4: 44
تسبب الهبوط في انقلاب معدة غاريت، ولكن بعد ثانية واحدة فقط انفتح الجناحان مرة أخرى، مما أدى إلى إبطاء هبوطها بسرعة، حتى هبطت رين، خفيفة كالقطة، على سطح منزل في المنطقة النبيلة. لا تزال رين ممسكة بغاريت، وسرعان ما نزلت بسرعة إلى أسفل جدار المبنى، ودخلت إلى الزقاق. وبعد عدة دورات، خرجا إلى أحد الشوارع الرئيسية، التي كانت مكتظة بالناس، وبعد دقيقة توقفت عربة، وأومأ أوبي إليهما من مقعد السائق.
ركبا، وبضربة من سوطه اندفعت الخيول إلى الأمام. على الرغم من أن الشوارع كانت مزدحمة، إلا أن أوبي أبقى الخيول تتحرك بوتيرة سريعة، مما أدى إلى تشتيت الناس يمينًا ويسارًا، حتى وصلوا أخيرًا إلى حي أكثر هدوءًا، وسرعان ما وصلوا إلى منزل بسيط نسبيًا من الطوب. عندما فتحت رين الباب كانت قد غيرت ملابسها، وكانت ترتدي بدلة سوداء بسيطة مع قناع ذهبي. ألقى أوبي كرسيًا متحركًا إليها، فأمسكته ووضعته على الأرض، قبل أن تساعد غاريت على الخروج من العربة والصعود إليها. لقد بدل غاريت ملابسه أيضًا، رغم أنه لم يكن يرتدي قناعًا، كما فعلت هي. توجهوا إلى المنزل، ودخلوا من الباب الأمامي المفتوح دون أن يطرقوا الباب. بمجرد دخول غاريت، أغمض عينيه للحظة، ثم أشار نحو الجزء الخلفي من المنزل.
ركبا، وبضربة من سوطه اندفعت الخيول إلى الأمام. على الرغم من أن الشوارع كانت مزدحمة، إلا أن أوبي أبقى الخيول تتحرك بوتيرة سريعة، مما أدى إلى تشتيت الناس يمينًا ويسارًا، حتى وصلوا أخيرًا إلى حي أكثر هدوءًا، وسرعان ما وصلوا إلى منزل بسيط نسبيًا من الطوب. عندما فتحت رين الباب كانت قد غيرت ملابسها، وكانت ترتدي بدلة سوداء بسيطة مع قناع ذهبي. ألقى أوبي كرسيًا متحركًا إليها، فأمسكته ووضعته على الأرض، قبل أن تساعد غاريت على الخروج من العربة والصعود إليها. لقد بدل غاريت ملابسه أيضًا، رغم أنه لم يكن يرتدي قناعًا، كما فعلت هي. توجهوا إلى المنزل، ودخلوا من الباب الأمامي المفتوح دون أن يطرقوا الباب. بمجرد دخول غاريت، أغمض عينيه للحظة، ثم أشار نحو الجزء الخلفي من المنزل.
“هناك يجب أن أصحح لك،” قال غاريت. “مخيلتي جيدة جدًا. علاوة على ذلك، بعد أن واجهتها ثلاث مرات، حسنًا،” مد غاريت يديه وابتسم. “أنا في حالة جيدة.”
“إنه في المكتبة.”
“طالما أن ما تريد قوله يستحق أن أستمع إليه، فلا أرى سببًا لرفض ذلك.”
وبخطوات بطيئة، دفع رين كرسي غاريت المتحرك إلى أسفل القاعة وإلى المكتبة الصغيرة التي يستخدمها فيكتور كلاين عادةً. لم يكن هناك أحد في الغرفة، لكن غاريت أشار إلى تمثال صغير على المعطف، وبعد أن سحبته رين، تحركت المدفأة بأكملها، التي لا تزال بها نار مشتعلة، إلى الجانب، لتكشف عن مدخل ضيق، واسع بما يكفي لمرور كرسي متحرك. في نهاية الردهة كان هناك باب، انحنى غاريت إلى الأمام وفتحه، مما تسبب في تجمد الرجل الموجود في الغرفة والذي كان مشغولًا بتعبئة حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
غطت الصدمة ملامحه وهو يدور، وفي يده خنجر طويل منحني، وعيناه تحدقان على نطاق واسع في غاريت ورين. إذا لم يكن الخنجر المنحني دليلًا كافيًا، فهناك رداء مرمي بإهمال، قرمزي اللون، وقناع أحمر به عين عمودية بدائية تمتد على طوله، على السرير. في صمت، شاهد غاريت والده، فيكتور كلاين، بينما يحاول الرجل العثور على شيء ليقوله. وفجأة، بدا أن أنفاس فيكتور قد عادت، فاستقام، وألقى الخنجر على السرير.
“هل تظن أن هذا حكيم؟” سأل فيكتور، وبريق يلمع في عينيه. “إذا تركتني على قيد الحياة، فلن تعرف أبدًا، قد أتمكن من قلب الأمور.”
“منذ متى تعرف؟” سأل بينما بدأ يحزم أمتعته بهدوء مرة أخرى.
“طالما أن ما تريد قوله يستحق أن أستمع إليه، فلا أرى سببًا لرفض ذلك.”
“منذ أن التقيتك،” قال غاريت. “بعد إرسال الرسالة. الصفقة التي أبرمتها تترك علامات.”
“سماحتك، هل يمكنني التحدث أولًا؟”
مع ضحكة قسرية، جلس فيكتور على السرير، وتحولت عيناه إلى المرأة ذات القناع الذهبي خلف غاريت. لقد شعر كما لو كانت محاطة بالظل، مما يجعل من المستحيل الحصول على قراءة جيدة لقوتها. لكن هذا لا يهم. انه يعلم أنه متفوق.
مع ضحكة قسرية، جلس فيكتور على السرير، وتحولت عيناه إلى المرأة ذات القناع الذهبي خلف غاريت. لقد شعر كما لو كانت محاطة بالظل، مما يجعل من المستحيل الحصول على قراءة جيدة لقوتها. لكن هذا لا يهم. انه يعلم أنه متفوق.
“وهنا اعتقدت أنك بجانبي.”
غطت الصدمة ملامحه وهو يدور، وفي يده خنجر طويل منحني، وعيناه تحدقان على نطاق واسع في غاريت ورين. إذا لم يكن الخنجر المنحني دليلًا كافيًا، فهناك رداء مرمي بإهمال، قرمزي اللون، وقناع أحمر به عين عمودية بدائية تمتد على طوله، على السرير. في صمت، شاهد غاريت والده، فيكتور كلاين، بينما يحاول الرجل العثور على شيء ليقوله. وفجأة، بدا أن أنفاس فيكتور قد عادت، فاستقام، وألقى الخنجر على السرير.
“بطريقة ما، أنا كذلك،” قال غاريت. “بعد كل شيء، لن أسمح لك أن تحكم على نفسك بمصير أسوأ من الموت.”
بإمكان غاريت أن يقول أنه يسير على خط رفيع. كان الدوق غاضبًا، سواء بسبب فشل دفاعات القصر أو بسبب فشل النبلاء، الذين كان ينبغي أن يكونوا أول من يحمي العائلة المالكة ولكنهم بدلًا من ذلك بدوا حريصين على مشاهدتها وهي تُقضى عليها.
“لكنك ستحكم علي بالموت.”
“أوه، بلا شك،” أجاب غاريت بهدوء.
“سماحتك، هل يمكنني التحدث أولًا؟”
“الكثير من أجل الروابط العائلية.” احتوت كلمات فيكتور على لمحة من المرارة، لكن غاريت قهقه ضاحكًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لقد قمت بمحو روابط العائلة منذ فترة طويلة يا أبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كنت؟” سأل، صوته منخفض بشكل خطير.
“هل كنت تخطط للانتقام منذ ذلك الحين؟”
“الكثير من أجل الروابط العائلية.” احتوت كلمات فيكتور على لمحة من المرارة، لكن غاريت قهقه ضاحكًا.
“في الحقيقة، لا. لقد كنت سعيدًا فقط بالخروج من تحت إبهامك. لكنك قررت بعد ذلك أن السلطة التي تأتي مع كونك وكيلًا لم تكن كافية، ووضعت نصب عينيك على أناسي.”
“وهنا اعتقدت أنك بجانبي.”
“هل تقصد الأميرة؟”
وعلى الرغم من أنهم قد بدأوا الاحتفالات بالفعل، إلا أن هذه كانت الإشارة التي كان المواطنون ينتظرونها، وارتفعت صيحة عظيمة بينما كان الناس يستعدون للاحتفال. داخل القصر، لم يكن الأمر بهيجًا جدًا، وقد مرت أربع ساعات تقريبًا قبل أن يسمح الدوق أركوف لأي من النبلاء بالمغادرة. أحضروا واحدًا تلو الآخر للاستجواب، وهو ما قام به شخصيًا، وتسببت هالته الهائلة في اعتراف أكثر من نبيل مرعوب بجرائمهم، على الرغم من أنه لا علاقة لهم بالهجوم الذي حدث للتو.
“الملكة،” صحح غاريت. “إلى جانب ذلك، فإن الكائن الذي عقدت صفقة معه هو عدو لدود لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو ما ترغب في القيام به، فافعله بكل الوسائل،” قال فيكتور وهو ينحني للدوق. “على الرغم من أنني كنت ممسوسًا، فلا يوجد أي عذر لأفعالي. أنا مذنب في كل من تلك الجرائم، ولا أخجل من تحمل المسؤولية عنها.”
هذه المرة جاء دور فيكتور ليضحك. “عدوك؟ أنت تتحدث كما لو كنت متساويًا إلى حد ما. القوة التي تتمتع هي بها تفوق أي شيء يمكنك حتى تخيله يا بني.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“هناك يجب أن أصحح لك،” قال غاريت. “مخيلتي جيدة جدًا. علاوة على ذلك، بعد أن واجهتها ثلاث مرات، حسنًا،” مد غاريت يديه وابتسم. “أنا في حالة جيدة.”
“أوه، بلا شك،” أجاب غاريت بهدوء.
“هل ستسمح لي بالذهاب؟” سأل فيكتور.
“تحدث، وسوف أحكم على ما إذا كان ما تتحدث عنه يستحق وقتي.”
“لا،” أجاب غاريت وهو يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا، هل ستقتلني على الأقل؟ أفضل أن أموت بيدك على أن أموت بيد أخرى. بعد كل شيء، سيكون ذلك يتماشى مع تقاليد عائلة كلاين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الأيام الثلاثة المقبلة، لنفرح!”
“لقد انتهت تلك التقاليد مع جيلك يا أبي. لا، لن تتسخ يدي بذلك. بدلًا من ذلك، ستواجه العائلة المالكة. لتحاسب على ما فعلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك ستحكم علي بالموت.”
“هل تظن أن هذا حكيم؟” سأل فيكتور، وبريق يلمع في عينيه. “إذا تركتني على قيد الحياة، فلن تعرف أبدًا، قد أتمكن من قلب الأمور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك ستحكم علي بالموت.”
“الآن أصبح هذا مستحيلًا،” قال غاريت وهو يرفع يده ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أطلب منك الاستماع إلي حتى أنتهي من الحديث،” قال غاريت. “لأنه من المحتمل أن ما سأقوله سيسبب لك غضبًا شديدًا.”
كان فيكتور يحدق بقلق في إصبع غاريت، الذي يمتد نحوه، ومده يده فجأة إلى الأسفل وأمسك بالخنجر، محاولًا إلقاءه على غاريت. لقد طار في الهواء بشكل مستقيم وحقيقي، وطعن صدر غاريت. ولكن قبل أن يتمكن من لمسه، اجتاحت موجة من الريش الأسود بين طرفه الحاد وغاريت، ولفته وألقته جانبًا.
“هل تظن أن هذا حكيم؟” سأل فيكتور، وبريق يلمع في عينيه. “إذا تركتني على قيد الحياة، فلن تعرف أبدًا، قد أتمكن من قلب الأمور.”
في الوقت نفسه، انطلقت بذرة مشرقة من الطاقة العقلية إلى رأس فيكتور، نامية بسرعة لتنضج حتى خرجت منها ستة تفتحات، مما أدى إلى ظهور تألق قوس قزح. بدأت الخطوط القرمزية في الظهور عندما حاولت بقايا العيون القرمزية التي زرعت في جسد فيكتور الظهور. لكن الزهور ذهبت إلى الحرب على الفور، فغلفت الجذور حولها لتمنعها من التفتح وقضمتها بأسنان تخفيها بتلاتها. صرخ فيكتور وهو يتخبط على السرير بينما بدأت روحه تتمزق. لكن إصبع غاريت ظل ممدودًا وقفزت شرارة من اللهب الأبيض إلى جسد فيكتور، وبدأت في إصلاح الضرر مع دخول قوة الحياة إليه.
لا يزال الدوق في منتصف استجواب النبلاء، واستغرق الأمر ساعتين إضافيتين حتى انتهى أخيرًا. عندما دخل إلى غرفة الانتظار حيث كانوا يقضون الوقت، عادت هالته تحت السيطرة، على الرغم من أنها اشتعلت قليلًا عندما رأى فيكتور.
لمدة 10 دقائق، بكى فيكتور من الألم، لكن الغرفة كانت مخفية جيدًا ولم يكن من الممكن سماع أي شيء خارج جدرانها. عندما هُزمت عينيه أخيرًا، تدحرج من السرير إلى الأرض، وهو يكافح من أجل النهوض، وكانت عيناه تتلألأ بقوس قزح من الألوان.
“منذ أن التقيتك،” قال غاريت. “بعد إرسال الرسالة. الصفقة التي أبرمتها تترك علامات.”
انتهت الكارثة في القصر، وبفضل الحماية التي قدمتها سينين وعصابة سائري القبر، جنبًا إلى جنب مع حافة الساطور الخاصة بكوليردج، نجا غالبية النبلاء من مصير مروع. بالإضافة إلى ذلك، قُتلت الكيانات الخارقة للطبيعة التي اجتاحت القصر، واستعيد الدرع الذي كان من المفترض أن يمنع دخولهم إلى القصر. فقط عندما ارتفعت قوته عبر القصر، أدرك الدوق أركوف والملكة أنه تعرض للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستسمح لي بالذهاب؟” سأل فيكتور.
وعندما خرجت الملكة إلى درجات القصر لمخاطبة النبلاء المتجمعين في الأسفل، ارتفعت الهتافات. إن مشهد الدوق أركوف يقف بثبات خلفها، وهالته الهائجة بالكاد تُقمع، تسبب في ارتياح كبير في قلوب وعقول أولئك الذين مروا بالمأساة. على الرغم من أن الدوق اقترح عليها الراحة، إلا أن الملكة إلويز لم تحصل على أي منها، وأمسكت بقلادة الزهرة التي أعطاها لها غاريت في يدها، وسارت إلى جدار القصر، حيث خططت لمخاطبة الحشود بعد ظهر ذلك اليوم.
وأوضح كيف اكتشف الشذوذات في بلورة العقل، وكيف أنه بعد بدء الحدث في ذلك الصباح، أدرك أنه قد اخترقت، ولذا أرسل رين لتذهب وتعيد ضبطهل، على الرغم من أنه لم يشرح كيف تمت تلك العملية. أخيرًا، شرح كيف حاول والده، تحت سيطرة عين شالموروث القرمزية، قتل الملكة. لقد تحول غضب الدوق إلى غضب بارد وقاس.
وأدى الانفجار الذي وقع في القصر إلى انتشار الشائعات في جميع أنحاء المدينة، وتجمع ما يقرب من 100 ألف مواطن، ممتدين في كل الاتجاهات. عندما رأوا ملكتهم الجديدة تظهر على الحائط فوق البوابة، ارتفعت صرخة هائلة وملأت المدينة بأكملها. لقد كانت مليئة بالحيوية والسعادة، فضلًا عن شعور واضح بالارتياح والأمل في المستقبل. لمدة 20 دقيقة تقريبًا، استمر الصراخ، حتى صفق الدوق أركوف بيديه معًا، مشكلًا جدارًا من الصوت يشع فوق الحشد، ويسكتهم. انتشرت موجة الصمت عندما رفعت الملكة إلويز يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى تعرف؟” سأل بينما بدأ يحزم أمتعته بهدوء مرة أخرى.
“مواطني الأعزاء،” قالت، وقد تضخم صوتها من خلال قطعة أثرية غامضة وُضعت على الحائط أمامها. “أقف أمامكم اليوم كملكتكم الجديدة بمشاعر مختلطة. في الحقيقة، لم يكن تولي هذا المنصب باختياري. ومن كل ذرة في كياني، أتمنى حقًا أن يظل والدي أو حتى أخي الأكبر على قيد الحياة، حتى يتمكنوا من الوقوف أمامكم ومخاطبتكم اليوم، لكن القدر شيء متقلب، لا يكتفي أبدًا بتركنا في سلام وازدهار، ومع ذلك، حتى عندما يحاول القدر حيله، أعلم أنه لن يتمكن من الإطاحة بنا.”
“إنه في المكتبة.”
“على الرغم من أن مخططاته كثيرة، إلا أننا نقف أقوياء. وحتى الآن، حاولت العناصر المثيرة للفتنة محاولة أخيرة لانتزاع السيطرة على هذه المدينة من أيدينا. من أيديكم. ولكن بفضل الجهود الشجاعة التي بذلها العديد من مواطنينا، هُزِموا مرة واحدة وإلى الأبد. وربما تسمعون في الأيام القادمة إشاعات عما حدث في القصر اليوم. لكن اعلموا أن الشيء الوحيد الذي يهم هو أننا ما زلنا نقف أقوياء. مهما ضربنا القدر فلن نتهاون، سوف نستمر في النمو والتحسن، ونستمر في نشر السلام والازدهار حتى نشكل مدينة لم يشهد هذا العالم مثلها من قبل. إنه لشرف عظيم لي أن أخدم كل واحد منكم كملكتكم.”
“الكثير من أجل الروابط العائلية.” احتوت كلمات فيكتور على لمحة من المرارة، لكن غاريت قهقه ضاحكًا.
شبكت الملكة إلويز يديها معًا أمام صدرها، وانحنت، ورأسها منخفض جدًا لدرجة أنه كاد يلمس الجدار الحجري أمامها. وفي الأسفل، صفق المواطنون وهتفوا، وارتفعت أصواتهم مرة أخرى. وقفت الملكة إلويز منتصبة، وابتسامة خفيفة على شفتيها، وهي تشير.
وبخطوات بطيئة، دفع رين كرسي غاريت المتحرك إلى أسفل القاعة وإلى المكتبة الصغيرة التي يستخدمها فيكتور كلاين عادةً. لم يكن هناك أحد في الغرفة، لكن غاريت أشار إلى تمثال صغير على المعطف، وبعد أن سحبته رين، تحركت المدفأة بأكملها، التي لا تزال بها نار مشتعلة، إلى الجانب، لتكشف عن مدخل ضيق، واسع بما يكفي لمرور كرسي متحرك. في نهاية الردهة كان هناك باب، انحنى غاريت إلى الأمام وفتحه، مما تسبب في تجمد الرجل الموجود في الغرفة والذي كان مشغولًا بتعبئة حقيبته.
“في الأيام الثلاثة المقبلة، لنفرح!”
بينما يستمع الدوق، بدأ غاريت، موضحًا ما اكتشفه عن قتلة الغراب الأسود الذين هُربوا إلى المدينة لبدء الهجوم الأول. عندما سمع الدوق أن قرطاسته وختمه قد استخدموا لإصدار الأوامر، أصبح وجهه شاحبًا وتسبب الغضب في تشقق الهواء من حوله. بتذكر تحذير غاريت، قمع غضبه بقوة وأشار إلى غاريت للاستمرار.
وعلى الرغم من أنهم قد بدأوا الاحتفالات بالفعل، إلا أن هذه كانت الإشارة التي كان المواطنون ينتظرونها، وارتفعت صيحة عظيمة بينما كان الناس يستعدون للاحتفال. داخل القصر، لم يكن الأمر بهيجًا جدًا، وقد مرت أربع ساعات تقريبًا قبل أن يسمح الدوق أركوف لأي من النبلاء بالمغادرة. أحضروا واحدًا تلو الآخر للاستجواب، وهو ما قام به شخصيًا، وتسببت هالته الهائلة في اعتراف أكثر من نبيل مرعوب بجرائمهم، على الرغم من أنه لا علاقة لهم بالهجوم الذي حدث للتو.
هذه المرة جاء دور فيكتور ليضحك. “عدوك؟ أنت تتحدث كما لو كنت متساويًا إلى حد ما. القوة التي تتمتع هي بها تفوق أي شيء يمكنك حتى تخيله يا بني.”
سُمح لأولئك الذين تبين أنهم أبرياء بالمغادرة، وسرعان ما سارعوا للبدء في حضور الحفلات الاجتماعية التي كان من المقرر أن يشاركوا فيها. وقد أوضح الدوق تمامًا أنه لن يفسد أحد احتفال ابنة أخيه بالتتويج، وأنه يتوقع تمامًا أن يُظهر كل واحد من النبلاء مدى سعادتهم في الأيام القادمة. بإمكان النبلاء شم رائحة الدم في الهواء، ويعرفون بالضبط في أي اتجاه تهب الريح، لذلك سارعوا ليؤكدوا له أنه لا يوجد شيء يمكن أن يرضيهم أكثر من ذلك.
ضاقت عينا الدوق عندما حول كامل اهتمامه إلى غاريت، ولكن لدهشته، لم يتوانى الشاب ولو قليلًا. على الرغم من أن غاريت كان يتعرق داخليًا، إلا أن تعبيره الخارجي كان هادئًا تمامًا، وقد ساعده إلى حد كبير قوة عرش الحالم الذي يتدفق من خلاله، مما عزله عن ثقل هالة الدوق أركوف.
بعد ساعات قليلة من انتهاء الهجوم، توقفت عربة غير موصوفة بجوار بوابة القصر، وخرج منها ثلاثة أشخاص. الأول كان فيكتور كلاين، الذي بدا طاهرًا كما هو الحال دائمًا. استدار وساعد رين على النزول، ثم ساعد الاثنان غاريت في النزول. تردد الحراس الواقفون أمام البوابة في السماح لهم بالدخول، حتى جاءهم خادم من الدوق ليأمرهم بفتح البوابة.
هذه المرة جاء دور فيكتور ليضحك. “عدوك؟ أنت تتحدث كما لو كنت متساويًا إلى حد ما. القوة التي تتمتع هي بها تفوق أي شيء يمكنك حتى تخيله يا بني.”
لا يزال الدوق في منتصف استجواب النبلاء، واستغرق الأمر ساعتين إضافيتين حتى انتهى أخيرًا. عندما دخل إلى غرفة الانتظار حيث كانوا يقضون الوقت، عادت هالته تحت السيطرة، على الرغم من أنها اشتعلت قليلًا عندما رأى فيكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما خرجت الملكة إلى درجات القصر لمخاطبة النبلاء المتجمعين في الأسفل، ارتفعت الهتافات. إن مشهد الدوق أركوف يقف بثبات خلفها، وهالته الهائجة بالكاد تُقمع، تسبب في ارتياح كبير في قلوب وعقول أولئك الذين مروا بالمأساة. على الرغم من أن الدوق اقترح عليها الراحة، إلا أن الملكة إلويز لم تحصل على أي منها، وأمسكت بقلادة الزهرة التي أعطاها لها غاريت في يدها، وسارت إلى جدار القصر، حيث خططت لمخاطبة الحشود بعد ظهر ذلك اليوم.
“أين كنت؟” سأل، صوته منخفض بشكل خطير.
تسبب الهبوط في انقلاب معدة غاريت، ولكن بعد ثانية واحدة فقط انفتح الجناحان مرة أخرى، مما أدى إلى إبطاء هبوطها بسرعة، حتى هبطت رين، خفيفة كالقطة، على سطح منزل في المنطقة النبيلة. لا تزال رين ممسكة بغاريت، وسرعان ما نزلت بسرعة إلى أسفل جدار المبنى، ودخلت إلى الزقاق. وبعد عدة دورات، خرجا إلى أحد الشوارع الرئيسية، التي كانت مكتظة بالناس، وبعد دقيقة توقفت عربة، وأومأ أوبي إليهما من مقعد السائق.
أخذ فيكتور نفسًا عميقًا، ولم يستجب، وبدلًا من ذلك نظر إلى ابنه، وومض لمعان قوس قزح عبر عينيه.
غطت الصدمة ملامحه وهو يدور، وفي يده خنجر طويل منحني، وعيناه تحدقان على نطاق واسع في غاريت ورين. إذا لم يكن الخنجر المنحني دليلًا كافيًا، فهناك رداء مرمي بإهمال، قرمزي اللون، وقناع أحمر به عين عمودية بدائية تمتد على طوله، على السرير. في صمت، شاهد غاريت والده، فيكتور كلاين، بينما يحاول الرجل العثور على شيء ليقوله. وفجأة، بدا أن أنفاس فيكتور قد عادت، فاستقام، وألقى الخنجر على السرير.
“سماحتك، هل يمكنني التحدث أولًا؟”
بإمكان غاريت أن يقول أنه يسير على خط رفيع. كان الدوق غاضبًا، سواء بسبب فشل دفاعات القصر أو بسبب فشل النبلاء، الذين كان ينبغي أن يكونوا أول من يحمي العائلة المالكة ولكنهم بدلًا من ذلك بدوا حريصين على مشاهدتها وهي تُقضى عليها.
“طالما أن ما تريد قوله يستحق أن أستمع إليه، فلا أرى سببًا لرفض ذلك.”
وأدى الانفجار الذي وقع في القصر إلى انتشار الشائعات في جميع أنحاء المدينة، وتجمع ما يقرب من 100 ألف مواطن، ممتدين في كل الاتجاهات. عندما رأوا ملكتهم الجديدة تظهر على الحائط فوق البوابة، ارتفعت صرخة هائلة وملأت المدينة بأكملها. لقد كانت مليئة بالحيوية والسعادة، فضلًا عن شعور واضح بالارتياح والأمل في المستقبل. لمدة 20 دقيقة تقريبًا، استمر الصراخ، حتى صفق الدوق أركوف بيديه معًا، مشكلًا جدارًا من الصوت يشع فوق الحشد، ويسكتهم. انتشرت موجة الصمت عندما رفعت الملكة إلويز يديها.
بإمكان غاريت أن يقول أنه يسير على خط رفيع. كان الدوق غاضبًا، سواء بسبب فشل دفاعات القصر أو بسبب فشل النبلاء، الذين كان ينبغي أن يكونوا أول من يحمي العائلة المالكة ولكنهم بدلًا من ذلك بدوا حريصين على مشاهدتها وهي تُقضى عليها.
مع ضحكة قسرية، جلس فيكتور على السرير، وتحولت عيناه إلى المرأة ذات القناع الذهبي خلف غاريت. لقد شعر كما لو كانت محاطة بالظل، مما يجعل من المستحيل الحصول على قراءة جيدة لقوتها. لكن هذا لا يهم. انه يعلم أنه متفوق.
“أطلب منك الاستماع إلي حتى أنتهي من الحديث،” قال غاريت. “لأنه من المحتمل أن ما سأقوله سيسبب لك غضبًا شديدًا.”
شبكت الملكة إلويز يديها معًا أمام صدرها، وانحنت، ورأسها منخفض جدًا لدرجة أنه كاد يلمس الجدار الحجري أمامها. وفي الأسفل، صفق المواطنون وهتفوا، وارتفعت أصواتهم مرة أخرى. وقفت الملكة إلويز منتصبة، وابتسامة خفيفة على شفتيها، وهي تشير.
ضاقت عينا الدوق عندما حول كامل اهتمامه إلى غاريت، ولكن لدهشته، لم يتوانى الشاب ولو قليلًا. على الرغم من أن غاريت كان يتعرق داخليًا، إلا أن تعبيره الخارجي كان هادئًا تمامًا، وقد ساعده إلى حد كبير قوة عرش الحالم الذي يتدفق من خلاله، مما عزله عن ثقل هالة الدوق أركوف.
مع ضحكة قسرية، جلس فيكتور على السرير، وتحولت عيناه إلى المرأة ذات القناع الذهبي خلف غاريت. لقد شعر كما لو كانت محاطة بالظل، مما يجعل من المستحيل الحصول على قراءة جيدة لقوتها. لكن هذا لا يهم. انه يعلم أنه متفوق.
منذ أن أطلق العنان لقوة العرش ضد كاريس، عين شالموروث القرمزية، شعر غاريت كما لو أنه قد حقق اختراقًا، وبدأ في لمس مرحلة التجلي، وفهم كيف يجب أن يظهر هالته، مما يسمح لروحه شرارة للتأثير بشكل مباشر على العالم من حوله. على الرغم من أنه بالكاد يستطيع خدش سطح قوته، إلا أن ذلك كافٍ لحمايته.
بأخذ نفسًا عميقًا، أومأ دوق أركوف.
سُمح لأولئك الذين تبين أنهم أبرياء بالمغادرة، وسرعان ما سارعوا للبدء في حضور الحفلات الاجتماعية التي كان من المقرر أن يشاركوا فيها. وقد أوضح الدوق تمامًا أنه لن يفسد أحد احتفال ابنة أخيه بالتتويج، وأنه يتوقع تمامًا أن يُظهر كل واحد من النبلاء مدى سعادتهم في الأيام القادمة. بإمكان النبلاء شم رائحة الدم في الهواء، ويعرفون بالضبط في أي اتجاه تهب الريح، لذلك سارعوا ليؤكدوا له أنه لا يوجد شيء يمكن أن يرضيهم أكثر من ذلك.
“تحدث، وسوف أحكم على ما إذا كان ما تتحدث عنه يستحق وقتي.”
سُمح لأولئك الذين تبين أنهم أبرياء بالمغادرة، وسرعان ما سارعوا للبدء في حضور الحفلات الاجتماعية التي كان من المقرر أن يشاركوا فيها. وقد أوضح الدوق تمامًا أنه لن يفسد أحد احتفال ابنة أخيه بالتتويج، وأنه يتوقع تمامًا أن يُظهر كل واحد من النبلاء مدى سعادتهم في الأيام القادمة. بإمكان النبلاء شم رائحة الدم في الهواء، ويعرفون بالضبط في أي اتجاه تهب الريح، لذلك سارعوا ليؤكدوا له أنه لا يوجد شيء يمكن أن يرضيهم أكثر من ذلك.
“شكرًا لك.”
انتهت الكارثة في القصر، وبفضل الحماية التي قدمتها سينين وعصابة سائري القبر، جنبًا إلى جنب مع حافة الساطور الخاصة بكوليردج، نجا غالبية النبلاء من مصير مروع. بالإضافة إلى ذلك، قُتلت الكيانات الخارقة للطبيعة التي اجتاحت القصر، واستعيد الدرع الذي كان من المفترض أن يمنع دخولهم إلى القصر. فقط عندما ارتفعت قوته عبر القصر، أدرك الدوق أركوف والملكة أنه تعرض للخطر.
بينما يستمع الدوق، بدأ غاريت، موضحًا ما اكتشفه عن قتلة الغراب الأسود الذين هُربوا إلى المدينة لبدء الهجوم الأول. عندما سمع الدوق أن قرطاسته وختمه قد استخدموا لإصدار الأوامر، أصبح وجهه شاحبًا وتسبب الغضب في تشقق الهواء من حوله. بتذكر تحذير غاريت، قمع غضبه بقوة وأشار إلى غاريت للاستمرار.
“سماحتك، هل يمكنني التحدث أولًا؟”
بعد ذلك جاء شرح غاريت للقوى المختلفة التي كانت تنوي إنهاء المهمة التي بدأوها، وذلك باستخدامه للقضاء على ابنة أخيه، فقط ليجد أن خطتهم لا يمكن الدفاع عنها عندما وافق بدلًا من ذلك على عودتها وعرض عليها العرش بالجملة. بعد ذلك، تحدث غاريت عن الخطة التي أراد والده تنفيذها، وعن إفساد روحه بواسطة قوة غامضة من خارج المدينة.
وأوضح كيف اكتشف الشذوذات في بلورة العقل، وكيف أنه بعد بدء الحدث في ذلك الصباح، أدرك أنه قد اخترقت، ولذا أرسل رين لتذهب وتعيد ضبطهل، على الرغم من أنه لم يشرح كيف تمت تلك العملية. أخيرًا، شرح كيف حاول والده، تحت سيطرة عين شالموروث القرمزية، قتل الملكة. لقد تحول غضب الدوق إلى غضب بارد وقاس.
وأوضح كيف اكتشف الشذوذات في بلورة العقل، وكيف أنه بعد بدء الحدث في ذلك الصباح، أدرك أنه قد اخترقت، ولذا أرسل رين لتذهب وتعيد ضبطهل، على الرغم من أنه لم يشرح كيف تمت تلك العملية. أخيرًا، شرح كيف حاول والده، تحت سيطرة عين شالموروث القرمزية، قتل الملكة. لقد تحول غضب الدوق إلى غضب بارد وقاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كنت؟” سأل، صوته منخفض بشكل خطير.
“أخبرني،” قال عندما صمت غاريت. “مالذي يمنعني من تمزيق والدك إربًا الآن.”
“لقد قمت بمحو روابط العائلة منذ فترة طويلة يا أبي.”
“إذا كان هذا هو ما ترغب في القيام به، فافعله بكل الوسائل،” قال فيكتور وهو ينحني للدوق. “على الرغم من أنني كنت ممسوسًا، فلا يوجد أي عذر لأفعالي. أنا مذنب في كل من تلك الجرائم، ولا أخجل من تحمل المسؤولية عنها.”
“هناك يجب أن أصحح لك،” قال غاريت. “مخيلتي جيدة جدًا. علاوة على ذلك، بعد أن واجهتها ثلاث مرات، حسنًا،” مد غاريت يديه وابتسم. “أنا في حالة جيدة.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو ما ترغب في القيام به، فافعله بكل الوسائل،” قال فيكتور وهو ينحني للدوق. “على الرغم من أنني كنت ممسوسًا، فلا يوجد أي عذر لأفعالي. أنا مذنب في كل من تلك الجرائم، ولا أخجل من تحمل المسؤولية عنها.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بعد ذلك جاء شرح غاريت للقوى المختلفة التي كانت تنوي إنهاء المهمة التي بدأوها، وذلك باستخدامه للقضاء على ابنة أخيه، فقط ليجد أن خطتهم لا يمكن الدفاع عنها عندما وافق بدلًا من ذلك على عودتها وعرض عليها العرش بالجملة. بعد ذلك، تحدث غاريت عن الخطة التي أراد والده تنفيذها، وعن إفساد روحه بواسطة قوة غامضة من خارج المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك ستحكم علي بالموت.”
مع ضحكة قسرية، جلس فيكتور على السرير، وتحولت عيناه إلى المرأة ذات القناع الذهبي خلف غاريت. لقد شعر كما لو كانت محاطة بالظل، مما يجعل من المستحيل الحصول على قراءة جيدة لقوتها. لكن هذا لا يهم. انه يعلم أنه متفوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك ستحكم علي بالموت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات