أممي III
أممي III
أخذت آخر ما تبقى من حبوب القهوة والحليب والسكر وأعدت قهوة أقرب ما تكون إلى القهوة المفلترة قدر الإمكان.
غالبًا ما يُشبَّه القلب بالنار، المشتعل بالعاطفة. لكن في حالتي، كان “الماء” في أغلب الأحيان استعارة مناسبة. منذ أن قُطعت الدورة التاسعة والثمانين بسبب الوميض الأحمر الذي سببته غو يوري، جف بئري الداخلي. ويشار إلى هذا عادة باسم الإرهاق – وهو الركود الذي يواجهه دائمًا كل عائد في مرحلة ما.
صراحة الرسم كان فظيع إذا رآها هيونجسون دايوونجون، فربما أخطأ في اعتبارها أوراق الأناناس.
“الإبادة، هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فرضت على نفسها واجب العيش.
“إذا رحل سامتشون، ألا يترك ذلك بيكوا فقط كأفضل نقابة في كوريا؟”
حدث مضمون في جيونغسانغنام-دو في السنة السابعة من العودة، وفي سيول في السنة الثانية عشرة.
“لا، معبئو الجثث هؤلاء… حسنًا، من المشكوك فيه ما إذا كانوا نقابة.”
“هل يمكنك أن تعد لي فنجانًا من القهوة؟”
“بعد كل شيء، فشل قمع الفراغ. نظرت إلى سماء الليل بالأمس، وكانت تقشعر لها الأبدان.”
عندما لم يكن هناك سوى بقايا زعيم نقابة سامتشون، تم التعامل معها بعناية، ولكن مع إضافة فاتورة مركيز السيف، بدا الأمر فجأة تافهًا.
عند جمع بقايا دانغ سيو-رين وحرقها ونثرها على الشاطئ، عدت لأجد الموقظون يتهامسون تحت المظلات خارج المتجر. لسببٍ ما، بدا لي تذمرهم مثل خرير الماء.
فصل جميل، وحكاية رائعة. القادمة ستعجبكم.. للغاية.
أدى صوت الماء إلى جسم واحد.
هززت رأسي.
يحتوي هذا المقهى على قهوة رائعة.
لقد غُمر العالم كله بضوء النجوم.
—سامتشون، دانغ سيو-رين
[الطريق هنا غير مريح للغاية. اعتقدت أنني سأموت وأنا أحمل زجاجات النبيذ. – NDH]
فاتورة بلون النبيذ بقيمة ألف وون.
“العمل يعكس القيمة الإنسانية، لكن العطلة هي فعل يتخلى فيه المرء عن قيمته. إنه مفهوم أجنبي تمامًا.”
قمت بنقل الفاتورة الموقعة من زعيمة نقابة سامتشون إلى علبة أكريليك وعرضتُها على طاولة المتجر، حيث تُعرض السجائر عادة. لقد بدأ مستودعنا الموجود تحت الأرض مؤخرًا في الوصول إلى أدنى مستوى له من الإمدادات. كان الكحول والسجائر أول الموارد التي أصبحت نادرة، لذلك كان هناك مساحة كبيرة لعرض الفاتورة.
“إذا رحل سامتشون، ألا يترك ذلك بيكوا فقط كأفضل نقابة في كوريا؟”
وبطبيعة الحال، كان بإمكان العملاء مشاهدة المعرض في كل مرة يمرون فيها على المنضدة.
“وربما حتى ثلاث دقائق؟”
في أحد الأيام، أشار الرجل العجوز في جبل هوا، “سيدي، ما هذا الشيء المشؤوم بحق السماء؟ أستطيع أن أشعر بطاقة غير عادية منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد جمعت العملاء.
“أوه، هذا؟ إنه توقيع تركته زعيمة نقابة سامتشون قبل أن تذهب لتُسقط وابلًا من الشهب.”
“آه! اعتقدت أن كل النقانق قد اختفت!”
“همم…”
“همم؟”
شخر الرجل العجوز وغادر المتجر.
سارت الجنيات من باب إلى باب لتجمع الناس، ومع ذلك لم يحضر الحفل سوى حوالي مائة مشارك. ليس مرضيًا تمامًا، لكنه عدد كافٍ من الناس للاستمتاع بـ 50 زجاجة من الكحول.
في اليوم التالي، وضع فاتورة بقيمة عشرة آلاف وون على المنضدة لشراء زجاجته المعتادة من الماكغولي الأخضر.
يحتوي هذا المقهى على قهوة رائعة.
“سيدي، هذه زهرة أوركيد رسمتها بنفسي.”
رنين، فُتح الباب الزجاجي.
“أوركيد؟ ما به الأوركيد؟”
في كل مرة تملأ فيها الفاتورة الفجوات الكبيرة في شاشة عرض السجائر مثل الطوب، شعرت كما لو أن بئري الداخلي يتجدد قليلًا.
“انظر عن كثب إلى الرسم.”
“بالطبع، افعلوا ما تريدون. على أي حال، سأراقب المتجر بمفردي اليوم، لذا خذوا قسطًا من الراحة وعودوا.”
فعلتُ.
لقد أخرجت نقانق بطل السماء.
خلف أكتاف الملك سيجونغ القوية، صُورت زهرة أوركيد حقيقية.
قبل أن أعرف ذلك، كانت المنطقة خلف مكتبي مليئة بالفواتير.
“…؟”
“الرفيق المدير…”
صراحة الرسم كان فظيع إذا رآها هيونجسون دايوونجون، فربما أخطأ في اعتبارها أوراق الأناناس.
غالبًا ما يُشبَّه القلب بالنار، المشتعل بالعاطفة. لكن في حالتي، كان “الماء” في أغلب الأحيان استعارة مناسبة. منذ أن قُطعت الدورة التاسعة والثمانين بسبب الوميض الأحمر الذي سببته غو يوري، جف بئري الداخلي. ويشار إلى هذا عادة باسم الإرهاق – وهو الركود الذي يواجهه دائمًا كل عائد في مرحلة ما.
ومع ذلك، بذل الرجل العجوز بعض الجهد في ذلك، حيث ضُغط توقيع صغير مكتوب عليه “مركيز سيف يولدوغوك” في زاوية ورقة الكرنب. بدا مركيز السيف فخورًا جدًا بعمله، وهمهمات تخرج من أنفه. السمة الوحيدة التي تستحق الثناء هي شاربه المرفرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، كان بإمكاني توفير مثل هذه الخدمة لأول عميل منتظم لدينا.
“من فضلك، علقها في متجرك مثل اللافتة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباينت العملات التي تركها المنتفضون على نطاق واسع.
“……”
يمكن للمرء أن ينجو إذا تجنبه، ولكن لم يتبق شيء للقيام به في هذه الدورة إذا فعل ذلك.
حسنًا، لم يكن الأمر مهمًا حقًا.
خلف أكتاف الملك سيجونغ القوية، صُورت زهرة أوركيد حقيقية.
لقد عرضت فاتورة مركيز السيف جنبًا إلى جنب مع الأخرى دون الكثير من التفكير، ولكن من الواضح أن هذا يشكل سابقة.
……
بدأ زوار متجري الصغير في تقديم الفواتير بشكل عشوائي مع توقيعاتهم المكتوبة عليها.
وخاصة أن نظرتها ظلت طويلة على حالات الفواتير.
“عفوًا يا سيدي. أنا متوجه مع فريق الغارة، إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب، هل يمكنك…؟”
“هف.”
“سآتي مرة أخرى في المرة القادمة! يرجى تقديم خصم 2+1 إذن!”
“همم؟”
“حقًا، هيا، ألا يمكنني شراء علبة سجائر؟ من فضلك؟”
“هذا هو الصندوق الأخير الذي يحتوي على مشروبات. هاف…”
عندما لم يكن هناك سوى بقايا زعيم نقابة سامتشون، تم التعامل معها بعناية، ولكن مع إضافة فاتورة مركيز السيف، بدا الأمر فجأة تافهًا.
لقد عرضت فاتورة مركيز السيف جنبًا إلى جنب مع الأخرى دون الكثير من التفكير، ولكن من الواضح أن هذا يشكل سابقة.
تباينت العملات التي تركها المنتفضون على نطاق واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت الجنيات.
الأوراق النقدية القديمة من فئة خمسة آلاف وون، والأوراق النقدية من فئة الدولارين، وعلامات ألمانيا الشرقية (كانت هذه هي الأكثر روعة)، والين، واليورو، والجنيه الاسترليني، واليوناني، ودولار هونج كونج، والدونج الفيتنامي، والبيزو الفلبيني، والوون الكوري الشمالي، والروبية الهندية والنيبالية والجنيه المصري…
لقد وصلت نهاية العالم مباشرة إلينا.
قبل أن أعرف ذلك، كانت المنطقة خلف مكتبي مليئة بالفواتير.
“سآتي مرة أخرى في المرة القادمة! يرجى تقديم خصم 2+1 إذن!”
في بعض الأحيان، عندما كان لدي الوقت، كنت أراقب المعرض بهدوء.
نظرت بهدوء حول المتجر. كانت عدة أرفف فارغة كما لو أنها فم ذات أسنان مقتلعة. أُرفقت اللافتات التي تقول [نفاد المخزون مؤقتًا – يرجى الانتظار لإعادة التخزين] على تلك الرفوف.
في كل مرة تملأ فيها الفاتورة الفجوات الكبيرة في شاشة عرض السجائر مثل الطوب، شعرت كما لو أن بئري الداخلي يتجدد قليلًا.
كان بإمكاني بسهولة دعوة الموقظين من خلال مجتمع الإنترنت، لكن لسوء الحظ، لم يعد ذلك ممكنًا.
إذا كانت الحياة في نهاية المطاف عبارة عن رحلة لترك صورة واحدة ورائي، فربما تبدو صورتي التسعين بهذا الشكل.
“همم؟”
“الرفيق المدير…”
الأسباب ملأت قلبي الآن بشكل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
“همم؟”
كان لديهم أيضًا مخزونهم الخاص من الإمدادات، لذلك لم تكن الحفلة هزيلة. من المثير للدهشة أن أحد الموقظين الذي أحضر 11 زجاجة من Château d’Yquem (شاتو دي يكم) من عام 1990 أصبح بطلًا فوريًا في تاريخ البشرية.
الجنية رقم 264 وضعت علبة خالية من المشروبات. تحت قبعة سايمول، كان تعبيرها مفرغًا تمامًا.
أثناء تناول القهوة، لم تقل القديسة شيئًا. لقد نظرت بعينيها السوداوين العميقتين إلى المنضدة خلفي، وإلى الرفوف داخل المتجر، وخارج النافذة.
“هذا هو الصندوق الأخير الذي يحتوي على مشروبات. هاف…”
“نعم. لقد كنت أضغط على المقر بشكل مستمر، ولكن يبدو الأمر صعبًا.”
“هل هذا صحيح. وماذا عن الكحول؟”
أثناء تناول القهوة، لم تقل القديسة شيئًا. لقد نظرت بعينيها السوداوين العميقتين إلى المنضدة خلفي، وإلى الرفوف داخل المتجر، وخارج النافذة.
“بيرة، سوجو، ويسكي، نبيذ، ماكجولي، ساكي… بغض النظر عن النوع، بتجميع كل شيء معًا، لم يتبق سوى 50 زجاجة. أشعر بالخجل من القول إن تمويل الكحول قد جف…”
الأوراق النقدية القديمة من فئة خمسة آلاف وون، والأوراق النقدية من فئة الدولارين، وعلامات ألمانيا الشرقية (كانت هذه هي الأكثر روعة)، والين، واليورو، والجنيه الاسترليني، واليوناني، ودولار هونج كونج، والدونج الفيتنامي، والبيزو الفلبيني، والوون الكوري الشمالي، والروبية الهندية والنيبالية والجنيه المصري…
ولم يقتصر الأمر على الكحول فحسب، بل استنفد جميع العناصر المخزنة تقريبًا.
“بالطبع، افعلوا ما تريدون. على أي حال، سأراقب المتجر بمفردي اليوم، لذا خذوا قسطًا من الراحة وعودوا.”
لا يوجد شيء اسمه واحة تتدفق إلى الأبد.
“هيا، لنشترك بسرعة!”
ولكن ماذا في ذلك؟ هل سبق لك أن رأيت شخصًا يرفض الظل لأنه يخشى أن تتعفن الشجرة يومًا ما؟
[الطريق هنا غير مريح للغاية. اعتقدت أنني سأموت وأنا أحمل زجاجات النبيذ. – NDH]
“هنا.”
ضحك الناس.
لقد أخرجت نقانق بطل السماء.
“إعادة التخزين تستغرق وقتًا طويلًا.”
انتعاش! عند رؤية النقانق، وقفت آذان الجنية رقم 264.
“اتصل بالجميع معًا ودعنا نتخلص من كل الكحول المتبقي.”
لسبب ما، غير معروف بالنسبة لي، أصيبت الجنيات بالإغماء بسبب هذا النقانق بالذات.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“آه! اعتقدت أن كل النقانق قد اختفت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد سنوات طويلة من العيش في فترات العودة، شعرتُ الآن حقًا أن نهاية العالم قد حلت.
“كلين سرًا من الآخرين.”
ولكن ماذا في ذلك؟ هل سبق لك أن رأيت شخصًا يرفض الظل لأنه يخشى أن تتعفن الشجرة يومًا ما؟
“أنت الوحيد الذي يفكر بي…!”
‘ألن تأتي القديسة؟’
ربتُّ على رأس الجنية رقم 264.
نظرت بهدوء حول المتجر. كانت عدة أرفف فارغة كما لو أنها فم ذات أسنان مقتلعة. أُرفقت اللافتات التي تقول [نفاد المخزون مؤقتًا – يرجى الانتظار لإعادة التخزين] على تلك الرفوف.
“اتصل بالجميع معًا ودعنا نتخلص من كل الكحول المتبقي.”
“نعم، رفيق!”
“نعم، رفيق!”
على ظهر الفاتورة كُتب [عميلك الأول.]
لقد جمعت العملاء.
شخر الرجل العجوز وغادر المتجر.
كان بإمكاني بسهولة دعوة الموقظين من خلال مجتمع الإنترنت، لكن لسوء الحظ، لم يعد ذلك ممكنًا.
“رائع! التوقيع المكتوب بخط اليد للرفيق المدير!”
[غير قادر على الاتصال بالموقع.]
—سامتشون، دانغ سيو-رين
لقد أُغلق مجتمع “مجتمع الصيادين” الخاص بسيو غيو منذ بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح. وماذا عن الكحول؟”
من المحتمل أن يكون سيو غيو قد مات في مكان غير معروف بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زيارة في رحلة مدرسية! ثانوية بيكوا للفتيات ♡ أتمنى أن يدوم حبنا ألف ميل إلى الأبد – بقلم 天寥化.]
ربما ماتت غو يوري أيضًا. بعد كل شيء، كانت كائنًا لا يمكنه البقاء على قيد الحياة دون تقليد الآخرين.
لقد أُغلق مجتمع “مجتمع الصيادين” الخاص بسيو غيو منذ بعض الوقت.
سارت الجنيات من باب إلى باب لتجمع الناس، ومع ذلك لم يحضر الحفل سوى حوالي مائة مشارك. ليس مرضيًا تمامًا، لكنه عدد كافٍ من الناس للاستمتاع بـ 50 زجاجة من الكحول.
“تنتهي هذه الدورة بنهاية النيزك.”
‘ألن تأتي القديسة؟’
“اتصل بالجميع معًا ودعنا نتخلص من كل الكحول المتبقي.”
ضحك الموقظون، وتجاذبوا أطراف الحديث، وغنوا، واستمتعوا بوقتهم.
لقد أُغلق مجتمع “مجتمع الصيادين” الخاص بسيو غيو منذ بعض الوقت.
كان لديهم أيضًا مخزونهم الخاص من الإمدادات، لذلك لم تكن الحفلة هزيلة. من المثير للدهشة أن أحد الموقظين الذي أحضر 11 زجاجة من Château d’Yquem (شاتو دي يكم) من عام 1990 أصبح بطلًا فوريًا في تاريخ البشرية.
“الرفيق المدير…”
وصلت الأجواء إلى ذروتها.
قبل أن أعرف ذلك، كانت المنطقة خلف مكتبي مليئة بالفواتير.
“هل يجب أن نشكل نقابة مع چل المجتمعين هنا!”
غالبًا ما يُشبَّه القلب بالنار، المشتعل بالعاطفة. لكن في حالتي، كان “الماء” في أغلب الأحيان استعارة مناسبة. منذ أن قُطعت الدورة التاسعة والثمانين بسبب الوميض الأحمر الذي سببته غو يوري، جف بئري الداخلي. ويشار إلى هذا عادة باسم الإرهاق – وهو الركود الذي يواجهه دائمًا كل عائد في مرحلة ما.
“أوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، بذل الرجل العجوز بعض الجهد في ذلك، حيث ضُغط توقيع صغير مكتوب عليه “مركيز سيف يولدوغوك” في زاوية ورقة الكرنب. بدا مركيز السيف فخورًا جدًا بعمله، وهمهمات تخرج من أنفه. السمة الوحيدة التي تستحق الثناء هي شاربه المرفرف.
“النقابة الأخيرة! لإحياء ذكرى تشكيلها، لننطلق إلى بوابة وابل النيزك بعد حفلة الليلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [عميلك الأول.]
“هذه ليست نقابة، بل هو التجمع النهائي…”
“الإبادة، هاه…”
كان الموقظون الذين نجوا دون أن يموتوا أو يُطردوا من نقاباتهم إما مستقلين عنيدين أو منبوذين بسبب القضايا الاجتماعية.
—سامتشون، دانغ سيو-رين
ولكن مع اقتراب اللحظات الأخيرة، اتحدوا من أجل الحفلة. حسنًا، ربما لعب تأثير 11 زجاجة من Château d’Yquem دورًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت آخر عميل كنت أنتظره.
“المدير! ألن تأتي معنا!”
“هيا، لنشترك بسرعة!”
هززت رأسي.
“من فضلك، علقها في متجرك مثل اللافتة.”
“لا يزال هناك عميل واحد لم أودعه بعد. بعد أن تغادروا جميعًا، سأذهب أيضًا.”
“مرحبًا أيها العميل.”
“آه، لو كنتَ هناك فقط، يمكننا أن نستمر لمدة 30 ثانية أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح. وماذا عن الكحول؟”
“وربما حتى ثلاث دقائق؟”
“هذه ليست نقابة، بل هو التجمع النهائي…”
“هيا، لنشترك بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الناس.
لماذا قبلت حياة العائد، من أردت مساعدته، لماذا أردت المساعدة،
كانت سماء الليل صاخبة بشكل خاص مع سقف مرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت الأجواء إلى ذروتها.
وبعد سنوات طويلة من العيش في فترات العودة، شعرتُ الآن حقًا أن نهاية العالم قد حلت.
“اليوم عطلة.”
في اليوم التالي للعشاء الأخير، دعوت جميع الجنيات إلى مكان واحد.
لماذا قبلت حياة العائد، من أردت مساعدته، لماذا أردت المساعدة،
أربعون طفلًا صغيرًا يرتدون قمصان تشي جيفارا متجمعون معًا. وأعلنت أمامهم:
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“اليوم عطلة.”
—سامتشون، دانغ سيو-رين
“هف.”
“يجب تشريع هذا التعليق في إطارات في كل منصب عام!”
رمشت الجنيات.
قبل أن أعرف ذلك، كانت المنطقة خلف مكتبي مليئة بالفواتير.
“هل العطلة تعني عدم العمل؟”
أثناء انتظار سقوط النجوم، قمت بتصفح الصور المحفوظة على هاتفي.
“العمل يعكس القيمة الإنسانية، لكن العطلة هي فعل يتخلى فيه المرء عن قيمته. إنه مفهوم أجنبي تمامًا.”
لقد غُمر العالم كله بضوء النجوم.
“معذرة على قول ذلك، لكن ألا يعتمد الأمر على ما إذا كانت إجازة مدفوعة الأجر أم غير مدفوعة الأجر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يُعرف باسم تيار النيزك.
ضحكت وسلمت كل جنية فاتورة بقيمة خمسين ألف وون.
“اليوم عطلة.”
“لا تقلقوا. إنها عطلة مدفوعة الأجر.”
“…؟”
الفواتير كلها تحمل توقيعي.
“هيا، لنشترك بسرعة!”
[الأمين العام ورئيس ومدير الأممية السادسة.]
“أوه!”
تألقت عينا الجنيات.
في أحد الأيام، أشار الرجل العجوز في جبل هوا، “سيدي، ما هذا الشيء المشؤوم بحق السماء؟ أستطيع أن أشعر بطاقة غير عادية منه.”
“رائع! التوقيع المكتوب بخط اليد للرفيق المدير!”
“من فضلك، علقها في متجرك مثل اللافتة.”
“تأثرت بعمق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أمسح الأرضية في المتجر الهادئ الآن،
“يجب تشريع هذا التعليق في إطارات في كل منصب عام!”
كان ذلك اليوم هو المرة الأخيرة التي زار فيها أحد الموقظين المتجر الصغير.
“بالطبع، افعلوا ما تريدون. على أي حال، سأراقب المتجر بمفردي اليوم، لذا خذوا قسطًا من الراحة وعودوا.”
في اليوم التالي للعشاء الأخير، دعوت جميع الجنيات إلى مكان واحد.
“نعم!”
في الأصل، لم تكن من عادتي التقاط الصور. وبتعبير أدق، باعتباري عائدًا، فقد فقدتُ تلك العادة.
رفعت الجنيات أعلامها الحمراء، وانطلقت مسرعة إلى مكان ما. وهكذا، تُركت وحدي.
الجنية رقم 264 وضعت علبة خالية من المشروبات. تحت قبعة سايمول، كان تعبيرها مفرغًا تمامًا.
بينما كنت أمسح الأرضية في المتجر الهادئ الآن،
هناك عدد لا يحصى من الأشياء التي يجب القيام بها في الدورة التالية.
رنين، فُتح الباب الزجاجي.
كانت اثنتي عشرة سنة كافية لتوفير المياه اللازمة لحياة العائد.
“مرحبًا أيها العميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، كان بإمكاني توفير مثل هذه الخدمة لأول عميل منتظم لدينا.
“……”
[انطلق إلى الأممية السادسة، واصل القتال! – سيم آه-ريون]
لقد كانت القديسة.
[انطلق إلى الأممية السادسة، واصل القتال! – سيم آه-ريون]
لقد كانت آخر عميل كنت أنتظره.
وخاصة أن نظرتها ظلت طويلة على حالات الفواتير.
نظرت بهدوء حول المتجر. كانت عدة أرفف فارغة كما لو أنها فم ذات أسنان مقتلعة. أُرفقت اللافتات التي تقول [نفاد المخزون مؤقتًا – يرجى الانتظار لإعادة التخزين] على تلك الرفوف.
“اليوم عطلة.”
تمتمت القديسة،
[خالص الشكر. لكن بغض النظر عن الطريقة التي أفكر بها في الأمر، فإن اسم المتجر وقمصان الموظفين غريبان. هل أنت عضو في الجيش الأحمر؟ كُتب بواسطة اوهارا شينو.]
“إعادة التخزين تستغرق وقتًا طويلًا.”
كانت سماء الليل صاخبة بشكل خاص مع سقف مرتفع.
“نعم. لقد كنت أضغط على المقر بشكل مستمر، ولكن يبدو الأمر صعبًا.”
“لا حاجة للتغيير. سأعود مرة أخرى.”
“…أرى.”
رنين، فُتح الباب الزجاجي.
لم تجادل القديسة مع كلماتي وأومأت برأسها ببساطة.
“إذا رحل سامتشون، ألا يترك ذلك بيكوا فقط كأفضل نقابة في كوريا؟”
لقد وصلت نهاية العالم مباشرة إلينا.
تمتمت القديسة،
ومع ذلك، فإن القديسة لم تمت. ليس فقط هذه الدورة. لقد نجت دائمًا تقريبًا حتى اليوم الأخير.
أربعون طفلًا صغيرًا يرتدون قمصان تشي جيفارا متجمعون معًا. وأعلنت أمامهم:
كان ارتباطها بالحياة مختلفًا بعض الشيء.
“سآتي مرة أخرى في المرة القادمة! يرجى تقديم خصم 2+1 إذن!”
لقد فرضت على نفسها واجب العيش.
لقد غُمر العالم كله بضوء النجوم.
“هل يمكنك أن تعد لي فنجانًا من القهوة؟”
[الأمين العام ورئيس ومدير الأممية السادسة.]
“مفهوم.”
“مفهوم.”
أخذت آخر ما تبقى من حبوب القهوة والحليب والسكر وأعدت قهوة أقرب ما تكون إلى القهوة المفلترة قدر الإمكان.
سارت الجنيات من باب إلى باب لتجمع الناس، ومع ذلك لم يحضر الحفل سوى حوالي مائة مشارك. ليس مرضيًا تمامًا، لكنه عدد كافٍ من الناس للاستمتاع بـ 50 زجاجة من الكحول.
كانت هذه هي الطريقة التي تعاملنا بها في الأممية السادسة مع عملائنا المنتظمين.
“المدير! ألن تأتي معنا!”
وبطبيعة الحال، كان بإمكاني توفير مثل هذه الخدمة لأول عميل منتظم لدينا.
“الإبادة، هاه…”
“……”
“العمل يعكس القيمة الإنسانية، لكن العطلة هي فعل يتخلى فيه المرء عن قيمته. إنه مفهوم أجنبي تمامًا.”
“……”
ولم يقتصر الأمر على الكحول فحسب، بل استنفد جميع العناصر المخزنة تقريبًا.
أثناء تناول القهوة، لم تقل القديسة شيئًا. لقد نظرت بعينيها السوداوين العميقتين إلى المنضدة خلفي، وإلى الرفوف داخل المتجر، وخارج النافذة.
كانت هذه هي الطريقة التي تعاملنا بها في الأممية السادسة مع عملائنا المنتظمين.
وخاصة أن نظرتها ظلت طويلة على حالات الفواتير.
“معذرة على قول ذلك، لكن ألا يعتمد الأمر على ما إذا كانت إجازة مدفوعة الأجر أم غير مدفوعة الأجر؟”
“لقد كان هذا مشروب جيد. وهنا الفاتورة.”
تمتمت القديسة،
عرضت القديسة فاتورة بقيمة خمسين ألف وون.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لا حاجة للتغيير. سأعود مرة أخرى.”
وقت عائد.
على ظهر الفاتورة كُتب [عميلك الأول.]
“أوه!”
كان ذلك اليوم هو المرة الأخيرة التي زار فيها أحد الموقظين المتجر الصغير.
[يحتوي هذا المقهى على قهوة رائعة. سامتشون، دانغ سيو-رين]
في منتصف الليل، أغلقت المتجر وخرجت إلى نهر الهان.
نظرت بهدوء حول المتجر. كانت عدة أرفف فارغة كما لو أنها فم ذات أسنان مقتلعة. أُرفقت اللافتات التي تقول [نفاد المخزون مؤقتًا – يرجى الانتظار لإعادة التخزين] على تلك الرفوف.
امتلأت سماء الليل بمجرة درب التبانة. ضوء أحمر. ضوء اخضر. ضوء أرجواني. بدت مجرة درب التبانة وكأنها شِفة طويلة ممزقة، وفي داخلها، تلألأت عدد لا يحصى من النجوم كما لو أنها ستنهمر في أي لحظة.
في اليوم التالي، وضع فاتورة بقيمة عشرة آلاف وون على المنضدة لشراء زجاجته المعتادة من الماكغولي الأخضر.
وقد تدفقوا فعلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الموقظون الذين نجوا دون أن يموتوا أو يُطردوا من نقاباتهم إما مستقلين عنيدين أو منبوذين بسبب القضايا الاجتماعية.
البوابة التي حاول سامتشون وتحالف النقابة إغلاقها على حساب حياتهم قد فُتحت الآن بالكامل، مما أدى إلى إطلاق كارثة مصنوعة من ضوء النجوم على الأرض.
—سامتشون، دانغ سيو-رين
حدث مضمون في جيونغسانغنام-دو في السنة السابعة من العودة، وفي سيول في السنة الثانية عشرة.
يمكن للمرء أن ينجو إذا تجنبه، ولكن لم يتبق شيء للقيام به في هذه الدورة إذا فعل ذلك.
كان يُعرف باسم تيار النيزك.
فصل جميل، وحكاية رائعة. القادمة ستعجبكم.. للغاية.
“تنتهي هذه الدورة بنهاية النيزك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أمسح الأرضية في المتجر الهادئ الآن،
جلست على ضفة النهر، ونظرت إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباينت العملات التي تركها المنتفضون على نطاق واسع.
يمكن للمرء أن ينجو إذا تجنبه، ولكن لم يتبق شيء للقيام به في هذه الدورة إذا فعل ذلك.
لقد أخرجت نقانق بطل السماء.
هناك عدد لا يحصى من الأشياء التي يجب القيام بها في الدورة التالية.
[الطريق هنا غير مريح للغاية. اعتقدت أنني سأموت وأنا أحمل زجاجات النبيذ. – NDH]
‘ليست عطلة سيئة.’
[إذا كنت قد بعت للتو علبة سجائر واحدة، فستكون عنزة… نعم]
فتحتُ هاتفي الذكي.
في اليوم التالي للعشاء الأخير، دعوت جميع الجنيات إلى مكان واحد.
أثناء انتظار سقوط النجوم، قمت بتصفح الصور المحفوظة على هاتفي.
“أوه!”
في الأصل، لم تكن من عادتي التقاط الصور. وبتعبير أدق، باعتباري عائدًا، فقد فقدتُ تلك العادة.
‘ألن تأتي القديسة؟’
على الرغم من أن الصور كانت عناصر مخصصة للحفظ، إلا أنها فشلت في أداء هذا الدور بالنسبة لي.
كان لديهم أيضًا مخزونهم الخاص من الإمدادات، لذلك لم تكن الحفلة هزيلة. من المثير للدهشة أن أحد الموقظين الذي أحضر 11 زجاجة من Château d’Yquem (شاتو دي يكم) من عام 1990 أصبح بطلًا فوريًا في تاريخ البشرية.
ومع ذلك، عندما علمت أنهم سيختفون، لم أستطع إلا أن ألتقط هذه الصور.
لقد كانت القديسة.
[يحتوي هذا المقهى على قهوة رائعة. سامتشون، دانغ سيو-رين]
‘ألن تأتي القديسة؟’
[مركيز السيف يولدوغوك.]
لسبب ما، غير معروف بالنسبة لي، أصيبت الجنيات بالإغماء بسبب هذا النقانق بالذات.
[شكرًا على المتعة. لي جو-هو.]
لقد وصلت نهاية العالم مباشرة إلينا.
[خالص الشكر. لكن بغض النظر عن الطريقة التي أفكر بها في الأمر، فإن اسم المتجر وقمصان الموظفين غريبان. هل أنت عضو في الجيش الأحمر؟ كُتب بواسطة اوهارا شينو.]
ولكن ماذا في ذلك؟ هل سبق لك أن رأيت شخصًا يرفض الظل لأنه يخشى أن تتعفن الشجرة يومًا ما؟
[زيارة في رحلة مدرسية! ثانوية بيكوا للفتيات ♡ أتمنى أن يدوم حبنا ألف ميل إلى الأبد – بقلم 天寥化.]
“هل يجب أن نشكل نقابة مع چل المجتمعين هنا!”
[الطريق هنا غير مريح للغاية. اعتقدت أنني سأموت وأنا أحمل زجاجات النبيذ. – NDH]
كان ذلك اليوم هو المرة الأخيرة التي زار فيها أحد الموقظين المتجر الصغير.
[انطلق إلى الأممية السادسة، واصل القتال! – سيم آه-ريون]
“أوركيد؟ ما به الأوركيد؟”
[إذا كنت قد بعت للتو علبة سجائر واحدة، فستكون عنزة… نعم]
[إذا كنت قد بعت للتو علبة سجائر واحدة، فستكون عنزة… نعم]
……
عندما لم يكن هناك سوى بقايا زعيم نقابة سامتشون، تم التعامل معها بعناية، ولكن مع إضافة فاتورة مركيز السيف، بدا الأمر فجأة تافهًا.
[عميلك الأول.]
[يحتوي هذا المقهى على قهوة رائعة. سامتشون، دانغ سيو-رين]
دون قصد، ارتفعت زوايتا فمي.
تألقت عينا الجنيات.
لماذا قبلت حياة العائد، من أردت مساعدته، لماذا أردت المساعدة،
“هل العطلة تعني عدم العمل؟”
الأسباب ملأت قلبي الآن بشكل أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
كان ذلك اليوم هو المرة الأخيرة التي زار فيها أحد الموقظين المتجر الصغير.
كانت اثنتي عشرة سنة كافية لتوفير المياه اللازمة لحياة العائد.
‘لحظة. أليست نهاية النيزك قديمة الطراز بعض الشيء؟’
بالطبع، ربما بعد مائة عام، سأضطر إلى أخذ عطلة أخرى.
“بيرة، سوجو، ويسكي، نبيذ، ماكجولي، ساكي… بغض النظر عن النوع، بتجميع كل شيء معًا، لم يتبق سوى 50 زجاجة. أشعر بالخجل من القول إن تمويل الكحول قد جف…”
‘لحظة. أليست نهاية النيزك قديمة الطراز بعض الشيء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت الحياة في نهاية المطاف عبارة عن رحلة لترك صورة واحدة ورائي، فربما تبدو صورتي التسعين بهذا الشكل.
لقد غُمر العالم كله بضوء النجوم.
فتحتُ هاتفي الذكي.
وقت عائد.
“الإبادة، هاه…”
اليوم، تقاعدت من العمل كمدير لمتجر صغير لمدة 12 عامًا، ثم رجعت كعائد.
……
—-
“حقًا، هيا، ألا يمكنني شراء علبة سجائر؟ من فضلك؟”
فصل جميل، وحكاية رائعة. القادمة ستعجبكم.. للغاية.
يمكن للمرء أن ينجو إذا تجنبه، ولكن لم يتبق شيء للقيام به في هذه الدورة إذا فعل ذلك.
كالعادة الفصل بدعم LOPTNZ. ياخي تبًا لك، خربت خططي. رد عليّ لما توصل لهذا الفصل وتقرأ هذا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، ربما بعد مائة عام، سأضطر إلى أخذ عطلة أخرى.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
[خالص الشكر. لكن بغض النظر عن الطريقة التي أفكر بها في الأمر، فإن اسم المتجر وقمصان الموظفين غريبان. هل أنت عضو في الجيش الأحمر؟ كُتب بواسطة اوهارا شينو.]
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“العمل يعكس القيمة الإنسانية، لكن العطلة هي فعل يتخلى فيه المرء عن قيمته. إنه مفهوم أجنبي تمامًا.”
كان ارتباطها بالحياة مختلفًا بعض الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات