You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 484

الحل

الحل

الفصل 484. الحل

التفت تشارلز نحو البابا، واتسعت عيناه في دهشة. وانتشرت ابتسامة خفيفة على وجه البابا. “إن الإله النور العظيم يرى كل شيء ويعرف كل شيء. إنها مجرد لغة من السطح، هل تعتقد حقًا أنك تستطيع إخفاء أفكارك عني لفترة طويلة؟ أستطيع رؤية كل أفكارك بوضوح.”

عند التحديق في البواخر التي ملأت المياه المحيطة والصفوف المنظمة لأتباع نظام النور الإلهي على سطح السفينة، ارتعشت رعشة من الرهبة أسفل العمود الفقري لتشارلز. غريزيًا، كان يعلم أن شيئًا هائلًا، شيئًا مرعبًا حقًا، على وشك أن ينكشف.

في اللحظة التالية، ظهر مثلثان ضخمان. هذه المرة، كانوا على بعد أقل من سنتيمتر واحد من تشارلز. ستصل “محايات السبورة” إلى تشارلز قريبًا.

لم يكن متأكدًا من الخطوة التالية للبابا، لكن الشيء الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في هذه المرحلة هو إيقاف الدجال. بعد كل شيء، كان قد ضحى ذات مرة بأكثر من عشرة ملايين شخص لاستدعاء فيستر؛ ما سيحدث بالتأكيد لن يتضاءل بالمقارنة.

قالت سباركل وأمسك بيد تشارلز على الفور: “أستطيع نقل الكائنات الحية الآن. سأخرجك الآن”. وفي الثانية التالية، تجسد الاثنان على سطح ناروال،

استدار تشارلز ورأى القرابين الأربعة ملقاة بهدوء داخل الدوائر متحدة المركز. في منتصف المصفوفة كان هناك حبل. كان حبل القنب سميكًا مثل شجرة عملاقة وكان منسوجًا من الدم واللحم والضوء والظل.

كان الحبل الضخم مشدودًا وممتدًا على الأرض ويتجه نحو البحر. لقد تراجعت ببطء، ويبدو أنها تسحب شيئًا ما بها.

عندها فقط، انتفخت المياه المجاورة لهم للأعلى، وتدفقت المياه لأسفل لتكشف عن ارتفاع الغواصة ناروال إلى السطح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تذكر تشارلز المشهد السابق، أدرك ما كان على الطرف الآخر من الحبل – طقوس القرابين لم تكن مكتملة. أثار هذا الوحي بصيصًا من الأمل في إمكانية تجنب هروب إله النور.

عندما أغلق يديه قليلاً، بدأ الهيكل المستدير في الانهيار إلى الداخل.

بمجرد أن اتخذ تشارلز خطوة إلى الأمام، وجه البابا نظره بسرعة نحو الأول. وعلى الفور وجد تشارلز نفسه غير قادر على الحركة.

لم يكن متأكدًا من الخطوة التالية للبابا، لكن الشيء الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في هذه المرحلة هو إيقاف الدجال. بعد كل شيء، كان قد ضحى ذات مرة بأكثر من عشرة ملايين شخص لاستدعاء فيستر؛ ما سيحدث بالتأكيد لن يتضاءل بالمقارنة.

وعلى الرغم من أن تشارلز شعر بأنه قادر جسديًا على الحركة، إلا أن ترددًا طاغيًا استولى عليه وجعله بلا حراك ضد إرادته.

بييييب!

تحرك! تعال! تحرك! ناضل تشارلز بشدة، ولكن بدا أن عقله وجسده كانا على خلاف مع بعضهما البعض.

قال البابا، وعاد نظره إلى الحبل: “تشارلز، أنت تعتقد دائمًا أنك قادر على فعل أشياء كثيرة. لكن في الواقع، أنت مجرد دمية، يتحكم فيها الآخرون ويتلاعبون به”

لم يكن من الممكن أن يتوقع تشارلز أنه سيكون هو الشخص الذي يأمر بالإفراج عن ممحاة السبورة المحصورة في 068.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا تشك بي دائمًا؟ هل هذه أفكارك حقًا؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تتعاون معي دائمًا ولكنك لا تحرسني أبدًا؟ هل هذه أفكارك أيضًا؟ عقلك مليء بالتناقضات”

ابتسمت سباركل بابتسامة خجولة، “أبي، ما زلت أتدرب. لكن لا تقلق. عندما أكبر قليلاً، يمكنني نقلك بشكل أسرع وأبعد.”

“الديويت مدعوى آنا والمشروع 177، توبا، كل تحذيراتهم تحت سيطرتي وخططي.”

وعلى الرغم من أن تشارلز شعر بأنه قادر جسديًا على الحركة، إلا أن ترددًا طاغيًا استولى عليه وجعله بلا حراك ضد إرادته.

ثم حول البابا انتباهه مرة أخرى إلى تشارلز.

#Stephan

“هل تعتقد أنني مشغول بالقيام بأشياء فقط للحماية منك؟ كم هو ساذج. هناك العديد من الأعداء الذين يعيقون خططي، وهم أكثر رعبًا منك بكثير. لقد قمت بالعديد من الاستعدادات لهذا اليوم. ولهذا السبب ليس لديهم الوقت لإزعاجي.”

قفز البابا واقفا على قدميه، وتحولت ملامحه إلى كشر من الغضب. رفع كلتا يديه وارتفع ناروال الذي يبلغ طوله خمسة وستين مترًا على الفور في الجو.

عند سماع كلمات البابا، توقف تشارلز عن النضال. أخفض بصره ونظر إلى هذه اليد، ليس في حالة هزيمة ولكن في تفكير حول كيف يمكن للأخرى أن تتلاعب بأفكاره.

قام تشارلز بفحص السطح الفارغ وكان على وشك التحدث عندما انقض عليه ظل واحتضنه بشدة. لقد كانت آنا. لم تتكلم بكلمة واحدة، لكن تشارلز كان يشعر بمشاعرها الشديدة من الجسد المرتعش الذي يضغط عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يستطيع التحكم بأفكاري؟ هل هي سيطرة مباشرة على العقل؟ أم أنه فعل ذلك من خلال الكلمات؟ كيف يمكنني مواجهته؟ فكر تشارلز في نفسه

التفت تشارلز نحو البابا، واتسعت عيناه في دهشة. وانتشرت ابتسامة خفيفة على وجه البابا. “إن الإله النور العظيم يرى كل شيء ويعرف كل شيء. إنها مجرد لغة من السطح، هل تعتقد حقًا أنك تستطيع إخفاء أفكارك عني لفترة طويلة؟ أستطيع رؤية كل أفكارك بوضوح.”

هل يستطيع التحكم بأفكاري؟ هل هي سيطرة مباشرة على العقل؟ أم أنه فعل ذلك من خلال الكلمات؟ كيف يمكنني مواجهته؟ وردد صوت آخر من بجانبه. لقد كان صوت البابا وكان يتحدث باللغة الصينية.

قفز البابا واقفا على قدميه، وتحولت ملامحه إلى كشر من الغضب. رفع كلتا يديه وارتفع ناروال الذي يبلغ طوله خمسة وستين مترًا على الفور في الجو.

التفت تشارلز نحو البابا، واتسعت عيناه في دهشة. وانتشرت ابتسامة خفيفة على وجه البابا. “إن الإله النور العظيم يرى كل شيء ويعرف كل شيء. إنها مجرد لغة من السطح، هل تعتقد حقًا أنك تستطيع إخفاء أفكارك عني لفترة طويلة؟ أستطيع رؤية كل أفكارك بوضوح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت سخرية الازدراء على وجه البابا. “لقد أخبرتك. لقد أخذت في الاعتبار كل آثارك وقدراتك. و… ماذا؟ ممحاة السبورة؟ ما هذا؟”

عندها فقط، انتفخت المياه المجاورة لهم للأعلى، وتدفقت المياه لأسفل لتكشف عن ارتفاع الغواصة ناروال إلى السطح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تشك بي دائمًا؟ هل هذه أفكارك حقًا؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تتعاون معي دائمًا ولكنك لا تحرسني أبدًا؟ هل هذه أفكارك أيضًا؟ عقلك مليء بالتناقضات”

حدّق تشارلز في هذه السفينة، وخطرت في ذهنه فكرة مفاجئة. ارتسمت ابتسامة على وجهه وهو ينظر إلى البابا. “كل شيء ضمن توقعاتك؟ إذن خمن ما أنا على وشك فعله الآن.”

الفصل 484. الحل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت سخرية الازدراء على وجه البابا. “لقد أخبرتك. لقد أخذت في الاعتبار كل آثارك وقدراتك. و… ماذا؟ ممحاة السبورة؟ ما هذا؟”

قال البابا، وعاد نظره إلى الحبل: “تشارلز، أنت تعتقد دائمًا أنك قادر على فعل أشياء كثيرة. لكن في الواقع، أنت مجرد دمية، يتحكم فيها الآخرون ويتلاعبون به”

وما إن سقطت كلمات البابا، حتى استدار تشارلز نحو اتجاه ناروال وصرخ: “ديب! انعطف إلى 068!”

“هل تعتقد أن إطلاق 068 سيكون قادرًا على إفساد خطتي؟ يا لها من مزحة!” وعلى الرغم من لهجة البابا المتحدية، إلا أن التعبير على وجهه كان بعيدًا عن الهدوء. في الواقع، كانت حواجبه مجعدة في توتر واضح.

قفز البابا واقفا على قدميه، وتحولت ملامحه إلى كشر من الغضب. رفع كلتا يديه وارتفع ناروال الذي يبلغ طوله خمسة وستين مترًا على الفور في الجو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تشك بي دائمًا؟ هل هذه أفكارك حقًا؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا تتعاون معي دائمًا ولكنك لا تحرسني أبدًا؟ هل هذه أفكارك أيضًا؟ عقلك مليء بالتناقضات”

عندما أغلق يديه قليلاً، بدأ الهيكل المستدير في الانهيار إلى الداخل.

عندما أغلق يديه قليلاً، بدأ الهيكل المستدير في الانهيار إلى الداخل.

بييييب!

وما إن سقطت كلمات البابا، حتى استدار تشارلز نحو اتجاه ناروال وصرخ: “ديب! انعطف إلى 068!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأة، ظهرت الجزيرة 68 على سطح الماء، مصحوبة بصوت صفارة، دون أي إنذار مسبق. هزت الموجات الناتجة بعنف منصة رونكر.

وبعد أن شهد هذا المشهد، لم يعد بإمكان البابا أن يجلس مكتوف الأيدي. رفع يديه، وعاد الضوء الذي شكل جزءًا من الحبل إلى جسده.

“هل تعتقد أن إطلاق 068 سيكون قادرًا على إفساد خطتي؟ يا لها من مزحة!” وعلى الرغم من لهجة البابا المتحدية، إلا أن التعبير على وجهه كان بعيدًا عن الهدوء. في الواقع، كانت حواجبه مجعدة في توتر واضح.

قام تشارلز بفحص السطح الفارغ وكان على وشك التحدث عندما انقض عليه ظل واحتضنه بشدة. لقد كانت آنا. لم تتكلم بكلمة واحدة، لكن تشارلز كان يشعر بمشاعرها الشديدة من الجسد المرتعش الذي يضغط عليه.

“ثم ربما ترغب في تخمين ما هو موجود داخل 068، بخلاف الأشخاص الذين يعيشون هناك.”

قالت سباركل وأمسك بيد تشارلز على الفور: “أستطيع نقل الكائنات الحية الآن. سأخرجك الآن”. وفي الثانية التالية، تجسد الاثنان على سطح ناروال،

ما إن انتهى تشارلز من حديثه حتى انخفضت حافة المنصة لتشكل مثلثًا على الأرضية الفولاذية. اجتاحه إحساس تقشعر له الأبدان بمراقبته – دخلت “ممحاة السبورة” من بعد مختلف.

في تلك اللحظة، كان هناك وميض من الضوء الأبيض، وتجسدت سباركل فجأة بجانب تشارلز. “أبي، أمي أرسلتني لأنقذك.”

لم يكن من الممكن أن يتوقع تشارلز أنه سيكون هو الشخص الذي يأمر بالإفراج عن ممحاة السبورة المحصورة في 068.

قالت سباركل وأمسك بيد تشارلز على الفور: “أستطيع نقل الكائنات الحية الآن. سأخرجك الآن”. وفي الثانية التالية، تجسد الاثنان على سطح ناروال،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على سبيل المثال، إذا تم قتلي في هذه المرحلة بواسطة “ممحاة السبورة” أو تم نقلي إلى منظور آخر، فإن طقوس فتح الباب بأكملها ربما لن تنجح، أليس كذلك؟”

قام تشارلز بفحص السطح الفارغ وكان على وشك التحدث عندما انقض عليه ظل واحتضنه بشدة. لقد كانت آنا. لم تتكلم بكلمة واحدة، لكن تشارلز كان يشعر بمشاعرها الشديدة من الجسد المرتعش الذي يضغط عليه.

حدث اصطدام مدوي بعد كلمات تشارلز. ظهر المثلث الذي بدا وكأنه مغطى بفقاعة شفافة على بعد ثلاثين سنتيمترا فقط أمام تشارلز.

استدار تشارلز ورأى القرابين الأربعة ملقاة بهدوء داخل الدوائر متحدة المركز. في منتصف المصفوفة كان هناك حبل. كان حبل القنب سميكًا مثل شجرة عملاقة وكان منسوجًا من الدم واللحم والضوء والظل.

لكنها في النهاية لم تتمكن من التغلب على الحاجز الدفاعي المطوق بتشارلز وتراجعت ببطء. خدم الحاجز غرضًا مزدوجًا: فهو حاصر تشارلز في الداخل بينما أبعد القوى الخارجية أيضًا.

وما إن سقطت كلمات البابا، حتى استدار تشارلز نحو اتجاه ناروال وصرخ: “ديب! انعطف إلى 068!”

في اللحظة التالية، ظهر مثلثان ضخمان. هذه المرة، كانوا على بعد أقل من سنتيمتر واحد من تشارلز. ستصل “محايات السبورة” إلى تشارلز قريبًا.

ابتسمت سباركل بابتسامة خجولة، “أبي، ما زلت أتدرب. لكن لا تقلق. عندما أكبر قليلاً، يمكنني نقلك بشكل أسرع وأبعد.”

وبعد أن شهد هذا المشهد، لم يعد بإمكان البابا أن يجلس مكتوف الأيدي. رفع يديه، وعاد الضوء الذي شكل جزءًا من الحبل إلى جسده.

بمجرد أن اتخذ تشارلز خطوة إلى الأمام، وجه البابا نظره بسرعة نحو الأول. وعلى الفور وجد تشارلز نفسه غير قادر على الحركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أحد! لا شيء على الإطلاق يمكن أن يعطل خطتي!” أعلن البابا. انفجر ضوء ذهبي مبهر من جسده، وكشف عن وجود مخلوقين ممدودين ومشوهين أجبرا على الظهور.

قفز البابا واقفا على قدميه، وتحولت ملامحه إلى كشر من الغضب. رفع كلتا يديه وارتفع ناروال الذي يبلغ طوله خمسة وستين مترًا على الفور في الجو.

نظرًا لكونها في الطرف المتلقي للهجوم، قامت “محايات السبورة” بسرعة بتغيير أهدافها وهاجمت البابا.

حدّق تشارلز في هذه السفينة، وخطرت في ذهنه فكرة مفاجئة. ارتسمت ابتسامة على وجهه وهو ينظر إلى البابا. “كل شيء ضمن توقعاتك؟ إذن خمن ما أنا على وشك فعله الآن.”

في تلك اللحظة، كان هناك وميض من الضوء الأبيض، وتجسدت سباركل فجأة بجانب تشارلز. “أبي، أمي أرسلتني لأنقذك.”

تحرك! تعال! تحرك! ناضل تشارلز بشدة، ولكن بدا أن عقله وجسده كانا على خلاف مع بعضهما البعض.

خفق قلب تشارلز عندما رأى سباركل يظهر في مثل هذا الموقف الخطير. “ماذا تفعل هنا؟ اهرب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال، إذا تم قتلي في هذه المرحلة بواسطة “ممحاة السبورة” أو تم نقلي إلى منظور آخر، فإن طقوس فتح الباب بأكملها ربما لن تنجح، أليس كذلك؟”

قالت سباركل وأمسك بيد تشارلز على الفور: “أستطيع نقل الكائنات الحية الآن. سأخرجك الآن”. وفي الثانية التالية، تجسد الاثنان على سطح ناروال،

عند التحديق في البواخر التي ملأت المياه المحيطة والصفوف المنظمة لأتباع نظام النور الإلهي على سطح السفينة، ارتعشت رعشة من الرهبة أسفل العمود الفقري لتشارلز. غريزيًا، كان يعلم أن شيئًا هائلًا، شيئًا مرعبًا حقًا، على وشك أن ينكشف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي هرب فيها تشارلز من المصفوفة، انفصل العنصر الأسود الذي شكل الحبل الضخم وأعاد ربط نفسه بقدمي تشارلز، ليصبح ظله مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد! لا شيء على الإطلاق يمكن أن يعطل خطتي!” أعلن البابا. انفجر ضوء ذهبي مبهر من جسده، وكشف عن وجود مخلوقين ممدودين ومشوهين أجبرا على الظهور.

ابتسمت سباركل بابتسامة خجولة، “أبي، ما زلت أتدرب. لكن لا تقلق. عندما أكبر قليلاً، يمكنني نقلك بشكل أسرع وأبعد.”

ثم حول البابا انتباهه مرة أخرى إلى تشارلز.

قام تشارلز بفحص السطح الفارغ وكان على وشك التحدث عندما انقض عليه ظل واحتضنه بشدة. لقد كانت آنا. لم تتكلم بكلمة واحدة، لكن تشارلز كان يشعر بمشاعرها الشديدة من الجسد المرتعش الذي يضغط عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أحد! لا شيء على الإطلاق يمكن أن يعطل خطتي!” أعلن البابا. انفجر ضوء ذهبي مبهر من جسده، وكشف عن وجود مخلوقين ممدودين ومشوهين أجبرا على الظهور.

#Stephan

عند سماع كلمات البابا، توقف تشارلز عن النضال. أخفض بصره ونظر إلى هذه اليد، ليس في حالة هزيمة ولكن في تفكير حول كيف يمكن للأخرى أن تتلاعب بأفكاره.

عند سماع كلمات البابا، توقف تشارلز عن النضال. أخفض بصره ونظر إلى هذه اليد، ليس في حالة هزيمة ولكن في تفكير حول كيف يمكن للأخرى أن تتلاعب بأفكاره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط