استبدال تعبير آنا اللامبالي بالقلق ومسحة من الانزعاج. “غاو تشيمينغ، من المؤكد أنك ستقتل نفسك يومًا ما إذا واصلت العبث بهذه الطريقة.”
تحول شعر سباركل الأسود بسرعة إلى مجسات ولف بلطف حول أصابع آنا. “كان رأس أبي يؤلمه كثيرًا أيضًا. كان أبي يتألم حقًا”.
تحت قيادة الخادمة، غادرت سباركل قصر الحاكم وركبت السلة الخشبية الضخمة التي من شأنها أن تضعهم تحت خياشيم التاج – وهو مكان مغطى دائمًا بالجراثيم.
اتسعت عيون آنا قليلا في هذه الملاحظة، ثم كشف تعبيرها عن الازدراء. “هذا يخدمه بشكل صحيح. هل يعتقد أن البحر هو فنائه الخلفي أو شيء من هذا القبيل؟”
حقيقة أن خادمة سباركل كانت ترتدي ملابس أفضل من دونا نفسها تعني أن والدي سباركل يجب أن يكونا أثرياء جدًا. اعتقدت دونا أن والد سباركل يجب أن يكون مالكًا لمجموعة تجارية تضم أكثر من اثنتي عشرة سفينة شحن.
“أمي، هل هناك أي شيء آخر؟ إذا لم يكن هناك شيء آخر، هل يمكنني الذهاب للعب مع نيني الآن؟” سألت سباركل وهي تحدق في وجه آنا الجميل.
نظرت الدمى إلى وجه سباركل الشاهق، وسرعان ما بدأوا بالتلويح بالدعائم الخشبية الصغيرة في أيديهم أثناء تلاوة سطورهم بالتنغيم المناسب.
أجابت آنا تاركة سباركل: “تابع، لكن تذكر ألا تكشف لها عن هويتك الحقيقية. وإلا فسوف تفقد صديقك هذا”.
أجابت سباركل: “مممم. كلهم من أجلك”. أخرجت قطعة من الحلوى الملونة من الكومة وسلمتها إلى نيني.
“تمام!” صاحت سباركل واختفت في الهواء الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، بالتأكيد يمكن ذلك. كل ما في الأمر أنني لم أتوقع أن يكون صديقتك… عاديًا إلى هذا الحد.”
تُركت آنا بمفردها، وتم استبدال تعبير آنا اللامبالي بالقلق ومسحة من الانزعاج. “غاو تشيمينغ، من المؤكد أنك ستقتل نفسك يومًا ما إذا واصلت العبث بهذه الطريقة.”
كشفت نيني عن نظرة مترددة عند رؤية العناصر. “سباركل، هل هذه كلها من أجلي؟”
وفي هذه الأثناء، عادت سباركل للظهور في غرفتها. تتلوى ثمانية مجسات من تحت تنورتها للبحث في الهدايا عما يجب إحضاره لصديقتها نيني.
“لكن… ليس لدي أي شيء أقدمه لك في المقابل.”
فكرت سباركل في الهدايا التي ستقدمها لنيني في النهاية، لكنها سرعان ما اكتشفت أن كل واحدة منها كانت هدية مناسبة لتقديمها لصديقتها. في النهاية، قررت إحضارهم جميعًا، بما في ذلك الدميتين المرتجفتين.
وجدت سباركل المشهد مملًا بعض الشيء، فاستدارت لتغادر الغرفة.
كانت سباركل على وشك الانتقال فوريًا إلى عتبة باب نيني عندما توقفت عن إدراك شيء ما. إذا ذهبت إلى هناك بهذه الطريقة، فإن والدة نيني ستسمح لها بالبقاء لليلة واحدة فقط.
أجابت سباركل: “مممم. كلهم من أجلك”. أخرجت قطعة من الحلوى الملونة من الكومة وسلمتها إلى نيني.
نظرت سباركل حول ممر قصر الحاكم ووجدت خادمة تكنس الأرض من بعيد. لوحت بيدها للخادمة وسارت نحو الأخيرة قبل أن تقول: “أريد أن أذهب إلى مكان ما – خذني إلى هناك”.
كانت سباركل على وشك الانتقال فوريًا إلى عتبة باب نيني عندما توقفت عن إدراك شيء ما. إذا ذهبت إلى هناك بهذه الطريقة، فإن والدة نيني ستسمح لها بالبقاء لليلة واحدة فقط.
وضعت الخادمة الطويلة مكنستها جانبًا وركعت على ركبة واحدة. “كما تريدين يا سيدة سباركل.”
فتحت دونا الباب وفي يدها مغرفة واندهشت لرؤية شخصين خلف الباب – أحدهما طويل والآخر قصير. كان الشكل القصير مألوفًا لها، لأنها لم تكن سوى سباركل.
تحت قيادة الخادمة، غادرت سباركل قصر الحاكم وركبت السلة الخشبية الضخمة التي من شأنها أن تضعهم تحت خياشيم التاج – وهو مكان مغطى دائمًا بالجراثيم.
“أخذني الحثالة للعب. لقد جعلني أزحف إلى صندوق تلو الآخر، والتقيت بسيدة هناك أيضًا. لقد كانت لطيفة حقًا معي، وأعطتني العديد من الأشياء الرائعة. وهي أيضًا…” روت سباركل بصدق.
ألقت الخادمة التي تحمل مجموعة متنوعة من العناصر نظرة مفاجئة على الكوخ. “سيدة سباركل، هل هذا حقًا منزل صديقتك؟”
وفي هذه الأثناء، عادت سباركل للظهور في غرفتها. تتلوى ثمانية مجسات من تحت تنورتها للبحث في الهدايا عما يجب إحضاره لصديقتها نيني.
“لماذا لا يمكن أن يكون؟” سألت سباركل وهي تنظر نحو الخادمة.
#Stephan
“لا، بالتأكيد يمكن ذلك. كل ما في الأمر أنني لم أتوقع أن يكون صديقتك… عاديًا إلى هذا الحد.”
وجدت سباركل المشهد مملًا بعض الشيء، فاستدارت لتغادر الغرفة.
طرقت سباركل الباب الخشبي بدلاً من الرد على الخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة الكثير من الحلي، اختفى تعبير نيني المتردد وتم استبداله بتعبير بهيج. “سأقبل هداياك إذن. إذا وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في المستقبل، فسأعطيك إياه أيضًا.”
فتحت دونا الباب وفي يدها مغرفة واندهشت لرؤية شخصين خلف الباب – أحدهما طويل والآخر قصير. كان الشكل القصير مألوفًا لها، لأنها لم تكن سوى سباركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي أتى بك إلى هنا يا سباركل؟ و… من هي؟”
طرقت سباركل الباب الخشبي بدلاً من الرد على الخادمة.
“إنها واحدة من خدم أمي. وستبقى معي. أستطيع أن ألعب مع نيني للمدة التي أريدها الآن، أليس كذلك؟” قالت سباركل. ثم جثمت ومرت بجوار دونا من خلال تنورة الأخيرة المتسخة قليلاً للعثور على صديقتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت نيني مذهولًا حقًا. لم يمض وقت طويل منذ زيارة سباركل، لكنها لم تعد قادرة على تصديق ما كان يحدث اليوم. شعرت نيني كما لو أن العالم قد مر بتغيرات مزلزلة دون علمها.
دخلت الخادمة إلى المنزل ونظرت حول الجزء الداخلي المتواضع قبل أن تتابع عن كثب خلف سباركل. ولم تدخر حتى نظرة على دونا، صاحبة المنزل.
على عكس والدتها، لم تفكر نيني كثيرًا عند رؤية الخادمة. لقد كانت سعيدة ببساطة برؤية صديقتها تأتي لزيارتها. وضعت الخبز الأسود في يدها وركضت لتعانق سباركل.
لم تكن دونا غاضبة من سلوك الخادمة غير المعقول. بدلا من ذلك، كشف تعبيرها عن تلميح من الاستنكار الذاتي عندما كانت تحدق في الخادمة التي ترتدي زيا مصنوعا من نسيج رائع.
ألقت الخادمة التي تحمل مجموعة متنوعة من العناصر نظرة مفاجئة على الكوخ. “سيدة سباركل، هل هذا حقًا منزل صديقتك؟”
حقيقة أن خادمة سباركل كانت ترتدي ملابس أفضل من دونا نفسها تعني أن والدي سباركل يجب أن يكونا أثرياء جدًا. اعتقدت دونا أن والد سباركل يجب أن يكون مالكًا لمجموعة تجارية تضم أكثر من اثنتي عشرة سفينة شحن.
“لماذا لا يمكن أن يكون؟” سألت سباركل وهي تنظر نحو الخادمة.
على عكس والدتها، لم تفكر نيني كثيرًا عند رؤية الخادمة. لقد كانت سعيدة ببساطة برؤية صديقتها تأتي لزيارتها. وضعت الخبز الأسود في يدها وركضت لتعانق سباركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الطفلان وقفزا لبعض الوقت قبل أن تطلب سباركل من الخادمة أن تضع الأغراض التي كانت تحملها على الطاولة. جلبت سباركل معها الكثير من الهدايا لدرجة أن خبز نيني الأسود قد تم دفعه إلى حافة الطاولة.
“هذا رائع يا سباركل! أنا سعيد جدًا برؤيتك هنا مرة أخرى. لقد اشتقت إليك كثيرًا!”
وفي هذه الأثناء، عادت سباركل للظهور في غرفتها. تتلوى ثمانية مجسات من تحت تنورتها للبحث في الهدايا عما يجب إحضاره لصديقتها نيني.
ضحك الطفلان وقفزا لبعض الوقت قبل أن تطلب سباركل من الخادمة أن تضع الأغراض التي كانت تحملها على الطاولة. جلبت سباركل معها الكثير من الهدايا لدرجة أن خبز نيني الأسود قد تم دفعه إلى حافة الطاولة.
اتسعت عيون آنا قليلا في هذه الملاحظة، ثم كشف تعبيرها عن الازدراء. “هذا يخدمه بشكل صحيح. هل يعتقد أن البحر هو فنائه الخلفي أو شيء من هذا القبيل؟”
كشفت نيني عن نظرة مترددة عند رؤية العناصر. “سباركل، هل هذه كلها من أجلي؟”
وضعت نيني الحلوى في فمها، واتسعت عيناها على الفور. “مممم~ إنها حلوة جدًا! إنها لذيذة جدًا. إنها أفضل بكثير من حلوى العمة.”
أجابت سباركل: “مممم. كلهم من أجلك”. أخرجت قطعة من الحلوى الملونة من الكومة وسلمتها إلى نيني.
على عكس والدتها، لم تفكر نيني كثيرًا عند رؤية الخادمة. لقد كانت سعيدة ببساطة برؤية صديقتها تأتي لزيارتها. وضعت الخبز الأسود في يدها وركضت لتعانق سباركل.
“لكن… ليس لدي أي شيء أقدمه لك في المقابل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة الكثير من الحلي، اختفى تعبير نيني المتردد وتم استبداله بتعبير بهيج. “سأقبل هداياك إذن. إذا وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في المستقبل، فسأعطيك إياه أيضًا.”
“لا داعي لإعطائي أي شيء. لدي الكثير من هذه الأشياء.” قالت سباركل وهي تضع قطعة من الحلوى الملونة في يد نيني.
“هذا رائع يا سباركل! أنا سعيد جدًا برؤيتك هنا مرة أخرى. لقد اشتقت إليك كثيرًا!”
في مواجهة الكثير من الحلي، اختفى تعبير نيني المتردد وتم استبداله بتعبير بهيج. “سأقبل هداياك إذن. إذا وجدت شيئًا مثيرًا للاهتمام في المستقبل، فسأعطيك إياه أيضًا.”
“انتظر، ماذا جعلك هذا الحثالة تفعل؟” سألت آنا وهي ترمي الحدقة الصفراء الضخمة ذات الشكل المتقاطع في منتصف شكلها الضخم على ابنتها.
وضعت نيني الحلوى في فمها، واتسعت عيناها على الفور. “مممم~ إنها حلوة جدًا! إنها لذيذة جدًا. إنها أفضل بكثير من حلوى العمة.”
وجدت سباركل المشهد مملًا بعض الشيء، فاستدارت لتغادر الغرفة.
قالت سباركل: “لقد أعطاني أصدقاء والدي هذه الأشياء. كما اشترى لي أبي شخصين صغيرين”. ثم وضعت الدميتين الصغيرتين على الطاولة.
قالت سباركل: “لقد أعطاني أصدقاء والدي هذه الأشياء. كما اشترى لي أبي شخصين صغيرين”. ثم وضعت الدميتين الصغيرتين على الطاولة.
نظرت الدمى إلى وجه سباركل الشاهق، وسرعان ما بدأوا بالتلويح بالدعائم الخشبية الصغيرة في أيديهم أثناء تلاوة سطورهم بالتنغيم المناسب.
انتعشت آذان دونا عند سؤال ابنتها؛ أرادت أيضًا معرفة الإجابة على هذا السؤال.
بينما كانت سباركل تحدق في الدمى الصغيرة، أدركت شيئًا ورمشت بعينيها الكبيرتين. هاه؟ لقد انتقلوا معي، فلماذا لا يزالون على قيد الحياة؟ اعتقدت أن أمي هي الوحيدة التي يمكنها الانتقال معي.
ألقت الخادمة التي تحمل مجموعة متنوعة من العناصر نظرة مفاجئة على الكوخ. “سيدة سباركل، هل هذا حقًا منزل صديقتك؟”
لقد كانت نيني مذهولًا حقًا. لم يمض وقت طويل منذ زيارة سباركل، لكنها لم تعد قادرة على تصديق ما كان يحدث اليوم. شعرت نيني كما لو أن العالم قد مر بتغيرات مزلزلة دون علمها.
“أخذني الحثالة للعب. لقد جعلني أزحف إلى صندوق تلو الآخر، والتقيت بسيدة هناك أيضًا. لقد كانت لطيفة حقًا معي، وأعطتني العديد من الأشياء الرائعة. وهي أيضًا…” روت سباركل بصدق.
“سباركل، من هو والدك بالضبط؟ هذا رائع حقاً…”
#Stephan
انتعشت آذان دونا عند سؤال ابنتها؛ أرادت أيضًا معرفة الإجابة على هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام!” صاحت سباركل واختفت في الهواء الرقيق.
وكان ذلك عندما أجابت سباركل: “والدي حثالة”.
“لماذا لا يمكن أن يكون؟” سألت سباركل وهي تنظر نحو الخادمة.
#Stephan
قالت سباركل: “لقد أعطاني أصدقاء والدي هذه الأشياء. كما اشترى لي أبي شخصين صغيرين”. ثم وضعت الدميتين الصغيرتين على الطاولة.
كانت سباركل على وشك الانتقال فوريًا إلى عتبة باب نيني عندما توقفت عن إدراك شيء ما. إذا ذهبت إلى هناك بهذه الطريقة، فإن والدة نيني ستسمح لها بالبقاء لليلة واحدة فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات