ابق معي (2)
“سننطلق وقت العشاء. أخبرته أنني أردت مقابلته على انفراد، لكن يمكنك مرافقتي. ”
تبعها (سيول جيهو) على عجل.
“هل أستطيع؟”
“أنا آسف… أرجوك اعف عني… أي شيء سوى أموالي….”
“لا يوجد خيار آخر. من الأفضل ألا يعرف أحد قدر الإمكان حتى نلتقي به. إنه ماكر، ذلك الرجل.”
[لا!] انطلقت (فلون) فجأة من قلادة (سيول جيهو).
بالنظر إلى أن هذا كان قادمًا من (كيم هانا)، كان ل(سيول جيهو) على الفور رأيًا كبيرًا عن ذلك الرجل.
وسرعان ما لمع ضوء.
“على أي حال، هذه فرصة جيدة لنا لتجنيد كاهن … هل لديك أي شخص في الاعتبار؟”
3، 2، 1 … بدأت في طيها واحدة تلو الأخرى كما لو كانت تعد بشكل تنازلي.
شخص ما برز على الفور في رأسه.
“آنسة (فلون)، أنا لا أقول إنني لا أثق بك.”
“الآنسة (ماريا).”
بعد قراءة العقد، تجعد وجه (ماريا).
“اعتقدت أنك ستقول ذلك. انتظر إذن. دعنا نلقي الطعم قبل أن نذهب إلى إيفا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعرفين حقًا كيفية إثارة الموقف، هاه. أنا مبهورة.”
طعم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إليه لمواصلة الحديث.
اختفت (كيم هانا) في غرفتها مرة أخرى.
لوحت بيدها وألقت خطابًا عاطفيًا.
هذه المرة، تبعها (سيول جيهو).
“أم … هل هناك عقد …؟”
عندما دخل، رأى (كيم هانا) تحاول الاتصال بشخص ما باستخدام بلورة اتصال أخرجتها من حقيبة يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلقة الأنف إذا علق على الأنف، حلق إذا كان معلقًا على الأذن.
وسرعان ما لمع ضوء.
“لكن أربع سنوات لا تزال كثيرًا …”
-أوه؟ الآن من هذا!؟ انفجر صوت (ماريا) الثرثار.
[هيه]
– العاهرة التي طردت من شركة سين يونغ مثل كلب أجرب!؟
نظر إلى (كيم هانا) وأعطى ابتسامة خشنة.
” هل تريدين الموت؟” عندما زمجرت (كيم هانا) بشدة، صمتت (ماريا).
“قريباً. سنذهب إلى إيفا اليوم للتحقق من الأراضي المتاحة. ”
-آسفة…
قادت (كيم هانا) الطريق، نحو الباب الأمامي.
“لا تهتمي.” نظرت (كيم هانا) إلى البلورة وتحدثت بنبرة مملة.
بعد قراءة العقد، تجعد وجه (ماريا).
“تعالي إلى مكتب كارب ديم حالًا.”
أعجب (سيول جيهو) بمهارة (ماريا) في تغيير كلماتها.
-ماذا؟ هل هذا هو مكانك الآن، أوني؟
‘آه.’
“سأعطيك 10 دقائق.” أغلقت (كيم هانا) الخط بعد أن ألقت رسالة مختصرة للغاية.
عندما خفضت صوتها، سرعان ما تسقط (ماريا).
هل كان (سيول جيهو) مخطئًا في اعتقاده أنه سمع صوتًا عاليًا يشتم قبل انتهاء المكالمة؟
بعد استدعاء (ماريا) …
******************************
خدش (سيول جيهو) رأسه.
بعد استدعاء (ماريا) …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تريدين الموت؟” عندما زمجرت (كيم هانا) بشدة، صمتت (ماريا).
“هل تريدين الانضمام لفريقنا؟” توجهت (كيم هانا) مباشرة إلى الهدف أن تتمكن (ماريا) من الجلوس حتى.
“أنه شيء لا يجب أن يعرفه غريب.”
تجمدت (ماريا)، التي كانت مؤخرتها على وشك لمس الأريكة، مؤقتًا بشكل غريب. لم تقل أي شيء بصوت عالٍ، لكن وجهها كان يقول بوضوح تام: “أي نوع من الهراء الذي تتفوهين به؟”
[هيه]
“استرخي يا صغيرة.”
نهضت (ماريا) على عجل من الأريكة.
“ماذا تقول فجأة؟ إنه منتصف اليوم وأنت في حالة سكر بالفعل، أوني؟ هل هذا لأنك بحاجة إلى الكحول لتغرقي في أحزانك؟ ”
“آه…”
“ذهني صاف تمامًا، لذا أجب على سؤالي فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الباب مغلقًا بالكامل. بدا الأمر كما لو كان مغلقًا، ولكن عند الفحص الدقيق، كان لا يزال مفتوحًا بفجوة صغيرة.
“أوه، هل يمكنك على الأقل شرح الوضع…”
“اعتقدت أنك ستقول ذلك. انتظر إذن. دعنا نلقي الطعم قبل أن نذهب إلى إيفا “.
“سوف ينتقل كارب ديم إلى مدينة إيفا قريبًا لتصبح منظمة. نريد كاهن. انتهي، نهاية الكلام. ”
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
أطلقت (كيم هانا) كلمة تلو الأخرى قبل أن تضع ذقنها على ظهر يدها.
“نعم، أنا أوافق. دفتر الحسابات مدفون في الإمبراطورية، لذلك لا يمكننا وضع أيدينا عليه، لكن الثروة هي…”
“إجابتك؟”
ما الذي حدث بينهما حتى ارتجفت (ماريا) مثل الفأر أمام القطة؟ خاصة عندما لم تزعج أغنيس نفسها (ماريا)!
“المنظمة؟ كارب ديم سيغادر هارامارك؟ ” كان رد فعل (ماريا) بعد لحظة مع وجه مصدوم تمامًا.
لقد بدت مترددة لكنها ما زالت تضع العقد بعيدًا.
سرعان ما أومأت رأسها على مضض.
“على أي حال، هذه فرصة جيدة لنا لتجنيد كاهن … هل لديك أي شخص في الاعتبار؟”
“صحيح … يحتوي كارب ديم على العديد من الخبراء وكمية كبيرة من المال …”
“آه، أنت من …!”
“لم أتصل بك لسماع تعليقاتك. إذا سألتك مرة أخرى، فأنت تعلم أنها ستكون المرة الثالثة، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت (ماريا) في (سيول جيهو) قبل الرد.
صرخت (ماريا) بشدة! قبل أن تتقلص مرة أخرى.
“أربع سنوات؟ ماذا عن شهر واحد؟ ستة أشهر؟ أو حتى سنة؟”
“أنا آسف… أرجوك اعف عني… أي شيء سوى أموالي….”
هوهو! هاها!
<<<<< ت م : كلبة فلوس>>>>
“إذن أنت تقول أن الميراث الذي حصلت عليه هذه المرة هو مجرد غيض من الجبل الجليدي؟”
حتى أنها بدأت تفرك يديها معا وتوسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أوي.”
ما الذي حدث بينهما حتى ارتجفت (ماريا) مثل الفأر أمام القطة؟ خاصة عندما لم تزعج أغنيس نفسها (ماريا)!
“تركت شيئا؟ ماذا بالضبط؟”
بينما كان (سيول جيهو) يتساءل، بالكاد تمكنت (ماريا) من التخلص من رعبها. وأخذت تلعب بشعرها بإصبعها، تمتمت بهدوء.
3، 2، 1 … بدأت في طيها واحدة تلو الأخرى كما لو كانت تعد بشكل تنازلي.
“أنت تعرف بالفعل، أوني. أنا لا أحب أن أكون في الانتماء إلى مجموعة. زائد…”
تخبطت (ماريا) المذهولة بينما كانت تصرخ مثل الخنزير من الرعب. لكن (فلون) تجاهلت محنتها تمامًا وصرخت.
“اعلم اعلم. فقط قل نعم أو لا.”
“هاه؟ أوه، أه، نعم “.
نظرت (ماريا) في (سيول جيهو) قبل الرد.
عند سماع هذا الصوت، فوجئت (كيم هانا) بشدة.
“…لا.”
في النهاية، استدارت مع صراع داخلي واضح بشكل واضح قبل أن تغادر الباب.
“حسنًا، نفهم. يمكنك الذهاب الآن.”
عندما رآي النساء اللواتي يتآمران، بدأ (سيول جيهو) يشعر بالأسف على (ماريا).
طردت (كيم هانا) (ماريا) بعيدًا كما لو كانت مجرد ذبابة مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح … يحتوي كارب ديم على العديد من الخبراء وكمية كبيرة من المال …”
اتسعت عيون (ماريا). انطلاقًا من تعبيرها، بدا أنها تفكر، “إنها تتيح لي أن أذهب بسهولة؟”
نظر إلى (كيم هانا) وأعطى ابتسامة خشنة.
“هل …هل يمكنني الذهاب؟ حقًا؟”
إذا كان يتذكر بشكل صحيح، فإن هذا الرجل كان زعيم الصيادين الذين التقوا به خلال آخر رحلة له.
“تبا لك، هل تعتقدين أنني سأذبحك أو شيء من هذا القبيل؟”
“أنا أحذرك. إذا قلت حتى حرف واحد عن هذه الحملة … ”
“اللعنة، إذا كان لديك أي ضمير، فلا ينبغي أن تقولين مثل هذا… حسنًا. سأغادر. سأغادر، حسنا؟ ”
مدت (كيم هانا) كفها أولاً.
نهضت (ماريا) على عجل من الأريكة.
اختفت (كيم هانا) في غرفتها مرة أخرى.
“إذا كنت تريد، يمكنني أن أقدم لك شخصًا ما.”
طعم؟’
“ًلا شكرا. إن تجنيد شخص توصي به لن يؤدي إلا إلى عضنا في المؤخرة. لا بأس، أغلقي الباب خلفك وأنت تغادرين”.
قام (سيول جيهو)، الذي كان يحدق في (ماريا) بتعبير مذهول، باستجماع أفكاره بسرعه عندما رأى (كيم هانا) تشير إليه بذقنها.
سرقت (ماريا) نظرات خفية على (كيم هانا) أثناء خروجها من المكتب.
تخبطت (ماريا) المذهولة بينما كانت تصرخ مثل الخنزير من الرعب. لكن (فلون) تجاهلت محنتها تمامًا وصرخت.
بينما كان الباب نصف مغلق خلفها…
“ماذا تقول فجأة؟ إنه منتصف اليوم وأنت في حالة سكر بالفعل، أوني؟ هل هذا لأنك بحاجة إلى الكحول لتغرقي في أحزانك؟ ”
“آه، جيهو.” تحدثت (كيم هانا) فجأة.
وفي نفس ذات الوقت.
“الرحلة الاستكشافية التي قمت بها مؤخرًا. أريد أن أسألك شيئًا عن ميراث الشبح الموجود داخل القلادة.”
تاتاتا!
“ميراث منزل روتشير؟”
هوهو! هاها!
“أجل. قلت أن هناك عدد قليل منهم، أليس كذلك؟ ”
“حسنًا، حسنًا، سأغادر. لكن…”
اعترف (سيول جيهو) بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدث بنبرة متعجرفة، لكنه سقط في ارتباك لرؤية مرافقها.
“نعم، وجدنا تقنيات روتشير السرية في المرة الأخيرة. بما في ذلك قرابين وكتاب الحسابات والثروة والمكان الذي لم تكن (فلون) متأكدًا من ذلك، هناك أربعة أماكن اخري “.
وسرعان ما لمع ضوء.
“أوه ~ يتم فصلهم حسب الفئة؟”
“اعلم اعلم. فقط قل نعم أو لا.”
صاحت (كيم هانا) بصوت عالٍ قليلاً.
“تبا لك، هل تعتقدين أنني سأذبحك أو شيء من هذا القبيل؟”
“إذن أنت تقول أن الميراث الذي حصلت عليه هذه المرة هو مجرد غيض من الجبل الجليدي؟”
عند سماع هذا الصوت، فوجئت (كيم هانا) بشدة.
“هذا ما قيل لي …” أعطى (سيول جيهو) (كيم هانا) نظرة غريبة. لماذا سألته كل هذه الأسئلة فجأة؟
“حسنًا، نفهم. يمكنك الذهاب الآن.”
‘آه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت (كيم هانا) بصوت عالٍ قليلاً.
بالنظر إلى الباب الأمامي تحسبًا، تفاجأ (سيول جيهو) على الفور.
“اعلم اعلم. فقط قل نعم أو لا.”
لم يكن الباب مغلقًا بالكامل. بدا الأمر كما لو كان مغلقًا، ولكن عند الفحص الدقيق، كان لا يزال مفتوحًا بفجوة صغيرة.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل(سيول جيهو). فحص بعناية الرجل المتفاجئ قبل أن يقول.
لم يتطلب الأمر عبقريًا لمعرفة من كان خلف الباب، خاصة مع ظهور بضعة خصلات من الشعر الأشقر.
“آنسة (فلون)، أنا لا أقول إنني لا أثق بك.”
” مجرد سماع ذلك يجعلني حكة بترقب. بالنسبة لرحلتنا القادمة، يجب علينا بالتأكيد أن نذهب إلى الموقع مع ثروة روتشير. نحن بحاجة إلى المال لبناء هذه المنظمة، على أي حال… آه، من أين يأتي هذا الهواء البارد؟ لماذا هو بارد فجأة؟ ”
“ما قلته كان، أم، أن أعطيني المزيد من الوقت لأنه كان مفاجئًا جدًا. نعم ~ هذا ما قصدته!
وبذلك رفعت (كيم هانا) يدها اليمنى ورفعت أصابع السبابة والوسطى والبنصر.
“من تظنني أنا!؟” قفزت (ماريا).
3، 2، 1 … بدأت في طيها واحدة تلو الأخرى كما لو كانت تعد بشكل تنازلي.
“أم … هل هناك عقد …؟”
في اللحظة التي سقط فيها إصبعها الأخير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح … يحتوي كارب ديم على العديد من الخبراء وكمية كبيرة من المال …”
تاتاتا!
قادت (كيم هانا) الطريق، نحو الباب الأمامي.
سمعت خطوات صغيرة تحاكي صوت شخص يصعد الدرج، ثم انفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبببباً!”
يمكن أن يرى (سيول جيهو) بوضوح في تلك اللحظة -قامت (كيم هانا) بتبديل ملامحه قبل أن ينظر إلى الوراء بوجه “مفاجئ”.
لقد بدت مترددة لكنها ما زالت تضع العقد بعيدًا.
“ماذا؟ لماذا عدت؟ ” سألت (كيم هانا) بلا مبالاة.
وبذلك رفعت (كيم هانا) يدها اليمنى ورفعت أصابع السبابة والوسطى والبنصر.
“ها … ها … تركت شيئًا هنا عن طريق الخطأ.” جمعت (ماريا) أنفاسها بينما تلهث.
تاتاتا!
“تركت شيئا؟ ماذا بالضبط؟”
أعجب (سيول جيهو) بمهارة (ماريا) في تغيير كلماتها.
“آه… صحيح… ماذا كان ذلك مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سؤال (ماريا) بإصرار شديد، قامت (كيم هانا) بسحب شعرها للخلف وتنهدت.
إذا نظرت إلى اليسار واليمين بتعبير خطير، فقد كانت تسير حول الغرفة بلا معنى.
اتسعت عيون (ماريا). انطلاقًا من تعبيرها، بدا أنها تفكر، “إنها تتيح لي أن أذهب بسهولة؟”
“ما كان ذلك مرة أخرى؟ أعتقد أنني أسقطته في مكان ما هنا … ”
“آه، جيهو.” تحدثت (كيم هانا) فجأة.
عقدت حواجبها الطويلة النحيلة، وركعت، وبدأت تنظر بعناية أكبر.
“لا تهتمي.” نظرت (كيم هانا) إلى البلورة وتحدثت بنبرة مملة.
“فقط أخبرني. إذا لم يكن الأمر مهمًا، فما عليك سوى الذهاب. سأبحث عنه لاحقًا. ”
كانت (كيم هانا) بالتأكيد خبيرة. لم تعض على الفور وسخرت بدلاً من ذلك.
“لا أستطيع أبدا. إنها باهظة الثمن للغاية.”
لم تتذكر حتى ما فقدته لكنها قالت إنه باهظ الثمن.
لم تتذكر حتى ما فقدته لكنها قالت إنه باهظ الثمن.
“من تظنني أنا!؟” قفزت (ماريا).
قام (سيول جيهو)، الذي كان يحدق في (ماريا) بتعبير مذهول، باستجماع أفكاره بسرعه عندما رأى (كيم هانا) تشير إليه بذقنها.
“لا يوجد خيار آخر. من الأفضل ألا يعرف أحد قدر الإمكان حتى نلتقي به. إنه ماكر، ذلك الرجل.”
كانت تشير إليه لمواصلة الحديث.
<<<<ت م هتروح مني فين ده كلها أوضه وصالة>>>
“نعم، أنا أوافق. دفتر الحسابات مدفون في الإمبراطورية، لذلك لا يمكننا وضع أيدينا عليه، لكن الثروة هي…”
“هاه؟ أوه، أه، نعم “.
“مهلا، مهلا!” صاحت (كيم هانا) بصوت مخيف وقاطعته.
إذا نظرت إلى اليسار واليمين بتعبير خطير، فقد كانت تسير حول الغرفة بلا معنى.
“هل انت مجنون؟ لماذا تقول ذلك هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما نظرت المرأتان إلى بعضهما البعض وابتسمتا.
“أنت من سألتي.” كتم (سيول جيهو) ضحكة داخليًا.
“اغربي.”
فجأة، نظر إلى (ماريا) بفضول. كما هو متوقع، توقفت عن البحث عن “”الشيء التي أضاعته”” وكانت تجهد آذانها في محاولة الاستماع إليهما.
في النهاية، استدارت مع صراع داخلي واضح بشكل واضح قبل أن تغادر الباب.
بعد فترة وجيزة، أدارت رأسها بشكل جانبي ونظرت لهما.
“أوه، هل يمكنك على الأقل شرح الوضع…”
“عن ماذا تتحدث؟”
– العاهرة التي طردت من شركة سين يونغ مثل كلب أجرب!؟
(كيم هانا) أشارت إليها بالذهاب بعيدا.
بينما كان الباب نصف مغلق خلفها…
“أنه شيء لا يجب أن يعرفه غريب.”
“ما كان ذلك مرة أخرى؟ أعتقد أنني أسقطته في مكان ما هنا … ”
“اههه، غريب؟”
“متى قلت لا!؟”
زحفت (ماريا) نحوهم قبل أن تحشر نفسها بين (كيم هانا) و(سيول جيهو). نظرت ذهابًا وإيابًا بين الاثنين، وثرثرت.
ترجمة EgY RaMoS
“أوني، أوبا، هل ستتركني هكذا؟ هل أنت حقًا ستجعلني حزينًا؟ ”
سرعان ما أومأت رأسها على مضض.
“اغربي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميراث منزل روتشير؟”
“لا تكن هكذا ~ ألا تعلم أنني عمليًا عضو بدوام جزئي في هذا الفريق؟ ما هي ~ ما هي الحملة التي تتحدثون عنها ~ ”
“لا تهتمي.” نظرت (كيم هانا) إلى البلورة وتحدثت بنبرة مملة.
مع سؤال (ماريا) بإصرار شديد، قامت (كيم هانا) بسحب شعرها للخلف وتنهدت.
******************************
“لا شيء. ليس لدينا طريقة للتأكد من وجودها بالفعل. وحتى لو كان الأمر كذلك، فمن المحتمل ألا يصل إلى ربع نتيجة معبد الأحلام. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعرفين حقًا كيفية إثارة الموقف، هاه. أنا مبهورة.”
واحدة من حواجب (ماريا) ارتفع. كان الشك ملتصقًا بجميع أنحاء وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تريدين الموت؟” عندما زمجرت (كيم هانا) بشدة، صمتت (ماريا).
وفي نفس ذات الوقت.
طردت (كيم هانا) (ماريا) بعيدًا كما لو كانت مجرد ذبابة مزعجة.
[لا!] انطلقت (فلون) فجأة من قلادة (سيول جيهو).
كان الأمر نفسه بالنسبة ل(سيول جيهو). فحص بعناية الرجل المتفاجئ قبل أن يقول.
“تبببباً!”
“ألا تحتاج إلى كاهن؟”
تخبطت (ماريا) المذهولة بينما كانت تصرخ مثل الخنزير من الرعب. لكن (فلون) تجاهلت محنتها تمامًا وصرخت.
“لم أتصل بك لسماع تعليقاتك. إذا سألتك مرة أخرى، فأنت تعلم أنها ستكون المرة الثالثة، أليس كذلك؟ ”
[قلنا لك أنه كان هناك! قد لا تعرف لأنك لم تذهبي، لكن الآخرين رأوا ذلك!]
نظر إلى (كيم هانا) وأعطى ابتسامة خشنة.
عند سماع هذا الصوت، فوجئت (كيم هانا) بشدة.
“أجل. قلت أن هناك عدد قليل منهم، أليس كذلك؟ ”
“آنسة (فلون)، أنا لا أقول إنني لا أثق بك.”
يبدو أنها غادرت حقًا هذه المرة.
نظرت إلى (ماريا) وحاولت إيقاف (فلون)، لكن الأخيرة استمرت.
من صوتها، يجب أن تكون (فلون) مفتونه بمخطط (كيم هانا).
[وماذا؟ ربما لن تصل إلى ربع؟ هذا خطأ أيضًا! هناك جبل من الثروة هناك! هل تنظر إلى عائلة ديوك الإمبراطورية، روتشير باحتقار؟]
“لا -يا إلهي، لماذا الجميع في عجلة من أمرهم؟”
في تلك اللحظة، تلاشى الضوء من عيون (ماريا).
“ثم غادري”.
“آه…”
“عن ماذا تتحدث؟”
ضغطت (كيم هانا) على جبهتها بتأوه محبط.
“من تظنني أنا!؟” قفزت (ماريا).
“… أوي.”
“من تظنني أنا!؟” قفزت (ماريا).
عندما خفضت صوتها، سرعان ما تسقط (ماريا).
“آه، أنت من …!”
تحدث (كيم هانا) بنظرة تقشعر لها الأبدان.
[هيه]
“أنا أحذرك. إذا قلت حتى حرف واحد عن هذه الحملة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تريدين الموت؟” عندما زمجرت (كيم هانا) بشدة، صمتت (ماريا).
“من تظنني أنا!؟” قفزت (ماريا).
“هل تريدين الانضمام لفريقنا؟” توجهت (كيم هانا) مباشرة إلى الهدف أن تتمكن (ماريا) من الجلوس حتى.
“هل وجدت ما كنت تبحث عنه؟”
“لا -يا إلهي، لماذا الجميع في عجلة من أمرهم؟”
“هاه؟ أوه، أه، نعم “.
“هل انت مجنون؟ لماذا تقول ذلك هنا؟”
“ثم غادري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، تبعها (سيول جيهو).
“حسنًا، حسنًا، سأغادر. لكن…”
بعد فترة وجيزة، أدارت رأسها بشكل جانبي ونظرت لهما.
سرقت (ماريا) نظرة سريعة على (فلون)، ثم تحدثت بعناية قدر الإمكان لتجنب تكبد غضب (كيم هانا).
سمعت خطوات صغيرة تحاكي صوت شخص يصعد الدرج، ثم انفتح الباب.
“أوني، هل يمكنك أن تضميني في تلك الحملة؟” (كيم هانا) توهجت عليها على الفور.
طردت (كيم هانا) (ماريا) بعيدًا كما لو كانت مجرد ذبابة مزعجة.
“هل أنتي تمزحين معي؟ نحن نستعد للتسجيل كمنظمة، لذلك لدينا أكوام من الأشياء التي نحتاجها لإنفاق المال عليها، ونحن مشغولون بالاعتناء بأعضائنا. لماذا نفعل ذلك من أجلك، أيتها الغريبة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما نظرت المرأتان إلى بعضهما البعض وابتسمتا.
“ألا تحتاج إلى كاهن؟”
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
“نحن نفعل ذلك، لكننا سنأخذ فقط أحد المطلعين على الرحلة الاستكشافية.”
“ماذا تقول فجأة؟ إنه منتصف اليوم وأنت في حالة سكر بالفعل، أوني؟ هل هذا لأنك بحاجة إلى الكحول لتغرقي في أحزانك؟ ”
كانت (كيم هانا) بالتأكيد خبيرة. لم تعض على الفور وسخرت بدلاً من ذلك.
“أوه ~ يتم فصلهم حسب الفئة؟”
“ألم تقل لا من قبل؟”
تحدث (كيم هانا) بنظرة تقشعر لها الأبدان.
“متى قلت لا!؟”
“الآنسة (ماريا).”
صرخت (ماريا) بشكل مدهش.
لقد بدت مترددة لكنها ما زالت تضع العقد بعيدًا.
“ما قلته كان، أم، أن أعطيني المزيد من الوقت لأنه كان مفاجئًا جدًا. نعم ~ هذا ما قصدته!
بالنظر إلى الباب الأمامي تحسبًا، تفاجأ (سيول جيهو) على الفور.
لوحت بيدها وألقت خطابًا عاطفيًا.
وسرعان ما لمع ضوء.
حلقة الأنف إذا علق على الأنف، حلق إذا كان معلقًا على الأذن.
(كيم هانا) و(سيول جيهو) ركبا عربة في ذلك اليوم ووصلا إلى إيفا بعد بضعة أيام. قادت (كيم هانا) (سيول جيهو) بمهارة كما لو كانت هنا عدة مرات من قبل.
أعجب (سيول جيهو) بمهارة (ماريا) في تغيير كلماتها.
“ههه! الآن هذه طريقة لوصف الأمر! ”
لا تزال (كيم هانا) تبدو منزعجة. لكي نكون أكثر دقة، بدا أن وجهها يقول، “حتى لو لم يكن أنت، يمكننا أن نجد أنفسنا كاهنًا جيدًا”.
“استرخي يا صغيرة.”
“وماذا في ذلك، هل ستنضم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ًلا شكرا. إن تجنيد شخص توصي به لن يؤدي إلا إلى عضنا في المؤخرة. لا بأس، أغلقي الباب خلفك وأنت تغادرين”.
“لا -يا إلهي، لماذا الجميع في عجلة من أمرهم؟”
بعد فترة وجيزة، أدارت رأسها بشكل جانبي ونظرت لهما.
أخذت (ماريا) نفسًا عميقًا.
تبعها (سيول جيهو) على عجل.
“أم … هل هناك عقد …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اههه، غريب؟”
تمتمت (كيم هانا)، “من الواضح”، أثناء الوصول إلى حقيبة يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، نظر إلى (ماريا) بفضول. كما هو متوقع، توقفت عن البحث عن “”الشيء التي أضاعته”” وكانت تجهد آذانها في محاولة الاستماع إليهما.
بعد قراءة العقد، تجعد وجه (ماريا).
“هل أستطيع؟”
“أربع سنوات؟ ماذا عن شهر واحد؟ ستة أشهر؟ أو حتى سنة؟”
قادت (كيم هانا) الطريق، نحو الباب الأمامي.
“هذه العاهرة، هل فقدت عقلها؟”
يمكن أن يرى (سيول جيهو) بوضوح في تلك اللحظة -قامت (كيم هانا) بتبديل ملامحه قبل أن ينظر إلى الوراء بوجه “مفاجئ”.
تبث (كيم هانا) بغضب قبل أن يضرب شكوى (ماريا).
عند سماع هذا الصوت، فوجئت (كيم هانا) بشدة.
“لابد أنك قد جننت. نحن نأخذك في رحلات استكشافية بهذا الحجم. وهنا تحاولين أن تسرقينا ثم تتركينا في غضون بضعة أشهر؟ ”
“آه، جيهو.” تحدثت (كيم هانا) فجأة.
“لكن أربع سنوات لا تزال كثيرًا …”
هوهو! هاها!
“مزقيه. لم يضع جيهو الظروف المناسبة أبدًا لأنه سهل المنال. طالما أنا هنا، لن أجلس ساكنًا وأشاهده وهو يتبول في سرواله.” تحدث (كيم هانا) بصراحة وأمسكت ذقنها.
بالنظر إلى الباب الأمامي تحسبًا، تفاجأ (سيول جيهو) على الفور.
“يمكن للرجل أن يقود حصانه إلى الماء، لكنه لا يستطيع أن يجعله يشرب. إذا كنت لا تريدين ذلك، فلا تفعلي ذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبببباً!”
عضت (ماريا) على شفتها السفلى، غير قادرة على قول أي شيء.
“لا يوجد خيار آخر. من الأفضل ألا يعرف أحد قدر الإمكان حتى نلتقي به. إنه ماكر، ذلك الرجل.”
لقد بدت مترددة لكنها ما زالت تضع العقد بعيدًا.
“اللعنة، إذا كان لديك أي ضمير، فلا ينبغي أن تقولين مثل هذا… حسنًا. سأغادر. سأغادر، حسنا؟ ”
“متى تغادرون هارامارك؟”
“لا شيء. ليس لدينا طريقة للتأكد من وجودها بالفعل. وحتى لو كان الأمر كذلك، فمن المحتمل ألا يصل إلى ربع نتيجة معبد الأحلام. ”
“قريباً. سنذهب إلى إيفا اليوم للتحقق من الأراضي المتاحة. ”
أعجب (سيول جيهو) بمهارة (ماريا) في تغيير كلماتها.
هذا يعني أن كارب ديم قد اجتاز بالفعل عملية فحص إيفا.
يمكن أن يرى (سيول جيهو) بوضوح في تلك اللحظة -قامت (كيم هانا) بتبديل ملامحه قبل أن ينظر إلى الوراء بوجه “مفاجئ”.
عضت (ماريا) على شفتيها لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبببباً!”
“…تمام…”
“آه… صحيح… ماذا كان ذلك مرة أخرى؟”
في النهاية، استدارت مع صراع داخلي واضح بشكل واضح قبل أن تغادر الباب.
“إذن أنت تقول أن الميراث الذي حصلت عليه هذه المرة هو مجرد غيض من الجبل الجليدي؟”
يبدو أنها غادرت حقًا هذه المرة.
تاتاتا!
“هيييه.”
كانت (كيم هانا) بالتأكيد خبيرة. لم تعض على الفور وسخرت بدلاً من ذلك.
[هيه]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أوي.”
ابتسم كلا من (كيم هانا) و(فلون) أثناء مشاهدة الباب الأمامي.
سرعان ما أومأت رأسها على مضض.
“هيه؟”
بينما كان الباب نصف مغلق خلفها…
لقد فهم لماذا كانت (كيم هانا) تبتسم، لكن لماذا (فلون)؟
“ألا تحتاج إلى كاهن؟”
وسرعان ما نظرت المرأتان إلى بعضهما البعض وابتسمتا.
سمعت خطوات صغيرة تحاكي صوت شخص يصعد الدرج، ثم انفتح الباب.
مدت (كيم هانا) كفها أولاً.
خدش (سيول جيهو) رأسه.
“جيد.”
-آسفة…
[نععععععم!]
” ~ أنت تعيش وتتعلم. من كان يعلم أن الآنسة فوكسي من بين كل الناس ستتصل بي أولاً…؟”
صفق! ضربوا كفوفهم ببعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها بدأت تفرك يديها معا وتوسل.
“تعرفين حقًا كيفية إثارة الموقف، هاه. أنا مبهورة.”
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
‘آه.’
من صوتها، يجب أن تكون (فلون) مفتونه بمخطط (كيم هانا).
بينما كان الباب نصف مغلق خلفها…
خدش (سيول جيهو) رأسه.
“اعتقدت أنك ستقول ذلك. انتظر إذن. دعنا نلقي الطعم قبل أن نذهب إلى إيفا “.
“هل تعتقد حقًا أن الآنسة (ماريا) ستقع في الفخ؟”
لا تزال (كيم هانا) تبدو منزعجة. لكي نكون أكثر دقة، بدا أن وجهها يقول، “حتى لو لم يكن أنت، يمكننا أن نجد أنفسنا كاهنًا جيدًا”.
“لو كان في الماضي، فلن يعمل عليها. لكنها ذاقت للتو مبلغًا كبيرًا من المال، وذلك بفضلك. كيف لن تتبعك؟ ”
ترجمة EgY RaMoS
[ههههههه، ربما يخبرها عقلها “لا”، ولكن يجب أن يكون جسدها أكثر صدقًا.]
“نعم، أنا أوافق. دفتر الحسابات مدفون في الإمبراطورية، لذلك لا يمكننا وضع أيدينا عليه، لكن الثروة هي…”
“ههه! الآن هذه طريقة لوصف الأمر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني، هل يمكنك أن تضميني في تلك الحملة؟” (كيم هانا) توهجت عليها على الفور.
هوهو! هاها!
‘آه.’
عندما رآي النساء اللواتي يتآمران، بدأ (سيول جيهو) يشعر بالأسف على (ماريا).
“هاه؟ أوه، أه، نعم “.
“لقد ألقينا الطعم، وكل ما علينا فعله الآن هو الانتظار. حسنًا، دعنا نذهب إلى إيفا. اتبعني.”
لا تزال (كيم هانا) تبدو منزعجة. لكي نكون أكثر دقة، بدا أن وجهها يقول، “حتى لو لم يكن أنت، يمكننا أن نجد أنفسنا كاهنًا جيدًا”.
قادت (كيم هانا) الطريق، نحو الباب الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها … ها … تركت شيئًا هنا عن طريق الخطأ.” جمعت (ماريا) أنفاسها بينما تلهث.
تبعها (سيول جيهو) على عجل.
طعم؟’
******************************
لم تتذكر حتى ما فقدته لكنها قالت إنه باهظ الثمن.
(كيم هانا) و(سيول جيهو) ركبا عربة في ذلك اليوم ووصلا إلى إيفا بعد بضعة أيام. قادت (كيم هانا) (سيول جيهو) بمهارة كما لو كانت هنا عدة مرات من قبل.
في تلك اللحظة، تلاشى الضوء من عيون (ماريا).
كانت وجهتهم مبنى جيد المظهر في شارع إيفا الرئيسي.
” مجرد سماع ذلك يجعلني حكة بترقب. بالنسبة لرحلتنا القادمة، يجب علينا بالتأكيد أن نذهب إلى الموقع مع ثروة روتشير. نحن بحاجة إلى المال لبناء هذه المنظمة، على أي حال… آه، من أين يأتي هذا الهواء البارد؟ لماذا هو بارد فجأة؟ ”
كان مقر تجار الربيع الشرقي، أحد منظمات إيفا.
خدش (سيول جيهو) رأسه.
دخلوا وتوجهوا إلى غرفة، والتقوا برجل ممتلئ الجسم بدا عليه الأهمية.
(كيم هانا) و(سيول جيهو) ركبا عربة في ذلك اليوم ووصلا إلى إيفا بعد بضعة أيام. قادت (كيم هانا) (سيول جيهو) بمهارة كما لو كانت هنا عدة مرات من قبل.
نظر إلى (كيم هانا) وأعطى ابتسامة خشنة.
لم تتذكر حتى ما فقدته لكنها قالت إنه باهظ الثمن.
” ~ أنت تعيش وتتعلم. من كان يعلم أن الآنسة فوكسي من بين كل الناس ستتصل بي أولاً…؟”
“متى قلت لا!؟”
لقد تحدث بنبرة متعجرفة، لكنه سقط في ارتباك لرؤية مرافقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، نظر إلى (ماريا) بفضول. كما هو متوقع، توقفت عن البحث عن “”الشيء التي أضاعته”” وكانت تجهد آذانها في محاولة الاستماع إليهما.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل(سيول جيهو). فحص بعناية الرجل المتفاجئ قبل أن يقول.
لوحت بيدها وألقت خطابًا عاطفيًا.
“آه، أنت من …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص ما برز على الفور في رأسه.
إذا كان يتذكر بشكل صحيح، فإن هذا الرجل كان زعيم الصيادين الذين التقوا به خلال آخر رحلة له.
“الرحلة الاستكشافية التي قمت بها مؤخرًا. أريد أن أسألك شيئًا عن ميراث الشبح الموجود داخل القلادة.”
تعرف القائد أيضًا على (سيول جيهو)، وسقط فكه على الأرض.
‘آه.’
“هيوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها بدأت تفرك يديها معا وتوسل.
<<<<ت م هتروح مني فين ده كلها أوضه وصالة>>>
“ما كان ذلك مرة أخرى؟ أعتقد أنني أسقطته في مكان ما هنا … ”
*** ***********************************
“مزقيه. لم يضع جيهو الظروف المناسبة أبدًا لأنه سهل المنال. طالما أنا هنا، لن أجلس ساكنًا وأشاهده وهو يتبول في سرواله.” تحدث (كيم هانا) بصراحة وأمسكت ذقنها.
ترجمة EgY RaMoS
“وماذا في ذلك، هل ستنضم؟”
“آه، أنت من …!”
طردت (كيم هانا) (ماريا) بعيدًا كما لو كانت مجرد ذبابة مزعجة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات